|
الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
سؤال العشرية القادمة حصري على منتديات الجلفة لـ.م.عبد الوهاب !!!!!؟
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2011-06-05, 23:11 | رقم المشاركة : 571 | ||||
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته:
|
||||
2011-06-06, 02:43 | رقم المشاركة : 572 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم و رحمة الله
أولا أشكرك على هذا الموضوع قبل التعليق كنت أود التنبيه إلى العضو mhr . كنت من التابعين لمواضيعه رغم الإختلاف أحيانا لكن دوما كان الهدف هو الإستفادة .. و طبعا تفاجئت عند بحثي لم أجد أثر للعضو mhr . فبدأت بالبحث عن مواضيعه التي من بينها قصة الخاتمة للطفل المسكين الفقير . فوجدت أن العضو mhr هو نفسه صاحب هذا الموضوع .. فسبحان الله مغير الأحوال . المهم قال الله تعالى ( وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَبًا فَلَمَّا جَاوَزَا قَالَ لِفَتَاهُ آتِنَا غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هَذَا نَصَبًا قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنْسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَبًا قَالَ ذَلِكَ مَا كُنَّا نَبْغِ فَارْتَدَّا عَلَى آثَارِهِمَا قَصَصًا فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِي مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا قَالَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا قَالَ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ صَابِرًا وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلَا تَسْأَلْنِي عَنْ شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَهَا قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا إِمْرًا قَالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا قَالَ لَا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ وَلَا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرًا فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلَامًا فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا قَالَ إِنْ سَأَلْتُكَ عَنْ شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلَا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يَنْقَضَّ فَأَقَامَهُ قَالَ لَوْ شِئْتَ لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنْزَهُمَا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا ) صدق الله العظيم بالنسبة للعبد الذي إلتقى به سيدنا موسى عليه السلام كان من عباد الله الصالحين و كان يقوم بأمره أمرا من الله سبحانه و تعالى أي لم يكن يقدم على فعل دون أمر الله سبحانه له . و هو زمن المعجزات .. كان الأمر من الله لعباده الصالحين عن طريق الوحي و الملائكة و غير ذلك من الأمور التي لم تعد بعد الرسالة المحمدية لم يقدم العبد الصالح على قتل الطفل سوى بعدما تلقى الأمر المباشر من الله سبحانه و تعالى , أي عن علم من الله سبحانه , كما هو مذكور في الآية الكريمة أعلاه , مثلما تلقى سيدنا إبراهيم عليه الصلاة و السلام أمر ذبح إبنه من الله سبحانه . و هو زمن المعجزات . أما و ما قام به أسامة بن لادن رحمه الله فكان عن طريق مفاهيم للأمور دينية و تفسيرات قد تكون تحت الإجتهاد في بعضها و قد تختلف طريقة قراءتها من شخص لآخر و طبعا إقتداء بالرسول صلى الله عليه و سلم لا يجوز قتل الأطفال و الشيوخ . و لا حكم لي في ما قام به بن لادن لأن أمره عند الله سبحانه و تعالى . و أنا لا أوافقه في ما قام يعني لا مجال للمقارنة بين ما قام به العبد الصالح في عهد سيدنا موسى عليه الصلاة و السلام و ما هو حاصل الآن .. إن صح التعبير طرحك للفكرة عن طريق هذه المقارنة هو في الأصل خطأ ..شتان بينهما .. بين من هو موجه من الله سبحانه و تعالى و من هو موجه بأفكاره و إستنتاجاته التي قد تصيب و قد تخطئ . و الله أعلم إليك السؤالين أولا : أما و ما ذكرت لنا على أن العبد الصالح هو الخضري , فهات دليلك و برهانك لهذا ثانيا : من قال لك أن العبد الصالح الذي تبعه موسى عليه السلام قد قتل الغلام عن طريق ذبحه من الوريد إلى الوريد .؟. أعطينا دليلك على هذا طبعا لا تقول لي أن هذا ذكر في قصص و كتب بني إسرائيل بارك الله فيكم و السلام عليكم |
||||
2011-06-06, 12:15 | رقم المشاركة : 573 | ||||
|
|
||||
2011-06-06, 18:36 | رقم المشاركة : 574 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم تم التحميل و بارك الله فيكم |
||||
2011-06-06, 22:17 | رقم المشاركة : 575 | |||
|
[quote=صوت من السماء;6148109] |
|||
2011-06-07, 11:44 | رقم المشاركة : 576 | ||||
|
اقتباس:
جئنا بها أولا فإن كنت قد تلفظت بها فما علي إلا أن أتوب إلى الله تعالى وأتبرأ منها ,وإن لم تستطع أن تأتني بها-وأنى لك ذلك- فما عليك إلا أن تتوب من ظلمك لأخيك وتقويلك له ما لم يقل. |
||||
2011-06-07, 19:30 | رقم المشاركة : 577 | |||||
|
إلى الأخ محارب الفساد: اقتباس:
أما الآية "رزقا حسنا" فهي لم تقل أن بيع الخمر حلال. ومن ثمرات النخيل والأعناب تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا إن في ذلك لآية لقوم يعقلون فقد قال بأننا نتخذ من ثمرات النخيل والأعناب سكرا، ونتخذ كذلك رزقا حسنا والرزق الحسن هو أنواع الطعام والمأكولات التي نجنيها من النخيل والأعناب الطري منها والجاف. فذكر السكر مجردا من الإضافة، ولم يذكر أهو حلال أم حرام – مسكوت عنه -. وقال عن الرزق بأنه حسن. أنا فهمت النسخ جيدا، والسؤال الذي حيرني: ما هو عدد الآيات المنسوخة؟ وأريد العدد بالضبط. فإن أعطيتني العدد سلمت لك بكل ما تعتقد في أمر النسخ. اقتباس:
{ويكون الدين لله} فتعني أن يكون الحكم على الإنتماءات الدينية والعقائدية بيد الله عز وجل وحده، لا بيد الكفار ولا حتى بيد المسلمين أنفسهم، إذ لا يحق لأحد على وجه هذه الكرة الأرضية أن ينزل أحكاما كالقتل وغيره، في حق الآخرين بسبب إنتماءهم الديني أو العقائدي. وفقا لهذه الآيات نخلص إلى أن الهدف من القتال المشروع في الإسلام، لم يكن لنشر الدين الإسلامي وإرغام غير المسلمين على قبول الإسلام بالقوة كما يدعي أعداء الإسلام، بل على العكس من ذلك، فقد نزل الإذن بالقتال لتحقيق أحد أهم وأرقى وأسمى الحقوق الإنسانية التي يعترف بها العالم المتحضر اليوم، وهو إرساء قواعدالحرية الدينية والإنتماء الديني، وذلك ليس للمسلمين وحدهم بل لجميع بني البشر. ولما كان الإسلام آنذاك هو الدين الفتي الجديد المحاط بمؤامرات الأعداء من جميع الجهات، كان لا بد من تحقيق هذه الحرية الدينية لأتباعه أولا، وذلك بخروجهم للدفاع عن أنفسهم إزاء مكائد وهجمات الكفار، من أجل أن يعملوا على ترسيخ وتجذير الحرية الدينية في العالم فيما بعد. المراد من المشركين في الآية الثانية مشركو العرب الذين كانوا نقضوا العهود والمواثيق التي جاء ذكر نقضها في الآيات التي قبل هذه الآية، وأيضًا تؤيد هذا المفهوم الآية التي بعدها وهي: {وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتى يَسْمَعَ كَلامَ اللهِ ثُم أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنهُمْ قَوْمٌ لا يَعْلَمُونَ،كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِنْدَ اللهِ وَعِنْدَ رَسُولِهِ إِلا الذِينَ عَاهَدْتُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ فَمَا اسْتَقَامُوا لَكُمْ فَاسْتَقِيمُوا لَهُمْ إِن اللهَ يُحِب الْمُتقِينَ} (التوبة 6-7). ...///... |
|||||
2011-06-07, 19:37 | رقم المشاركة : 578 | ||||
|
اقتباس:
أنا لم أظلمك أخي جمال، فكما ترى أسميك باسمك الذي سميت به نفسك. فلماذا تسميني أنت بمحارب السماء؟ هل هذا من آداب الحوار؟ هل هذه هي اخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم؟ ...///... |
||||
2011-06-07, 21:03 | رقم المشاركة : 579 | ||||
|
|
||||
2011-06-07, 21:28 | رقم المشاركة : 580 | ||||
|
اقتباس:
فرّج الله همومك ووسّع أمورك، ولي عودة إلى النقاش بعد حين. ...///... |
||||
2011-06-10, 17:30 | رقم المشاركة : 581 | |||
|
أخي عبد الوهاب لم هذا التأخر على إخوانك ، لعلنا بحاجة ماسّة لنقاشك العطر ،عد إلينا يا شيخنا ، صراحة أنت وصوت من السماء والسيروس إفتقدتكم. جعلتنا نشك أنك في ليبيا هههههههههههههه أمزح معك فقط |
|||
2011-06-11, 18:47 | رقم المشاركة : 582 | ||||
|
اقتباس:
وقلي بربك ، هل لديك مرجع ترجع اليه في تفسيرك للآيات أم تفسر من رأسك وفقط . ومن كذب عليك وأخبرك أن المراد بالفتنة ما تفضلت به ، فاني قد قرأت تفسير الصحابة والتابعين والأئمة ولجهابذة التفسير للفتنة فوجدتها الشرك . على العموم سأجيبك على سؤالك حول عدد الآيات المنسوخة فيما بعد ، وقبلها أجب مشكورا بحسب قولك المسطر تحته ، ما حكم من قاتل وأذن بقتال كفار لم يؤذوا المسلمين ولو بكلمة ؟ |
||||
2011-06-12, 17:46 | رقم المشاركة : 583 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله |
|||
2011-06-12, 20:58 | رقم المشاركة : 584 | |||||||
|
إلى الأخ محارب الفساد: اقتباس:
هل تقصد بالسبيل سبيل السيف؟ هل معنى هذا أن الإسلام انتشر بحد السيف؟ وهل تعني بكلامك أن الصحابة أجبروا الناس كافة وأكرهوهم على أن يكونوا مسلمين؟ اقتباس:
اقتباس:
وأنا أنتظر إجابتك بفارغ الصبر، فإنه من الأهمية بمكان أن نعرف بالتحديد ما هي الآيات الناسخة والمنسوخة حتى يستقيم فهمنا للقرآن الكريم. اقتباس:
من قاتل هذا النوع فهو في خانة المعتدين. لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم فيالدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا اليهم إن الله يحبالمقسطين * إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم مندياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم منكم فأولئك هم الظالمون ...///... |
|||||||
2011-06-12, 21:52 | رقم المشاركة : 585 | ||||
|
اقتباس:
أنتظر عودتك للنقاش وإجابتك على إقتراحي.
|
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
العصرية, سؤال |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc