|
صوت فلسطين ... طوفان الأقصى خاص بدعم فلسطين المجاهدة، و كذا أخبار و صور لعمية طوفان الأقصى لنصرة الأقصى الشريف أولى القبلتين و ثالث الحرمين الشريفين ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
مفكر فلسطيني يحذر من قوات دولية على حدود غزة والضفة الهدف للاحتلال
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2021-05-18, 09:41 | رقم المشاركة : 46 | ||||
|
إضراب شامل يعم مدن الضفة الغربية ويطال كافة مناحي الحياة.
إضراب شامل يعم مدن الضفة الغربية ويطال كافة مناحي الحياة عم الإضراب الشامل اليوم الثلاثاء، محافظات الضفة الغربية والداخل احتجاجا على العدوان الإسرائيلي المتواصل على الشعب الفلسطيني وتضامنا مع القتلى والجرحى في قطاع غزة. وشمل الإضراب كافة مناحي الحياة التجارية والتعليمية، بما فيها المؤسسات الخاصة والعامة، وأغلقت المدارس والجامعات أبوابها وكذلك المصارف، ووسائل النقل العام. ودعت قيادة القوى الوطنية والإسلامية، إلى الاضراب الشامل في كل الأراضي الفلسطينية وفي مخيمات اللجوء والشتات اليوم الثلاثاء، مطالبة الفلسطينيين بالمشاركة الواسعة في الفعاليات الوطنية والجماهيرية، انطلاقا من مراكز المدن والقرى والمخيمات إلى مناطق التماس مع إسرائيل الساعة الواحدة ظهرا. وكانت حركة "حماس" قد دعت يوم أمس الاثنين، الفلسطينيين في مدن الضفة إلى إضراب شامل، والاشتباك المفتوح مع القوات الإسرائيلية في نقاط الاحتكاك. المصدر: Rt
|
||||
2021-05-18, 15:10 | رقم المشاركة : 47 | |||
|
موقف القوميون العرب والإسلاميون من قضية فلسطين؟ أين اختلفا؟
كانت القضية الفلسطينة قضية عربية فحولها الصهاينة والأمريكان والغرب ومن ركب ركبهم من عرب وأقليات في منطقتنا مُتصهينة وجماعة الإخوان إلى قضية فلسطينية تخص الفلسطينيين وحدهم وبعد ذلك إلى قضية بين غزة والكيان الصهيوني وسيأتي يوم ويقول لنا الصهاينة وأمريكا والغرب أن القضية هي بين اسماعيل هنية والكيان الصهيوني شاهد كيف اختزلوا القضية... والله المستعان النظرة الأولى: فلسطين عادت قضيّة عربيّة بدأت الكارثة الكبرى في الاختلال الدولي حول القضية الفلسطينية، عندما خرج ميخائيل غورباتشوف يعلن قبل انهيار الاتحاد السوفياتي «أننا نقبل بما يقبل به الشعب الفلسطيني». كانت تلك العبارة المفتاح، للشروع في مرحلة ظهرت نتائجها بعد سنوات قليلة، عندما قررت قيادة منظمة التحرير الفلسطينية السير في اتفاقية أوسلو، وحجّتها «القرار الوطني الفلسطيني المستقل». تلك العبارة الإضافية التي ساهمت في توجيه ضربة كبيرة للنضالات العربية ضد الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين ومناطق عربية أخرى، كما سهّلت ابتعاد قوى عالمية عن المواجهة مع أعتى ممثل للرأسمالية الغربية المتوحشة في العالم، ألا وهي إسرائيل.ثلاثة عقود مرت، وبرنامج العمل الذي تقوده الولايات المتحدة بدعم من دول الاستعمار في أوروبا وتوابعهما من العرب والفلسطينيين، ينجح في جعل القضية الفلسطينية «مسألة إنسانية» تخصّ مجموعة من البشر تواجه مشكلة مع عصابة تستولي على حقوقها المدنية. وتهنا في حروب متنوعة، انتهت الى رفع سقف القوى الحليفة لأميركا داخل العالم العربي ضد التدخل في القضية الفلسطينية باعتبارها قضية لا تخصّ إلا الفلسطينيين، وإلى تشرذم فلسطيني داخلي على شكل تقسيمات جعلت الفلسطينيين يعيشون في عدة مربعات تواجه كل الأزمات السياسية والاقتصادية والهوياتية، من غزة الى القدس والضفة وفلسطينيّي الـ 48، وصولاً الى أهل الشتات. ولم يكن في العالم أبداً من نصير لإعادة الاعتبار الى القضية الفلسطينية كقضية عامة، تخص العرب والمسلمين وأحرار العالم، إلا قلّة قليلة، حافظت على موقفها ودورها حتى اللحظة، متجاهلة كل الضغوط وكل الإهمال وحتى كل المزايدات الفلسطينية نفسها. وهذه القلّة، لم تعد قلّة، بل صارت قوة كبيرة في المنطقة اسمها محور المقاومة بقيادة إيران! لم يكن يرد، ولن يرد، في عقل أي منخرط في معركة تحرير فلسطين، أن الدور المركزي سيكون لغير الشعب الفلسطيني. ولم يفكر، ولن يفكر عاقل مهتم باستعادة فلسطين، أن يتصرف بمعزل عن الدور المركزي للشعب الفلسطيني وقوى المقاومة فيه في هذه المعركة الكبرى. لكن ما يحصل بين جولة وأخرى من جولات المواجهة مع العدو، أن يخرج علينا، من فلسطينيين ذوي نزعة انعزالية، ومن عرب جاهروا بتحالفاتهم مع إسرائيل، ومن أصوات في العالمين الإسلامي والغربي، من يعيد على مسامعنا معزوفة: بناء القيادة الفلسطينية المستقلة القادرة على اتخاذ القرار المناسب في المواجهة مع العدو، وتحدد سقف المطالب كما سقف المواجهة. اليوم، ونحن في قلب معركة قاسية هدفها الواضح والمعلن، تثبيت معادلات تعيد وصل بعض ما انقطع من التواصل السياسي والنضالي بين التجمعات الفلسطينية داخل فلسطين وخارجها، تعود هذه الأصوات لتخرج على شكل نصائح لقوى المقاومة أو على شكل ضغوط على قوى وقواعد شعبية فلسطينية. وهؤلاء لا يستهدفون فقط حصر القضية الفلسطينية بكتلة ومكان وزمان، بل يسعون أساساً الى إشاعة وهم بأن المقاومة الفلسطينية قادرة من دون عون جدي من خارج الأسوار على فرض معادلات عسكرية وأمنية وسياسية جديدة. هؤلاء الذين تحالفوا مع الشيطان في مواجهة قوى وحكومات من محور المقاومة بذريعة الدفاع عن الشعوب وعن القرار الوطني المستقل، هم أنفسهم اليوم، من يحاولون الإيحاء، بأن المقاومة الفلسطينية قادرة وحدها، من دون دعم وإسناد حقيقيين، على بناء قدرات عسكرية يمكنها قلب المعادلات. وهم يعرفون تمام المعرفة أن الأمر ليس على هذا النحو، وبالطبع ليس المقصود بهذا الكلام تبخيس الجهد الهائل لقوى المقاومة الفلسطينية في بناء القدرات الذاتية، بل المقصود القول بوضوح إن المقاومة في لبنان لم تكن قادرة على طرد الاحتلال الإسرائيلي عام 2000، أو إفشال حربه في عام 2006 من دون دعم واضح ومباشر وقوي من حكومات محور المقاومة ولا سيما دمشق وطهران. وهذا يقودنا الى تكرار ما قاله يحيى السنوار، قائد حماس في غزة، عن دور قوى وحكومات محور المقاومة في بناء الترسانة العسكرية لكتائب القسام، كما هو ذاته الكلام الذي يقوله قادة «الجهاد الإسلامي» وبقية الفصائل، بما في ذلك جناح رئيسي في كتائب شهداء الأقصى التابع لحركة فتح. آن الأوان للخروج من الخطاب الانعزالي بحجّة القرار الفلسطيني المستقلّ، والمقاومة خيار وحيد ولا تنتصر من دون سند خارجي المسألة هنا تتعلق بالمسار المقبل من المعركة. وهو مسار يجب أن يكون واضحاً ومن دون أي محاولة لـ«الزعبرة»، أنه يتعلق بخيار المقاومة المسلحة كورقة أساسية في جعل العدو ينظر الى الأمور بطريقة مختلفة. وهذا يعني أن من غير المتوقع السماح للمتطفلين بالعودة الى لعبة هدفها الفعلي خلق إطار مانع للتقدم خطوة نوعية نحو بناء الجبهة العربية والإسلامية وحتى العالمية الهادفة الى استعادة الحق في فلسطين. وهؤلاء المتطفلون ثلاثة أنواع: واحد جرّبناه ولا يزال ينشط باسم السلطة الفلسطينية وبقايا الهيكل المتهالك لمنظمة التحرير الفلسطينية. وهو يضم جيشاً كبيراً يشمل منظّرين ومسؤولين وأكاديميين ورجال أمن ورجال أعمال ومنظومة اجتماعية لها متفرعاتها داخل فلسطين وخارجها. وهؤلاء يشبهون أهل السلطة عندنا في لبنان الذين لا يغادرون مواقعهم إلا طرداً. وسنشهد نشاطاً لهؤلاء تحت عنوان أنهم البديل من المقاومة مع رهان بأن العدو والغرب سيعطيانهم دوراً من جديد. وهم يعرفون مسبقاً أن الدور الوحيد الذي يريده العدو منهم ليس سوى فتح حرب أهلية ضد قوى المقاومة وجمهورها. نوع ثان، هو الفريق الذي انخرط في مشاريع التطبيع المباشرة، وهؤلاء يمثلون حكومات ومنظومة مصالح معقدة على أكثر من صعيد. وسيعودون الى النغمة القديمة بأن المقاومة ليست خياراً، وأنه إذا قررت مجموعة ما اللجوء الى المقاومة، فلتفعل ذلك وحدها، وهي تكون مسؤولة عما تقوم به، وأن هذه الجهات ستدافع عن مصالحها، وهي واضحة أنها مصالح متقاطعة مع العدو الإسرائيلي. وسيهوّل هؤلاء علينا بأن المشكلة أصلها وفرعها الخلاف الفلسطيني ــــ الفلسطيني، لنشهد ولادة نماذج جديدة كمحمد دحلان ومن على شاكلته. النوع الثالث وهو الأكثر خبثاً، ولن يكون الأكثر إعاقة للمشروع الجبهوي الجديد. لكنه الفريق الذي اشتغل خلال العقد الأخير على فكرة «الديموقراطية»، وهو الفريق المنتشر في مختلف الأوساط الثقافية والإعلامية وجماعات النشاط المجتمعي المدني، وتربطه صلات قوية بمراكز القرار المعادي في الغرب كما في عواصم عربية لا تهتم فقط بتهديم دول المقاومة الاجتماعية وقواعدها، بل بجعل قضية فلسطين قضية لا تخص شعوب هذه الدول. وقد أنفقت خلال العقد الماضي مليارات الدولارات، وخصوصاً في دول الطوق، من مصر الى الأردن وسوريا ولبنان وحتى العراق، من أجل إشغال هذه الشعوب بقضايا تشكل هماً حقيقياً عند هذه الشعوب، لكن إدارتها لا تتم على النحو المفترض من قبل هؤلاء. وهذه المجموعات عملت على كل الخطوط، من إعلاء شأن التوترات المذهبية والسياسية وتقديم العنصر الإيراني كمركز خطر يساوي الخطر الصهيوني، بالإضافة الى الجهد غير المسبوق لجعل الناس يتصرّفون على أن ما يجري في فلسطين كأنه يحصل في كوكب آخر، بل أكثر من ذلك، عُمل بقوة في بلدين مثل العراق وسوريا على تحويل الفلسطينيين والقوى الإسلامية منهم على وجه التحديد الى خصوم وإلى شركاء في الأزمات الوطنية التي عاناها البلدان. يعرف هذا النوع الثالث، والأكثر خبثاً، أن ما شهده لبنان والعراق وسوريا في الأيام القليلة الماضية، لم يكن حدثاً عادياً أو مفتعلاً أو عابراً. في لحظات قليلة، عادت قضية فلسطين وقضية القدس لتكون عنواناً حارّاً، جعل الناس يتعاملون مع نصرة الفلسطينيين كقضية تفكير في كل لحظة. وإذا كان هناك من يحاول ابتزاز قوى المقاومة بضرورة انخراطها المباشر في المعركة، فيكفي القول لهؤلاء بأن التنسيق اليومي جارٍ وقائم ميدانياً بين قيادة المقاومة في غزة وقيادة محور المقاومة من لبنان الى سوريا الى إيران وحتى اليمن. لكن المسألة تتعلق بالموجة الشعبية التي تعيد الاعتبار الى القضية الفلسطينية ليس بوصفها قضية تحتاج الى تضامن إنساني، بل لكونها جزءاً من قضية التحرر التي تحتاج إليها كل هذه الدول للتخلص من عبء الاستعمار الغربي المباشر أو من خلال إسرائيل. وهذا ما يجعل الناس معنيّين بالقول صراحة: بعد اليوم، ليس هناك على وجه الكرة الأرضية مَن يمكنه التصرف بالحقّ العام في فلسطين. وإن محور المقاومة، ينظر الى ما يجري الآن من مواجهات عسكرية ومدنية وسياسية بوصفها درساً استثنائياً يبنى عليه للمرحلة المقبلة... وإن خيار المقاومة ليس مطروحاً للتشكيك، بل على أصحاب الخيارات الأخرى البحث عن وسيلة إما لإعادة التموضع بصورة تتطلّب مراجعة حقيقية، أو الاستعداد للابتعاد عن المشهد بفعل قوة الفعل المقاوم نفسه. بقلم: ابراهيم الأمين المصدر: الأخبار+ جهينة نيوز |
|||
2021-05-18, 15:14 | رقم المشاركة : 48 | |||
|
النظرة الثانية: |
|||
2021-05-19, 15:17 | رقم المشاركة : 49 | |||
|
بدعم أمريكي الصهاينة يواصلون إرتكاب المجازر في حق المدنيين من الشعب الفلسطيني الأعزل
219 قتيلا بينهم 63 طفلا وسط تواصل القصف الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم العاشر الصورة من بيت لحم- وكالة معا الفلسطينية - استشهدت فتاة فلسطينية، عصر الأربعاء، برصاص مستوطن، قرب مستوطنة كريات أربع شرق مدينة الخليل. أعلنت وزارة الصحة بغزة عن مقتل 219 شخصا، بينهم 63 طفلا و36 سيدة و16 مسنا، إضافة إلى 1530 إصابة بجراح مختلفة، وسط تجدد القصف الإسرائيلي واستهداف مناطق متفرقة من القطاع لليوم العاشر. من جهتها قالت وكالة "الأونروا"، إن إسرائيل ترفض إدخال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم ميدانيا أفاد مراسلنا بمقتل شخص ووقوع جرحى جراء القصف المدفعي الذي استهدف منازل المواطنين شرق بيت حانون، إضافة إلى اش واستهدفت الطائرات الإسرائيلية تستهدف منزلا في منطقة الشعوت غرب مدينة رفح، ومنزلا لعائلة العطار قرب الحدود الفلسطينية مع مصر في رفح. كما أطلقت الزوارق التابعة للجيش الإسرائيلي عدة قذائف بالقرب من مسجد بغداد غرب مخيم الشاطئ غربي مدينة غزة. إلى ذلك أطلقت طائرة إسرائيلية مسيرة عدة صواريخ تجاه برج الأندلس بمنطقة الكرامة بشمال غزة، كما استهدفت الطائرات الإسرائيلية منزلا في منطقة النزاز شرق الشجاعية بمدينة غزة، كما تم استهداف وتدمير منزل في شارع الصناعة غرب مدينة غزة بعد استهدافه بصواريخ الاستطلاع. كما تم استهداف منزل يعود لعائلة الجبري بصاروخ استطلاع في الحي الياباني غرب خانيونس جنوب قطاع غزة. وشنت الطائرات غارتين غربي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، كما أطلقت المدفعية الإسرائيلية عدة قذائف شرق مخيم البريج وسط القطاع. كما تسببت قذائف دخانية أطلقتها المدفعية الإسرائيلية باندلاع حريق بمنزل في منطقة الشيماء بشمال بيت لاهيا، واندلاع حريق آخر في محطة البراوي للبترول في بيت لاهيا. وشهد مجمع الشفاء الطبي وصول إصابات لعدد من الصحافيين بعد قصف بناية بشارع الصناعة وسط مدينة غزة. المصدر: أر تي |
|||
2021-05-19, 15:26 | رقم المشاركة : 50 | |||
|
|
|||
2021-05-19, 15:29 | رقم المشاركة : 51 | |||
|
|
|||
2021-05-19, 18:58 | رقم المشاركة : 52 | |||
|
لكي الله يافلسطين |
|||
2021-05-19, 19:07 | رقم المشاركة : 53 | |||
|
حسبنا الله ونعم الوكيل |
|||
2021-05-20, 10:46 | رقم المشاركة : 54 | |||
|
مفكر فلسطيني يحذر من قوات دولية على حدود غزة والضفة الهدف للاحتلال
بيت لحم – معا – حذر مفكر فلسطيني من فرض قوات دولية على حدود قطاع غزة بعد انتهاء العدوان الاسرائيلي على القطاع وذلك على غرار ما حصل في لبنان. |
|||
2021-05-20, 10:48 | رقم المشاركة : 55 | |||
|
في وقت سابق: |
|||
2021-05-20, 11:41 | رقم المشاركة : 56 | |||
|
نتنياهو والكيان الصهيوني يتأهب لإحتلال قطاع غـــــــــــــــــــزة |
|||
2021-05-21, 01:04 | رقم المشاركة : 57 | |||
|
الاسد يبعث بتحياته الى “كتائب القسام” الجناح العسكري لحركة “حماس”.
الاسد يبعث بتحياته الى “كتائب القسام” الجناح العسكري لحركة “حماس” خلال اجتماع مع قادة الفصائل الفلسطينية ويعلن تقديمه كل اشكال الدعم للمقاومة والشعب الفلسطيني اجتمع الرئيس السوري بشار الاسد ، بقادة الفصائل الفلسطينية في دمشق ، على راسهم الامين العام لحركة الجهاد الاسلامي في فلسطين زياد نخالة. ونقل نائب الامين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة طلال ناجي الذي حضر اللقاء . طلب الرئيس الاسد نقل تحياته لكل الاجنحة العسكرية في القطاع، وتحياته الى كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، وسرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد وكل الاجنحة العسكرية الفلسطينية، والشعب الفلسطيني في غزة وكل الارض الفلسطينية وابدى الاسد خلال اللقاء حسب ما نقله ناجي في حوار لقناة “الميادين” تقديم كل اشكال الدعم للمقاومة الفلسطينية والشعب الفلسطيني. وأكدّ الرئيس الأسد خلال اللقاء أنّ الكيان الإسرائيلي لا يفهم لغة السلام ولا الحوار فوجوده في هذه المنطقة مبنيٌّ على إرهاب شعوبها والتعدي على حقوقها، مجدداً موقف سورية الثابت من كون القضية الفلسطينية هي قضيتها المركزية، واستمرار دعمها لنضال الشعب الفلسطيني ومقاومته المشروعة من أجل الدفاع عن نفسه واستعادة حقوقه. بدورهم أكد أعضاء الوفد أن صمود سورية في حربها ضد التنظيمات الإرهابية المدعومة من بعض الدول الغربية ومن كيان الاحتلال الإسرائيلي، أسهم في تعزيز صمود الشعب الفلسطيني، منوهين بدعم سورية المستمر للشعب الفلسطيني ومقاومته ووحدة صفّه. وأشار أعضاء الوفد إلى أن الأحداث الأخيرة في فلسطين وما يرتكبه الاحتلال من مجازر وتدمير على الأراضي الفلسطينية يؤكد أن خيار المقاومة هو الأساس لاستعادة الحقوق والأراضي المغتصبة. وضم الوفد زياد نخالة أمين عام حركة الجهاد الإسلامي والدكتور طلال ناجي الأمين العام المساعد للجبهة الشعبية -القيادة العامة وفؤاد مراغة نائب أمين عام الجبهة الشعبية وفهد سليمان نائب أمين عام الجبهة الديمقراطية ومعين حامد أمين عام منظمة الصاعقة وخالد عبد المجيد أمين عام جبهة النضال الشعبي وزياد الصغير أمين سر حركة فتح الانتفاضة ويوسف مقدح أمين عام جبهة التحرير الفلسطينية والدكتور سمير الرفاعي عضو اللجنة المركزية لحركة فتح. المصدر: موقع رأي اليوم |
|||
2021-05-23, 08:29 | رقم المشاركة : 58 | |||
|
ماذا بعد وقف إطلاق النار.. هل ستستمر الإنتفاضة؟؟؟
مستوطنون يجددون اقتحاماتهم للأقصى ويأتي ذلك بعد 3 أسابيع من إغلاق ساحات الحرم أمام اقتحامات المستوطنين عقب الحرب على غزة وما رافقها من احتجاجات في الشارع العربي داخل إسرائيل. وقام عشرات من عناصر الشرطة ووحدة التدخل السريع باقتحام ساحات المسجد الأقصى وعمدوا على إبعاد الفلسطينيين عن ساحة المصلى القبلي ومسار اقتحامات المستوطنين، فيما اعتدى عناصر من الشرطة على حراس المسجد الأقصى. وعقب ذلك، قامت مجموعات من المستوطنين الذي اقتحموا ساحات الحرم ونفذوا جولات استفزازية، بتأدية طقوس تلمودية قبالة مصلى باب الرحمة ومسجد قبة الصخرة، قبل أن يغادروا الساحات من جهة باب السلسلة. ودفعت القوات الإسرائيلية بتعزيزات أمنية مشددة لتأمين اقتحام المستوطنين للمسجد الأقصى، حيث تم فرض إجراءات أمنية مشددة على المقدسيين وأهالي الداخل. ويأتي تجدد اقتحامات المستوطنين للأقصى، فيما أبلغ رئيس حزب "يهودت هتوراة"، عضو الكنيست موشيه غافني، رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، بأن الحزب يعارض ما أسماه "صعود اليهود إلى جبل الهيكل". وجاء في رسالة غافني إلى نتنياهو "بسبب خطايانا، تم تدمير وخراب الهيكل، وعليه يحظر الصعود إلى جبل الهيكل، نصلي في كل وقت، ونضع أعيننا على بيتك طلبا للرحمة، عدم الصعود إلى الجبل هو أعمق دليل على انتمائنا إلى هذا المكان المقدس الذي نتوجه إليه في صلواتنا من جميع أنحاء العالم. أطلب منكم إبقاء الحرم القدسي مغلقا أمام اليهود". وفي سياق متصل، أفادت وسائل إعلام محلية بأن مستوطنين من "كريات أربع"، شرقي الخليل، هاجموا منازل المواطنين في منطقتي وادي النصارى، ووادي الحصين، بالحجارة، فيما أحرقت مجموعة من المستوطنين ما يزيد عن 15 دونما مزروعة بالمحاصيل الشتوية الموسمية وكهفا، بمسافر يطا جنوب الخليل. المصدر: عرب 48 |
|||
2021-05-23, 12:47 | رقم المشاركة : 59 | |||
|
معركة الدفاع عن القدس لم تنته، جبهتها مازالت مفتوحة، لن يغلقها اتفاق الهدنة غير المشروط بين حماس و”إسرائيل” ومازال الشعب الفلسطيني الأعزل مرابطا في باحات مسجدها دفاعا عن حرماتها غير القابلة للتدنيس، والممتنعة عن استبدال هويتها، والمالكة لقدرة دحر سياسة التطهير العرقي. |
|||
2021-05-23, 13:09 | رقم المشاركة : 60 | |||
|
حذرت الرئاسة الفلسطينية، اليوم الأحد، الحكومة الإسرائيلية من مغبة العودة إلى مربع التصعيد والتوتر، من خلال عودة اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى المبارك، واستمرار حصار حي الشيخ جراح، وسياسة الاعتقالات المستمرة ضد أبناء الشعب الفلسطيني. |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc