عندما يسيس الدين : وهبنة فكر ابن باديس

[مراد الجزائري]

فضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان – حفظه الله تعالى – : تقصد الشيخ الذي كفر علماء الأشاعرة وما أدرا ك ما علماء الاشاعرة
مفسرون

القرطبي

ابن عطية الأندلسي

أبو حيان الأندلسي

فخر الدين الرازي

البغوي : عدّه الأشاعرة منهم

الواحدي أبو الحسن علي النيسابوري

السمين الحلبي

جلال الدين السيوطي

الخطيب الشربيني

محمد الطاهر بن عاشور

محمد متولي الشعراوي

وهبة الزحيلي

حفّاظ

أبو الحسن الدارقطني

أبو نعيم الأصبهاني

أبو ذر الهروي عبد بن أحمد

أبو طاهر السلفي : ذكره السُبكي في الطبقة الخامسة من الأشاعرة

الحاكم النيسابوري

ابن حبان البستي

أبو سعد ابن السمعاني : عدّه السُبكي من الأشاعرة

أبو بكر البيهقي

ابن عساكر

الخطيب البغدادي

محي الدين يحي بن شرف النووي

صلاح الدين خليل بن كيكلدي العلائي

أبو عمرو بن الصلاح أول من تولى الدار الأشرفية التي لا يتولاها إلا أشعري

ابن أبي جمرة الأندلسي

الكرماني شمس الدين محمد بن يوسف

المنذري

الأبي

ابن حجر العسقلاني

السخاوي

السيوطي

القسطلاني

المناوي

كتّاب السيرة

القاضي عياض

ابن الجوزي ليس أشعريا لكنه موافق للأشاعرة في العقيدة

الحلبي

السهيلي

الصالحي الدمشقي الشافعي المتوفى (942) ، صاحب سبل الهدى والرشاد، تلميذ السيوطي الذي يعد من كبار علماء الأشاعرة [78]

قادة

نور الدين زنكي

صلاح الدين الأيوبي

قطز

عبد القادر الجزائري

عمر المختار

عز الدين القسام [79]

محمد الدغباجي

و غيرهم كثير ...............

و من أراد التأكد الرابط https://www.alfawzan.af.org.sa/node/5034

[abdellah36]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tarek22

تلقيت جملة من الرّدود على ما أوردته في مقال ''الإصلاح والسّلفية'' سأضرب صفحاً عن لغة السّب والتبديع والتكفير فالله يعلم ما في الصدور، فمعجم السّب كّل واحد منّا يستطيع إتيانه وهي خاصية بعض مشايخهم اليوم، وما عليك إلا أن تعود لتسجيلاتهم الصوتية أو كتاباتهم لتسمع وابل الرّمي بالتهم تجاه بعضهم حين يختلفون في قضايا تفرضها عليهم التحولات السّياسية، كمسألة الاستعانة بالأمريكان في الحرب أو الحزبية والانتخابات أو الخروج عن الحاكم. ولعلّ التهمة الأبرز التي يتبادلها أبناء ''البيت السّلفي'' ويُلمزون بها بعضهم ''الجهل بالأصول وسوء فهم نصوص مرجعيتهم''، ومن هنا كما ذكرت سابقاً ستتعدّد السّلفية فرقها ولن تكون نشازاً عن الفرق الإسلامية الأخرى التي تشعّبت، وبالتالي يبطل ذلك المعنى الواحد المُساوي للفظي الإسلام والسّلفية، لأنها مثل الاجتهادات البشرية الأخرى لها ظروفها وشرطها التاريخي، وليس من حقّ هذا الاجتهاد والرأي أن يدّعي سمة ''الفرقة الناجية'' ويحتكر الحقيقة والجنّة، ويحاول بعضهم عندنا في الجزائر البحث عن شرعية ما يتلقوه من أفواه مشايخهم المشارقة من خلال ''وهبنة'' ـ أي إلحاق بالوهابية ـ ابن باديس وجمعة العلماء المسلمين، ويتم الانتقاء لنصوصهم بشكل مبستر ومخلّ، ويخلطون بين النقد الذي وجّهه ابن باديس للطرقية وتكفيرهم، ويغضّون طرفهم عن مواطن أخرى تحدّث فيها رئيس جمعية العلماء باحترام عن بعض المتصوفة ومشايخ زوايا، طبعاً هذه عادة ''التفكير المؤدلج'' القائم على ليّ عنق الحقيقة وتأويلها لصالح طائفته، فقد كان يختلف مع جريدة ''النجاح'' ورئيسها عبد الحفيظ الهاشمي ذات المشرب الصوفي ـ الطرقي ولكنّه يحترمه ويدافع عنه، وكتب عن الشيخ السنوسي وافتخر بجهاده ضدّ الإيطاليين، كما زار شيخ زاوية بطيوة بوعبدالله الرزيوي وقال عنه ثلاث مرات ''كفى، الرجل عالم'' وقد كان عضواً مؤسّساً لجمعية العلماء في البدء ثم انسحب، وردّ على أحمد بن عليوة بلغة علمية واستعمل عبارة ''واجب النصح لأخينا'' في مقال له بالشهاب عنوانه: ''ما هكذا يكون الاستدلال'' واستعمل لفظ ''صديقي'' حين ردّ على طه حسين في مقال ''دسائس طه حسين على السيرة النبوية'' كما كان يستدلّ بنصوص من ''الرسالة القشيرية'' في التصوف وبعبارات الجنيد كما كان يحضر احتفالات المولد النبوي الشريف ويلقي خطباً، أما الخلاف بين أتباعهم، فقد بلغ مستوى التجريح والسّب في صحافتهم مثل مقالات جريدة ''الجحيم'' التي كانت توقّع باسم ''مجموعة الزبانية''، وقد تعرّض لذلك توفيق المدني في مذكراته. وهنا أودّ الإشارة إلى أنّ الذين يحاولون ''وهبنة ابن باديس والحركة الإصلاحية'' ويتلقف منهم أتباعهم عباراتهم وخطبهم لا يكلّفون أنفسهم عناء البحث في العودة إلى التراث الإصلاحي الجزائري أو إلى من هم أعرف به كمحمد الصالح الصديق والشيخ شيبان وعمّار طالبي والهادي الحسني وغيرهم، وقد يحيلنا بعض هؤلاء الأتباع إلى كرّاسة ''العقائد الإسلامية'' الذي ألّف للمبتدئين والمتعلمين مثلهم للتدليل على ''الوهبنة'' التي يبغونها، ولهم أن يجدوا فيها ''الكسب'' الأشعرية إن أبصروا متحرّرين من عقالهم، في عودة بسيطة إلى نصوص الذي كان يفتخر بصنهاجيته وانتمائه للوطن ويدافع عن مصالحه ووحدة أمته، أنه كان يفرّق جيداً بين ''مساحة العقيدة'' و''مساحة العمل'' ولا يضع عقول البشر تحت مقصلة التكفير والتبديع.

اليس من العيب و العار ان ترمي الناس بدائك ثم تنسل .............
انت تدعي ان السلفيين يلوون اعناق الحقائق و يلوونها لصالح طائفتهم ، فما هذا الدي تفعله انت هاهنا .........و هل هذا الا لي للحقائق العلمية لصالح طائفتك الناجية ؟؟؟

و اما كلامك عن السلفيين و رميهم بهذه الاتهامات الباطلة فمن تكون انت حتى تنتقد السلفيين اصلا ، من تكون لتنتقد احاد السلفيين من العوام فضلا عن علمائهم الاعلام بدءا من الصحابة الاطهار رضي الله عنهم مرورا بالائمة الاربعة ثم العلماء الكبار كابن تيمية و ابن القيم الجوزية و محمد بن عبد الوهاب و انتهاءا بالالباني و ابن باز العثيمين و غيرهم من اهل العلماء ...........................

و اما الصوفية الذين تدافع عنهم فحري بك ان تعرف ما خالفوا فيه اهل السنة و الجماعة السلفيين قبل ان تعرف من انتقدهم و من زكاهم من المنتسبين للعلم ، هذا هو حال اهل الانصاف .........و اما ان تقول للناس ان الشيخ الفلاني زكى الشيخ الفلاني و دافع عن الشيخ العلاني فهذا لا يسمى علما اصلا و هو في احسن احواله من التقليد و من جنس قيل و قال و كثرة السؤال .............

العلم اخي الكريم هو قال الله قال رسول الله قال الصحابة و السلفيون لم يتميزوا عن اهل البدعة بتبديعهم لهم بل تميزوا عنهم باتباع الكتاب و السنة على فهم سلف الامة رضي الله عنهم ...........

فاذا سمع سلفي مبتدعا يقول ان الله في كل مكان بذاته او ان الله يحل في المخلوقات او ان الاولياء يعلمون الغيب او ان عبادة الاولياء تقرب الى الله زلفى او ان الاحتفال بالمولد النبوي سنة حميدة ................
اذا سمع السلفي هذا فقال عن قائله انه مبتدع ضال ، فليس لان هذا السلفي يحب تبديع الناس او ان السياسة تفرض عليه قول هذا و ذاك كما تدعيه انت بل لان تلك الاقوال مخالفة لدين الاسلام و فهم السلف و عملهم ...........................
و اما قوله ان هذا او ذاك مبتدع فهو من كمال النصح لله و لرسوله و لكتابه و لعامة المسلمين و خاصتهم ....................

فالسلفيون و الحمد لله حتى و ان اختلفوا في الفروع فاصولهم ظاهرة بينة لا تخفى الا على الجهال الذين لم يسبق و ان قرؤوا ردا واحدا من ردود السلفيين على اهل البدع ..................

كردودهم على الباطنية و الشيعة و اليهود و النصارى و الجهمية و المرجئة و الخوارج و الاباضية و الكلابية و الاشعرية و االمغتزلة و النصيرية و اخوان الصفا و الفلاسفة و لنواصب و الروافض و الزيدية و الامامية و القطبية و الاخوانية و السرورية و المشبهة و المعطلة و القبورية و الحلولية و الصوفية .................و الللاف من البدع التي ابتدعها اهلها بغير بينة من كتاب الله و لا سنة رسول الله .........................................

و اما ما تلمز به السلفيين في هذا العصر من كثرة الاختلاف بينهم و تبديع بعضهم لبعض ، فهذا ان صح شيئ منه لم يكن دليلا على بطلان مذهبهم او رد عقيدتهم و اصولهم / بل لو صح هذا لبطلت كل المذاهب باتفاق ....

فانك لا تجد طائفة من الطوائف و لا جماعة من الجماعات الا و يكون فيها من الافتراق و الاختلاف ما لا يوجد عند اهل السنة السلفيين ...........

و بمناسبة الحديث عن الصوفية فلا يخفى على احد كثرة الطرق الصوفية و تعددها و اختلافها ، ما يجعلك تجزم ان الاسلام بريئ منها و مهو دين الجامعة لا دين الفرقة .......................

و اما الاختلاف الحاصل بين السلفيين ، فالعبرة فيه ليس بتبديع فلان لعلان كما سبق و ذكرته بل العبرة فيه بالدليل الثابت من الكتاب و السنة و على فهم السلف .................................فمن قامت الحجة على مخالفته للدليل الشرعي فهو المبطل و من لا فلا ...............
و اما ان يجعل ذلك سببا لتصحيح مذاهب اتفق هؤولاء المختلفون من اهل السنة على تبديعهم عبر الازمنة و الامصار فهذا مما لا يقول بع عاقل و لا يكاد يصدر الا من حاقد غافل اكل الحسد كبده و قلبه فصار يغمز هنا و هناك لعله يلبس الحق بالباطل .............................

ان اهل السنة و الحمد لله متفقون على تضليل الطرقية و الصوفية و تبديعهم و تجهيلهم و لان صدر عن واحد منهم كلمة لطيفة او تزكية عابرة فذاك مما تقتضيه الدعوة و مصلحتها و لا يكون بحال دليلا على تصحيح شيئ من باطلهم المخالف لكتاب الله و سنة رسول الله ...........................

و هذا لا ينطبق على الصوفية وحدهم بل يتعدى لكل اهل البدع و الضلال ....فكم من عالم سلفي قد الان منطقه مع اهل البدع فلو كان ذلك حجة لتصحيح مذهبهم لما كان هناك مبتدع اصلا ...................................

و الله سلبحانه و تعالى قد امرنا بالدعوة اليه بالحكمة و الموعظة الحسنة حتى مع اليهود و النصارى فكيف بمن هم اخواننا في لا الاه الا الله محمد رسول الله ..............................................
و انما تقوم الحجة و تتالف القلوب و تتفرق على ما خطه كل طرف نصرا للسنة و قمعا للباطل ......................

و معرفتنا بالشيخ ابن باديس و عقيدته لم تكن من خلال مواقفه مع عدو يتالفه او صديق يستانسه و انما هي من خلال مؤلفاته و مدوناته التي نصر فيها عقيدة اهل السنة و الجماعة في توحيد الالوهية و الربوبية و الاسماء و الصفات و موقفه من سنة رسول الله و الصحابة و الايمان و القضاء و القدر و تقديمه لفهم السلف على فهم المعاصرين و تمسكه بالسنة و محاربته للبدع ...........................

[العمري حمزة]

ياللعجب هل يوجد إسلام سعودي وإسلام جزائري و,,,,,,,,,,,الله يهديكم خليكم من التعصب والفتن وليكن مرجعنا عند الإحتلاف الكتاب والسنة