![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
ماهو المنهج السلفي ...........؟؟؟؟؟
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | |||||
|
![]() الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على نبينا المصطفى أما بعد:
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 32 | ||||
|
![]()
اقتباس:
والعجب كل العجب أنك إذا طالبتهم بالدليل تراهم ينظرون إليكم كالمغشي عليهم من الموت فقد تعودوا على الكلام بلا أدنى دليل إنما فقد سرد الاتهامات جزافا ,وكأني بهم لم يقرأو قوله تعالى(وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا}). وقد يستدل بعضا من هؤلاء ببعض الألفاظ الصادرة من علماء السنة دون مراعاة لظروفها ولا سياقها ثم يطيشون بها في صحفهم وجرائدهم ليغطوا بذلك فضائحهم وماجاء في كتبهم. فهاهو أخونا الحبيب صهيب يستدل بقول العلامة مقبل ابن هادي الوادعي(إسكات الكلب العاوي يوسف بن عبد الله القرضاوي) ولست هنا أبين شرعية هذه الكلمة من حرمتها فلسنا وادعيين إنما سلفيين بحمد الله لكن لا بد من معرفة ظروف وسياق إيراد الشيخ مقبل لهذه اللفظة التي شنع عليها المشنعون ,فقد قالها العلامة مقبل الوادعي رحمه الله في معرض رده على طعن القرضاوي في ذات الإلهية حيث قال(((أيها الإخوة قبل أن أدع مقامي هذا أقول كلمة عن نتائج الانتخابات الإسرائيلية: العرب كانوا معلقين كل آمالهم على نجاح (بيريز) وقد سقط (بيريز) وهذا مما نحمد لإسرائيل، نتمنى أن تكون بلادنا مثل هذه البلاد من أجل مجموعة قليلة يسقط واحد والشعب هو الذي يحكم، ليس هناك التسعات الأربع أو التسعات الخمس النسب التي تعرفها في بلادنا 99,99% ما هذا؟! إنَّها الكذب، والغش والخداع، لو أن الله عَرَضَ نفسَه على الناس ما أخذ هذه النسبة!! نحيي إسرائيل على ما فعلت))) فمن هو السباب الأول ومن هو أولى بالإعتراض آ الطاعن في الذات الإلهية أم الطاعن في رجل من الرجال؟ ومع هذا قد أنكر الشيخ مشهور آل سلمان هذه اللفظة فقال((((لم أغيّر رأيي في القرضاوي،لكني لا أجوّز من يقول عن القرضاوي: كلب عاوي، لأنّ الله أمرنا بأن نقول للكفار حسناً،وأُمِرْنا أن نُحسّن أخلاقنا مع الناس،وأرى أنّ الرد على القرضاوي (فرض كفائي) لم يقم به أحد للآن،وحدثت نفسي مراراً وتكراراً به،وأرجو الله أن أقوم به، لأنّ الفساد عند القرضاوي ليس في الفروع.))انتهى كلامه. قلت:وهذا نهج السلف فقد كانوا ينكرون على بعض الأئمة الكلمات السيئة التي حملتهم الغيرة على قولها ولا ينكرون الرد بالحجج والبراهين, وفي هذا يقول الحافظ ابن رجب الحنبلي((وقد أجمع العلماء على جواز ذلك أيضا(يعني الجرح والتعدليل)، ولهذا نجد في كتبهم المصنفة في أنواع العلوم الشرعية من التفسير، وشروح الحديث، والفقه، واختلاف العلماء، وغير ذلك، ممتلئة من المناظرات، وردوا أقوال من تضعف أقواله من أئمة السلف والخلف من الصحابة والتابعين ومن بعدهم. ولم يترك ذلك أحد من أهل العلم، ولا ادعى فيه طعنا على من رد عليه قوله، ولا ذما، ولا نقصا... اللهم إلا أن يكون المصنف ممن يفحش في الكلام، ويسيء الأدب في العبارة، فينكر عليه فحاشته وإساءته، دون أصل رده ومخالفته إقامة بالحجج الشرعية، والأدلة المعتبرة)) الفرق بين النصيحة والتعيير. فانظر إلى قوله((اللهم إلا أن يكون المصنف ممن يفحش في الكلام، ويسيء الأدب في العبارة، فينكر عليه فحاشته وإساءته، دون أصل رده ومخالفته )) لتعلم أن هذا ما أجمع عليه العلماء أننا نرد الكلمات القاسية الصاردة من أهل السنة ونعتذر لأصحابها لكونهم قالوها غيرة لدين الله ولا نرد كلامهم المؤيد بالحجة والبرهان. -ومثال ذلك ما جاء عن السلف: روى الإمام مسلم بإسناده إلى سالم بن عبداللَّهِ بن عُمر أَنَّ أبا هُ عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: سمِعت رسولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلّم يقول: ((لا تمنعوا نِساءكُم المَساجِدَ إذَا اسْتأْذَنّكم إلَيهَا)) . فقال بِلاَلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ:واَللّه لَنَمْنَعُهُنَّ, فأقبل عَلَيْهِ عَبْدُ اللَّهِ بْن عُمر فَسَبَّهُ سَبًّا سَيِّئًا, مَا سَمِعْته سَبَّهُ مِثْلَهُ قَطُّ قال: أُخبِرك، عَن رَسُول اللَّهِ صلى الله عليه وسلّم وَتقولُ: وَاَللَّهِ لَنَمْنَعُهُنَّ !! وقال الحاكم –رحمه الله-:"وسمعت أبا الحسين محمد بن أحمد الحنظلي ببغداد يقول: سمعت أبا إسماعيل الترمذي يقول: كنت أنا وأحمد بن الحسن الترمذي عند أبي عبدالله فقال له أحمد بن الحسن: يا أبا عبد الله ذكروا لابن أبي قتيلة بمكة أصحاب الحديث فقال: أصحاب الحديث قوم سوء . فقام أبو عبد الله وهو ينفض ثوبه فقال: زنديق! زنديق! زنديق!ودخل البيت )) والقاضي شريك بن عبد الله النخعي الكوفي.... قال عنه الحافظ ابن حجر:"وكان عادلاً فاضلاً شديداً على أهل البدع" ومن أقواله:"لئن يكون في كل قبيلة حمار أحب إلي من أن يكون فيها رجل من أصحاب أبي فلان رجل كان مبتدعاً".)) وقال الإمام الحافظ أبو طاهر أحمد بن محمد السِّلَفي السَّلَفي في شعر له وهو يصف بعض المبتدعة بالحمير والكلاب وجعدٍ ثم جهـمٍ وابـن حـربٍ(حميـر) يستحقـون المـخـال (وثور كاسمه أو شئت فاقلـب)وحفص الفرد (قرد) ذي افتعال وبشـر لا رأى بُشـرى فمنـهتولّـد كـل شـر واختـلال وأتباع ابن كُـلاَّب (كِـلاب)على التحقيق هم مـن شـر آل -والحزبيون قد يضخمون الأمور أحيانا إذ أن مثل هذه الألفاظ الصادرة من أهل السنة نادرة للغاية ولا تقاس مما جاء في كتب القطبيين والحزبيين من طعنات متوالية متكررة في أهل العلم المتقدمين والمتأخرين كما سبق بيانه ! وقد يشتد المؤمن في إنكاره على أخيه أكثر منه مع عدوّه، ألم تر كيف لاَنَ موسى عليه السلام مع فرعون، واشتد على أخيه هارون عليه السلام، حتى كان منه ما قصه الله تعالى بقوله: ﴿ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ ﴾، فهل لأحد أن يحتج عليه بالولاء والبراء، متهِما له بأنه يبسط لسانه ويده على أخيه ويلطف بالطواغيت؟! بل ربما كان النبي صلى الله عليه وسلبم يُعنِّف العلماء من أصحابه إذا أخطأوا أكثر من غيرهم، وخذ على سبيل المثال قوله لمعاذ حين أطال الصلاة بالناس: أفتّان أنت يا معاذ؟! متفق عليه، ويقابله تلطفه بالأعرابي الذي بال في المسجد كما في صحيح البخاري وغيره. وقال لأسامة بن زيد حين قَتل في المعركة مشركا بعد أن نطق بكلمة التوحيد : يا أسامة! أقتلته بعدما قال:لا إله إلا الله؟! قال أسامة: " فما زال يكررها حتى تمنيتُ أني لم أكن أسلمت قبل ذلك اليوم ". وقد استفاد أسامة من هذا التعنيف في النصح أيام الفتنة التي كانت بعد مقتل عثمان رضي الله عنه، فأورثه توَرُّعا عن دماء المسلمين، قال الذهبي ـ رحمه الله ـ:" انتفع أسامة من يوم النبي صلى الله عليه وسلم، إذ يقول له : كيف بلا إله إلا الله يا أسامة؟! فكفَّ يده، ولزم بيته، فأحسن ". فالله أكبر! ما أعظم التربية النبوية! وما أحقر التربية الحزبية! التي مِن يوم أن حرَّمت أصل ( الرد على المخالف ) وأبناؤها لا يتورَّعون عن دماء المسلمين، اتَّخذوها هدرا باسم الجهاد، ولا تكاد تقوم فتنة إلا وهم وَقودها أو موقدوها، هذه نتيجة مداهنة بعضهم بعضا لوهْم الاشتغال بالكفار!! ولذلك قال ابن تيمية: " المؤمن للمؤمن كاليدين تغسل إحداهما الأخرى، وقد لا ينقلع الوسخ إلا بنوع من الخشونة، لكن ذلك يوجب من النظافة والنعومة ما نَحمد معه ذلك التخشين . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 33 | |||
|
![]() [CENTER][B]مواضيع ذات صلة: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 34 | |||
|
![]() بارك الله فيكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 35 | ||||
|
![]() اقتباس:
هي هنا، لمن يريد ان يستفيد https://www.alalbany.ws/alalbany/audio/161/161_06.rm |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 36 | ||||
|
![]() اقتباس:
و......فأنت سلفية. أي أنه من كان منهاجه سليم وعقيدته صافية كان سلفيا أي من أتباع السلف الصالح ولو لم يتسمى بهاذ الإسم أي سلفي فالعبره في العمل والعقيدة السليمة وليست العبرة في الأسامي ,لان كلمة سلفي هي إختصار لكلمة فهم الكتاب والسنة على فهم سلف الأمة ,كما ذكر ذالك الشيخ الألباني رحمه الله أما كلمة سلفي فهي مجرد إصطلاح لاتضر ولا تنفع قائلها فمن كان سليم العقيدة ومحاولة فهمه لدينه كما فهمه الصحابة الكرام فهو ناج بإذن الله ولو لم يعرف هاته الكلمة ,أما من إرتكب البدع والموبقات وتسمى بهاذ التسمية لن تنفعه ولو أعاد هاته الكلمة عشرات المرات في اليوم ,وأرجوا أن لاتفهموني غلط فيجوز إطلاق هاته الكلمة لمن أراد ان يعتز بسلفه الصالح ,أنا ضد من يريد إيجاب هاته الكلمة على غيره أو يجب إطلا قها على أنفسنا وإلا فإننا لسنا محبين لسلفنا الصالح فهاذا هو الخطأ ,من أحب سلفه الصالح من الصحابة وكبار التابعين فاليقتده بهم في أعمالهم وفهمهم للدين وفي أخلاقهم ,هاذا ماينفعه لا أن يتعصب لكلمة سلفي دون علم ولا فهم ولا أخلاق فهاذ الإسم لايقدم ولا يؤخر شيئا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 37 | |||
|
![]() مجهود طيب أخي جمال جزاك الله خيرا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 38 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيكي اختي فقد اعطيتي الرد المناسب حيث انني لم اجد ما اكتبه بعدكي وفقكي الله |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 39 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
...........؟؟؟؟؟, ماهو, المنهج, السلفي |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc