فليكن شعارك................يوم بلا ذنب

[أمّ عبد الودود]

[أمّ عبد الودود]

[انانيس]

[انانيس]

عن عمران بن حصين رضي الله عنه أن رسول الله صل الله عليه وسلم: (يدخل الجنة من أمتي سبعون ألفا بغير حساب،
قالوا:من هم يا رسول الله؟ قال: "هم الذين لا يسترقون،ولا يتطيرون،ولا يكتوون،وعلى ربهم يتوكلون" متفق عليه

[انانيس]

قالشيخُ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله-: "خير الأعمال ما كان لله أطوعَ، ولصاحبه أنفع..."

قال بعض السلف: "قد أصبح بنا من نعم الله - تعالى - ما لا نحصيه مع كثرة ما نعصيه فلا ندري أيهما نشكر، أجميلُ ما ينشر أم قبيح ما يستر... ؟ "

قال شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله-: "تأمَّلت أنفع الدعاء فإذا هو : سؤال الله العون على مرضاته"

قال شيخالإسلام ابن تيمية -رحمه الله-: "القلوب الصادقة والأدعية الصالحة هي العسكر الذي لا يغلب".

قال شيخالإسلام ابن تيمية -رحمه الله-: "ومن تدبر أصول الشرع علم أنه يتلطف بالناس في التوبة بكل طريق".

قال بعضالسلف: "ادَّخر راحتك لقبرك، وقِّلل من لهوك ونومك، فإنَّ من ورائك نومةً صبحها يوم القيامة".

قال شيخالإسلام ابن تيمية-رحمه الله-: "النّيَّة المجردة عنالعمل يُثاب عليها، والعمل المجرد عن الّنية لا يثاب عليه".

قال الحسن البصري - رحمه الله-: "استكثروا في الأصدقاء المؤمنين فإن لهم شفاعةً يوم القيامة".


قال بعض السلف: "إذا قصر العبد في العمل ابتلاه الله بالهموم".

[انانيس]

قال الإمام أحمد- رحمهالله -: "إن أحببت أن يدوم الله لك على ما تحبُّ فدم له على ما ُيحبُّ".

قيل للإمام أحمد - رحمه الله -: "كم بيننا وبين عرش الرحمن؟ قال: دعوة صادقة من قلب صادق".

قال شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله-: "ليس في الدنيا نعيمٌ يشبه نعيم الآخرة إلا نعيم الإيمان".

سئل الإمام أحمد - رحمهالله -: "متى الراحة؟ قال: عند أول قدم أضعها في الجنة".

قال مطرف بن عبد الله - رضي الله عنه-: "صلاح القلب بصلاح العمل، وصلاح العمل بصلاح النية".

قال عمر بن عبد العزيز - رحمهالله -: "لا مُستراح للعبد إلا تحت شجرة طوبى".

جاء رجل إلى الحسن البصري - رحمه الله -: فقال: "يا أبا سعيدأشكو إليك قسوة قلبي. قال: أذبه بالذكر".

[انانيس]

[انانيس]

قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله- في آخر حياته: "وندمت على تضييع أكثر أوقاتي في غير معاني القرآن" [ذيل طبقات الحنابلة لابن رجب: 2/402]

قال ابن القيّم - رحمه الله - "كلما كانت النفوس أكبر والهمة أعلى،كان تعب البدن أوفر وحظه من الراحة أقل، والزمن يمضي وحظك منه ما كان في طاعةالله".


قال ابن القيّم - رحمه الله - "الله إذا أراد بعبد خير سلب رؤية أعماله الحسنة من قلبه والإخبار بها من لسانه، وشغله برؤية ذنبه، فلا يزال نصب عينيه حتى يدخل الجنة، فإنّ ما تقبل من الأعمال ورفع من القلب رؤيته ومن اللسان ذكره".

قال ابن القيّم - رحمه الله- في الوابل الصيب: "فالمتصدق يعطيه الله ما لا يعطي الممسك،ويوسع عليه في ذاته وخلقه ورزقه ونفسه وأسباب معيشته جزاء له من جنس عمله".


قال الإمام الشوكاني - رحمه الله - "فالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من أهم القواعد الإسلامية وأجلال فرائض الشرعية، ولهذا فإن تاركه شريكاً لفاعل المعصية ومستحقاً لغضب الله وانتقامه". فتح القدير سورة المائدة الآية 78-79.

قال الحسن - رحمه الله - "تفقدوا الحلاوة في الصلاة وفي القرآنوفي الذكر، فإن وجدتموها فابشروا وأملوا، وإن لم تجدوها فاعلموا أن الباب مغلق"

[انانيس]

‫( الفرق بين الذنوب والسيئات )

حيثما وردت الذنوب في القرآن فالمراد بها الكبائر ، وحيثما وردت السيئات فالمراد بها الصغائر ..
وعند التأمل في آيات القرآن الكريم نجد :
أن لفظ ( المغفرة ) يرد مع الذنوب.
ولفظ ( التكفير ) يرد مع السيئات.
قال تعالى :
" رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا "
وذلك لأن لفظ المغفرة يتضمن الوقاية والحفظ ولفظ التكفير يتضمن الستر والإزالة، والدليل على أن السيئات هي الصغائر ، والتكفير لها : قوله تعالى:
" إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ " ]
ابن القيم - مدارج السالكين‬

[محمد...عبد النور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انانيس

قال الشافعي في حفظ اللسان :

أحفظ لسانـــك أيها الإنسان ..... لا يلدغنك .. إنه ثعبـــــــان

كم في المقابر من قتيل لسانه ..... كانت تهاب لقاءه الأقران

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انانيس

قال الإمام الشافعي :

كم هي الدنيا رخيصــة ..

يا من يعانق دنيا لا بقاء لها ..... يمسي ويصبح في دنياه سافـــرا

هلا تركت لذي الدنيا معانقة ..... حتى تعانق في الفردوس أبكـارا

إن كنت تبغي جنان الخلد تسكنها ..... فينبغي لك أن لا تأمن النارا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انانيس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انانيس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انانيس

عن عمران بن حصين رضي الله عنه أن رسول الله صل الله عليه وسلم: (يدخل الجنة من أمتي سبعون ألفا بغير حساب،

قالوا:من هم يا رسول الله؟ قال: "هم الذين لا يسترقون،ولا يتطيرون،ولا يكتوون،وعلى ربهم يتوكلون" متفق عليه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انانيس

قالشيخُ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله-: "خير الأعمال ما كان لله أطوعَ، ولصاحبه أنفع..."

قال بعض السلف: "قد أصبح بنا من نعم الله - تعالى - ما لا نحصيه مع كثرة ما نعصيه فلا ندري أيهما نشكر، أجميلُ ما ينشر أم قبيح ما يستر... ؟ "

قال شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله-: "تأمَّلت أنفع الدعاء فإذا هو : سؤال الله العون على مرضاته"

قال شيخالإسلام ابن تيمية -رحمه الله-: "القلوب الصادقة والأدعية الصالحة هي العسكر الذي لا يغلب".

قال شيخالإسلام ابن تيمية -رحمه الله-: "ومن تدبر أصول الشرع علم أنه يتلطف بالناس في التوبة بكل طريق".

قال بعضالسلف: "ادَّخر راحتك لقبرك، وقِّلل من لهوك ونومك، فإنَّ من ورائك نومةً صبحها يوم القيامة".

قال شيخالإسلام ابن تيمية-رحمه الله-: "النّيَّة المجردة عنالعمل يُثاب عليها، والعمل المجرد عن الّنية لا يثاب عليه".

قال الحسن البصري - رحمه الله-: "استكثروا في الأصدقاء المؤمنين فإن لهم شفاعةً يوم القيامة".

قال بعض السلف: "إذا قصر العبد في العمل ابتلاه الله بالهموم".

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انانيس

قال الإمام أحمد- رحمهالله -: "إن أحببت أن يدوم الله لك على ما تحبُّ فدم له على ما ُيحبُّ".

قيل للإمام أحمد - رحمه الله -: "كم بيننا وبين عرش الرحمن؟ قال: دعوة صادقة من قلب صادق".

قال شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله-: "ليس في الدنيا نعيمٌ يشبه نعيم الآخرة إلا نعيم الإيمان".

سئل الإمام أحمد - رحمهالله -: "متى الراحة؟ قال: عند أول قدم أضعها في الجنة".

قال مطرف بن عبد الله - رضي الله عنه-: "صلاح القلب بصلاح العمل، وصلاح العمل بصلاح النية".

قال عمر بن عبد العزيز - رحمهالله -: "لا مُستراح للعبد إلا تحت شجرة طوبى".

جاء رجل إلى الحسن البصري - رحمه الله -: فقال: "يا أبا سعيدأشكو إليك قسوة قلبي. قال: أذبه بالذكر".

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انانيس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انانيس

قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله- في آخر حياته: "وندمت على تضييع أكثر أوقاتي في غير معاني القرآن" [ذيل طبقات الحنابلة لابن رجب: 2/402]

قال ابن القيّم - رحمه الله - "كلما كانت النفوس أكبر والهمة أعلى،كان تعب البدن أوفر وحظه من الراحة أقل، والزمن يمضي وحظك منه ما كان في طاعةالله".

قال ابن القيّم - رحمه الله - "الله إذا أراد بعبد خير سلب رؤية أعماله الحسنة من قلبه والإخبار بها من لسانه، وشغله برؤية ذنبه، فلا يزال نصب عينيه حتى يدخل الجنة، فإنّ ما تقبل من الأعمال ورفع من القلب رؤيته ومن اللسان ذكره".

قال ابن القيّم - رحمه الله- في الوابل الصيب: "فالمتصدق يعطيه الله ما لا يعطي الممسك،ويوسع عليه في ذاته وخلقه ورزقه ونفسه وأسباب معيشته جزاء له من جنس عمله".

قال الإمام الشوكاني - رحمه الله - "فالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من أهم القواعد الإسلامية وأجلال فرائض الشرعية، ولهذا فإن تاركه شريكاً لفاعل المعصية ومستحقاً لغضب الله وانتقامه". فتح القدير سورة المائدة الآية 78-79.

قال الحسن - رحمه الله - "تفقدوا الحلاوة في الصلاة وفي القرآنوفي الذكر، فإن وجدتموها فابشروا وأملوا، وإن لم تجدوها فاعلموا أن الباب مغلق"

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انانيس

‫( الفرق بين الذنوب والسيئات )

حيثما وردت الذنوب في القرآن فالمراد بها الكبائر ، وحيثما وردت السيئات فالمراد بها الصغائر ..
وعند التأمل في آيات القرآن الكريم نجد :
أن لفظ ( المغفرة ) يرد مع الذنوب.
ولفظ ( التكفير ) يرد مع السيئات.
قال تعالى :
" رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا "
وذلك لأن لفظ المغفرة يتضمن الوقاية والحفظ ولفظ التكفير يتضمن الستر والإزالة، والدليل على أن السيئات هي الصغائر ، والتكفير لها : قوله تعالى:
" إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ " ]
ابن القيم - مدارج السالكين‬

السلام عليكم أختي الكريمة انانيس
دائما تأتينا بالكلام الطيب من جواهر اقوال السلف التي هي من بديع الكلام و انفعه بإذن الله
بارك الله فيك و جزاك الله و والديك الفردوس الاعلى
ســـــــــــــــــــــــــــــــــــلام

[نبيل البسكري]

التهور يجلب الصدام .. والاندفاع يجلب الخطيئة !
والتعصب يجلب الخراب .. استقيموا يرحمكم الله ..

[أمّ عبد الودود]

شدوا الرحال إلى مكة

[أمّ عبد الودود]

[انانيس]

قال ابن القيم :

إضاعة الوقت أشد من الموت

لأن إضاعة الوقت تقطعك عن الله والدار الآخرة , والموت يقطعك عن الدنيا وأهلها

[انانيس]

قال ابن القيم :

القلب يمرض كما يمرض البدن وشفاؤه في التوبة
ويصدأ كما تصدأ ا لمرآة , و جلاؤه بالذكر
ويعرى كما يعرى الجسم وزينته التقوى
ويجوع ويظمأ كما يجوع البدن وطعامه وشرابه المعرفة والمحبة والتوكل والإنابة