مجرد سؤال .. ! - الصفحة 4 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > أرشيف خيمة الجلفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مجرد سؤال .. !

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-06-13, 12:45   رقم المشاركة : 46
معلومات العضو
ضباب لندن
عضو جديد
 
إحصائية العضو










Flower2

والله لما نسمع كلمة السعادة نحس روحي امام بحر كبير شاسع وعميق,نكون دايما متيقنة اني مهما عملت وبذلت مستحيل نقدر نووصل لكل مكان فيه,,ولهذا نقول بلي السعادة ككل كامل غير موجودة على ارض الواقع وإنما الإنسان المؤمن هو الوحيد اللي قادر يحس بيها لانو في تلك الحالة هو يكون بسبب ايمانو قادر يتكيف مع النواقص الموجودة في حياتو.على هذا السعادة حسب رايي هي ان يتعلم الإنسان كيف يسعد بالامكانات الموجودة عندو ويحاول يطورها اما اذا بقى دايما يبحث على على هذيك الحلقة المفقودة وينغص حياتو بالتذمر والشكوى وقتها اكيد راح يتحرم مالسعادة والله غير السعادة يا اخوتي انكم تديروا كامل ثقتكم في ربي سبحانو هو عدل ما يظلم حتى واحد









 


رد مع اقتباس
قديم 2015-06-14, 14:57   رقم المشاركة : 47
معلومات العضو
ananassim
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي


الدنيا سجن المؤمن وسعادته في طلاقها والاقبال على الآخرة....(لعمرك مالسعادة جمع مال *** ولكن التقي هو السعيد)










رد مع اقتباس
قديم 2015-09-15, 06:20   رقم المشاركة : 48
معلومات العضو
ارطاليس
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

سعادتنا بأسلامنا وان بغينا سعادة من غيره فهي وقتية










آخر تعديل جَمِيلَة 2015-09-15 في 17:03.
رد مع اقتباس
قديم 2015-09-15, 10:09   رقم المشاركة : 49
معلومات العضو
لآلئ الجُمان~
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية لآلئ الجُمان~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جوابي على سؤالك
لا اشعر بالسعادة في حياتي لانني لو كنت اقرب لله لكنت سعيدة و مرتاحة
ربما يظن البعض ان السعادة في المال لكن الحقيقة ليس في المال
ربما البعض الاخر يظنها في الثراء
و هناك من يراها تتوقف على شخصما يحبه
و الكثير و تختلف الاراءو المشاهدللسعادة
تلك تبقى مجرد اجزاءاو اسباب لنبتسم
لكن السعادة الحقيقة فيحب الله و طاعته
ارجو ان تقبلو كلامي و رايي
سسلام










رد مع اقتباس
قديم 2015-09-15, 10:58   رقم المشاركة : 50
معلومات العضو
الخروبية
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية الخروبية
 

 

 
الأوسمة
المواضيع المميزة 2014 
إحصائية العضو










افتراضي

السعادة كلمة لايعرف معناه
الا
من
رضي بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا










آخر تعديل جَمِيلَة 2015-09-15 في 17:03.
رد مع اقتباس
قديم 2015-09-15, 13:14   رقم المشاركة : 51
معلومات العضو
BNDOUMA
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية BNDOUMA
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الحمد الله من يوم تزوجت و انا سعيد بحياتي و الحمد الله........... و الله يعرفنا النعم بوجدانها و ليس بفقدانها امين










رد مع اقتباس
قديم 2015-09-15, 13:34   رقم المشاركة : 52
معلومات العضو
الزوجة البارة
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

سعات نقول راني سعيدة و سعات لالا نكره حياتي بصح كي نتفكر حال البعض الاخر نحمد ربي بزلللف و نولي نسعد ببساطة شخصيا نحس انا الي نتحكم بهدا الشعور










رد مع اقتباس
قديم 2015-09-19, 17:45   رقم المشاركة : 53
معلومات العضو
redaxy
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

نعم الإنسان يسعد حينما يكون مع الله مخلصا غير ذالك سيكون العكس صحيح هناك إنتكاسات للمسلمين ولكن أمة المسلمين تمرض ولا تموت نسأل الله عز وجل أن يسعدنا في الدنيا قبل الآخرة









رد مع اقتباس
قديم 2015-09-20, 12:28   رقم المشاركة : 54
معلومات العضو
rahimkhan
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

الشعب الجزائري اكثر الشعوب سعادة
ههههه










رد مع اقتباس
قديم 2015-09-22, 14:44   رقم المشاركة : 55
معلومات العضو
زهرة لرضوان
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية زهرة لرضوان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السعادة الحقيقية صدقوني هي أن تكون صحتك بخير وقلبك بين ظلوعك










رد مع اقتباس
قديم 2015-09-23, 11:08   رقم المشاركة : 56
معلومات العضو
القائدة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اكيد قد تكون حياتك افضل بكثير من بعض الناس و لكن السعادة مفقووووودة !؟

السبب هو ان السعادة الحقيقية التي يبحث عنها كل قلب بالفطرة هي الإيمان الحق بالله ، بكل ما تحمله لفظة إيمان من ابعاد

هنا تكمن السعادة التي يبحث عنه القلب ، فهو قد جبل على ذلك

أعطي لقلبك ما يحتاج ، سيعطيك الرضى و السعادة










رد مع اقتباس
قديم 2015-09-26, 02:30   رقم المشاركة : 57
معلومات العضو
moha23la
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية moha23la
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السعادة الحقيقية هي في طاعة المولى عزوجل وفي راحة البال والصحة










رد مع اقتباس
قديم 2015-09-26, 07:28   رقم المشاركة : 58
معلومات العضو
رَكان
مشرف عـامّ
 
الأوسمة
المشرف المميز **وسام تقدير** وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام التميز وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي

السعادة شعور يتملك صاحبه ..فإن تملكه فهل سيكون طائل من وراء التساؤل غن كانت السعادة حقه ؟؟؟؟
يكفي أن نشعر أننا سعداء فنبتسم ونتفاءل ونرى كل ما في الوجود جميلا ...وحين نغمض العين ننام نوم الصبيان ..فماذا نريده بعده ؟؟؟










رد مع اقتباس
قديم 2015-09-26, 11:45   رقم المشاركة : 59
معلومات العضو
مــحــمــد
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية مــحــمــد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2015-09-26, 12:49   رقم المشاركة : 60
معلومات العضو
ريـاض
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم

لا شك أنّ كلّ إنسان في هذه الحياة يريد السعادة والحياة الطيبة التي لا منغص فيها ولا انقطاع ولا همّ ولا غمّ ولا حزن، كلّ يريد هذا ولكن تختلف المفاهيم في أي شيء يحصل هذا المطلوب أو هذا المقصود فمن الناس من قصّر هذا على أمور الدنيا وظنّ أنه إذا نال حظه من الدنيا فهذه هي السعادة وأمّا الآخرة فإنها لا ترد له على بال. فَهَمُّهُ مقصور على هذه الدنيا فلا يؤمن بالآخرة، كما قال الله سبحانه وتعالى: (وَقَالُوا مَا هِيَ إِلاَّ حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلاَّ الدَّهْرُ) [سورة الجاثية: 24]، (إِنْ هِيَ إِلاَّ حَيَاتُنَا الدُّنْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ) [سورة الأنعام: 29]، إلى غير ذلك.

فهُم يسعون إلى تحصيل ملاذ الدنيا وشهواتها ولو قُدر أنهم يحصلون على ما طلبوا من أنواع الملذات والسرور فإنهم لا يجدون اللذة في ذلك وإن وُفرَت لهم الدنيا بحذافيرها بل تجدهم في شقاء وهم وغم ونكد ونغص حتى إنهم يحالون التخلص مما هم فيه بتناول المسكرات والمخدرات التي تخفف عنهم ما هم فيه، أو باقتناء الملاهي والمطربات إلى غير ذلك يروحون عن أنفسهم ولكن كل هذا لا يجدي عنهم شيئًا، فيلجئون في النهاية إلى الانتحار ليتخلصوا من هذه الحياة. وكم تسمعون عن من ينتحرون ويقتلون أنفسهم للتخلص من هذه الحياة مع ما عندهم من صنوف الملذات والأموال لأنّ هذا ليس هو السعادة بل هذا شقاء كما قال الله سبحانه وتعالى: (وَلاَ تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَأَوْلاَدُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ).

فمنهم من يظن أن السعادة في تحصيل الملذات من المآكل والمشارب وأنواع الشهوات ويتمع نفسه بها. لكنه كما سبق لا يجد لها لذة ولا يجد فيها راحة ولا طمأنينة.

ومنهم من يظن أن السعادة هي أن ينال الرئاسة والشرف والتسلط على الناس والبغي والظلم ويظن أن هذا هو السعادة وأن في الحقيقة هو الشقاوة لا نهاية لها.

ومنهم من يظن أن السعادة في نيل الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث، قال الله جل وعلا: (ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا)، والدنيا زائلة ومنقطعة ويذهب ما معهم، وينتقلون إلى الآخرة وهم مفاليس. يقول الله لهم: (وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَذْهَبْتُمْ طَيِّبَاتِكُمْ فِي حَيَاتِكُمُ الدُّنْيَا وَاسْتَمْتَعْتُم بِهَا فَالْيَوْمَ) أي في الدار الآخرة (تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ) المهين والعياذ بالله، انقطعت ملذاتهم وانقطعت سعادتهم التي يزعمونها وواجهوا الهوان (بِمَا كُنتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِمَا كُنتُمْ تَفْسُقُونَ). هذا مآلهم.

(إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَن تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلاَ أَوْلاَدُهُم مِّنَ اللَّهِ شَيْئاً)، إن الأموال والأولاد لن تغني عنهم، (يَوْمَ لا يَنفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ (88) إِلاَّ مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ).

ومن الناس من ترتفع نظرته عن الدنيا فيرى أن السعادة هي ما يناله في الدنيا من خير وما يؤل إليه في الآخرة من جزاء حسن، وهذه هي النظرة الصائبة، لا نقول يهمل الدنيا ولا ينظر إليها لأن الدنيا خلقت مزرعة للآخرة، ولا نقول ينظر إلى الدنيا وينسى الآخرة كما عليه الكفار، بل نقول يجمع، لكن لا يجعل الدنيا نهاية قصده بل يجعلها مطية للآخر ومزرعة للآخرة، فهذا ربح دنياه وآخرته، وأما الأول خسر الدنيا والآخرة، لا الدنيا بقيت له ولا الآخرة حصلت له، خسر الدنيا والآخرة.

أما هذا الذي نظر النظرة العامة للدنيا والآخرة فهذا إن عمل للآخرة أدرك ما يريد، الآخرة ليست بالتمني وإنما بالعمل، (وَمَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُوراً)، والنبي صلى الله عليه وسلم قال: "الكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت، والعاجز من أتبع نفسه هواه، وتمنى على الله الأماني"، أن أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني، هو يؤمن بالآخرة ويؤمن بالعبث لكن لا يستعد لهذا غلب عليه الكسل والخمول وإيثار الراحة فلم يسعى للآخرة سعيها وإن كان يريد الآخرة لكن ما سعى لها سعيها (وَمَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ وَسَعَى) هذين الشرطين، (وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا).

فإذا جمع الله للعبد النظرة إلى الدنيا النظرة الصائبة إلى الدنيا والنظرة الصائبة إلى الآخرة اتخذ الدنيا وسيلة للآخرة ومطية ومزرعة للآخرة فهذا هو السعيد. قال الله جل وعلا: (مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ).... مشاهدة المزيد









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أدري, سؤال


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 02:44

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc