هل كان أسامة بن لادن حيا حتى يُقتل الآن ؟ - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هل كان أسامة بن لادن حيا حتى يُقتل الآن ؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-05-03, 20:49   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
زائرة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية زائرة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قمة الغباء:
ان جثة بن لادن رميت في البحر

.....
ما رأيك يا صاحب الموضوع









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-05-03, 23:44   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
طوبى للشام
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زائرة مشاهدة المشاركة
قمة الغباء:
ان جثة بن لادن رميت في البحر

.....
ما رأيك يا صاحب الموضوع
لا أعتقد أن الأمر يتعلق بالغباء
بقدر ما يتعلق بالاستخفاف الأمريكي بمشاعر المسلمة
كما تفعل الشر الأكبر ودولة بني صهيون
بل والغرب عامة ككل مرة
..............
فقبل مرور 24 ساعة على قتله كما يزعمون
رموا جثته في البحر بحجة أن دول العالم قاطبة
رفضت قبول جثثه ؟
.............
ثم غير مستبعد أن تواصل أمريكا فلمها الهندي
بتسريب فيديو يحمل صورا
لشخص مشوه جدا
على زعم انه بن لادن
وان أمريكا أبت بث هذه الصور مند البداية
احتراما لمشاعر المسلمين
كما احترمت مشاعرهم حين كفنت ابن لادن
ثم غسلته ثم صلت عليه على الطريقة الأمريكية
كما صرحت وزارة خارجيتها ؟

هذه أمريكا أختي الكريمة !!!









رد مع اقتباس
قديم 2011-05-04, 21:58   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
طوبى للشام
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

مــــــــن هـــــــــنــــــــا
تعليق قوي جدا للشيخ وجدي غنيم على خبر مقتل أسامة بن لادن
وهجومه اللاذع لجماعة الإخوان المسلمين بخصوص موقفهم من هذا الحدث
برغم انتماء الشيخ وجدي لهذه الجماعة









رد مع اقتباس
قديم 2011-05-05, 00:27   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
طوبى للشام
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بن لادن.. لماذا لا نصدق الكذبة؟
محمد القدوسي

مفارقة كبرى أن يعلن قتل أسامة بن لادن في زمن الثورات العربية، التي تسقط حكاما يمثل بن لادن النقيض الواضح لهم، فهم -في أفضل الأحوال- من أبناء الطبقة الوسطى الذين استغلوا مناصبهم لتكديس ثروات فاحشة، وهو الثري الذي أنفق المليارات في سبيل وطنه بمعناه الإسلامي الواسع.
حكام الاستبداد سقطوا وترنحوا لأنهم أرادوا توريث "الجمهوريات" أو ورثوها بالفعل، وأسامة كان وريثا مفترضا لأسرة بن لادن، إحدى أكثر الأسر العربية ثراء، لكنه تخلى عن ميراثه، أو لم يبال بأن يذهب الميراث عنه.
المستبدون بدؤوا مسيرتهم السياسية من نقطة بعيدة عن واشنطن، ثم انجذبوا إليها وداروا في فلكها ليحافظوا على كراسيهم، وبن لادن بدأ حياته قريبا من أميركا -شاء أم أبى- مشاركا في الجهاد الأفغاني ضد الاحتلال السوفياتي، ثم انطلق بعيدا عنها.
حكام العهد العربي البائد تخلت عنهم واشنطن عندما أصبحوا يمثلون عبئا ترى أن لا تتحمله، وبن لادن أصر على مواجهة أميركا، التي لم يكن لديها مانع من "التفاهم" معه قبل 11/9.
لكن: هل يكون إعلان أوباما أن قوة أميركية قتلت أسامة مجرد كذبة؟ وإن كان، فلم لا نصدق الكذبة؟
هناك من دون شك شيء ما "مريب" أو "Fishy" حسب التعبير الإنجليزي الذي يعني الريبة، كما ينطوي على معنى "المناورة" و"رائحة الخداع"، ويعني أيضا "الوجه البارد". وكلها معان أحسبها واردة في البيان الذي ألقاه الرئيس الأميركي باراك أوباما معلنا مقتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، وواردة كذلك فيما تناقله تيار الإعلام العالمي الرئيسي من أنباء بشأن الحادث.
كان أوباما يحتاج بشكل خاص إلى "وجه بارد" ليؤكد مقتل بن لادن مع أنه لم يظهر دليلا واحدا يؤيد التأكيد، الذي استند فيه فقط إلى نفوذه بصفته "أقوى رجل في العالم"، غير مبال بأن يطابق سلوكه -هو رئيس الولايات المتحدة.. الديمقراطية فرضا- سلوك زمرة المستبدين العرب، كالقذافي والأسد وصالح ومبارك وبن علي من قبل، الذين لم تهتز لهم شعرة وهم يدلون بأسوأ الأكاذيب، ظانين أنهم، وبفضل منصبهم لا غير، قادرون على إخفاء "رائحة الخداع" التي تفوح من تصريحاتهم، أو أن سلطتهم تزكم أنوفنا بحيث لا نشمها!
طبقا لتصريح أوباما وما تلاه وما ارتبط به من تصريحات رسمية وأخبار، يفترض أن الرئيس الأميركي بحث مع فريقه للأمن القومي طيلة شهور المعلومات المرتبطة بتحديد مكان وجود بن لادن في مبنى من ثلاثة طوابق، داخل مجمع سكني قريب من قاعدة عسكرية، بمدينة إبت آباد، التي تبعد 60 كيلومترا شمال العاصمة الباكستانية إسلام آباد، ثم سمح أوباما الأسبوع الماضي لمجموعة صغيرة من العسكريين بتنفيذ عملية أدت إلى مقتل بن لادن وابنه وسيدة حاولت حماية جثته، وذلك بعد تبادل للنار استمر 40 دقيقة، ولم ينته إلا بعد أن فرغت ذخيرة بن لادن، لكنه لم يؤد إلى مقتل أو إصابة أي أميركي من الفريق الذي تحطمت إحدى 3 مروحيات استخدمها في العملية، وأنهى مهمته بأن سلم المعتقلين من حرس وأعوان زعيم "القاعدة" إلى السلطات الباكستانية، ثم حمل الجثث معه من باكستان إلى أفغانستان، قبل أن يعود ليحمل جثة بن لادن إلى بحر العرب، حيث ألقاها، أو دفنها.
توالي التصريحات كان يضيف إلى القصة تفاصيل، بهدف تحسين جانبها "الإنساني"، بما أن صياغتها الأولى -كما وردت على لسان أوباما- لم تكن تهتم بأكثر من التفاخر، كقوله "تحققت العدالة. أُعلن للأميركيين والعالم أن الولايات المتحدة نفذت عملية أدت إلى مقتل بن لادن زعيم تنظيم القاعدة الإرهابي" وكأنه -ضمنا- يتقمص شخصية القذافي وهو يدعو أنصاره إلى الخروج للساحات والرقص والغناء.
ومن المفارقات أن الشباب الليبي تعقل ولم يستجب لدعوة القذافي الصريحة، أما الشباب الأميركي فقد احتشد بالآلاف أمام البيت الأبيض، مستجيبا لدعوة رئيسه الضمنية وهو يحتفل بالرقص والغناء!
أهم المحسنات التي أدخلت على القصة، التصريح الخاص بأن طقوس الدفن الإسلامية أقيمت قبل إغراق جثة بن لادن بكيسها المثقل في البحر. وهو تصريح جاء بعد دقائق من صدور بيان لشيخ الأزهر د. أحمد الطيب يدين إلقاء الجثة في البحر، مؤكدا أنه عمل لا يقبله الإسلام.
وطبقا لقاعدة "عمل سيئ يقود إلى عمل سيئ آخر" فإن "المحسنات" جاءت محملة بكذب أشد فداحة وخداع رائحته فواحة، حيث الطقوس الإسلامية، طبقا لتصريح من أسمته وكالة الأنباء الفرنسية مسؤولا أميركيا كبيرا، كانت أن "تلا ضابط الصلاة التي قام مترجم بتعريبها، ثم وضعت الجثة على قاعدة ألقيت منها في المحيط"!
فهل يشبه هذا الوصف "صلاة الجنازة" من قريب أو بعيد؟ إن المشهد كما ورد في تصريح المسؤول الأميركي -الذي أنصحه بإبقاء اسمه مستورا- أقرب إلى "قس" يرتل صلاته على جثمان بحار قبل أن يلقى به في الماء!
ادعاء "الدفن" في البحر وحده جاء مذيلا بأكذوبتين أخريين، على سبيل التبرير، تقول الأولى إنه كانت هناك "صعوبة في إقناع أي بلد باستضافة الجثمان"!! حتى في "أنتركتيكا" لم تعثر "سيدة العالم وقطبه الأوحد" على مساحة "متر في متر" تجعلها قبرا لبن لادن! الدولة التي لم تستأذن ولم تهتم باستصدار أي غطاء دولي يضفي مشروعية -ولو شكلية- على احتلالها لأفغانستان تقف شديدة التهذيب عاجزة حتى عن الاستئذان للتصرف في مساحة متر مربع واحد لا غير من الدولة التي تحتلها كلها! كذا يقولون! وكذا فلنصدق!
أما الأكذوبة الأخرى فتقول على لسان مسؤول أميركي مجهول آخر: إن الهدف من إغراق الجثمان في البحر هو منع تحول قبر بن لادن إلى مزار ديني! سبحان الله، هل تتصور الإدارة الأميركية أن المسلمين -كلهم أو بعضهم- يعتقدون أن بن لادن من "أولياء الله الصالحين"، لدرجة أنهم كانوا سيشدون الرحال إلى قبره حيث كان، ولهذا لم تجعل له قبرا معلوما؟ لو صح أن هذا التصور قائم لديها فإن إغراق الجثمان يكون عملا عدائيا وتحديا واضحا لمشاعر المسلمين، الذين زعم أوباما وهو يعلن مقتل بن لادن أن إدارته لا تعاديهم!
كما ترون فإن رائحة الخداع تفوح واضحة من التبريرات والتحسينات، مع كونها أكثر وضوحا في سياق القصة الأصلية، التي تطرح أسئلة مركزية لا إجابة لها، منها: كيف يذهب الجيش الأميركي -رائد الحروب المتلفزة- إلى عملية، هي الأهم بالنسبة له على الإطلاق، من دون كاميرا واحدة؟ هل كان قتل بن لادن أكثر صعوبة من قصف أفغانستان والعراق الذي تابعناه على الشاشة لحظة بلحظة كأنه مباراة كرة؟ لماذا لم يهتم البنتاغون بتوثيق العملية بالفيديو أو بالصورة في أضعف الإيمان؟
إن هذا النقص -الفادح- يشكل خللا في القصة، جرت محاولة لتجاوزه -فيما يبدو- ببث صورة ملفقة لجثة بن لادن عبر قناة "جيو" الباكستانية، وهي صورة سبق أن بثت -ضمن تلفيق آخر- عبر الإنترنت في 2009، واضطرت القناة لسحبها بعد أن أثبتت وكالة فرانس برس أنها مزيفة، حيث فحصتها بواسطة برمجيات خاصة، أظهرت أن اللحية والجزء الأسفل من الوجه من صورة أقدم لبن لادن، وأكد رئيس تحرير قسم الصور في الوكالة ملادن أنتونوف أن "اللحية غير واضحة، ونرى بوضوح أنها مركبة". فهل كان تحمل وزر نشر الصورة المزيفة هو المساهمة التي تحملت باكستان عبئها دعما لرواية الإدارة الأميركية؟
إن الجزء الوحيد "الحقيقي" في واقعة الصورة "المزيفة" هو أنها تؤكد عدم امتلاك الإدارة الأميركية أية صورة توثق روايتها، وأنها تدرك فداحة هذا النقص، ولهذا سعت لسده بالتزوير، ولاحظ أن سياق انعدام الدليل الحقيقي والاستعاضة عنه بآخر مزيف أو بتبرير بادي التلفيق والتكلف هو السياق الذي يسيطر على بنية التصريحات الرسمية بشأن مقتل بن لادن.
ولا شك في أن جثة بن لادن هي الدليل الأكثر أهمية، وعدم وجودها هو الفجوة الأبرز، وبالتالي فإن تبرير هذا الغياب بالحديث عن إغراق -أو دفن- هذه الجثة في البحر هو الزعم الأكثر سخفا، بين مجموعة مزاعم كلها سخيف، منها سقوط مروحية، بعد إصابتها بطلقات نارية جعلتها تتحطم كما قال شاهد عيان، أو تتعطل كما قالت المصادر الأميركية، ثم لا يصاب ولو واحد من ركابها! ومنها قيام 3 مروحيات وفرقة مسلحة بقصف بيت، وتبادل إطلاق النار مع من فيه لمدة 40 دقيقة، ثم لا تتدخل الشرطة، ولا القاعدة العسكرية الباكستانية التي لا تبعد عن البيت إلا أمتارا؟ ألم يخطر ببال أحدهم في باكستان أن البلاد تتعرض لهجوم إرهابي؟
لو قالت الإدارة الأميركية إن العملية تمت بالتنسيق مع السلطات الباكستانية لكان تبريرا يمكن قبوله، لكن "رامبو" الأميركي أصر على أنه قام بالعمل منفردا، بل إن تصريحات المسؤولين في الإدارة الأميركية أشارت إلى شعورهم بـ"الصدمة" لعجز الباكستانيين -أو صمتهم- إزاء إقامة بن لادن على مثل هذه المقربة من قاعدة عسكرية.
سلسلة غير محبوكة من المزاعم، ربما كانت تستر قصة أخرى، تتعلق بتداعيات لعملية القتل خرجت عن السيطرة. أو أن واشنطن تأكدت من وفاة بن لادن -ربما في عملية سابقة أو تحت وطأة المرض- ورغبت في استثمار هذه المعلومة مدعية أنها قتلته بهدف:
• إعادة هيبة البنتاغون المهدرة في أفغانستان، خاصة بعد هروب أكثر من خمسمائة معتقل طالباني من سجن في قندهار، في عملية محبوكة هي صفعة مدوية غطت أصداؤها الطريق من كابل إلى واشنطن.
• التشويش على فضيحة وجود معتقلين أبرياء في غوانتانامو مقابل الإفراج عن مشتبه فيهم، وهي الفضيحة التي أعلنتها دفعة أخرى من تسريبات ويكيليكس.
• دعم فرصة فوز الرئيس باراك أوباما بفترة رئاسية ثانية، وهي الفرصة التي كانت تبدو بعيدة لأسباب داخلية، أهمها: الأزمة الاقتصادية، وتجميد قانون "الرعاية الصحية"، وهو الإنجاز الأبرز لأوباما، ووصول العلاقة مع الاتحادات العمالية في ويسكونسن إلى طريق مسدود.
فضلا عن أزمة بقعة النفط وتداعياتها، وتقدم الحزب الجمهوري مدعوما بحركة "تي بارتي"، والتشكيك في أن الرئيس ولد خارج أميركا، مما يفقده واحدا من شروط الترشيح، على نحو اضطر البيت الأبيض معه لنشر صورة موثقة من شهادة ميلاد أوباما تؤكد أنه ولد في هاواي.
وعلى الصعيد الخارجي فإن الثورات العربية جاءت خصما من رصيد الاستخبارات الأميركية، التي لم تتوقع ما حدث، وفقدت "حلفاء" مهمين، وأفلت الزمام من يديها ليسير "التغيير" في طريق غير التي كانت تدخره لوقت الحاجة.
إضافة إلى التراجع الواضح في أفغانستان، والإصرار الشعبي على إخراج القوات الأميركية من العراق. ويبدو أن أوباما يريد الخروج من أزماته والحصول على رئاسته الثانية بفضل سيناريو قتل بن لادن، مثلما فعل سلفه جورج دبليو بوش عندما استغل القبض على صدام حسين في سيناريو "الحفرة" الذي اتضح فيما بعد أنه ملفق، للفوز بفترة رئاسته الثانية.
مقارنة هذه المكاسب الواضحة والموثقة بمزاعم سيناريو القتل المتداعية، ترجح أننا أمام "كذبة ما"، أدعو للتظاهر بتصديقها، رغم كل ما أشرت إليه. إذ إن أول ما يترتب على تصديقها هو مطالبة الولايات المتحدة بالانسحاب فورا من أفغانستان، وبالتبعية من باكستان، ذلك أن الأمر كله بدأ حين طلبت واشنطن من حكومة طالبان تسليمها أسامة بن لادن في 2001، وعندما رفضت طالبان شنت القوات الأميركية عدوانها على أفغانستان مباشرة من دون أي سند قانوني. والآن وقد حمل الجنود الأميركيون بن لادن -بزعمهم- ورموه في البحر، تنتفي أية ذريعة للاحتلال، مهما كانت واهية.
أيضا، ومن النتائج المهمة للتظاهر بالتصديق أن الولايات المتحدة تفقد كبرى الفزاعات التي كانت تستخدمها لتطويع شعبها ودول الغرب، وتهديد العالم الإسلامي عبر اتهامات باطلة.
لقد أخطأت واشنطن مرتين: مرة عندما سلطت آلتها الإعلامية ضد بن لادن وحده، واعتبار "الإرهاب مجسدا في رجل"، وهو فرض لازمه أن يتلاشى خطر الإرهاب بموت الرجل. وأخطأت واشنطن مرة أخرى عندما أعلنت موت بن لادن حتى لو كانت قتلته فعلا، وحتى لو كان هذا القتل سيمنح أوباما رئاسة أخرى، ويخفف النقد الموجه لإدارته وللبنتاغون، لأنها بهذا الإعلان ذبحت الدجاجة التي كانت تبيض لها ذهبا.
وهي حقيقة يدركها البعض في واشنطن، معبرا عن إدراكه في تصريحات تحاول التأكيد على أن الإرهاب باق والحرب عليه مستمرة، لكنها تصريحات يحتاج التدليل على صحتها إلى "دجاجة" أخرى غير تلك التي ذبحت، وتربية الدجاج تحتاج إلى بعض الوقت!


المصدر : الجزيرة نت









رد مع اقتباس
قديم 2011-05-05, 08:03   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
دلال 5
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية دلال 5
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اعلم جيد أنك لن ترد علي وأنت محق لأنني انا من ........لا داعي للعودة للموضوع
لكن الموضوع أعجبني كثيرا
حمزة إن تنظيم القاعدة وبلادن هو عبارة عن أسطورة اوذريعة أمريكية لتبرر وجودها في أفعانستان
لاأكثر ولا أقل وبالفعل تم القضاء عليه منذ مدة طويلة جدا ولم يعلم عن موته في حينها حسب رأي
لان أمريكا كانت تبحث عن بلادن جديد ويبدو أنها وجدته في القدافي
أخشى أن تكون ثورة تونس هي المفتاح الذي بحث عنه الغرب طويلا للدخول إلى المغرب العربي
تحية عطرة










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-05, 13:43   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
طوبى للشام
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلال 5 مشاهدة المشاركة
اعلم جيد أنك لن ترد علي وأنت محق لأنني انا من ........لا داعي للعودة للموضوع
لكن الموضوع أعجبني كثيرا
حمزة إن تنظيم القاعدة وبلادن هو عبارة عن أسطورة اوذريعة أمريكية لتبرر وجودها في أفعانستان
لاأكثر ولا أقل وبالفعل تم القضاء عليه منذ مدة طويلة جدا ولم يعلم عن موته في حينها حسب رأي
لان أمريكا كانت تبحث عن بلادن جديد ويبدو أنها وجدته في القدافي
أخشى أن تكون ثورة تونس هي المفتاح الذي بحث عنه الغرب طويلا للدخول إلى المغرب العربي
تحية عطرة
من قال ذلك أختي
.......
ما حدث حدث
ثم صلحت الأمر وانتهى الأمر هناك
بيني وبينك على الأقل
فمرحبا بك وبكل ردودك
...........
وأتفق معك كثيرا بخصوص الشق المتعلق
بموت بن لادن منذ مدة طويلة وهو ما أشرت إليه في الموضوع أعلاه
دون الشق المتعلق بأسطورية القاعدة

لأنها موجوة شأنا أم أبينا أختي
والجزائر بالذات تعرفها وتعرف فكرها التفجيري التكفيري
بعدما تحولت الجماعة السلفية للدعوة والقتال من فكر القاعدة وصفا
إلى تبني فكرها اسما
............
أما الثورة التي قد تحدث ما تخشين منه
فهي الثورة الليبية دون التونسية في نظري والله أعلم
......
وشكرا لك على المرور أختي









رد مع اقتباس
قديم 2011-05-05, 16:05   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
دلال 5
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية دلال 5
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamza-ben51 مشاهدة المشاركة
من قال ذلك أختي
.......
ما حدث حدث
ثم صلحت الأمر وانتهى الأمر هناك
بيني وبينك على الأقل
فمرحبا بك وبكل ردودك
...........
وأتفق معك كثيرا بخصوص الشق المتعلق
بموت بن لادن منذ مدة طويلة وهو ما أشرت إليه في الموضوع أعلاه
دون الشق المتعلق بأسطورية القاعدة

لأنها موجوة شأنا أم أبينا أختي
والجزائر بالذات تعرفها وتعرف فكرها التفجيري التكفيري
بعدما تحولت الجماعة السلفية للدعوة والقتال من فكر القاعدة وصفا
إلى تبني فكرها اسما
............
أما الثورة التي قد تحدث ما تخشين منه
فهي الثورة الليبية دون التونسية في نظري والله أعلم
......
وشكرا لك على المرور أختي
بورك فيك على سمو أخلاقك

أما فيما يخص أسطورية القاعدة
فهي نتيجة شخصية لا أكثر واستنتجتها من خلال
تحميله مسؤولية تفجيرات 11ديسمبر
والكل يعلم أن اليهود هم من وراء ذلك
لتطل أمريكا للإعلان عن القاعدة رفع شعار العداء معها بإسم مكافحة الإرهاب
أليس من المنطقي أن يعلن بن لادن عنه

هي موجودة بإسم أكثر وضوح حركة طالبان
أما الثورة التي أقصد فهي التونسية لأنها البذرة الأولى لكل الثورات التي تلتها و لولها لما انتفض الشارع المصري او ليبي وما وجدت قوات التحالف الذريعة للدخول إلى الحماية بقصف المدنيين في ليبيا
اكرر شكري الكبير لنبلك
.....









رد مع اقتباس
قديم 2011-05-05, 16:31   رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
SHERISH
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية SHERISH
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-05, 21:44   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
طوبى للشام
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلال 5 مشاهدة المشاركة
بورك فيك على سمو أخلاقك

أما فيما يخص أسطورية القاعدة
فهي نتيجة شخصية لا أكثر واستنتجتها من خلال
تحميله مسؤولية تفجيرات 11ديسمبر
والكل يعلم أن اليهود هم من وراء ذلك
لتطل أمريكا للإعلان عن القاعدة رفع شعار العداء معها بإسم مكافحة الإرهاب
أليس من المنطقي أن يعلن بن لادن عنه

هي موجودة بإسم أكثر وضوح حركة طالبان
أما الثورة التي أقصد فهي التونسية لأنها البذرة الأولى لكل الثورات التي تلتها و لولها لما انتفض الشارع المصري او ليبي وما وجدت قوات التحالف الذريعة للدخول إلى الحماية بقصف المدنيين في ليبيا
اكرر شكري الكبير لنبلك
.....
وفيك بارك الرحمن أختي
ولا تلتفتي للأمر كثيرا بنت بلدي لأنه لا يستحق ....

ثم عن أي يهود تتكلمين أختي الكريمة
وقد خرجت القاعدة لتتبنى الأمر
إلا إذا كنت تشككين في وجود القاعدة
أو تعتبرينها صنعة أمريكا كما روج لذلك البعض
.................
وفيه ملاحظة مهمة في هذا المجال أختي
أن العبرة بالفكر لا بالمسميات
لان فكر القاعدة محدد في نقاط معينة
كل من يتبناها يعتبر من القاعدة ولو كان اسمه ما كان
ولهذا ستلاحظين أن الجماعة السلفية للدعوة والقتال التي تأسست سنة 1998
تحمل فكر القاعدة مند ذلك الوقت
بغض النظر عن التحاقها رسميا بالقاعدة سنة 2007 فقط
..............
ولأن الأمر يتعلق بالقناعات الخاصة
بخصوص هجمات 11 سيتمبر
لا زلت أصرا على ما اقتنعت به دائما في هذا الشأن
وهو ما أشرت إليه في الموضوع أعلاه
ممثلا في ما يلي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamza-ben51 مشاهدة المشاركة
..........
هذا ويجب ألا ننسى الطريقة التي نفدت بها القاعدة
عمليات 11 سبتمير
وكيف أن السداجة تأبى القول بعدم معرفة أمريكا لتفاصيل تنفيذها
والصهاينة الذين غابوا كلهم صدفة عن العمل ذلك اليوم ؟
وهو ما يطرح التساؤل بجد حول التنظيم المشترك غير المباشر
بين أمريكا والقاعدة لهذه الأحداث ؟
وهل قامت القاعدة بهذه الأحداث في ظل سكوت متعمد من أمريكا
لما ستوفر لها هذه الأحداث من ذريعة
تشن بها ما سمته الحرب على الإرهاب ؟

وشكرا لك على التعقيب أختي









رد مع اقتباس
قديم 2011-05-05, 21:52   رقم المشاركة : 40
معلومات العضو
يوسف 5
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية يوسف 5
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اولا اعتقد ان خبر مقتله صحيح
اولا الان اوباما لا يمكن ان يغامر بسمعته ومكانته ويبث خبر غير صحيح او غير متأكد منه
ثانيا هناك من يقول انه قتل منذ زمن لماذا القاعدة لم تعلن ذلك
ثالثا القاعدة لم تنفي هذا الخبر اي مقتله
رابعا ابنته اكدت الخبر
خامسا بن لادن تكفيري ومنهجه ضال يبيح دماء المسلمين في العراق واليمن والسعودية والجزائر بالخصوص
بن لادن اضر بالاسلام اكثر من ان يفيده










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-05, 23:04   رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
طوبى للشام
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف 5 مشاهدة المشاركة
اولا اعتقد ان خبر مقتله صحيح
اولا الان اوباما لا يمكن ان يغامر بسمعته ومكانته ويبث خبر غير صحيح او غير متأكد منه
ثانيا هناك من يقول انه قتل منذ زمن لماذا القاعدة لم تعلن ذلك
ثالثا القاعدة لم تنفي هذا الخبر اي مقتله
رابعا ابنته اكدت الخبر
خامسا بن لادن تكفيري ومنهجه ضال يبيح دماء المسلمين في العراق واليمن والسعودية والجزائر بالخصوص
بن لادن اضر بالاسلام اكثر من ان يفيده
اتفق معك بخصوص مقتله
دون الاتفاق على توقيت المقتل

.......
ونعم أخي الكريم الأمر كان بيد القاعدة
ذلك انه وفي كل الاحتمالات
كان يجب عليها أن تخرج لتسفه رأي أمريكا إذا كان قد قتل من قبل
أما أن تسكت هكذا
فالأمر يحير أكثر من الفلم الهندي الذي خرجت علينا به أمريكا
.................
وآسف ألا أعلق على خامسا أخي
لأن الرجل عند ربه
ومن الصعوبة بمكان قول هذا الكلام عليه هو بالذات
وقد ترك ملايين الدولارات وراء ظهره واختار هذه العيشة

في الوقت الذي نتفق فيه على خروج القاعدة على نهج الإسلام
وهي التي ترفع شعار التكفير والتفجير
وتستهدف من يقول لا اله إلا الله محمدا رسول الله
وليس بعيد عنا هجمات قصر الحكومة
والعملية الانتحارية التي استهدفت الموكب الشعبي
المستقبل للرئيس في باتنة سنة 2007
...........
شكرا على المرور أخي









رد مع اقتباس
قديم 2011-05-06, 12:39   رقم المشاركة : 42
معلومات العضو
دلال 5
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية دلال 5
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مساء النور
ثم عن أي يهود تتكلمين أختي الكريمة
أخ حمزة
هذه وجهة نظر خاصة
إن زمن ظهور تنظيم القاعدة يتزامن مع بعض الأحداث في العالم الإسلامي أهمها تهديد إيران والعراق لأمن إسرائيل
فاستعين بالكويت للقضاء على صدام
ووجدت صعوبة كبير في الدخول إلى إيران
فلجأت البت المدللة لامريكا إلى التفجيرات 11ديسمبر
لتبرير دخول قوات الحلف للقضاء على تنظيم القاعدة
لان هذه الهجمات ليس للقاعدة أي دخل فيها
وتعلم حيدا ياحمزة ان بني صهيون لا يتعرفون بأي تحلفات او إتفاقيات او صداقة
لا تضمن امن إسرائيل
لان امنها فوق كل إعتبار
جمعة مباركة










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-06, 12:44   رقم المشاركة : 43
معلومات العضو
طوبى للشام
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلال 5 مشاهدة المشاركة
مساء النور
ثم عن أي يهود تتكلمين أختي الكريمة
أخ حمزة
هذه وجهة نظر خاصة
إن زمن ظهور تنظيم القاعدة يتزامن مع بعض الأحداث في العالم الإسلامي أهمها تهديد إيران والعراق لأمن إسرائيل
فاستعين بالكويت للقضاء على صدام
ووجدت صعوبة كبير في الدخول إلى إيران
فلجأت البت المدللة لامريكا إلى التفجيرات 11ديسمبر
لتبرير دخول قوات الحلف للقضاء على تنظيم القاعدة
لان هذه الهجمات ليس للقاعدة أي دخل فيها
وتعلم حيدا ياحمزة ان بني صهيون لا يتعرفون بأي تحلفات او إتفاقيات او صداقة
لا تضمن امن إسرائيل
لان امنها فوق كل إعتبار
جمعة مباركة
مساء الأنوار أختي
ومباركة عليكم وعلينا ان شاء الله

..............
ولست أقصد إلا مناقشة وجهة نظرك
دون بخسك حقك في التعبير عنها كما تشائين
..........
وسأسألك أختي
أنت لا تؤمنين بوجود تنظيم القاعدة
كتنظيم مستقل بعيدا عن أمريكا والصهاينة ؟









رد مع اقتباس
قديم 2011-05-06, 12:55   رقم المشاركة : 44
معلومات العضو
دلال 5
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية دلال 5
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بورك فيك
وهذا مااردت بالفعل قوله










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-06, 15:14   رقم المشاركة : 45
معلومات العضو
طوبى للشام
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلال 5 مشاهدة المشاركة
بورك فيك
وهذا مااردت بالفعل قوله
وهذا ما أخالفك فيه جذريا أختي الكريمة
لأنني مؤمن بوجوده الاستقلالي عن أمريكا والصهاينة وفقا لسنن الله في خلقه
وأن أسامة بن لادن ليس مجرد شخص وإنما فكر يبتناه الشخص أو الجماعة
فيلحق بالقاعدة
وأن هذا الفكر وان كان مبررا في حربه على الكفر بالوجه الاستدماري
الذي ظهرت به زعيمة الكفر أمريكا وأدنابها من بعد في مناطقنا
فإنه خرج على النهج الإسلامي في بلاد الاسلام
باستهدافه لمن يقول لا إله إلا الله
والله اعلم
وشكرا لك مرة أخرى









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أمريكا وبن لادن


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:50

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc