![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
بيان العلامة الفوزان في مسألة العذر بالجهل و بيان موافقته لكلام العلماء
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 46 | ||||
|
![]() مـــــــــــــــوفق إن شـــــــــــــــــــــــاء الله
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 47 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 48 | |||
|
![]() كل ما تذكره تكرار لا جدوى من بيان ما فيه ، أما حديث ذات أنواط فكلام العلماء قبلك أقعد يا مسكين فلا تحتج بمعاصر خالفه من هم أجل منه فهما وعلما ، وحين تنقل لا تنس العزوحتى تتهم بالسرقة.
وإليك هذا الكتاب اقرأه قراءة متأنية ستفهم جوانب غامضة في مسألة التعيين والنوع في الحكم بالكفر.ولا ترده بحجج المتعصبة فالنصوص فيه معزوة .https://ia700700.us.archive.org/34/i...lla-jahmia.pdf |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 49 | ||||
|
![]() اقتباس:
كل الخلاف في التكفير العيني ، أما تكفير النوع فلا يشك في ردة من أنكره أو جادل فيه.
وإلى الآن لم تأت بجديد إلا كلام مكرر من مواقع أخرى. عرفناها قبل أن نعرفك . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 50 | ||||||
|
![]()
|
||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 51 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 52 | |||||
|
![]()
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 53 | |||
|
![]() اخوي : قاهر الغلاة و متبع السلف |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 54 | ||||
|
![]() اقتباس:
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله – : (( فهذا الرجل ظن أن الله لا يقدر عليه إذا تفرق هذا التفرق، فظن أنه لا يعيده إذا صار كذلك. وكل واحد من إنكار قدرة الله تعالى ، وإنكار معاد الأبدان وان تفرقت كفر ؛ لكنه كان مع إيمانه بالله وإيمانه بأمره وخشيته منه جاهلاً بذلك ، ضالاً في هذا الظن ، مخطئاً فغفر الله له ذلك . والحديث صريح في أن الرجل طمع أن لا يعيده إذا فعل ذلك ، وأدنى هذا أن يكون شاكاً في المعاد ، وذلك كفر ؛ إذا قامت حجَّة النبوة على منكره حكم بكفره ، وهو بين في عدم إيمانه . فغاية ما في هذا : أنه كان رجلاً لم يكن عالماً بجميع ما يستحقه الله من الصفات ، وبتفصيل أنه القادر ، وكثير من المؤمنين قد يجهل مثل ذلك فلا يكون كافراً . ومن تتبع الأحاديث الصحيحة وجد فيها من هذا الجنس ما يوافقه ... )) . [مجموع الفتاوى(11/407-411)] قال الإمام ابن القيم- رحمه الله - : ( وأما جحد ذلك جهلا أو تأويلا يعذر فيه صاحبه فلا يكفر صاحبه به كحديث الذي جحد قدرة الله عليه ، وأمر أهله أن يحرقوه ويذروه في الريح ، ومع هذا فقد غفر الله له ورحمه لجهله ، إذ كان ذلك الذي فعله مبلغ علمه ، ولم يجحد قدرة الله على إعادته عنادا أو تكذيبا )
. [مدارج السالكين: : (1/338)] منقول : https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...8&postcount=44 |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 55 | |||||
|
![]() اقتباس:
هذه الرسالة المسماة " الأدلة الجلية على موقف الإمام أحمد من الجهمية " فيها كثير من المجازفات والشطط من القول بين ثنايا تلك النقول وتحميل بعضها ما لا تحتمل والله المستعان ولعل الرد على بعض تلك المجازفات يأتي في حينه - إن شاء الله - اقتباس:
إذا كان تكفير النوع لا شك في ردة من أنكره أو جادل فيه !!
فما قولك في علامة اليمن الشيخ مقبل بن هادي الوادعي - رحمه الله - وهو لا يقول بكفر من قال : " أن القرآن مخلوق" واكتفى بتبديعه وتضليله دون تكفيره ؟ السؤال 72 : ما حكم من يقول بخلق القرآن ؟ الجواب: يعتبر مبتدعا ضالا، لأن الله سبحانه وتعالى يقول: ﴿وَكَلَّمَ اللهُ مُوسَى تَكْلِيمًا﴾، ويقول أيضا في شأن موسى: ﴿وَ كَلَّمَهُ رَبُّهُ﴾. وأما ما جاء من الآيات: ﴿إِنَا جَعَلنَاهُ قُرآنًا عَرَبِيًا﴾ فليس معنى جعلناه: خلقناه، بل معناه: صيرناه، لأن جعل التي بمعنى خلق لا تتعدى إلا إلى مفعول واحد، والتي بمعنى صير تتعدى إلى مفعولين، وهذا يعتبر من المتشابه، فلا بد من رده إلى الأحاديث والآيات القرآنية الأخرى، والنبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- يقول: «ألا رجل يحملني إلى قومه، فإن قريشا قد منعوني أن أبلغ كلام ربي». فهو كلام الله، والقائل بأنه مخلوق يعتبر مبتدعا ضالا ) (تحفة المجيب ص 89) مع أني اعتقد أن من قال: " أن القرآن مخلوق" فهو كافر يُستتاب فإن تاب وإلا قتل |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 56 | ||||
|
![]() اقتباس:
راجع ما كتب في ترجمته وتعليق تلميذه الحجوري ثم احكم ، والذي أعلمه أنه تراجع عن هذا القول قبل موته . هذا أولا.
وثانيا:لا يحكم كلام مقبل ولا من هو أعلى منه في كلام السلف الذين أطبقوا على تكفير صاحب هذه المقولة ، بل وتكفير من شك في كفره، والنقل عنهم فيذلك معلوم عنذ طلاب علم السلف لا علم الخلف. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 57 | ||||
|
![]() اقتباس:
ننتظر منك الجواب على تساؤلات طرحت سابقا ، وجوابا على النقل عن السلف في تكفيرهم الجهمية بأعيانهم ، فأراك أعرضت عنهم.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 58 | ||||
|
![]() اقتباس:
ليس تقليدا يا مسكين لكنه قبول خبر الثقات ففرق بينهما ولا تخلط فهل كلامهم في الإجماع كذب منهم؟
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 59 | ||||
|
![]() اقتباس:
لا أحتاج نقولا وكتب السلف متوافرة بين أيدينا والحمد لله ، بل أنت من تحتاج قراءتها لتفهم موضعك من فقههم
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 60 | |||
|
![]() قال شيخ الإسلام رحمه اللهفي مجموع الفتاوى (4/54):وَهَذَا إذَا كَانَ فِيالْمَقَالَاتِ الْخَفِيَّةِ فَقَدْ يُقَالُ : إنَّهُ فِيهَا مُخْطِئٌ ضَالٌّ لَمْ تَقُمْ عَلَيْهِ الْحُجَّةُ الَّتِي يَكْفُرُ صَاحِبُهَا ؛ لَكِنَّ ذَلِكَ يَقَعُ فِي طَوَائِفَ مِنْهُمْ فِي الْأُمُورِ الظَّاهِرَةِ الَّتِي تَعْلَمُ الْعَامَّةُ وَالْخَاصَّةُ مِنْ الْمُسْلِمِينَ أَنَّهَا مِنْ دِينِ الْمُسْلِمِينَ ؛ بَلْ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى يَعْلَمُونَ : أَنَّ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بُعِثَ بِهَا وَكَفَّرَ مُخَالِفَهَا ؛ مِثْلُ أَمْرِهِ بِعِبَادَةِ اللَّهِ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَنَهْيُهُ عَنْ عِبَادَةِ أَحَدٍ سِوَى اللَّهِ مِنْ الْمَلَائِكَةِ وَالنَّبِيِّينَ وَالشَّمْسِ وَالْقَمَرِ وَالْكَوَاكِبِ وَالْأَصْنَامِ وَغَيْرِ ذَلِكَ ؛ فَإِنَّ هَذَا أَظْهَرُ شَعَائِرِ الْإِسْلَامِ وَمِثْلُ أَمْرِهِ بِالصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ وَإِيجَابِهِ لَهَا وَتَعْظِيمِ شَأْنِهَا وَمِثْلُ مُعَادَاتِهِ لِلْيَهُودِ وَالنَّصَارَى وَالْمُشْرِكِينَ وَالصَّابِئِينَ وَالْمَجُوسِ وَمِثْلُ تَحْرِيمِ الْفَوَاحِشِ وَالرِّبَا وَالْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَنَحْوِ ذَلِكَ . ثُمَّ تَجِدُ كَثِيرًا مِنْ رُؤَسَائِهِمْ وَقَعُوا فِي هَذِهِ الْأُمُورِ فَكَانُوا مُرْتَدِّينَ وَإِنْ كَانُوا قَدْ يَتُوبُونَ مِنْ ذَلِكَ وَيَعُودُونَ إلَى الْإِسْلَامِ فَقَدْ حُكِيَ عَنْ الْجَهْمِ بْنِ صَفْوَانَ : أَنَّهُ تَرَكَ الصَّلَاةَ أَرْبَعِينَ يَوْمًا لَا يَرَى وُجُوبَهَا ؛ كَرُؤَسَاءِ الْعَشَائِرِ مِثْلِ الْأَقْرَعِ بْنِ حَابِسٍ وعُيَيْنَة بْنِ حِصْنٍ وَنَحْوِهِمْ مِمَّنْ ارْتَدَّ عَنْ الْإِسْلَامِ وَدَخَلَ فِيهِ فَفِيهِمْ مَنْ كَانَ يُتَّهَمُ بِالنِّفَاقِ وَمَرَضِ الْقَلْبِ وَفِيهِمْ مَنْ لَمْ يَكُنْ كَذَلِكَ.اهـ
وفي الأخير إليك هذه الفائدة من الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب في مفيد المستفيد: على أن الذي نعتقده وندين لله به ونرجو أن يثبتناً عليه أنه لو غلط هو أو أجلَّ منه في هذه المسألة وهي مسألة المسلم إذا أشرك بالله بعد بلوغ الحجة ، أو المسلم الذي يفضل هذا على الموحدين ، أو يزعم أنه على حق ، أو غير ذلك من الكفر الصريح الظاهر الذي بينه الله ورسوله وبينه علماء الأمة ، أنا نؤمن بما جاءنا عن الله وعن رسوله من تكفيره ولو غلط من غلط . فكيف والحمد لله ونحن لا نعلم عن واحد من العلماء خلافا في هذه المسألة ، وإنما يلجأ من شاق فيها إلى حجة فرعون : ( فما بال القرون الأولى ) أو حجة قريش : ( ما سمعنا بهذا في الملة الآخرة ) .ا.ه فهذا شيخ الإسلام الثاني ينفي الخلاف في المسألة ولست أكثر اطلاعا منه على الأقوال ولا من تقلدهم في المسألة. وهذا نقل آخر عن إمام آخر يوضح المسألة أكثر وهو الشيخ عبد الله محمد بن عبد الوهاب كما في الدرر السنية(10/250): وأما قول من يقول: إن من تكلم بالشهادتين ما يجوز تكفيره، وقائل هذا القول لا بد أن يتناقض، ولا يمكنه طرد قوله، في مثل من أنكر البعث، أو شك فيه، مع إتيانه بالشهادتين، أو أنكر نبوة أحد من الأنبياء الذين سماهم الله في كتابه، أو قال الزنى حلال، أو نحو ذلك، فلا أظن يتوقف في كفر هؤلاء وأمثالهم، إلا من يكابر ويعاند. فإن كابر وعاند، وقال: لا يضر شيء من ذلك، ولا يكفر به من أتى بالشهادتين، فلا شك في كفره، ولا كفر من شك في كفره، لأنه بقوله هذا مكذب لله ولرسوله، ولإجماع المسلمين؛ والأدلة على ذلك ظاهرة بالكتاب والسنة والإجماع. فمن قال: إن التلفظ بالشهادتين لا يضر معهما شيء، أو قال: من أتى بالشهادتين وصلى وصام لا يجوز تكفيره، وإن عبد غير الله فهو كافر، ومن شك في كفره فهو كافر، لأن قائل هذا القول مكذب لله ورسوله، وإجماع المسلمين كما قدمنا، ونصوص الكتاب والسنة في ذلك كثيرة، مع الإجماع القطعي، الذي لا يستريب فيه من له أدنى نظر في كلام العلماء، لكن التقليد والهوى يعمي ويصم {وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُوراً فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ}1. |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أسلمت, العذر, بالجهل |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc