|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
// ** - هل أخطأ الإخوان ... ؟ - ** //
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-06-11, 22:15 | رقم المشاركة : 46 | |||||
|
اقتباس:
ما أشطركِ في التعميم يا أم الفضل ... ... هل العقيدة و الفقه الذي تحملين هو من سول لكِ المسارعة في التعميمات و اتهام الناس ..
أولا أنا لا أتكلم باسم الإخوان كناطق رسمي لهم ... و لست إخوانيا .... لكن طرحت الموضوع للمناقشة ... كون الإخوان من كبرى الحركات التي أثرت في القرن الماضي في الحياة العامة للأمة .. و لها العديد من المواقف المحمودة .. لا ينكرها إلا مريض العقل و القلب .. و لها أخطاء حالت دون نجاحها في إقامة ما أرادت .. و نريد أن نناقشها ...
|
|||||
2015-06-19, 11:21 | رقم المشاركة : 47 | |||
|
|
|||
2015-06-20, 17:20 | رقم المشاركة : 48 | ||||
|
اقتباس:
أخي الكريم .. ما زلت لا تريد أن ترى الواقع بعين الحقيقة ... السيسي لم يخرج من فراغ ... بل أيده جمهور عريض من الشعب المصري .. و ربما الأغلبية .. للأسف .. و هذا ما حدث في الجزائر ... لكن الإخوان لم يعتبروا .. و كرروا نفس الخطأ .. ألم يكن عباسي مدني يقول أينما حل وارتحل : " الجيش جيشنا و الشرطة شرطتنا " ... أين كان مآله و مصير جماعته و حزبه ... و لو كان للإخوان سند من أغلبية الشعب لكانوا هم الآن من يسيطر على مقاليد الأمور .. لكنهم أخطأوا ... و أخطاؤهم كانت قاتلة .. لم يكونوا جاهزين ... و انطبق عليهم ما يرددونه .. لكن للأسف لم يعملوا به و هو : " من استعجل الشيء قبل آوانه عوقب بحرمانه " .. سلام |
||||
2015-06-20, 19:37 | رقم المشاركة : 49 | ||||||
|
اقتباس:
السلام عليكم...
اقتباس:
هل صدقت فعلا بأن غالبية الشعب المصري مع "الخسيسي" لقد انطلت عليك خديعة ال30 مليون متظاهر ..ومظاهرات الفوتوشوب انه لشيء محزن ....حقا وعلى ماذا استند رأيك هذا؟ هل صدقت ارهاب اعلام العهر و العار المصري حاليا....و أسفاه لقد آثرتم رأيت الحقائق من منظور ..واحد وكالعادة تطلقون الأحكام.. وبالمناسبة هذا الذي لم نفهمه...!!!!!!! ....العصاباة الحاكمة وغلمانها من كل الإتجاهات ..معروفون بل الذي يحز في النفس هو "أشباه المثقفين"...الذين اكتوت بهم الأمة يا هذا كل العالم .. العدو قبل الصديق يقر بأن ما حدث في مصرانقلاب ..بأتم معنى الكلمة..وتأتي أنت هنا وتقول بأن "غالبية الشعب" مع العصابة لو افترضنا جدلا أن رأيك صحيح...... فلماذا المجازر في رابعة و النهضة وفي كل المظاهرات..... ولماذا منع التظاهر الا اذا كان من طرف -ولي الأمر-كما يحلوا للبعض قوله. اذا كان غالبية الشعب معهم..أتركوا اذن ا"لأقلية "..تتظاهر سلميا يا هذا أفق من سباتك اقتباس:
لأنهم أرادوا اجتناب الدم.....و العصابة الحاكمة منذ أكثر من 60 سنة لا يهمها أرتكاب أي شيء من أجل الحفاض على حكمها وامتيازاتها .... هل فهمت الفرق اذن ســــــــــــــــــــــــــــــلام |
||||||
2015-06-20, 20:23 | رقم المشاركة : 50 | ||||
|
اقتباس:
رمضان كريم و فطور بالصحة
سلام |
||||
2015-06-24, 12:47 | رقم المشاركة : 51 | |||
|
طارق السويدان بتصرف
|
|||
2015-06-24, 18:10 | رقم المشاركة : 52 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2015-06-24, 19:01 | رقم المشاركة : 53 | |||
|
|
|||
2015-07-02, 23:56 | رقم المشاركة : 54 | |||
|
|
|||
2015-07-03, 18:33 | رقم المشاركة : 55 | ||||
|
|
||||
2015-07-03, 18:50 | رقم المشاركة : 56 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم هذا الكلام ينبغي أن يقال في الحكام العرب الذين صدعوا رؤوسنا منذ أكثر من 60 سنة بالعداوة لأسرائيل وضرورة تحرير الأقصى..بحيث كممت (بضم الكاف)الأفواه.. وإنتقص من قوت العباد من أجل دعم الجيوش التي في النهاية ليس لها عدو الا حرية ونهضة الشعوب...."الربيع العربي خير دليل على ذلك".... سلام |
||||
2015-07-04, 02:00 | رقم المشاركة : 57 | |||
|
أهل مكة أدرى بشعابها المتابع لأحوال الإخوان، خاصة خلال السنوات الأخيرة، يلاحظ أنه مرت بهم مجموعة مظاهر خطيرة؛ لوثة عقلية ونوبتان هستيريتان، وأتصور أنه سوف تكون هناك نوبة هستيرية ثالثة مقبلة فى الطريق. والمطلوب أن نستعد لها بالأسلوب المناسب الذى يقلل من تأثيرها، إن لم يمنعه بالكلية. فى عهد مبارك كانت أقصى أمانى الإخوان أن يتهيأ لهم قدر من الراحة والحرية ليمارسوا فيه دعوتهم، فقد كانت الملاحقة والمطاردة تشتد حيناً وتفتر أحياناً، إلا أن هذا التذبذب كان يربك الإخوان.. لم يكونوا يحلمون بتولى مسئولية إدارة حى، ناهينا عن مسئولية محافظة أو وزارة. وحدثت ثورة 25 يناير، وبدلاً من أن تمضى فى طريقها المأمول، إذا بها تنحرف إلى مسار مكّن الإخوان من صدارة المشهد السياسى كله؛ من سيطرة على المجلس النيابى، إلى سيطرة على الحكومة، إلى سيطرة على رئاسة الجمهورية.. وكان من نتيجة ذلك كله إصابة الإخوان بلوثة عقلية أفقدتهم اتزانهم وصوابهم وعدم قدرتهم على النظر إلى الأمور بشكل صائب، فانطلقوا يتصرفون دون وعى أو إدراك، فضلاً عن الكبر والغطرسة والغرور.. وقد انعكس ذلك على كل المشاهد التى رأيناها بما يؤكد فشل الإخوان وسوء إدارتهم للبلاد، الأمر الذى أدى إلى الانقسام المجتمعى الحاد، والاحتراب الأهلى. محمد حبيب النائب الأول لمرشد الاخوان المسلمين السابق والقيادي الاخواني المنشق النوبة الهستيرية الثالثة (للاخوان) https://www.elwatannews.com/news/details/762804 وكان خروج الملايين فى ثورة 30 جوان 2013، رفضاً وغضباً واحتجاجاً على «حكم المرشد»، ثم انحياز الجيش لإرادة الشعب والإطاحة بحكم الإخوان فى 3 جويلية، أقول كان ذلك سبباً فى إصابة الإخوان بنوبة هستيرية.. لقد زالت السلطة عنهم تماماً، وزالت معها الأمانى والأحلام، فقد تصوروا أنهم سوف يمكثون فى الحكم، ليس لعقود وإنما لمئات السنين.. وكان من جرّائها اعتصامى رابعة والنهضة، وما واكبهما من أحداث عند الحرس الجمهورى، والمنصة، ومسجد الفتح، وبين السرايات.. ثم كان فض الاعتصامين، وما تبعهما من أعمال العنف والاغتيال والحرق والتخريب والتدمير.. لقد تخيل الإخوان أنهم سوف يعودون إلى السلطة مرة ثانية، وأن الإدارة الأمريكية ومن لفّ لفها سيقدمون الدعم اللازم لهم، سياسياً وإعلامياً ومادياً لإعادتهم، حتى يظل المخطط الأمريكى الصهيونى قائماً.. وكان مطلوباً من الإخوان وأنصارهم أن يبذلوا قصارى جهدهم للعمل على زعزعة استقرار نظام الحكم، أمنياً واقتصادياً واجتماعياً، كى يتحقق لهم يريدون. وكان صدور أحكام الإعدام والتأبيد على قيادات الإخوان هو عنوان النوبة الهستيرية الثانية، فهم لم يتخيلوا هذا الحشد من القضايا المرفوعة ضدهم.. ومن هنا ازدادت وتيرة أعمال العنف والاغتيالات. نذكر منها على سبيل المثال استشهاد ثلاثة من المستشارين فى مدينة العريش بشمال سيناء، وحادثة الكرنك بالأقصر.. وكان آخر هذه الأعمال اغتيال الشهيد النائب العام المستشار هشام بركات صبيحة يوم 29 جوان 2015.. ولا شك أن هذا الاغتيال الأخير يمثل ذروة التصعيد ضد المؤسسة القضائية، بل ضد الشعب المصرى كله، وأعتقد أن الإخوان وأنصارهم سيدفعون ثمن هذا غالياً من حياتهم وحريتهم، وسوف يندمون على هذه الفعلة كما لم يندموا من قبل.. لا أدرى من اتخذ هذا القرار؟ هل هو شاب أو مجموعة من الشباب الموتورين، أم بعض قيادات الجماعة؟ أياً كان الأمر، فإن هذا القرار، ومن قبله بقية القرارات التى اتخذت العنف والاغتيال سبيلاً، تدل على الغيبوبة ونوبة الهستيريا التى يعيشها الإخوان وأنصارهم.. إن الأصل فى القانون هو إرساء قواعد العدل بين الناس، وأن يكون رادعاً وزاجراً.. فإذا لم يحقق لا هذا ولا ذاك، بسبب قصور أو ثغرات فيه، أو عدم ملاءمته للظروف فلابد من إجراء تعديلات عليه أو تغييره.. وقديماً قالوا: «من أمن العقاب، أساء الأدب»، وهو مثل صحيح.. إن غياب القانون المناسب، وعدم تنفيذ الأحكام النهائية أو البطء الشديد فى تنفيذها، يغرى السفلة والمجرمين والقتلة بارتكاب المزيد من الجرائم.. ومن هنا كان لا بد من إصدار قانون للإرهاب، أو عمل إصلاح تشريعى يوائم متطلبات المرحلة بحيث يمكن القضاة من تحقيق العدالة الناجزة، وبما لا يخل بضمانات التقاضى.. إذ مع موجة الإرهاب التى تواجهها مصر، أصبحت التشريعات المصرية القديمة غير صالحة بالمرة.. من غير المعقول أن يظل حكم الإعدام معلقاً هكذا دون تنفيذ لسنوات طويلة، فهذا لا يردع الذين تسول لهم نفوسهم الإقدام على ارتكاب جرائم إرهابية.. يزيد من احتمالية ذلك إثارة شائعات وأقاويل تدعى عدم تنفيذ نظام الحكم المصرى لأحكام الإعدام، تجنباً للضغوط التى تمارسها حكومات الدول الكبرى، والمنظمات الحقوقية التابعة لها والمؤتمرة بأوامرها.. والحقيقة أن تجاوب نظام الحكم مع هذه الأقاويل يعطى انطباعاً بانهزامه وضعفه وهشاشته، والمطلوب أن يثق بنفسه وأنه يقف على أرضية صلبة.. مطلوب أيضاً أن يرد على هذه المنظمات مع تفنيد ادعاءاتها، بل توجيه اتهامات لها بتبنيها خطابات مزدوجة المعايير، والأمثلة على هذا أجلّ من أن تحصى. مع البدء فى تنفيذ أحكام الإعدام، أتوقع أن تحدث نوبة هستيرية ثالثة، الأمر الذى يستلزم سد كل الثغرات التى ينفذ منها الإرهابيون، مثل توفير التأمين والحماية اللازمين للمواطنين، خاصة المستهدفين منهم، وكذا المنشآت العامة والخاصة.. كما يستلزم أيضاً أن تكون قوات الأمن على درجة عالية من القدرة والكفاءة، علمياً وتقنياً وتدريباً ومهارة. |
|||
2015-07-04, 05:47 | رقم المشاركة : 58 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته // ** - هل أخطأ الإخوان ... ؟ - ** // نعم الإخوان خاطئون كثيرا في تقديراتهم بل وتجاوزوا كل الحدود إلى الإبتداع كما ذكر الإخوة وحدثت أمور كثيرة أودت بأحلامهم للهاوية لأنهم لم يفكّروا بعين البصيرة في قضيتهم بل كانوا يظنون ويتخيّلون أمورا لا يمكن ان تحدث في الواقع بمعنى آخر يريدون العيش في حلم قد يستحيل حدوثه في مثل هذه الظروف خاصة وتبدأ مشكلتهم هذه أصلا من نشوء هذه الحركة فقد نشأت من شخص لم يتغلغل في فقه الإسلام وعقيدته ولم يعرف عنه الكثير بل كان يرى امورا خرافية (الصوفية) وكان كغيره من عامة الشعب فأتبع ذلك تجمع الشباب على هذه الفكرة لأنهم الفئة الأكثر عرضة لالأفكار الجديدة وسارت على نهج أقل ما يقال عليه أنه نهج مكفّر للشعوب الإسلامية ويظهر ذلك عند قادتهم كحسن البنا وسيد قطب والتلمساني وغيرهم فكانوا يرون الجهاد على المسلمين بتهمة انهم ارتدوا لأنهم يتحاكمون لغير شرع الله ويرضون به وقالوا أنهم مهما صلوا وشهدوا بأن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله فلا ينفع ومن هذا الفكر انبثقت حركات كثر الآن منها ما يسمى بالقاعدة وداعش المهم عودة للموضوع .. ظهر للناس جليا أن هذا الفكر ليس هو ذاك الفكر المنشود الذي سيخرجهم مما هم فيه وكان تمسكهم بالإخوان سببه أنهم وثقوا كثيرا بهم وظنوا أنهم سيخلصونهم فلما لم يجدوا الضالة تركوهم لأنهم شعروا بأن ما يقودهم هؤلاء إلا إلى هاوية هي اشد مما هم فيه الآن أما عن القول أنهم ناكروا الجميل فلعلهم ليسوا كذلك ! بل ربما شعروا ان تلك الخدمات التي قُدمت لهم كانت لمجرد رغبة الإخوان في أن يجذبوهم إليهم أي انهم شعروا بأن هذه الجماعة تغريهم من اجل نيل مقاصدها واظن أن اعتقادهم هذا كان صائبا فكما أن طرد الشعب الجزائري لفرنسا رغم ما كانت تقدمه من خدمات إغرائية لهم لنيل اهدافها لا يعد نكرانا لهذا الجميل بل جميلهم مغمور في ما قاموا به من تنكيل وتعذيب لهم وكذلك ينطبق الأمر على هذه الجماعات التي تدعو إلى الخروج والهرج والمشكلة هنا اكبر من هذا المنظوربكثير حيث قد رأوا أن من كان يدعوهم ويشجعهم على بذل الدماء في ساحات الثورة جالس في حدائق تركيا يستمتع بلعب كرة القدم والضحك والهزل في ضوء القمر في جو هادئ وأن ما كان يقال عنهم سيحكمون بشرع الله مجرد كِذبة للوصول للكرسي حيث انسلخوا من الحكم بشرع الله انسلاخ الحية من جلدها بل صرح أحد اعيانهم بأن الحرية مقدمة -عنده- على تطبيق الشريعة وآخر أن الإسلام = ديمقراطية وكذلك من خلال مبدئهم الذي يدعو للتقارب بين الشيعة والسنة وبعد ان عرفت الشعوب الخطر الذي يداهمها من قِبل إيران الرافضية فلم تجد ما تحمده في هذا التقارب الذي لا يخلو كلام إخواني منه فبطبيعة الحال سيشعر الشعب بالمهانة وانطلاء الخدعة عليه وقد كان هذا السقوط الذي اصاب الإخوان نتيجة لتهور وليس مجرد سقوط قد يخلفه قيام فالامور تجلّت وتوضّحت بل من منظور الشعب فالمحرّض يستحق تعزيرا لقيامه بهذا الأمر بمعنى : كان بإمكانهم دراسة النتائج ومعرفة المصالح والمفاسد و أيهما يترجح بل كان هناك من ينصح لهم ويبيّن خطر ما يحدث وأنها مجرد فتن لكن اصروا على ما هم فيه واستطيع ان اخلُص بعد هذا إلى ان الإخوان خاطئون وكثيرا لذلك عليهم تحمل تبعات ما قاموا ووجب على الشعوب أخذ العبرة من كل ما حدث لمعظم دول الإسلام من دمار كلي بسبب ثورة سلمية أو مسلحة وأن ما يدعونه بربيع عربي ليس إلا قنبلة ناسفة تجعل الأمة مشتتة وماهي إلا خطة من بين خطط الصهاينة لتقسيم عالم الإسلام إلى دويلات كما فعلوا للعراق التي عزموا الآن على تقسيمها بل قرروا ذلك ووضحوه في صحيفة times الامريكية المتحدثة باسم الحكومة حيث سيقسمونها لـ 3 دويلات (شيعستان / سنستان/ كردستان ) نعم هذه هي ثمرة الثورة وصدقا ... نجد أن معظم من يخرج لهذه الثورة لا يطالب بالضروريات ولا بالكماليات بل من أجل التحسينيات ! فلله المشتكى والمفر مما آلت إليه دول الإسلام من دمار بسبب الجهل بالمصير ولو أنهم صبروا واتقوا واستغفروا الله من ذنوبهم التي هي السبب في تسليط الظّلََمة عليهم لكان خيرا لهم ولكن هي العجلة والجهل !!! بوركتم آخر تعديل سَـآجدة 2015-07-04 في 16:19.
|
|||
2015-07-04, 11:48 | رقم المشاركة : 59 | |||
|
الإخوان لم يخطئوا ..
عندما نقول أخطأ الإخوان فذلك يعني أنّهم اجتهدوا فأخطؤوا ولهم أجر الإجتهاد .. الإخوان ابتدعوا في الدين وخالفوا الكتاب والسنّة وأفسدوا في الأرض باسم الإسلام العظيم |
|||
2015-07-04, 18:42 | رقم المشاركة : 60 | ||||
|
اقتباس:
الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ...
و لم يكن له شريك في الملك .. هذا جوابي لك ... أرجو أن تفهمه سلام |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أخطأ, الإخوان |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc