![]() |
|
قسم المسابقات الإسلامية قسم خاص بالمسابقات الإسلامية والألغاز... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 511 | |||||
|
![]() اقتباس:
![]() السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أهلا أخي عبد الله المالكي بارك الله فيك على الإجابة الصائبة والموفقة آسفة على التأخير ![]() عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"سيأتي على الناس سنوات خداعات، يصدق فيها الكاذب ويكذب فيها الصادق، ويؤتمن فيها الخائن ويخون فيها الأمين وينطق فيها الرويبضة" قيل وما الرويبضة؟ قال: "الرجل التافه يتكلم في أمر العامة" قال اللغوي ابن منظور: "الرويبضة: هو العاجز الذي ربض عن معالي الأمور وقعد عن طلبها، والغالب أنه قيل للتافه من الناس لربوضه في بيته، وقلة انبعاثه في الأمور" يبين الرسول صلى الله عليه وسلم أمورا ستصير في المستقبل وهي حاصلة في واقعنا المعاصر، منها أن يتمكن التافه من الكلام وكأن الأصل أن لا يتكلم إلا العاقل الحكيم، ومما يزيد المشكلة عمقا ومساحة أن يكون هذا وأمثاله ممن ييتناولون أمور الجماهير فيساهم بذلك في تضليل الرأي العام، توجيه العامة إلى مستوى طر حه كتافه قاعد قاعس، وذلك إما أن يكون مؤشرا على تفاهة الناس حتى استمعوا لتافه، أو على ضعفهم فوسِّد أمرهم لرويبضة. يصف الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم الزمن الذي يصول فيه الرويبضة بالسنوات الخداعات، ذلك لأن الأمور تسير خلاف القاعدة، فالصادق يكذّْب والكاذب يصدق، والأمين يخون والخائل يؤتمن، والصالح يكمم والتافه الرويبضة يمكن. والله أعلم بارك الله فيكم ![]()
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 512 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 513 | ||||
|
![]() اقتباس:
رياض الجنة هي مجالس الذكر |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 514 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أهلا بالأخ أبو محمد بارك الله فيك على الجواب الموفق ![]() عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا" قالوا وما رياض الجنة" قال: "حلق الذكر" يحث رسول الله صلى الله عليه وسلم على مجالس الذكر، فشبه الجلوس فيها بالجلوس في رياض الجنة، قال الغوي ابن منظور:"الروضة هي الأرض ذات الخضرة، والروضة: البستان الحسن، والروضة : الموضع الذي يجتمع إليه الماء يكثر نبته، والجنة : البستان والحديقة ذات الشجر والنخل، ولا تكون الجة في لسان العرب إلا وفيها نخل وعنب،، والجنة: دار النعيم من الاجتنان وهو الستر لتكاثف أشجارها" فمن أراد الجلوس والأنس بهذه الرياض عليه بالرتع، قال الغوي ابن منظور: "الرتع: الأكل والشرب رغدا، يقال: خرجنا نرتع أي: ننعم" أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم برياض الجنة: حلق الذكر، وأراد بالرتع: الجلوس والمكوث، كما يفعل من مر بالبساتين والثمار. والله أعلم بارك الله فيكم ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 515 | |||
|
![]() السلام عليكم
بارك الله في الجميع و خاصة الاخت جميلة ما وجه الشبه بين حلق الذكر و قبر العبد الصالح " لانه كذلك روضة من رياض الجنة " |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 516 | |||
|
![]()
واضيف الى ماذكرت مابين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 517 | ||||
|
![]() اقتباس:
وفيك بارك الله وجزاك الله خيرا ارجو منكم المشاركة هنا https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1558983 |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 518 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته أهلا بك أخي عماد الدين رياض الجنة المقصودة في السؤال هي حلق الذكر أما قبر العبد الصالح فإن القبر يكون إما روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار كما ذكر النبي صلى الله عليه وسلم يكون روضة إذا كان العبد صالحا ويكون حفرة من حفر النار إذا كان طالحا والعياذ بالله جعل الله قبورنة رياضا من رياض الجنة بارك الله فيك أخي الكريم شكرا لمرورك ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 519 | |||||
|
![]() اقتباس:
![]() السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أهلا بك مجددا أخي أبو محمد بارك الله فيك شكرا على الإضافة القيمة ![]() اقتباس:
![]() جزاك الله خيرا سأشارك هناك بإذن الله تعالى شكرا لك ![]() |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 520 | ||||
|
![]() اقتباس:
نعم اختاه
و هناك وجه للشبه بين مجالس الذكر و قبور الصالحين فكلاهما من رياض الجنة حتى ما بين قبر رسول الله و منبره كما ذكر الاخ محمد ذكرت هذا توسعا في المناقشة و ترغيبا لنا في معرفة اسرار مجالس الذكر بارك الله فيك واصلي اختاه فكثير ما نستمتع في صمت |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 521 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته بارك الله فيك أخي عماد الدين وجزاك خيرا شكر الله لك حسن إثرائك للموضوع أدام الله استمتاعك بما يفيد أخي الكريم ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 522 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 523 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله بارك الله فيك على هكذا اسئلة ومعلومة دينية نستفيد منها كثيرا فقد روى مسلم عن أبي عثمان النهدي عن حنظلة الأسيدي قال: وكان من كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لقيني أبو بكر فقال كيف أنت يا حنظلة؟ قال: قلت: نافق حنظلة! قال: سبحان الله، ما تقول؟ قال: قلت: نكون عند رسول الله صلى عليه وسلم يذكرنا بالنار والجنة حتى كأنا رأي عين، فإذا خرجنا من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم عافسنا الأزواج والأولاد والضيعات فنسينا كثيراً. قال أبو بكر: فوالله إنا لنلقى مثل هذا، فانطلقت أنا وأبو بكر حتى دخلنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت: نافق حنظلة يا رسول الله، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "وما ذاك؟." قلت: يا رسول الله نكون عندك تذكرنا بالنار والجنة، حتى كأنا رأي عين، فإذا خرجنا من عندك عافسنا الأزواج والأولاد والضيعات نسينا كثيراً، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " والذي نفسي بيده؛ إن لو تدومون على ما تكونون عندي وفي الذكر لصافحتكم الملائكة على فرشكم، وفي طرقكم، ولكن يا حنظلة ساعة وساعة ثلاث مرات." أي لا يكون الرجل منافقاً بأن يكون في وقتٍ على الحضور والتدبر والتفكر وأداء حقوق الله، وفي وقتٍ على الفتور وقضاء حوائج نفسه ومخالطة أولاده وزوجه وأمواله، وليس معنى الحديث ما ذكر في السؤال إن كان قد حرفه بعض الناس وجعلوه سلما لمواقعة المحرمات والمنكرات، فإذا ما أنكر عليهم شخص قالوا : ساعة لك وساعة لربك ودينك . ويزيد بعضهم تحريفاً لحديث آخر وهو : "إن لنفسك حقاً." رواه البخاري. والمقصود من هذين الحديثين وأمثالهما: أنه ينبغي للمسلم أن يعطي نفسه حقها من الراحة، ونحو ذلك من المباحات، وألا تكون حياته كلها في العبادة، وليس معناه مقارفة الحرام والمنكر! نسأل الله السلامة. وهذا التحريف من هؤلاء أكبر إثماً وأعظم جرماً من مقارفتهم للمنكر، بل إن هذا النوع من التحريف قد يصل بصاحبه إلى الكفر المخرج من ملة الإسلام، والعياذ بالله، لأن هذا من تحريف الكلم عن مواضعه. والله أعلم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 524 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أسعد الله صباحك بالخير والبركة أخي رابحي نائل بارك الله فيك إجابة ممتازة وتدعيما لما ذكرته أخي الكريم: يقول: عبد الله بن حمود البوسعيدي: كثيرا ما يستعمل الناس هذا اللفظ للتعبير عن تقسيم الحياة إلى أوقات للعبادة الصرفة وأوقات للهو والعبث، كقول بعضهم ساعة لربك وساعة لنفسك أقول: استعمال الناس لهذا اللفظ باطل لا أصل له، فكأنهم ما تلوا قوله تعالى: "قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين" إن مراد النبي صلى الله عليه وسلم من قوله "ساعة وساعة" : أي ساعة للعبادة الصرفة، وساعة للسعي في الرزق ومصلحة الأهل والذرية، وهو في مفهوم الإسلام من العبادة لسعة معناها جزاك الله خيرا ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 525 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
السؤال, صحيحة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc