موضوع مميز تحفيظ حديث شريف لكل تلميذ(ة) في القسم - الصفحة 348 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم

منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم كل ما يختص بمناقشة وطرح مواضيع نصرة سيد البشر محمد صلى الله عليه وسلم و كذا مواضيع المقاومة و المقاطعة...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تحفيظ حديث شريف لكل تلميذ(ة) في القسم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-03-28, 02:03   رقم المشاركة : 5206
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










B9 فتاوى الشيخ ابو عبد السلام

ماذا يفعل من نسي غسل عضو من الأعضاء في الوضوء؟
إذا توضأ الإنسان ونسي عضوًا من الأعضاء وتذكّره بعد فراغه من الوضوء مباشرة، فإنّه يغسل ذلك العضو ويغسل ما بعده، كأن ينسى غسل يده اليسرى مثلاً، ويتذكّر ذلك بعد انتهائه من الوضوء فعليه أن يغسل يده اليسرى وأن يمسح رأسه وأذنيه وأن يغسل رجليه، فقد قال سبحانه وتعالى: “فاغْسِلوا وُجوهكم وأيديكم إلى المَرافق وامْسَحُوا برؤوسكم وأرْجُلَكُم إلى الكعبين” المائدة:06، أمّا إن تذكّر أنّه نسي عضوًا من الأعضاء بعد مدّة طويلة من انتهائه من الوضوء، فإنّه يعيده من أصله، لأنّ الموالاة لم تتحقّق في وضوئه هذا، والموالاة شرط لصحّته، وينبغي التّنبيه إلى عدم الإنصات إلى الشكّ الّذي قد يصبَح وسواسًا يعيقه على أداء العبادة، بل لا بدّ من اليقين لكي يعيد المسلم وضوءه وسائر عباداته.








 


رد مع اقتباس
قديم 2016-03-28, 02:07   رقم المشاركة : 5207
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










B9 إلى أيّ علم يدعو الإسلام الحنيف؟ --- للشيخ الطاهر بدوي

يدعو القرآن إلى علم التّاريخ والاجتماع، قال الله تعالى: “أو لم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم كانوا أشد منهم قوة وأثاروا الأرض وعمروها أكثر مما عمّروها وجاءتهم رسلهم بالبينات فما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون” الرّوم:9.. تشير هذه الآية إلى أنّه لم يكتف الإسلام بحثّ المسلم على النّظر فيما هو أمامهم من الكائنات، بل دفعه إلى البحث فيما كانت عليه الأمم السّالفة من قوّة السلطان واتّساع العمران، ثمّ ما آلت إليه بعد اتّباع الشّهوات وتجاهل البيّنات من هلاك ودمار.. أترى أنّ قومًا أتت إليهم هذه التّعاليم يهملون السياحات العلمية للتعرّف في أسباب تكوّن الأمم وانحلالها ورقيها وانحطاطها وعمرانها وخرابها؟ فلا يؤدّي هذا التعرّف كلّه إلى علمي التّاريخ والاجتماع بكلّ ما يشملان عليه من بحوث؟ بلى! ماذا أصاب أمّتنا؟ وهل نحن حقًّا خلفًا لأولئك الّذين انتشروا في الأرض يبلّغون الأمم دعوة الإسلام ويقتبسون ما صادفوه من العلوم والصناعات الّتي لديها وأخذوا يتدارسونها ويتقنونها؟ هؤلاء هم أسلافنا، نعم، ولكن شتّان بين ما يشغلنا وما كان يشغلهم.. فبينما نحن في ذيل الحضارة الغربية نقتات ممّا تلفظه من نفايات، كان أجدادنا يستولون في البلدان الّتي افتتحوها على أمّهات المصادر العلمية ويستأجرون العارفين بلغتها لكي يترجموها ترجمة حرفية ويغدقون على أولئك التراجمة من المال ما يغريهم على الاجتهاد..
فأين تذهب أموالنا؟ أفي البحث العلمي أم في ما ضرّه أكثر من نفعه؟









رد مع اقتباس
قديم 2016-03-28, 02:10   رقم المشاركة : 5208
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










B9 خواطر إيمانية : التحدي الثقافي-- الشّيخ محمّــد الغزالي

هل للمسلمين وجود في هذه الميادين؟ أين اختفوا مع أنّ آباءهم قادوا الحياة البشرية دَهْرًا؟ وبماذا يشتغلون؟ الواقع أنّ هناك خطًا أساسيًا في أسلوب تفكيرنا وعبادتنا لربّنا، لأنّنا لم نُعْطِ القدرة المدنية والعسكرية وزنها الصّحيح.
وأغلب العابدين يرجّحون نافلة في مجال العبادات المحضة، على درس علمي أو ابتكار صناعي، وربّما ظنّ تلاوة وِرْد أرضى الله من اختراع آلة، أو صَوْن جهاز، أو إحكام إدارة، أو تدبير سياسة.
إنّ التحدّي الثقافي الأجنبي يمتد حتمًا في هذا الفراغ العقلي والدّيني عندنا، وربّما أعانه هذا على استئصال شأفتنا والقضاء على رسالتنا.

وعندي أنّ مطاردة الفقهاء والدّعاة الّذين يصنعون هذا الفراغ أهمّ من مطاردة تجّار المخدرات، وباعة الخمور، وإذا لم ننقذ مستقبلنا الحضاري من هؤلاء النّاس قضوا علينا يقينًا. ولا ينبغي أن نستحي من أن نكون تلامذة لمن سبقونا، وأن نتواضع لهم حتّى نعرف ما لديهم ونحسن رَتْقَ فتوقنا..
لكن المأساة المثيرة للبكاء، أنّنا نرسل طلابًا ليكملوا نقصنا في هذه الناحية، فإذا الذاهب إلى موسكو يعود بفكر ماركسي، والذاهب إلى واشنطن يعود بفكر انحلالي تبشيري. والعلم النّافع القليل الّذي حصل عليه سرعان ما يتبخّر ولا تجد له أثرًا أو أثرًا ضُرّهُ أكثر من نفعه.

والمرء إذا وَهَي دينُه يقاد من بطنه وفرجه أكثر ممّا يُقادُ من عقله وضميره وتلك حال مبعوثين كثيرين.. إنّ فقرنا العِلمي والصناعي شديد، ونحن أحَوَجُ أهل الأرض لنجدات تستبقي حياتنا وإيمانَنا، فهل يُسعِفنا شبابُنا في هذه الميادين؟
ومع استيراد العلم الّذي لا وطن له، نحتاج كذلك إلى استيراد الوسائل الّتي لا وطن لها.. إنّ الارتقاء البشري في العالم جعل الإدارة فنًّا رفيع الأداء. ومَكّن الأخصائيين –بحسن النّظام- أن يختصروا أوقاتًا وأعمالاً كثيرة، وأن ينجزوا في ساعات ما ننجزه نحن في أيّام. وأن يضبطوا مفاهيم كانت رجراجة، ويبتوا في قضايا كانت معلّقة. ولأعطي هذا الموضوع جلاءً حتّى لا يكون نقل الوسائل ذريعة إلى نقل الأهداف.









رد مع اقتباس
قديم 2016-03-28, 02:15   رقم المشاركة : 5209
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










B9 الوقاية من الجريمة في المجتمع المسلم ---الدكتور عبد الحقّ حميش -

الجريمةُ سلوكٌ شاذٌ، يُهدّدُ أمنَ الأفرادِ، واستقرارَ المجتمعاتِ، ويقوّض أركانَ الدولِ، ولذلك اهتمّت المجتمعاتُ قديمًا وحديثًا بموضوعِ التصدّي للجريمةِ ومكافحتِها، ولا يخفى على ذي لب مدى انتشار معدلات الجريمة في مجتمعنا الجزائري بصورة مخيفة، تدعو إلى ضرورة التنبّه لهذا الخطر الداهم بوضع الحلول الوقائية والتّدابير اللازمة للحدّ منها وتخليص المجتمع من ويلاتها.

لقد أصبح الفرد غير مطمئن، يعيش خائفًا على نفسه وأهله وماله وبيته، فلو غاب الشّخص عن منزله ولم يدع أحدًا يحرسه لربّما رجع وقد وجد كلّ محتوياته قد سرقت، يحدث ذلك في عزّ وضح النّهار حتّى.. وديننا الإسلامي يحاربُ الجرائم، لأنَّهُ يفترض أنَّ الإنسانَ يجب أن يعيش من طريق شريف، وأن يحيَا على ثمرات عمل يده وجهده الخاص، أي أنَّهُ لا يبني كيانه على الجريمة، والإسلامُ يستهدفُ حمايةَ أعراضِ النَّاس والمحافظة على سمعتهم وصيانة كرامتهم، وحماية أموالهم وممتلكاتهم.

فمِنْ أَسْبَابِ الإِجْرَامِ في المجتمعات ضعف الإيمان وغفلة المجرم عن الله تبارك وتعالى لحظة ارتكاب الجريمة، فتغلبه شهوته فيقع فيما حرّم الله عليه لا نكرانًا ولا جهلاً، ولكنّه يفعل ذلك غفلةً ونسيانًا، فتزدريه النّفس الأمَّارة بالسّوء، ويقوده الشّيطان الّذي لا يقوده إلاَّ إلى ما يهلكه، وحينئذ يتّبع هواه فيتردّى في وحل الجريمة وينساق وراء الشّهوات، فيكون كالحيوان البهيمي ينساقُ وراء شهواته وجرائمه.

وقد تميّز الإسلام بمنهجه الفريد في مكافحة الجريمة واستئصالها من جذورها من خلال طريقين متلازمين ومتوازيين، وهما الجانب الوقائي والجانب العلاجي. أَمَّا الجَانِبُ الوِقَائِي، فإِنَّ الإسلام لا ينتظر وقوع الجريمة حتّى يتصدّى لها، وإنّما يتّخذ لها كلّ الإجراءات والتّدابير، وما من شأنه الحيلولة دون وقوعها. وَأَمَّا الجَانِبُ العِلاجِي، فهو لا يكون إلاَّ في نهاية الأمر.
ومن وسائل الإسلام في مكافحة الجريمة والوقاية منها وتضييق الخناق عليها: التربية الهادفة، حيث تُعدّ من أهم وسائل مقاومة الشرّ والفساد، وأبعدها أثرًا.

لقد عنيت الشّريعة الإسلامية بتربية الفرد وإصلاحه في جميع مراحل حياته، تُغذِّيه بالمُثل الإسلامية السّامية، وترشده إلى الأخلاق العالية، تغرس الإيمان في قلبه، وتوجّهه إلى الخير، وتصرف تفكيره عن الشرّ والإفساد.

والحقّ أنّ الإيمان والعبادات والأخلاق في الإسلام تمثّل المنطلقات الأساسية في صياغة الإنسان المسلم الصّالح الطّاهر العفيف في بناء الحياة والحضارة الرّاشدة، فالمؤمن لا يسرق ولا يكذب ولا يشرب الخمر، لأَنَّ إيمانَهُ يردعه ويصدّه عن فعل المحرّمات. وكذلك الطّاعة والعبادة الّتي يقوم المسلم بأدائها، تَصُدُّهُ عن الوقوع في الإثم والمعصية، يقول الله تعالى: “إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الفَحْشَاءِ وَالمُنْكَرِ”، وصاحب الخلُق الحميد تمنعه أخلاقه من اقتراف المعاصي والآثام، أو الاعتداء على الآخرين بالتعرّض لأنفسهم وأموالهم.

إنّ الغاية من التّدابير الوقائية هي حماية كلّ فئات المجتمع من الجريمة، وتحصين الأفراد من الوقوع فيها، وبناء سور منيع يحمي المجتمع من كلّ ما يقلق أمنه واستقراره أو يشوّه سمعته. لكن إِذا تبيَّن أنَّ الإنسان أصبح مصدر عدوان على البيئة الّتي كفلته وآوته، وأنَّهُ قابل عطفها وعنايتها بتعكير صفوها، وإقلاق أمنها، فلا ملام على هذه البيئة إذا حدَّت من عدوان أحد أفرادها، فكسّرت السّلاح الَّذي يؤذي به غيره، لأنَّ الإسلام يسعَى إلى بناء العقيدة في النّفوس وغرس الأخلاق الفاضلة، ويعتمد الإسلام على المجتمع في الوقوف أمام كلّ أشكال الجريمة والانحراف ومحاربتها والحيلولة دون وقوعها أو تمادي أصحابها، وذلك بإنكار المنكر والفساد، ومقاطعة أهل الجريمة والعدوان.

وإِنَّ الجريمة سلوك شاذ، يهدّد أمن الأفراد واستقرار المجتمعات، ويقوّض أركان الدول والبلاد، وأحكام الشّريعة الإسلامية الغرّاء بعدلها القويم، ومبادئها الشّاملة تدور حول صيانة الضرورات الأساسيَّة الّتي لا يستطيع الإنسان أن يستغني عنها، ويعيش بدونها، (الدّين والنّفس والعرض والنّسل والعقل والمال)، وقد وضعت الشّريعة الإسلاميَّة في سبيل المحافظة على هذه الكليات عقوبات زاجرة وأليمة لكلّ من يتعدَّى عليها، وينتهك حرمتها.

والإسلام باعتباره دين صلاح وإصلاح قد تصدّى للظاهرة الإجراميَّة، وحرص الإسلام على الوقاية من الجريمة وحاربها بطرق متعددة، وعلى مستويات مختلفة، وفاق بذلك كلّ النّظم الوضعيَّة في الحدّ والإقلال من الجريمة.

وإنّ قيام المجتمع بدوره في تطبيق التّدابير الوقائية جعله يعيش في أمن وأمان واستقرار، فوجود الرأي العام الفاضل يحيي فيه جذوة الخير ويجعل الشرّ يختفي ويضمحل، كما أنّ الخير يظهر ويسمو، وفي إحياء المجتمع لمبدأ الأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر حماية له من غوائل الشرّ ومفاسد الجريمة، ويكون سببًا في نجاته من الكوارث والمصائب الّتي قد تترتّب على سكوته عن الشرّ.

كما أنّ قيام الدولة الرّاعية بواجبها نحو أفرادها بتوفير العيش الكريم والعمل الشّريف ورعاية الفقراء والمساكين يجعلها تنعم بالأمن والاستقرار، فحمايتها ورعايتها للحقوق والحريات له أثر بالغ في النّفوس يشعر كلّ فرد بأنّ حقوقه محفوظة وحريته مصانة، كما أنّ تطبيقها للعقوبات الشّرعية يردع النّاس عن ارتكاب الجريمة، ويمنع كلّ مَن تسوّل له نفسه أن يقع فيها، كما أنّ قيامها بواجب حماية الأخلاق العامة له أثر كبير في أن تسود الفضيلة في المجتمع ممّا يترتّب عليه اختفاء الجريمة.









رد مع اقتباس
قديم 2016-03-28, 15:06   رقم المشاركة : 5210
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-28, 15:10   رقم المشاركة : 5211
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-28, 15:21   رقم المشاركة : 5212
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-28, 15:25   رقم المشاركة : 5213
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-28, 21:59   رقم المشاركة : 5214
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

قَالَ أَبُو دَاوُد: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ بَحْرٍ ثَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ ثَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ عَنْ إبْرَاهِيمَ بْنِ مَيْسَرَةَ عَنْ عُمَرَ بْنِ الشَّرِيدِ عَنْ الشَّرِيدِ بْنِ سُوَيْدٍ قَالَ: مَرَّ بِي رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَأَنَا جَالِسٌ هَكَذَا -أَيْ وَقَدْ وَضَعْت يَدِي الْيُسْرَى خَلْفَ ظَهْرِي وَاتَّكَأْتُ عَلَى أَلْيَةِ يَدِي- فَقَالَ : أَتَقْعُدُ قِعْدَةَ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ؟











رد مع اقتباس
قديم 2016-03-28, 22:04   رقم المشاركة : 5215
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي














رد مع اقتباس
قديم 2016-03-28, 22:08   رقم المشاركة : 5216
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-28, 22:11   رقم المشاركة : 5217
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي














رد مع اقتباس
قديم 2016-03-28, 22:15   رقم المشاركة : 5218
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-28, 22:18   رقم المشاركة : 5219
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-28, 22:19   رقم المشاركة : 5220
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

(( عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ جُبَيْرٍ أَنَّهُ حَدَّثَهُ رَجُلٌ خَدَمَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَمَانِ سِنِينَ قَالَ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا قُرِّبَ لَهُ طَعَامٌ قَالَ بِسْمِ اللَّهِ فَإِذَا فَرَغَ مِنْ طَعَامِهِ قَالَ اللَّهُمَّ أَطْعَمْتَ وَأَسْقَيْتَ وَأَغْنَيْتَ وَأَقْنَيْتَ وَهَدَيْتَ وَاجْتَبَيْتَ فَلَكَ الْحَمْدُ عَلَى مَا أَعْطَيْتَ))---[أحمد عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ جُبَيْرٍ]










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
القسم, تلميذ(ة), تخفيظ, جيدة, زريف


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:14

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc