|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
طلباتكم اوامر لأي بحث تريدونه بقدر المستطاع
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2011-01-07, 09:19 | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
اقتباس:
ﻣﻨﻈﻤﺔ اﻟﺼﺤﺔ اﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ : ﻓﻲ دراﺳﺔ ﻋﻦ اﻟﺼﺤﺔ اﻟﻤﺪرﺳﻴﺔ
|
|||||
2011-01-07, 09:23 | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
بحث عن الصحة المدرسية أسس الصحة المدرسية بعض التعريفات المهمة : الصحة هي : حالة من التكامل الجسدي والنفسي والعقلي والاجتماعي ، وليست مجرد الخلو من المرض . الصحة ا لنفسية هي : امتلاك القدرات والمهارات التي تمكن الفرد من مواجهة التحديات اليومية بالشكل المناسب. الصحة المدرسية هي : مجموعة المفاهيم والمبادئ والأنظمة والخدمات التي تقدم لتعزيز صحة الطلاب في السن المدرسية ، وتعزيز صحة المجتمع من خلال المدارس . والصحة المدرسية ليست تخصصاً مستقلا وإنما هي بلورة لمجموعة من العلوم والمعارف الصحية العامة كالطب الوقائي وعلم الوبائيات والتوعية الصحية والإحصاء الحيوي وصحة البيئة والتغذية وصحة الفم والأسنان والتمريض . أهمية الصحة المدرسية : 1- يمثل الأطفال في هذه المرحلة العمرية ( الدراسة ) نسبة هامة من المجتمع تصل إلى ربع عدد السكان ، وتوفر المدرسة فرصة كبرى للعناية بالصحة في هذه الفئة . 2- يمر كل أفراد المجتمع بكل فئاته بالمدرسة ، حيث تتوفر الفرصة للتأثير فيهم وإكسابهم المعلومات ووتويدهم على السلوك الصحي 3- هذه المرحلة من العمر مرحلة نمو للطفل وتطور ونضج وتحدث خلالها الكثير من التغيرات الجسمية والعقلية والاجتماعية والعاطفية ولا بد أن تتوفر للطالب في هذه السن المؤثرات الكافية لحدوث هذه التغيرات في حدودها الطبيعية . 4- في ظروف المدارس وفي السن المدرسية يكون الأطفال أكثر عرضة للإصابة بالأمراض السارية والمعدية كما أنهم أكثر عرضة للإصابات والحوادث . 5- في السن المدرسية يكتسب الأطفال السلوكيات المتعلقة بالحياة عموماً وبالصحة بصفة خاصة ويحتاجون إلى جو تربوي يساعد في اكتساب هذه العادات كما توفر المدرسة جواً مناسباً لتعديل السلوكيات الخاطئة . أهداف الصحة المدرسية : تهدف أنشطة وبرامج الصحة المدرسية إلى :- - تقويم صحة الطلاب بالتعرف على المؤشرات الصحية لصحة الطلاب في كافة المجالات . - حفظ صحة الطلاب والمؤشرات الصحية ضمن المستوى المطلوب ، و تعزيز صحة الطلاب. أما الأهداف التفصيلية لأي منظومة تعنى بالصحة المدرسية فينبغي أن تشمل ما يلي :- 1) تعريف العاملين في المجال التربوي والصحي بأولويات المشكلات الصحية في السن المدرسية . 2) إكساب القائمين على الصحة المدرسية مهارات التخطيط والتنفيذ والتقويم لبرامج الصحة المدرسية . 3) إكساب العاملين في المجال التربوي الصحي القدرات والمهارات اللازمة للاكتشاف المبكر للمشكلات الصحية . 4) تزويد العاملين في المدرسة بمهارات التوعية الصحية بالمدرسة . 5) معاونة الطلاب والتربويين والعاملين الصحيين في مراقبة وتحسين البيئة الصحية المدرسية . 6) تقديم الخدمات الصحية التي تقوِّم وتحفظ وتعزز صحة الطلاب والمجتمع المدرسي . 7) التنسيق مع الجهات الصحية الأخرى في تقديم الخدمات العلاجية المتقدمة . تطور أنظمة الصحية المدرسية :- 1) بدأت الصحة المدرسية بداية علاجية من حيث الهدف والمحتوى . 2) بدأت في التحول إلى توفير الخدمات الوقائية مثل مكافحة العدوى و إعطاء التطعيمات وإجراءات التعامل مع الأمراض المعدية . 3) انتقلت إلى من الاعتماد على الأطباء وهيئة التمريض السريري إلى فئات متخصصة ولكنها أقل تأهيلاً مثل المشرف الصحي والزائر الصحي والمثقف الصحي وممرض الصحة المدرسية وفني صحة الفم والأسنان . 4) تزايد الاهتمام بتقديم خدمات تعزيز الصحة والوقاية الأولية من الأمراض المنتشرة في المجتمع . 5) تحولت الخدمات المقدمة في الصحة المدرسية من التعامل مع المشكلات الجسدية إلى المشكلات السلوكية ومحاولة الحيلولة دون اكتساب الطلاب السلوكيات الصحية السلبية كالتدخين وإدمان المخدرات والممارسات الجنسية المحرمة . 6) انتقلت أعمال الصحة المدرسية من العيادات والمستشفيات إلى داخل المؤسسات التعليمية والتربوية وإلى المدرسة . 7) تحولت خدمات الصحة المدرسية من الاقتصار على كونها وظيفة للأطباء والممرضين والطاقم السريري ليشترك في مهامها أفراد الأسرة التربوية مع التركيز بالذات على دور المعلم . 8) تحولت الصحة المدرسية من كونها مسؤولية مؤسسة أو إدارة واحدة إلى عمل تنسيقي تتضافر فيه الجهود بين كل الجهات المعنية ، وهذا توجه متنامي على مستوى العالم، إلا أنه أكثر تبلوراً في الدول المتقدمة صناعياً ، فقد عقدت الجمعية الأمريكية للصحة المدرسية مؤتمرها السنوي الثالث والسبعين تحت شعار : " التعاون : الكلمة المختارة للقرن الواحد والعشرين " . مبررات التحول الوقائي للصحة المدرسية : يرجع السبب وراء التركيز على الدور الوقائي للصحة المدرسية وإشراك الأنظمة التربوية في أنشطة الصحة المدرسية إلى الأسباب الآتية : - تحسن إمكانات المؤسسات العلاجية وتطورت تقنياتها، بحيث أصبحت تغطي الجانب العلاجي وتترك للأنظمة التعليمية التركيز على الدور الوقائي . - تزايد إدراك القائمين على الخدمات الصحية لأهمية الوقاية . - الفئة المستهدفة من الخدمات الصحية المدرسية ( طلاب المدارس ) هي فئة سليمة جسدياً في الأساس وتندرج مشكلاتها الصحية تحت المشكلات السلوكية . - تغير الدور التقليدي للمدرسة ، فقد تغير دورها كمصدر للمعلومات ، حيث أصبحت مصادر المعلومات متنوعة وسهلة التداول وأصبح دور المدرسة يركز على التربية وإكساب السلوكيات والمهارات التي تحضر الإنسان للحياة . - ارتفاع مستوى توقعات المجتمع وبقية القطاعات لما يجب أن يقدمه القطاع التعليمي للمجتمع من تربية صحية لهذه الفئة العمرية المهمة - نجاح العديد من نماذج الخدمات الصحية الوقائية المقدمة من خلال المدارس ، حيث أدت إلى تغييرات ملموسة في معدلات الإصابة وتقليل كلفة العلاج . - تشبع تخصصات الطب الوقائي الفرعية والعلوم المساندة مثل التوعية الصحية وعلوم التغذية والإحصاء الحيوي وصحة الفم والأسنان ، وتوفر المزيد من الكوادر في هذه المجالات . - تزايد نسب الإصابة بالأمراض المزمنة بالرغم من زيادة المصروفات على علاج هذه النوعية من الأمراض - ارتفاع الكلفة الاقتصادية للخدمات العلاجية بالرغم من تناقص الموارد المالية ، وركود الاقتصاد . - ازدواجية مصادر تقديم الخدمات العلاجية ( الصحة المدرسية ، الجهات الصحية الأخرى التي تقدم الخدمات الصحية العلاجية بصورة مطلقة ) كثيرا ما يؤدي سوء استخدام الخدمات العلاجية والاستفادة منها بالإضافة إلى إهدار الكثير من الإمكانيات العلاجية وبالتالي إهدار ثروات البلاد . _________________________________________________ خدمات الصحة المدرسية :- أ - الخدمات العلاجية :- الكشف المبدئي على الطلاب المستجدين . إعطاء وتصديق الإجازات . الكشف على المرضى وعلاجهم . الإشراف الصحي على لجان الامتحانات . الإشراف الصحي على الأنشطة والمناسبات والتجمعات الرياضية والكشفية للطلاب . ب- الخدمات الوقائية :- التطعيمات التنشيطية والموسمية وعند دخول المدارس . مراقبة المقاصف المدرسية ومتابعة الاشتراطات الصحية فيها . مراقبة البيئة المدرسية . تقديم الأنشطة التوعوية من محاضرات ونشرات الصحية وبرامج . الإشراف على جماعات الهلال الأحمر والصحة المدرسية . المشاركة في المناسبات الصحية الدولية والإقليمية والمحلية . الاستراتيجيات :- - التركيز على الخدمات الوقائية وعلى رأسها التوعية الصحية . - انطلاق الأنشطة والبرامج من المدرسة وليس من الوحدات الصحية . - إشراك الأسرة التربوية في صحة الطلاب مع التركيز على دور المعلم . - إشراك أسرة الطالب في التوعية وتعديل السلوك الصحي . - الاستفادة من مقدمي الخدمات الصحية الآخرين وإشراكهم في أنشطة الصحة المدرسية . - إشراك القطاع الخاص في تصميم وتمويل برامج الصحة المدرسية . - ترشيد الدور العلاجي بالتنسيق مع وزارة الصحة ودعم هذا الدور في الظروف الخاصة . - الاستفادة من الخبرات والموارد المتاحة داخل وخارج نظام التعليم ، ومن المنظمات الدولية في تنفيذ برامج الصحة المدرسية . - تحديث القوى العاملة وتزويدها بالكوادر والمهارات ذات الطابع الوقائي . الرؤية المستقبلية :- - تحديد مشرف صحي في كل مدرسة ، يتولى التنسيق لخدمات وبرامج الصحة المدرسية . - دعم نظام الصحة المدرسية مركزياً وطرفياً بالكوادر التربوية . - التنسيق مع بقية مقدمي الخدمات العلاجية للتعامل مع الحاجات العلاجية للطلاب ومنسوبي التعليم . - تحويل الوحدات الصحية إلى مراكز للإشراف على برامج وخدمات الصحة المدرسية . - تحويل الوظائف الصحية إلى كوادر وقائية تخطط للبرامج الوقائية في المدارس وتشرف على تنفيذها وتقويمها . - استغلال بعض المخصصات المالية التي تصرف على التموين الطبي ( أدوية .. وغيرها ) لتمويل البرامج الوقائية - تحوير أنظمة المعلومات الصحية وتقويم الأداء في الوحدات من إحصاءات علاجية عن المراجعين والمرضى إلى نظام لمراقبة المؤشرات الصحية في المدارس على مستوى وطني ، مثل مؤشرات الحالة الغذائية كالطول والوزن ، ومؤشرات بعض الأمراض الأخرى الأكثر انتشاراً كتسوس الأسنان ، ومؤشرات بعض المشكلات السلوكية المتعلقة بالصحة كالتدخين ، ومؤشرات المشكلات المتعلقة بالتحصيل الدراسي والتعليم . مبررات الاهتمام ببرامج الصحة المدرسية :- 1) الصحة المدرسية واسعة الاهتمامات وتتناول موضوعات كبيرة وواسعة ومتشبعة مما يدعو إلى برمجة هذه الاهتمامات في برامج محددة الأطر والأهداف . 2) مفهوم برامج الصحة المدرسية مفهوم مرن يمكن من خلاله معالجة شتى المشكلات التي تثبت أولوياتها من بين الاهتمامات الصحية . 3) إن من الضروري برمجة الأفكار وبلورتها والتخطيط جيداً ليسهل تبنيها وتسويقها . 4) يمكن اللجوء إلى برامج الصحة المدرسية كمرحلة انتقالية لتحول الخدمات الصحية المدرسية من نمطها العلاجي السائد إلى نمط وقائي منشود ، فنجاح برنامج ما من برامج الصحة المدرسية يمهد لتغيير السياسات المعمول بها بطريقة علمية . 5) أسر الطلاب ومنسوبو الأسرة التربوية في حاجة ماسة للتدريب والتعريف بالصحة المدرسية ، ويتحقق ذلك من خلال مشاركتهم في أحد برامجها ، مما يؤدي إلى جذب انتباههم واستقطاب اهتمامهم _________________________________________________ المكونات الثمانية للصحة المدرسية أولا : التربية الصحية تعنى مجموعة الأنشطة التي تقدم بطريقة مدروسة في إطار واضح بهدف تغيير ثلاث جوانب في الفئة المستهدفة ( المعرفة – الاتجاه – السلوك ). مواصفات التربية الصحية المثالية : أ- تركز على : الظروف والسلوكيات التي تعزز الصحة، والتي تعيق الصحة المهارات اللازمة لتطوير السلوك الصحي ، وإيجاد مناخ معزز للصحة المعرفة والاستعداد والمعتقدات والقيم المرتبطة بالسلوك الصحي وتدعيمه . تقديم القدوة في ممارسة المهارات والسلوكيات الصحية . ب-تكون شاملة ، بمعنى أنها : تنظر إلى الصحة من منظور شامل ( الصحة كما عرفتها منظمة الصحة العالمية ) تستغل كل الإمكانات المتاحة للتثقيف الصحي ( رسمية وغير رسمية ، تقليدية وغير تقليدية ) تحرص على تناغم الرسائل الصيحة . تمكن الطلاب من تحسين الظروف بما يدعم الصحة المدرسية تنشط التفاعل بين المدرسة والمجتمع والأسرة والخدمات الصحية المحلية تعمل على تحسين البيئة المدرسية والحفاظ عليها . ج- تكون أكثر فاعلية إذا : أجريت في بيئة داعمة كانت متناغمة مع الظروف البيئية والاجتماعية والثقافية للفئة المستهدفة أشركت الطلاب والمعلمين والآباء في تحمل مسؤولياتهم تجاه صحتهم وصحة أسرهم والمجتمعات التي يعيشون فيها حرصت على مخاطبة الجيل الجديد الذي لم يدخل المدارس بعد _________________________________________________ ثانياً - البيئة المدرسية : لا تنفصل البيئة المدرسية عن بيئة المجتمع الموجودة فيه . للبيئة المدرسية دورها المؤثر سلباً أو إيجاباً في صحة الطلاب ، وفي جعلهم يفعِّلون كل قدراتهم الكامنة . من الصعب تربية الطلاب على مبادئ التربية ا لصحية في المدرسة بصورة فعالة في بيئة مدرسية غير صحية . تنقسم البيئة بصفة عامة ( وكذلك البيئة المدرسية ) إلى بيئة حسية وبيئة معنوية : البيئة الحسية : تشمل الموقع والمباني المدرسية – الأثاث والمعدات – والمرافق الرياضية – المياه والصرف الصحي إصحاح البيئة المدرسية ... وغير ذلك . البيئة ا لمعنوية : تشمل التكوين الاجتماعي والنفسي للمدرسة كمنظومة تعزز الصحة لدى الطلاب ، ويشمل ذلك التخطيط الجيد لليوم الدراسي – العلاقات الإنسانية ( بين الطلاب فيما بينهم ، وبين الطلاب من جهة ومعلميهم من جهة أخرى )– النظام الإداري . ثالثا : الخدمات الصحية يقصد بها الخدمات المتعلقة بالصحة والمرض وتنقسم إلى : الخدمات الوقائية : وتشمل الوقاية من الأمراض والمشكلات الصحية الشائعة في المجتمع المدرسي ( التطعيمات والعزل الصحي )، وتقديم الإسعافات الأولية عند الضرورة ، وخدمات الاكتشاف المبكر للمشكلات الصحية والتدخل المبكر الممكن لعلاجها ، وإحالتها إلى الخدمات العلاجية المختصة ومتابعة الحالات و التعامل مع الحالات الصحية المزمنة . والخدمات العلاجية : وتشمل الكشف الطبي على المصابين بأمراض حادة أو مزمنة ) وعلاجهم يتم تناول الخدمات الصحية في إطار المفهوم والتعريف الشامل للصحة كما عرفتها منظمة الصحة العالمية على أنها حالة من التكامل الجسدي والنفسي والاجتماعي وليست مجرد غياب المرض أو الاعتلال . يوجد تداخل كبير بين الخدمات الصحية الوقائية والعلاجية . _________________________________________________ ربعاً : الصحة النفسية والإرشاد ينبغي تناول الخدمات الصحية النفسية والإرشاد النفسي في إطار المفهوم الشامل للصحة النفسية ، على أنها امتلاك القدرات والمهارات التي تمكن الفرد من التعامل مع التحديات اليومية بالشكل المناسب . تشمل - خدمات الصحة النفسية والإرشاد -كل الخدمات والبرامج المنفذة في المدرسية في جانب الوقاية والاكتشاف المبكر للمشكلات النفسية الشائعة في السن المدرسية . ينبغي أن لا تقتصر مثل هذه الخدمات على الحالات السلوكية التي تؤثر على تحصيل الطالب أو سير التعليم في الفصل والمدرسة ، بل ينبغي أن تشمل كل الطلاب ، وبفعاليات يشترك فيها أكبر عدد ممكن من المعلمين إن لم يكن كلهم . من غير المنطقي الانتظار حتى تظهر المشكلات السلوكية والنفسية في سن المراهقة ( قد يصعب علاجها )، بل يجب المبادرة بالوقاية منها مبكراً ، ومن خلال آليات تربوية صحية مبتكرة تبدأ في سن مبكرة ، بين طلاب المدارس الابتدائية ، وذلك إضافة إلى خدمات الدعم والإرشاد والتوجيه النفسي والاجتماعي . _________________________________________________ خامساً : الاهتمام بصحة العاملين تكتمل الشمولية المطلوبة في تعزيز الصحة في المدارس عندما تشمل صحة العاملين في المدارس من معلمين ومسؤولين وإداريين . للكادر المدرسي خصوصية في نوعية المشكلات الصحية التي ينبغي الاهتمام بها مقارنة بالمشكلات الصحية لدى الطلاب ( ومن أهم هذه المشكلات : الأمراض المزمنة مثل داء السكري ، السمنة ، ارتفاع ضغط الدم ، اختلال دهون الدم ، دوالي الساقين ، بعض أمراض العيون ، أمراض الفم والأسنان .... وغيرها ). تشمل الخدمات الصحية للعاملين الوقاية من المشكلات الصحية ذات الأولوية لهذه الفئة العمرية ، والتدخل المبكر ، والإحالة للخدمات العلاجية ، ومراعاة الظروف الصحية الخاصة . _________________________________________________ سادساً : التغذية وسلامة الغذاء يسود في بعض الأوساط التربوية وبين أولياء الأمور اعتقاد مفاده أن المقصف المدرسي يجب أن يقدم وجبة غذائية متكاملة ، وهذا يتنافى مع أسس التغذية السليمة ، حيث أن وجبة الإفطار ذات أهمية كبيرة جداًُ وأن مكانها الطبيعي هو البيت وليس المدرسة . ينبغي أن ينظر إلى المقصف كمكان لتقديم وجبة تكميلية خفيفة ،وليس مكاناً لتقديم بديل عن وجبة الإفطار . نعني بالتغذية المدرسية وسلامة الغذاء كل الخدمات المتعلقة بالتغذية،وينبغي أن تشمل التدابير الصحية الغذائية بالمدرسة ما يلي : 1-مراقبة المقصف المدرسي من حيث البنية والمحتوى ومراقبة صحة العاملين في تحضير الطعام وتداوله . 2- مراقبة ما يتاح للطلاب من أطعمة داخل المدرسة ( سواء التي يقومون بشرائها من المقصف المدرسي أو التي يحضرونها من بيوتهم ) أو خارجها من قبل باعة جائلين وغيرهم ، والوقاية من التسمم الغذائي . 3-رفع مستوى الوعي الغذائي في المجتمع المدرسي ، وتوصيل الرسائل الصحية إلى أولياء أمور الطلاب وأسرهم سابعاً : التربية البدنية والترفيه التربية البدنية ليست ترفاً ، ولكنها ضرورة تربوية وصحية ( نفسية وجسدية ) واجتماعية . هناك ارتباط وثيق ببين التربية البدنية والتحصيل الدراسي . مواصفات التربية البدنية المدرسية المثالية : 1- يتم تناولها من حيث كونها عادة تمارس على مدى الحياة من منطلق الوعي بمردودها الصحي ، ولا يتم تناولها في إطار المنافسات الرياضية التي تتطلب مهارات عالية . 2- تهدف إلى رفع مستوى اللياقة البدنية والنفسية للطلاب ، وإيجاد فرصة للترفيه عن الطلاب وتشجيع المشاركة الاجتماعية بين الطلاب والمعلمين ، دون أن تزيد من التنافس بينهم أو تسيء إلى البيئة النفسية في المدرسة . ثامناً : الاهتمام بصحة المجتمع المجاور لا تنفصل القضايا المتعلقة بالصحة في المدرسة عن المجتمع . يجب النظر إلى المدرسة كفرصة لتعميق الانتماء إلى المجتمع لدى الطلاب ، وكأداة للتغيير في المجتمع ، ومنها تنطلق الخدمات والأنشطة المتعلقة بالصحة لإحداث التغيير الإيجابي في صحة المجتمع ، ومن أمثلة هذه الخدمات: قيام المدرسة بنشاط صحي في المجتمع المحيط يتناول قضية مثل إصحاح البيئة ، أو الوقاية من الحوادث والإصابات ، أو الدعوة إلى النشاط البدني والرياضة بين أفراد المجتمع المحلي ... وغير ذلك . تنبع أهمية علاقة المدرسة الصحية بالمجتمع من الحقائق التالية : 1- تحوي المدرسة طلاباً هم عينة ممثلة للمجتمع بكل مؤشرا ته الصحية ( يمثلون ربع السكان تقريباً 2- السن المدرسية فرصة للاكتشاف المبكر للمشكلات الصحية ( وغير الصحية ) السائدة في المجتمع وعلاجها . 3- المدرسة فرصة كبيرة وغير مستغلة للوقاية من المشكلات الصحية الموجودة في المجتمع . 4- المدرسة فرصة للتأثير في السلوكيات الصحية على مستوى الطلاب ، وعلى مستوى المجتمع كله . على المرشد الصحي الاحتفاظ بقائمة بالجهات الصحية وغير الصحية الفاعلة في المجتمع ( وخاصة في محيط المدرسة ) والتي يجب توثيق الصلات بها وتبادل الزيارات معها مثل : المراكز الصحية والمستشفيات- المزارع الإنتاجية – الدفاع المدني– مرافق الصناعات الغذائية– النوادي الصحية – إدارة المرور – البلديات – الشرطة – الهيئات الخاصة بالبيئة والحفاظ عليها .. وغير ذلك *لا يتحقق النجاح في الصحة ا لمدرسية بنجاح هذه العناصر بصورة منفردة بل يتحقق من خلال تناول منظم ومتناسق لهذه العناصر الثمانية . |
||||
2011-01-07, 09:24 | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
بالضغط هنا - الصحة المدرسية نوع الملف: Microsoft Powerpoint - تعرف الصحة المدرسية بأنها مجموعة من المفاهيم والمبادئ والأنظمة والخدمات التي تقدم ... رفع الوعي الغذائي في المجتمع المدرسي حول أهمية الغذاء والفوائد الصحية |
||||
2011-01-07, 09:26 | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
تعريف الصحة المدرسية تشكل صحة الطلبة بمفهومها الشمولي من النواحي العقلية والجسدية والنفسية والاجتماعية أحد أهم الأسس التي تعمل وزارة التربية والتعليم على ترجمتها من خلال برامج وخطط تهدف الى ايجاد البيئة المدرسية الداعمة للفئة المستهدفة التي تمثل اكثر من مليون طالب وطالبة وما يزيد عن أربعين ألفا من أعضاء الهيئات التدريسية. تستطيع المدارس أن تعزز صحة كل من الطلبة والمعلمين وعائلاتهم وأعضاء المجتمع المحلي ، حيث تمثل المدارس مكانا مناسبا يستطيع الطالب من خلاله أن يتعلم ويعمل ويهتم بالاخرين ويحترمهم، وحيث أن الطالب يقضي جزءا كبيرا من وقته في المدرسة ، بالتالي يكون للبرامج الصحية والتعليمية أثرا كبيرا في تغيير سلوكيات الطلبة في مراحل مبكرة من حياتهم بهدف تبني نمط حياة صحي. ان العلاقة بين الصحة والتعليم علاقة وثيقة وتبادلية، فالصحة الجيدة للطلبة لها تأثير كبير على تحصيل الطلبة وقابليتهم للتعلم وفي المقابل فان الحضور المنتظم للمدرسة يعزز صحة الطلبة، حيث اثبتت الابحاث ان ضعف الوضع الصحي للطلبة من بين الاسباب المؤدية الى ازدياد التغيب عن المدرسة والتسرب المبكر وضعف الاداء في الصف، كما ان التعليم الذي يكسب الطلبة المهارات المتعلقة بالصحة ضروري لسلامتهم البدنية و النفسية والاجتماعية. نحن في الصحة المدرسية نؤمن بان الطلبة هم محور العملية التعليمية التعلمية واستثمارنا فيهم هو استثمار ناجح بحيث نأمل أن يكون كل طالب أو طالبة مثقِفا صحيا في أسرته ومجتمعه، ومن هنا فإننا نركز على دور المعلم/ة كحجر أساس في إيصال المعارف والمهارات من خلال تطبيق منهاج يستند الى المهارات الحياتية ويدمج القضايا الصحية في كافة المباحث بالتوازي مع الأنشطة اللاصفية الداعمة. إن الأوضاع السياسية والاقتصادية الراهنة وتداعياتها أثرت على مجمل نواحي الحياة في فلسطين بما فيها الوضع الصحي واستمرارها يتطلب اعتماد خطط تستجيب للتحديات والتعقيدات القائمة بهدف المحافظة على صحة وسلامة الطلبة والمعلمين من خلال الالتزام بسياسة اللامركزية التي تضمن أن تكون برامج وانشطة المدارس معبرة عن الاحتياجات الحقيقية ضمن تعاون مختلف القطاعات ذات العلاقة بالصحة المدرسية ومشاركة الجميع طلبة ومعلمين وأولياء أمور. لذا فان تعزيز الصحة ليست مسؤولية القطاع الطبي فقط بل هو ابعد من ذلك ليصبح نمط الحياة اليومي للإحساس باكتمال الصحة، وفق البرنامج العالمي الشامل للصحة المدرسية حيث يتكون من ثمانية محاور رئيسة: • الخدمات الطبية. • التثقيف والتعزيز الصحي. • البيئة المدرسية. • التغذية المدرسية. • الصحة النفسية والاجتماعية. • تعزيز دور المجتمع المحلي. • تعزيز صحة العاملين في المدرسة. • التربية البدنية والرياضة. استراتيجيات الصحة المدرسية في فلسطين تعتمد الصحة المدرسية العديد من الاستراتيجيات منها: • اعتماد المدرسة وحدة للتغيير المجتمعي والتنمية المستدامه. • التركيز على الجانب الوقائي. • تعزيز الصحة من خلال المشاركة الفاعلة والدور النشط للطلبة. • مشاركة الإدارة المدرسية والتربويين عموما مع التركيز على دور المعلمين. • التنسيق مع الاهالي وأفراد المجتمع المحلي والاستفادة من القطاعات والمؤسسات ذات العلاقة. • الاستثمار في المدارس لتحسين صحة المجتمع ككل. • اعتماد الانشطة الصحية المبنية على المهارات الحياتية لتطوير سلوكيات الطلبة في اوقات ما بعد الدوام الرسمي. • اشراك القطاع الاهلي في تصميم ودعم برامج الصحة المدرسية. • اعتماد المتابعة الميدانية والإشراف الصحي المتواصل أساسا لتحسين نوعية التعليم. يأتي اعتماد هذه الاستراتيجيات لمبررات وأسباب منطقية مستندة لتوصيات العديد من الدراسات والابحاث التي تصدرها المؤسسات الدولية كمنظمة الصحة العالمية واليونيسيف واليونسكو ومبادرات دولية مثل التعليم للجميع ومبادرة التعزيز الصحي ومبادرة تركيز الموارد على صحة مدرسية شاملة. رسالة الصحة المدرسية نحو تحسين صحة الطلبة عقليا وجسديا ونفسيا واجتماعيا من خلال تمكينهم من المعارف والمهارات اللازمة للتعامل بفعالية وإبداع مع ظروف الحياة اليومية في بيئة صحية آمنة يشارك فيها الجميع نشرات خاصة تتعلق بالصحة المدرسية: - المدرسة صديقة الطفل - سياسة الحد من العنف في المدارس - دليل السلامة العامة - دليل عمل اللجان الصحية المدرسية - صحة المراهقة - مرشد المعلم في الصحة الإنجابية - نشرة للطلبة بخصوص الحد من العنف - سياسة التغذية في المدارس |
||||
2011-01-07, 08:49 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
ارجوك اريد فقرة تتحدث عن جمال الجزائر العاصمة بالفرنسية وشكراا جزيلاا |
|||
2011-01-07, 10:03 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
من فضلكم اريد بحثا حول نمط من انماط البراكين والي هو النمط البيليني
بسرعةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة |
|||
2011-01-07, 11:49 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
أخي أرجوك ساعدني |
|||
2011-01-07, 15:28 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
اين المساعدة |
|||
2011-01-07, 15:56 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
saracom
ممكن نكتبلك تمرين و تساعدني في حله بليززززززززززززززززززززززززز |
|||
2011-01-07, 16:01 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
saracom
اتمنى ان يكون هذا ما تبحث عنه Jimmy Wales
This article needs additional citations for verification. Please help improve this article by adding reliable references. Unsourced material may be challenged and removed. (November 2010) Alfred Nobel was the third son of Immanuel Nobel (1801–1872) and Andriette Ahlsell Nobel (1805–1889). Born in Stockholm on 21 October 1833, he went with his family to Saint Petersburg in 1842, where his father (who had invented modern plywood) started a "torpedo" works. Alfred studied chemistry with Professor Nikolay Nikolaevich Zinin. When Alfred was 18, he went to the United States to study chemistry for four years and worked for a short period under John Ericsson.[1] who designed the American Civil War ironclad USS Monitor. In 1859, the factory was left to the care of the second son, Ludvig Nobel (1831–1888), who greatly improved the business. Alfred, returning to Sweden with his father after the bankruptcy of their family business, devoted himself to the study of explosives, and especially to the safe manufacture and use of nitroglycerine (discovered in 1847 by Ascanio Sobrero, one of his fellow students under Théophile-Jules Pelouze at the University of Torino). A big explosion occurred on the 3 September 1864 at their factory in Heleneborg in Stockholm, killing five people. Among them was Alfred's younger brother Emil. Though Nobel remained unmarried, his biographers note that he had at least three loves. Nobel's first love was in Russia with a girl named Alexandra, who rejected his proposal. In 1876 Austro-Bohemian Countess Bertha Kinsky became Alfred Nobel's secretary. But after only a brief stay she left him to marry her previous lover, Baron Arthur Gundaccar von Suttner. Though her personal contact with Alfred Nobel had been brief, she corresponded with him until his death in 1896, and it is believed that she was a major influence in his decision to include a peace prize among those prizes provided in his will. Bertha von Suttner was awarded the 1905 Nobel Peace prize, 'for her sincere peace activities'. Nobel's third and long-lasting love was with a flower girl named Sofie Hess from Vienna. This liaison lasted for 18 years and in many of the exchanged letters, Nobel addressed his love as 'Madame Sofie Nobel'. After his death, according to his biographers – Evlanoff and Fluor, and Fant – Nobel's letters were locked within the Nobel Institute in Stockholm and became the best-kept secret of the time. They were released only in 1955, to be included with the biographical data of Nobel. The foundations of the Nobel Prize were laid in 1895 when Alfred Nobel wrote his last will, leaving much of his wealth for its establishment. Since 1901, the prize has honored men and women for outstanding achievements in physics, chemistry, medicine, literature and for work in peace. Sri Kantha has suggested that 'the one personal trait of Nobel that helped him to sharpen his creativity include his talent for information access, via his multi-lingual skills. Despite the lack of formal secondary and tertiary level education, Nobel gained proficiency in six ********s: Swedish, French, Russian, English, German and Italian. He also developed literary skills to write poetry in English.' His Nemesis, a prose tragedy in four acts about Beatrice Cenci, partly inspired by Percy Bysshe ****ley's The Cenci, was printed while he was dying. The entire stock except for three copies was destroyed immediately after his death, being regarded as scandalous and blasphemous. The first surviving edition (bilingual Swedish–Esperanto) was published in Sweden in 2003. The play has been translated to Slovenian via the Esperanto version. In 2010 it was published in Russia as another bilingual (Russian–Esperanto) edition. Nobel was elected a member of the Royal Swedish Academy of Sciences in 1884, the same institution that would later select laureates for two of the Nobel prizes, and he received an honorary doctorate from Uppsala University in 1893. Alfred Nobel is buried in Norra begravningsplatsen in Stockholm. Dynamite, ballistite, and gelignite Main articles: Dynamite, Gelignite, and Ballistite Nobel found that when nitroglycerin was incorporated in an absorbent inert substance like kieselguhr (diatomaceous earth) it became safer and more convenient to handle, and this mixture he patented in 1867 as 'dynamite'. Nobel demonstrated his explosive for the first time that year, at a quarry in Redhill, Surrey, England. In order to help reestablish his name and improve the image of his business from the earlier controversies associated with the dangerous explosives, Nobel had also considered naming the highly powerful substance "Nobel's Safety Powder", but settled with Dynamite instead, referring to the Greek word for 'power'. Nobel later on combined nitroglycerin with various nitrocellulose compounds, similar to collodion, but settled on a more efficient recipe combining another nitrate explosive, and obtained a transparent, jelly-like substance, which was a more powerful explosive than dynamite. 'Gelignite', or blasting gelatin, as it was named, was patented in 1876; and was followed by a host of similar combinations, modified by the addition of potassium nitrate and various other substances. Gelignite was more stable, transportable and conveniently formed to fit into bored holes, like those used in drilling and mining, than the previously used compounds and was adopted as the standard technology for mining in the Age of Engineering bringing Nobel a great amount of financial success, though at a significant cost to his health. An off-shoot of this research resulted in Nobel's invention of ballistite, the precuser of many modern smokeless powder explosives and still used as a rocket propellant. The Prizes Alfred Nobel's death mask, at his residence Björkborn in Karlskoga, Sweden. A monument to Alfred Bernhard Nobel in Wagga Wagga, New South Wales, Australia Main article: Nobel Prize In 1888 Alfred's brother Ludvig died while visiting Cannes and a French newspaper erroneously published Alfred's obituary.[2] It condemned him for his invention of dynamite and is said to have brought about his decision to leave a better legacy after his death.[2][3] The obituary stated Le marchand de la mort est mort ("The merchant of death is dead")[2] and went on to say, "Dr. Alfred Nobel, who became rich by finding ways to kill more people faster than ever before, died yesterday."[4] Alfred was disappointed with what he read and concerned with how he would be remembered. On 27 November 1895, at the Swedish-Norwegian Club in Paris, Nobel signed his last will and testament and set aside the bulk of his estate to establish the Nobel Prizes, to be awarded annually without distinction of nationality. He died of a stroke on 10 December 1896 at Sanremo, Italy. After taxes and bequests to individuals, Nobel's will gave 31,225,000 Swedish kronor (*****alent to about 1.8 billion kronor or 250 million US dollars in 2008) to fund the prizes.[5] The first three of these prizes are awarded for eminence in physical science, in chemistry and in medical science or physiology; the fourth is for literary work "in an ideal direction" and the fifth prize is to be given to the person or society that renders the greatest service to the cause of international fraternity, in the suppression or reduction of standing armies, or in the establishment or furtherance of peace congresses. There is no prize awarded for mathematics[6], but see Abel Prize. The Formulation about the literary prize, "in an ideal direction" (i idealisk riktning in Swedish), is cryptic and has caused much confusion. For many years, the Swedish Academy interpreted "ideal" as "idealistic" (idealistisk) and used it as a reason not to give the prize to important but less Romantic authors, such as Henrik Ibsen and Leo Tolstoy. This interpretation has since been revised, and the prize has been awarded to, for example, Dario Fo and José Saramago, who definitely do not belong to the camp of literary idealism.[original research?] There was also quite a lot of room for interpretation by the bodies he had named for deciding on the physical sciences and chemistry prizes, given that he had not consulted them before making the will. In his one-page testament, he stipulated that the money go to discoveries or inventions in the physical sciences and to discoveries or improvements in chemistry. He had opened the door to technological awards, but had not left instructions on how to deal with the distinction between science and technology. Since the deciding bodies he had chosen were more concerned with the former, it is not surprising that the prizes went to scientists and not to engineers, technicians or other inventors. In 2001, Alfred Nobel's great-grandnephew, Peter Nobel (b. 1931), asked the Bank of Sweden to differentiate its award to economists given "in Alfred Nobel's memory" from the five other awards. This has caused much controversy whether the Bank of Sweden Prize in Economic Sciences in Memory of Alfred Nobel is actually a "Nobel Prize" / "Peace Prize". See also |
|||
2011-01-07, 16:04 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
أريد بحث في مادة اللغة الإنجليزية |
|||
2011-01-09, 18:20 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
résumés or c.v.S LETTERS OF REFRENCE LETTERS OF APPLICATION replies (positive . negative ) from administration / company letter of acceptance |
||||
2011-01-07, 19:05 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
شكرا جزيلا اخي الفاضل على تعاونك معنا.ربي يجازيك بالخير |
|||
2011-01-08, 13:41 | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
صدر أمس الاثنين 19 جويلية، مرسوم تنفيذي حدد بموجبه كيفيات وشروط منح القروض من الخزينة العمومية لفائدة الموظفين، من أجل إقتناء أو بناء أو توسيع السكن، نشر، أمس، في العدد الأخير من الجريدة الرسمية. و يأتي هذا المرسوم في إطار الإجراءات الإضافية التي تهدف إلى توسيع الفئات المتوسطة الدخل، من التدابير التحفيزية لتقليص أزمة السكن. وحدد هذا المرسوم التنفيذي في مادته الثانية، قائمة الفئات المعنية بهذه التدابير، ويتعلق الأمر بموظفو المؤسسات والإدارات العمومية، والمستخدمون المرسمين في البرلمان والمستخدمين العسكريين والمدنيين الشبه المرسمين، التابعون لقطاع الدفاع الوطني، والقضاة الذين يمارسون الوظيفة عند تاريخ تقديم طلب القرض. وقد كلفت المديرية العامة للخزينة العمومية، حسب المادة الثالثة من المرسوم، بدراسة طلبات القروض ومعالجتها، وكذا تسيير القروض الممنوحة بالاتصال مع الهياكل المعنية بوزارة المالية، وهو الإجراء الذي يهدف إلى تخفيف الضغط على البنوك. فيما يتعلق بتقليص نسب الفوائد وتحميلها للخزينة العمومية مباشرة. و أشارت المادة الرابعة لشروط واضحة للاستفادة من القروض، أولها: بلوغ الستين عاما على الأكثر عند تقديم الطلب، ويشمل هذا أيضا الموظفون الذين يشغلون وظائف عليا في الدولة، وتقديم ما يثبت أقدمية خمسة سنوات كاملة ضمن المؤسسات المعنية بالقروض، سواء المدنية كالمؤسسات العمومية، الإدارة والقضاء أو العسكرية التابعة لوزارة الدفاع الوطني. بشرط أن يكون صاحب القروض له دخل يعادل مرة ونصف على الأقل الحد الأدنى الوطني المضمون للأجور، والذي هو حاليا 15 ألف دينار شهريا، أي يكون له راتب لا يقل عن 22500 دينار شهريا، ويحسب ضمنها العلاوات المستحقة في الرواتب. وباستثناء مدد المرسوم التنفيذي أجال الاستفادة إلى سن 65 سنة، لفئات محددة، وهم: الأساتذة الباحثين، الأستاذة الباحثين في المستشفيات الجامعية، الباحثين الدائمين والقضاة. أما المادة الخامسة من ذات المرسوم، حددت مسار الطلبات، حيث أن إيداع الملفات يكون على مستوى المصالح التابعة للمديرية العامة للخزينة، قصد النظر في طلبات القروض، والموافقة عليها قبل إحالتها على البنوك. ويتكون الملف من شهادة عمل مؤرخة بأقل من ثلاثون يوما، من تاريخ التوظيف، إيداع الطلب وشهادة الميلاد وكشف الراتب للأشهر الثلاثة الأخيرة، إضافة إلى شهادة اقتناء أو بناء سكن يقدمها الطالب، بما في ذلك زوجه، تثبت أنه لا يملك سكنا ملكية تامة، تقدم له من مصالح المحافظة العقارية. كما يشترط في الملف تقديم وثائق أخرى مثل سند الملكية، أو رخصة البناء سارية المفعول في حالة مشروع بناء، أو توسعة سكن فردي، وعقد البيع على أساس مخطط، ووعد بالبيع، يحرران لدى الموثق، إضافة إلى نسخة من عقد الملكية العقارية، وشهادة السلبية للرهن العقاري، في حالة اقتناء السكن لدى الخواص. وقد حددت الحكومة سقف المبالغ التي تخضع للاقتراض فيما يتعلق ببناء أو اقتناء سكن فردي، ويتعلق الأمر بمبلغ سبعة ملايين دينار، بالنسبة للموظفين الذين يشغلون وظائف سامية، والموظفين المصنفين في القسم الفرعي من 1 إلى 7 في القانون الأساسي العام للوظيف العمومي. كما حدد مبلغ أربعة ملايين دينار، لباقي الفئات من الوظيف العمومي أو القضاة والعسكريين والمستخدمين في وزارة الدفاع الوطني، حيث تخضع هذه القيم من القروض إلى فوائد لا تتجاوز الواحد 1 بالمائة. بينما حددت المادة السابعة سقف 4 مليون دينار، في حالة توسعة مسكن فردي، بالنسبة للموظفين الذين يشغلون وظائف سامية والموظفين المصنفين في القسم الفرعي من 1 إلى 7، ومبلغ 200 مليون سنتيم، لباقي فئات الوظيف العمومي. وتشمل عمليات التوسعة التأهيل وإعادة توسيع السكن الفردي. وبخصوص العسكريين والمستخدمين الدائمين لدى وزارة الدفاع الوطني، فإن تنظيم عملية منح القروض بين 700 إلى 400 مليون، بنسبة فائدة لا تتعدى 1 بالمائة، فإنها ستكون محل اتفاقية بين وزارة الدفاع الوطني ووزارة المالية، لتجنب حرمان الفئات الواسعة من مستخدمي وزارة الدفاع، من الاستفادة من القروض، التي تخص 700 مليون سنتيم، والتي حددت للإطارات في الوظيف العمومي والدولة. وحددت المادة العاشرة، من نفس المرسوم، فترة تسديد القروض، و التي حددت بـ30 سنة كاملة، مما سيقلص عبئ الأقساط الشهرية على الفئات المعنية بالقروض، على أن يمنح المقترض أجل سنة واحدة، قبل الشروع في تسديد القرض، مع شرط أن لا يتجاوز سنه الـ70 سنة، في حالة حصوله على فترة تسديد القرض المحددة بـ30 سنة، وإلا قلصت هذه الفترة إلى دون ذلك، بهدف ألا تتجاوز في كل الحالات سن الـ70. وتخضع فترة التسديد أيضا لعوامل أخرى، مثل مبلغ: القرض الممنوح وسن المستفيد في تاريخ تقديم طلب الحصول على القرض، لدى مصالح الخزينة العمومية. |
||||
2011-01-08, 00:27 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
بارك الله فيك اخي و جزاك كل الخير ان شاء الله و شكرا لك و ربي يجعل كل هذا في ميزان حسناتك |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المستطاع, اوامر, تريدونه, تقدر, طلباتكم |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc