بارك الله فيك اختنا في الله.
ولكن ان كنت واقعيا فساحكي لك قصة من الواقع .
ولكن قبل ذلك...............................أريد ان اقول كلمة :
نحن من يصنع الواقع وليس هو من يصنعنا
نعم بالطبع يؤثر فينا ونتأثر به
ولكننا نفكر ونعلم الخطأ من الصواب
فإذا مالت قلوبنا الى حب الدنيا وافتقدنا في انفسنا الى تلك المشاعر تجاه غيرنا فلا يمكننا ابدا ان نلقي باللوم على الواقع
فذلك بلا شك خلل في مبادئنا وفي قناعاتنا
أعود للقصة :
يحكي أحد زملائي عن أحد أصدقائه متزوج وأب لا يكاد يملك الا قوت يومه بل يكاد يعمل اليوم من أجل عشاء الليلة وغذاء الغد..........
يقول زميلي في سرد رائع لقصة حب نادرة، أنه لا يكاد يجلس ساعة معه حتى يعبر عن رغبته في العودة الى منزله .
يسأله زميلي لماذا لا يستطيع يطيل الجلسة معهم فيجيب صاحبنا بلغة الواثق من حبه "لقد اشتقت الى زوجتي ,لا شيء اهواه اكثر من النظر اليها والحديث معها والجلوس اليها
تحدث هذه القصة غير ما مرة وزميلي متيقن من حب صديقه والا لما كان حدثنا عنها.
بل أكثر من ذلك يقول زميلنا بأن زوجة المعني لا يقل حبها له عن القدر الذي ذكرنا
إن الرجل إذا كان صحيح الجسم أي غير مريض مرضا يمنعه من العمل لا يمكن أبدا أن يكون غير قادر على الوفاء بالتزاماته العائلية إلا إذا اقترن بزوجة غير مناسبة تلك الزوجة التي تقرر ما هو العمل المناسب لزوجها والعمل غير المناسب أو التي تزيد عبئا اكبر عليه بأنينها الدائم وشكواها المتواصلة .....التي لا تقدر الرجل القادم من عمله في تعب يبغي راحته فتنهال عليه بالطلبات والرغبات من ما يطيق وما لا يطيق.
ببساطة الزوجة المحبة او الزوج المحب عون لبعضهما في الفقر و الغنى
واعجباه.....................
بارك الله فيك اختنا في الله.
ولكن ان كنت واقعيا فساحكي لك قصة من الواقع .
ولكن قبل ذلك...............................أريد ان اقول كلمة :
نحن من يصنع الواقع وليس هو من يصنعنا
نعم بالطبع يؤثر فينا ونتأثر به
ولكننا نفكر ونعلم الخطأ من الصواب
فإذا مالت قلوبنا الى حب الدنيا وافتقدنا في انفسنا الى تلك المشاعر تجاه غيرنا فلا يمكننا ابدا ان نلقي باللوم على الواقع
فذلك بلا شك خلل في مبادئنا وفي قناعاتنا
أعود للقصة :
يحكي أحد زملائي عن أحد أصدقائه متزوج وأب لا يكاد يملك الا قوت يومه بل يكاد يعمل اليوم من أجل عشاء الليلة وغذاء الغد..........
يقول زميلي في سرد رائع لقصة حب نادرة، أنه لا يكاد يجلس ساعة معه حتى يعبر عن رغبته في العودة الى منزله .
يسأله زميلي لماذا لا يستطيع يطيل الجلسة معهم فيجيب صاحبنا بلغة الواثق من حبه "لقد اشتقت الى زوجتي ,لا شيء اهواه اكثر من النظر اليها والحديث معها والجلوس اليها
تحدث هذه القصة غير ما مرة وزميلي متيقن من حب صديقه والا لما كان حدثنا عنها.
بل أكثر من ذلك يقول زميلنا بأن زوجة المعني لا يقل حبها له عن القدر الذي ذكرنا
إن الرجل إذا كان صحيح الجسم أي غير مريض مرضا يمنعه من العمل لا يمكن أبدا أن يكون غير قادر على الوفاء بالتزاماته العائلية إلا إذا اقترن بزوجة غير مناسبة تلك الزوجة التي تقرر ما هو العمل المناسب لزوجها والعمل غير المناسب أو التي تزيد عبئا اكبر عليه بأنينها الدائم وشكواها المتواصلة .....التي لا تقدر الرجل القادم من عمله في تعب يبغي راحته فتنهال عليه بالطلبات والرغبات من ما يطيق وما لا يطيق.
ببساطة الزوجة المحبة او الزوج المحب عون لبعضهما في الفقر و الغنى
واعجباه.....................