|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
عمر الفاروق رضي الله لانحتاج لمسلسل لنعرفه
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2012-07-19, 10:42 | رقم المشاركة : 46 | ||||
|
.
|
||||
2012-07-19, 10:45 | رقم المشاركة : 47 | |||
|
خامساً: موقف عمر في مرض رسول الله ووفاته: .:: المصادر والمراجعات ::. .. ([1]) الطبقات الكبرى لابن سعد (3/265) ، محض الصواب لابن عبد الهادي (1/131). ([2]) محض الصواب في فضائل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب (1/131). ([3]) نفس المصدر (1/131). ([4]) صحيح التوثيق في سيرة وحياة الفاروق عمر بن الخطاب ص15 . ([5]) نفس المصدر ص15 . ([6]) نفس المصدر ص15 . ([7]) تاريخ الخلفاء للسيوطي ص133 . ([8]) الخليفة الفاروق عمر بن الخطاب للعاني ص15 . ([9]) السبلة: طرف الشارب وكان إذا غضب أو حزنه أمر يمسك بها ويفتلها. ([10]) تهذيب الأسماء (2/14) للنووي، أوليات الفاروق للقرشي ص24 . ([11]) نسب قريش للزبيري ص347 . ([12]) أوليات الفاروق السياسية ص22 . ([13]) نفس المصدر ص22 . ([14]) البداية والنهاية (7/144). ([15]) نفس المصدر (7/144). ([16]) ترتيب وتهذيب البداية والنهاية خلافة عمر للسُّلمي ص7 . ([17]) نفس المصدر ص7 . ([18]) الكامل في التاريخ (2/212 ([19]) تاريخ الأمم والملوك للطبري (5/191). ([20]) تاريخ الأمم والملوك (5/192). ([21]) البداية والنهاية (7/144). ([22]) الشيخان أبو بكر وعمر برواية البلاذري تحقيق الدكتور إحسان صدقي ص227 . ([23]) فرائد الكلام للخلفاء الكرام، قاسم عاشور ص112 . ([24]) الإدارة الإسلامية في عهد عمر بن الخطاب، فاروق مجدلاوي ص90 . ([25]) ضجنان جبل على مسيرة بريد من مكة وقيل على مسافة 25كم. ([26]) أخرجه ابن عساكر في تاريخه (52/268)، حلقات ابن سعد (3/266) وقال الدكتور عاطف لماضة صحيح الإسناد. ([27]) الفاروق مع النبي د. عاطف لماضه ص5 نقله عن ابن عساكر (52/269). ([28]) الطبقات الكبرى لابن سعد (3/293) وله شواهد تقويه. ([29]) الفاروق مع النبي ص6 . ([30]) التاريخ الإسلامي العام، علي حسن إبراهيم ص226 ، الإدارة الإسلامية في عهد عمر بن الخطاب ص90 . ([31]) عمر بن الخطاب، حياته، علمه، أدبه، د. علي أحمد الخطيب ص153 . ([32]) عمر بن الخطاب، د. محمد أحمد أبو النصر ص17 . ([33]) الخليفة الفاروق عمر بن الخطاب، د. العاني ص16 . ([34]) تاريخ خليفة بن خياط ص(1/7) نقلاً عن د. العاني ص16 . ([35]) الخليفة الفاروق د. العاني ص16 . ([36]) نفس المصدر ص16 . ([37]) مناقب عمر ص11 . ([38]) الفاروق عمر، عبد الرحمن الشرقاوي ص8 . ([39]) نفس المصدر ص8 . ([40]) الفتاوى (15/36)، فرائد الكلام للخلفاء الكرام ص144 . ([41]) أخبار عمر، الطنطاويات ص12 . ([42]) سيرة ابن هشام (1/216)، فضائل الصحابة للإمام أحمد (1/341) إسناد حسن. ([43]) الفاروق عمر ص9 . ([44]) الترمذي (3682) المناقب وصححه الألباني صحيح الترمذي 2907 . ([45]) إبلاسها: المراد به اليأس ضد الرجاء. ([46]) الإنكاس: الانقلاب. ([47]) القلاص جمع قُلُص، وهي الفتية من النياق، والأحلاس ما يوضع على ظهور الإبل. ([48]) يا جليح: معناه الوقح المكافح بالعداوة. ([49]) فما نشبنا: أي لم نتعلق بشيء من الأشياء حتى سمعنا أن النبي قد خرج. ([50]) البخاري رقم 3866 . ([51]) صحيح التوثيق في سيرة وحياة الفاروق ص23 وقد ذكر الروايات التي ذكر منها إسلام عمر وخرجها وحكم على أسانيدها. ([52]) سيرة ابن هشام (1/343) فيه انقطاع الطبقات لابن سعد (3/267) عن القاسم بن عثمان البصري عن أنس والقاسم ضعيف وقد حقق الروايات الدكتور وصي الله محمد عبّاس في تحقيقة لكتاب فضائل الصحابة للإمام أحمد بن حنبل (1/342). ([53]) فضائل الصحابة للإمام أحمد (1/344). ([54]) سبق تخريجه، عمر بن الخطاب الطنطاويات ص117 . ([55]) أخبار عمر الطنطاويات ص18 . ([56]) حجز الإنسان: معقد السراويل والإزار لسان العرب (5/332). ([57]) فضائل الصحابة للإمام أحمد (1/344). ([58]) الكديد: التراب الناعم فإذا وطئ ثار غباره. ([59]) حلية الأولياء (1/40)، صفة الصفوة (1/103-104). ([60]) الخليفة الفاروق عمر بن الخطاب ص26،27 . ([61]) الرياض النضرة (1/257) لمحب الطبري. ([62]) شرح المواهب (1/320)، أخبار عمر الطنطاويان ص19 . ([63]) الرياض النظرة ص319 . ([64]) فضائل الصحابة للإمام أحمد (1/346) إسناده حسن. ([65]) فضائل الصحابة (1/344) إسناده حسن. ([66]) الشيخان أبو بكر وعمر برواية البلاذري ص141 . ([67]) الطبقات الكبرى (3/269)، صفة الصفوة (1/274). ([68]) نونية القحطاني ص22 . ([69]) تاريخ الخلفاء ص137 . ([70]) أخبار عمر، الطنطاويان ص22 . ([71]) نفس المصدر ص22 . ([72]) عنزته: العنزة عصا في قدر نصف الرمح وهي أطول من العصا وأقوى من الرمح. ([73]) المعاطس: الأنوف. ([74]) خبر لا بأس به انظر صحيح التوثيق في سيرة الفاروق ص30 . ([75]) فتح الباري (7/261) نقلاً عن صحيح التوثيق ص31 . ([76]) البخاري رقم 3925 . ([77]) صحيح التوثيق في سيرة وحياة الفاروق عمر بن الخطاب ص31 . ([78]) التناضب: جمع تنضيب وهو شجر. ([79]) الأضاءة: على عشرة أميال من مكة. ([80]) سرف: وادي متوسط الطول من أودية مكة. ([81]) الهجرة النبوية المباركة، عبد الرحمن عبد البر ص129 . ([82]) الذلول: أذلها العمل، فصارت سهلة الركوب والانقياد. ([83]) تُعقبني: تجعلني أعقبك عليها لركوبها. ([84]) السيرة النبوية الصحيحة (1/205). ([85]) ذو طوى: واد من أودية مكة. ([86]) الهجرة النبوية المباركة ص131 . ([87]) التربية القيادية (2/ 159). ([88]) السيرة النبوية عرض وقائع وتحليل أحداث للصلابي ص512. ([89]) التربية القيادية (2/160). ([90]) نفس المصدر (2/ 160). ([91]) مناقب أمير المؤمنين عمر بن الخطاب لابن الجوزي 31 . ([92]) الطبقات لابن سعد (3/272). ([93]) مناقب أمير المؤمنين عمر بن الخطاب لابن الجوزي 31 . ([94]) محض الصواب في فضائل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب (1/184). ([95]) السيرة النبوية للصلاَّبي (1/145). ([96]) منهج الرسول في غرس الروح الجهادية ص10 إلى 16 . ([97]) الرقة والبكاء، عبد الله بن أحمد المقدسي ص166 . ([98]) أصول التربية للخلاوي ص31 . ([99]) عمر بن الخطاب، علي الخطيب ص51 . ([100]) عمر بن الخطاب، حياته، علمه، أدبه ص51 . ([101]) نفس المصدر ص52 . ([102]) البخاري، ك التفسير رقم 4213 . ([103]) مسلم رقم 2400، أخبار عمر الطنطاويان ص380،381 . ([104]) عقيل بن أبي طالب الهاشمي أسلم يوم الفتح وتوفي في أول خلافة يزيد. ([105]) الرباعية: السّنُ التي بين الثَّنية والناب. ([106]) البيضة: الخُذة سميت بذلك لأنها على شكل بيضة النعام. ([107]) مسند أحمد (1/250) رقم 221 وصححه أحمد شاكر، مسلم بنحوه رقم 1763 . ([108]) الرياض النضرة ص332 سنده ضعيف ذكره الواقدي بدون إسناد. ([109]) الفتاوى (28/10). ([110]) صححه أحمد شاكر في تخريجه لأحاديث المسند رقم 378 . ([111]) شهيد المحراب للتلمساني ص101 . ([112]) الإتقان في علوم القرآن للسيوطي (1/72) ([113]) عمر بن الخطاب د. علي الخطيب ص90،91،92 . ([114]) إسناده صحيح على شرط الشيخين الموسوعة الحديثية مسند أحمد رقم 188 . ([115]) الفتاوى (28/10). ([116]) وفي رواية: أمن الناس. ([117]) إسناده صحيح على شرط مسلم، مسند أحمد رقم 174 الموسوعة الحديثية. ([118]) صحيح لغيره مسند أحمد رقم 311 الموسوعة الحديثية. ([119]) تفسير ابن كثير (4/266). ([120]) أخبار عمر بن الخطاب الطنطاويان ص308 نقلاً عن الرياض النظرة. ([121]) فتح الباري (8/49). ([122]) الخلافة الراشدة والدولة الأموية، د. يحيى اليحيى ص305 . ([123]) المستدرك (2/270). ([124]) الخلافة الراشدة والدولة الأموية ص305 . ([125]) تفسير ابن كثير (4/513). ([126]) الفتاوى (7/44). ([127]) الفتاوى (11/382). ([128]) تفسير ابن كثير (4/537). ([129]) تفسير ابن كثير (1/524). ([130]) عمر بن الخطاب، د. محمد أحمد أبو النصر ص87 . ([131]) نفس المصدر ص87 . ([132]) نفس المصدر ص88 . ([133]) نفس المصدر ص88 . ([134]) منهج التربية الإسلامية، محمد قطب ص34،35 . ([135]) الظلال (6/3565). ([136]) عمر بن الخطاب، د. محمد أبو النصر ص91 . ([137]) البخاري، رقم 3681 ([138]) فتح الباري (7/36). ([139]) عمر بن الخطاب، د. محمد أبو النصر ص93 . ([140]) البخاري رقم 15 . ([141]) البخاري رقم 6632 . ([142]) أبو داود في الصلاة (1498)، والترمذي في الدعوات (3562). وقال: (هذا حديث حسن صحيح) وابن ماجه في المناسك (2894) كلهم عن عمر وهناك من ضعفه. ([143]) نفس المصدر السابق. ([144]) عمر بن الخطاب، د. محمد أبو النصر ص94 . ([145]) مناقب أمير المؤمنين عمر بن الخطاب لابن الجوزي ص89 . ([146]) الفاروق مع النبي، د. عاطف لماضة ص32 . ([147]) الطبقات لابن سعد (3/391،392) ضعيف لانقطاعه. ([148]) السيرة النبوية (2/388) لابن هشام، صحيح التوثيق ص187. ([149]) الخلافة والخلفاء الراشدين، للبهنساوي ص154. ([150]) البداية والنهاية (3/298). ([151]) البداية والنهاية (3/311). ([152]) التاريخ الإسلامي للحميدي (4/181). ([153]) مسند أحمد رقم 182 الموسوعة الحديثية إسناده صحيح على شرط الشيخين. ([154]) حمالة السيف: ما يربط به السيف على الجسم. ([155]) لببة قيده. ([156]) انظر صحيح السيرة النبوية للعلي ص259. ([157]) صحيح السيرة النبوية ص260 . ([158]) السيرة النبوية، عرض واقع وتحليل أحداث للصّلابي ص868 . ([159]) أعل هبل: ظهر دينك. ([160]) البخاري، المغازي، رقم 404، السيرة الصحيحة (2/ 392). ([161]) السيرة النبوية الصحيحة (2/ 392). ([162]) صحيح التوثيق في سيرة وحياة الفاروق ص 189. ([163]) السيرة النبوية الصحيحة (2/ 392). ([164]) كسع: ضربه برجله. ([165]) السيرة النبوية الصحيحة (2/ 409). ([166]) السيرة النبوية لابن هشام (3/ 319). ([167]) السيرة النبوية الصحيحة (2/409). ([168]) التربية القيادية (3/463). ([169]) نفس المصدر (3/463). ([170]) بطحان: أحد أودية المدينة. ([171]) البخاري رقم 571 . ([172]) السيرة النبوية لابن هشام (2/228)، وأخبار عمر ص34 . ([173]) من معين السيرة للشامي ص333 . ([174]) البخاري، رقم 3011 ، تاريخ الطبري (2/634). ([175]) السيرة النبوية لابن هشام (3/346). ([176]) صلح الحديبية، باشميل ص270 . ([177]) القيادة العسكرية في عهد رسول الله ص495 . ([178]) غزوة الحديبية لأبي فارس ص134،135 . ([179]) صحيح التوثيق في سيرة وحياة الفاروق ص191 . ([180]) مختصر منهاج القاصدين ص293 ، فرائد الكلام للخلفاء ص139 . ([181]) العجز: مؤخَّر الشيء . ([182]) في الأصل (( الفلا )) وهو تحريف. ([183]) تربة: واد يقع شرق الحجاز يصب صوب عالية نجد. ([184]) هلال بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن. ([185]) الطبقات لابن سعد (3/272). ([186]) السيرة النبوية لابن هشام (2/228) أخبار عمر ص34. ([187]) الفاروق القائد ص117، 118 شيت خطاب. ([188]) اللواء: العلم، والراية ولا يمسكها إلا صاحب الجيش. ([189]) تصدر: نصب صدره في الجلوس، وجلس في صدر المجلس. ([190]) الرمد: وجع العين وانتفاخها. ([191]) البيضة: الخوذة. ([192]) إسناده حسن رجاله رجال الشيخين، الموسوعة الذهبية مسند أحمد رقم (203). ([193]) السيرة النبوية لابن هشام (2/265)، أخبار عمر ص 37. ([194]) البخاري في المغازي رقم 4274. ([195]) السيرة النبوية لأبي فارس ص 404. ([196]) التاريخ الإسلامي (7/176،177). ([197]) السيرة النبوية ص 518، 519، 520. ([198]) الفاروق مع النبي د.عاطف لماضة ص42. ([199]) السيرة النبوية لابن هشام (2/289)، أخبار عمر ص 41. ([200]) العاتِقُ: ما بين المنكب والعُنُق. ([201]) البخاري رقم 4066، 4067. ([202]) الجعرانة: تقع شمال مكة مع ميل إلى الشرق بتسع وتسعين كيلاً. ([203]) فيه تأويلات: أحدهما معناه لا تفقه قلوبهم، ولا ينتفعون بما تلوا منه، ولا لهم حظ سوى تلاوة الفم والحنجرة والثاني لا يصعدلهم عمل ولا تلاوة ([204]) يخرجون من الدين خروج السهم إذا نفذ الصيد. ([205]) مسلم رقم 1063، البخاري رقم 3138. ([206]) صحيح التوثيق في سيرة وحياة الفاروق ص 200. ([207]) محض الصواب في فضائل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب (2/408). ([208]) موضع شمال مكة مع ميل إلى الشرق وتبعد عن مكة تسعةً وتسعين كيلاً. ([209]) الضَّمخ: لطخ الجسد بالطيب حتى كأنما يقطر. ([210]) الغط: هو الصوت الذي يخرج من نفس النائم. ([211]) البخاري، رقم 4700، مسلم رقم 1180. ([212]) تبوك: موضع بين وادي القرى والشام. ([213]) النواضح من الإبل التي يسقى عليها الماء. ([214]) مسلم، ك الإيمان رقم 27. ([215]) الإحسان في تقريب صحيح بن حبان (15/300) مسلم رقم 863. ([216]) انظر: عمر بن الخطاب، د. علي الخطيب ص 108. ([217]) تاريخ الخلفاء للسيوطي ص133. ([218]) انظر: عمر بن الخطاب، د. علي الخطيب ص 109. ([219]) دليل الفالحين لطرق رياض الصالحين (1/40). ([220]) عمر بن الخطاب د. علي الخطيب ص 109. ([221]) عمر بن الخطاب د. علي الخطيب ص 112. ([222]) في طبعة الشيخ أحمد شاكر: رباتهن. ([223]) إسناده صحيح على شرط الشيخين، مسند أحمد رقم 184 . ([224]) الحائط: البستان. ([225]) الربيع: الساقية أو الجدول. ([226]) فاحتفزت: تضاممت ليسعني المدخل. ([227]) ركبني عمر: تبعني وجاء على أثري. ([228]) محض الصواب في فضائل أمير المؤمنين (1/258). ([229]) مسلم، ك الإيمان رقم 31 . ([230]) أمتهوكون: التهوك كالتهور، وهو وقوع في الأمر بغير رؤية. ([231]) الفتاوى (11/232)، مسند أحمد (3/387) عن جابر. ([232]) البخاري، ك بدء الخلق رقم 192 . ([233]) إسناده صحيح على شرط البخاري، مسند أحمد رقم 122 الموسوعة الحديثية. ([234]) إسناده قوي، مسند أحمد رقم 205 الموسوعة الحديثية. ([235]) سعد بن سالم مولى شيبة بن ربيعة صحابي، محض الصواب (2/700). ([236]) البخاري، رقم 92 ، مسلم رقم 2360 . ([237]) البخاري، رقم 93 ، مسلم 2359 . ([238]) الدولج: المخدع؛ وهو البيت الصغير داخل البيت الكبير. ([239]) المغيبة: التي غاب عنها زوجها. ([240]) مسند أحمد (4/41) رقم 2206 قال أحمد شاكر إسناده صحيح. ([241]) إسناده صحيح على شرط الشيخين، مسند أحمد رقم 281 . ([242]) البخاري، ك الوصايا رقم 2772 رواية أخرى. ([243]) البخاري، ك الوصايا رقم 2773 رواية أخرى. ([244]) التميمي الدارمي. ([245]) مسلم، رقم 2068 . ([246]) البخاري، ك الأدب، رقم 5636 . ([247]) صعب: غير منقاد ولا ذلول. ([248]) البخاري، ك البيوع، رقم 2009 . ([249]) البخاري، ك العلم رقم 131 . ([250]) إسناده صحيح، مسند أحمد رقم 175 الموسوعة الحديثية. ([251]) الزهري له ولأبيه صحبة توفي سنة 64هـ . ([252]) ساوره: مساورة وسواراً: واثبه. ([253]) لببه تلبيباً: جمع ثيابه عند نحره في الخصومة. ([254]) البخاري، ك فضائل القرآن، رقم 4754 ، مسلم رقم 818 . ([255]) مسلم، ك الزكاة رقم 1045 . ([256]) حسنه الألباني في السلسلة الصحيحة 352 ، وهو في الصحيح الجامع 1234 . ([257]) الوسق: ستون صاعاً. ([258]) البخاري، ك الاستقراض رقم 2266. ([259]) تأيمت: مات عنها زوجها. ([260]) البخاري، ك النكاح، رقم 5122، عمر بن الخطاب، محمد رشيد ص23. ([261]) أي: فغضبت . ([262]) أهبة: الجلود قبل الدبغ. ([263]) إسناده صحيح على شرط الشيخين مسند أحمد رقم 222 الموسوعة الحديثة. ([264]) عقيدة أهل السنة والجماعة في الصحابة الكرام، د. ناصر بن علي عائض حسن الشيخ (1/243). ([265]) الصحيح المسند في فضائل الصحابة 66 . ([266]) فتح الباري (7/46). ([267]) مسلم رقم 2390 . ([268]) الفج: الطريق الواسع ويطلق على المكان المنخرق بين الجبلين. ([269]) البخاري رقم 3683 ، مسلم 2386 . ([270]) عقيدة أهل السنة والجماعة (1/348). ([271]) فتح الباري (7/47-48)، شرح النووي (15/165-167). ([272]) البخاري رقم 3689 ، مسلم رقم 2398 . ([273]) فتح الباري (7/50)، شرح النووي (15/166). ([274]) فتح الباري (7/51). ([275]) عقيدة أهل السنة والجماعة (1/251). ([276]) مفتاح دار السعادة (1/255). ([277]) القليب: البئر غير المطوية. ([278]) والله يغفر له: هذه عبارة ليس فيها تنقيص لأبي بكر وإنما كلمة كان المسلمون يدعمون بها كلامهم. ([279]) مسلم رقم 2393 . ([280]) شرح النووي (15/161-162). ([281]) مسلم رقم 2394 ، صحيح التوثيق ص54 ، البخاري برقم 3476 + 6620 . ([282]) مسلم رقم 2395 . ([283]) عقيدة أهل السنة والجماعة والصحابة (1/245). ([284]) الإحسان في صحيح ابن حبان (15/209). الحديث في مسلم برقم 2384 ، والبخاري باب غزو ذات السلاسل برقم 4100 . ([285]) البخاري، ك الصحابة رقم 3290. ([286]) حديث إسناده صحيح أخرجه أبو داود رقم 4660. ([287]) البخاري، ك العلم رقم 114. ([288]) صحيح السيرة النبوية ص750 نقلاً عن شرح مسلم (11/ 90). ([289]) شرح النووي (11/ 90)، فصل الخطاب في مواقف الأصحاب للغرسي ص41. ([290]) أخبار عمر ص46. ([291]) السيرة النبوية لابن أبي شهبة (2/594). ([292]) البخاري، ك الجنائز، رقم 1242. ([293]) مسند أحمد (1/213) وصحح إسناده أحمد شاكر. ([294]) الحكمة في الدعوة إلى الله، سعيد القحطاني ص226 . ([295]) محض الصواب في فضائل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب (1/280). ([296]) البخاري، ك فضائل الصحابة. رقم 3668 . ([297]) البداية والنهاية (6/305،306) إسناده صحيح. ([298]) الحكمة في الدعوة إلى الله ص227 . ([299]) الخلفاء الراشدون، عبد الوهاب النجار ص123 . ([300]) العناق: هي الأنثى من أولاد المعز مالم يتم له سنة. ([301]) البخاري، ك استتابة المرتدين والمعاندين رقم 6566. ([302]) الكامل لابن الأثير (2/226). ([303]) تاريخ الطبري (4/46). ([304]) نفس المصدر (4/46). ([305]) شهيد المحراب ص69 نقلاً عن الاستيعاب (3/338). ([306]) عيون الأخبار (1/125). ([307]) سير أعلام النبلاء (4/8+9)، أصحاب الرسول (1/137). ([308]) كنز العمال (5/620) رقم 14093. ([309]) القيود الواردة على سلطة الدولة وعبد الله الكيلاني ص169. . ● ● ● ● |
|||
2012-07-19, 17:16 | رقم المشاركة : 48 | |||
|
مجنونة زنت: |
|||
2012-07-19, 17:18 | رقم المشاركة : 49 | |||
|
|
|||
2012-07-19, 17:23 | رقم المشاركة : 50 | |||
|
قصة عزل خالد بن الوليد رضي الله عنه: الجزء الرابع مِن السيرة الكريمة ● ● ● ● . ([1]) البخاري، ك الخصومات (3،25) باب الربط والحبس مسند أحمد رقم 232 الموسوعة الحديثية إسناده صحيح. ([2]) الولاية على البلدان عبد العزيز العمري (1/67) وهذا أهم مرجع في الفصل وقد قمت بتلخيص هذا الكتاب. ([3]) الولاية على البلدان (1/68). ([4]) تاريخ اليعقوبي (2/147). ([5]) تاريخ اليعقوبي (2/157). ([6]) الولاية على البلدان (1/68). ([7]) تاريخ خليفة بن خياط ص134 . ([8]) تاريخ الطبري (5/239). ([9]) الطائف في العصر الجاهلي وصدر الإسلام، نادية حسين صقر ص19 . ([10]) الطائف في العصر الجاهلي وصدر الإسلام ص19 . ([11]) الولاية على البلدان (1/69). ([12]) غاية الأماني في أخبار القطر اليماني، يحيى بن الحسين (1/83). ([13]) تاريخ الطبري (2/157). ([14]) غاية الأماني (1/83). ([15]) الأموال للقاسم بن سلام ص436 . ([16]) تاريخ اليعقوبي (2/157). ([17]) تاريخ الطبري (5/239). ([18]) الولاية على البلدان (1/71). ([19]) اليمن في ظل الإسلام د. عصام الدين ص49 . ([20]) فتوح مصر وأخبارها لابن عبد الحكم ص119-123 . ([21]) الولايات على البلدان (1/71). ([22]) نفس المرجع (1/75). ([23]) نفس المرجع (1/73). ([24]) سير أعلام النبلاء (2/374). ([25]) الولاية على البلدان (1/73). ([26]) الطبقات (5/560)، تاريخ المدينة (3/843) الولاية على البلدان (1/74). ([27]) الولاية على البلدان (1/74). ([28]) البداية والنهاية (7/101). ([29]) الولاية على البلدان (1/75). ([30]) نفس المرجع (1/75). ([31]) تاريخ الطبري (5/239). ([32]) الولاية على البلدان (1/76). ([33]) فتوح مصر ص173 . ([34]) الولاية على البلدان (1/79). ([35]) فتوح مصر وأخبارهم ص152 . ([36]) الولاية على البلدان (1/82). ([37]) الولاية على البلدان (1/83). ([38]) تهذيب تاريخ دمشق (1/152). ([39]) الأزدي له صحبة ورواية اشترك في فتوح الشام. ([40]) تاريخ خليفة ص155 . ([41]) فتوح الشام ص248 . ([42]) الفتوح، ابن أعثم الكوفي ص289 الولاية على البلدان (1/90). ([43]) فتوح البلدان ص137 . ([44]) فتوح البلدان ص145،146 . ([45]) الوثائق السياسية للعصر النبوي والخلافة الراشدة ص493 . ([46]) الولاية على البلدان (1/92). ([47]) تاريخ الطبري (5/239). ([48]) الولاية على البلدان (1/92). ([49]) الولاية على البلدان (1/93). ([50]) تاريخ خليفة بن خياط 155 ، سير أعلام النبلاء (3/88). ([51]) الولاية على البلدان (1/102). ([52]) نفس المصدر (1/108). ([53]) البداية والنهاية (7/28). ([54]) الولاية على البلدان (1/111). ([55]) الولاية على البلدان (1/113). ([56]) تاريخ خليفة بن خياط ص155 . ([57]) التنظيمات الاجتماعية والاقتصادية في البصرة ص36 . ([58]) تاريخ خليفة بن خياط ص127،128 . ([59]) الولاية على البلدان (1/115). ([60]) نفس المصدر (1/117). ([61]) مناقب عمر لابن الجوزي ص130 . ([62]) الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة. ([63]) سير أعلام النبلاء (2/389). ([64]) الولاية على البلدان (1/120). ([65]) الولاية على البلدان (1/120). ([66]) فتوح البلدان ص139 ، تاريخ اليعقوبي (2/151). ([67]) الولاية على البلدان (1/123). ([68]) نفس المصدر (1/123). ([69]) الطبقات (3/157). ([70]) الفتوح ابن أعثم (2/82). ([71]) نهاية الأرب (19/368). ([72]) تاريخ خليفة ص155 ، تاريخ الطبري (5/239). ([73]) مروج الذهب (2/306) الولاية على البلدان (1/131). ([74]) سير أعلام النبلاء (2/364). ([75]) الولاية على البلدان (1/133). ([76]) الولاية على البلدان (1/133،134،135). ([77]) وقائع ندوة النظم الإسلامية (1/295،296). ([78]) دور الحجاز في الحياة السياسية ص255 . ([79]) الفتاوى (28/42). ([80]) الفتاوى (28/138). ([81]) تاريخ الطبري (5/39). ([82]) الفتاوى (28/42). ([83]) نظام الحكم في الشريعة والتاريخ الإسلامي (1/479). ([84]) المدينة النبوية فجر الإسلام (2/56). ([85]) نظام الحكم في الشريعة والتاريخ الإسلامي (1/482). ([86]) نفس المصدر (1/482). ([87]) نظام الحكم في الشريعة والتاريخ الإسلامي (1/282). ([88]) نفس المصدر (1/283). ([89]) محض الصواب (2/519). ([90]) مناقب أمير المؤمنين لابن الجوزي ص150 . ([91]) الدولة الإسلامية في عصر الخلفاء الراشدين ص334 . ([92]) مناقب عمر بن الخطاب لابن الجوزي ص108 ، الولاية على البلدان (1/128). ([93]) الفتاوى (28/138). ([94]) الإدارة الإسلامية في عصر عمر بن الخطاب ص213 . ([95]) نفس المصدر ص213 . ([96]) نفس المصدر ص215 . ([97]) البرذون: الدابة، البراذين من الخيل ما كان من غير نتاج العرب. ([98]) محض الصواب (1/510). ([99]) التاريخ الإسلامي (19،20/268). ([100]) عصر الخلافة الراشدة ص114 . ([101]) فرائد الكلام ص165 . ([102]) نفس المصدر ص165 . ([103]) الولاية على البلدان (1/ 128). ([104]) الولاية على البلدان (1/ 142) مناقب أمير المؤمنين ص117. ([105]) صفة الصفوة (1/ 287). ([106]) الولاية على البلدان (1/ 142). ([107]) نفس المصدر (1/ 142). ([108]) الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة ص407 . ([109]) الولاية على البلدان (1/144). ([110]) الولاية على البلدان (2/49). ([111]) بدائع السالك (2/27). ([112]) ذكره بن حجر في الإصابة. ([113]) محض الصواب (2/514)، الطبقات (6/158). ([114]) ضاغط: مراقب. ([115]) الولاية على البلدان (2/53). ([116]) فتوح الشام للأزدي ص122، 123. ([117]) الولاية على البلدان (2/ 54). ([118]) نفس المصدر (2/ 54). ([119]) فتوح البلدان للبلاذري ص214. ([120]) الخراج لأبي يوسف ص22، 23. ([121]) تاريخ اليعقوبي (2/ 139، 140). ([122]) الولاية على البلدان )2/ 55). ([123]) نفس المصدر (2/ 56). ([124]) نفس المصدر (2/ 56). ([125]) الخراج لأبي يوسف ص15، الولاية على البلدان (2/ 57). ([126]) الولاية على البلدان (2/ 57). ([127]) نفس المصدر (1/ 152). ([128]) إعلام الموقعين (2/ 218). ([129]) تاريخ الطبري (5/ 39). ([130]) الولاية على البلدان (2/ 59). ([131]) الولاية على البلدان (2/ 60). ([132]) الخراج لأبي يوسف ص122. ([133]) الولاية على البلدان (1/ 149). ([134]) تاريخ الدينة (2/ 694) الولاية على البلدان (1/ 149). ([135]) الولاية على البلدان (1/ 150). ([136]) الطبقات الكبرى (4/ 261). ([137]) سير أعلام النبلاء (1/ 547). ([138]) الولاية على البلدان (2/ 63). ([139]) الخراج لأبي يوسف ص50، الولاية على البلدان (2/ 63). ([140]) الولاية على البلدان (2/64)، الإدارة الإسلامية محمد كرد ص48 . ([141]) الولاية على البلدان (2/64). ([142]) أخبار عمر طنطاويات ص341 . ([143]) أعلام الموقعين (2/247). ([144]) سير أعلام النبلاء (2/247). ([145]) السياسة الشرعية ص150 . ([146]) نصيحة الملوك للماوردي ص72 ، الولاية على البلدان (2/65). ([147]) الطريقة الحكمية ص240 ، الولاية على البلدان (2/67). ([148]) نصيحة الملوك ص72 . ([149]) الأحكام السلطانية ص33 . ([150]) الولاية على البلدان (2/67). ([151]) نفس المصدر (2/68). ([152]) الولاية على البلدان (2/68). ([153]) موسوعة فقه عمر بن الخطاب ص133 . ([154]) فتوح البلدان للبلاذري ص182 ، الولاية على البلدان (2/69). ([155]) الأحكام السلطانية ص33 . ([156]) مناقب عمر بن الخطاب لابن الجوزي ص240،242 . ([157]) الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة ص521 . ([158]) الولاية على البلدان (2/70). ([159]) الولاية على البلدان (2/71). ([160]) عيون الأخبار (1/11). ([161]) الولاية على البلدان (2/71). ([162]) نفس المصدر (2/72). ([163]) الولاية على البلدان (1/77). ([164]) الفتوح بن أعثم ص215 . ([165]) الولاية على البلدان (2/74). ([166]) الولاية على البلدان (2/74). ([167]) الولاية على البلدان (2/74). ([168]) الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة ص486 . ([169]) النظم الإسلامية، صبحي الصالح ص488،491 . ([170]) الولاية على البلدان (20/77). ([171]) الولاية على البلدان (2/77). ([172]) موسوعة فقه عمر بن الخطاب ص133 . ([173]) سنن البيهقي (6/357) موسوعة فقه عمر ص135 . ([174]) موسوعة فقه عمر ص137 . ([175]) الولاية على البلدان (2/77). ([176]) فتوح الشام للأزدي ص257 ، الولاية على البلدان (2/78). ([177]) تاريخ المدينة (2/749). ([178]) الولاية على البلدان (2/79). ([179]) فتوح البلدان للبلاذري ص143،224 . ([180]) الولاية على البلدان (2/79). ([181]) نفس المصدر (2/80). ([182]) نفس المصدر (2/80). ([183]) نصيحة الملوك للماوردي ص207 ، موسوعة فقه عمر ص134 . ([184]) فتوح البلدان للبلاذري ص273 ، الولاية على البلدان (872). ([185]) فتوح البلدان للبلاذري ص351،352 . ([186]) الولاية على البلدان (2/82). ([187]) نفس المصدر (2/82). ([188]) المصدر نفسه (2/82). ([189]) الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة ص523. ([190]) النظريات السياسية الإسلامية محمد ضياء الريس ص307، 308. ([191]) الولاية على البلدان (2/85). ([192]) الخراج لأبي يوسف ص40، 41، الولاية على البلدان (2/ 105). ([193]) المصدر نفسه. ([194]) الولاية على البلدان (2/ 104). ([195]) مناقب أمير المؤمنين لابن الجوزي ص129. ([196]) النظم الإسلامية، صبحي الصالح ص89، الإدارة الإسلامية 215. ([197]) مناقب أمير المؤمنين لابن الجوزي ص56، الإدارة الإسلامية 215. ([198]) الإدارة الإسلامية في عهد عمر بن الخطاب ص215. ([199]) التاج في أخلاق الملوك ص168. ([200]) فن الحكم ص174. ([201]) الخراج لأبي يوسف ص124 الولاية على البلدان (1/ 157). ([202]) الولاية على البلدان (1/ 157). ([203]) تاريخ المدينة (2/ 761). ([204]) الأنصار في العصر الراشدي ص123إلى 126. ([205]) عبقرية عمر للعقاد ص82، الدولة الإسلامية د. حمدي شاهين ص138. ([206]) الطبقات لابن سعد (3/ 222). ([207]) تاريخ الطبري (5/ 18)، الولاية على البلدان (1/ 161). ([208]) الولاية على البلدان (1/ 161). ([209]) تاريخ المدينة (3/ 837). ([210]) الولاية على البلدان (1/ 162). ([211]) تاريخ المدينة (3/ 837). ([212]) الولاية على البلدان (1/ 162). ([213]) الولاية على البلدان (1/ 163). ([214]) الإدارة الإسلامية في عهد عمر بن الخطاب 223. ([215]) تاريخ الطبري (5/ 103). ([216]) تاريخ الطبري (5/ 103). ([217]) تاريخ الطبري (5/104). ([218]) التاريخ الإسلامي للحميدي (11/222). ([219]) دور الحجاز في الحياة السياسية ص257. ([220]) تاريخ الطبري (5/225). ([221]) فتوح مصر وأخبارها ص92. ([222]) تاريخ المدينة (3/841). ([223]) الولاية على البلدان (1/81). ([224]) تاريخ المدينة (3/807، 808) في إسناده انقطاع. ([225]) محض الصواب (2/467) إسناده حسن. ([226]) محض الصواب (2/552) إسناده حسن. ([227]) صحيح التوثيق في سيرة وحياة الفاروق ص134 إسناده حسن. ([228]) نفس المصدر ص133. ([229]) حلية الأولياء (1/245)، أخبار عمر ص152. ([230]) أي أكثر من الهزل. ([231]) تاريخ المدينة (3/813) خبر صحيح، الفاروق الحاكم العادل ص11. ([232]) الولاية على البلدان (2/127)، الأموال لأبي سلام ص63، 64. ([233]) الولاية على البلدان (2/126، 127). ([234]) تاريخ المدينة (3/818). ([235]) السياسة الشرعية لابن تيمية ص105. ([236]) فتوح البلدان ص77، نهاية الأرب (19/8). ([237]) الإدارة الإسلامية مجدلاوي ص216. ([238]) أرمقتني أوجعتني وأغضبتني لسان العرب (7/161). ([239]) تاريخ المدينة (3/832)، الولاية على البلدان (2/128). ([240]) تاريخ المدينة (3/834). ([241]) الولاية على البلدان (2/129). ([242]) نوّاباً: أي جماعة من الناس يختصون بالزيارة والمسامرة دون غيرهم. ([243]) تاريخ المدينة (3/817، 818) الولاية على البلدان (2/130). ([244]) الولاية على البلدان (2/130). ([245]) الولاية على البلدان (2/130). ([246]) الفتاوى (28 / 157). ([247]) فتوح البلدان ص220،221 ، الولاية على البلدان (2/131). ([248]) شهيد المحراب ص250 . ([249]) الولاية على البلدان (2/131). ([250]) فتوح البلدان ص443 . ([251]) الولاية على البلدان (2/133). ([252]) الفاروق عمر بن الخطاب للشرقاوي ص287 . ([253]) الدولة الإسلامية في عصر الخلفاء الراشدين ص151 . ([254]) أباطيل يجب أن تمحى من التاريخ، إبراهيم شعوط ص123 . ([255]) خالد بن الوليد، صادق عرجون ص321-331 . ([256]) البداية والنهاية (7/115). ([257]) التاريخ الإسلامي (11/146). ([258]) خالد بن الوليد، صادق عرجون ص331 . ([259]) نفس المصدر ص332 . ([260]) نفس المصدر ص332 . ([261]) البداية والنهاية (7/115). ([262]) خالد بن الوليد صادق عرجون ص332 . ([263]) خالد بن الوليد، صادق عرجون ص332،333 . ([264]) خالد بن الوليد، صادق عرجون ص321 . ([265]) خالد بن الوليد، صادق عرجون ص321 . ([266]) خالد بن الوليد، صادق عرجون ص346 . ([267]) خالد بن الوليد، صادق عرجون ص323 . ([268]) نظام الحكم في عهد الخلفاء الراشدين 84 . ([269]) نظام الحكم في عهد الخلفاء الراشدين ص84 . ([270]) أباطيل يجب أن تمحى من التاريخ ص132 . ([271]) عبقرية خالد للعقاد ص154،155،156 . ([272]) تاريخ الطبري (5/41). ([273]) نفس المصدر (5/42). ([274]) خالد بن الوليد، صادق عرجون ص324 . ([275]) البثنية قيل المراد: حنطة منسوبة إلى بلد بالشام وقيل الناعمة من الرملة اللينة. ([276]) خالد بن الوليد، صادق عرجون ص347 ، الكامل في التاريخ (2/156). ([277]) خالد بن الوليد، صادق عرجون ص347 . ([278]) نفس المصدر ص347 . ([279]) تاريخ الطبري (5/43). ([280]) تاريخ الطبري (5/43). ([281]) تاريخ الطبري (5/43). ([282]) الدولة الإسلامية في عصر الخلفاء الراشدين، حمدي شاهين ص149 . ([283]) عبقرية عمر ص158 . ([284]) حروب الإسلام في الشام، باشميل ص566 . ([285]) أباطيل يجب أن تحمى من التاريخ ص134 . ([286]) البداية والنهاية (7/115). ([287]) التاريخ الإسلامي (11/147). ([288]) الخلافة والخلفاء الراشدون، سالم البهنساوي ص196 . ([289]) أخطاء يجب أن تمحى من التاريخ ص134 . ([290]) الدولة الإسلامية في عصر الخلفاء الراشدين ص151 . ([291]) النسائي (8283) خبر صحيح في سننه الكبرى، محض الصواب (2/496) إسناده صحيح. ([292]) صحيح التوثيق في سيرة وحياة الفاروق ص219 . ([293]) خالد بن الوليد، صادق عرجون 349 ، الخلافة والخلفاء ص198 . ([294]) سير أعلام النبلاء (1/382)، الطريق إلى المدائن ص367 . ([295]) الفاروق عمر ص287 . ([296]) الطريق إلى المدائن ص366 . ([297]) خالد بن الوليد، صادق عرجون ص348 . ([298]) تهذيب تاريخ دمشق (5/116). ([299]) ليس بقائل: أي ليس بتارك أحداً يخلد في هذه الدنيا، فهو من الإقالة في المعنى، صادق عرجون ص348 . ([300]) تاريخ الطبري (5/130)، القيادة العسكري ص589 . . ● ● ● ● |
|||
2012-07-19, 17:26 | رقم المشاركة : 51 | |||
|
.فتوحات العراق والمشرق في عهد عمر رضي الله عنه ● ● ● ● |
|||
2012-07-19, 17:29 | رقم المشاركة : 52 | |||
|
- معركة السّقّاطية بكَسْكَر:
ثم ركب أبو عبيد في آثار من انهزم منهم وقد لجأوا إلى مدينة كَسْكَر([13])، وهي لابن خالة كسرى واسمه نَرْسي، فوازرهم نرسي على قتال أبي عبيد، فلقيهم أبو عبيد في السقاطية([14])، فقهرهم، وغنم منهم شيئاً كثيراً وأطعمات كثيرة جداً([15])، وهرب نرسي وغلب المسلمون على عسكره وأرضه، ووجدوا في خزائنه شيئاً عظيماً ولم يكونوا بشيء أفرح منهم بشجر النّرسيان لأن (نَرْسي) كان يحميه ويمالئه عليهم ملوكهم فاقتسموه فجعلوا يطعمونه الفلاحين وبعثوا بخمسه إلى عمر، وكتبوا إليه: إن الله أطعمنا مطاعم كانت الأكاسرة يحمونها وأحببنا أن تروها ولتذكروا إنعام الله وإفضاله([16]). ● ● ● ● . وفي هذا الخبر إشارة إلى نوع من الأخلاق الرفيعة لدى المسلمين حيث رفعوا من شأن الفلاحين المحرومين فأطعموهم من طعام ملوكهم الذي كان محرماً عليهم، فكأنهم بهذا يقولون لهم: تعالوا إلى هذا الدين العظيم الذي يرفع من شأنكم ويرد عليكم كرامتكم الإنسانية([17]). وأقام أبو عبيد بكسكر وبعث قوات لمطاردة الفرس وتأديب أهل القرى المجاورة الذين نقضوا العهد ومالأوا الفرس، ورجحت كفة المسلمين في المنطقة بعد هذا الانتصار جاء بعض الولاة يطلبون الصلح، وقدّم واليان منهم طعاماً خاصاً لأبي عبيد من فاخر أطعمتهم فقالوا: هذه كرامة أكرمناك بها، وقِرىً لك، قال أأكرمتم الجند وقريتموهم مثله؟ قالوا: لم يتيسر ونحن فاعلون، فقال أبو عبيد: فلا حاجة لنا فيما لا يسع الجند، وهابوا وخافوا على أنفسهم. فقال أبو عبيد: ألم أعلمكم أني لست آكلاً إلا ما يسع من معي ممّن أُصبتم بهم قالوا: لم يبق أحد إلا وقد أُتِيَ بشبعه من هذا في رحالهم وأفضل. فلما علم قبل منهم، وأكل وأرسل إلى قوم كانوا يأكلون معه أضيافاً عليه يدعوهم إلى الطعام، وقد أصابوا من نُزُل فارس ولم يروا أنهم أتوا أبا عبيد بشيء فظنّوا أنهم يُدعون إلى مثل ما كانوا يُدعون إليه من غليظ عيش أبي عبيد، وكرهوا ترك ما أتوا به من ذلك، فقالوا له: قل للأمير، إنّا لا نشتهي شيئاً مع شيء أتتنا به الدهاقين، فأرسل إليهم: إنه طعام كثير من أطعمة الأعاجم، لتنظروا أين هو مما أتيتم به([18]). وهكذا أكل هذا الأمير الكريم المتواضع بعد ما ردّ طعام الأعاجم مرتين لما علم في الثالثة أنهم أطعموا جميع الجند مثلما أطعموه وأفضل ومع هذا لم يرض أن يأكل وحده حتى دعا أضيافه وألح عليهم، حتى بعد أن علم أنهم أصابوا من طعام الفرس وعدّد لهم أصناف هذا الطعام ليرغبهم في مشاركته، وهذا لون من الكرم الرفيع، والكرم من أهم عناصر الزعامة، وإن هذه المواقف ترشدنا إلى مقدار ما بلغ إليه الصحابة رضي الله عنهم والتابعون لهم، بإحسان من الرقي الأخلاقي والتقدم الحضاري([19]). ● ● ● ● . 2- معركة بارُوسْما سنة 13هـ : ثم التقوا بمكان بين كَسْكَر والسَّقاطية يقال له بارُوسما، وعلى ميمنة نَرْسي وميسرته ابنا خاله، بندويه وبيرويه وكان رستم قد جهز الجيوش مع الجالينوس فلما بلغ أبا عبيد ذلك أعجل نرْسي بالقتال قبل وصولهم فاقتتلوا قتالاً شديداً فانهزمت الفرس وهرب نرسي، فبعث أبو عبيد، المثنى بن حارثة وسرايا أخر إلى متاخم تلك الناحية كنهر جور ونحوها ففتحها صلحاً وقهراً، وضربوا الجزية والخراج وغنموا الأموال الجزيلة ولله الحمد وكسروا الجالينوس الذي جاء لنصرة جابان وغنموا جيشه وأمواله وفرَّ هارباً إلى قومه حقيراً ذليلاً([20]). وهكذا تم القضاء على ثلاثة جيوش للفرس في مدة وجيزة وكان بإمكان الفرس أن يوحدوا هذه الجيوش وأن يأتوا المسلمين من أمامهم وخلفهم وعن يمينهم وشمالهم، لكثرة عددهم، ولكن الله أعمى بصائرهم وكانوا لشدة خوفهم من المسلمين يتمنى كل قائد أن يكفيه الآخر مهمة المواجهة وإضعاف المسلمين ليظفر بالنصر عليهم بعد ذلك، وقد أفاد المسلمين سرعة تحركهم وبطء حركة جيوش الأعداء([21]). ● ● ● ● . ثالثاً: وقعة جسْر أبي عبيد 13هـ: لما رجع الجالينوس هارباً مما لقي من المسلمين تذامرت الفرس بينهم واجتمعوا على رستم فأرسل جيشاً كثيفاً عليهم ذا الحاجب بهمن جاذويه، وأعطاه راية كسْرى وتسمى دِرَفْش كابيان (الراية العظمى) وكانت الفرس تتيمَّن بها، وكانت من جلود النمور وعرضها ثمانية أذرع في طول اثني عشر ذراعاً، فوصلوا إلى المسلمين وبينهم النهر وعليه جسر، فأرسلوا: إما أن تعبروا إلينا وإما أن نعبر إليكم. فقال المسلمون لأميرهم أبي عبيد: مرهم فليعبروا هم إلينا، فقال: ما هم بأجرأ على الموت منا. ثم اقتحم إليهم فاجتمعوا في مكان ضيق هنالك فاقتتلوا قتالاً شديداً لم يعهد مثله، والمسلمون في نحو عشرة آلاف، وقد جاءت الفرس معهم بأفْيلَة كثيرة عليها الجلاجل لتذعر خيول المسلمين، فجعلوا كلما حملوا على المسلمين فرت خيولهم من الفيلة ومما تسمع من الجلاجل التي عليها ولا يثبت منها إلا القليل على قَسْر، وإذا حمل المسلمون عليهم لا تقدم خيولهم على الفِيلة، ورشقتهم الفرس بالنبل فنالوا منهم خلقاً كثيراً، وقتل المسلمون منهم مع ذلك ستة آلاف([22])، وقد جفلت خيول المسلمين من أصوات الأجراس المعلقة بالفيلة، وصار المسلمون لا يستطيعون الوصول إليهم والفيلة تجوس خلالهم، فترجل أبو عبيد وترجل الناس معه، وتصافحوا معهم بالسيوف، وفقد المسلمون خيلهم فأصبحوا رجَّالة يقاومون سلاح الفيلة والفرسان والمشاة من الفرس، إلى جانب الرماة الذي أضرُّوا بالمسلمين وهم يدفعون بخيولهم نحوهم فلا تندفع، فكان موقفاً صعباً أظهر المسلمون فيه من البسالة والتضحية ما يندر أن يوجد له مثيل في التاريخ، وصمدوا للفرس رغم تفوقهم عليهم في كل وسائل القتال، وكانت الفيلة أشد سلاح واجهه المسلمون فقد كانت تهدُّ صفوفهم، فناداهم أبو عبيد بأن يجتمعوا على الفيلة ويقطعوا أحزمتها ويقلبوا عنها أهلها، وبدأ هو بالفيل الأبيض فتعلق بحزامه وقطعه ووقع الذين عليه، وفعل المسلمون مثل ذلك، فما تركوا فيلاً إلا حطوا رحله وقتلوا أصحابه، ولكن الفيلة استمرت في الهجوم لأنها كانت مدربة، فرأى أبو عبيد أن يتخلص منها، فسأل عن مقاتلها، فقيل له إنها إذا قطعت مشافرها تموت، فهجم على الفيل الأبيض، ونفح خرطومه بالسيف فأتقاه، الفيل بيده وأطاح به ثم داسه بأقدامه، وأخذ الراية أخوه الحكم بن مسعود فقاتل الفيل حتى أزاحه عن أبي عبيد ولكن وقع له ما وقع لأبي عبيد، فقد أراد الحكم قتله، فألقاه بيده، ثم داسه بأقدامه، وانتقلت راية المسلمين إلى الذين سماهم أبو عبيد، ومنهم أبناؤه الثلاثة وهب ومالك وجبر، إلى أن قتلوا جميعاً فانتقلت القيادة للمثنى بن حارثة مع آخر النهار، وكان بعض المسلمين قد عبروا الجسر منسحبين، واستمر الانسحاب من الميدان، فلما رأى ذلك عبد الله بن مرثد الثقفي بادر وقطع الجسر، وقال: موتوا على ما مات عليه أمراؤكم أو تظفروا، وحاول منع الناس من العبور فأتوا به إلى المثنى فضربه من شدة غضبه من صنيعه وقال: ما حملك على الذي صنعت؟ قال: ليقاتلوا، وقد كان اجتهاده في غير موضعه لأن قطع الجسر أدى إلى وقوع بعض المسلمين في النهر وغرقوا بسبب شدة الضغط من الفرس، فكانت الفكرة المناسبة أن يحافظ المسلمون على بقيتهم بالانسحاب إن استطاعوا ذلك، وهذا هو ما قام به المثنى حيث أمر بعقد الجسر ووقف هو ومن معه من أبطال المسلمين فحموا ظهور المسلمين حتى عبروا وقال المثنى: يا أيها الناس إنا دونكم فاعبروا على هينتكم – يعني على مهلكم – ولا تدهشوا فإنا لن نزايل حتى نراكم من ذلك الجانب، ولا تغرقوا أنفسكم، وكان المثنى ومن معه من الأبطال من أمثال عاصم بن عمرو والكلج الضَّبِّي هم آخر من عبر، وقد كان بَهْمَن جاذويه حاول أن يجهز على بقية المسلمين ولكنه لم يستطع وفَوَّتَ عليه هذه الفرصة المثنى حينما تولى قيادة هذا الانسحاب المنظم ولا شك أن هؤلاء الأبطال الذي حموا ظهور المسلمين حتى انسحبوا قد بذلوا جهوداً جبارة في الصمود أمام الأعداء لقد انسحب خمسة آلاف من المسلمين وخلفوا وراءهم أربعة آلاف من الشهداء منهم عدد كبير من الصحابة رضي الله عنهم خاصة الذين رافقوا أبا عبيد من المدينة، وقد عاد ألفان ممن انسحبوا إلى المدينة وغيرها ولم يبق مع المثنى غير ثلاثة آلاف، أما الفرس فقد قتل منهم ستة آلاف بالرغم من الوضع السيئ الذي كان فيه المسلمون مما يدل على بسالتهم وقوة احتمالهم([23]). ● ● ● ● . أهم الدروس والعبر والفوائد من معركة جسر أبي عبيد: أ- رؤية صادقة: كانت دومة امرأة أبي عبيد قد رأت رؤيا أن رجلاً نزل من السماء بإناء فيه شراب فشرب أبو عبيد وابنه جبر في ناس من أهله فأخبرت بها أبا عبيد فقال: هذه الشهادة، وعهد أبو عبيد إلى الناس فقال: إن قُتلت فعلى الناس فلان حتى عد سبعة من ثقيف من أقاربه الذين ذكرتهم امرأته في الرؤيا، فإن قتل آخرهم فالقيادة للمثنى بن حارثة([24]). ● ● ● ● . ب- غلطتان سببتا الهزيمة: · مخالفة أبي عبيد لمن معه من أركان الجيش ووجوهه، لقد نهوه عن العبور فلم ينته، واستقل برأيه، لقد عبر أبو عبيد الجسر بشجاعة وإقدام وحب للشهادة، لكنه لم يحسب للمعركة حسابها الكامل، ولم يدرس أرض المعركة بشكل كاف([25])، ولقد أفلت من يد أبي عبيد عنصر الأمن بانحصاره في مكان ضيق المخرج وكأنه وضع جيشه في مصيدة دون عذر مقبول، وأفلت من يده عنصر التعاون بين الأسلحة المختلفة بخروج سلاح الفرسان من المعركة، فصارت قواته مشاة دون فرسان وكان عليهم أن يواجهوا مشاة الفرس وفرسانهم وأفيالهم، وفقدت المعركة كفاءة القيادة حتى تولاها المثنى أخيراً بعد سبعة سبقوه، وكما فقد ذلك فقد أيضاً عنصر الحشد بسبب ضيق المكان إذ لا فائدة من أعداد الجند إذا لم تسعفها طوبوغرافية الأرض، كما أنه فقد حسن اختيار الهدف وما يتفرع عنه من اختيار الأرض واختيار طريق الوصول إليه وطريق ضربه وما إلى ذلك، فوّته على نفسه، بل أتاح لعدوه أن يفرضه عليه([26]). ● ● ● ● . · والذي زاد غلطة أبي عبيدة فداحة، غلطة زادت الغلطة الأولى أثراً وخسارة وفاجعة، إنها غلطة عبد الله بن مرثد الثَّقفي عندما قطع الجسر، كي لا يرتد أحد من المسلمين ولولا الله ثم ثبات المثنى بن حارثة ومن معه لهلك المسلمون عن آخرهم([27]). ● ● ● ● . ت- قيمة القيادة الميدانية: إن معركة الجسر أثبتت أهمية القيادة الميدانية المتمثلة في المثنى وأركان قيادته الذين معه، فعندما تنزل المحن بالجيوش يخرج القادة الذين يستطيعون أن يخرجوا بجيوشهم من تلك المحن([28])، فقد تولى المُثنى مع مساعديه من الأبطال حماية الجيش الإسلامي، فكان آخر من عبر الجسر، وهذا لون رفيع من ألوان التضحية والفداء([29]). ● ● ● ● . ث- المثنى يقوم برفع الروح المعنوية لجيشه: انسحب المثنى بأربعة آلاف جندي من أصل عشرة آلاف، وقام بمطاردته قائدان فارسيان هما: (جابان)و(مردنشاه) باتجاه أليس (السماواة)، وجرهما المثنى وراءه مسافة حتى توغلا ولم يشأ أن يبدأ حملة مضادة إلا بعد مرحلة من الانسحاب وعند بلوغه السماواة شن هجوماً صاعقاً بالخيالة التي قاسدها بنفسه، فأنزل بهما هزيمة عجيبة، ويبدو أن هول المفاجأة وعدم تصورهم أن إنساناً قد أبيد معظم جيشه، يمكن أن يكون له مثل هذا العزم الذي يفل الحديد، ومن شدة ذهول القطعات الفارسية أنزلت بها خسائر كبيرة بحيث تمكن المثنى من أسر القائدين جابان ومردنشاه وأعدمهما المثنى، فكان لهذا النصر أثر كبير في تقوية معنويات البقية الباقية من الجيش، ورفعت الموقعة معنويات سكان المنطقة، ورفعت قيمة المثنى في نظر جنوده والقبائل المجاورة([30]). ● ● ● ● . ج- كلما وقع المسلمون الصادقون في مأزق حرج قيض الله لهم الأسباب التي تخرجهم من ذلك الحرج: بقي المثنى في العراق في عدد قليل لا يكفي حتى للاحتفاظ بالممالك التي استولى عليها المسلمون، ولقد كان بإمكان الفرس أن يلاحقوا بقية الجيش الإسلامي حتى يخرجوهم من العراق، وسيجدون ممن بقي على الوراء لهم من العرب من يتولى مطاردتهم في الصحراء ولكن الله تعالى مع هذه الفئة المؤمنة ومع المؤمنين في كل مكان، فكلما وقع المسلمون الصادقون في مأزق حرج يسر الله لهم الأسباب للخروج منه، فقد قيض المولى عز وجل أمراً صدّهم عن المسلمين حيث انقسموا إلى قسمين قسم مع رستم وقسم مع فيرزان، وأتى الخبر إلى قائد الفرس بهمن جاذويه فأسرع بالعودة إلى المدائن وكان ممن يُنظر إليه في أمور سياستهم وهكذا كفى الله المؤمنين القتال وأنقذهم من هذا المأزق الحرج وأخذوا فرصة كافية لتلقِّي الجيوش القادمة من دار الخلافة حتى تقوَّوا وأصبح لديهم جيش كبير([31]). ● ● ● ● . ح- موقف عمر رضي الله عنه عندما تلقى خبر الهزيمة: بعث المثنى بن حارثة بأخبار المعركة إلى الخليفة عمر رضي الله عنه مع عبد الله بن زيد الأنصاري فقدم على عمر وهو على المنبر فقال: ما عندك يا عبد الله بن زيد؟ قال أتاك الخبر يا أمير المؤمنين، فلما انتهى إليه أخبره خبر الناس سراً([32])، فما سمع لرجل حضر أمراً تحدث عنه أثبت خبراً منه([33])، وقد تأثر عمر ومن حوله من الصحابة لمصاب الجيش الإسلامي في هذه المعركة وقال: اللهم كل مسلم في حلِّ مني، أنا فئة كل مسلم، من لقي العدو فَفُظِع بشيء من أمره فأنا له فئة، يرحم الله أبا عبيد لو كان انحاز إليَّ لكنت له فئة([34]). وهذا الموقف يدل على أن عمر وهو الرجل القوي الحازم يلين ويواسي في مقام الرحمة والعطف([35]). ● ● ● ● . رابعاً: وقعة البُوَيب 13هـ: قام الفاروق بحشد الناس واستنفارهم وبذلك أرسل الإمدادات إلى جيش الإسلام في العراق فكان منهم جرير بن عبد الله البجلي في قومه وحنظلة بن الربيع، وأرسل هلال بن علقمة مع طائفة الرباب ومجموعة من قبائل خثعم بقيادة عبد الله بن ذي السهمين فأرسلهما أيضاً إلى العراق لمد جند الإسلام، وجاء كل من عمر بن ربعي بن حنظلة في قومه وربعي بن عامر بن خالد إلى الخليفة فأمد بهم كذلك جند العراق وهكذا أخذت أرتال الدعم والإمداد تسير نحو العراق بدون انقطاع وفي الوقت ذاته أرسل المثنى بن حارثة الشيباني إلى من في العراق من أمراء المسلمين يستحثهم فبعثوا إليه بالإمداد حتى كثر جيشه([36]). ولما علم قادة الفرس باجتماع جيش كبير عند المثنى بعثوا مهران الهمذاني بجيش من الفرسان لمواجهة جيش المثنى، ولما علم المثنى بذلك كتب إلى من يصل إليه من الأمداد أن يوافوه بالبويب وعلى رأس هؤلاء جرير بن عبد الله حيث كتب إليه المثنى يقول: إنا جاءنا أمر لم نستطع معه المقام حتى تقدموا علينا فعجلوا اللِّحاق بنا وموعدكم البويب، فاجتمعوا بالبويب وليس بينهم وبين جيش الفرس إلا النهر، فأقام المثنى حتى كتب له مهران: إما أن تعبروا إلينا أو أن نعبر إليكم، فقال المثنى: اعبروا، فعبر مهران بجيشه، وكان ذلك في شهر رمضان من العام الثالث عشر للهجرة، فقام المثنى خطيباً وقال للمسلمين، إنكم صوام والصوم مَرَقَّة ومضعفة وإني أرى من الرأي أن تفطروا ثم تقوَّوا بالطعام على قتال عدوكم، قالوا: نعم فأفطروا، وكان المثنى قد عبأ جيشه وسار فيهم يحثهم على القتال، ويقول لأهل كل راية: إني لأرجو أن لا تُؤتَى العرب من قبلكم، والله ما يسرني اليوم لنفسي شيء إلا وهو يسرني لعامتكم قال الرواة: وأنصفهم المثنى في القول والفعل وخلط الناس في المكروه والمحبوب، فلم يستطع أحد منهم أن يعيب له قولاً ولا عملاً([37]). وهذا دليل على حسن قيادته وسعة حكمته، حتى أصبح أفراد الجيش مطيعين له عن حب وقناعة، ولما رضي المثنى عن استعداد جيشه قال: إني مكبِّر ثلاثاً فتهيأوا ثم احملوا مع الرابعة، فلما كبر أول تكبيرة أعجلهم أهل فارس وعاجلوهم فخالطوهم مع أول تكبيرة، وليس من عادة الفرس هذا الاندفاع ولكن لعل ما حصلوا عليه في معركة الجسر من إصابة المسلمين خفف مما وقر في نفوسهم من هيبة المسلمين والرعب منهم، وهكذا بدأ الفرس بالهجوم وقد صمد لهم المسلمون واستمروا معهم في صراع شديد، والمثنى إلى جانب اشتراكه في القتال يراقب جيشه بدقة حتى إنه رأى خللاً في بعض صفوفه فأرسل إليهم رجلاً وقال: إن الأمير يقرأ عليكم السلام ويقول: لا تفضحوا المسلمين اليوم: فقالوا: نعم واعتدلوا([38])، فلما طال القتال واشتد قال المثنى لأنس بن هلال: يا أنس إذا رأيتني قد حملت على مهران فاحمل معي، وقال لابن مردي الفهر مثل ذلك فأجابه، ثم حمل المثنى على مهران، فأزاله حتى أدخله في ميمنته واستمر المثنى يضغط على عدوه، فخالطوهم، واجتمع القلبان، وارتفع الغبار، والمجنبات تقتتل لا يستطيعون أن يفرغوا لنصر أميرهم لا المشركون ولا المسلمون، وقال مسعود بن حارثة قائد مشاة المسلمين لجنده: إن رأيتمونا أُصبنا فلا تدعوا ما أنتم فيه فإن الجيش ينكشف ثم ينصرف، إلزموا مصافكم وأغنوا غناء من يليكم([39])، وأصيب مسعود وقواد من المسلمين، ورأى مسعود تضعضع من معه لإصابته وهو ضعيف قد ثقل من الجراح. فقال: يا معسكر بكر بن وائل ارفعوا راياتكم رفعكم الله، لا يهولنكم مصرعي. ويدرك المثنى مصرع أخيه فيخاطب الناس بقوله: يا معشر المسلمين لا يرعكم مصرع أخي فإن مصارع خياركم هكذا، وقاتل أنس بن هلال النميري حتى أصيب فحمله المثنى وحمل أخاه مسعوداً وضمهما إليه، والقتال محتدم على طول الجبهة، ولكن القلب بدأ ينبعج في غير صالح الفرس، وأوجع قلب المسلمين في قلب المجوس، وقد دق فيه المثنى إسفينه، وكان فيمن تقدم في القلب جرير بن عبد الله ومعه بجير وابن الهوبر والمنذر بن حسان فيمن معهما من ضبة، وقاتل قرُط بن جماح العبدي حتى تكسرت في يده رماح وتكسرت أسياف، وقتل شهر براز من دهاقين الفرس وقائد فرسانهم في المعركة. واستمر القتال حتى أفنى المسلمون قلب المشركين وأوغلوا فيه([40])، ووقف المثنى عند ارتفاع الغبار حتى أسفر الغبار، وقد فني قلب المشركين وقُتل قائدهم مهران والمجنَّبات قد هز بعضها بعضاً، فلما رآه المسلمون وقد أزال القلب وأفنى أهله قويت مجنباتهم على المشركين، وجعلوا يردون الأعاجم على أدبارهم، وجعل المثنى والمسلمون في القلب يدعون لهم بالنصر، وأرسل إليهم من يقول لهم: عاداتكم في أمثالكم، انصروا الله ينصركم، حتى هزموا القوم، فسابقهم المثنى إلى الجسر فسبقهم وقطعه، وأخذ الأعاجم، فافترقوا بشاطيء الفرات، واعتورتهم خيول المسلمين حتى قتلوهم، ثم جعلوا جثثهم أكواماً من كثرتها، حتى ذكر بعض الرواة أن قتلاهم بلغوا مائة ألف([41]). ● ● ● ● . 1- مؤتمر حربي بعد المعركة: سكن القتال ونظر المثنى والمسلمون إلى عشرات الألوف من الجثث وقد غطت الأرض دماؤها وأشلاؤها، ثم جلس مع الجيش يحدثهم ويحدثونه ويسألهم عما فعلوا، وكلما جاء رجل قال له المثنى: أخبرني عنك فيروون له أحاديث تصور لقطات من المعركة وقد قال المثنى: قد قاتلت العرب والعجم في الجاهلية والإسلام، والله لمائة من العجم في الجاهلية كانوا أشد عليّ من ألف من العرب، ولمائة اليوم من العرب أشد علي من ألف من العجم، إن الله أذهب مصدوقتهم، ووهّن كيدهم، فلا يروعنَّكم زُهاءُ ترونه – يعني هيئتهم – ولا سوادُ – يعني كثرتهم – ولا قسيُّ فُجّ – يعني قد باتت أوتارها – ولا ينالُ طوال إذا أُعجلوا عنها أو فقدوها كالبهائم أينما وجهتموها اتجهت([42]). وإن هذا القول في ذلك الوقت مناسب تماماً حيث عرض المثنى خبرته الجيدة في حربه مع الفرس في الوقت الذي دخل في حروب العراق أعداد كبيرة من المسلمين يشاركون في حرب الفرس لأول مرة، فجمع المثنى لهم بذلك بين المشاهدة في معركة من المعارك وبين وصف تجاربه في كل المعارك التي خاضها معهم قبل ذلك([43]). ● ● ● ● . 2- ندم المثنى في قطعه خط الرجعة على الفرس: وقد ندم المثنى على قطعه خط الرجعة على الفرس، وأخذه بالجسر من خلفهم فقال: لقد عجزت عجزة وقى الله شرها لمسابقتي إياهم إلى الجسر، وقطعه حتى أُحرجهم فإني عائد، فلا تعودوا ولا تقتدوا بي أيها الناس، فإنها كانت مني زلة، لا ينبغي إحراج أحد إلا من لا يقوى على امتناع([44])، فقد أبان المثنى في آخر هذا الكلام وجه الخطأ في هذه الخطة حيث قد لاحظ ببصيرته الحربية النافذة أن في منع الأعداء من الفرار إلجاءاً لهم إلى الاستماتة في القتال دفاعاً عن أنفسهم، فإنه حينما يشعر الإنسان بأنه مقتول يبذل كل طاقته في الدفاع عن نفسه، وهذا يكلف الجيش المقابل جهوداً ضخمة في محاولة القضاء عليه، ولكن الله تعالى وقى المسلمين شر هذه الخطة كما ذكر المثنى حيث ثبَّت المسلمين فكانت قوتهم أعلى بكثير من احتمال الأعداء وطاقتهم وألقى الله تعالى الرعب في قلوب الأعداء حتى فقدوا الطاقة والمقدرة على الدفاع عن النفس([45])، وإن في اعتراف المثنى بهذا الخطأ، وهو الرجل الذي بلغ في هذه المعركة أوج النصر والشهرة لدليلاً على قوة إيمانه، وتجرده من حظ النفس، وإيثاره مصلحة الجماعة وهكذا يكون العظماء([46]). . ● ● ● ● |
|||
2012-07-19, 23:42 | رقم المشاركة : 53 | |||
|
شكرا بارك الله فيك |
|||
2012-07-20, 00:11 | رقم المشاركة : 54 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2012-07-20, 15:45 | رقم المشاركة : 55 | |||
|
|
|||
2012-07-20, 15:49 | رقم المشاركة : 56 | |||
|
ص- خطة قعقاعية في النصف الأخير من ليلة السواد: |
|||
2012-07-20, 15:50 | رقم المشاركة : 57 | |||
|
.: المصادر والمراجعات لهذا الجزء :. ● ● ● ● . ([1]) البداية والنهاية (7/ 26). ([2]) الفتوح ابن أعثم (1/ 164) الأنصار في العصر الراشدي ص216. ([3]) الأنصار في العصر الراشدي ص216. ([4]) البداية والنهاية (7/ 26). ([5]) المكيث: الرزين المتأني. ([6]) اتمام الوفاء في سيرة الخلفاء ص65 . الجبرية: التكبر. ([7]) اتمام الوفاء في سيرة الخلفاء ص65 . ([8]) أن يستنفر: أن يطلب الإسراع في الخروج لقتال العدو. ([9]) البداية والنهاية (7/27). ([10]) حركة الفتح الإسلامي شكري فيصل ص72 . ([11]) الكامل في التاريخ (2/87). ([12]) التاريخ الإسلامي (10/334). ([13]) كسكر: بالفتح ثم السكون وكاف أخرى. كورة بين الكوفة والبصرة. ([14]) السقاطية: ناحية كسكر من أرض واسط. ([15]) تاريخ الطبري (4/272). ([16]) تاريخ الطبري (4/272). ([17]) التاريخ الإسلامي (10/335). ([18]) تاريخ الطبري (4/272،273). ([19]) التاريخ الإسلامي (10/336). ([20]) ترتيب وتهذيب البداية والنهاية د. محمد صامل السُّلمي ص89 . ([21]) التاريخ الإسلامي (10/337). ([22]) ترتيب وتهذيب البداية والنهاية ص90 . ([23]) تاريخ الطبري (4/279) التاريخ الإسلامي (10/341). ([24]) تاريخ الطبري (4/ 277). ([25]) عوامل النصر والهزيمة ص55. ([26]) الطريق إلى المدائن ص414. ([27]) عوامل النصر والهزيمة ص55 . ([28]) الطريق إلى المدائن ص414 . ([29]) التاريخ الإسلامي (10/343). ([30]) الحرب النفسية د. أحمد نوفل (2/167). ([31]) التاريخ الإسلامي (10/345،346). ([32]) الأنصار في العصر الراشدي ص217 . ([33]) نفس المصدر ص218 . ([34]) تاريخ الطبري (4/279). ([35]) التاريخ الإسلامي (10/347). ([36]) العمليات التعرضية الدفاعية، نهاد عباس ص115 . ([37]) تاريخ الطبري (4/287). ([38]) تاريخ الطبري (4/288). ([39]) تاريخ الطبري (4/288). ([40]) الطريق إلى المدائن ص433،434 ، الطبري (4/289). ([41]) التاريخ الإسلامي (10/349)، تاريخ الطبري (4/289). ([42]) تاريخ الطبري (4/ 290). ([43]) التاريخ الإسلامي (10/ 352). ([44]) تاريخ الطبري (4/ 291). ([45]) التاريخ الإسلامي (10/ 350). ([46]) نفس المصدر (10/ 355). ([47]) تاريخ الطبري (4/ 287) الطريق إلى المدائن ص446. ([48]) تاريخ الطبري (4/ 287). ([49]) الطريق إلى المدائن ص446. ([50]) الطريق إلى المدائن ص446. ([51]) تاريخ الطبري (4/ 291). ([52]) الطريق إلى المدائن ص447. ([53]) استوفز: تهيأ. ([54]) يستنتل: يتقدم. ([55]) تاريخ الطبري (5/ 283). ([56]) جيلان: اسم لبلاد كثيرة وراء طبرستان. ([57]) الطريق إلى المدائن ص440، وبعضها (تاريخ الطبري (4/ 293) ). ([58]) الطريق إلى المدائن ص447. ([59]) الطريق إلى المدائن ص448. ([60]) التاريخ الإسلامي (10/ 352)، تاريخ الطبري (4/ 292). ([61]) التاريخ الإسلامي (10/ 352). ([62]) تاريخ الطبري (4/ 293). ([63]) ترتيب وتهذيب البداية والنهاية خلافة عمر ص93. ([64]) تاريخ الطبري (4/ 296). ([65]) المراد من البيت أنهم شنوا الغارة على مهل. ([66]) تاريخ الطبري (4/ 296). ([67]) المراد من البيت أنهم شنوا الغارة على مهل قال أحمد كمال أعتقد نهر صرصر الطريق إلى المدائن ص255. ([68]) القبيض: الإسراع. ([69]) المقرف: الذي دخل في الفساد والعيث. ([70]) الانكماش: الجد في الأمر والسرعة في طلبه. ([71]) الطريق إلى المدائن ص457. ([72]) حركة الفتح الإسلامي، شكري فيصل ص78، تاريخ الطبري (4/ 299). ([73]) الطريق إلى المدائن ص457. ([74]) حركة الفتح الإسلامي، شكري فيصل ص78، تاريخ الطبري (4/ 299). ([75]) الطريق إلى المدائن 458، تاريخ الطبري (4/ 300). ([76]) الخلفاء الراشدون للنجار ص132. ([77]) الطريق إلى المدائن 461. ([78]) انظر الطريق إلى المدائن ص467. ([79]) تاريخ الطبري (4/300). ([80]) تاريخ الطبري (4/301) الطريق إلى المدائن ص467 . ([81]) الطريق إلى المدائن ص468 . ([82]) تاريخ الطبري (4/301). ([83]) جبال تجاه البصرة. ([84]) الطريق إلى المدائن 470. ([85]) الطريق إلى المدائن ص471 . ([86]) إتمام الوفاء ص70 . ([87]) حركة الفتح الإسلامي ص80 . ([88]) المصدر نفسه ص80 . ([89]) صرار: موضع على ثلاثة أميال عن المدينة، معجم البلدان (3/398). ([90]) ترتيب وتهذيب البداية والنهاية ص96 . ([91]) تاريخ الطبري (4/306). ([92]) التاريخ الإسلامي (10/362). ([93]) تاريخ الطبري (4/306،307). ([94]) التاريخ الإسلامي (10/364). ([95]) نفس المصدر (10/365). ([96]) الأعوص: على طريق العراق وهو واد يصب في صدر قناة من الشمال وفيه مطار المدينة اليوم. ([97]) تاريخ الطبري (4/308). ([98]) زرود: رمال بين الثعلبية والخزيمية بطريق الحاج من العراق. ([99]) تاريخ الطبري (4/ 310). ([100]) القادسية، أحمد عادل كمال ص29. ([101]) تاريخ الطبري (4/ 313). ([102]) القادسية ص30 أحمد عادل كمال. ([103]) تاريخ الطبري (4/ 313). ([104]) التاريخ الإسلامي (10/370، 371). ([105]) تاريخ الطبري (4/ 313). ([106]) يعني: الخيول. ([107]) الفاروق عمر بن الخطاب، لمحمد رشيد رضا ص119، 120. ([108]) التاريخ الإسلامي (10/ 374). ([109]) الدور السياسي للصفوة في صدر الإسلام ص429. ([110]) التاريخ الإسلامي (10/ 375). ([111]) نفس المصدر (10/ 375). ([112]) سنن الترمذي المناقب باب 52 حديث رقم 3742. ([113]) التاريخ الإسلامي (10/ 376). ([114]) الدأداء: الفضاء وما اتسع من الأودية. ([115]) القادسية: باب فارس في الجاهلية. ([116]) الحجر والمدر: يعني الصحراء والقرى العامرة. ([117]) الجراع بينهما: يعني الأرض السهلة. ([118]) التاريخ الإسلامي (10/ 379). ([119]) تاريخ الطبري (4/ 315). ([120]) التاريخ الإسلامي (10/ 379). ([121]) البداية والنهاية (7/ 38). ([122]) البداية والنهاية (7/ 38). ([123]) الفن العسكري الإسلامي ص253. ([124]) إتمام الوفاء في سيرة الخلفاء ص73. ([125]) التاريخ الإسلامي (10/ 381). ([126]) انظر: البداية والنهاية (7/ 38). ([127]) انظر: الدعوة الإسلامية في عهد عمر بن الخطاب لحسني محمد إبراهيم. ([128]) انظر: الكامل في التاريخ (2/ 101). ([129]) انظر: القادسية لأحمد عادل كمال بتصرف ص70. ([130]) انظر: الدعوة الإسلامية في عهد عمر بن الخطاب ص (241). ([131]) اغتبط: فرح بالنعمة. ([132]) الجهد: الضيق والشدة. ([133]) الوقر: الحمل الثقيل. ([134]) أقاليد: جمع إقليد: المفتاح. ([135]) البداية والنهاية (7/ 43). ([136]) تجادل: تخاصم. ([137]) إتمام الوفاء في سيرة الخلفاء ص57. ([138]) الطفوف: جمع طف. والطف: الجانب أو ما أشرفت من أرض العرب على الشاطئ. ([139]) الخرقة: القطعة من الثوب الممزق. ([140]) العِصاب: ما يُشَدُّ به خرقة أو منديل. ([141]) الكامل في التاريخ (2/106). ([142]) المنابذة: نابذ الحرب: جاهر بها. ([143]) انظر الكامل في التاريخ (2/108). ([144]) انظر الكامل في التاريخ (2/108). ([145]) جسر: معنى ونفذ. ([146]) استخرجاكم: استنبط. ([147]) لجّوا: اختلطت أصواتهم. ([148]) الفن العسكري الإسلامي ص255 . ([149]) الفن العسكري الإسلامي ص255 . ([150]) هشت: انشرحت صدورهم. ([151]) تاريخ الطبري (4/356). ([152]) تاريخ الطبري (4/356). ([153]) تاريخ الطبري (4/357). ([154]) الحبوب: الدمامل. ([155]) تاريخ الطبري (4/358). ([156]) يعني لو انحسر عنه صف المسلمين وانكشف العدو مقدار حلب ناقة لأخذه الأعداء. ([157]) التاريخ الإسلامي (10/347). ([158]) تاريخ الطبري (4/358). ([159]) التحشش: التحرك للنهوض. ([160]) تاريخ الطبري (4/358). ([161]) تاريخ الطبري (4/358). ([162]) تاريخ الطبري (4/359). ([163]) تاريخ الطبري (4/359). ([164]) تاريخ الطبري (4/360). ([165]) نفس المصدر (4/361). ([166]) نفس المصدر (4/362). ([167]) نفس المصدر (4/362). ([168]) التاريخ الإسلامي (10/445). ([169]) تاريخ الطبري (4/363). ([170]) تاريخ الطبري (4/365). ([171]) تاريخ الطبري (4/364). ([172]) التاريخ الإسلامي (10/449). ([173]) القادسية، أحمد عادل كمال ص139 تاريخ الطبري (4/364). ([174]) الحلوم: العقول. ([175]) نلفه: نجده أو نتركه، فهي من الأضداد. ([176]) مجلجات: هاجمات. ([177]) سلم مكفهر: سلم ساخن، كناية عن الاستعداد للمعركة، القروم اللحم المكوم. ([178]) التاريخ الإسلامي (10/451). ([179]) التاريخ الإسلامي (10/452). ([180]) التاريخ الإسلامي (10/452). ([181]) الاستيعاب رقم 287 نساء، القادسية ص146،147 . ([182]) يعني لم تكن هجرتكم إلى يثرب. ([183]) لم تنسب بكم البلاد: لم تلفظكم. ([184]) السنة: القحط والجوع. ([185]) تاريخ الطبري (4/366). ([186]) تاريخ الطبري (4/367)، التاريخ الإسلامي (10/367). ([187]) قائد كبير من قادة الفرس وأبطالهم وهو الذي أصاب المسلمين يوم الجسر. ([188]) سأل القعقاع جاذويه: لأنه كان لا يعرفه لأن القعقاع يوم الجسر كان في الشام. ([189]) التاريخ الإسلامي (10/455). ([190]) تاريخ الطبري (4/368). ([191]) النفح الضرب إلى خارج اليمين. ([192]) تاريخ الطبري (4/370). ([193]) القادسية ص154 أحمد عادل كمال. ([194]) الخنساء أم الشهداء، عبد المنعم الهاشمي ص98 . ([195]) التاريخ الإسلامي (10/46). ([196]) نفس المصدر (10/462). ([197]) القنا: الرمح. ([198]) تاريخ الطبري (4/374). ([199]) تاريخ الطبري (4/375). ([200]) التاريخ الإسلامي (10/466). ([201]) التاريخ الإسلامي (10/468). ([202]) تاريخ الطبري (4/376). ([203]) تاريخ الطبري (4/378). ([204]) تاريخ الطبري (4/382). ([205]) انتشال: استخراج، انتزاع. ([206]) تاريخ الطبري (4/378). ([207]) تاريخ الطبري (4/381). ([208]) التاريخ الإسلامي (10/472). ([209]) تاريخ الطبري (4/384). ([210]) نفس المصدر (4/386). ([211]) اللّبد سرج الفرس، والأساود الحيات. ([212]) تاريخ الطبري (4/386) ([213]) التاريخ الإسلامي (9/474). ([214]) تاريخ الطبري (4/387). ([215]) التاريخ الإسلامي (10/476). ([216]) تاريخ الطبري (4/388). ([217]) تاريخ الطبري (4/388). ([218]) تاريخ الطبري (4/388). ([219]) التاريخ الإسلامي (10/479). ([220]) تاريخ الطبري (4/389). ([221]) تاريخ الطبري (4/408). ([222]) التاريخ الإسلامي (10/481). ([223]) تاريخ الطبري (4/408). ([224]) التاريخ الإسلامي (10/488). . |
|||
2012-07-20, 15:51 | رقم المشاركة : 58 | |||
|
الجزء السادس مِن السيرة الكريمة .خامساً: دروس وعبر وفوائد: |
|||
2012-07-20, 15:52 | رقم المشاركة : 59 | |||
|
|
|||
2012-07-27, 05:53 | رقم المشاركة : 60 | ||||
|
اقتباس:
أحسن القول أخي الحبيب فالرويبضات انقسموا إلى أقسام: قسم أفتى بتمثيل الصحابة، وقسم أخذ يقنع الناس أن القضية لا تستحق الشحن، وقسم يتحجج بتخفيف المفسدة، وقسم سكت! .. تبادلوا الأدوار على حساب الصحابة ولا حول ولا قوة إلا بالله. |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
لمسلسل, لانحتاج, لنعرفه, الله, الفاروق |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc