|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حكم الشرع في الوقوف الى النشيد و تحية العلم الوطني
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2011-12-01, 18:08 | رقم المشاركة : 46 | |||||
|
اقتباس:
أهو تهرب من الإجابة ؟؟؟ من تحدث عن الخروج..؟؟؟ ليكن طرحك واضحا أخي... الحاكم أمر بالوقوف لتحية العلم..ومن يرفض تنفيذ أمر الحاكم فقد عصى أمره.. الحاكم لن يتوانى عن توقيف كل من يعصي أمره في هذا الشأن..وطرد كل من يتخلف عن ذلك في المؤسسات التعليمية.. دعوة الناس الى عدم طاعى الحاكم في مثل هذه المعصية هي دعوة صريحة بالتمرد عليه وعصيانه..فإن استجاب عموم الناس لهذه الفتوى سيُحال بعض العسكريون الى المحاكم العسكرية..وسيخشى البعض الآخر طائلة عصيانهم فيتركون مواقعهم وديارهم هربا.. الى مناطق لاتصل اليها يد الحاكم..وساعم البلبة أرجاء الوطن..وسيخرج أهالي العسكريين في مظاهرات احتجاجية وأولياء التلاميذ كذلك وستعم الفتنة لأن هناك من لهم دماء تفور وحتما فللحرب رحى ستدور بين سلطة الآمر وتمرد المأمور ..كل ذلك بسبب فتوى لم يُدرس تأثيرها على أرض واقع البلد الذي نعيش فيه..فهل ترى سيدي الكريم..مخاطر فتاو على المسلمين لم تُراعى فيها أوضاع هذا البلد الذي لم تندمل بعد جراح فيه ولايزال يُسمع فيه أنات و تأوهات لمفجوعين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
|||||
2011-12-01, 18:55 | رقم المشاركة : 47 | |||
|
يا أخي أنت حر في عدم وقوفك للعلم، ولكن حينما تبني دولة لوحدك لك أن تغير القانون كما تشاء. |
|||
2011-12-01, 19:08 | رقم المشاركة : 48 | |||
|
بارك الله فيكم على إفاداتكم إخواني ، وزادكم الله من فضله أخي okbavvd019 |
|||
2011-12-01, 20:24 | رقم المشاركة : 49 | |||
|
الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على نبينا المصطفى ثم بعد:
الأخوين الكريمين "عقاب الظلام" و"أخ كريم" كلامي في واد وكلامكما في واد آخر! أنا أتكلم في مسألة علمية بحتة لا علاقة لها بالفتوى(الواقع والأشخاص)) ألا وهي(حكم القسم بغير الله وحكم الوقوف للعلم) فبينت بالأدلة أن حكم القسم بغير الله شرك أصغر وبين الإخوة بالأدلة التي ذكرها أهل العلم أن الوقوف للعلم أمر محرم فإن كان لديكم إعتراض على هذا بالأدلة فلتتفضلوا بها مشكورين أما الكلام في واقع معين أو في شخس معين أو مؤسسة معينة أو........فهنا تختلف المسألة من شخص لآخر ومن مؤسسة لأخرى لأنه كما هو معلوم من بديهيات العلم الشرعي أن التنظير غير التطبيق. فقبل أن تخرجوا عن الموضوع-كالعادة- إلى الكلام عن التطبيق ناقشونا أولا في التنظير. فهل تتفقون معنا في القول: 1-القسم بغير الله شرك أصغر . 2-الوقوف للعلم محرم. أجيبوا....... أما التطبيق(=الفتوى)) فهذا مرجعه لأهل العلم فقط دون غيرهم فإليكم فتوى الشيخ الألباني في هذا: السؤال: ما حكم الوقوف أمام العلم؟ وما حكم الكف عن الحركة والانتصاب للعلم عند النشيد الوطني؟ الجواب: هذه -لا شك- من التقاليد الأوروبية الكافرة، وقد نهينا عن تقليدهم بمناهي عامة وخاصة، ولا يجوز لأي دولة مسلمة حقاً أن تتبنى شيئاً من تقاليد الكفار، لكن الأمر يعود إلى من كان له الخيرة في ألا يسمح بذلك، ولا شك أن الحاكم المسلم الذي ليس فوقه حاكم في الدنيا، هو الذي يستطيع أن يغير ويبدل هذه التقاليد والعادات الكافرة بتقاليد وعادات إسلامية، أما من كان موظفاً أو كان جندياً، ولا يستطيع إلا أن يتبع هذا النظام المنحرف عن الإسلام، فهذا يُظْهِرُ مراتبَ الناسِ، على حد قوله عليه السلام: (من رأى منكم منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان) فنحن نعلم أن مثل هذه المشاكل يقع الشيء الكثير منها في بعض البلاد الإسلامية؛ لأنها أمور -كما قلنا- تقاليد أجنبية. مثلاً: في بعض الدول العربية الإسلامية لا يسمح للجندي أن يلتحي، فالناس على هذه المراتب التي جاء ذكرها في الحديث، أكثر الناس اليوم عندما يدخلون الجندية يحلقون لحاهم هكذا النظام، وبعضهم لا يحلقها وإنما هم يحلقونها رغم أنفه، وبعض آخر -وهذا قليل جداً، وله أمثلة هنا في الأردن وفي سوريا - يصمد ويصبر ويلقى العذاب والسجن .. إلخ، ثم ينصره الله عز وجل، فتراه جندياً ملتحياً، بينما الألوف المؤلفة بدون لحى، فإذاً القضية لها علاقة بقوة الإيمان في المكلف، هذا الذي يكلف بأن يحييّ العَلَم هذه التحية غير الإسلامية بلا شك أنه يستطيع ألا يحيي، لكنه يعلم أن أمامه السجن والتعذيب، وربما أشياء أخرى لا نعرفها، فالمؤمن القوي الإيمان يصبر، ثم ما يكون بعد الصبر إلا النصر كما وعد الله عز وجل المؤمنين، ولا يسع آخرين -لا يصبرون هذا الصبر- إلا أن يحيوا العلم وقلوبهم منكرة لهذه التحية، وهكذا يجب أن نعلم أن هذا منكر، وأن الذي يضطر إلى القيام به على الأقلَّ ينكره بقلبه؛ لأنه (ليس وراء ذلك ذرة من إيمان) كما هو معلوم في بعض روايات الحديث الصحيحة.))) انتهت الفتوى. فالحمد لله على نعمة الإسلام والسنة. |
|||
2011-12-01, 20:40 | رقم المشاركة : 50 | ||||
|
اقتباس:
إنما الأعمال بالنيات: 1- فمن أقسم بغير الله فقد وقع في الشرك. 2- ومن وقف للعلم بنية العبادة فهو قد وقع في الحرام أيضا. ببساطة، إذا أقسم بغير الله قاصدا بذلك وناويا القسم بغير الله فهذا هو المحظور، أما إن أقسم لفظا بغير الله ومعنى بالله لسبب ما - إكراه، أو صورة بيانية، أو عادة ولغوا دون نية في القلب - فلا جناح عليه. وكذلك من وقف للعلم بنية تعظيم مكانته حبا للوطن وإظهارا للولاء له، بدون نية أنه قد وقف له للعبادة كالصنم فلا جناح عليه أيضا. أما إن قلت بأنه تقليد أوروبي، فياما أكثر العادات التي نقلدهم فيها، ولا أرى ضررا في ذلك ما لم تكن له علاقة بطريقة العبادة، فهم شعوب احتككنا بهم فقلدناهم في أمور وقلدونا هم في أمور أخرى، وهو نوع من صراع الحضارات والبقاء للأقوى، وفرض عاداتنا يكون بالتطور والإزدهار وفرض وجودها، وليس بمقاطعة كل ما هو غربي لأننا نحن الخاسر الأكبر. ...///... |
||||
2011-12-01, 21:31 | رقم المشاركة : 51 | ||||||||||
|
هذا الحديث يجمع مع الحديث الآخر(من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد))). فالبجمع بين الحديثين نجد أن العمل لا يكون مقبولا إلا إذا كان عن نية صحيحة وعمل له أصل في الشرع. فليس كل مريد للخير يصبه. اقتباس:
أحسنت إنتهى النقاش إذن فنحن متفقون في التنظير أما التطبيق فكل شخص وحالته وإضطراره. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
لكن إن كنت تقصد باللغلو أي زلة لسان فهنا أوافقك لأن انتقاء القصد مانع من موانع إسقاط حكم الفعل على الفاعل ويدل على هذا أدلة منها : ما ثبت في الصحيحين عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : \" لله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة , فانفلتت منه , وعليها طعامه وشرابه فأيس منها فأتى شجرة فأضطجع في ظلها – قد أيس من راحلته – فبينا هو كذلك إذا هو بها قائمة عنده فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح اللهم أنت عبدي وان ربك – أخطأ من شدة الفرح – ". لهذا قلت سابقا التنظير يختلف عن التطبيق. اقتباس:
اقتباس:
لقد رد على هذه الشبهة شيخنا الدكتور علي فركوس حظفه الله فقال((.......والقيامُ من حيث هو قيامٌ -بغضِّ النّظر عن المقومِ له- إن كان مصحوبًا بالمحبّةِ مع الذّلِّ والخضوعِ فهو عبادةٌ، قال تعالى: ﴿وَقُومُوا للهِ قَانِتِينَ﴾ [البقرة: 238]، وقال تعالى: ﴿أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا﴾ [الزمر: 9]، فإن خلا مِن تلك المعاني لم يكن عبادةً. وإذا ما أردْنا تحقيق المناطِ في القيامِ للجماداتِ: مِن سيفٍ أو عَلَمٍ أو تمثالٍ مرفوعٍ أو محلِّ نارٍ ملتهبةٍ أو حَجَرٍ منصوبٍ ونحو ذلك؛ فإننا نجد حقيقةَ القيامِ لها مُشْرَبًا بالمحبّةِ التي يجسّدها صنيعُ بعضِهم بوضعِ اليدِ اليمنى على القلبِ أثناءَ أداءِ تحيّةِ العَلَمِ إشعارًا بالمحبّةِ والولاءِ الوطنيِّ، والقائمون لها يُقْبِلون بوجوهِهم، خاشعةً أبصارُهم يوجّهونها جميعًا للجماداتِ بمحبّةٍ مصحوبةٍ بانكسارٍ وتركٍ للحركةِ وخشوعٍ وخضوعٍ وغيرِها مِن مظاهرِ الذّلِّ والعبادةِ. أليس هذا بحقٍّ؟ نبّئوني بعلمٍ إن كنتم صادقين. ولو سلّمْنا -جدلاً- أنّ القيامَ للجمادِ لا يدخل في مفهومِ العبادةِ وإنّما هو داخلٌ في مفهومِ العادةِ، أفليست عادةُ اليهودِ والنّصارى هذه قائمةً على غلوِّهم في العبادِ والجمادِ؟ أليستِ المشابهةُ للكفّارِ تدلّ على استحسانِ الفاعلِ لمراسيمِهم وشعائرِهم الوثنيّةِ؟ وقد جاء النّصُّ صريحًا في النّهيِ عنِ التّشبّهِ بالكفّارِ في قولِه صلّى اللهُ عليه وآلِه وسلّم: «مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ»، ويكفي اتّباعَ سبيلِ المغضوبِ عليهم والضّالين مهلكةً أنّ التّشبُّه بهم في الظّاهرِ مؤذنٌ بالتّشبّهِ بهم في الباطنِ. واللهُ المستعانُ.)) انتهى كلامه حفظه الله ورعاه. اقتباس:
كلامنا ليس عن مسألة التشبه بالكفار لأنه ليس كل ما سبق إليه الكفار وفعله المسلمين يعتبر تشبها بهم إنما كلامنا عن مسألة معينة وهي حكم الوقوف تعظيما للشيء جمادا كان أو حيا. فهذا تشبه منهي عنه بالنص القاطع: قال النبي صلى الله عليه وسلم" كدتم آنفاً أن تفعلوا فعلَ فارس والروم , يقومون على ملوكهم وهم جلوس" وإلا فلتأكلوا الخنزير لعلكم تتطوروا: https://www.youtube.com/watch?v=lC_q19xNKnE |
||||||||||
2011-12-01, 22:16 | رقم المشاركة : 52 | |||||
|
اقتباس:
أليس الكلام لك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اقتباس:
|
|||||
2011-12-01, 22:38 | رقم المشاركة : 53 | ||||
|
كلا بل وادك غير ذي زرع !
أنا أتكلم في تنظير المسألة وآتيكم بالنصوص الشرعية والفتاوى فيها وأنتم تتكلمون في التعيين!. فلنتفق أولا في التنظير ثم نذهب للتعيين حتى يستقيم النقاش. |
||||
2011-12-01, 22:46 | رقم المشاركة : 54 | |||
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته...اما بعد يا اخي الفاضل ما هو قصدك من ايراد تلكم العبارة التي تحتها سطر وما الذي تعنيه من ورائها ??? انتظر جوابك
|
|||
2011-12-02, 00:14 | رقم المشاركة : 55 | |||
|
أخي جمال قد تجدني اتفقت معك إلى حد بعيد في مسألة التنظير، اللهم إلا بعض جوانب مثل البيان اللغوي والعادة و... التي وإن كانت خطأ فهي لن تصل إلى حد الكفر، كذا في التقليد للغرب، أين أراه أنا جائزا ما لم يكن في مجال العبادة. |
|||
2011-12-02, 01:45 | رقم المشاركة : 56 | |||||||||
|
|
|||||||||
2011-12-02, 01:58 | رقم المشاركة : 57 | ||||
|
اقتباس:
بارك الله فيك على الفائدة فقد أجاد الشيخ وأفاد
وللفائدة أيضا: https://www.ferkous.com/rep/Kotob/index.php?M=34 |
||||
2011-12-02, 02:24 | رقم المشاركة : 58 | ||||||||||||||||
|
اقتباس:
عَنْ أَبِي مِجْلَزٍ ، قَالَ : دَخَلَ مُعَاوِيَةُ بَيْتًا فِيهِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَامِرٍ ، فَقَامَ ابْنُ عَامِرٍ وَجَلَسَ ابْنُ الزُّبَيْرِ ، فَقَالَ مُعَاوِيَةُ : اجْلِسْ يَا ابْنَ عَامِرٍ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَنْ أَحَبَّ أَنْ يُمَثَّلَ لَهُ الرِّجَالُ قِيَامًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ " . زَادَ عَلِيُّ بْنُ عَاصِمٍ فِي رِوَايَتِهِ : " وَقَعَدَ ابْنُ الزُّبَيْرِ وَكَانَ أَوْزَنُ الرَّجُلَيْنِ " . اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
بل كل ما اختص به الكفار دون غيرهم من عادات وعبادات فهو تشبه ولا يقال بدعة . اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
قال الله تعالى : ( لقد بعث الله النبيين مبشرين ومنذرين وأنزل معهم الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه .. ) الآية وقال الله تعالى : ( رسلاً مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل ) الآية اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
فالإجتهاد المقرون بالدليل الشرعي حجة فلا يمكنك رده بتلك الحجة الليبرالية (هذا مجرد إجتهاد)) بل هو دليل عليك الأخذ به وإلا تأثم. وإلا لزمك أن لا تذهب للطبيب لتداوي بحجة أن وصفة الطبيب مجرد إجتهاد! أنصحك بقراءة ردود العلماء على الليبرالية. |
||||||||||||||||
2011-12-03, 01:17 | رقم المشاركة : 59 | ||||||
|
أخي جمال أنا لا أحب السفسطة، قولي كان واضحا...هناك بعض الأشخاص يعيشون في بيئة ألفوا فيها نوعا من القسم بغير الله، فتشكلت لديهم هفوة لسانية فيقسمون بتلك الطريقة رغم أنهم لا يقصدون بتاتا القسم بغير الله، ولكن هي عادات وتقاليد بيئتهم. فهل ستقول لي بأن هؤلاء كفار؟ أبدا فقد يكونون مؤمنين أكثر مني ومنك... ومع هذا فأنا لا أقول أن طريقة قسمهم جائزة وأنهم محسنون بقولهم. اقتباس:
طبعا لا يجوز، وهذا ليس لأن الكفار اشتهروا بهذا النوع من اللباس، ولكن هذا النوع من اللباس مناف للأخلاق وستر العورات. ولكن هل بقولك هذا سوف تحرم أيضا البذلة الرسمية وربطة العنق؟ وهل من لبس تلك البذلة من المسلمين هو واقع في الكفر بسبب تشبهه بالكفار؟ اقتباس:
مسألة العبادة لا خلاف فيها، فلنا ديننا ولهم دينهم، أما ما عدا ذلك فلا شيء يمنعنا من الإستفادة من عاداتهم الحسنة التي لا تتعارض مع مبادئ ديننا. وإلا فإن الأنترنيت التي تستعملها الآن من خصائص الكفار اشتهروا بها دوننا، ولكننا تشبهنا بهم وصرنا نستعملها في جميع جوانب حياتنا، والسيارة التي تستخدمها أنت ولا شك في تنقلاتك اليومية هي من صنع الكفار وخصائصهم، أما خصائص المسلمين فهي الدواب فالتزم بها لتنقلاتك. وكل شيء اليوم من طريقة للباس إلى مسكن إلى مأكل ومشرب .... كلها من فضل الكفار. اقتباس:
لو ترفع عنا اللبس فتشرح لنا ما قصدت بقولك تعظيما له؟ ...///... |
||||||
2011-12-03, 07:20 | رقم المشاركة : 60 | |||
|
شكرا لصاحب الموضوع |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
السلفية هي الحق |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc