|
منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم كل ما يختص بمناقشة وطرح مواضيع نصرة سيد البشر محمد صلى الله عليه وسلم و كذا مواضيع المقاومة و المقاطعة... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
تحفيظ حديث شريف لكل تلميذ(ة) في القسم
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-02-17, 15:55 | رقم المشاركة : 4936 | ||||
|
عن أَبي هريرة رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (إِذا أَحْسَنَ أَحَدُكُمْ إِسْلامَهُ فَكُلُّ حَسَنَةٍ ىَعْمَلُها تُكْتَبُ لَهُ بِعَشْرِ أَمْثالِها، إِلى سَبْعِمائَةِ ضِعْفٍ، وَكُلُّ سَيِّئَةٍ يَعْمَلُها تُكْتَبُ لَهُ بِمِثْلِها).
|
||||
2016-02-17, 15:59 | رقم المشاركة : 4937 | |||
|
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((من أحيا سنة من سنتي، فعمل بها الناس: كان له مثل أجر من عمل بها، لا ينقص من أجورهم شيئًا، ومن ابتدع بدعة، فعمل بها: كان عليه أوزار من عمل بها، لا ينقص من أوزار من عمل بها شيئًا))؛ [سنن ابن ماجه]، |
|||
2016-02-18, 05:38 | رقم المشاركة : 4938 | |||
|
احْذَر أن تكون من الأخسرين أعمالاًالدكتور يوسف نواسة.إمام وأستاذ الشّريعة بالمدرسة العليا للأساتذة
إنّ كثيرًا من نكبات المجتمعات إنّما هي من أولئك الّذين يفعلون أشياء يرونها في ظاهرها صلاحًا، وهي عَيْن الفساد. ولقد قال الله عزّ شأنه عن أناس: ”وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ”، ذلك أنّهم لا يعرفون الصّراط المستقيم، ولا يُفرِّقون بين الفساد والصّلاح.
في القرآن أمثلة للنّاس الّذين يُفسِدون في الأرض ويحسبون أنّهم يُحسِنون صُنْعًا، وعن هؤلاء قال الحقّ عزّ قوله: ”قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُم بالأخسرين أَعْمَالاً الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا”. وهذه الآية الكريمة وإن كانت في الكافرين بدلالة ما جاء بعدها حيث عرّفنا الله بهم بقوله: ”الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا * أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ فَلا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَزْنًا”، إلاّ أنّ حكمها عام لم يسلم منه كثير من المسلمين المؤمنين، وما أسوأ أن يشبّه المسلمُ الكافرَ في حاله أو أفعاله أو مآله!. ومعنى قوله تعالى: ”الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا” كما ذكر المفسّرون: الّذين أتعبوا أنفسهم في عمل يبتغون به رِبحًا وفضلا، فنالوا به عَطَبًا وهلاكًا ولم يدركوا طلبًا، كالمشتري سلعة يرجو بها فضلا وربحًا فخاب رجاؤه وخسر بيعه، ووكس في الّذي رجَا فضله. وفي تحديد المقصود بهم أقوال، أشهرها قولان: أحدهما: إنّهم القسِّيسون والرُّهبان، والثاني: إنّهم اليهود والنّصارى، وهما متقاربان، ولكن قال شيخ المفسّرين الإمام الطبريّ رحمه الله بعد ذكره الأقوال فيها: ”والصّواب من القول في ذلك عندنا، أن يُقال: إنّ الله عزّ وجلّ عنى بقوله: ”هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأخْسَرِينَ أَعْمَالاً” كلّ عامل عملاً يحسبه فيه مصيبًا، وأنّه لله بفعله ذلك مطيع مُرْضٍ، وهو بفعله ذلك لله مُسخط، وعن طريق أهل الإيمان به جائر كالرّهابنة والشّمامسة وأمثالهم من أهل الاجتهاد في ضلالتهم، وهم مع ذلك من فعلهم واجتهادهم بالله كفرة، من أهل أيّ دين كانوا”. فالمعنى عام إذًا، وكما يشمل جميع من ضلّ سعيُهم في العقائد والأديان وهم يحسبون أنّهم على الحقّ، يشمل كلّ من كانت هذه صفته في أيّ مجال وفي أيّ مستوى وفي أيّ عمل كان. إنّ القرآن العظيم يحكم على الّذي يعمل العمل الباطل بأنّه ليس خاسرًا فقط، بل من الأخسرين أعمالاً، ذلك أنّ مَن يفعل الشّر وهو يراه شرّا، ويفعل الباطل وهو يراه باطلا، ويقترف الجُرم وهو يراه جُرمًا، من هذه حاله قد يفيق من غفلته، ويرجع عن ضلاله، ويتوب إلى ربّه، لكنّ الّذي يقوم بالظلم، ويركب الضّلال، ويغشى المعاصي، ويقترف المنكر، وهو يرى نفسه من المحسنين، فهذا لا يُرجى منه خير، ولا تنتظر منه توبة إلّا نادرًا!. ولا يستمع لنصح ناصح ولا لوعظ واعظ إلّا أن يشاء الله! قال الحقّ جلّت صفاته: ”أَفَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَنًا”، وقال: ”كَذلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ”. وهنا لا بدّ للمرء أن يقف مع نفسه وقفة للمراجعة اتّعاظًا بهذه الآية واعتبارًا بهؤلاء القوم، فقد يكون في الطّريق الخطأ، وقد يكون سعيه في ضلال، وقد يكون عمله في باطل، وهو لا يدري، أو يحسب أنّه على خير، في طريق البرّ والحقّ! فكم من أناس أدركوا خطأهم في اختيار الطّريق وتنكّبهم سواءَ السّبيل بعد فوات الأوان وانقضاء المهلة! |
|||
2016-02-18, 05:40 | رقم المشاركة : 4939 | |||
|
الأخوة في الله تَجمَع القلوب!.الشيخ الطاهر بدوي .
قال تعالى: ”يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا فَرِيقًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ وَكَيْفَ تَكْفُرُونَ وَأَنْتُمْ تُتْلَى عَلَيْكُمْ آيَاتُ اللهِ وَفِيكُمْ رَسُولُهُ وَمَنْ يَعْتَصِمْ بِاللهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ” آل عمران:100-101.
الإيمان بالله وتقواه ومراقبته في كلّ لحظة من لحظات الحياة والأخوة في الله، تلك الّتي تجعل من الجماعة المسلمة بنية حيّة قويّة صامدة، قادرة على أداء دورها العظيم في الحياة البشرية وفي التاريخ الإنساني، دور الأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر وإقامة الحياة على أساس المعروف وتطهيرها من لوثة المنكر. إذا كانت آراء المفسّرين قد تعدّدت في المراد بحبل الله هنا، فإنّ للأستاذ محمّد عبدو عبارة يقرّر فيها أنّ الأشبه بأسلوب القرآن الجليل أن تكون العبارة تمثيلاً، كأنّ الدّين في سلطانه على النّفوس واستيلائه على الإرادات وما يترتّب على ذلك من جريان الأعمال على حسب هديه، حبل متين يأخذ به الآخذ فيأمن السّقوط، كأنّ الآخذين به قوم على مكان مرتفع من الأرض يخشى عليهم السّقوط منه فأخذوا بحبل متين، جمعوا به قوّتهم فامتنعوا من السّقوط. ويقول السيّد رشيد رضا: إنّ المختار هو ما ورد في الحديث المرفوع من تفسير حبل الله بكتابه، ومَن اعتصم به كان آخذًا بالإسلام، ولا يظهر تفسيره بالجماعة والاجتماع. وإنّما الاجتماع هو نفس الاعتصام، فهو يوجب علينا أن نجعل اجتماعنا ووحدتنا بكتابه، عليه نجتمع وبه نتّحد، لا بجنسيات نتّبعها ولا بمذاهب نبتدعها ولا بمواضعات نضعها، ولا بسياسات نخترعها ثمّ نهانا عن التفرّق والانفصام بعد هذا الاجتماع والاعتصام، لما في التفرّق من زوال الوحدة الّتي هي معقد العزّة والقوّة، وبالعزّة يعتزّ الحقّ فيعلو في العالمين، وبالقوّة يحفظ هو وأهله من هجمات المواثبين وكيد الكائدين. فهذا الأمر والنّهي في معنى الأمر والنّهي في قوله تعالى: ”وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ” الأنعام:153، فجعل الله هو صراطه المستقيم. |
|||
2016-02-18, 05:42 | رقم المشاركة : 4940 | |||
|
من فتاوى الشيخ ابو عبد السلام
|
|||
2016-02-18, 13:34 | رقم المشاركة : 4941 | |||
|
بارك الله فيكم |
|||
2016-03-01, 15:48 | رقم المشاركة : 4942 | |||
|
|
|||
2016-03-01, 15:50 | رقم المشاركة : 4943 | |||
|
فتاوى الشيخ أبوعبد السلام
جدّة كتبت كلّ ما تملك لأحفادها وهم أولاد ابنتها، وبعدما توفّيت هذه الأخيرة عن طريق الوصيّة، مع العلم أنّ لهذه الجدّة أبناء آخرين هم الآن يطالبون بحقّهم في ميراث أمّهم؟
الوصيّة نافذة لغير الوارث إن كانت بثلث التركة فما دون، لقول النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم: “لا وصيّة لوارث”، ولقوله في مقدار ما يوصى به من التركة: “... الثلث والثلث كثير”. وبما أنّ البنت توفّيت في حياة أمّها، فإنّ أبناءها لا يرثون جدّتهم وأخوالهم يحجبونهم حجب إسقاط، وبما أنّهم لا يرثون فوصيّة جدّتهم نافذة في حدود الثلث، وما زاد على الثلث يرجع إلى الورثة. والله أعلم. هل يجوز للزّوجة أن تَخْلَع نفسها قبل الدخول قانونًا وشرعًا بعد أن تمّ عقد الزّواج الرّسمي والشّرعي؟ إنّ تشريع الخُلع لإزالة الضّرر عن الزّوجة بسبب بقاء النِّكاح بينها وبين زوجها، لبغضها له أو لعدم قيامه بحقوقها، قال تعالى: “ولا يحلُّ لكم أن تأخذوا ممّا آتيتموهنّ شيئًا إلاّ أن يخافَا ألاّ يُقيمَا حدودَ الله فإن خِفتُم ألاّ يُقيمَا حدودَ الله فلا جُناح عليهما فيما افْتَدت به”. وخلع الزّوجة قبل الدخول وبعد العقد كخلعها نفسها بعد الدخول. والله أعلم. |
|||
2016-03-01, 15:54 | رقم المشاركة : 4944 | |||
|
قيمة التّكافل في المجتمع الدكتور عبد الحقّ حميش كلية الدراسات الإسلامية / قطر
|
|||
2016-03-01, 15:59 | رقم المشاركة : 4945 | |||
|
عظمة محمّد صلى الله عليه وسلم للشّيخ محمّــد الغــــزالي
الباحثون عن أسرار العظمة في شخص محمّد صلّى الله عليه وسلّم، من كتّاب أوروبا وأمريكا يحدُّقون بأبصارهم في زوايا شتّى من السّيرة النّبويّة ويستخلصون نتائج جديرة بالتأمّل.. قديمًا، قادوا بجدارة، فما حال العرب الآن؟ وما مكانهم من الكتاب؟ وما دهاهم حتّى تراجعوا عن عزّهم الأوّل؟
وأرى أنّ السّرّ في تلك العظمة القدرة الفريدة على خلق أمّة تطّلع على العالم زاكية هادية تزهق الباطل وتحي الحقّ وتنقل العالم من الظُّلمة إلى النّور. إنّه لم ينقل العرب من الجاهلية إلى الحنيفية وحسب، بل زوّدهم بطاقات روحية وفكرية يستطيعون بها تغيير الدّنيا، ومعنى هذا أنّه صلّى الله عليه وسلّم أوجد أجهزة إدارية وثقافية وعسكرية، وقيادات روحية ومدنية هزمت القوى الطّاغية في الشّرق والغرب، ووضعت يدها على مواريثهم، ثم أنشأت من ذلك الحطام القديم حضارة أعلت الهتاف لله والعمل بهُداه! لقد تحوّل الحكم إلى مسؤولية، والحاكم إلى أجير للأمّة يحاسب أمام الله وأمام النّاس عن سيرته! أكان ذلك معروفًا في شرق أو غرب؟ كلاّ، كانت الشعوب درج السلم الّذي يصعد فيه طلاب العلى والمجد، حتّى غيّر الخلفاء الرّاشدون هذا المفهوم الوثني! وكان المنتصر يدلّ على الناس بعنصره ويزعم أنّه أرفع منهم درجة! لكن الفاتحين الجدد يحملون للناس كتابًا يقول لهم، ويقول للنّاس معهم: “لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلاَ أَمَانِيِّ أَهْلَ الْكِتَابِ ...” النّساء:123. لا قيمة للدّعاوى الفارغة والآمال الغرور وإنّما القيمة للجهد والعرق “مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلاَ يَجِدُ لَهُ مِنْ دُونِ اللهِ وَلِيًّا وَلاَ نَصٍيرًا” النّساء:123. الجزاء مربوط بالعمل وليس لامرئ إلاّ ما سعى مهما كان جنسه أو نسبه. يقول الدكتور هارت: “إنّ معظم الّذين غيّروا التاريخ ظهروا في أحد المراكز الحضارية العالمية، أي في بيئة يُؤلفُ ظهور العظماء بها، لكن محمّدًا –صلّى الله عليه وسلّم- هو الوحيد الّذي نشأ في بقعة من الصحراء الجرداء تفقد جميع مقوّمات الحضارة والتقدم، وقد جعل من البدو والسذج دائمي الاحتراب قوّة معنوية هائلة قهرت فارس وبيزنطة المتقدمين بما لا يقاس. ونحن نجد في تاريخ الغزو في كلّ زمان ومكان أن الغزو يكون عسكريًا فقط. أمّا في حال الرسالة المحمّدية، فإن معظم البلاد الّتي فتحها الخلفاء استعربت، وتغيّرت دينًا ولسانًا وقومية من الخليج إلى الأطلس غربًا وإلى السودان جنوبًا، ثمّ بقيت أمّة واحدة إلى يوم النّاس هذا.. كذلك لا يوجد في تاريخ الرسالات نصّ نُقل عن رجل واحد وبقي بحروفه كاملاً دون تحريف طوال هذه الأعصار المتتابعة سوى هذا القرآن الّذي بلّغه محمّد –صلّى الله عليه وسلّم-. نعم المصحف هو المصحف، لم يتغيّر ما في الأرض عن اللّوح المحفوظ في السّماء. المصحف هو المصحف لا تختلف نسخة عن أخرى في أرجاء القارات الخمس، الصّوت المتردّد في المحاريب منذ خمسة عشر قرنًا لا يزال يرنّ صداه لم تتغيّر نغمه ولا لفظه، وما يعرف هذا لكتاب في الأوّلين والآخرين.. كذلك صنع القرآن العرب |
|||
2016-03-01, 21:47 | رقم المشاركة : 4946 | |||
|
|
|||
2016-03-01, 21:48 | رقم المشاركة : 4947 | |||
|
|
|||
2016-03-01, 21:53 | رقم المشاركة : 4948 | |||
|
|
|||
2016-03-01, 21:54 | رقم المشاركة : 4949 | |||
|
|
|||
2016-03-01, 21:56 | رقم المشاركة : 4950 | |||
|
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
القسم, تلميذ(ة), تخفيظ, جيدة, زريف |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc