![]() |
|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
أين نظام الممانعة من هضبة الجولان المحتلة؟
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | |||||
|
![]() اقتباس:
![]()
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 32 | ||||
|
![]() اقتباس:
من اهم ايجابيات الثورة السورية مايلي : - كشفت العمالة القديمة والوطيدة للنظام السوري باسرائيل منذ بيع الجولان عام 1967 ومرورا بمسرحية حرب تشرين .. وحرب لبنان.. وحتي اليوم الحاضر.. -كشفت البعد الطائفي لايران وحزب الله .. وكشفت القناع عن حقيقتهم المقرفة .. وخططهم البائدة .. -كشفت العلاقة الوثيقة بين ايران واسرائيل وامريكا وحزب الله .. وكل ماتسمعونه في الاعلام ماهو الا مسرحيات مكشوفة .. وفي النهاية ستنتصر الثورة السورية .. وكل هؤلاء سيقذفون في مزابل التاريخ ![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 33 | |||
|
![]() الممانعة اتت من منع و لكن ماذا يقصد بها فالأسد من أكبر الموالين للصهاينة و يعني بالممانعة هو منع الاسلاميين من الحرب ضد الصهاينة . فو الله لو رمى الأسد هذه الصواريخ و القنابل على اسرائيل لما تبقى من اسرائيل بيتاً. المساحة التي دمرها الأسد من أجل كرسيه أكبر بكثير من مساحة اسرائيل. و بالأخير يطلع علينا الممانعين لبحكوا بالقضية الفلسطينية ؟؟؟؟؟؟ أكثر من 40 سنة يملك أحدث الأسلحة و لم يستخمها الا على شعبه.§§§§§§§§§§§§!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!جبـــــــــــــــــــــــــــــــان |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 34 | |||
|
![]() ملايين طن= 150 قنبلة نووية على الشعب السوري ....!؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 35 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 36 | ||||
|
![]() اقتباس:
هذا الحديث رواه أبو داود وأحمد وابن حبان والحاكم والبيهقي من حديث عبد الله بن حوالة رضي الله عنه. ولفظ أبي داود وأحمد هو: سيصير الأمر إلى أن تكون جنود مجندة: جند بالشام، وجند باليمن، وجند بالعراق. فقال ابن حوالة: خر لي يا رسول الله إن أدركت ذلك، فقال: عليك بالشام، فإنها خيرة الله من أرضه، يجتبي إليها خيرته من عباده، فأما إن أبيتم فعليكم بيمنكم واسقوا من غُدرِكم فإن الله توكل لي بالشام وأهله. وصححه الحاكم والذهبي وقال الألباني في تحقيقه لكتاب" فضائل الشام" : صحيح جدا. وبوب له أبو عمرو الداني في كتاب " السنن الواردة في الفتن" بقوله: باب ما جاء في الأجناد الكائنة بالأمصار. وقال العظيم آبادي في " عون المعبود": ( جنود مجندة) أي مختلفة وقيل مجتمعة، والمراد ستصيرون فرقا ثلاثة ( خر لي) أي خر لي خير تلك الأماكن، ومعناه بالفارسية يسندكن برأي من بهترين ازين أمكنه ( فإنها ) أي الشام ( خيرة الله) بفتح التحتية بوزن عنبة أي مختارته ( خيرته من عباده) أي المختارين منهم ( إذا أبيتم) أي امتنعتم من التزام الشام ( فعليكم بيمنكم) أي فالزموا اليمن ( من غدركم) كصرد جمع غدير وهو الحوض ( توكل ) أي تكفل وتضمن ( لي بالشام) بأن لا يخربه بالفتنة ( وأهله) أي تكفل لي بأهل الشام بأن لا تصيبه الفتنة، ولا يهلك الله بالفتنة من أقام بها. انتهى. والله أعلم. ليس بعد حديث رسول الله كلام https://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...twaId&Id=65085 |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 37 | |||
|
![]() [QUOTE=indwilere;1054913168]شكرا لك صدقت ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 38 | |||
|
![]() العلويين"النصيريين" و الحكم الطائفي الدموي لسوريا ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 39 | |||
|
![]()
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 40 | |||
|
![]()
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 41 | |||
|
![]() * الدولة العلوية الأولى والحلم الضائع ![]() يتبع..................... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 42 | |||
|
![]() * بداية الصعود بعد تأسيسه في العام 1947 لم يستقطب حزب البعث عدداً ملحوظاً من المنتسبين من أهالي المدن السنية الذين تجمعهم روابط بينية؛ دينية وعائلية واجتماعية تقليدية أكثر منها حزبية أيدلوجية، لكن الحزب كان حلاً وفرصة لكثيرين من الأقليات ممن كانوا يجدون في هدفه القومي العروبي رابطة و قوة جمعية تزيد كثرتهم وتأثيرهم أمام الأكثرية السنية، ولأن أهداف الحزب كانت واضحة ومعلنة في سعيه للوصول إلى السلطة، فقد دفعت كثير من العائلات العلوية المعدمة أبناءها للانتساب للحزب الذي بدأ يتسلل إلى الجيش مصدر القوة والهيبة في البلاد، وقد لاحظ أكرم الحوراني وعبد الكريم النحلاوي ذلك وبدؤوا ينبهون من مخطط العلويين ويستعدونهم على الملأ ويحرضون ضدّهم، وهو ما ساهم بمزيد من التكتّل في صفوف المجندين والضباط العلويين وزيادة التنسيق فيما بينهم. في 8 آذار 1963 بدأت النكسة الحقيقية الكبرى للحياة الديمقراطية في سورية عندما انقلب حزب البعث على الرئيس ناظم القدسي والحكومة المنتخبة برئاسة خالد العظم، و كان من نتائج (الثورة)، إلغاء التعددية السياسية والاقتصاديّة وقيام دولة الحزب الواحد في سوريا وإنفاذ قانون الطوارئ منذ عام 1963، فيما تبنّى الاتحاد السوفياتي هذا الوليد الاشتراكي الجديد، وتولّى إقناع المجتمع الدولي الاعتراف به. كانت اللجنة العسكرية التي قامت بالانقلاب مؤلفة من 14 عضواً ثلثهم من العلويين ﻫﻡ عثمان كنعان، وسليمان حداد، وحافظ الاسد، وﻤﺤﻤﺩ ﻋﻤﺭﺍﻥ، وصلاح جديد، وكان الثلاثة الأخيرون هم ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ ﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍﻟﻌﺴﻜﺭﻴﺔ ذاتها. وبدهاء من الأسد وتحالفاته المتشعبّة التي أقامها داخل اللجنة العسكرية وخارجها، فقد قامت اللجنة العسكرية بترفيعه في العام 1964 من رتبة رائد إلى لواء مباشرة!!!!!!!!!!!!!، ثم عُين قائداً لسلاح الجو فوزيراً للدفاع في العام 1966. خلال تلك الفترة وما تلاها، ووسط استغفال حيناً، وتآمر حيناً، وتهديد واعتقال حينا آخر، بدأ المؤثرون في اللجنة العسكرية سيما حافظ الأسد ومحمد عمران بتسريح الضباط السنة وخصوصاً الدمشقيين الذين كانوا بلغوا مجد قوتهم تحت قيادة المقدم عبد الكريم نحلاوي قبيل الانقلاب، وبدأ ملء الفراغ الناشئ بمنتسبي حزب البعث من الأقليات والمعدمين وسيما العلويين منهم. وهذا ما يشير له الكاتب نيكولاس فان دام في كتابه: " حيث ﺘﻡ ﺍﺴﺘﺒﺩﺍﻝ ﻨﺤﻭ ﻨﺼﻑ ﻋﺩﺩ ﺍﻟﻀﺒﺎﻁ ﺍﻟﻤسرّحين ﻭﺍﻟﺒﺎﻟﻎ عددهم حوالي 700 بعلويين " و يتحدث ﺍﻟﻠﻭﺍﺀ عبد الكريم زهر الدين القائد الأعلى للقوات المسلحة السورية إبّان الانقلاب عن حملة التطهير الممنهجة التي تمت لمعظم ﻭﺤﺩﺍﺕ ﺍﻟﺠﻴﺵ ﺤﻭﻝ ﺩﻤﺸﻕ من قبل اللجنة العسكرية بتحالف رئيسي بين الأسد وعمران وجديد ، يقول زهر الدين في كتابه (ﻤﺫﻜﺭﺍﺘﻲ ﻋﻥ ﻓﺘﺭﺓ الاﻨﻔﺼﺎﻝ) : "ﺘﻡ ﺍﺴﺘﺒﺩﺍل معظم الضباط الدمشقيين ﺒآخرين ﻻ ﻴﻀﻤﺭﻭﻥ لدمشق ﻭﺃﻫﻠﻬﺎ إلا ﺍﻟﺤﻘﺩ ﻭﺍﻟﻜﺭﺍﻫﻴﺔ" ![]() يتبع.................... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 43 | |||
|
![]() لمن يناصر بشار الله يجمعك به دنيا واخرة ليسألك كل شخص قتلته بكلمتك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 44 | |||
|
![]() العلويون في دمشق لم يصل حافظ الأسد إلى سدة السلطة في قلب دمشق إلا وكان قد رتّب الأجواء جيداً من حوله، وكعسكري سابق يدرك أن ميزان القوة الحقيقي يقع في أيدي الجيش، فقد وضع العلويين في المفاصل الأكثر تأثيراً في الجيش، مع الحفاظ على مناصب صورية لبعض السنة كرئيس الأركان مصطفى طلاس، فيما وضع معظم السلطة الحزبية والمدنية والاقتصادية بأيدي السنّة محققاً بذلك عدة أهداف مرّة واحدة: - استرضاء الغالبية السنية وإشعارها بأن الأسد يقود نظام حكمه وطني وغير طائفي - نيل التزكية والتغطية الدولية - الاستفادة من القاعدة السنية الاقتصادية القوية لدعم نظام حكمه. ورغم أن هذا السيناريو نجح في السنوات الأولى خلال حكم الأسد، إلا أنه لم يعمّر طويلاً، فقد بدأت مظاهر(علونة) الدولة تزداد وضوحاً، وتحكم حزب البعث بمفاصل كثيرة وتمتع بامتيازات غير قانونية، فيما كان الجيش يفقد هويته الوطنية لصالح الأسد وحزبه ويمارس سلطته لخدمتهم، و بدأ السوريون يلحظون أن العلويين يتدفقون بالمئات والآلاف إلى المدن الرئيسية سيما الساحل ودمشق وأنهم أخذوا يغيرون ديموغرافية بعض المناطق و يتوازعون أهم المراكز الحكومية بينهم، مبدين مشاعر وسلوكيات انتقامية وثأرية غير مبررة ضد أبناء المدن!!!!!!!!!!!!! وهو ما اعتبره مجتمع المدينة السني استخفافاً به وتحدياً له في عقر داره، ومحاولة مكشوفة لتحييده من قبل ريفيين رعاع اجتماعياً و منحلّين أخلاقياً ودينياُ يتحركون ضدهم بدوافع عدائية دينية وطبقية، وزاد تلك النقمة الصبغة القومية العلمانية التي فرضها نظام البعث على البلاد، والتي لم تتواءم مع قاعدة شعبية محافظة، توجد فيها قوى وتيارات سياسية فاعلة تؤمن بريادة وقوامة الدين على المجتمع كالإخوان المسلمين وغيرهم، و قد بدأت أولى المواجهات بين نظام البعث (النصيري) والتنظيمات الإسلامية في العام 1976.. ![]() يتبع...................... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 45 | |||
|
![]() تدمير العسكرية السنيّة عندما اجتمع العلويون الثلاثة (محمد عمران-صلاح جديد- حافظ الأسد) في القاهرة عام 1959 وشكلوا نواة اللجنة العسكرية التي ستقوم بالانقلاب لاحقاً، عرفوا أنه لا يمكن لحركتهم أن ترى النور ما لم يتم تغطيتها طائفياً، لذلك بعد عودتهم إلى سورية خلال صفقة التبادل بين ضباط سوريين ومصريين إثر الانفصال عام1961 كان أول ما فعلوه هو توسيع دائرة اللجنة العسكرية لتشمل ضباطاً من طوائف أخرى يبدو أنه تم اختيارهم بعناية، فقد تم ضمّ اسماعيليين هما ﺃﺤﻤﺩ ﺍﻟﻤﻴﺭ و ﻋﺒﺩ ﺍﻟﻜﺭﻴﻡ ﺍﻟﺠﻨﺩﻱ ، ودرزيان هما حمد عبيد و سليم حاطوم والاثنان معروفان بطائفيتهما، ويتميز حاطوم عن عبيد بوحشيته وسذاجته (سوف يستخدمه الأسد وجديد لاحقاً بالكثير من أعمالهما القذرة قبل أن يتخلّصا منه في النهاية)، بالإضافة لستة من السنة (لا يوجد أي دمشقي من بينهم) كان من بينهم ثلاثة من حوران هم موسى الزعبي ومصطفى الحاج علي وأحمد سويداني(جميعهم كانوا على شقاق مع النخبة العسكرية الدمشقية بقيادة عبد الكريم نحلاوي) واثنان من حلب هما حسين ملحم وأمين الحافظ والأخير كان معروفاً أيضاً بسذاجته وعنترياته الفارغة، أما الضابط السني الأخير فكان محمد رباح الطويل من اللاذقية، وبهدف الحصول على الغلبة والتأثير تم أيضاً توسيع التمثيل العلوي في اللجنة ليشمل ضابطين إضافيين هما عثمان كنعان، وسليمان حداد. ما عدا صلاح الجديد وعبد الكريم الجندي المنحدرين من طبقة اجتماعية متوسطة فإن جميع من سبقهم ينحدرون من عائلات قروية فقيرة، وكانت لديهم في الغالب قناعات ومشاكل طبقية شخصية وأيدلوجية بعثية مع طبقة التجّار والملاك (من الإقطاعيين والبرجوازيين) من أهل المدن سيما العاصمة دمشق. وكما أشرنا سابقا ، فبعد انقلاب العام 1963 قام أعضاء اللجنة العسكرية المصغرة العليا للانقلاب (الأسد - جديد - عمران) بتجنيد آلاف من العلويين في صفوف الجيش بالتوازي مع تسريح أمثالهم من الضباط السنّة!!!!!!!!!!!! و ﻁﺒﻘﺎًﹰ ﻟﻤﺎ ﺫﻜﺭﻩ ﺍﻟﺩﻜﺘﻭﺭ ﻤﻨﻴﻑ ﺍﻟﺭﺯﺍﺯ، الأﻤﻴﻥ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻟﻠﻘﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﻘﻭﻤﻴﺔ ﻟﺤﺯﺏ ﺍﻟﺒﻌﺙ بين عامي 1965-1966: "بدأت ﺭﻭﺍﺌﺢ ﺍﻟﺘﻜﺘﻴﻝ ﺍﻟﻁﺎﺌﻔﻲ ﺍﻟﻤﻘﺼﻭﺩ ﺘﻔﻭﺡ، ﻭﺒﺩﺃ ﺍﻟﺤﺩﻴﺙ ﻋﻨﻬﺎ، ﺃﻭﻝ الأمر همساً، ﺜﻡ ﺒﺩﺃﺕ الأصوات بالارتفاع ﺤﻴﻥ ﻅﻬﺭﺕ ﺒﻭﺍﺩﺭ ﻤﺎﺩﻴﺔ ﺘﺴﻨﺩ هذا ﺍﻻﺘﻬﺎﻡ". ويذكر الكاتب ﻤﻁﺎﻉ ﺍﻟﺼﻔﺩﻱ الذي عايش تلك المرحلة في كتابه "ﺤﺯﺏ ﺍﻟﺒﻌﺙ": "ﺇﻥ ﺍﻟﺘﺴﺭﻴﺤﺎﺕ ﺒﺎﻟﻤﺌﺎﺕ ﺍﺴﺘﻬﺩﻓﺕ ﺠﻤﻴﻊ ﺍﻟﻀﺒﺎﻁ ﻤﻥ ﺃﺒﻨﺎﺀ ﺍﻟﻤﺩﻥ ﺍﻟﻜﺒﺭﻯ، ﻭﻤﻥ (ﺍﻟﺴﻨّﻴﻴﻥ) ﺨﺎﺼﺔ ﺤﺘﻰ ﻓﺭﻏﺕ ﺃﺴﻠﺤﺔ ﻜﺎﻤﻠﺔ ﻤﻥ ﻀﺒﺎﻁﻬﺎ ﺍﻟﺭﺌﻴﺴﻴﻴﻥ، كسلاحي الطيران والبحرية، وكذلك الآليات، ﻭﻜﺫﻟﻙ ﺍﺘﹸﺒﻌﺕ ﻨﻔﺱ ﺍﻟﺨﹸﻁﺔ ﺤﻴﺎﻝ ﺼﻑ ﺍﻟﻀﺒﺎﻁ ﻭﺍﻟﺠﻨﻭﺩ، ﺤﺘﻰ ﺃﺼﺒﺢ ﻤﻥ ﺍﻟﻤﺘﻌﺎﺭﻑ ﻋﻠﻴﻪ أﻥ ﺃﻟﻭﻴﺔ ﻜﺎﻤﻠﺔ، ﺒﺄﺭﻜﺎﻥ ﺤﺭﺒﻬﺎ ﻭﺼﻑ ﻀﺒﺎﻁﻬﺎ ﻭﺠﻨﻭﺩﻫﺎ، ﻭﻗﻑ ﻋﻠﻰ العلويين". !!!!!!!!!!!!! يدعم ذلك ما ذكره "نيكولاس فاندام" في كتابه (الصراع في سورية): "اللواء ﺍﻟﺴﺒﻌﻴﻥ ﺍﻟﻤﺘﻤﺭﻜﺯ ﺒﺎﻟﻘﺭﺏ ﻤﻥ ﺍﻟﻜﺴﻭﺓ ﺠﻨﻭﺏ ﺩﻤﺸﻕ، كانت ﻤﻌﻅم طواقمه ﻤﻥ ﺍﻟﻌﻠﻭﻴﻴﻥ وإن العناصر السنية لم تكن ذات قيمة، فبينما ﻜﺎﻥ محمود حمرا السني قائد كتيبة للدبابات في اللواء، فإنه لم يكن له أية سلطة فعلية أمام صف الضابط العلوي في الكتيبة علي مصطفى والذي كان يستمد قراراته مباشرة من الجديد والأسد". هذه السلوكيات الطائفية التي باتت واضحة ومعلنة، دفعت عدداً من الضباط السنّة لمحاولة الانقلاب من خارج اللجنة العسكرية العليا كعبد الكريم نحلاوي وجاسم علوان وغيرهم، لكن كل تلك المحاولات باءت بالفشل وقمعت في مهدها من القاعدة العلوية التي أصبحت مترسّخة على مستوى صف الضباط والجنود في تلك المرحلة، أما أمين الحافظ فقد بدأ يجاهر بعدائه لتكتّل العلويين لكنه لم يكن يمتلك من أمره إلا الكلام والادعاء، ولم يعمد كالآخرين على تمتين جبهته ![]() يتبع.................... |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الممانعة, المحتلة؟, الجولان, هضبة, نظام |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc