![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | |||||
|
![]() اقتباس:
وفيكِ بارك الله أختي ''الأمل'' ومشكُورةٌ على الإطراء ^^" --- مادام تتمنين أن تعودي طفلةً فالأكيد أنكِ لم تتغيري للأفضل ! > هل هذا ما قصدته ![]() وإن كان تمني العودة للطفولة هو بسبب الظروف الحياتية وصعوبتها فلا أعتقدُ أن أحدا في هذه الدنيا لا يتمنى العودة للطفولة لأن المسؤولية وتحمل التبعات صعبٌ ,
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 32 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 33 | |||
|
![]() أما انا فقد غيّروني |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 34 | |||
|
![]() قسوة ـآلتغيير تبدو جلية أمآمنآ . . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 35 | |||
|
![]()
![]() يقول بأنك تابعت مباراة الجزائر و خرجت للاحتفال بالفوز ![]() سلااااام آخر تعديل أميمة.. 2012-05-29 في 09:13.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 36 | ||||
|
![]() اقتباس:
يا عليها كتابات هالفضيلَة ياساتر
![]() عناوين رواياتها لوحدها محل جدل , ومخالفة لما عليه وما عُرف عن الشاوية من محافظة على التقاليد والستر وغيرها من المبادئ العتيقة الجميلة طبعا الفضول هو من تركني أحاول معرفة ( من تكُون ) >> على فكرة هي مش بدينة بدينة , لكن يبدوا أني رأيت صورتها بعد حادثة ( في أي شهر ) ![]() ---- وتغيرُ الشكل أيضا ونوع ( القصَّة ) يكون محل نقاش ( الناس فارغة شغل ) فيتدخلون حتى في أشياءِك الخاصة , والتي لا دخل لها بمبدء ولا غيره ____ ولفت نظرِي قولك في النقطة ( 3 ) أن : عادات و تقاليد و آراء المجتمع البالية تسيطر بالرغم من أنها لا وردت لا في الكتاب و لا في السنة وهو دليلٌ آخــر أن المجتمع لا يستدلُ على ما يفعل بالعقل أو بمصادر بل مصدره الوحيد ( إنا وجدنا آباءنا على أمةٍ ) , وأوافقك أننا فعلاً لسنا بذات القوة دوما ففي بعض المواقف تظطرُ للموافقة على شيءٍ ( لا يُريده ) ولكنه ضغطُ ( الكثرة التي تغلب الشجاعة ) أحيانًا ولكن مع ذلك , يجب أن نشحن أنفسنا , على أن لا يتكرر ذلك لأننا إن لم نقف مع ( ما نراهُ صوابًا ) فلن يكون لنا حقٌ مجددا في نقد ما نراهُ خطئًا , نجمة ساطعة شكرا لك وعلى تعريفنا بالكاتبة ^^" |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 37 | ||||
|
![]() اقتباس:
عزيزي المشاهد ^^
[ فاصل دعــائِي ] بعد قرائتنا لرد الأخ العضو المُحترم أعتقد أنهُ أصبح لدينا نموذج واضــح عن ( الغيرَة المطلُوبــة ) والتأثير المطلُوب حصوله فالــ ( نموذج ) هو ما يدفعُنا للتغيُر أو ما نسميه ( القدوة ) فعندما نرَى شخصًا ناجحًا في مسيرته فإنهُ بالتأكيد سيؤثر علينا بطريقة غير مباشرة لنتغيَّـــر -- العضوُ المحترم إستمر يُعــجبني طموحك نحنُ فعلا نحتاج لــ ( طموحٍ ) أو ( شعبٍ طموح ) ولا يرضَى فقط بما هو عليه الوضع أو بما هو عليه الشخص , شكرا جزيلاً |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 38 | ||||
|
![]() اقتباس:
العفو عبد الباسط
ومرحبًا بك بعد غياب ملاحظ ![]() --- التغيُر الذي تقصده خويا عبد الباسط هُو التغيُر على الناس , وتغيير طريقة التعامُل وربما نحن ركزنا أكثر على التغيير الذي يُحدثهُ الشخص في ذاته في قناعاته الخاصة بما حوله والتغيير الذي تكلمت عنه هو ما نفعله دائما عند أول إكتشافٍ لسوءِ الناس فنغير الثقة الزائدة لــ ( تحفظ ) ونغيرُ ( النيَّة ) بــ ( بعض المكر والدهاء ) ونغير كثيرا منا , إحتراسًا منهم , لأنهم أرونا يوما ( وجههم الآخر ) عبد الباسط شكرا لك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 39 | |||
|
![]() دير كيما دار جاارك ولا حول باب داارك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 40 | |||||
|
![]() وعليكُم السلام ورحمةُ الله
ونُرحب بأميمة مرةً أخرى بالصح وعلاه ( ستكُون الأخيرة ) ياخي مدرنالك والُو , ولاَّ تغيرتي ![]() لكن بما أنك قلتِ إن شاء الله , يعني فيه أمل ![]() -- دون أن أنسى فائدةً : يقلك كي تحلف على حاجة تديرها > مثلا : والله غير نصوم غدوة إذا أضفت - إن شاءَ الله - فليس عليك كفارة لأنك قلت إن شاء الله ^^ اقتباس:
مسموحٌ لك بالسرقة , طالما أنكِ في حمانَا ^^ , صديقتُك مثل من ذكرت في القصة يعنِي يُطلقون الأحكام , دون أن يعرفُوا حقيقة الشخص مثلاً صديقتُك هذه , لا تعرفُ والدك , ولا يبدُوا أنها رأته أو عرفت عنهُ شيئًا ومع ذلك أطلقت حكمًا جاهزًا هكذا هو المجتمع ( سطحي ) , ( يقدس الشكل ) , ولا يفكر بالغوص لداخل الأشخاص ومعرفة تفكيرهم قبل اصدار الأحكام ---- وسأعطيك مثال عن تساؤُلك : لماذا يكون عقابهم مضاعفًا ! أرأيتِ الثوب الأبيض , ماذا لو كانت فيه نقطةٌ سوداء , هل تُلاحظ ؟ الآن ثوب دنسٌ ملطخ فيه نقطةٌ سوداءُ الأكيد أن أحدًا لن يهتم , ولن يتكلم عنها أو يلاحظها حتى أما أخطأوو أعتقد أن الأصح هوَ أخطؤُوا >> وزيدي تأكدي راني منيش متأكد , إجتهادي فقط ![]() > على فكرة متلاحظوش راني نطول شويَّة في الرد ياخي تقرُوا فيه كامل ولا نقص شوية , بصراحَــة ![]() اقتباس:
هههه وكأنهُ كان معي شاهدُكم هذا ^^ ولكنهُ أخطأ في قوله أنني خرجتُ للإحتفال ببساطة لأنها كانت ( النيجر ) ![]() أميمة إلى هنا نصل إلى آخر الرد ^^ |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 41 | ||||
|
![]() اقتباس:
نعـــم
لديَّ إعتراض لأنهُ لا نيَّة لي بفعل ما فعل (جارِي ) ولا نيةَ لنا بمفارقة جارنا العزيز ^^ الحل , أن نتغير رغمًا عن جارنَـا , ليتغير جارنا بنَا ولا مجال لتطبيق مثل قديم عتيق بائد مفلس خاطئ يقُول : ( أخطا راسِي وأضرب ) --- |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 42 | |||
|
![]() , اليوم وبالضبط قبل ساعةٍ أو إثنتين فقط من الآن وأنا أقرءُ صفحةً مصادفةً من كتاب ( مقامات الحريرِي ) وجدتُ ( مقامةً ) , والأغربُ أنها تتحدثُ عن التغيير فقُلت سبحان الله و واش يكتبهلي إذا أردتُ إدراجها ![]() ولكن جيدٌ أنني وجدتُها مكتوبة في النت , فهو نعمةٌ جليلةٌ , فمشكورٌ قوقل ومصادره --- ركزوا مليح في البداية عندما قرأتها علمتُ حقا أنني لا أعرفُ في اللغة , واللي فهم حاجة من السطور الأولى يفهمنا >> طبعا أنا في الكتاب كاين الشرح علابيها فهمت جميع الكلمات --- سأنقل المقامة في الرد التالي >> |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 43 | |||
|
![]() حكى الحارثُ بنُ همّامٍ قال: عُنيتُ مذْ أحْكَمتُ تَدبيري. وعرَفْتُ قَبيلي منْ دَبيري. بأنْ أُصْغيَ إلى العِظاتِ. وأُلْغيَ الكَلِمَ المُحْفِظاتِ. لأتحلّى بمَحاسِنِ الأخْلاقِ. وأتخلّى ممّا يَسِمُ بالإخْلاقِ. وما زِلتُ آخُذُ نفْسي بهذا الأدَبِ. وأُخْمِدُ بهِ جمْرَةَ الغضَبِ. حتى صارَ التطبُّعُ فيهِ طِباعاً. والتكلّفُ لهُ هوًى مُطاعاً. فلمّا حللْتُ بالرَّيّ. وقد حللْتُ حِبى الغَيّ. وعرَفْتُ الحَيَّ منَ اللّيّ. رأيتُ به ذاتَ بُكرةٍ. زُمرةً في إثْرِ زُمرَةٍ. وهمْ مُنتَشِرونَ انتِشارَ الجرادِ. ومُستَنّونَ استِنانَ الجِيادِ. ومتواصِفونَ واعِظاً يقصِدونَهُ. ويُحِلّون ابنَ سَمْعونَ دونَهُ. فلمْ يتكاءدْني لاستِماعِ المَواعِظِ. واختِبارِ الواعِظِ. أنْ أُقاسيَ اللاّغِطَ. وأحتمِلَ الضّاغِطَ. فأصْحبْتُ إصْحابَ المِطْواعَةِ. وانخرطْتُ في سِلْكِ الجَماعَةِ. حتى أفضيْنا إلى نادٍ حشَد النّبيهَ والمغْمورَ. وفي وسَطِ هالَتِهِ. ووسْطِ أهِلّتِهِ. شيخٌ قد تقوّس واقْعَنْسَسَ. وتقلْنَسَ وتطلّسَ. وهوَ يصدَعُ بوعْظٍ يشْفي الصّدورَ. ويُلينُ الصّخورَ. فسمِعْتُهُ يقولُ. وقدِ افتَتَنَتْ بهِ العُقولُ: ابنَ آدمَ ما أغْراكَ بما يغُرُّك. وأضْراكَ بما يضُرُّك! وألْهجكَ بما يُطْغيكَ. وأبهجَكَ بمنْ يُطريكَ! تُعْنى بما يُعَنّيكَ. وتهمِلُ ما يعْنيكَ. وتنزِعُ في قوْسِ تعدّيكَ. وترْتَدي الحِرْصَ الذي يُرْديكَ! لا بالكَفافِ تقْتَنِعُ. ولا منَ الحَرامِ تمْتَنِعُ. ولا للعِظاتِ تستَمِعُ. ولا بالوَعيدِ ترْتَدِعُ! دأبُكَ أنْ تتقلّبَ معَ الأهْواء. وتخبِطَ خبْطَ العَشْواء! وهمُّكَ أن تدأبَ في الاحتِراثِ. وتجْمَعَ التُراثَ للوُرّاثِ! يُعجِبُك التّكاثُرُ بما لدَيكَ. ولا تذكُرُ ما بينَ يدَيْكَ. وتسعى أبداً لغارَيْكَ. ولا تُبالي ألَكَ أمْ علَيكَ! أتظُنّ أنْ ستُترَكُ سُدًى. وأن لا تُحاسَبَ غداً؟ أم تحْسَبُ أنّ الموتَ يقبَلُ الرُّشَى. أو يُميّزُ بين الأسدِ والرّشا؟ كلاّ واللهِ لنْ يدفَعَ المَنونَ. مالٌ ولا بَنونَ! ولا ينفَعُ أهلَ القُبورِ. سِوى العمَلِ المبْرورِ! فطوبى لمَنْ سِمعَ ووَعى. وحقّقَ ما ادّعى! ونهى النّفْسَ عنِ الهوَى. وعلِمَ أنّ الفائِزَ منِ ارْعَوى! وأنْ ليسَ للإنسانِ إلا ما سَعى. وأنّ سعيَهُ سوفَ يُرى. ثمّ أنشدَ إنْشادَ وجِلٍ. بصوتٍ زجِلٍ: لعَمرُكَ ما تُغني المَغاني ولا الغِنى إذا سكنَ المُثري الثّرَى وثوَى بـهِ فجُدْ في مَراضي اللهِ بالمالِ راضِياً بما تقْتَني مـنْ أجـرِهِ وثـوابِـهِ وبادِرْ بهِ صرْفَ الزّمـانِ فـإنّـهُ بمِخلَبِهِ الأشْغـى يغـولُ ونـابِـهِ ولا تأمَنِ الدهْرَ الخؤونَ ومَـكـرَهُ فكمْ خامِلٍ أخْنى عـلـيهِ ونـابِـهِ وعاصِ هوى النّفسِ الذي ما أطاعَهُ أخو ضِلّةٍ إلا هوى من عِقـابِـهِ وحافِظْ على تقْوى الإلهِ وخـوفِـهِ لتنْجوَ مما يُتّقى مـنْ عِـقـابِـهِ ولا تلهُ عن تَذكارِ ذنبِـكَ وابـكِـهِ بدمعٍ يُضاهي المُزْنَ حالَ مَصابِهِ ومثّلْ لعينَيْكَ الحِـمـامَ ووقْـعَـهُ وروْعَةَ مَلْقاهُ ومطْعَـمَ صـابِـهِ وإنّ قُصارى منزِلِ الحيّ حُـفـرَةٌ سينْزِلُها مُستَنْزَلاً عـن قِـبـابِـهِ فَواهاً لعبْدٍ ساءهُ سـوءُ فـعـلِـهِ وأبدى التّلافي قبلَ إغلاقِ بـابِـهِ قال: فظلّ القوْمُ بينَ عَبْرَةٍ يُذْرونَها. وتوْبَةٍ يُظهِرونَها. حتى كادَتِ الشمْسُ تَزولُ. والفَريضَةُ تَعولُ. فلمّا خشعَتِ الأصْواتُ. والتأمَ الإنْصاتُ. واستكَنّتِ العبَراتُ. والعِباراتُ. وبرزَ الواعِظُ يتهادَى بينَ رفقَتِهِ. ويتباهَى بفوْزِ صفْقَتِهِ. واعْتَقَبْتُهُ أخطو مُتَقاصِراً. وأُريهِ لمْحاً باصِراً. فلمّا اسْتَشَفّ ما أُخْفيهِ. وفطِنَ لتقلُّبِ طرْفي فيهِ. قال: خيرُ دَليلَيكَ منْ أرشَدَ. ثمّ اقتربَ مني وأنشدَ: أنا الذي تعرِفُـهُ يا حـارِثُ حِدْثُ مُلوكٍ فكِهٌ مُنـافِـثُ أُطرِبُ ما لا تُطرِبُ المَثالِثُ طوْراً أخو جِدّ وطوْراً عابِثُ ما غيّرَتْني بعْـدَكَ الـحَـوادِثُ ولا التَحى عودي خطْبٌ كارِثُ ولا فَرى حـدّيَ نـابٌ فـارِثٌ بلْ مِخلَبي بكُلّ صيْدٍ ضابِـثُ وكلّ سرْحٍ فيهِ ذِئْبـي عـائِثُ حتى كأنـي لـلأنـامِ وارِثُ سامُهُمُ وحـامُـهُـمُ ويافِـثُ قال الحارثُ بنُ همّامٍ: فقلتُ لهُ: تاللهِ إنّكَ لأبو زيدٍ. ولقدْ قُمتَ للهِ ولا عَمرَو بنَ عُبَيدٍ. فهشّ هَشاشَةَ الكريمِ إذا أُمّ. وقال: اسمَعْ يا ابنَ أُمّ. ثمّ أنشأ يقولُ: علـيْكَ بـالـصّـدْقِ ولـوْ أنّـهُ أحرَقَكَ الصّدقُ بنـارِ الـوَعـيدْ وابْغِ رِضَى اللهِ فأغْبـى الـوَرى منْ أسخَطَ الموْلَى وأرضى العَبيدْ ثمّ إنّه ودّعَ أخدانَهُ. وانطلَقَ يسحَبُ أرْدانَهُ. فطلبْناهُ منْ بعْدُ بالرَّيّ. واستَنْشَرْنا خبرَهُ منْ مَدارِجِ الطّيّ. فما فينا مَنْ عرَفَ قرارَهُ. ولا دَرى أيُّ الجَرادِ عارَهُ. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 44 | ||||
|
![]() اقتباس:
الحق يقال لا اعرف هذه الكاتبة ككاتبة و لكن كان يعجبني هذا البرنامج ....
ضربت طلة على عمو قوقل بعد ردك فوجدت عنواين توّدي وراء الشمس ![]() ![]() بالنسبة لشكل الكاتبة فعلا رأيتها بعد حادثة ![]() تفضل .... لاحظ التغيير ![]() https://www.fikrconferences.org/sites...jpg?1312274934 https://upload.wikimedia.org/wikipedi...9%88%D9%82.jpg |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 45 | ||||
|
![]() اقتباس:
يكون بالعـنف !! وافترض ان جاركم يعتمد على مقولة ( معزة ولو طارت ) !! الانـسان حر جمـيع المبادئ والتشريعات نصت على الامر ام لك رأي مخالف !! |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
تغيَّرت, ــــ, نعمْ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc