|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
& تساؤلات عن الحياة والإنسان & العدد 01 - لماذا يُكافئُ الله الكافرين والعُصاة &
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2021-12-02, 12:35 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
|
||||
2021-11-29, 18:46 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
سلام أمير ما تروحش بعيد و نعاودو من اللول و نروحو خطوة خطوة، طبعا سنبقى في نفس المكان، حاب تزيد تتفرزع كثر ؟
عنوان الموضوع : لماذا يُكافئُ الله الكافرين والعُصاة؟ Pause هذا ضرك نولي ليه تساؤُل لطالما طُرح عبر التاريخ الإنسانيّ..؟ مكانش مغالطة فالمقدمة تاعك؟ طُرح عبر التاريخ الإنساني، تسمى من وقت العصر حجري و لا من وقت سيدنا نوح عليه السلام و من طرف من طُرح هذا السؤال من المؤمنين لكامل الديانات؟ من الملحدين من كافة البشر من طائفة معينة؟ أو من وقت رسول الإسلام صلى الله عليه و سلم؟ أو ربما يطرحه من يريد الشر بدين الإسلام أو من يريد رؤية البشر يتعاقبون؟ المهم هاذي إنساها ليست بمشكل...بصح تصحح من يطرح السؤال لأنه مبني للمجهول، و الحقبة التي طُرح فيها السؤال، 1400 سنة = البارح برك و ليس تاريخ الإنسان. ضرك السؤال، خير كلمة واحدة ماذا تعنيه بشبهة و ليس عشرة. إذن تقصد مغالطة تحتمل تفسيرين . هل مغالطة مزدوجة (مغالطتين) و مغالطة تحتمل تفسيرين كيف كيف؟ عودة لعنوان الموضوع، عند كامل الشعوب و في كامل الأديان العقوبة لابد منها سواءا كانت إنسانية أو عقوبة إلاهية دنيوية / أخروية، و كل واحد كيفاه يسميها، كما أن جميع الناس (كل حسب إنحيازه) يرتاحون للعدالة الإلهية، بمعنى "هاو جابهالك ربي" كاينة فالكرة الأرضية كامل من ناحية الماكفأة و العقوبة، ركز مليح صديقي، أحمد ديدات عندما مرض قبل الموت المسيحيون تشافاو فيه "هاو جابهالك لورد جيزس" و السفاح شارون جاتو الغيبوبة تشفاو فيه تاعنا "هاو جابهالك ربي"، راك تشوف الإنحياز كيفاه مداير، كيما لي يقرا الأبراج يلصق برك. ضرك المشكل عند الإنسان (مهما كان معتقده)، العدالة الإلهية لي يشوف فيها تخرج عليه، ساعة تلصق ساعة متلصقش، و كي متلصقش لتم مخو يماركي erreur, لتم يقولك أن نضل نصلي ندعي ندر الخير كذا كذا ما جاني والو، و حبيبنا عاميلها جد مماليها و الدنيا هانية عندو، فهذا ليس عدلا. أو يري من ظلمه ينعم، و يبقى ينتظر حصول مكروه لذالك البنادم أو المجموعة أو الأفراد طوال حياته.... ضرك جاوبني و لا نصوطي صح من التيراس، أين هي الشبهة و الغموض و الإلتباس (مازال مخيرتش أنت المرادف حتى الأن) في طرح السؤال لماذا يُكافئُ الله الكافرين والعُصاة؟ إذا كان المنطلق و الخلفية هو إطمئنان القلب برؤية العدالة الإلهية على الواقع، و الإطمئنان أن فعل الخير يجلب الخير فعل الشر يجلب الشر، فمن يطرح هذا السؤال يريد أن يرتاح بأنه يكافأ على الطاعة و عمل الصالحات و ليس رؤية لي يدير العوج و يأخذ مكافأ على ذلك هذا يدعى بالإحباط، ( الطاعة الصالحات و الخير ييفقد معناه و قيمته)، أما إذا كان الهدف من الخير الطاعة و الصالحات هو ليس الحصول على مكافأة دنيا أو أخرة، إذن ما حاجتك لحدوث عقاب إلاهي لشخص أخر؟ أتذكر في المدرسة حين يطلب مراقب أو أستاذ تلميذ بغلق المأزر، دوما تسمع تحجج أن الأخرين مآزرهم مفتوحة أيضا. عيشك الله يحفظك أقرا و عاود و كي تجاوب أقتبس بالطرف، سترى شيء يعجبك أعدك بهذا. |
|||
2021-12-02, 13:07 | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
.
السؤال طرحه ويطرحه "الإنسان" على امتداد زمان ومكان تواجده.. .. كيف ذلك ؟ .. لأن هذا "البنادم" حتى ولو لم يكن لديه "دين صحيح" سيخترع دينا من عنده ويُؤلّه من الكائنات والظواهر الطبيعية ما يشاء.. ليعبدها كحاجة فطرية نابعة من أعماقه / ويقع في الضلال.. .. ويُحاول تفسير ما يحدث له - مما لا يفهمه - بإرجاعه إلى تلك القوى التي لا يمكنه السيطرة عليها.. والإحاطة بأسرارها.. فينسب لـ "الشمس / النجوم / النار / ... الخ / قوة الفعل والتأثير في حياته.. .. وفي عصرنا الحالي "المتطور" لا زال البنادم؛ عندما يصف ما خَلَّفَهُ إعصار ما أو طوفان أو هزة أرضية .. الخ يقول: "غضب الطبيعة" في حين كان الأولى أن يهتدي بأنّ لكل تلك القوى والمظاهر الطبيعية ربّ يُدبّر الأمر - كما يشاء - لأسباب وحكم قد ندركها وقد لا ندركها.. + بالمقابل ستجد عبر كل الأزمان صنف معارض للصنف الأول.. وهم "الماديّون".. الذين لن تستطيع إقناعهم وهم من يجادلونك إلى يوم القيامة ومهما بذلت من حجج ولو ملموسة ومادية فلن تقنعهم.. لن يؤمنوا لك ولن يُصادقوا على ما تطرحه من منهج بشأن تلك المظاهر والظواهر الطبيعية وما بين يديك من عقيدة وشريعة ..الخ وفي هذا الصنف "المنكر المُجادل" قال القرآن الكريم: .. الآية: وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَابًا مِنَ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ * لَقَالُوا إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَسْحُورُونَ / الحِجر /14-15 .. الآية: وَلَوْ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ كِتَابًا فِي قِرْطَاسٍ فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ لَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ / الأنعام/7. فهل ينفع مع هذا الصنف نقاش أو إقناع بأي أسلوب ؟ وذاك حُكم الله فيهم ؟ وهذا حالهم: الآية: وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَىٰ لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّىٰ نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً / البقرة/55 .. يتبع.. / |
||||
2021-12-02, 13:50 | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
----------------------------------------------------------------------------------------------- و اذا كنت بيلدوزر تمشي الى الامام فقط لا تتوقف ابد، وخطؤك تكفره بالأخطاء أظن، أني أصمت و لا أضيع الجهد أحسن |
||||
2021-12-02, 18:35 | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
.
أنا لا أكفّر أحدا واوي.. نحن هنا نناقش مفاهيم / بغض النظر عن المصطلحات.. + أتحفّظ على وصفك لي بالبلدوزر.. |
||||
2021-12-02, 19:43 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
صح صاحبي ماعليش و سامحني على وصف البيلدوزر، خاطرش راك واعر بزاف، لي يوقف فالطريق تفرقعو.
صديقي امير، ساهلة و ماعاليش أنك لا تريد أن تجيب أو تواجهني، كيما حبيت، انا متيقن انك تعلم و تفهم ما اتكلم عنه و سبب وقوفي عند كلمة شبهة ،و سؤالك إختيار مرادف واحد لهذه الكلمة، و جعل الموضوع كامل بسيط لا يحتاج هذا الكم من اللصق، ليس صدفة. أولا أنا ضد تسمية أي سؤال إستفساري يسأله مسلم، أو سؤال تعجيزي أو تحدي للإسلام يطرحه شخص أخر بالشبهة، لأنها كلمة "سحرية" يقصدها بها الكثير من الأشياء في أن واحد، كما يقصد بها التخويف (إتقى الشبهات)، كما يقصد بها الطمئنة (لا تخف عزيزي المسلم هي شبهة فقط و ضعها أعداء الدين، هي شيء يظهر أنه كذا لكنه كذا)، لدرجة أنه أصبح هناك من يسمي نفسه مكافح الشبهات، لو تستعمل مرادف يجيك الضحك مكافح الخالولطات (جمع خلط)، مكافح الإلتباسات، مكافح كذا...على الرغم أنها أسئلة فقط، أضف على هذا الطريقة و الأسلوب المنتهج في الجواب على هذا النوع من الأسئلة يخليوك توحد ربي من اللصق و الإصرار: ذراع معزة و لو طارت...علما أنه يوجد من لا يلقب هذه الأسئلة بالشبهات و يعتبرها مجرد أسئلة و يجيب دون الدوران حول الكرة الأرضية. وفي كلمتين نظيفتين. حديث الشبهات معروف لدى الجميع و الأمر يخص الحلال و الحرام و لا يخص الأسئلة الإستفسارية عن أمور في القرآن السنة أو الدنيا، و أتحدى أي بنادم أن يطرح ما بدعم هذه البدعة (تسمية هذه الأسئلة بالشبهات )، فلن يجد إلا ما قال فلان و علان. فعندما تقول سؤال فيه شبهة أولا أنت أسقطت كامل السؤال بهذا التحايل و القول أنه فيه خلط لبس غموض...،بمعنى باين السوق واش هو :ا تريد أن تقول أنه شيء يبدو كذا لكنه كذا، و ثانيا بعدما ستحشو ما تشاء من كلام و تعيد صياغة السؤال و تجيب عن أخر و تتهم و تسب و تلعن جهات.معينة .. ما الفائدة من سماع الجواب إذا كان كل سؤال فيه شبهة جوابه (أي تبانلك برك)؟، إذن تقبله مع غيرك، عندما تسأله عن الثالوث و ياهوا و صلب المسيح و التطور و عبادة بقرة و بوذا الخ... المهم علاش هذا كامل، في الآخير سواءا إعتبرت سؤال شبهة أو لا، إذا كان جوابك ممل مطول و هراء لن يستمع أحد و لن تصنع الفرق، و إذا كنت رائع بزوج كلمات شابين هاك دبرتها، و ماش قالو شبهة نقول أنا تاني شبهة بلا ما علابالي واش راني نقول هذا ماكان أرجو عدم الإقتباس و أعتذر إن كنت أفسدت الموضوع أو النقاش بينك و بين الفرزدق كيان حر |
|||
2022-07-17, 22:18 | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
سبق و قلت أنه إذا طرح الإنسان سؤال ماذا يُكافئُ الله الكافرين والعُصاة؟ لا يوجد أي مشكل هنا، لأن المنطلق و الخلفية هو إطمئنان القلب برؤية العدالة الإلهية تتحقق على الواقع و يرتاح أن فعل الخير يجلب الخير و فعل الشر يجلب الشر، وهي طبيعة الإنسان : تقول له إن إرتكبت مخالفة مرورية ستنزع منك الرخصة، إعلم أن 99,99% من الردود على هذا الأمر يقولون أنه لابد أن يطبق القانون على الجميع من المسؤولين و أقاربهم و أصحاب الأكتاف الخ....تماما كمثال المئزر الذي ذكرته. الأن من جهة أخرى هناك من لا يأبه لهذا، فيقوم بالمطلوب و لا يهتم بالباقي، يجب إحترام القوانين؟ لا مشكلة سأطبق القوانين حتى و إن خالفها جميع سكان الأرض. إذن من يفكر بهذه الطريقة لا يأبه حتى و إن كان من يخالف القوانين يحصل على مكافأة بدل عقوبة، و لا يصاب بالإحباط إذا عايش شيء مماثل، فعلى الرغم أن نظام المكافأة هو شيء فزيولوجي يحدث في الدماغ إلا أنه هناك من يتمرن و يكيف عقله على تجنب الإحباط إذا عمل بالحلال و لم يربح، إذا كان صادق و كُذِّب، إذا حفظ الأمانة و اتهم بالخيانة أو في المجمل حتى و إن أحترم كل القوانين و عوقب. بمعنى أنه من يؤمن بهذ الفكر لا يقوم بالخير الطاعة الصالحات لكي يحصل على مكافأة أو يحصل فقط على المكافأة، بل فقط ل أنه يعلم أن فعلها (أي الطاعة و العمل الصالح) لا يستوي أبدا مع أي شيء أخر مهما كان الأمر : " قُل لَّا يَسْتَوِي الْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ وَلَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ الْخَبِيثِ فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ "(100) المائدة أتمنى أن يكون أعجبك الشيء الذي وعدتك به . |
||||
2022-07-18, 23:07 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
بارك الله فيك اضافة: الكافر والعاصي قد يكافئ ويحصل على الخير رغم كفره ومحاربته لله لامرين اثنين: الاول ان الله عز وجل لم ينزل العدل الى الارض كاملا بل انه جعل في الدنيا جزءا بسيطا من عدله سبحانه وترك الجزء الاعظم للآخرة اي ان الحساب مؤجل الى اجل لاحق والثاني ان الكافر والعاصي سيستوفي كامل رزقه في الدنيا من جهة ومن جهة اخرى ان الله عز وجل يمكر بالكافر ويملي له حتى يغرق اكثر بسبب عصيانه واعراضه عن الحق ويوم القيامة يخبرهم الله انهم قد اذهبوا طيباتهم في حياتهم الدنيا ولم يبق لهم الا العذاب جزاء وفاقا. ثم ان هذا من الامور التي تثبت المؤمن اكثر وتزيد من قوة ايمانه وبان وعد الله حق لانه سبحانه أخبرنا بكل شيء فنحن على علم انه يرزق كل المخلوقات دون استثناء وان لدنيا لمن يعمل ويجتهد الجميع يستطيع النجاح في الدنيا لمهم ان يبذل الاسباب مهما كانت ديانته واعتقاداته وان الفوز الاعظم يكون في الآخرة وليس في الدنيا . اي ان الدافع لتحمل هذه الاشكالية كما اخبرتنا في ردك تكمن في داخل المؤمن الذي يستجيب لقدر الله دون اعتراض |
||||
2022-08-21, 11:31 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
.................................................. ...........
اقتباس:
تحية طيبة ومعذرة على تأخر الرّد.. كلام جميل وأتفق معه تماما في مجمله.. وأعجبني.. نعم هناك من يعمل ولا ينتظر مكافأة كما قلت لكن أختلف معك في جزئية واحدة وهي قولك: "لا يأبه حتى و إن كان من يخالف القوانين يحصل على مكافأة بدل عقوبة" ... فهي غير صحيحة وما تمشيش في الواقع ولا يرضاها العدل.. يعني.. من حقي أن لا أبحث عن المكافأة لقاء عمل خير أو ما شابه.. وهو اختيار شخصي.. لكن لا يمكننا تعميمه وفرضه على جميع الناس.. لأن الله خلق فينا بالفطرة حب "الجزاء" على الخير والخوف من "العقاب" على الشرّ لكن أن لا آبه وأن أرضى بأن يحصل المخالف على مكافأة يعني الرضى بالفساد.. والظلم.. وأنت تعرف بأن ديننا طلب منا إنكار المنكر ولو بـ "القلب" تحياتي أخي الفيلسوف الظريف.. / |
||||
2022-08-23, 13:34 | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2022-08-23, 16:00 | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
؟
أبِنْ.. أفصح.. على ماذا تراني اعترضت .. ردي واضح آخر تعديل أمير جزائري حر 2022-08-23 في 16:00.
|
||||
2022-08-23, 23:53 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
هنا : اقتباس:
هاك تفاسير الأية التي ختمت بها : https://quran.ksu.edu.sa/tafseer/qor...0.html#qortobi أقراهم في خمسة و قل لي ( من فضلك أجب بإختصار دون إلقاء درس) : 1- هل عندما تعمل بعقلية : "لا يأبه حتى و إن كان من يخالف القوانين يحصل على مكافأة بدل عقوبة" ستفلح أم لا؟ أم أن الواقع الذي ذكرته -و الذي لا ينبغي أن نقيس عليه- لا يشبه اليوتوبيا؟ 2- أين يمكننا إلصاق الرضا بالظلم و الفساد في هذه الأية؟ PS : الرد السابق حذفه الأخ عبد الرحمن بسبب وضع رابط يوتوب، المهم يمكن التصرف بالعقلية التي ذكرت، فقط ستشبه (الرابط سأرسله على الخاص) |
||||
2021-12-01, 08:19 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
.
شكرا على الرّد.. جاري الاطلاع المتأني للرد على ما يجب من جزئيات.. تحياتي / |
|||
2021-12-02, 14:37 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
أخي واوي..
أنت سألت من طرح السؤال فأجبتك.. أما عن كونه مبني للمجهول فلا أرى ما يزعجك في ذلك؟ هي طريقة تعبير وتناول ؟ .. اطرح أسئلتك بشكل مباشر وبسيط.. إن كنت تستطيع / في بضع كلمات أو سطر كما طلبت ذلك مني من قبل.. .. وسأجيبك |
|||
2021-12-02, 15:36 | رقم المشاركة : 15 | ||||
|
اقتباس:
يعني رب العالمين. الأمثلة التي ذكرت لك عن الفئات التي تطرح سؤال : لماذا يُكافئُ الله الكافرين والعُصاة ، كلها مختلفة و لها خلفية مختلفة، إذا طرح السؤال شخص يريد بالإسلام الشر باين واش يحوس من السؤال، إذا طرحه شخص مظلوم باين واش يحوس من السؤال ومن الإجابة، راح تقولي السؤال القصد منه نفسه عند فرعون و عند واحد مسلم، عيشك أنسى ما أقوله الأن لكي لا تصبح كرة ثلج من التخلاط، فوت هاد الشي كامل و المقدمة أيضا، تجاهله. أبجني فقط على المقطبع الذي يلي التعقيب على المقدمة ، من تحديد ما تقصده من الشبهة بمفرد ة واحدة، إلى المقطع الذي وعدتك أنك سترى شيء يعجببك، هذا ماكان |
||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc