موضوع مميز تحفيظ حديث شريف لكل تلميذ(ة) في القسم - الصفحة 373 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم

منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم كل ما يختص بمناقشة وطرح مواضيع نصرة سيد البشر محمد صلى الله عليه وسلم و كذا مواضيع المقاومة و المقاطعة...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تحفيظ حديث شريف لكل تلميذ(ة) في القسم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-05-23, 19:22   رقم المشاركة : 5581
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

عن ابن عبّاس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم لرجل وهو يعظه: “اغتنم خمسًا قبل خمس: شبابك قبل هرمك، وصحّتك قبل سقمك، وغناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك”.









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-05-30, 15:02   رقم المشاركة : 5582
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










B9 فتاوى الشيخ عبد السلام

فتاة تسأل: ما حكم التبرّج في شهر رمضان؟ وما حكم الصّلاة في شهر رمضان فقط؟


التبرّج محرَّم في رمضان وفي سائر العام، لأنّ الله فرض الحجاب الشّرعي على نساء هذه الأمّة، فقد قال سبحانه وتعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللهُ غَفُورًا رَحِيمًا} الأحزاب:59، قال المفسّرون: ذلك أدنى أن يعرفن بالحشمة والحياء، فلا يؤذيهنّ أسافل وأراذل القوم.
فارتداء اللّباس الشّرعي واجب على المرأة الّتي ترجو رحمة الله وتخشى عذابه. ولا بأس أن نذكر بشروط اللّباس الشّرعي وهي: أن لا يصف البدن ويُحدّد مفاتن المرأة، وأن لا يكشف عمّا تحته، فلابدّ أن يكون سميكًا، وأن لا يكون لباسًا يشبه الكافرات، وأن لا يكون لباس شهرة، فلابدّ من اقتناء الثّوب ذي اللّون الواحد غير الجذّاب، وأن يكون سابغًا يغطي ظهور قدميها.
أمّا الصّلاة في شهر رمضان وتركها في غيره، فحرام؛ لأنّ الصّلاة فرض كما أنّ الصّيام فرض، والله افترض على المسلمين خمس صلوات في اليوم واللّيلة يؤدّيها المؤمن من بلوغه إلى أن يموت، وهو الفرض الوحيد الّذي لا يسقط بالمرض أو السفر، فليحرص المؤمن على صلاته، لأنّ مَن ضيّع صلاته فهو لِما سواها أضيع.. والله الموفّق.









رد مع اقتباس
قديم 2016-05-30, 15:03   رقم المشاركة : 5583
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










B9 فتاوى الشيخ عبد السلام

سائل: ما حكم من صام شهر رمضان السّابق دون صلاة وتاب هذا الشّهر وبدأ صلاته؟

التّوبة الصّادقة هي الّتي تتحقّق فيها أمور ستة: أن يخلص لله توبته بأن يرجو رحمته ويخاف عذابه، وأن يعقد العزم على أن لا يعود لما تاب الله عليه مرّة أخرى، وأن يَرُدّ المظالم إلى أهلها إن كان الأمر بين العبد والعبد، وأن يستغفر الله ويُكثر العبادة والذِّكر إن كان بين العبد وربِّه، وأن يدعو لمَن اغتابه وليست هناك مصلحة في أن يخبره باغتيابه له حتّى يعفو عنه، فيكتفي بالدّعاء له، مع النّدم على فعلته، والإقلاع عن تلك المعصية.
ومَن تاب محقّقًا لهذا الشّروط، فإنّ توبته صادقة بإذن الله سيغفر الله له ما كان منه، والحمد لله أن بدأتَ صلاتك في هذا الشّهر، وعليك أن لا تتركها أبدًا، فالصّلاة ركن من أركان الإسلام، كما أنّ الصّوم ركن من أركانه، وقد قال الله تعالى: {إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنْينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا} النّساء:03. وقد وردت أحاديث كثيرة عن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم تتوعّد تاركي الصّلاة بالعذاب الشّديد، حتّى إنّ بعض العلماء ذهب إلى كفر تارك الصّلاة لعِظم مكانتها في ديننا الحنيف، ولكونها دليل استقامة وحسن سلامة المرء، واجتهد في أن تقضي ما فاتك من الصّلاة قدر المستطاع.









رد مع اقتباس
قديم 2016-05-30, 19:43   رقم المشاركة : 5584
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

روى الإمام مالك في الموطأ عن عبد الله بن دينار قال: (كنت أنا و ابن عمر عند دار خالد بن عقبة في السوق، فجاء رجل يريد أن يناجيه ،جاء رجل عند ابن عمر ، و ابن عمر يريد أن يناجيه، وليس مع ابن عمر أحد غيري، فدعا ابن عمر رجلاً آخر من السوق حتى كنا أربعة، ثم قال لي وللرجل الثالث الذي دعا استأخرا شيئاً ،واستأخرا من التأخر حتى يبلغ المناجي مراده، تأخر أنت والرابع شيئاً حتى أتمكن من كلام هذا الرجل الذي معي فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (لا يتناجى اثنان دون الثالث).
فنسال الله العظيم ان يجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه اولئك الذين هداهم الله واولئك هم اولو الالباب ، اللهم اغفر ذنوبنا ، واسرافنا في امرنا وثبت اقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين.









رد مع اقتباس
قديم 2016-05-31, 07:32   رقم المشاركة : 5585
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










B9 كيف نستقبل رمضان؟---الدكتور عبد الحقّ حميش ---- كلية الدراسات الإسلامية/ قطر

رمضان شهر للطّاعة عظيم، وبالأجر وفير، شهر تكثر فيه العبادات ويتقرّب فيه العباد إلى الله بأنواع الطّاعات... فأهلاً ومرحبًا بالضّيف الكريم الّذي سرعان ما يمضي.

في رمضان تتضاعف الأجور وتصفّد مردة الشّياطين وتفتح أبواب الجنان وتغلق أبواب النّيران، فهو شهر خير وبركات... يحسن بنا أن نستعد لاستقباله خير استقبال... فالمسافر يستعد لسفره، وطالب العلم يستعد لامتحاناته، والموظف يستعد بالدورات التدريبية لوظيفته كلّما ازدادت أهمية، والشّياطين تستعد لهذا الشّهر أو توسوس للنّاس - قبل أن تصفّد فيه - بأنواع الملاهي كالأفلام والألعاب الفارغة.

فما أسعد من استفاد من رمضان من أوّل يوم ومن أوّل لحظة، فينبغي للمسلم أن لا يفرّط في مواسم الطّاعات، وأن يكون من السّابقين إليها ومن المتنافسين فيها، قال الله تعالى: {وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ}. فاحرص أخي المسلم على استقبال رمضان بالطرق السّليمة التالية:
بالعزيمة الصّادقة على صيامه، ينبغي أن نستقبل هذا الشّهر الكريم بالعزيمة الصّادقة على صيامه وقيامه إيمانًا واحتسابًا لا تقليدًا وتبعية للآخرين، وأن تصوم جوارحنا عن الآثام من الكلام المحرّم والنّظر المحرّم والاستماع المحرّم والأكل والشّرب المحرّم لنفوز بالمغفرة والعتق من النّار، كما ينبغي لنا أن نحافظ على آداب الصّيام من تأخير السّحور إلى آخر جزء من اللّيل، وتعجيل الفطر إذا تحقّقنا غروب الشّمس والزّيادة في أعمال الخير وأن يقول الصّائم إذا شُتِم “إنّي صائم” ، فلا يسبّ من سبّه ولا يقابل السيّئة بمثلها، بل يقابلها بالكلمة الّتي هي أحسن، ليتم صومه ويقبل عمله.
يجب علينا الإخلاص لله عزّ وجلّ في صلاتنا وصيامنا وجميع أعمالنا فإنّ الله تعالى لا يقبَل من العمل إلاّ ما كان صالحًا وابتغي به، والعمل الصّالح هو الخالص لله الموافق لسنّة رسوله صلّى الله عليه وسلّم.


وبالدّعاء، بأن ندعو الله أن يبلّغنا هذا الشّهر الكريم كما كان السّلف يفعلون ذلك، فقد كانوا يدعون الله ستة أشهر أن يبلّغهم رمضان ثمّ يدعونه ستة أشهر حتّى يتقبّل منهم... فإذا أهلَّ هلال رمضان فادعُ الله وقل: “الله أكبر، اللّهمّ أهِّلْهُ علينا بالأمن والإيمان والسّلامة والإسلام، والتّوفيق لما تُحبّ وتَرضى، ربّي وربّك الله”. والفرح والابتهاج، إذ ثبت عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم أنّه كان يبشّر أصحابه بمجيء شهر رمضان فيقول: “جاءكم شهر رمضان، شهر رمضان شهر مبارك كتب الله عليكم صيامه فيه تفتح أبواب الجنان وتغلق فيه أبواب الجحيم”، وقد كان سلفنا الصّالح من صحابة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم والتّابعين لهم بإحسان يهتمون بشهر رمضان، ويفرحون بقدومه، وأيّ فرح أعظم من الإخبار بقرب رمضان موسم الخيرات، وتنزّل الرّحمات. فمجرّد دخول شهر رمضان على المسلم وهو في صحّة جيّدة هي نعمة عظيمة، تستحقّ الشّكر والثّناء على الله المنعم المتفضّل بها، فالحمد لله حمدًا كثيرًا كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه. وبسلامة الصّدر مع المسلمين، وألاّ تكون بينك وبين أيّ مسلم شحناء كما قال رسول الله:صلّى الله عليه وسلّم: “يطّلع الله إلى جميع خلقه ليلة النّصف من شعبان، فيغفر لجميع خلقه إلاّ مشرك أو مشاحن”.

وبالاهتمام بالواجبات كصلاة الجماعة في الفجر وغيرها حتّى لا يفوتك أدنى أجر في رمضان، ولا تكتسب ما استطعتَ من الأوزار الّتي تعيق مسيرة الأجر.
وبالتعوُّد على صلاة اللّيل والدّعاء، واتّخاذ وِرْدٌ يومي من القرآن حتّى لا نضعف في وسط الشّهر. إضافة إلى ذلك اتّخاذ أوقات خاصة لقراءة القرآن بعد الصّلوات أو قبلها أو بين المغرب والعشاء أو غيرها من الأوقات خلال شعبان ورمضان وما بعدهما بإذن الله.


وقراءة وتعلّم أحكام الصّيام من خلال كتب وأبحاث العلماء وحِلق العلم. والاستعداد السّلوكي بالأخلاق الحميدة جميعها، والبُعد عن الأخلاق الذّميمة جميعها. وكذا الاستعداد لاستغلال الأوقات في رمضان بعمل جدول لرمضان لتلاوة القرآن، وللقراءة والزّيارات في الله وصلة الأرحام وغير ذلك.
وعلينا أن نستقبله بالعزم على ترك الآثام والسيِّئات والتّوبة الصّادقة من جميع الذّنوب، والإقلاع عنها وعدم العودة إليها، فهو شهر التّوبة، فمَن لم يتُب فيه فمتى يتوب؟ قال الله تعالى: {وَتُوبُوا إِلَى اللهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}.

نستقبل رمضان بفتح صفحة بيضاء مشرقة مع: الله سبحانه وتعالى بالتّوبة الصّادقة، والرّسول صلّى الله عليه وسلّم بطاعته فيما أمر واجتناب ما نهى عنه وزجر، ومع الوالدين والأقارب، والأرحام والزّوجة والأولاد بالبرّ والصّلة، ومع المجتمع الّذي تعيش فيه حتّى تكون عبدًا صالحًا ونافعًا، قال صلّى الله عليه وسلّم: “أفضل النّاس أنفعهم للنّاس”.









رد مع اقتباس
قديم 2016-05-31, 07:42   رقم المشاركة : 5586
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

الله أكبر، اللّهمّ أهِّلْهُ علينا بالأمن والإيمان والسّلامة والإسلام، والتّوفيق لما تُحبّ وتَرضى، ربّي وربّك الله










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-02, 20:58   رقم المشاركة : 5587
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-02, 20:58   رقم المشاركة : 5588
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-02, 20:59   رقم المشاركة : 5589
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-02, 21:00   رقم المشاركة : 5590
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-02, 21:01   رقم المشاركة : 5591
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-02, 21:02   رقم المشاركة : 5592
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-02, 21:04   رقم المشاركة : 5593
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-02, 21:05   رقم المشاركة : 5594
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-02, 21:05   رقم المشاركة : 5595
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
القسم, تلميذ(ة), تخفيظ, جيدة, زريف


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:58

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc