|
منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم كل ما يختص بمناقشة وطرح مواضيع نصرة سيد البشر محمد صلى الله عليه وسلم و كذا مواضيع المقاومة و المقاطعة... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
تحفيظ حديث شريف لكل تلميذ(ة) في القسم
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-08-28, 22:27 | رقم المشاركة : 5851 | ||||
|
المنهج الرباني وميزاته----الشيخ الطاهر بدوي -
إن هذا المنهج معناه أن يستمتع الإنسان بمزاياه كمنهج وضعه له خالقه الذي يحبه كخليفته في الأرض ليصل الأرض بالسماء محفوفًا بجلال الوحدانية وجمال الرحمة الربانية، منهج بريء من جهل الإنسان وهوى الإنسان وضعف الإنسان وشهوة الإنسان.
منهج لا محاباة فيه لفرد ولا لطبقة ولا لشعب ولا لجنس ولا لجيل من البشر على جيل، لأن الله عز وجل رب الجميع، خلق الخلق بقدرته وعلمه وأحبه برحمته ولطفه.. فيُقرب إليه مَن أطاع ويداوي مَن عصى ويرحم بفضله ويعاقب بعدله.. فهو تعالى لا تخالجه شهوة المحاباة لفرد أو طبقة أو شعب أو جنس أو جيل، تعالى سبحانه عن ذلك علوًا كبيرًا.. هذا الرب الكريم الحليم العظيم الذي يرد على السماوات والأرض والجبال حين أرادوا النيل من هذا الإنسان الضعيف لانحرافه عن المنهج القويم بقوله: “اتركوني وخلقي فلو خلقتموهم لرحمتموهم فإن أطاعوني فأنَا حبيبُهم وإن عصوني فأنَا طبيبهم”.. ثم إن من مزايا هذا المنهج أن صانعه هـو خالق الوجود بأسره، خالقه بالكلمة المقدسة لا بالمعالجة {إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُون}.. فهو سبحانه صانع هذا الإنسان وجعل لصيانة هذه الصنعة منهجًا يضمن الحياة الطيبة والسعادة في الدارين لمَن أطاع. -
|
||||
2016-08-28, 22:29 | رقم المشاركة : 5852 | |||
|
حفظ النفس في الإسلام---- د. عبد الحق حميش--كلية الدراسات الإسلامية/ قطر
|
|||
2016-08-28, 22:32 | رقم المشاركة : 5853 | |||
|
الشيخ أحمد إدريس عبده علّامة عاش للعلم وسار إلى ربه في صمت--- ميلة: ب. رسد -
عن جريدة الخبر الجزائرية
|
|||
2016-08-30, 07:20 | رقم المشاركة : 5854 | |||
|
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : لأن أقول : سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر أحب إلي مما طلعت عليه الشمس.رواه مسلم في صحيحه |
|||
2016-08-30, 07:22 | رقم المشاركة : 5855 | |||
|
|
|||
2016-08-30, 21:46 | رقم المشاركة : 5856 | |||
|
|
|||
2016-08-30, 21:48 | رقم المشاركة : 5857 | |||
|
عن أبي وائل عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه ارتقى الصفا فأخذ بلسانه فقال : يا لسان ! قل خيرا تغنم واسكت عن شر تسلم من قبل أن تندم . ثم قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : أكثر خطإ ابن آدم في لسانه .رواه الطبراني و صححه |
|||
2016-08-31, 15:25 | رقم المشاركة : 5858 | |||
|
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"إِنَّ مِن النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلْخَيْرِ مَغَالِيقَ لِلشَّرِّ، وَإِنَّ مِن النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلشَّرِّ مَغَالِيقَ لِلْخَيْرِ، فَطُوبَى لِمَنْ جَعَلَ اللَّهُ مَفَاتِيحَ الْخَيْرِ عَلَى يَدَيْهِ، وَوَيْلٌ لِمَنْ جَعَلَ اللَّهُ مَفَاتِيحَ الشَّرِّ عَلَى يَدَيْهِ". |
|||
2016-08-31, 15:34 | رقم المشاركة : 5859 | |||
|
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: مرّ النبي صلى الله عليه وسلم على نفر جلوس فقال: "ألا أخبركم بخيركم من شرّكم؟ فسكت القوم، فأعادها النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثا، فقالوا: بلى يا رسول الله أخبرنا بخيرنا من شرنا، فقال صلى الله عليه وسلم: "خَيْرُكُمْ مَنْ يُرْجَى خَيْرُهُ وَيُؤْمَنُ شَرُّهُ، وَشَرُّكُمْ مَنْ لَا يُرْجَى خَيْرُهُ وَلَا يُؤْمَنُ شَرُّهُ". |
|||
2016-08-31, 15:51 | رقم المشاركة : 5860 | |||
|
عن أنس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : |
|||
2016-08-31, 15:52 | رقم المشاركة : 5861 | |||
|
روى أحمد في المسند عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : |
|||
2016-08-31, 21:11 | رقم المشاركة : 5862 | |||
|
فتاوي الشيخ عبدالسلام
شاب يسأل عن حكم خروجه مع فتاة خطبها دون عقد شرعي بينهما؟ ما لم يتم العقد الشرعي بينكما فهي أجنبية عنك، لا يجوز لك أن تختلي بها أو أن تصافحها أو تلمسها أو تقبلها أو أن تقول لها كلاماً خاصاً، كما أن تقصد النظر إليها مما قد يثير الشهوة لا يجوز، فإن أردتَ النظر ولقاءها فزرها في بيتها ليكون محارمها حاضرين، وإن أردتَ إخراجها فليخرج معكما أحد محارمها، وما شرعت كل هذه الأمور إلا حفظاً للعرض والشرف وحفظاً لكرامة المرأة وحياتها. وإليك جملة من النصوص الشرعية من الكتاب والسنة حتى تبادر إلى التوبة، مصداقاً لقوله تعالى {وما كان لِمُؤمِنٍ ولا مؤمنة إذا قَضَى اللهُ ورَسولُهُ أمْراً أن يكون لهُمُ الْخِيَرَةُ مِن أمرِهم ومَن يَعص اللهَ ورسولَه فقد ضل ضلالاً مبيناً} الأحزاب:36، وقوله {فلا ورَبك لا يُؤمنون حتى يُحكموك فيما شَجَر بينَهُم ثم لا يجِدوا في أنفُسِهم حَرَجاً مما قضيتَ ويُسلموا تسليماً} النساء:65. وقال الله تعالى في وجوب غض البصر عن محارم الله {قُل لِلمُؤمنين يَغُضوا مِن أبصارِهم ويَحفظوا فروجَهُم ذلكَ أزْكَى لهم إن الله خبيرٌ بما يصنَعون * وقُل للمؤمنات يغضُضنَ من أبصارهن ويحفظنَ فروجهُن ولا يُبدينَ زينَتَهُن إلا ما ظَهَرَ منها ولْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهن على جيُوبِهن ولا يُبْدينَ زينَتهُن إلا لبُعولَتِهن أو آبائَهن أو آباءِ بعولَتِهن أو أبنائِهن أو أبناء بعولَتِهن أو إخوانِهن أو بني إخوانِهن أو بني أخواتِهن أو نسائِهن أو ما مَلَكت أيمانِهن أو التابعين غيرِ أُولي الإرْبَةِ من الرجال أو الطفل الذين لم يَظْهَروا على عورات النساء ولا يضرِبْنَ بأرجُلِهن لِيُعْلَمَ ما يُخفينَ مِن زينَتِهن وتوبوا إلى اللهِ جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تُفلحون} النور:30-31. وقال صلى الله عليه وسلم: “فزنا العين النظر” أخرجه البخاري ومسلم. أي على ما حَرم الله. وقال صلى الله عليه وسلم: “لا يخلون رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان” رواه الترمذي وقال حديث صحيح. وقال صلى الله عليه وسلم: “لأن يطعن في رأس أحدكم بمِخْيَط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له” رواه الطبراني وهو صحيح. وبعض الناس يعتذرون لأمر لمس الأجنبيات بطهارة القلب وصفائه من النوايا الفاسدة، وهل هناك أطهر قلباً من رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومع ذلك قال: “إني لا أصافح النساء” رواه النسائي والترمذي وابن ماجه وهو حديث صحيح. وعن عائشة رضي الله عنها قالت: “لا والله ما مَست يد رسول الله صلى الله عليه وسلم يد امرأة قط غير أنه يبايعهن بالكلام” أخرجه البخاري ومسلم. |
|||
2016-08-31, 21:12 | رقم المشاركة : 5863 | |||
|
فتاوي الشيخ عبدالسلام
فتاة تستفسر عن حكم الغناء؟ |
|||
2016-08-31, 21:14 | رقم المشاركة : 5864 | |||
|
حتى لا ينقطع المعروف بين الناس--الجزائر: عبد الحكيم ڤماز
قال الله سبحانه وتعالى: {قَوْلٌ مَعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَا أَذًى} البقرة:263، وقال عز وجل: {فَأَوْلَى لَهُمْ * طَاعَةٌ وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ} محمد:20-21. فقد حض الله سبحانه وتعالى في هذه الآيات على قول المعروف وفعله.
لقد أمر الله عز وجل نبيه الكريم صلى الله عليه وآله وسلم أن يأمُر أمته بالمعروف كما في قوله تعالى: {خُذِ الْعَفْوَ وَأمُرْ بِالْعُرْفِ} الأعراف:199، وجعل أمره صلى الله عليه وسلم بالمعروف من العلامات التي يعرفه بها أهل الكتاب، قال الله تعالى: {الذِينَ يَتبِعُونَ الرسُولَ النبِي الْأُمي الذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ} الأعراف:157، ثم أمر المسلمين بما أمر به نبيهم صلى الله عليه وآله وسلم فقال: {وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} آل عمران:104. فالمعروف كما عرفه ابن منظور في لسان العرب: [هو اسم جامع لكل ما عُرف من طاعة الله والتقرب إليه، والإحسان إلى الناس؛ وكل ما ندَب إليه الشرعُ ونهى عنه من المُحَسنات والمُقَبحات، وهو من الصفات الغالبة، أَي أَمْر مَعْروف بين الناس إذا رأَوْه لا يُنكرونه، والمعروف النصَفةُ وحُسْن الصحْبةِ مع الأَهل وغيرهم من الناس والمُنكَر ضد ذلك جميعه]. وقد ورد ثواب أعمال بعينها من المعروف، كقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: “مَن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومَن فرج عن مسلم كُربة فرج الله عنه كُربة من كُربات يوم القيامة”، وقوله صلى الله عليه وسلم: “بينما رجل يمشي في طريق إذ وجد غصن شوك فأخره، فشكر الله له فغفر له”. وباب المعروف بين الناس واسع، فالكلمة الطيبة، والتبسم، وإغاثة الملهوف، وإعانة ذا الحاجة، وقِرى الضيف، وحمل المنقطع، وغيرها، قال النبي صلى الله عليه وسلم: “تبسمك في وجه أخيك لك صدقة، وأمرك بالمعروف ونهيك عن المنكر صدقة، وإرشادك الرجل في أرض الضلال لك صدقة، وبصرك للرجل الرديء البصر لك صدقة، وإماطتك الحجر والشوكة والعظم عن الطريق لك صدقة، وإفراغك من دلوك في دلو أخيك لك صدقة”. ومن ألْطَف ما جاء في نفع المعروف لصاحبه في الدنيا، قول النبي صلى الله عليه وسلم: “صنائع المعروف تَقي مصارع السوء”. قد يتعلل البعض في ترك فعل المعروف بحجج واهية ومن أبرزها استغلال الكثير من المحتالين للتسول على حساب المحتاجين الحقيقيين، لكن نبي الله صلى الله عليه وسلم حث أمته على التنافس الشريف لفعل المعروف. والمطلوب من المسلم اليوم في مقابل هذا الواقع الذي يعيشه، أن يتعامل معه بإيجابية وفاعلية؛ بأن يبادر إلى فعل الخير وبذل المعروف، فقد أوصَى سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أمته بقوله “بَادِرُوا بالأعمال الصالحة؛ فستكون فتن كقطع الليل المُظلِم، يصبح الرجل مؤمنًا ويمسي كافرًا، ويمسي مؤمنًا ويصبح كافرًا، يبيع دينه بِعَرض من الدنيا” رواه مسلم، وقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: “بادروا بالأعمال سبعًا، هل تنتظرون إلا فقرًا منسيًا، أو غنىً مطغيًا، أو مرضًا مفسدًا، أو هرمًا مفندًا، أو موتًا مجهزًا، أو الدجال فشر غائب ينتظر، أو الساعة فالساعة أدهى وأمر” رواه الترمذي. |
|||
2016-08-31, 21:15 | رقم المشاركة : 5865 | |||
|
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
القسم, تلميذ(ة), تخفيظ, جيدة, زريف |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc