مسابقات التوظيف الجامعي - الأساتذة المساعدين (2) ‏ - الصفحة 399 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى أساتذة التعليم العالي و البحث العلمي > مسابقات توظيف الأساتذة المساعدين و الباحثين الدائمين

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مسابقات التوظيف الجامعي - الأساتذة المساعدين (2) ‏

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-09-22, 23:14   رقم المشاركة : 5971
معلومات العضو
ibriam
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

سلام أرجو من الإخوة أن يأكدوا لنا موعد مقابلة المسيلة والجلفة









 


قديم 2009-09-22, 23:18   رقم المشاركة : 5972
معلومات العضو
ormiam
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

lailatoukoum saida wa tousbihouna bi 1000fi khair

s'il y a du nouveau de tizi je serai très reconnaissante de l'entendr










قديم 2009-09-22, 23:23   رقم المشاركة : 5973
معلومات العضو
red4000
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية red4000
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ormiam مشاهدة المشاركة



désolé mon frère j'ai pas de réponse a ta question mais j ai une question à te poser

quel moyen de transport prendrais tu depuis constantine pour arriver à bechar

si c'est par bus ça va prendre combien de temps


on générale c'est le bus qu'il faut prendre, je crois que c'est le meilleur moyen, pour la distance de constantine c inpeu loin 1400 km, je crois qu'un bus peut prendre environ 12 heurs ou 14 heurs de route









قديم 2009-09-22, 23:26   رقم المشاركة : 5974
معلومات العضو
red4000
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية red4000
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

voici un site qui met les distance enre les wilayats
https://www.ahmadmahsas.nom.dz/distances_villes.htm










قديم 2009-09-22, 23:38   رقم المشاركة : 5975
معلومات العضو
b_immuno
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ormiam مشاهدة المشاركة
y a t il quelqu'un un ici de tizi

pour qu'il suit de prés le développement des évènements au sein de l'université pour nous
Salamo alikom
t'inquiète pas cher collègue s'il y aura du nouveau tu l'auras frais sur ce formidable forum. Mes-toi à l'aise, nos frères ne ratent rien c'est prouvé Hamdoulillah baraka allaho fihom









قديم 2009-09-22, 23:44   رقم المشاركة : 5976
معلومات العضو
hamdi2336
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
من وجد الملف الكامل للتوظيف في جامعة سيدي بلعباس مطلوب 31 منصب
اريد الملف الكامل لهاذا التوظيف
شكرا للجميع










قديم 2009-09-22, 23:51   رقم المشاركة : 5977
معلومات العضو
alili bachir
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي urgent a walid

salamo alikom
mon frere walid je besoin mot de passe ntaa "Journal of Applied Physics"
baraka allaho fik










قديم 2009-09-23, 00:03   رقم المشاركة : 5978
معلومات العضو
المجهجه
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية المجهجه
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

من قلم : نعيم بن محمد
الأستاذ الجامعي و ضرورة رد الاعتبار

يتعرض الأستاذ الجامعي في الآونة الأخيرة لهجمة شرسة جعلت منه المشكل الوحيد في البلاد و سبب المشاكل التي يعيشها المجتمع بأسره فهو الانتهازي و المتحرش و غير العقلاني و غير المنتج و الذي لا يساهم في تنمية البلاد و توعية العباد. و قد بدأت هذه الهجمة و استفحلت بعد مقتل أحد الأستاذة الجامعيين بمستغانم بسبب مسألة النقاط على أرجح تقدير. و آخر ما كتب مقال عن إفلاس الأستاذ و الجامعة بجريدة الوطن (18 و 19 ماي 2009) و آخر عن التحرش بالطالبات بجريدة الشروق اليومي (19 ماي2009).

إن ما شد انتباهنا هو عدم وضوح أسباب هذا التهجم غير المبرر. فلماذا كل هذا التهجم أو ليس في البلاد ما هو أفضح و أفظع من ذلك؟ هل الأستاذ الجامعي هو القائم على شؤون الجامعة أم أنه أحد حلقاتها بل هو الحلقة الأضعف؟ أليس الأستاذ الجامعي هو الذي يدفع الثمن في خضم كل الأحداث التي جرت و ستجري؟ أليس من باب أولى ألا نكيل الأمور بمكيالين و أن نعطي الأحداث حق قدرها. ألم يصبح الأستاذ الجامعي الشماعة التي تعلق عليها أخطاء الغير و سياساتهم العرجاء و المشوهة التي لم تبرز نتائجها إلا بوصولها إلا الجامعة و الأستاذ الجامعي.

انطلاقا من هذا نحاول في هذا المقال تقديم تشريح واقعي للحياة الجامعية مركزين على حالة المتهم الوحيد في كل هذا ألا و هو الأستاذ الجامعي و نعتذر لاستعمالنا بعض الألفاظ... و لكن المقام أوجبها.

1. واقع الجامعة الجزائرية اليوم:

تعيش الجامعة الجزائرية اليوم واقعا مزريا و لكنه ليس استثنائيا لأنه انعكاس للوضعية السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية، الثقافية و الأخلاقية أي أن الحالة عامة و إذا عمت خفت كما يقول المثل كما أن حالة الانهيار ترتبط بالصيرورة التاريخية و السوسيولوجية للدولة و المجتمع ككل أي أن ما نعيشه اليوم هو نتيجة لمسار زمني و تفاعل اجتماعي لمجموعة من الظواهر المرتبطة ارتباطا ميكانيكيا و ليس عضويا كما يحاول البعض التعبير عنه لأن الجزائر هي دولة في إطار التشكل و لم تصل بعد إلى مفهوم الدولة المؤسساتية.

إلا أن التركيز على الجامعة يجعلنا نشك في النوايا و إن كنا لسنا من مؤيدي نظرية المؤامرة و عليه سنحاول ذكر بعض النقاط عن حال الجامعة اليوم:

أولى المشاكل التي تعاني منها الجامعة اليوم هو مسألة العدد الهائل للطلبة (les effectifs) خاصة في مجال العلوم الإنسانية التي قال عنها رئيس الجمهورية بأنها علوم من غير مستقبل. هنا نتساءل لماذا كل هذا الكم الهائل من الطلبة حيث يقدر عدد الطلبة في المحاضرات ب300 طالب للمجموعة و التطبيقات ب 40 طالب للفوج هذا الأمر يؤثر على مردودية الأستاذ الذي أصبح يقدم محاضراته بشكل روتيني عوض الإبداع أي أن إنتاجه العلمي أصبح مهدد بفعل سيطرة الكم على الكيف و أذكر أنه في سنة 1998 أخبرني أحد الأساتذة أن الطاقة الاستيعابية للمعهد (عوضت اليوم بالأقسام) 150 طالب في حين أن التوجيه أرسل300 طالب أما اليوم فإن هذا العدد أصبح عاديا مقارنة بالأقسام التي تستقطب سنويا أكثر من 1000 طالب (الحقوق خاصة).

المشكل الثاني هو إشكالية التأطير حيث أنه لا يخفى على أحد أن التأطير الجامعي يبقى يعاني من توفر الكفاءات الكمية و النوعية الأمر الذي أدى إلى الاستعانة بالأساتذة المؤقتين الذين يحملون شهادات الليسانس مما أخل بالمنظومة الجامعية التي تتطلب توافر كفاءات عليا و هذا ليس انتقاصا لأصحاب شهادات الليسانس و إنما التمثل الاجتماعي أدى إلى الإنقاص من قيمة الشهادات الممنوحة حيث يشاع اجتماعيا أن شهادة الليسانس حاليا هي بمستوى CEP خلال الستينات و السبعينات و نحن بدورنا نتساءل عن سبب فتح الجامعات و توفير الإمكانيات بل ما الهدف من تعليم أبنائنا إذا كان التمثل الاجتماعي للشهادة بهذا الانحطاط كما أننا نتساءل لماذا يتسابق المسؤولون لتحصيل الشهادات الجامعية إذا كانت لا قيمة لها كما أننا نتساءل عن ضرورة إعداد قانون كامل ( قانون الوظيف العمومي) قائم على الشهادات العليا. و لذلك فإنه إذا أردنا أن نحصل على تعليم نوعي فيجب توفير الإطار الكفء و الحامل للشهادات العليا المتخصصة حتى لا يجرأ البعض الذين يتميزون بالخصي العلمي و المعرفي و لهم عقد نفسية متجذرة ويغلب عليهم طابع الحيلة و تشويه الحقائق و لا يرون الخير إلا في أنفسهم على تشويه صورة الجامعة.

هناك إشكال آخر يتعلق بالتسيير البيروقراطي للإمكانيات المادية و الوسائل التكنولوجية فالمكتبة تفتح على الثامنة و تغلق على الرابعة و قاعات الانترنت كذلك مع الانقطاع المستمر و وسائل إلقاء المحاضرات تستهلك من الإجراءات أكثر ما تستهلكه تأشيرة لكندا. ضف إلى ذلك تسيير شؤون الطلبة و المستخدمين لأن الإعلان عن افتتاح السنة الجامعية لا يكون إلا فلكلوريا في حين أن هناك من الطلبة من يلتحق بالدراسة بعد 3 أشهر.

في مقابل هذا هناك بعض التحسن في النواحي القاعدية و نقول أنها غير كافية لأن وزارة التربية تعمل على رفع نسبة النجاح في البكالوريا مما جعل بعض المحللين أن تلك النتائج سياسية أكثر منها مقدرات علمية.

2. الأستاذ الجامعي الحلقة الأضعف:

و نعود الآن إلى موضوعنا و سبب الهجمة الرعناء على الأستاذ الجامعي حيث نجمل الموضوع في النقاط التالية:

من ناحية التوظيف: نود أن نؤكد هنا أن عملية توظيف الأساتذة يتم بطريقة إدارية محضة و ليس بطريقة علمية أو اختبارية حيث ينقط الملف الإداري على 18 نقطة من 20 و اللقاء مع لجنة الاختيار على 2 من 20. إذن فعملية اختيار الأساتذة لا ترتبط بالنواحي العلمية و الكفاءات التكوينية إنما هي عملية إدارية روتينية فلماذا نلوم الأساتذة و نحملهم مسؤولية ولوج أشخاص ليس لهم علاقة بالتعليم إلى الجامعة و ننعتهم بالمحسوبية و الرشوة في التوظيف الحق أن الإدارة هي المسؤولة و الإدارة تمثل الدولة و ليس الأساتذة و عليه فالدولة هي المسؤولة عما ينتج عن التوظيف غير المسؤول.

من ناحية التأطير و التكوين: يتهم الأستاذ أيضا بقلة تحصيله العلمي من جهة و عدم كفاءته في تأدية مهامه من جهة أخرى و كذلك قله أو انعدام إنتاجيته و لم يتم التساؤل عن الأسباب الكامنة وراء ذلك. نقولها بصراحة و من دون مواربة إن الأستاذ الجامعي وصل على هذه المرحلة لأنه مكلف بهمة واحدة و هي الوظيفة التي أوكلت له و المتمثلة في تسيير وضعية معينة و المساهمة في تحقيق الاستقرار و التوازن الاجتماعي و قد ذكرنا في مقال سابق أن الجامعة عبارة عن حصانة للكبار و المتكفل بدور الحاضنة هنا هو الأستاذ الجامعي و بالتالي فالقائمين على شؤون التعليم بصفة عامة لا يهمهم التكوين أو التحصيل المعرفي بقدر اهتمامهم بضمان السلم و لاستقرار الاجتماعي. و رغم هذا فإننا لا ننكر المجهودات التي يبذلها البعض و على مسؤوليتهم لتحسين المستوى و التكفل بالإنتاج العلمي إلا أنها تبقى مجهودات فردية مرتبطة بقناعات شخصية و ليست جماعية أو مؤسساتية. نقطة أخرى نشير إليها لماذا يحتقر الأستاذ الجزائري في بلده و بين أهله ثم لما يهاجر مكرها نحاول تأميمه و التحدث باسمه و نعته بالجزائري في حين أنه في بلده ينعت بأوصاف ما أنزل الله بها من سلطان ألسنا نحيا في مجتمع لا يعترف بكفاءاته إلا يحن هروبها من بلدها.

من ناحية التسيير الإداري: في حقيقة الأمر الأستاذ الجامعي ليس مستقل كما يبدو للبعض فهو في الأصل موظف يخضع لقانون هدفه التسيير الرشيد للمرافق العمومية و بالتالي فهو عند الضرورة تنزع عنه صفة الأستاذ و يخضع لصفة الموظف و هذه هي النقطة التي يضغط بها على الأستاذ الأمر الذي يستوجب عليه مراعاة الإدارة و الإجراءات الإدارية حرفيا مما يخرجه عن أصل وظيفته. و تبرز هذه الإشكالية خاصة عندما يعين الأستاذ في منصب إداري حيث يتقمص هذا الدور _ دور الإداري البيروقراطي_ مما يجعله تحت ضغوط نفسية مهنية تجعله يتحول عن مسيرته فعوض أن يكون ميسر يصبح معسر لأن الإدارة تستلزم تطبيق إجراءات معينه واجبة الإتباع الأمر الذي أدى إلى بقرطة الجامعة و جعلها مؤسسة إدارية عوض أن تكون مؤسسة علمية.

الجوانب الحياتية: وهي إشكالية الإشكاليات لم يتساءل الناقمون على الأستاذ الجامعي عن ظروفه الحياتية العامة و لاعن أسباب وصوله إلى أدنى السلم الاجتماعي حتى أصبح يضرب به المثل في البخل و التقشف و ينعت بالجيب الخالي و الرأس الغالي. فالأستاذ الجامعي لا يستطيع اقتناء جريدة بشكل يومي فما بالك بالكتب و لولا المكتبة الجامعية و الانترنت و الهوائيات المقعرة لما استطاع أن يتابع المستجدات و لا أن يعرف ما يدور حوله. قس على ذلك السكن فالأستاذ الجامعي خاصة من الجيل الجديد يسكن في الأحياء الجامعية مع الطلبة و في بيوت الشباب و الفنادق الرخيصة. كما أنه يقطع مسافات طويلة لمكان عمله في وسائل نقل أقل ما يقال عنها أنها متعبة ناهيك عما سيلاقيه من أمراض بسببها مع تقدم السن ثم يأتي أحدهم و يقول أن مظهره لا يدل على مكانته فأي مكانة له و أي مظهر تريدون أن يتميز به. و حين يريد المطالبة بحقوقه على الأقل المادية (الأجر) يتهم بمحاولة تحطيم الطلبة و اللعب بمستقبلهم (أنظر الردود الواردة علة موقع الشروق اليومي أثناء تطرقها للإضراب المتوقع للأساتذة بداية من 30 ماي) ناهيك عن اتهامه بعدم الوطنية و بعدم الاستحقاق لكل ما يطالب به لأنه ليس بأهل لذلك.

الجوانب الأخلاقية المهنية: أكبر الإشكالات هي اتهام الأستاذ في أخلاقه و بأنه أكبر متحرش و بأنه يتلاعب بالنقاط و يتاجر بأعراض الناس. نحن لا ننفي هذه الوقائع لكننا نتساءل هنا كم عدد هؤلاء؟ ما نسبتهم إلى كل الأسرة الجامعية؟ لماذا لا نتحدث عن الباقين الشرفاء. هل الأمر مقتصر على الجامعة أم أن الوضع هو عبارة عن شبكة اجتماعية عامة. هل الأستاذ هو من يقف أمام الأحياء الجامعية في الليالي الحالكة هل هو من يتتبع القصر. هل هو من يتاجر بالأعراض و يبتز الأسر. لماذا لا تتحدثون عن المسؤولين، عن النواب، القضاة الكوادر الأمنية عن المقاولين و السياسيين الخبثاء. جانب آخر فبحسب التفسير القانوني فإن مسألة التحرش تتعلق بالسلطة الممارسة فأي سلطة يمتلكها الأستاذ إنه لا يمتلك حتى سلطة معرفية يمكنه الضغط بها و بالتالي فمسألة التحرش الجنسي بالطالبات مسألة مشكوك بها و هي أفعال فردية ناتجة عن نرض في القلب و ضعف في النفس و في رأيي أن العكس هو الصحيح أو الواقع لأن جامعاتنا اليوم عبارة عن دور لعرض الأزياء و هي لا تتعلق بنواحي الحريات الفردية بقدر ارتباطها بالاستلاب و التقليد الذي يعانيه المجتمع و المشجع من قبل أطراف فاعلة في الحكم و ما المسلسلات التركية عنا ببعيد. ناهيك عن هذا أليست الجزائر جمهورية و بالتالي فالحرية الفردية مضمونة و مكفولة و بالتالي فمثل هذه الأفعال تتعلق بسلطان الإرادة و ليس لها دخل بالمنصب أو غيره فلماذا هذا التحامل على الأستاذ و إن كنت من الغاضبين على هذا السلوك و المنتصرين لحفظ الدين و العرض.

و رغم وجود بعض القضايا الأخرى الواجبة الإثارة إلا أننا نقتصر على ما سبق ذكره. و نحاول في الأخير تقدير سبب هذه الهجمة و في رأينا أنها تتعلق بالقانون الأساسي للأستاذ. فالقائمون عليها يحضرون الرأي العام لاستقبال هذا المولود الأعرج الذي بحسب رأينا هو غير قادر على ضمان مكانة هامة للأستاذ في المجتمع أي أن بالصريح المختصر أن الأستاذ الجامعي لا يستحق ما يطالب به و بالتالي فإننا سنجود عليه ببعض الفتات لإعلام الفئات الاجتماعية الأخرى أننا قمنا بواجبنا تجاهه فليقم هو بواجبه تجاه أبناء وطنه. أي أن الأمر ما زال في مرحلة الشد بين النقابات الممثلة للأساتذة و الحكومة و كل يضغط بطريقته و إن كانت وسائل الحكومة أنجع و أقدر على تحقيق و فرض رؤيتها. و في الأخير نود أن نقول لمن يشوه في سمعة الأستاذ الجامعي اتق الله في نفسك و في إخوانك و لا تكن معول هدم أو سبب فتنة فالفتنة نائمة لاعن الله من أيقظها









قديم 2009-09-23, 00:09   رقم المشاركة : 5979
معلومات العضو
djabir
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية djabir
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamza47 مشاهدة المشاركة
أشهد أعضاء المنتدى و هذه النافذة أنه كان البادئ و قد قال في حقي كلام لا يسكت عنه أبدا
قليل الأدب هو أنت
و أما أنك تظن أنني لا أستحق منصب أستاذ جامعي فمن أنت حتى تكم بذلك أم ترى أنك تحتكر الحكمة وحدك
أستحقها غصبا عنك أيها الحصرب تحصلت على الليسانس بكل إقتدار و شاركت في مسابقة الماجيستير و فزت بفضل الله علي دون معرييفة و كنت رابعا و لا فخر و حضرت مذكرة تخرج الماجيستير و ناقشتها و حصلت على تقدير جيد مع توصية المشرف لي بطباعتها و لا فخر و هو لا يداهن و لا يداور فقد قال لي أنها تعدل أطروحة دكتواه و لا فخر و أحضر الآن أطروحة الدكتوراه و لولا الظروف الذي ذكرتها سابقا لكانت لي كتب و مقالات و لكني أنتظر الوقت المناسب لبثها
ثم يأتي واحد مثلك و يقول لا تستحق من أنت أيها ....
و تقول عني "توالم مبقر " و الله لن أسامحك على هذه الكلمة و لو أنك أمامي لأريتك مقامك أيها الحصرب
تتعالى على الناس و تصفهم بالمبقرين و كأنك باقر العلوم و إليك يعود علم كل ذي علم

هذه كانت مشاركتك فراقب ما تقوول أيها الحصرب
طرحت سؤالا ما كان ينبغي لك أن تحشر أنفك
السلام على جميع أهل المنتدى وصح عيدكم وأعاده الله علينا بالصحة والهناء، كما أرجو من الأخ حمزة التحلي بالحلم والعفو وهي من شيمنا فالأخ الذي أخطأ في حقك أضنه تدارك ذلك وطلب منك الصفح عنه، فلا تجعلوا هذا المنتدى يحيد عن مساره النبيل بارك الله فيكم









قديم 2009-09-23, 05:42   رقم المشاركة : 5980
معلومات العضو
sam2009777
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية sam2009777
 

 

 
الأوسمة
وسام افضل موضوع 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2009-09-23, 05:49   رقم المشاركة : 5981
معلومات العضو
sam2009777
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية sam2009777
 

 

 
الأوسمة
وسام افضل موضوع 
إحصائية العضو










افتراضي

تـــــذكـــــــــــير
مقابلة الجزائر
04-05 أكتوبر 2009
مقابلة المدية
28 سبتمبر 2009
مقابلة بسكرة
27/28/29 /30سبتمبر 2009
27 علم النفس و الإجتماع
30 هندسة مدنية

في انتظار أن يوافونا الإخوة و الأخوات ببقية التخصصات و تواريخها

هاتف نائب العميد جامعة بسكرة للاستعلام
033746162









قديم 2009-09-23, 06:06   رقم المشاركة : 5982
معلومات العضو
sam2009777
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية sam2009777
 

 

 
الأوسمة
وسام افضل موضوع 
إحصائية العضو










Flower2













ملاحظة:
الروابط سليمة غير أنها تتلف عند الإقتباس لذا احرصوا على استعمال تلك التي وضعت مباشرة و ليس المقتبسة من طرف الإخوة لغرض الشكر أو التعليق عليها. و حتى إن كنت تستعمل الروابط السليمة فيمكن أن توجه إلى هذه الصفحة بدل المستند المطلوب:


إذا حصلت على هذه الصفحة فذلك Google يحاول ان يقنعك بالتسجيل في خدماته فإما أن تسجل و تنتهي من هذا المشكل أو لا تسجل و ما عليك إلا أن تعيد النقر حتى تحصل على الصفحة المطلوبة.









قديم 2009-09-23, 06:29   رقم المشاركة : 5983
معلومات العضو
red4000
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية red4000
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamza47 مشاهدة المشاركة
من قلم : نعيم بن محمد
الأستاذ الجامعي و ضرورة رد الاعتبار

يتعرض الأستاذ الجامعي في الآونة الأخيرة لهجمة شرسة جعلت منه المشكل الوحيد في البلاد و سبب المشاكل التي يعيشها المجتمع بأسره فهو الانتهازي و المتحرش و غير العقلاني و غير المنتج و الذي لا يساهم في تنمية البلاد و توعية العباد. و قد بدأت هذه الهجمة و استفحلت بعد مقتل أحد الأستاذة الجامعيين بمستغانم بسبب مسألة النقاط على أرجح تقدير. و آخر ما كتب مقال عن إفلاس الأستاذ و الجامعة بجريدة الوطن (18 و 19 ماي 2009) و آخر عن التحرش بالطالبات بجريدة الشروق اليومي (19 ماي2009).

إن ما شد انتباهنا هو عدم وضوح أسباب هذا التهجم غير المبرر. فلماذا كل هذا التهجم أو ليس في البلاد ما هو أفضح و أفظع من ذلك؟ هل الأستاذ الجامعي هو القائم على شؤون الجامعة أم أنه أحد حلقاتها بل هو الحلقة الأضعف؟ أليس الأستاذ الجامعي هو الذي يدفع الثمن في خضم كل الأحداث التي جرت و ستجري؟ أليس من باب أولى ألا نكيل الأمور بمكيالين و أن نعطي الأحداث حق قدرها. ألم يصبح الأستاذ الجامعي الشماعة التي تعلق عليها أخطاء الغير و سياساتهم العرجاء و المشوهة التي لم تبرز نتائجها إلا بوصولها إلا الجامعة و الأستاذ الجامعي.

انطلاقا من هذا نحاول في هذا المقال تقديم تشريح واقعي للحياة الجامعية مركزين على حالة المتهم الوحيد في كل هذا ألا و هو الأستاذ الجامعي و نعتذر لاستعمالنا بعض الألفاظ... و لكن المقام أوجبها.

1. واقع الجامعة الجزائرية اليوم:

تعيش الجامعة الجزائرية اليوم واقعا مزريا و لكنه ليس استثنائيا لأنه انعكاس للوضعية السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية، الثقافية و الأخلاقية أي أن الحالة عامة و إذا عمت خفت كما يقول المثل كما أن حالة الانهيار ترتبط بالصيرورة التاريخية و السوسيولوجية للدولة و المجتمع ككل أي أن ما نعيشه اليوم هو نتيجة لمسار زمني و تفاعل اجتماعي لمجموعة من الظواهر المرتبطة ارتباطا ميكانيكيا و ليس عضويا كما يحاول البعض التعبير عنه لأن الجزائر هي دولة في إطار التشكل و لم تصل بعد إلى مفهوم الدولة المؤسساتية.

إلا أن التركيز على الجامعة يجعلنا نشك في النوايا و إن كنا لسنا من مؤيدي نظرية المؤامرة و عليه سنحاول ذكر بعض النقاط عن حال الجامعة اليوم:

أولى المشاكل التي تعاني منها الجامعة اليوم هو مسألة العدد الهائل للطلبة (les effectifs) خاصة في مجال العلوم الإنسانية التي قال عنها رئيس الجمهورية بأنها علوم من غير مستقبل. هنا نتساءل لماذا كل هذا الكم الهائل من الطلبة حيث يقدر عدد الطلبة في المحاضرات ب300 طالب للمجموعة و التطبيقات ب 40 طالب للفوج هذا الأمر يؤثر على مردودية الأستاذ الذي أصبح يقدم محاضراته بشكل روتيني عوض الإبداع أي أن إنتاجه العلمي أصبح مهدد بفعل سيطرة الكم على الكيف و أذكر أنه في سنة 1998 أخبرني أحد الأساتذة أن الطاقة الاستيعابية للمعهد (عوضت اليوم بالأقسام) 150 طالب في حين أن التوجيه أرسل300 طالب أما اليوم فإن هذا العدد أصبح عاديا مقارنة بالأقسام التي تستقطب سنويا أكثر من 1000 طالب (الحقوق خاصة).

المشكل الثاني هو إشكالية التأطير حيث أنه لا يخفى على أحد أن التأطير الجامعي يبقى يعاني من توفر الكفاءات الكمية و النوعية الأمر الذي أدى إلى الاستعانة بالأساتذة المؤقتين الذين يحملون شهادات الليسانس مما أخل بالمنظومة الجامعية التي تتطلب توافر كفاءات عليا و هذا ليس انتقاصا لأصحاب شهادات الليسانس و إنما التمثل الاجتماعي أدى إلى الإنقاص من قيمة الشهادات الممنوحة حيث يشاع اجتماعيا أن شهادة الليسانس حاليا هي بمستوى CEP خلال الستينات و السبعينات و نحن بدورنا نتساءل عن سبب فتح الجامعات و توفير الإمكانيات بل ما الهدف من تعليم أبنائنا إذا كان التمثل الاجتماعي للشهادة بهذا الانحطاط كما أننا نتساءل لماذا يتسابق المسؤولون لتحصيل الشهادات الجامعية إذا كانت لا قيمة لها كما أننا نتساءل عن ضرورة إعداد قانون كامل ( قانون الوظيف العمومي) قائم على الشهادات العليا. و لذلك فإنه إذا أردنا أن نحصل على تعليم نوعي فيجب توفير الإطار الكفء و الحامل للشهادات العليا المتخصصة حتى لا يجرأ البعض الذين يتميزون بالخصي العلمي و المعرفي و لهم عقد نفسية متجذرة ويغلب عليهم طابع الحيلة و تشويه الحقائق و لا يرون الخير إلا في أنفسهم على تشويه صورة الجامعة.

هناك إشكال آخر يتعلق بالتسيير البيروقراطي للإمكانيات المادية و الوسائل التكنولوجية فالمكتبة تفتح على الثامنة و تغلق على الرابعة و قاعات الانترنت كذلك مع الانقطاع المستمر و وسائل إلقاء المحاضرات تستهلك من الإجراءات أكثر ما تستهلكه تأشيرة لكندا. ضف إلى ذلك تسيير شؤون الطلبة و المستخدمين لأن الإعلان عن افتتاح السنة الجامعية لا يكون إلا فلكلوريا في حين أن هناك من الطلبة من يلتحق بالدراسة بعد 3 أشهر.

في مقابل هذا هناك بعض التحسن في النواحي القاعدية و نقول أنها غير كافية لأن وزارة التربية تعمل على رفع نسبة النجاح في البكالوريا مما جعل بعض المحللين أن تلك النتائج سياسية أكثر منها مقدرات علمية.

2. الأستاذ الجامعي الحلقة الأضعف:

و نعود الآن إلى موضوعنا و سبب الهجمة الرعناء على الأستاذ الجامعي حيث نجمل الموضوع في النقاط التالية:

من ناحية التوظيف: نود أن نؤكد هنا أن عملية توظيف الأساتذة يتم بطريقة إدارية محضة و ليس بطريقة علمية أو اختبارية حيث ينقط الملف الإداري على 18 نقطة من 20 و اللقاء مع لجنة الاختيار على 2 من 20. إذن فعملية اختيار الأساتذة لا ترتبط بالنواحي العلمية و الكفاءات التكوينية إنما هي عملية إدارية روتينية فلماذا نلوم الأساتذة و نحملهم مسؤولية ولوج أشخاص ليس لهم علاقة بالتعليم إلى الجامعة و ننعتهم بالمحسوبية و الرشوة في التوظيف الحق أن الإدارة هي المسؤولة و الإدارة تمثل الدولة و ليس الأساتذة و عليه فالدولة هي المسؤولة عما ينتج عن التوظيف غير المسؤول.

من ناحية التأطير و التكوين: يتهم الأستاذ أيضا بقلة تحصيله العلمي من جهة و عدم كفاءته في تأدية مهامه من جهة أخرى و كذلك قله أو انعدام إنتاجيته و لم يتم التساؤل عن الأسباب الكامنة وراء ذلك. نقولها بصراحة و من دون مواربة إن الأستاذ الجامعي وصل على هذه المرحلة لأنه مكلف بهمة واحدة و هي الوظيفة التي أوكلت له و المتمثلة في تسيير وضعية معينة و المساهمة في تحقيق الاستقرار و التوازن الاجتماعي و قد ذكرنا في مقال سابق أن الجامعة عبارة عن حصانة للكبار و المتكفل بدور الحاضنة هنا هو الأستاذ الجامعي و بالتالي فالقائمين على شؤون التعليم بصفة عامة لا يهمهم التكوين أو التحصيل المعرفي بقدر اهتمامهم بضمان السلم و لاستقرار الاجتماعي. و رغم هذا فإننا لا ننكر المجهودات التي يبذلها البعض و على مسؤوليتهم لتحسين المستوى و التكفل بالإنتاج العلمي إلا أنها تبقى مجهودات فردية مرتبطة بقناعات شخصية و ليست جماعية أو مؤسساتية. نقطة أخرى نشير إليها لماذا يحتقر الأستاذ الجزائري في بلده و بين أهله ثم لما يهاجر مكرها نحاول تأميمه و التحدث باسمه و نعته بالجزائري في حين أنه في بلده ينعت بأوصاف ما أنزل الله بها من سلطان ألسنا نحيا في مجتمع لا يعترف بكفاءاته إلا يحن هروبها من بلدها.

من ناحية التسيير الإداري: في حقيقة الأمر الأستاذ الجامعي ليس مستقل كما يبدو للبعض فهو في الأصل موظف يخضع لقانون هدفه التسيير الرشيد للمرافق العمومية و بالتالي فهو عند الضرورة تنزع عنه صفة الأستاذ و يخضع لصفة الموظف و هذه هي النقطة التي يضغط بها على الأستاذ الأمر الذي يستوجب عليه مراعاة الإدارة و الإجراءات الإدارية حرفيا مما يخرجه عن أصل وظيفته. و تبرز هذه الإشكالية خاصة عندما يعين الأستاذ في منصب إداري حيث يتقمص هذا الدور _ دور الإداري البيروقراطي_ مما يجعله تحت ضغوط نفسية مهنية تجعله يتحول عن مسيرته فعوض أن يكون ميسر يصبح معسر لأن الإدارة تستلزم تطبيق إجراءات معينه واجبة الإتباع الأمر الذي أدى إلى بقرطة الجامعة و جعلها مؤسسة إدارية عوض أن تكون مؤسسة علمية.

الجوانب الحياتية: وهي إشكالية الإشكاليات لم يتساءل الناقمون على الأستاذ الجامعي عن ظروفه الحياتية العامة و لاعن أسباب وصوله إلى أدنى السلم الاجتماعي حتى أصبح يضرب به المثل في البخل و التقشف و ينعت بالجيب الخالي و الرأس الغالي. فالأستاذ الجامعي لا يستطيع اقتناء جريدة بشكل يومي فما بالك بالكتب و لولا المكتبة الجامعية و الانترنت و الهوائيات المقعرة لما استطاع أن يتابع المستجدات و لا أن يعرف ما يدور حوله. قس على ذلك السكن فالأستاذ الجامعي خاصة من الجيل الجديد يسكن في الأحياء الجامعية مع الطلبة و في بيوت الشباب و الفنادق الرخيصة. كما أنه يقطع مسافات طويلة لمكان عمله في وسائل نقل أقل ما يقال عنها أنها متعبة ناهيك عما سيلاقيه من أمراض بسببها مع تقدم السن ثم يأتي أحدهم و يقول أن مظهره لا يدل على مكانته فأي مكانة له و أي مظهر تريدون أن يتميز به. و حين يريد المطالبة بحقوقه على الأقل المادية (الأجر) يتهم بمحاولة تحطيم الطلبة و اللعب بمستقبلهم (أنظر الردود الواردة علة موقع الشروق اليومي أثناء تطرقها للإضراب المتوقع للأساتذة بداية من 30 ماي) ناهيك عن اتهامه بعدم الوطنية و بعدم الاستحقاق لكل ما يطالب به لأنه ليس بأهل لذلك.

الجوانب الأخلاقية المهنية: أكبر الإشكالات هي اتهام الأستاذ في أخلاقه و بأنه أكبر متحرش و بأنه يتلاعب بالنقاط و يتاجر بأعراض الناس. نحن لا ننفي هذه الوقائع لكننا نتساءل هنا كم عدد هؤلاء؟ ما نسبتهم إلى كل الأسرة الجامعية؟ لماذا لا نتحدث عن الباقين الشرفاء. هل الأمر مقتصر على الجامعة أم أن الوضع هو عبارة عن شبكة اجتماعية عامة. هل الأستاذ هو من يقف أمام الأحياء الجامعية في الليالي الحالكة هل هو من يتتبع القصر. هل هو من يتاجر بالأعراض و يبتز الأسر. لماذا لا تتحدثون عن المسؤولين، عن النواب، القضاة الكوادر الأمنية عن المقاولين و السياسيين الخبثاء. جانب آخر فبحسب التفسير القانوني فإن مسألة التحرش تتعلق بالسلطة الممارسة فأي سلطة يمتلكها الأستاذ إنه لا يمتلك حتى سلطة معرفية يمكنه الضغط بها و بالتالي فمسألة التحرش الجنسي بالطالبات مسألة مشكوك بها و هي أفعال فردية ناتجة عن نرض في القلب و ضعف في النفس و في رأيي أن العكس هو الصحيح أو الواقع لأن جامعاتنا اليوم عبارة عن دور لعرض الأزياء و هي لا تتعلق بنواحي الحريات الفردية بقدر ارتباطها بالاستلاب و التقليد الذي يعانيه المجتمع و المشجع من قبل أطراف فاعلة في الحكم و ما المسلسلات التركية عنا ببعيد. ناهيك عن هذا أليست الجزائر جمهورية و بالتالي فالحرية الفردية مضمونة و مكفولة و بالتالي فمثل هذه الأفعال تتعلق بسلطان الإرادة و ليس لها دخل بالمنصب أو غيره فلماذا هذا التحامل على الأستاذ و إن كنت من الغاضبين على هذا السلوك و المنتصرين لحفظ الدين و العرض.

و رغم وجود بعض القضايا الأخرى الواجبة الإثارة إلا أننا نقتصر على ما سبق ذكره. و نحاول في الأخير تقدير سبب هذه الهجمة و في رأينا أنها تتعلق بالقانون الأساسي للأستاذ. فالقائمون عليها يحضرون الرأي العام لاستقبال هذا المولود الأعرج الذي بحسب رأينا هو غير قادر على ضمان مكانة هامة للأستاذ في المجتمع أي أن بالصريح المختصر أن الأستاذ الجامعي لا يستحق ما يطالب به و بالتالي فإننا سنجود عليه ببعض الفتات لإعلام الفئات الاجتماعية الأخرى أننا قمنا بواجبنا تجاهه فليقم هو بواجبه تجاه أبناء وطنه. أي أن الأمر ما زال في مرحلة الشد بين النقابات الممثلة للأساتذة و الحكومة و كل يضغط بطريقته و إن كانت وسائل الحكومة أنجع و أقدر على تحقيق و فرض رؤيتها. و في الأخير نود أن نقول لمن يشوه في سمعة الأستاذ الجامعي اتق الله في نفسك و في إخوانك و لا تكن معول هدم أو سبب فتنة فالفتنة نائمة لاعن الله من أيقظها

peut être qu'ils veulent dénoncer les vieux dinosaures









قديم 2009-09-23, 06:59   رقم المشاركة : 5984
معلومات العضو
sam2009777
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية sam2009777
 

 

 
الأوسمة
وسام افضل موضوع 
إحصائية العضو










افتراضي
















قديم 2009-09-23, 07:51   رقم المشاركة : 5985
معلومات العضو
sam2009777
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية sam2009777
 

 

 
الأوسمة
وسام افضل موضوع 
إحصائية العضو










افتراضي

تـــــذكـــــــــــير
مقابلة الجزائر
04-05 أكتوبر 2009
مقابلة المدية
28 سبتمبر 2009
مقابلة بسكرة
27/28/29 /30سبتمبر 2009
27 علم النفس و الإجتماع
30 هندسة مدنية

في انتظار أن يوافونا الإخوة و الأخوات ببقية التخصصات و تواريخها

هاتف نائب العميد جامعة بسكرة للاستعلام
033746162









موضوع مغلق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:41

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc