![]() |
|
الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
اعط رايك في التسلط وحب السيطرة ؟
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | ||||
|
![]() من وجهة نظري
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 32 | |||
|
![]() ان اغلب المتسلطين لو بحثنا في ماضيهم لوجدناهم عاشوا حياة
شقاء و حرمان و منبوذين او محقورين من طرف المجتمع او العائلة و هوا ما يجعل هذا الشخص في حال تمكنه من التموقع في مركز قوة او سلطة أكيد انه سيجعل حياة كل المحيطين به جحيم و يمارس كل انواع التجبر و التسلط على من حوله اعتقادا منه انه يثأثر لماضيه البعيد من أناس ظلموه او احتقروه و من هنا نستنتج ان ماضي الانسان هوا العنصر الاساسي لرسم طريق الانسان في مستقبله و التحكم في افكاره و توجهاته لان الانسان مقترن دائما بماضيه الذي يعتبر القاعدة الاساسية لكل انسان ليبني عليها طريقه مستقبلا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 33 | |||
|
![]() السلام عليكم
فعلا يمكن ان يكون ضعف في الشخصية ويسعى لتعويضه بالتسلط والسيطرة كما قلت اختنا حفيدة شهيد وهذا اذا توفرت له بعض الشروط كما قال اخي رودمكس ما يجعل هذا الشخص في حال تمكنه من التموقع في مركز قوة او سلطة أكيد انه سيجعل حياة كل المحيطين به جحيم و يمارس كل انواع التجبر و التسلط على من حوله اعتقادا منه انه يثأثر لماضيه البعيد من أناس ظلموه او احتقروه وهذا نتيجة عدة ظروف |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 34 | |||
|
![]() التسلط حظور لشخصية مفقودة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 35 | |||
|
![]() السلام عليكم ..كثرت التحاليل لكن اين العمل فالكثير من الإنجازات حققها الديكتاتوري بومدين رحمه الله فهل هو ضعيف الشخصية ....علم النفس بالطريقة الغربية لا يجدي نفعا فهم من يسطرون بعض البرامج ويقترحون بعض المواضيع للغيقاع بالوطنيين والشرفاء.....مثال ىخر الأب الديكتاتوري هو الناجح في تسيير اسرته ...والمعلم الديكتاتوري هو الناجح في قسمه ولا يلجأ لإخراج التلاميذ ...والمسؤول الرصين الديكتاتوري ...الخ...لذلك فهذا الصنف الذي يفرض الإنضباط بكفائته أولا يصبح غير مرغوب فيه ... |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 36 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم
هذا الذي يريد ان يظهر شخصيته رغم رفض الاخرين له ولسلبياته وانه غير مفيد لغيره في تصرفاته وقراراته التي اراها يغلب عليها الانا اكثر من احترام الراي الاخر والمخوضوع يبقى مفتوحا اخي وننتظر دخلا جديدا منك فكن بالقرب....وبارك الله فيك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 37 | ||||
|
![]() اقتباس:
اولا لا اريد ان يتحول الموضوع الى صراع سياسي ولا اريد من الاخوة ذكر اشخاض بعينهم كامثلة التزاما بقوانين المنتدى وردا على تدخل اردف ما قراته في احدى المقالات ان الإعجاب بالمتسلط (الاستسلام له في حالة من التبعية الكلية)،بمقدار ما ينخفض عنده تقديره لذاته،يرتفع عنده تقدير المتسلط بحيث يرى فيه نوعا من الإنسان الفائق. وتتشكل علاقة ماسوشية بين المقهور والمتسلط ،يصبح على الأول حق الخضوع والإذعان وللثاني حق التسلط والقهر، وله حق في السيادة والتمتع بكل الامتيازات.لذلك تبرز أنماط من العلاقات القائمة على التزلف والاستزلام والتقرب. والحقيقة أن من يعطي الفرص لهذا الشكل من العلاقة ليس المتسلط أنما المقهور ذاته،لأنه يرى ان ذلك حق عليه باللاوعي لينال قسطا مؤقتا من الإحساس بالأمن والقوة المستمدة من الضعف،وهذا بدوره يوفر للمتسلط المزيد من استخدام البطش والعدوان وللمقهور المزيد من مشاعر الذنب والقلق،دافعا إياه إلى حالة من الهاجس أو الاستحواذ، الذي يتضمن فكرة تسلطية مفادها أن استمداد القوة والتخلص من القلق لا يتحصل إلا بالمزيد من الإذعان والرضوخ. هذه العلاقة ليست جامدة بهذا الشكل،وبصفة مستديمة،أنما يغلب عليها ما يطلق عليه التجاذب الوجداني ، التذبذب بين التبعية والرضوخ-وبين الرفض والعدوانية،فالإنسان المقهور يحاول الانتقام بأساليب خفية،(الكسل والتخريب)،أو رمزية(النكات والتشنيعات)، وهذا يخلق ازدواجية في العلاقة،رضوخ ظاهري وعدوانية خفيه،وابرز مثل لهذه الازدواجية،هو موقف الرياء والخداع والمراوغة والكذب والتضليل،وتصبح محاولة النيل من المتسلط قيمة بحد ذاتها، الإنسان المقهور متربص دوما بالمتسلط كي ينال منه كلما استطاع، والحقيقة أن المتسلط يعي ويشعر بذلك باستمرار،فهو كذلك قلق ومترقب، والحقيقة الاخرى أن تلك الازدواجية هي مرحلة نامية من مراحل العلاقة بين المتسلط والمقهور،تشكل مرحلة وسط الطريق بين الرضوخ والتمرد. ولكن المقهور في هذه المرحلة يستخدم أسلوب المتسلط نفسه،ويخاطبه بلغته ذاتها،فالمتسلط يستخدم الكذب والخداع في الوعود المتمثلة في الإصلاح والإنماء والأعمار والرقي والتقدم،وهي جميعها هراء في نظر المستضعف والمقهور، والمقهور يكذب على المتسلط في إظهار الولاء والتبعية له........وانظر الى النتيجة بعد ما ذكرت من مثال المشكلة تكمن في الفترة التي تلي التسلط أو التحرر من قيود المتسلط احترامي اخي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 38 | |||
|
![]() chokrane 3ala elmawdo3 |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 39 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 40 | |||
|
![]() موضوع جميل |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 41 | |||
|
![]() التسلط لا يصدر الا من الضعفاء الجبناء |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 42 | |||
|
![]() ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 43 | |||
|
![]() هؤلاء من لا يعرفون شيئا عن الحوار و لا يفقهون مبادئه و ادابه فلا داعي للنقاش معهم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 44 | |||
|
![]() ان مفهوم التسلط قريب الى الصرامة و الانضباط و هو مفيد في بعض الاحيان لان الصرامة تولد النجاح
وهذا مجرد راي شخصي نابع من الارادة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 45 | |||
|
![]() يعتبر التسلط من الظواهر التي طغت في الكثير من المجتمعات بشكل واضح, وتعود ظاهرة التسلط إلى نوعية وتركيب الأسرة وطرق تربيتها لأبنائها حيث إنها المسؤولة الأولى عن انتشار هذه الظاهرة لأنها يمكن أن تنشئ وتهيئ ابنها على أن يكون متسلطاً أو متسامحا, كما أن التواصل المبني على الاحترام والود والعطف والتلاحم بين الطفل والأسرة أو الإخوة أو الأصدقاء يعتبر أهم خطوة للقضاء على التسلط وبناء علاقة جيدة بين كل الأطراف. وهذا حتى لا تصبح الشخصية المتسلطة شخصية دكتاتورية تفرض آراءها بأي طريقة ولوبالقوة , وللتعرف على الشخصية المتسلطة وأنماطها وطرق إيجاد العلاج والحلول لتفادي أي مشاكل تنتج عن التعامل معها, يترك المجال لكم ايها الاخوة لا ثراء هذا الطرح |
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
التسلط, السيطرة, رايك |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc