كتب أحد الزملاء تعليقا و صدق فيما كتب
التعليق " متاااهااات "
ـــــــــــــــــــ
التدريس بمنهجية " المقاربة بالكفاءات " يعتمد كما ذكر الزملاء على دعامتين اساسيتين
1- وسائل و بيئة علمية مميزة
2- تحضير جيد و اطلاع مسبق للمقرر " للدرس" من لدن التلميذ
أو ما يعبر عنه بالمرجعية المعرفية للمتلقي ..
و هذا الأخير يكاد يفقد في نسبة كبيرة من تلامذتنا ...
حيث نلاحظ فتورا و تثاقلا في الانجاز و الفاعلية مع الدرس
و عليه فإن هذا النهج الذي تبنته وصاية بن بوزيد ولد عقيما
ادخلنا في متاهات و خلط و ارباك و ارهاق ...
و كان من الواجب و المفترض من الوصاية العناية بالمنهاج و محتوياته و مفرداته
و ترك المجال لاهل الاختصاص في كل فن للادلاء بآرائهم و اقتراحاتهم في الميدان
من حيث المحثوى المعرفي و كيفية ايصالها الى المتلقي مراعين في ذلك المستوى الفكري
و العمري و مدى قابليته لاستيعاب المعارف المعروضة عليه ....
الخلاصة : الوصاية صدّرت لنا متاهات أدخلتانا في تيه عميق
===========
" خزعبلات بن زاغوا , مهندس إصلاحات المنظومة التربوية " ! !
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=930732