مسابقة من يعرف الصحابي ؟؟؟؟؟؟؟ - الصفحة 30 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام > قسم المسابقات الإسلامية

قسم المسابقات الإسلامية قسم خاص بالمسابقات الإسلامية والألغاز...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مسابقة من يعرف الصحابي ؟؟؟؟؟؟؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-07-27, 16:50   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
hanadiainsalah
عضو جديد
 
الصورة الرمزية hanadiainsalah
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

سؤال

من هو
(سعد بن ابى وقاص)









 


رد مع اقتباس
قديم 2015-08-02, 12:44   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
LALA BOB
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

رااااااااااااااااائع










رد مع اقتباس
قديم 2015-08-04, 12:29   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
SKI2100
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

راااااااااااااائععع










رد مع اقتباس
قديم 2015-08-05, 14:37   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ابوحفص
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم مشكورين وبارك الله فيكم










رد مع اقتباس
قديم 2015-08-14, 16:57   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
fateh0780
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

أبو بكر الصديق
أحد العشرة المبشرين بالجنة



هو عبد الله بن أبي قحافة، من قبيلة قريش، ولد بعد الرسول -صلى الله عليه وسلم- بثلاث
سنيـن ، أمه أم الخير سلمى بنت صخر التيمية بنت عم أبيه ، كان يعمل بالتجارة ومـن
أغنياء مكـة المعروفين ، وكان أنسب قريشاً لقريش وأعلم قريـش بها وبما كان فيها من
خير وشـر وكان ذا خلق ومعروف يأتونه الرجال ويألفونـه اعتنـق الاسلام دون تردد فهو
أول من أسلم من الرجال الأحرار ثم أخذ يدعو لدين اللـه فاستجاب له عدد من قريش من
بينهم عثمـان بن عفـان ، والزبيـر بن العـوام ، وعبدالرحمـن بن عـوف ، والأرقـم
ابن أبي الأرقـم000

إسلامه
لقي أبو بكر -رضي الله عنه- رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال أحقّ ما تقول قريش يا محمد من تركِكَ آلهتنا ، وتسفيهك عقولنا وتكفيرك آباءَنا ؟!)000فقال الرسول -صلى الله عليه وسلم- إني رسول الله يا أبا بكر ، ونبّيه بعثني لأبلغ رسالته ، وأدعوك الى الله بالحق ، فوالله إنه للحق أدعوك الى الله يا أبا بكر ، وحده لا شريك له ، ولا نعبد غيره ، والموالاة على طاعته أهل طاعته )000وقرأ عليه القرآن فلم ينكر ، فأسلم وكفر بالأصنام وخلع الأنداد ، وأقرّ بحقّ الإسلام ورجع أبو بكر وهو مؤمن مُصَدّق000يقول الرسول -صلى الله عليه وسلم- ما دعوت أحدا إلى الإسلام إلا كانت له عنه كَبْوَة وتردد ونظر إلا أبا بكر ما عَتّم عنه حين ذكرته له وما تردد فيه )000

أول خطيب
عندما بلغ عدد المسلمين تسعة وثلاثين رجلاً ، ألح أبو بكر على الرسول -صلى الله عليه وسلم- في الظهور فقال الرسول يا أبا بكر إنّا قليل )000فلم يزل يلح حتى ظهر الرسول -صلى الله عليه وسلم- وتفرّق المسلمون في نواحي المسجد ، وكل رجل معه ، وقام أبو بكر خطيباً ورسول الله جالس ، وكان أول خطيب دعا الى الله عزّ وجل والى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، وثار المشركون على أبي بكر وعلى المسلمين ، فضربوهم ضربا شديدا ، ووُطىءَ أبو بكر ودنا منه الفاسق عتبة بن ربيعة ، فجعل يضربه بنعلين مخصوفين ، وأثّر على وجه أبي بكر حتى لا يعرف أنفه من وجهه ، وجاء بنو تيم تتعادى ، فأجلوا المشركين عن أبي بكر ، وحملوا أبا بكر في ثوب حتى أدخلوه ولا يشكون في موته ، ورجعوا بيوتهم و قالوا والله لئن مات أبو بكـر لنقتلـن عُتبة )000ورجعوا الى أبي بكر وأخذوا يكلمونـه حتى أجابهم فتكلم آخر النهار فقال ما فعـل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ؟)000فنالوه بألسنتهم وقاموا000

أم الخير
ولمّا خلت أم الخير ( والـدة أبي بكر ) به جعـل يقول ما فعل رسول الله -صلـى اللـه عليه وسلم-؟)000قالت والله ما لي علم بصاحبك )000قال فاذهبي الى أم جميل بنت الخطاب فاسأليها عنه )000فخرجت حتى جاءت أم جميل ، فقالت إن أبا بكر يسألك عن محمد بن عبد الله ؟)000قالت ما أعرف أبا بكر ولا محمد بن عبد الله وإن تحبي أن أمضي معك الى ابنك فعلت ؟)000قالت نعم )000فمضت معها حتى وجدت أبا بكر صريعا ، فدنت أم جميل وأعلنت بالصياح وقالت إنّ قوما نالوا منك هذا لأهل فسق ؟! وإنّي لأرجو أن ينتقـم اللـه لك )000قال فما فعل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ؟)000 قالت هذه أمك تسمع ؟)000قال فلا عين عليك منها )000قالت سالم صالح )000قال فأين هو ؟)000قالت في دار الأرقم )000قال فإن لله عليّ ألِيّة ألا أذوق طعاما أو شرابا أو آتي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- )000فأمهَلَتا حتى إذا هدأت الرِّجْل وسكن الناس خرجتا به يتكىء عليهما حتى دخل على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فانكب عليه يقبله وانكبّ عليه المسلمون ورقّ رسول الله فقال أبو بكر بأبي أنت وأمي ليس بي إلاّ ما نال الفاسق من وجهي ، وهذه أمي بَرّة بوالديها ، وأنت مبارك فادعها الى الله ، وادع الله لها عسى أن يستنقذها بك من النار )000فدعا لها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ثم دعاها الى الله عزّ وجل ، فأسلمت فأقاموا مع رسول الله في الدار شهراً ، وكان حمزة يوم ضُرِب أبو بكر قد أسلم000

جهاده بماله
أنفق أبوبكر معظم ماله في شراء من أسلم من العبيد ليحررهم من العبودية ويخلصهم من العذاب الذي كان يلحقه بهم ساداتهم من مشركي قريش ، فأعتق بلال بن رباح وستة آخرين من بينهم عامر بن فهيرة وأم عبيس
فنزل فيه قوله تعالى :"( وسيجنبها الأتقى الذي يؤتي ماله يتزكى ")000

منزلته من الرسول
كان -رضي الله عنه- من أقرب الناس الى قلب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وأعظمهم منزلة عنده حتى قال فيه ان من أمَنِّ الناس علي في صحبته وماله أبوبكر ، ولو كنت متخذا خليلا غير ربي لاتخذت أبا بكر خليلا ، ولكن أخوة الاسلام ومودته ، لا يبقين في المسجد باب إلا سُدّ إلا باب أبي بكر )000
كما أخبر الرسول -صلى الله عليه وسلم- بأن أبا بكر أرحم الأمة للأمة ، وأنه أول من يدخل معه الجنة فقد قال له الرسول -صلى الله عليه وسلم- أما إنك يا أبا بكر أول من يدخل الجنة من أمتي )000وأنه صاحبه على الحوض فقد قال له الرسول -صلى الله عليه وسلم- أنت صاحبي على الحوض ، وصاحبي في الغار )000
كما أن أبو بكر الصديق هو والد أم المؤمنين عائشة لذا كان عظيـم الإفتخـار بقرابته من رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ومصاهرته له وفي ذلك يقول والذي نفسي بيـده لقرابة رسـول الله -صلى الله عليه وسلم- أحبُّ إليّ من أن أصل قرابتي )000

الإسراء والمعراج
وحينما أسري برسول الله -صلى الله عليه وسلم- من مكة الى بيت المقدس ذهب الناس الى أبي بكر فقالوا له هل لك يا أبا بكر في صاحبك ، يزعم أنه قد جاء هذه الليلة بيت المقدس وصلى فيه ورجع الى مكة !)000فقال لهم أبو بكر إنكم تكذبون عليه )000فقالوا بلى ، ها هو ذاك في المسجد يحدث به الناس ) فقال أبو بكر والله لئن كان قاله لقد صدق ، فما يعجّبكم من ذلك ! فوالله إنه ليخبرني أن الخبر ليأتيه من الله من السماء الى الأرض في ساعة من ليل أو نهار فأصدقه ! فهذا أبعد مما تعجبون منه )000ثم أقبل حتى انتهى الى الرسول -صلى الله عليه وسلم- فقال يا نبي الله ، أحدثت هؤلاء القوم أنك جئت بيت المقدس هذه الليلة ؟)000قال نعم )000قال يا نبي الله فاصفه لي ، فإني قد جئته )000فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فرفع لي حتى نظرت إليه)000فجعل الرسول الكريم يصفه لأبي بكر ويقول أبو بكر صدقت ، أشهد أنك رسول الله )000حتى إذا انتهى قال الرسول -صلى الله عليه وسلم- لأبي بكر وأنت يا أبا بكر الصديق )000فيومئذ سماه الصديق000

الصحبة
ولقد سجل له القرآن الكريم شرف الصحبة مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أثناء الهجرة الى المدينةالمنورة
فقال تعالى :"( ثاني اثنين اذ هما في الغار ، اذ يقول لصاحبه لا تحزن ان الله معنا )"000
كان أبو بكر رجلا ذا مال ، فاستأذن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-في الهجرة فقال له الرسول لا تعْجل لعل الله يجعل لك صاحباً )000فطمع بأن يكون رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إنما يعني نفسه حين قال له ذلك ، فابتاع راحلتين فاحتبسهما في داره يعلفهما إعدادا لذلك ، وفي يوم الهجرة ، أتى الرسول -صلى الله عليه وسلم- بيت أبي بكر بالهاجرة في ساعة كان لا يأتي فيها ، فلما رآه أبو بكر قال ما جاء رسول الله -صلى الله عليه وسلم-هذه الساعة إلا لأمر حدث )000فلما دخل تأخر له أبو بكر عن سريره ، فجلس رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وليس عند أبي بكر إلا أسماء وعائشة ، فقال الرسول أخرج عني من عندك )000فقال أبو بكر يا رسول الله ، إنما هما ابنتاي ، وما ذاك ؟ فداك أبي وأمي !)000فقال إن الله قد أذن لي في الخروج والهجرة )000فقال أبو بكر الصُّحبة يا رسول الله ؟)000قال الصُّحبة )000تقول السيدة عائشة فوالله ما شعرت قط قبل ذلك اليوم أن أحدا يبكي من الفرح حتى رأيت أبا بكر يبكي يومئذ )000ثم قال أبو بكر يا نبيّ الله إن هاتين راحلتان قد كنت أعددتهما لهذا )000فاستأجرا عبد الله بن أرْقَط ، وكان مشركاً يدلهما على الطريق ، فدفعا إليه راحلتيهما ، فكانت عنده يرعاهما لميعادهما000



مناقبه وكراماته
مناقب أبو بكر -رضي الله عنه- كثيرة ومتعددة فمن مناقبه السبق الى أنواع الخيرات والعبادات حتى قال عمر بن الخطاب ما سبقت أبا بكر الى خير إلاّ سبقني )000وكان أبو بكر الصديق يفهم إشارات الرسول -صلى الله عليه وسلم- التي تخفى على غيره كحديث أن عبداً خيره الله بين الدنيا وبين ما عنده ، فاختار ما عنده ) ، ففهم أنه عليه الصلاة والسلام ينعي نفسه ، ومن ذلك أيضا فتواه في حضرة الرسول -صلى الله عليه وسلم- وإقراره على ذلك000
وهو أول خليفة في الإسلام ، وأول من جمع المصحـف الشريـف ، وأول من أقام للناس حجّهـم في حياة رسـول اللـه -صلى اللـه عليـه وسلم- وبعده000وكان في الجاهلية قد حرم على نفسه شرب الخمر ، وفي الإسلام امتنع عن قول الشعر000كما أنه -رضي الله عنه- لم يفته أي مشهد مع الرسول -صلى الله عليه وسلم-000وقد قال له الرسول -صلى اللـه عليه وسلم- أنت عتيق الله من النار ) ، فسمّي عتيقاً000

وقد بلغ بلال بن رباح أن ناساً يفضلونه على أبي بكر فقال كيف تفضِّلوني عليه ، وإنما أنا حسنة من حسناته !!)000



خلافته
وفي أثناء مرض الرسول -صلى الله عليه وسلم- أمره أن يصلي بالمسلمين ، وبعد وفاة الرسول الكريم بويع أبوبكر بالخلافة في سقيفة بني ساعدة ، وكان زاهدا فيها ولم يسع اليها ، اذ دخل عليه ذات يوم عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- فوجده يبكي ، فساله عن ذلك فقال له يا عمر لا حاجة لي في امارتكم !!)000 فرد عليه عمر أين المفر ؟ والله لا نقيلك ولا نستقيلك) 0000

جيش أسامة
وجَّه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أسامة بن زيد في سبعمائة الى الشام ، فلمّا نزل بـذي خُشُـب -واد على مسيرة ليلة من المدينة- قُبِض رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وارتدّت العرب حول المدينة ، فاجتمع إليه أصحاب رسول الله فقالوا يا أبا بكر رُدَّ هؤلاء ، تُوجِّه هؤلاء الى الروم وقد ارتدت العرب حول المدينة ؟!)000فقال والذي لا إله إلا هو لو جرّت الكلاب بأرجل أزواج رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ما رَدَدْت جيشاً وجَّهه رسول الله ولا حللت عقدَهُ رسول الله )000فوجّه أسامة فجعل لا يمر بقبيل يريدون الارتداد إلا قالوا لولا أن لهؤلاء قوّة ما خرج مثل هؤلاء من عندهم ، ولكن ندعهم حتى يلقوا الروم )000فلقوا الروم فهزموهم وقتلوهم ورجعوا سالمين فثبتوا على الإسلام000

حروب الردة
بعد وفـاة الرسـول -صلى الله عليه وسلم- ارتدت العرب ومنعت الزكاة ، واختلـف رأي الصحابة في قتالهم مع تكلمهم بالتوحيـد ، قال عمر بن الخطاب كيف تقاتل الناس وقد قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أُمرتُ أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله ، فإذا قالوها عصموا منّي دماءَهم وأموالهم إلا بحقها ، وحسابهم على الله )؟!)000فقال أبو بكر الزكاة حقُّ المال )000وقال والله لأقاتلن من فرّق الصلاة والزكاة ، والله لو منعوني عَنَاقاً كانوا يُؤدّونها الى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لقاتلتهم على منعها )000ونصب أبو بكر الصديق وجهه وقام وحده حاسراً مشمِّراً حتى رجع الكل الى رأيه ، ولم يمت حتى استقام الدين ، وانتهى أمر المرتدين000

جيوش العراق والشام
ولمّا فرغ أبو بكر -رضي الله عنه- من قتال المرتدين بعث أبا عبيدة الى الشام وخالد بن الوليد الى العراق ، وكان لا يعتمد في حروب الفتوحات على أحد ممن ارتدَّ من العرب ، فلم يدخل في الفتوح إلا من كان ثابتا على الإسلام000

استخلاف عمر
لمّا أراد أبو بكر أن يستخلف عمر بن الخطاب بعث إليه وقال إني أدعوك إلى أمر متعب لمن وليه ،فاتق الله يا عمر بطاعته ، وأطعه بتقواه ، فإن المتقي آمن محفوظ ، ثم إن الأمر معروض لا يستوجبه إلا من عمل به ، فمن أمر بالحق وعمل بالباطل ، وأمر بالمعروف وعمل بالمنكر يوشك أن تنقطع أمنيتُهُ ، وأن يحبط عمله ، فإن أنت وليت عليهم أمرهم فإن استطعت أن تخفّ يدك من دمائهم ، وأن تصم بطنك من أموالهم ، وأن يخف لسانك عن أعراضهم ، فافعل ولا حول ولا قوة إلا بالله )000

وفاته
ولد أبو بكر في مكة عام ( 51 قبل الهجرة ) ومات بالمدينة بعد الرسول -صلى الله عليه وسلم- بسنتين وثلاثة أشهر وبضع ليال سنة ( 13 هـ )000ولمّا كان اليوم الذي قُبض فيه أبو بكر رجّت المدينة بالبكاء ، ودهش الناس كيوم قُبض الرسول -صلى الله عليه وسلم- ، وجاء علي بن أبي طالب باكيا مسرعا وهو يقول اليوم انقطعت خلافة النبوة)000حتى وقف على البيت الذي فيه أبو بكر مسجّىً فقال رحمك الله يا أبا بكر ، كنت أول القوم إسلاما ، وأكملهم إيمانا ، وأخوفهم لله ، وأشدهم يقينا ، وأعظمهم عناءً ، وأحوطهم على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، وأحدبهم على الإسلام ، وآمنهم على أصحابه ، وأحسنهم صُحْبة ، وأفضلهم مناقب ، وأكثرهم سوابق ، وأرفعهم درجة ، وأشبههم برسول الله -صلى الله عليه وسلم- به هدياً وخُلُقاً وسمتاً وفعلاً00










رد مع اقتباس
قديم 2015-08-14, 16:59   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
fateh0780
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اذا تعرف عن الامير المؤمنين ابو بكر الصديق رضي الله عنه و ارضاه

ماذا تعرف عن ابى بكر الصديق
> الحمدُ لله وكفى، والصلاة والسلام على النبيِّ المصطفى، صلى الله عليه وآله
وسلم، أما بعدُ:
فإنَّ قراءة سير الصحابة والاقتداء بهم، نهجٌ غفل عنه البعض وطواه النسيان عند
آخرين، ومعرفة سيرتهم وفضائلهم سببٌ لمحبتهم، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «المرء مع
من أحب». ويتأكد الفضل والخير في الخلفاء الأربعة لسابقتهم في الإسلام وبلائهم
وجهادهم، عاشُوا مع نبيِّهم محمد صلى الله عليه وسلم : آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ
وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
[الأعراف: 157].
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله-: «وأما الخلفاء الراشدون والصحابة، فكل
خير فيه المسلمون إلى يوم القيامة من الإيمان والإسلام والقرآن والعلم والمعارف
والعبادات، ودخول الجنَّة، والنجاة من النار، وعلو كلمة الله، فإنما هو ببركة
ما فعله الصحابة الذين بلَّغوا الدِّين وجاهدوا في سبيل الله، وكل مؤمن آمن
بالله، فللصحابة - رضي الله عنهم - الفضل عليه بإذن الله إلى يوم القيامة، وخير
الصحابة تبع لخير الخلفاء الراشدين، فهم كانوا أقوم بكل خير في الدِّين
والدنيا، كانوا والله أفضل هذه الأمة، وأبرها قلوبًا، وأعمقها علمًا، وأقلها
تكلفًا، قوم اختارهم الله لصحبة نبيه صلى الله عليه وسلم وإقامة دينه فاعرفوا لهم فضلهم،
واتبعوهم في آثارهم، وتمسكوا بما استطعتم من أخلاقهم ودينهم فإنهم كانوا على
الهدى المستقيم، وقد أثنى الله عليهم وأعدَّ لهم الحسنى فقال تعالى:
وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ وَالَّذِينَ
اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ [التوبة:
100]، وأثنى عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: «خير الناس قرني،، ثمَّ الذين يلونهم، ثم
الذين يلونهم». [متفق عليه: البخاري: 2652، ومسلم: 2533].
وهذه وقفةٌ مع سيرةِ رجلٍ من هؤلاءِ الرِّجال، بل إنه رجلٌ لا كالرجالِ، إنه
الصديقُ أبو بكرٍ خليفةُ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم .
أول من أسلم من الرجال، وقد وصفه الرسول صلى الله عليه وسلم بالصديق.
«صَعِدَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم أُحدًا ومعه أبو بكر وعمر وعثمان، فرجف بهم، فقال صلى الله عليه وسلم :
«أثبت أُحد، فإنما عليك نبي وصدِّيق وشهيدان». [البخاري: 3675].
وأبو بكر - رضي الله عنه - أول من دعا إلى الله من الصحابة، فأسلم على يديه
أكابر الصحابة، ومنهم عثمان بن عفان، وطلحة، والزبير، وعبد الرحمن بن عوف، وأبو
عبيدة - رضي الله عنهم أجمعين-. فمن سرَّه أن ينظرَ إلى عتيقٍ من النّار فلينظر
إلى أبي بكر، كيف لا، وقد أعلنَ رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على منبره خطيبًا: «إنَّ أمنَّ
الناسِ عليَّ في صحبتهِ وماله: أبو بكر، ولو كنت متخذًا خليلاً غيرَ ربي لاتخذت
أبا بكرٍ، ولكن أُخوَّةُ الإسلامِ ومودتُهُ، لا يبقى بابٌ في المسجدِ إلا بابَ
أبي بكرٍ». [متفق عليه: البخاري: (3904)، ومسلم (2382).].
وقال صلى الله عليه وسلم : «إن الله بعثني إليكم فقلتم كذبت، وقال أبو بكر: صدق وواساني بنفسه
وماله، فهل أنتم تاركوا لي صاحبي ؟.» [البخاري: 3661 ].
ويزدادُ الأمرُ وضوحًا حين يقول عليه الصلاة والسلام: «ما لأحدٍ عندنا يدٌ إلا
وقد كافأناه، ما خلا أبا بكرٍ، فإنَّ له عندنا يدًا يُكافئه الله بها يومَ
القيامةِ، وما نفعني مالُ أحدٍ قط ما نفعني مال أبي بكر، ولو كنتُ متخذًا
خليلاً، لاتخذت أبا بكرٍ خليلاً، ألا وإنَّ صاحبكم خليل الله». [أخرجه الترمذي
وصححه الألباني. صحيح الجامع: 5661].
لقد كان - رضي الله عنه - يسابقُ إلى الخيراتِ، ويبادرُ إلى صنوفِ البرِّ
والإحسان، ومواساةِ ذوي الحاجاتِ، صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الفجرَ ذاتَ يومٍ بأصحابه،
فلما قضى صلاته قال: «أيُّكم أصبحَ اليومَ صائمًا؟» قال أبو بكر: أنا، قال:
«فمن تبع منكم اليومَ جنازةً؟» قال أبو بكرٍ: أنا. قال: «فمن أطعم منكم اليوم
مسكينًا؟» قال أبو بكر: أنا. قال: «فمن عاد منكم اليومَ مريضًا؟» قال أبو بكر:
أنا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «ما اجتمعن في امرئٍ إلا دخلَ الجنة». [مسلم: 1028].
فكان رضي الله عنه أتقى الأمة بدلالة الكتاب والسُّنة.
قال الله تعالى: وَسَيُجَنَّبُهَا الأَتْقَى (17) الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ
يَتَزَكَّى (18) وَمَا لأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى (19) إِلاَّ
ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الأَعْلَى
[الليل: 17-20]،
قد ذكر غير واحد من أهل العلم أنها نزلت في أبي بكر، ولقد كان أبو بكرٍ أسرعَ
إلى الفطنةِ والإدراكِ فيما يُعرِّضُ به النبيُّ صلى الله عليه وسلم لأصحابه من التلميح دونَ
التصريح.
يُحدِّثُ أبو سعيدٍ الخدريِّ رضي الله عنه يقول: جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر
يومًا فقال: «عبدٌ خيَّرهُ اللَّـهُ أنْ يؤتيَه زهرةَ الدنيا وبين ما عندهُ
فاختارَ ما عندهُ». فبكى أبو بكرٍ، وقال: فديناك بآبائنا وأمهاتنا، فكان رسول
الله صلى الله عليه وسلم هو المخيَّرَ. وكان أبو بكرٍ أعلَمَنا به. [البخاري: 3904، ومسلم:
2382].
ولقد كان رضي الله عنه خيرَ خليفةٍ، أرحمَ الناسِ وأحناهم عليهم في عفةٍ وصدقٍ
ودعةٍ وحزمٍ، وأناةٍ وكياسة، ويَقظةٍ ومتابعةٍ، وهذه خطبته بعد أخذ البيعة:
«أيها الناس، إني قد وُلِّيت عليكم ولست بخيركم، فإنْ أحسنت فأعينوني، وإن أسأت
فقوِّموني، الصدق أمانة، والكذب خيانة، والضعيف فيكم قوي عندي حتى آخذ الحق له
إن شاء الله، والقوي فيكم ضعيف عندي حتى آخذ الحق منه إن شاء الله الله، لا يدع
قوم الجهاد في سبيل الله إلا ضربهم الله بالذل، ولا تشيع الفاحشة في قومٍ قط
إلا عمهم الله بالبلاء، أطيعوني ما أطعت الله ورسوله، فإذا عصيت الله ورسوله
فلا طاعة لي عليكم».
عاتب اللهُ جميع الناس في النبيِّ صلى الله عليه وسلم إلا أبا بكرٍ رضي الله عنه، قال الله
تعالى: إِلاَّ تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ
كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ
لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا [التوبة: 40].
قال الحسن: والله لقد عاب الله عز وجل أهل الأرض جميعًا إلا أبا بكر رضي الله
عنه










رد مع اقتباس
قديم 2015-08-14, 17:00   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
fateh0780
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

[ذكره السيوطي في الدر المنثور 4/200].
إنَّ أبا بكرٍ رضي الله عنه بأفعاله الجميلة، ومبادراتِهِ المتنوعةِ يدخلُ
الجنةِ ليس من بابٍ واحدٍ، ولكن من أبواب الجنة جميعها، فلقد عدَّدَ رسول الله
صلى الله عليه وسلم أبوابَ الجنةِ، فكان مما قال: «من كان من أهل الصلاةِ دُعِيَ من بابِ
الصلاةِ، ومن كان من أهل الجهادِ دُعِيَ من بابِ الجهادِ، ومن كان من أهلِ
الصدقةِ دُعِيَ من بابِ الصدقة، ومن كان من أهلِ الصيام دُعِيَ من بابِ
الصيام». فقال أبو بكرٍ رضي الله عنه: ما على الذي يُدعى من تلك الأبوابِ من
ضرورةٍ؟ وهل يدعى من كلِّها أحدٌ يا رسولُ اللهِ؟ قال: «نعم، وأرجو الله أن
تكون منهم يا أبا بكر». [البخاري: 1897، ومسلم: 1027].
ومن أجلِ هذا فلا جرمَ أنْ يقولَ عمرُ وعليٌّ رضي الله عنهما: ما سبَقْنَا أبا
بكرٍ إلى خيرٍ قطُّ إلا سَبَقَنَا إليه.
وقد حث رسول الله صلى الله عليه وسلم على الصدقة، فأتى أبو بكر بكل ما عنده، فقال له رسول الله
صلى الله عليه وسلم : «يا أبا بكر، ما أبقيت لأهلك؟» قال: أبقيت لهم الله ورسوله [الترمذي وأبو
داود وحسنه الألباني].
ومع هذا كان رضي الله عنه إذا مدَحَهُ مادحٌ قال: «اللهم أنت أعلم مني بنفسي،
واغفر اللهم لي ما لا يعلمون، واجعلني خيرًا مما يظنون».
[البيهقي في شعب الإيمان].
والحديثُ يطولُ في مسيرةٍ لا ينقضيْ منها العجبُ، فهل تعي الأمةُ في أعقابِ
الزمنِ، وفي مواضعِ الفتنِ المجيدَ من تاريخها؟ أم هل يعي شبابُها أنَّ روحَ
التاريخ يكمنُ في سيرِ الرّجال الأفذاذِ؟ ولكن ما الحيلةُ إذا كان الرَّجالُ لا
يقدِّرون الرجال؟
عن مسروق رضي الله عنه أنه قال: حُب أبي بكرٍ وعمر ومعرفة فضلهما من السنة.
وقيل للحسن: حب أبي بكر وعمر من السنة ؟ قال: لا، بل فريضة.
وقد ذكر ابن الجوزي: أنَّ السلف كانوا يُعلِّمون أولادهم حب أبي بكرٍ وعمر كما
يعلمونهم السور من القرآن، وعلى هذا يتأكد بيان علم الصحابة ودينهم وفضائهلم،
رضي الله عن أبي بكر وعمر وجميع أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم
الدِّين.










رد مع اقتباس
قديم 2015-08-21, 11:44   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
HENNI MOHAMED
عضو جديد
 
الصورة الرمزية HENNI MOHAMED
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي henni mohamed

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة madridano مشاهدة المشاركة
[align=center]السلام عليكم
هذه المسابقة أخذتها من أحد المنتديات و هي عبارة عن تعريف لـشخصيات اسلامية و صحابة
وهذا لتعم الفائدة
أنا أبدأ :
ماذا تعرف عن أبو بكر الصديق ؟
أرجو الإجابة و اعطاء سؤال للعضو الذي يأتي بعدك
[/align]
السلام عليكم

التعريف بالصحابي ابو بكر الصديق رضي الله عنه

أبو بكر الصديق عبد الله بن عثمان التيمي القرشي (50 ق هـ - 13هـ / 573م - 634م) هو أول الخلفاء الراشدين، وأحد العشرة المبشرين بالجنة، وهو وزير نبي الإسلام محمد وصاحبه، ورفيقه عند هجرته إلى المدينة المنورة. يَعدُّه أهل السنة والجماعة خيرَ الناس بعد الأنبياء والرسل، وأكثرَ الصحابة إيماناً وزهداً، وأحبَّ الناس إلى النبي محمد بعد زوجته عائشة. عادة ما يُلحَق اسمُ أبي بكر بلقب الصّدّيق، وهو لقب لقبه إياه النبي محمد لكثرة تصديقه إياه.
ولد أبو بكر الصديق في مكة سنة 573م بعد عام الفيل بسنتين وستة أشهر،[1][2] وكان من أغنياء قريش في الجاهلية، فلما دعاه النبي محمد إلى الإسلام أسلم دون تردد، فكان أول من أسلم من الرجال الأحرار. ثم هاجر أبو بكر مرافقاً للنبي محمد من مكة إلى المدينة، وشهد غزوة بدر والمشاهد كلها مع النبي محمد، ولما مرض النبي مرضه الذي مات فيه أمر أبا بكر أن يَؤمَّ الناس في الصلاة. توفي النبي محمد يوم الاثنين 12 ربيع الأول سنة 11هـ، وبويع أبو بكر بالخلافة في اليوم نفسه، فبدأ بإدارة شؤون الدولة الإسلامية من تعيين الولاة والقضاء وتسيير الجيوش، وارتدت كثير من القبائل العربية عن الإسلام، فأخذ يقاتلها ويرسل الجيوش لمحاربتها حتى أخضع الجزيرة العربية بأكملها تحت الحكم الإسلامي، ولما انتهت حروب الردة، بدأ أبو بكر بتوجيه الجيوش الإسلامية لفتح العراق وبلاد الشام، ففتح معظم العراق وجزءاً كبيراً من أرض الشام. توفي أبو بكر يوم الاثنين 22 جمادى الآخرة سنة 13هـ، وكان عمره ثلاثاً وستين سنة، فخلفه من بعده عمر بن الخطاب.









رد مع اقتباس
قديم 2015-08-27, 12:29   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
BELGHOZAL2
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية BELGHOZAL2
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أعلمهم بالحلال و الحرام معاذ










رد مع اقتباس
قديم 2015-09-04, 01:59   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
yahiavic
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2015-09-04, 09:58   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
younes505050
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك على الموضوع الرائع اللي بعدي مادا تعرف عن زيد بن حارثة










رد مع اقتباس
قديم 2015-09-05, 10:53   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
X-MAN18
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2015-09-08, 00:55   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
karimtoto
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2015-09-09, 13:23   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
أبوالأمجاد
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم

ماذا تعرف عن الصحابي أبو ذر الغفاري










رد مع اقتباس
قديم 2015-10-06, 16:55   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
dz_hk
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم اخواني










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:06

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc