قالت إن المسؤولية تقع على أولياء التلاميذ
بن غبريت تدعو إلى مقاضاة المؤسسة التي شجعت على رقصة “الواي واي”
دعت وزيرة التربية الوطنية أولياء التلاميذ لتحمّل مسؤوليتهم فيما يخص بعض التجاوزات التي تقع في المؤسسات التربوية، ويكون ضحيتها التلميذ، على غرار ما وقع إحدى المؤسسات التربوية التي صور فيها مقطع فيديو لتلاميذ يرقصون “الواي واي” بمباركة المسؤولين.
وحسب المسؤولة عن قطاع التربية، فإن مقطع الفيديو الذي انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي حرك الوزارة في اتجاه فتح تحقيق لمعرفة المؤسسة المعنية، ومعاقبة المسؤولين الذين سمحوا للتلاميذ بالمشاركة في رقصة تم استحداثها في الملاهي الليلية والتي ترقص عادة على إيقاع أغنية “الواي واي” وأغان أخرى رايوية، حيث يظهر ذات المقطع المسؤولين المباشرين يشاهدون التلاميذ ويشجعونهم عليها. ودعت الوزيرة الأولياء الذين رأوا أبناءهم يرقصون هذه الرقصة لأن يرفعوا دعوى قضائية ضد المؤسسة “للأولياء جزء من المسؤولية، هل يعقل أن يروا أبناءهم يرقصون هذه الرقصة ولا يتحركون؟”.
وجاء تصريح الوزيرة على هامش اللقاء الذي جمعها بوزير الشؤون الدينية، مساء أمس الإثنين، بمقر وزارة التربية، والذي تم الاتفاق فيه على توحيد البرامج التربوية بين الطور التحضيري في المدارس وبين المدارس القرآنية، مثلما سبقت إلى نشره “الخبر” في عدد سابق، حيث يتم تكوين الأساتذة في الطورين على إلقاء برامج موحدة، حيث يتعلمون إضافة إلى القرآن والبرنامج الديني القراءة والكتابة والحساب وغيرها من المواد التي تحضر التلميذ لدخول المدرسة.
جريدة الخبر ليوم الثلاثاء :
https://www.elkhabar.com/ar/watan/440215.html
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوغليسي
.................................................. ...........................
الشريط يبين ثلاثة أو أربعة أطفال من قسم سنة أولى إبتدائي أرغمهم المهرج على الرقص على وقع cdجلبه هو شخصيا .
زملاؤنا في واد سوف نعرفهم جيدا فهم على قدر عال من الثقافة الدينية و التربوية .......فلا داعي للمزايدة
|
------------------------------------------------
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة said27330
لا بد من منع المهرجين من دخول المدارس لاٍحياء هذه الحفلات أو الحد منها
خاصة المهرجين المتخرجين من الشوارع
كما ان اٍصلاحات بن بوزيد بدأت تأتي أكلها
فلا تستغربو هكذا أعمال وأفعال فقد أصبحت المدارس تِطر بالغلمان منذ 2008
أيعقل أن يدرس أحدهم خمس سنوات ليصبح مستشارا تربويا أو مديرا حتى
زمن أصبح فيه التلميذ مديرا على معلمه أو أستاذه وهم لا يتفاوتون في المستوى أكيد سترون فيه العجب العجاب
زمن أصبح فيه خريج الجامعة معلما أو أستاذا بدون تكوين حقيقي في المعاهد التربوية كما كان سابقا هذا نتاجه
|