|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
طلباتكم اوامر لأي بحث تريدونه بقدر المستطاع
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2011-02-15, 22:54 | رقم المشاركة : 571 | ||||
|
|
||||
2011-02-15, 23:10 | رقم المشاركة : 573 | |||
|
توجد مجموعة كبيرة من البحوث |
|||
2011-02-15, 23:16 | رقم المشاركة : 574 | |||
|
ان شاء الله يفيدك
|
|||
2011-02-16, 16:01 | رقم المشاركة : 575 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2011-02-16, 16:36 | رقم المشاركة : 576 | |||
|
بارك الله فيك اخي على المعلومات المفيدة |
|||
2011-02-16, 18:08 | رقم المشاركة : 577 | ||||
|
اقتباس:
مشكووووووووووور اخي لكن اين هي الهندسة هي اهم حاجة بلييييييييييييييييييييييييييز |
||||
2011-02-16, 18:56 | رقم المشاركة : 578 | |||
|
ارجوك اخي هل من مساعدة حول عقد الهندسة المعمارية او لا يوجد عندك معلومات؟ |
|||
2011-02-16, 21:29 | رقم المشاركة : 579 | |||
|
تبحثين عن نموذج عقد بين المهندس والمالك ؟؟؟؟؟؟؟؟ |
|||
2011-02-17, 10:38 | رقم المشاركة : 580 | |||
|
ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد و نحن نقول جزاكم الله عنا خير |
|||
2011-02-17, 15:11 | رقم المشاركة : 581 | |||
|
اسم العضو :...........................جوجو... |
|||
2011-02-17, 16:04 | رقم المشاركة : 582 | ||||
|
اقتباس:
إعداد الخطط الاستراتيجية هل إعداد الاستراتيجية "التخطيط الاسترايجي" مسئولية فردية أم جماعية؟ سؤال حير كثيرين من المهتمين بالإدارة الاستراتيجية، والباحثين في أغوارها.
فالبعض يرى أن التخطيط الاستراتيجي بأهميته وحساسيته وخطورة الخطأ فيه، لا يمكن أن يكون مهمة جماعية، بل لابد من اقتصاره على فئة أو مستوى إداري معين، ولكن شركة "نوكيا" كان لها رأي آخر؛ حيث يعتمد عملاق الهواتف المحمولة والأجهزة الإلكترونية على مساهمات 250 من العاملين لديها في مراجعة استراتيجياتها التنافسية وتأثيراتها المحتملة على أداء الشركة، ونوعية الاستجابات الاستراتيجية المطلوبة. ومن ثم يمكننا القول بأن المسئولية عن التخطيط الاستراتيجي هي مسئولية جماعية يشارك فيها العديد من المديرين، سواءً في مرحلة تصميم الاستراتيجيات أو في تنفيذها أو في متابعتها، بل يرى جي. مور أنه "قد يشمل فريق التخطيط الاستراتيجي ممثلين عن العملاء والموردين للمساعدة في تقييم ظروف السوق المستقبلية والمفاضلة بين الخيارات الاستراتيجية". ويوضح الجدول التالي ملخصًا للجهات الرئيسية المسئولة عن التخطيط الاستراتيجي ومهام كل جهة على حدى: النشاط أ. مسئولية مجلس الإدارة ورئيسه:الجهة المسئولة التصميم والمتابعة والرقابة مجلس الإدارة ورئيسه. التنفيذ والمتابعة العضو المنتدب ثم باقي المديرين التنفيذين. المساعدة والمعونة وجمع وتحليل البيانات فريق التخطيط أو إدارة التخطيط إن وجدت. تنطلق الشرارة الأولى للتخطيط الاستراتيجي من مجلس الإدارة، كما أن تعزيز الإدارة العليا للجهود المبذولة في هذا الموضوع يؤدي إلى زيادة اهتمام المديرين في كل مستويات الشركة بموضوع التخطيط الاستراتيجي والالتزام به. وتؤثر التصريحات التي تصدر عن مجلس الإدارة بشكل بالغ في استجابة الأفراد في الشركة لأي تغييرات مطلوبة في المناخ العام بالشركة أو في الوسائل الخاصة بوضع أو تنفيذ الاستراتيجية، كما يقع على عاتق مجلس الإدارة خلق ما يمكن أن يطلق عليه ثقافة ومناخ التخطيط الاستراتيجية أو "Strategic Planning Culture". وفيما يلي عرض للأدوار التي يلعبها رئيس مجلس الإدارة في مجال التخطيط والإدارة الاستراتيجية: 1. يتبنى جهود التخطيط ويحث الجميع على المشاركة الإيجابية. 2. يكون مسئولًا عن وضع نظام متكامل للتخطيط يتصف بالوضوح وسهولة الفهم وتوزيع الاختصاصات على المسئولين عن عملية التخطيط بمعاونة فريق التخطيط. 3. ينقل تصورات جماعات أصحاب المصالح عند وضع الاستراتيجيات. 4. يقود المناقشات ويعقد الاجتماعات الخاصة بتحديد الأهداف ورسالة المنشأة والاستراتيجيات الخاصة بها. 5. إعداد وإصدار كل الخطابات والمراسلات الداخلية "مع أعضاء مجلس الإدارة" للبدء في خطوات التخطيط الاستراتيجي. 6. الإعلان عن بدء وانتهاء كل خطوة من خطوات التخطيط الاستراتيجي. 7. تعيين أعضاء فريق التخطيط الاستراتيجي أو الاستعانة بخبراء ومستشاري التخطيط الاستراتيجي وذلك لدفع الجهود في هذا المجال. 8. مناقشة وتعديل الخطط الاستراتيجية والموافقة عليها. 9. متابعة ومراقبة تنفيذ الخطط من خلال العضو المنتدب. 10. يقدم النصح والمشورة للعضو المنتدب عند تنفيذ الخطط الاستراتيجية. 11. يتلقي تقارير دورية عن مدى التقدم في إنجاز الخطط الاستراتيجية. 12. يحاصب العضو المنتدب من خلال المجلس على أي قصور في التنفيذ كما يقترح مكافأة في حالة الإجادة. 13. التدخل من خلال المجلس في حالة مواجهة الشركة الأزمات أو الكوارث. وقد حاول كثير من علماء الإدارة الاستراتيجية تلخيص تلك الأدوار، حيث يرى كل من سي. باكون و جي. بروان أنها تتلخص في ثلاث أدوار رئيسية وهي المراقبة والملاحظة، التقييم والتأثير، المبادرة والتحديد، بينما يرى طومبسون وستركلاند أن الدور الاستراتيجي لمجلس الإدارة متمثلًا في رئيسه يحوي مجالين وهما المراجعة المستمرة للتوجه الاستراتيجي، وتقييم المهارات القيادية الاستراتيجية للمدراء على مختلف المستويات. ب. مسئولية العضو المنتدب في التخطيط الاستراتيجي: 1. اتخاذ القرارات التنفيذية لجعل الخطة أسهل في التنفيذ. 2. تتبع الظروف المحيطة بالشركة وقياس أثرها على وضع الخطط الاستراتيجية وتنفيذها. 3. الاجتماع بالمديرين التنفيذين وقيادة عملية تطوير الأفكار الاستراتيجية من خلالهم وتصعيدها إلى رئيس مجلس الإدارة. 4. قيادة عملية التنفيذ من خلال الإعلام بالخطة الاستراتيجية على مستوى الشركة ككل، ووضعها موضع التنفيذ عبر المستويات التنفيذية المختلفة. 5. رفع حماس ودافعية المديرين التنفيذين ووضع أنظمة الحوافز والمكافآت المرتبطة بتحقيق الاستراتيجيات. 6. استخدام الموارد المتاحة بكفاءة سواءً موارد مالية أو بشرية أو فنية أو طبيعية. 7. توقيع الجزاء على أي تقصير أو إهمال في التنفيذ. 8. التحدث باسم الشركة وتمثيها فيما يمس الخطط الاستراتيجية واستخدام الشعارات والرموز اللازمة لرفع شأن الشركة. 9. محاولة تحقيق المصالح المختلفة للأطراف المستفيدة وإجراء التوازن الأمثل بين هذه المصالح في ظل الظروف السائدة. 10. مساءلة ومتابعة المسئولين عن التنفيذ اليومي للخطط الاستراتيجية. 11. دراسة ومتابعة المتغيرات السياسية والقانونية من خلال متابعة ومراجعة مراكز المسئولية في الدولة وفي كافة الجهات المختصة والمؤثرة على نشاط المنظمة. 12. تقييم التهديدات الخارجية والتعامل معها سياسيًّا واقتصاديًّا وتقييم الفرص المتاحة ومحاولة اقتناصها بسرعة وكفاءة. 13. تقييم نقاط القوة داخل الشركة ومحاولة توظيفها لصالحها، وتقييم نقاط الضعف داخل الشركة ومحاولة علاجها. 14. تبع التطورات العالمية التكنولوجية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والأسواق والمنافسة لمعرفة كيفية الاستفادة منها. 15. خلق ثقافة ومناخ التخطيط الاستراتيجي داخل الشركة. 16. الإحساس الدائم بعائد أي تصرفات يقوم به أي مدير تنفيذي وقياس المنفعة من أي قرار قبل وأثناء التنفيذ. ت. مسئولية المدير التنفيذي: تتعد المستويات التنفيذية للمديرين، وكل مدير تنفيذي مسئول بطريقة أو بأخرى عن تنفيذ الخطة الاستراتيجية وهو المسئول عن جعل كل قراراته تتماشى مع الخطط الاستراتيجية للشركة ككل. وتعتبر تلك الإدارة التنفيذية على درجة عالية من الأهمية في تطوير الرؤية الاستراتيجية التي يتحدد في ضوئها رسالة المنظمة وأهدافها، وكذلك الاستراتيجيات التي يجب التركيز عليها، حيث ينظر إليهم مرؤوسيهم باعتبارهم مصدر الإرشاد والتوجيه ويميلون إلى تقليد سمات وأساليب الناجحين منهم. ث. مسئولية مدير التخطيط: تتلخص وظيفة مدير التخطيط في إعداد نظام متكامل للتخطيط وإعداد دليل أو لائحة التخطيط وجمع المعلومات وإعدادها وعرضها على المديرين لمساعدتهم في وضع خططهم ومساعدة المديرين فنيًّا في التخطيط وجمع الخطط الجزئية "الفرعية" في خطة متكاملة والمساعدة في تحديد أهداف وسياسيات واستراتيجيات وخطط الشركة، ويمكن تلخيص مسئولياته فيما يلي: 1. إعداد نظام التخطيط بحيث يكون متكامل ويشمل كل أنشطة الشركة وكل المستويات الإدارية وكل أنواع الخطط الممكنة. 2. إعداد اللوائح الخاصة بأنواع الخطط المختلفة؛ بحيث تتضمن شرحًا مبسطًا وكاملًا للخطوات التفصيلية لكل نوع من الخطط. 3. جمع وتحليل وتوفير المعلومات اللازمة لوضع الخطط. 4. مساعدة العضو المنتدب في إعداد المراسلات الخاصة بالبدء في التخطيط والانتهاء منه. 5. مساعدة العضو المنتدب في إجراء اتصالاته بالإدارات المختلفة بصدد التخطيط. 6. مساعدة مجلس إدارة الشركة في وضع: · الأهداف العامة للشركة. · السياسات والإجراءات والقواعد. · استراتيجيات الشركة. 7. مساعدة العضو المنتدب في جمع الخطط الجزئية والفرعية ودمجها في شكل خطة واحدة متكاملة. 8. مساعدة مديري الإدارات في وضع خططهم التنفيذية. 9. كتابة وصياغة كل الخطط قبل مناقشتها واعتمادها من مجلس إدارة الشركة. 10. تدريب المديرين في الشركة على التخطيط. 11. استخدام النماذج العملية وطرق التخطيط الحديثة في وضع خطط الشركة. 12. متابعة تنفيذ الخطة وتحديد أي انحرافات تظهر خلال مرحلة التنفيذ ومعالجتها. وختامًا فإن مسئولية التخطيط الاستراتيجي تحتم على الشركات والمؤسسات اليوم أن تقوم بتنظيم هيكلها الوظيفي بالشكل الذي يتيح تعاونًا بناءً ومثمرًا بين جميع مستويات الإدارة في المنظمة. |
||||
2011-02-17, 16:05 | رقم المشاركة : 583 | |||
|
معلومات اخرى عن التخطيط الاسترايجي ربما تكون مفيدة ايضا |
|||
2011-02-17, 16:06 | رقم المشاركة : 584 | ||||
|
اقتباس:
الاستراتيجيات الأساسية... إدارة استراتيجية أخي المدير: هل أنت مدير استراتيجي تحسن إدارة منظمتك استراتيجيًا وتحدد بدقة مكامن القوة والضعف لديك؟ وهل تعرف معنى الفرصة وخطورة التهديد وتعرف كيف تتصرف؟ يمكنك النظر للاستراتيجية باعتبارها قرارًا يتضمن تحريك موارد المنظمة المادية والبشرية. ترى إدارة المنظمة أنها أفضل الطرق المتاحة لتحقيق الفوز على المنافسين وزيادة قيمة المنظمة من وجهة نظر عملائها. وهي تشبه ألعاب الذكاء حيث يوجد عدد محدد من التحركات يمكن للاعب استغلالها لتحقيق الفوز. وبالمثل فإن المدير لديه عدد محدد من الاستراتيجيات الأساسية ويمكن أن يطبق أي منها أو تشكيلة منها على النحو الذي يرى أنه يتناسب مع الإمكانات الداخلية متمثلة في نقاط القوة والضعف، وما يتلاءم وظروف البيئة بما تحتويه من فرص وتهديدات. والمدير يحاول اختبار الاستراتيجيات التي تعظم من استغلال الفرص المتاحة وتعمل على زيادة قدرة المنظمة في مواجهة التهديدات المحيطة بها والتي تعمل في نفس الوقت على تعظيم استغلال نقاط القوة وعلى معالجة نقاط ضعف المنظمة. ـ ويعتمد اختيار الاستراتيجيات المناسبة على نتائج تقييم البيئة الخارجية وما أظهرته من فرص وتهديدات ونتائج وتقييم البيئة الداخلية وما اكتشفته من نقاط ضعف وقوة. ـ ويمكن تقسيم الاستراتيجيات إلى مجموعتين رئيسيتين: 1ـ استراتيجيات بورتر. 2ـ الاستراتيجيات الأساسية. أولاً: استراتيجيات بورتر: [1] استراتيجية تحقيق الزيادة في تخفيض التكلفة: تحاول المنظمة التي تسعى إلى تطبيق الزيادة في تخفيض التكلفة كاستراتيجية أساسية بأن تخفض كل ما يمكن تخفيضه من أوجه التكلفة حتى تتمكن في النهاية من بيع منتجاتها وخدماتها بسعر أقل من النافسين الذين يقدمون نفس الخدمة أو السلعة وبنفس الجودة. [2] استراتيجية التميز عن المنافسين: وتهدف هذه الاستراتيجية إلى تقديم سلعة أو خدمة مختلفة عما يقدمه المنافسون لتناسب رغبات واحتياجات المستهلك الذي يهتم بالتميز والجودة أكثر من اهتمامه بالسعر. [3] استراتيجية التركيز: وتعني تقديم سلعة أو خدمة تشبع حاجات قطاع معين من المستهلكين أو تخدم منطقة جغرافية محددة. ـ ويتوقف النجاح في هذه الاستراتيجية من ناحية على تلاؤم القطاع المختار مع إمكانات المنظمة ومن ناحية أخرى على وجود احتمالات لنمو السوق وازدهاره. ـ ويلاحظ أن الهدف من الاستراتيجيات الأساسية الثلاثة التي قدمها بورتر هو محاولة زيادة قدرة المنظمة على المنافسة، كما يلاحظ أنه يمكن تطبيق كل منها بعدة طرق، ويتوقف اختيار هذه الطرق البديلة على الإمكانات الداخلية وطبيعة الفرص والتهديدات المرجوة في البيئة الخارجية. ثانيًا: الاستراتيجيات الأساسية: ـ بالإضافة إلى استراتيجيات بورتر ظهرت مجموعة أخرى من الاستراتيجيات الأساسية الأكثر تفصيلاً والتي يمكن النظر إليها باعتبارها وسيلة لتحقيق الاستراتيجيات الأساسية لبورتر. وإليك أخي المدير هذه الاستراتيجيات: 1ـ التكامل الخلفي: ويعني محاولة المنظمة السيطرة على مصادر توريد مستلزمات الإنتاج بشرائها أو الاندماج معها، وذلك لإلغاء المورد أو السيطرة عليه. وهناك أسباب تدعو المنظمات لاتباع تلك الاستراتيجية: ـ حصول المورد على أرباح كبيرة تمثل عائدًا مقبولاً إذا أرادت المنظمة الاستثمار في شراء مصدر التوريد. ـ عدم قدرة المورد على الوفاء باحتياجات المنظمة من ناحية الوقت والجودة والسعر. ـ قلة عدد الموردين بالمقارنة بعدد المنافسين في السوق. ـ ارتفاع تكلفة التوريدات بالنسبة للتكلفة الإجمالية للمنتج. ـ عند زيادة مخاطر توقف الإنتاج نتيجة لعدم كفاية الموارد الأولية في السوق. 2ـ التكامل الأمامي: وهو يعني محاولة المنظمة للسيطرة على منافذ التوزيع بالشراء أو الاندماج، وتلجأ المؤسسات لاتباع هذه الاستراتيجية إذا لم تكن منافذ التوزيع الحالية قادرة على تلبية احتياجات المنظمة وتحقيق أهدافها من ناحية الوصول إلى المستهلك المستهدف وتقديم الخدمة بالأسعار وبالطريقة التي تزيد من قوة المنظمة. 3ـ التكامل الأفقي: ومعناه السيطرة على المنظمات المنافسة بالشراء أو التملك، وإذا أدى هذا المسلك إلى الاحتكاك فإن الشرع يمنعه وينهى عنه. 4ـ اختراق السوق: ومعناه استخدام الجهود البيعية والإعلانية والتسويقية لزيادة حصة المنظمة في السوق الحالي والمنتجات الحالية، وتهدف هذه الاستراتيجية إلى زيادة معدل الاستهلاك الحالي عن طريق الجهود الإعلانية أو جذب عملاء المنافسين أو جذب عملاء جدد لم يكونوا يستخدمون المنتجات والخدمات التي تقدمها المنظمة. ـ وينبغي التوقف عن تطبيق هذه الاستراتيجية إذا وجد المدير أنه لا علاقة بين زيادة الاتفاقات الإعلانية وإيراد المبيعات. 5ـ تنمية السوق: ومعناه زيادة عدد الأسواق التي تتعامل فيها المنظمة، أي التوسع الجغرافي في أسواق المنظمة ولكن ببيع نفس المنتج أو الخدمة. 6ـ تطوير المنتج: ومعناه إدخال التحسينات الشكلية على المنتج الحالي بجعله أصغر أو أكبر وتحسين طريقة التغليف والألوان وكذلك التكنولوجيا المستخدمة في إنتاجه لإطالة دورة حياته. 7ـ الاختراعات: معناه إنتاج منتج أو عمل دورة حياة جديدة للمنتج الأصلي، فمثلاً إحلال الترانز ستور محل الأنابيب المفرغة، ثم إحلال الدوائر المتكاملة محل الترانز ستور أعطى للحاسبات الإلكترونية دورة حياة جديدة. 8ـ التحالفات: وهي استراتيجية توسعية وتصلح أن تكون دفاعية، وهي تندرج من اتفاقات التعاون في مجال التسويق والإعلانات والبحوث والتطوير، وقد تتطور إلى المشروعات المشتركة، وتعني إقامة مشروع جديد يمثل كيانًا منفصلاً تمامًا من الشركات الأصلية التي أقامت المشروع المشترك. وآخر مرحلة من مراحل التحالفات هي الاندماج، ويعني اتفاق شركتين أو أكثر على التحالف معًا لعمل كيان واحد يجمعهما معًا. 9ـ الانكماش: وهو لمواجهة أزمات طارئة، ومعنى الانكماش هو محاولة تخفيض عناصر التكلفة للبقاء في الصناعة لمدة أطول ومواجهة كساد مؤقت، كما حدث لشركات الطيران الأمريكية عقب أحداث 11 سبتمبر. 10ـ التصفية: وهو قد يكون جزئيًا بالتخلص من أحد أنشطة المنظمة أو منتجاتها نهائيًا لاستمرار انخفاض المبيعات وقلة الأرباح، وقد يكون كليًا وهو بيع أصول الشركات والخروج من النشاط نهائيًا وتجنيب إعلان الإفلاس. تنويه: تعتمد كثير من المراجع العربية في الإدارة النقل من المصادر الغربية والتي تختلف في تصوراتها ومناهجها عن المنهج الإسلامي حيث العلاقة دائمًا في الغرب بين الناس هو صراع، صراع مع كل شيء مع الطبيعة التي خلقها الله لسعادة الإنسان وصراع مع المجتمع وصراع مع الرجل والمرأة .. إلخ. والإسلام دين السلام العالمي مع النفس والناس يرفض هذه الفكرة، ويجعل علاقة الإنسان مع كل شيء هي الحب والتعاون وليس التنافس الذي يصل إلى درجة الصراع، وشعاره: اكسب واجعل الآخرين يكسبون، وأحبب لأخيك ما تحب لنفسك، وكما قال تعالى: {وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الآخِرَةَ وَلا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا} [القصص:77]. التنافس من خلال التعاون: تغير المفهوم التقليدي لكلمة 'منافسة' وأصبح له مفهوم جديد يعني التعاون والتكامل وقد كانت لهذا التغير عوامله وأسبابه الهامة وهي: اكتشاف المتنافسين أن توحيد جهودهم في أسواقهم المحلية ضروري جدًا لتمكنهم من مواجهة المنافسة العالمية، وكذلك فإن تبادل المعلومات التقنية والمتخصصة في مجال نشاطهم لهو أمر لازم لاستمرارهم مع اتباع سلعهم المتشابهة، وأخيرًا اكتشافهم أنه مهما بلغت القوة الإنتاجية والمالية لأحدهم، سيبقى غير قادر على السيطرة على كل أدوات وعناصر الإنتاج بمفرده،وبالتالي تصبح عملية توزيع الأدوار بين المتنافسين أمرًا حتميًا. |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المستطاع, اوامر, تريدونه, تقدر, طلباتكم |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc