|
منتدى البيئة و العلوم الزراعية... منتدى خاص بالعلوم الزراعية و التربية الحيوانية و البيطرة و علم البيئة و مخاطر التلوث و ما له علاقة بالطبيعة كالحياة البرية و المراعي... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
استشارات فلاحية منكم و اليكم ....
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2012-03-07, 09:04 | رقم المشاركة : 46 | ||||
|
السّلام عليكم
السّلام عليكم و رحمة الله
أختي الفاضلة تحبّ الجدّة كثيرا النباتات الخضراء و المتسلّقة مع العلم أنّه لا توجد في المسكن أرضيّة صالحة للغرس هل يمكن غرس النباتات المتسلّقة في أصيص , ما هي أبعاده المستحسنة ؟ هل تنصحين بأن أشتري لها بذور أو فسيلة جاهزة ؟ لماذا يلاحظ اصفرار بعض أطراف أوراق النباتات هل فعلا لنقص المغنيزيوم ؟ كيف يمكنني إضافته ؟
|
||||
2012-03-07, 12:39 | رقم المشاركة : 47 | |||
|
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته أشكرك أختي الفاضلة على جهودك القيِّمة المبذولة على مستوى هذا القسم وهذه الصّفحات خاصّة وفّقك الله لكلِّ طيّبٍ نافع.
آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2012-03-07 في 12:42.
|
|||
2012-03-07, 15:39 | رقم المشاركة : 48 | ||||
|
اقتباس:
مرحبا بك اخي فري مويس في موضوعي المتواضع يمكنك غرس الاشجار المتسلقة و نباتات الزينة في اصيص طبعا بشرط ان تكون عميقة تسمح بتوسع الجذور و تعمقها لنتيجة افضل ... الافضل احضلرها شتلة لكي لا تدخل في متاهة عدم صلاحية البذور و الانتقاء و الانتظار احضر شتلة و اغرسها مباشرة وخاصة اننا في فصل الربيع فهو يصلح لغرس اشجار الزينة اصفرار ورقة النبات يعودفي بعض المرات الى نقص الحديد ايضا او المغنزيزم يمكنك اضافته مع مياه الري اما النسب سابحث لك عنها غير متوفرة عندي الان |
||||
2012-03-07, 15:41 | رقم المشاركة : 49 | ||||
|
اقتباس:
عفوا اختي فهذا واجبي بالدرجة الاولى و هو اعمل احب القيام به ومساعدة الناس على الاقل في الخطوات الاولى اللهم امين شكرا لكي على هذا التشجيع |
||||
2012-03-09, 13:13 | رقم المشاركة : 50 | |||
|
ما هو التحسين الوراثي التحسين الوراثي تنفذ أعمال التحسين الوراثي لتطوير إنتاجية الحيوانات مثل كمية الحليب ومكوناته والبيض والصوف وعدد المواليد وسرعة النمو والأوزان وغيرها من صفات كمية اقتصادية هامة، وهذه عادة ناتجة من فعل عدد من المورثات، وتتأثر بالعوامل البيئية تأثراً كبيراً. وقد استخدمت تقنيات الاصطفاء والتربيةLes techniques de sélection ....selectionbreedingعلى مدى قرون عدة لتحسين العروق والسلالات الحيوانية والداجنة المختلفة [. الاصطفاء الحيواني]، وحققت تقدماً وراثياً ملحوظاً في بلدان كثيرة. |
|||
2012-03-09, 14:05 | رقم المشاركة : 51 | ||||
|
اقتباس:
عنصر متحرك ضمن البنات يوجد بالتربة بكميات كافية كما أن وجود الكالسيوم يخفف من تأثيره السام، يمتص على شكل أيونات المغنزيوم وتظهر أعراض النقص غالباً في الأراضي الخفيفة، يكثر وجوده في البذور مرتبطاً مع الفوسفور وعلى اعتبار أنه عنصر متحرك فإن أعراض نقصه تظهر على الأوراق السفلية من الفروع أولاً وظائف المغنزيوم
تحلل اليخضور وزوال اللون الأخضر فيما بين العروق مع بقاء العروق خضراء. تتأثر الأوراق الكبيرة أولاً وفي حالات الإصابة الشديدة تسقط الأوراق وتظهر الأشجار شبه عارية. علاج نقص المغنزيوم يعالج بإضافة كبريتات المغنزيوم أو رشها على الأوراق في حال الإصابة الخفيفة كما يتم العلاج بطريقة غير مباشرة عند استخدام الكالنترو والذي يحوي على كربونات المغنزيوم بنسبة 5%. الحديد عنصر قليل الحركة ضمن النبات يمتص على صورة ثنائي Fe++ يدخل وسيط في تكوين الكلورفيل كما أنه يدخل في تركيب السيتوكروم وله علاقة بتكوين أنزيم البروكسيد ايز. نلاحظ الآن أعراض نقص الحديد على الأشجار المثمرة بشكل كبير وإن ظهر أعراض نقص هذا العنصر لايعني بالضرورة عدم توفره بالتربة بل بالعكس تبين أن بعض الأشجار التي تعاني من نقصه تنتشر في أراضي غنية بالحديد ، إلا أنه يكون على صورة غير قابلة للامتصاص وظائف الحديد في النبات
تضاف شيلات الحديد في حلقات حول محيط الأشجار وذلك بعمل حفرة بعمق 10-15 سم على محيط الشجرة بعيداً عن الساق 40-50 سم وحتى مسقط التاج ثم تضاف كمية الشيلات المخصصة بكمية كافية من الماء وإضافتها إلى التربة في حلقات على محيط الأشجار وطرها مباشرة.
ويفضل إضافة الشيلات صباحاً قبل ارتفاع درجة الحرارة وعدم ترك الشيلات معرضة للضوء حتى لاتتفكك. |
||||
2012-03-09, 14:13 | رقم المشاركة : 52 | |||
|
|
|||
2012-03-09, 14:17 | رقم المشاركة : 53 | ||||
|
اقتباس:
عندي طلب هل يمكن تغيير عنوان موضوعي الزراعة في المختبر و تعديله في الكتابة الفرنسية بقلب الحرف E الى I في كلمة vetro تقبل تحياتي الخالصة اخي |
||||
2012-03-09, 14:34 | رقم المشاركة : 54 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2012-03-09, 20:47 | رقم المشاركة : 55 | ||||
|
اقتباس:
هكذا كل من يدخل الموضوع يذهب مباشرة الى ما يفيده و لا تضيع فائدة اي مشاركة |
||||
2012-03-11, 10:38 | رقم المشاركة : 56 | ||||
|
اقتباس:
موضوع رائع بروعة مواضيعك الاخرى
اختي الفاضلة حفظك الله اختي الكريمة بيرلا ارجو مراجعة ما اشرت له بالاحمر في الاقتباس قد يكون خطا مطبعي او لم افهم المقصود من مترين الى 3 كيلو مترات حفظك الله |
||||
2012-03-11, 10:53 | رقم المشاركة : 57 | |||
|
امثلة لها جزاءك الله خيرا اختي الفاضلة
|
|||
2012-03-11, 14:59 | رقم المشاركة : 58 | ||||
|
اقتباس:
هو ليس خطا مطبعي اقصد انك اذا غيرت مكان الطرد دون مراعاة الشروط المذكورة بمسافة متر الى 3 كيلومترات فان النحل سيظل عن مكان صندوقه ولن يعرفه لانك اذا نقلته لمسافة قريبة اقل من متر فانه سيترف على صندقوه ولن يظل واذا كانت المسافة اكثر من 3 كيلومترات فان النحل لن اعود ابدا الى المنطقة و سيبحث عن مكان جديد ... |
||||
2012-03-11, 15:09 | رقم المشاركة : 59 | |||
|
الزراعات ذات الرحيق بعض الامثلة
الحمضيات: هي أحد أهم مصادر الرحيق في العالم، على الرغم من أنها لا تحتاج للنحل في عملية التأبير. وبسـبب غزارة رحيقهـا، لا تضطر النحلة لزيارة أزهار كثيرة حتى تملأ معدتها وتعود إلى خليتها، وهذا ما يساعد على جني محصول أكبر. معظم أنواع الحمضيات تزهر خلال الربيع (تبلغ ذروتها في شهري نيسانوأيار/ أبريل ومايو)، لكن هناك أصنافاً تزهر على مدار العام. ويختلف موعد الإزهار حسب موعد بدء الدفء الربيعي. تختلف نوعية عسل الحمضيات من فصل إلى آخر، حتى في نفس البستان، وقد يكون العسل فاتح اللون، وقد يكون غامقاً جداً، وذلك حسب السرعة في إنتاج الرحيق، وهكذا يفتح اللون، وتصبح النكهة ألطف عندما يمون الموسم جيداً. ويوصف عسل الحمضيات عموماً بأنه خفيف وعطر، لذيذ الطعم، كثيف القوام. ويستخدم كعلاج في حالات الأمراض التنفسية، والتهاب أغشية الفم والبلعوم واللوزتين، والتشنج، وحالات الخفقان الصدري وارتفاع ضغط الدم الشرياني. عباد الشمس: يزرع للحصول على بذوره لستخراج الزيت منها، له عدة أصناف، ويحتاج للحشرات في عملية التأبير، فهو محصول يعتمد على إنتاج البذور. إنه مصدر ممتاز للرحيق، وهذا ما جعل الارتباط وثيقاً بين النحالين وبين مزارعي عباد الشمس في مختلف أنحاء العالم. يزهر على فترات طويلة نسبياً إذا زرع في أوقات مختلفة. إضافة إلى الكميات الكبيرة التي يفرزها عباد الشمس من الرحيق، ينتج كميات كبيرة من غبار الطلع. ينزع عسل عباد الشمس إلى التحبب بسرعة، وهذا ما يستوجب الإسراع في عملية فرزه. وهو متوسط القوام، ولونه أصفر ذهبي يتحول إلى عنبري فاتح، ويعتبر من الأعسال المتوسطة من حيث الجودة. يستخدم طبياً في علاج ارتفاع كوليسترول الدم. القطن: القطن من المحاصيل الاستراتيجية في البلدان المنتجة له على مستوى عال، وتزداد أهميته كمصدر للرحيق في المناطق المروية. يزهر خلال الصيف خلال شهر آب (أغسطس) ولمدة شهرين، يفرز القطن الرحيق الزهري والرحيق غير الزهري، وبسبب عدم حاجة المحصول للنحل في عملية التأبير، فإن مزارعي القطن لا يهتمون كثيراً بأمره، لكن النحالين يجمعون كميات كبيرة من عسل القطن، وكثيراً ما تعرض في الأسواق الأعسال المجموعة من القطن وعباد الشمس، أو الحلاب، أو العاقول، وذلك لتحسين نوعيته، نظراً لتزامن تدفق الرحيق في المحصولين، ولأن عسل القطن وحده من الأعسال المتدنية من حيث النوعية. وبسبب استخدام مزارعي القطن للمبيدات، فإن الكثير من النحل يقضي في حقول القطن، لكن استخدام البيريثرويدات، كمبيدات على القطن، يقلل كثيراً من هذا الفقد، وقد كان ذلك واضحاً في الولايات المتحدة خلال العقد الماضي. الكينا (الأوكاليبتوس): هناك العديد من أنواع الكينا التي من الممكن أن تشكل مرعى على مدار العام. وفي المقال الذي نشرته مجلة النحال العربي عن الكينا (النحال العربي، المجلد الأول، العدد السابع، المهندس كمال العيسمي)، يذكر المهندس العيسمي أنه توصل لإمكانية إحداث غابة من الكينا ضمن ست مجموعات زهرية، تحقق مرعى دائماً، يمكن الحصول عليه خلال خمس سنوات. يتنوع عسل الكينا بتنوع النبات نفسه، وقد يكون فاتح اللون معتدل النكهة، أو داكن اللون قوي النكهة. ينصح بتناوله في حالات التهاب المجاري التنفسية، والقصبات، والعفونات البولية والمعوية. البرسيم (النفل): هناك عدة أنواع من البرسيم (حوالى العشرين نوعاً) تعطي أنواعاً مختلفة من العسل، وتذكر المصادر أن النفل الحلو الأبيض هو الأفضل بين جميع الأنواع بقدر ما ينتج من العسل نوعاً وكماً، يليه النفل الحلو الأصفر الذي يسبقه في موعد الإزهار، إلا أنه لا يعتبر مصدراً جيداً للرحيق. كما يعرف منه النفل الأحمر، والنفل البري. أما فترة الإزهار فتبدأ في نيسان (أبريل)، وتمتد حتى تشرين الأول (أكتوبر) حسب المناطق والظروف الجوية. يعتقد بأن عسل النفل عسل مائدة بالدرجة الأولى، وغالباً ما يمزج مع عسل الفصفصة. يفيد في حالات التهاب القصبات، والإسهال، وكمقشع، ، ومدر للبول. الفصفصة (الفصة): كعسل للمائدة، يعتبر عسل الفصفصة الأفضل لدى أغلب مستهلكي العسل، فهو فاتح اللون، معتدل النكهة، منخفض الرطوبة. وهو من الأعسال المطلوبة لمعبّئي العسل، إذ يمزجونه مع الأعسال الأخرى للحصول على مواصفات تلبي طلب المستهلك. تحتاج الفصفصة التي تزرع للحصول على البذور إلى عدد كبير من طوائف النحل، ولا يمكن في هذه الحال جني كمية كبيرة من العسل، بسبب الآلية الخاصة لأزهارها في ضرب النحلة التي تحاول الوصول إلى رحيقها، لكن النحل تعلم كيف يحصل على الرحيق دون أن يلمس الأجزاء الجنسية من الأزهار. أما عند زراعتها للحصول على التبن، فالمحصول من العسل يكون أكبر عادةً، بسبب انشغال المربين، وترك النباتات لتزهر وتعقد. وبسبب عمق جذوره، يمكن زراعته كمصول علفي في المناطق التي لا يتوفر فيها ماء الري كثيراً، إذ تتمكن جذوره من البحث عنه في أعماق مختلفة من التربة. حبة البركة: تدعى أيضاً "الحبة السـوداء، أو "شـونيز"، وعـدة أسماء أخرى. وتزرع كمحصول حقلي بعلاً ومروياً، ويستخرج من البذور زيت، وزيت عطري طيار. يزهر هذا النبات في الربيع وأوائل الصيف (أيار/ حزيران، مايو/ يونيو)، وأزهاره وفيرة الطلع، لكن المساحات المزروعة به صغيرة، لذلك يفضل أن يتزامن موعد إزهاره مع موعد إزهار محصول آخر كاليانسون والكينا. اليانسون: يبدأ إزهار اليانسون في أواسط أيار (مايو) ويدوم 25 يوماً، ويختلف موعد الإزهار حسب المناخ من منطقة إلى أخرى، لذلك يمكن ترحيل النحل بتواريخ مختلفة. يعطي اليانسون محصولاً مجزياً من العسل إذا توفرت له الرطوبة المناسـبة، الظروف الجوية الملائمة، لكنه يقل إذا رافق موسم إزهاره تقلب في الطقس، أو هبوب للرياح. عسل اليانسون خفيف القوام، قليل الميل للتجمد، غامق اللون، جيد الطعم، ويعتبر مقوياً ومسكناً ومسهلاً بالنسبة لجهاز الهضم، ومقشعاً لجهاز التنفس، ومدراً للبول، ومدراً للحليب عند المرأة، كما يوصف في حالات عسر الطمث أيضاً. الخلنج (العجرم): نبات عشبي بري ينمو الخلنج في الأراضي غير الصالحة للزراعة عدا المراعي، والبيئات الرطبة وشبه الرطبة والحرارة المعتدلة، يزهر من آب (أغسطس) وحتى تشرين الأول (أكتوبر)، لكن فترة الاستفادة منه كمرعى للنحل تكون عادةً في الشهر الأخير وهو منتج جيد للرحيق والطلع، وتأتي أهميته للنحل كونه يسبق فترة التشتية. عسل الخلنج دبق لدرجة كبيرة، بحيث لا يسيل لدى قلب الوعاء الذي يحتوي عليه، وذلك لمحتواه العالي من البروتين، ولا يتم ذلك إلا بالتحريك باستخدام أداة، لذلك يجب عدم التأخر في فرزه، لكن إسالته من جديد سهلة. يوصف عسل الخلنج لعلاج أمراض الجهاز البولي، كالتهابات الكلية والمثانة والمجاري البولية وتضخم البروستات، ويستخدم كمدر للبول. كما يفيد في حالات فقر الدم، وارتفاع حمض الدم والبول والتهاب المفاصل الناتج عن ارتفاع حمض البول في الدم. الخلة: ينمـو هذا النبات برياً في المناطق الدافئة والمعتدلـة، الجافة ونصف الجافة وشبه الرطبة، ويزهر في الفترة ما بين أيار وتموز (مايو/ يوليو) حسب الظروف المختلفة. يجمع النحـل رحيقه مع رحيق النباتات الأخرى، وليس هناك عسل خلة صرف، وللنبات استخدامات طبية مختلفة. العاقول: عشب بري معمر يعيش في البيئة الجافة الدافئة والمعتدلة، ويعتبر نباتاً رعوياً للإبل. يزهر في الوقت الحرج في بعض المناطق بين فيضين، بين أواخر حزيران (يونيو) وأوائل تموز (يوليو). أما عسله فهو متوسط القوام واللون، وذو رائحة عطرة. الأشواك البرية: هي مجموعة من النباتات التي تنتمي إلى عدد كبير من الفصائل، والأجناس النباتية، وتنتشر في مختلف المناخات من سهول وجبال وأودية.. أعساله مختلفة، لكنها الأغلى ثمناً، والأقل إنتاجاً، توصف لأكثر الأمراض. الزعتر: نبات عشبي معمر، له عدة أصناف، منها ما هو بري، ومنها ما هو مزروع. يكثر الزعتر البري في المناطق الجبلية ذات الغطاء النباتي غير الكثيف، وقد قل وجوده في الكثير من المناطق بسبب قلعه لأسباب تجارية، وبصورة جائرة، وقبل إزهاره. يزهر خلال الصيف، ومن الممكن شبه التحكم بالصنف المزروع من حيث موعد الإزهار، من الربيع وحتى أوائل الخريف. ويعتبر من أفضل مراعي النحل بسبب غزارة رحيقه وطلعه، وجودة العسل الناتج عنه، والذي يتميز بصفاء لونه العنبري، وطعمه اللذيذ، وهذا ما يعطيه سعراً أعلى من الكثير من الأعسال الأخرى. أما الفوائد الطبية لعسل الزعتر فهي شاملة تقريباً لكل أعضاء الجسم، ويكاد يوصف لجميع الالتهابات في مختلف الأعضاء والأجهزة، إضافة إلى معالجة الإرهاق، والوهن، بسبب تأثيره المنشط. الحلاب (الجيجان): سمي بهذا الاسم بسبب عصارته اللبنية، وهو نبات بري ينمو في البيئات الجافة ونصف الجافة من المناطق المعتدلة والدافئة، ويصنف مع النباتات السامة بالنسبة للإنسان لاحتوائه على مركبات تسبب أعراضاً مزعجة في عصارته اللبنية. مع ذلك، تستخدم هذه العصارة بكميات معلومة لمعالجة بعض الأمراض الجلدية والروماتيزم والأزمات الصدرية، وكمدر للبول، وملين نباتي، وينصح باستشارة الطبيب قبل أي علاج بهذه العصارة. يزهر الحلاب من تموز (يوليو) وحتى تشرين الأول (أكتوبر)، لكنه لا يفرز الرحيق مباشرة لدى إزهاره، وقد يتأخر شهراً أو أكثر. كذلك لا تبدأ الأزهار إفراز الرحيق حتى الضحى. وعلى الرغم من سميته وابتعاد الحيوانات الكبيرة عن رعيه، فإن قيمته كبيرة جداً كمرعى للنحل. مع ذلك، يعتبر الحلاب فقيراً بغبار الطلع، بحيث تتأثر الطائفة إذا اقتصر المرعى عليه. عسل الحلاب غامق اللون، كثيف القوام، سريع التجمد إذا تعرض لدرجات الحرارة المنخفضة، لكنه من الأعسال العالية الجودة، التي تواجه طلباً قوياً في الأسواق. يستخدم طبياً كمدر للبول، وموسع للقصبات، ويفيد في المراهم المستخدمة لمعالجة بعض الآفات الجلدية والروماتيزم، ولم يلاحـظ أي أثـر سمي عسل الحلاب. الطيّون: هو عشب بري معمر ينمو في البيئات نصف الجافة وشبه الرطبة من المناطق المعتدلة والدافئة، ويزهر في أيلول وتشرين الأول (سبتمبر وأكتوبر)، وتأتي أهميته من إزهاره المتأخر قبل تشتية الطوائف، وعسله جيد النوعية، وجيد الكمية إذا كانت الظروف المناخية مؤاتية له. السدر: وهو نبات شجيري ذو أشواك غزيرة تقابلها الأزهار التي تفرز رحيقاً غزيراً حين تتوفر الظروف الجوية المناسبة. يضم الجنس حوالى خمسين نوعاً، تختلف في مواعيد إزهارها (النحال العربي، العدد السابع، تموز/ يوليو 1998، المجلد الأول، تجربة عملية على مجنى السدر، النحال عبد الحليم المصري). وهناك عشرات الأنواع من النباتات العسلية التي تنمو في البلدان العربية نذكر هنا أسماء بعضها: الآس، الشمارى (الحنّون)، الهندباء البرية، الخروب، الفول، الباذنجان، النميلة، المصيص، الحمرة، الأكي دنيا، شقائق النعمان، الأقحوان، التفاح، الإجاص، توت السياج، إكليل الجبل، الزيزفون، الزوفا، السوس، السنط، الجرجير، جرجير الماء، اللوغستروم، الميرمية، اللحلاح، القنب، الصفصاف، الشيكوريا، الروبينيا، قثاء الحمار، خيار الحمار، الختمية، الرمان، الطرخشوم، الأكاسيا، اللوزيات، المنثور، الخبيزة، البنفسج، اللفت، القيقب، الفريز (الفراولة)، العرعر، الكشمش، الخردل، الحماض، الشمرة، العليق، الياسمين، الكستناء، الشمام، القنطريون، الكرنب، الخيار، الحلبة، الأرضي شوكي، الجريس، التبغ، الزعرور، القرصعنة، الورد، الخزامى، البابونج، الكستناء، السماق، الحبق، الزعفران، المخلدة، الخردل، جار الماء، وغيرها كثير. |
|||
2012-03-11, 16:36 | رقم المشاركة : 60 | |||
|
اما النباتات الطلعية فعلى راسها اشجار النخيل فهي تتميز بوجود اشجار مذكرة تحمل حبوب الطلع واشجار مؤنثة تحمل الاعضاء الانثوية
وكلك اشجار الزيتون |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
...., منكم, الحكم, استشارات, فلاحية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc