|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2011-05-15, 21:59 | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
اقتباس:
سأخاطِبُكُمْ حديثًا وكعادتِكَ (عميقًا) ترَى ... و (عميقًا) تكتُبْ ... ليصعُبَ صعثودث افهامِنا .. منْ (حفرةِ) فلسفتِكْ >> وكذلِكَ أُتهمْتُ لا أحدْ
الأمسُ جميلٌ بما يملؤُهْ ولوْ كانَ (مشرُوبَ) [ لبنٍ ] منتهية صلاحيتُه > تقريبْ فقطْ المُشكِلةُ في أنْ يكُونَ (فارغًا) ليْس ردّا على (سؤالٍ) .. ولكنْ مقدمةً ... لخاتمة تقُولْ : يالِيتْ لأشــدُوا بعْدها وإمتلأ [ أمسُنا ] لقــاءًا وإمتلأتُ .. بأحادِيثِكْ
|
|||||
2011-05-15, 22:09 | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
تنشقّ محاسنُ موعدٍ .. من غرابة الصدفة . صديقي ]مُخ ، ليست فلسفة ألعبها ولا عمقا أكنّه ، ولكن .. أعرف أنّي لن أطول منك موعدا اليومَ ولا بالغدِ أطوله لذلك أطمعُ أن نلتقي بـــأمس ، فصباحك مكتظّ بالمربّعات ومساؤك لم تَعُد تملِك دوائره |
||||
2011-05-16, 13:08 | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
.... | .. وأنْتَ صــادِقٌ ... وعلَى ذلكَ ... سأفتِشُ أوراقَ مذكرَاتِي .. علِّي أفوزُ بفضاءٍ أبيضَ فيهَا ... يصلُحُ لموعِدٍ ... يلِيقُ بك |
||||
2011-05-15, 21:26 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
ــ دبَّابَة >> [ مدفعْ سابِقًا ] هلْ تًدقْ >> وأخالُكَ تفعلْ تفاعلتُ معَ القصَّة... وفرحتُ جــدًّا لموتِ (الجانِي) ثُمَّ : ماكانَ موقعُكَ منَ القصَّة >> بطلْ .. أو .. ذلكَ الذي لم يسترِحْ ضميرُهُ لموته وهدم الغار وكأنِي بِكَ أخيرًا أشفقْتَ على الذئبْ ... لأنه ذهب ضحية غيرِهِ رُبما : سأحكِي لك قصّة>> شرْطَ ألا تنامْ >> نسيتُ النكتة ولكن سأحاول تقريبها أحدُهُم ... فرَّ لهُ أحــدُ الأحمرة ... وكانَ قدْ عضَّ احدهمْ .. وأفسَد مزرعتهْ وأزعجَ حميرَها فبلغ ذلِك صاحبَهُ فأخذَ صوْتًا ... وأشبعَ المربُوطَ ضرْبًا فقيلَ لهُ : وكيْف تفعلث ذلِك . وليْس الفاعِل فأجابْ : لوْ كان هُو ... لفعَل أشنعَ من صاحِبِه وكذلِكَ فعلتُمْ : لو كان هو >>> المعادلة تقبلْ حل لو لم يكن >> المعادلَة ستقبلُ حلاًّ ... رُبما ـــ [ يا سمينْ .... كانْ رُحتِي مرشِدة ... علَى الأقلْ نلقى خدمَة ببَلاشْ في مصرْ معلشْ ... فرصَة وطارتْ بالنسْبةِ لفرض خلعْ الحجابْ في بعْضِ الوظائِفْ ... فعلاً أمرٌ مخجلٌ فمنْ خجِل من دينِهِ وما ينصّ عليْه .... فلاَ كرامَةَ لهْ واعتقِد بعدَ الثورة يمكن تحسن الحالْ شويْ بالنسْبة للأمور هذهِ ولديْنا نفس الإشكالْ ... وخاصَّة (عقدة تقدِيم نشراتِ الأخبارْ) ولكنْ ... سبَقَ لِي ان رأيت مرشِدةً في (أحد المعالم الأثريَّة) لدينَا ..... مرْشِدةً مُحجَّبةً >> وهُو أمرٌ جميلٌ إستغْربْتُ .... ولكنْ .. كُل شيْءٍ مُمكنء [ |
|||
2011-05-15, 21:31 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
مــرْحبًا لاَ أحدْ أسرُّ جـدًّا حدَّ [ الإبتسامِ الفخمِ ] لدَى رؤيةِ حرْفِكْ معَ أنّض ظُهُورُك بعودتِي فقطْ ..... يثثيرَ شُكوكَ أحبتِنا أكثرْ المرَّة هـــذهِ لازم "نحلِفْ" أنَّنا (كائنَانِ حرفيَّانِ) مُنفصلانْ حتى يصدقُوا لا أحدْ وبعْدُ : فلاَ تُصدقْ أنني إبتسمتْ فحسبْ لقدْ [ أصبحتُ ] اكثرَ ( إستئْناسًا ) واختي تنادِي أنْ [ حيّ يا أخيَّ ... لتتعشَّى شويَّ ] >> بعْد قليلْ |
|||
2011-05-15, 21:43 | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
ثمّ عُذرا حين أورّطني فيك ..و يبدو أنّ الأخطاء السبعة عشر لم تكفِ النّاس.. لذلك سأبحثُ عن المئة الباقية |
||||
2011-05-15, 21:46 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
عذرا أخي لآأحد لم أقصد شيئا ... |
|||
2011-05-16, 13:01 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
....| .. مرحبًا لا احــدْ .. لا عُذرَ يا رجُلَ (مطْلُوبٌ) .... والمئةُ التِي ستُخرِجُها ... ستتطلّبُ مئةً أخرَى ... ولنْ نؤمِنَ لكَ .... حتَّى نسمعَ كُلّ حكايَاك إبحثْ عنْكَ في الحُروفْ .... وستجِدُنِي ... فتُضطرُّ ... لعقْدِ لقاءٍ آخر .... في الأمْس ... وطرح ذاتِ السؤال (هلْ رأيتُك) ؟ |
||||
2011-05-15, 21:34 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
أتهيّأ لأتمرّد فقد سمعتُه يقول : فغونسي مع أنّي لم أر بواخر المغتربين تصل |
||||
2011-05-15, 21:48 | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
هو يعرف كلّ الأعمام والخالات أيضا .. ترقبُ من بعيد ...ههه من "أولها" إذا مستسلمٌ أنا ممبطحٌ .. وشعاري الذي أصيحُ به واستعطفُ : والله بريء |
||||
2011-05-15, 21:35 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2011-05-15, 22:20 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
سَـــــلامٌ عَليْـــــكمْ ...
بانتظـــار صَدِيقنَـــا ... [ مُختلِفْ... ] أتمَنَّـے فقـط أنْ تحَـــافِظـوا عَلـے المَوْضُـوع وَلا تـأدُّوا بِــہِ للتهْلُكَــہ فالمَوْضوعَ أمَانــــہ ... ^^ ............................... ............................... عَنْ طفولتِے .... لا أذكرُ أيْن ! ........ ........ رحْلـَــة المُعَانَــاة ... )! هٍے ليْــلة شدِيدَة السّوادِ حالكـة حيـن بـدأ المـوت يخطـو أولے خطواتـه نحـوي وقـد كنـت أحـس بـه فے كـل خطـوة يخطـوهـــا ... قـد حـولت بعدهـا علے جنـاح السرعـة للمشفے ، ليماسـوا علے جسـدي .. شتے أنـواع التجــارب .. لـم أكـن أعے ما يـدور حـولے حينهــا فقد خارت قواي ولم أشعر بشيء غير أنے أبحر فے ظــلام ولا أدري .... حينهــا أصدر أصحاب القمصان البيض بتوجيهے وعلے الفور إلے المشفے الجامعے { بقسنطينة } وهناك تبـدأ الروايــہ لم يخبر الوالـد أحدا حين أخذنے للمشفے الجامعے حتے الوالدة لم تكن علے علم ... وأنا الآخر لم أكن علے علم ^^ ...... ...... فتحت عيناي ... كان الوقت حينها صباحا .. لم أكن أدري من أنا وأين أنا فقط ... كان أصحاب القمصان البيض حولے وكأنهم مجتمعون ومتفقون لإجراء تجاربهم علے جسدي ... بدأت الإبر تنغرز فے جسدي وكأنے جثة فے أيديهم لعنـة الأوجاع بدأت مفعولهـا ... فقد كنت أبكے وأبكے من شدة ألمے إلے أن جَف الدمع وبت أبكے من غير صـوت ذهب بے الطاقم الطبے لممارسة تجاربهم علے جسدي الصغير وجعلونے منهج تعليمهم الطبے لمزاولة تجاربهم أخذوا الكثير من الدماء ومزقـوا جلـدي أكثر مما هو ممزق أصلا حتى أصبح لونے مختلفا بسببهم .... كنت أقضے يومے كامـلا مرميا فے سريري الأبيض اللون حتے نال منے الملل .... بدأت شيئا فشيئا تتحسن صحتے علے الأقل ما يكفينے لأتحرك من مكانے ^^ .... كنت دائم الوقوف أمــام النــافذة المقابلة لفناء المشفے ألاحظ العامة وهم يدخلون ويخرجون كنت أنتظر رؤية أهلے بفارغ الصبر فقد كنت أحن لوالدتے ... وأي حنين حنين جعل منے مهووسا ... متعطشا لفكرة الهرب مما أنا فيه باءت محاولاتے كلها فشلا ... فشلا وأثبتت الأيام أنے فے حلم الهرب مخطأ حتے تعرفت علے صديق ... كان من بنے جنسے* علے الأقل فقد كنا أطفال المستشفيات ... ^^ علے عكس غيري كنت أعلم أنے بعيد عن دياري ... فقد كان الكل يتكلم اللكنة القسنطينية " التساء ... التساء " .... ذات صباح مليء برائحة المشافے وعلے غير العادة أحسست أن هذا الصباح لم يكن كغيره فقد أفقت علے ضجيج غير اعتيادي .... احزروا ما كان سببه ؟ .... كان الملاك مستشفائيل* ... نفسه ! زعيم ملائكة القمصان البيض .... بسط الذعر نفسه وغير أجواء غرفنا خاصة بعد أن انتشرت اشاعة تقول أن الملاك مستشفائيل قد قتل أحدهم خطأ ذات مرة كان الجميع خائفا أن دوره فے طابور الموت قد حان فور مرور مستشفائيل .... * ... ملائكة الرحمة تحولوا لزبانية عذاب،أو ملائكة موت وكلهم يعرفون اصطلاحا بسيدنا مستشفائيل ... *.... أجرى سيدنا مستشفائيل حواراته المعتادة مع أصحاب القمصان البيض وأعطے ما أعطے من توجيهات ومعلومات .... ومن بين كل ملائكة الرحمة وزبانية العذاب اللذين يملؤون القاعة لاحظت ملاكا لم يكن مثلهم قد كان يختلف عنهم أحسست أنے أعرف ذاك الملاك وأنے رأيته قبلا .... كانت تلك ممرضة حديثة بقسم الأطفال لم تكن كفيرهن من المررضات ادركت أن ذات القميص الأبيض تلك ستكون لے معها رواية .................................................. ... إلے ذلكُمْ الحِين ... لِے عَوْدة وَ { الحَيَــــاة امْــرَأة .... ! }.... كذلـــك ^^ .................................................. ... دُمْتــــمْ بِوُدْ .... ^^ آخر تعديل le fugitif 2012-04-18 في 12:15.
|
|||
2011-05-16, 13:49 | رقم المشاركة : 13 | ||||
|
اقتباس:
.......| .. لمْ تكُنِ الذكْرَى (سعِيدةً) .... لكنهَا تبْدُوا [ مليئةً ] .... وصادِقٌ جـدًا فيمَا يخُصُّ مستشفائِيلْ .... ولوْ قصصْتُ [ واشْ نقُول وواشْ نخلّْي ] ... حتّى بلغَ بِي الأمرُ أن أفكِر لرفعِ دعْوَى قضائيَّة ضدَّ إحدَى الطبيبَاتْ ... والمُستشْفى>>> لمْ تكُن ملاكًا كصاحِبتِك مع الأسفْ ولكنّ الوالِدَ ... وأخِي الأكبَـر .. قالاَ أنّ [ جدتِي ] بلغَ أجلُهَا ... وهوَ قدرُ اللهِ ... فرفَضَا ذلِكَ .... ولازلْتُ مُهتمًا من يومِها بأنْ أفعل شيْئًا ما .. منْ أجلِ تحسيسٍ و [ ثورةٍ ] عنِ المُستشفيَات الحكوميَّة وفِي مُستشْفَى مصطفَى باشَا الجامعِي ... حيثُ كانَ يرْقُدُ أخي (أكبرُ مني سنًّا ) ... إضطررْتُ لمشاجرَةِ أحدِهمْ ... وهنالِكَ كانتْ من تحدَّثتَ عن شبيهتِهَا في آخر حكايتِكْ تصورْ ... أنَّ المسؤُولَ هُناكَ منشغِلٌ مع معشرِ المُمرضاتْ بخدمةِ دجيزِي الجديدة للآمْ آمْ آسْ ..... والمرْضَى ومواعِيدُهُمْ [ ملقاةٌ بلا إهتمامٍ ] ... وبعضٌ ممن أجرى العملية حديثًا ... مربوطٌ بإحكامٍ بسرِيرِهْ ... ولا أحدَ يُجيبُ [ نداءًا ] ....... وأمٌّ جيجليّةٌ معَ أُمٍّ إبنِها ذُو أشهرٍ قليلةٍ ..... واللاَّمُبالاةُ كادتْ تقتُلُ جنينها بـ[ أيدِيهمْ ] .......... فعلاً .... هُم ملائِكةُ موتِ المُستشفيَاتْ .... ومعَ الاسفِ الشدِيدْ .. وما لمْ أفهمْهُ ......... أنَّ مشاعِرهُمْ تمُوتُ معَ الزمنْ .... ولا قِيمة للأرواحِ لديهمْ .... رُبما جماعةُ القطاع الحكوميِ فقطْ ..... ولكنْ دومًا يوجدُ أقليَّةٌ [ تُحسُّ بحياةٍ في عواطفِها وإنسانيّتِها ] .. ولا تخلُوا دارٌ منهمْ الحدِيثُ عن المثستشفيات وذكراهَا واسعٌ .... ولكنْ نختصرُ ... لعدمِ إحيَاءِ ذكرياتٍ .. وذكرياتٍ ... قد تدْعُونَا لإرتكابِ جرائمَ إنتقامٍ من [ القتَلةِ ] هُنالِك كلُ الشُكرِ أونيفْ |
||||
2011-05-16, 23:10 | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
كيْفَ تكـونُ الذكـرَى سَعِيـدَة وَأنا تحْـت رَأفـةِ مُسْتشفائِـيل وَأتبَاعِـــہ ...
........ كانتِ الذِكرَى مِنْ وَحْے الألمْ ... ........ لنْ أحَدِّثكمْ عَنْ الأخطاءِ الطبِيّــہ وَمَا أدْرَاك مَا الأخطاءُ الطبّيــہ وَنِسَبِها المُتزايدَة فِے بلادِنا بأرْقام رَهِيبَــہ فمَنْ نُسِے فِے بَطنِـہ مِقص يُعتبَر " خرَجَ سَالِمًا " وَمَنْ دَخل المُسْتشفے وَعَاش مَعَ الألم .. فقدْ كتبَ اللهُ لـہُ عَصْرًا جَديدًا ناهِيك عَن عِصَابَاتِ المتاجَرَةِ بالأعْضَاء وَعَنِْ حِكايَاتِ مَنْ دَخل لالتِهابِ فِے اللوْزَتيْن ففقد كليــہ أو بطينا أو رئتين أو شبكيــہ إحدى المقلتين وبيع قطع غيار فے سوق النخاسة الجديد ....... {وكما قلت }... لو أطلقنا العنان لكيوبرداتنا لما توقفنا ^^ |
||||
2011-05-17, 23:09 | رقم المشاركة : 15 | ||||
|
اقتباس:
.......... | .. مرحبًا "أونِيفْ" ... والأمرُ على [ إيلاَمِه ] ( طــوِييييييييييييييييييييل ) ... لذلِكَ سنجدُ صعُوبةً في التوقُّف وخاصَّة أنَّ سرعتهُ [ تزدادُ ] ... ولاَ نرى لها نيَّةً بتخفيظِها ..... ربِي ورحمته ........ شُكرًا أونِيفْ ..... ولِي عودةٌ لردكَ الآخرِ في الغدْ ........ >> وعــلَى خيرٍ تُصبِحون جميعُكمْ |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
حَكَــايَا, [العقْلْ], [عُصُورهْ].... |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc