|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-06-13, 12:45 | رقم المشاركة : 46 | ||||
|
والله لما نسمع كلمة السعادة نحس روحي امام بحر كبير شاسع وعميق,نكون دايما متيقنة اني مهما عملت وبذلت مستحيل نقدر نووصل لكل مكان فيه,,ولهذا نقول بلي السعادة ككل كامل غير موجودة على ارض الواقع وإنما الإنسان المؤمن هو الوحيد اللي قادر يحس بيها لانو في تلك الحالة هو يكون بسبب ايمانو قادر يتكيف مع النواقص الموجودة في حياتو.على هذا السعادة حسب رايي هي ان يتعلم الإنسان كيف يسعد بالامكانات الموجودة عندو ويحاول يطورها اما اذا بقى دايما يبحث على على هذيك الحلقة المفقودة وينغص حياتو بالتذمر والشكوى وقتها اكيد راح يتحرم مالسعادة والله غير السعادة يا اخوتي انكم تديروا كامل ثقتكم في ربي سبحانو هو عدل ما يظلم حتى واحد
|
||||
2015-06-14, 14:57 | رقم المشاركة : 47 | |||
|
|
|||
2015-09-15, 06:20 | رقم المشاركة : 48 | |||
|
سعادتنا بأسلامنا وان بغينا سعادة من غيره فهي وقتية آخر تعديل جَمِيلَة 2015-09-15 في 17:03.
|
|||
2015-09-15, 10:09 | رقم المشاركة : 49 | |||
|
جوابي على سؤالك |
|||
2015-09-15, 10:58 | رقم المشاركة : 50 | |||
|
السعادة كلمة لايعرف معناه آخر تعديل جَمِيلَة 2015-09-15 في 17:03.
|
|||
2015-09-15, 13:14 | رقم المشاركة : 51 | |||
|
الحمد الله من يوم تزوجت و انا سعيد بحياتي و الحمد الله........... و الله يعرفنا النعم بوجدانها و ليس بفقدانها امين |
|||
2015-09-15, 13:34 | رقم المشاركة : 52 | |||
|
سعات نقول راني سعيدة و سعات لالا نكره حياتي بصح كي نتفكر حال البعض الاخر نحمد ربي بزلللف و نولي نسعد ببساطة شخصيا نحس انا الي نتحكم بهدا الشعور |
|||
2015-09-19, 17:45 | رقم المشاركة : 53 | |||
|
|
|||
2015-09-20, 12:28 | رقم المشاركة : 54 | |||
|
الشعب الجزائري اكثر الشعوب سعادة |
|||
2015-09-22, 14:44 | رقم المشاركة : 55 | |||
|
السعادة الحقيقية صدقوني هي أن تكون صحتك بخير وقلبك بين ظلوعك |
|||
2015-09-23, 11:08 | رقم المشاركة : 56 | |||
|
اكيد قد تكون حياتك افضل بكثير من بعض الناس و لكن السعادة مفقووووودة !؟ |
|||
2015-09-26, 02:30 | رقم المشاركة : 57 | |||
|
السعادة الحقيقية هي في طاعة المولى عزوجل وفي راحة البال والصحة |
|||
2015-09-26, 07:28 | رقم المشاركة : 58 | |||
|
السعادة شعور يتملك صاحبه ..فإن تملكه فهل سيكون طائل من وراء التساؤل غن كانت السعادة حقه ؟؟؟؟ |
|||
2015-09-26, 11:45 | رقم المشاركة : 59 | |||
|
|
|||
2015-09-26, 12:49 | رقم المشاركة : 60 | |||
|
السلام عليكم
لا شك أنّ كلّ إنسان في هذه الحياة يريد السعادة والحياة الطيبة التي لا منغص فيها ولا انقطاع ولا همّ ولا غمّ ولا حزن، كلّ يريد هذا ولكن تختلف المفاهيم في أي شيء يحصل هذا المطلوب أو هذا المقصود فمن الناس من قصّر هذا على أمور الدنيا وظنّ أنه إذا نال حظه من الدنيا فهذه هي السعادة وأمّا الآخرة فإنها لا ترد له على بال. فَهَمُّهُ مقصور على هذه الدنيا فلا يؤمن بالآخرة، كما قال الله سبحانه وتعالى: (وَقَالُوا مَا هِيَ إِلاَّ حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلاَّ الدَّهْرُ) [سورة الجاثية: 24]، (إِنْ هِيَ إِلاَّ حَيَاتُنَا الدُّنْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ) [سورة الأنعام: 29]، إلى غير ذلك. فهُم يسعون إلى تحصيل ملاذ الدنيا وشهواتها ولو قُدر أنهم يحصلون على ما طلبوا من أنواع الملذات والسرور فإنهم لا يجدون اللذة في ذلك وإن وُفرَت لهم الدنيا بحذافيرها بل تجدهم في شقاء وهم وغم ونكد ونغص حتى إنهم يحالون التخلص مما هم فيه بتناول المسكرات والمخدرات التي تخفف عنهم ما هم فيه، أو باقتناء الملاهي والمطربات إلى غير ذلك يروحون عن أنفسهم ولكن كل هذا لا يجدي عنهم شيئًا، فيلجئون في النهاية إلى الانتحار ليتخلصوا من هذه الحياة. وكم تسمعون عن من ينتحرون ويقتلون أنفسهم للتخلص من هذه الحياة مع ما عندهم من صنوف الملذات والأموال لأنّ هذا ليس هو السعادة بل هذا شقاء كما قال الله سبحانه وتعالى: (وَلاَ تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَأَوْلاَدُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ). فمنهم من يظن أن السعادة في تحصيل الملذات من المآكل والمشارب وأنواع الشهوات ويتمع نفسه بها. لكنه كما سبق لا يجد لها لذة ولا يجد فيها راحة ولا طمأنينة. ومنهم من يظن أن السعادة هي أن ينال الرئاسة والشرف والتسلط على الناس والبغي والظلم ويظن أن هذا هو السعادة وأن في الحقيقة هو الشقاوة لا نهاية لها. ومنهم من يظن أن السعادة في نيل الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث، قال الله جل وعلا: (ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا)، والدنيا زائلة ومنقطعة ويذهب ما معهم، وينتقلون إلى الآخرة وهم مفاليس. يقول الله لهم: (وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَذْهَبْتُمْ طَيِّبَاتِكُمْ فِي حَيَاتِكُمُ الدُّنْيَا وَاسْتَمْتَعْتُم بِهَا فَالْيَوْمَ) أي في الدار الآخرة (تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ) المهين والعياذ بالله، انقطعت ملذاتهم وانقطعت سعادتهم التي يزعمونها وواجهوا الهوان (بِمَا كُنتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِمَا كُنتُمْ تَفْسُقُونَ). هذا مآلهم. (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَن تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلاَ أَوْلاَدُهُم مِّنَ اللَّهِ شَيْئاً)، إن الأموال والأولاد لن تغني عنهم، (يَوْمَ لا يَنفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ (88) إِلاَّ مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ). ومن الناس من ترتفع نظرته عن الدنيا فيرى أن السعادة هي ما يناله في الدنيا من خير وما يؤل إليه في الآخرة من جزاء حسن، وهذه هي النظرة الصائبة، لا نقول يهمل الدنيا ولا ينظر إليها لأن الدنيا خلقت مزرعة للآخرة، ولا نقول ينظر إلى الدنيا وينسى الآخرة كما عليه الكفار، بل نقول يجمع، لكن لا يجعل الدنيا نهاية قصده بل يجعلها مطية للآخر ومزرعة للآخرة، فهذا ربح دنياه وآخرته، وأما الأول خسر الدنيا والآخرة، لا الدنيا بقيت له ولا الآخرة حصلت له، خسر الدنيا والآخرة. أما هذا الذي نظر النظرة العامة للدنيا والآخرة فهذا إن عمل للآخرة أدرك ما يريد، الآخرة ليست بالتمني وإنما بالعمل، (وَمَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُوراً)، والنبي صلى الله عليه وسلم قال: "الكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت، والعاجز من أتبع نفسه هواه، وتمنى على الله الأماني"، أن أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني، هو يؤمن بالآخرة ويؤمن بالعبث لكن لا يستعد لهذا غلب عليه الكسل والخمول وإيثار الراحة فلم يسعى للآخرة سعيها وإن كان يريد الآخرة لكن ما سعى لها سعيها (وَمَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ وَسَعَى) هذين الشرطين، (وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا). فإذا جمع الله للعبد النظرة إلى الدنيا النظرة الصائبة إلى الدنيا والنظرة الصائبة إلى الآخرة اتخذ الدنيا وسيلة للآخرة ومطية ومزرعة للآخرة فهذا هو السعيد. قال الله جل وعلا: (مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ).... مشاهدة المزيد |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أدري, سؤال |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc