®§§][][(( السطــــــور....؟؟!! ))][][§§®

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

العجب ...!!!!!!!
ألم تعلمي أنك مخلوقة من نار تكوي الليالي بالحرقة والغصات، تمضي معها دقائق كنت أحسبها أحلى الأوقات..
تنسف إتزاني ، أحاول أن أعود إلى هدوئي، إلى خلجاتي، محاولا نسيانك، يزحف بحرك ويرشقني برذاذ مقيت يحيي المتاعب، لم أعد قادراً على نسيانك ...
تذكرني رياحين القروح بقدومك، أنى اتجهت أجدك، فكيف أنساك و نتنك يملك خوافق و ساحات تفكيري ..
أراك كل يوم، أحادثك، أفكر بلقائك بعيداً عن الناس...
كل ما فيك يغري بالمجازفة وكل ما فيك من ارتباك يفضحك...

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

غادرت السحب أبراجك وتكومت على شفتيك،
ظننت أنني قادر على سبر ماضيك لكنك بدلتي حياتي لتحوليها إلى نقطة سوداء في مسيرتك،
نهبت الطمأنينة مني ، و ماتركتي لذاتي إلا مزيد من المتاعب والقلق واستعصاء النوم.
الآن فقط تأكدت أن مهنتك محاصرة القلوب ..
و التلذذ بموتها فهذا يمنحك الفخر و الاعتزاز و يزيدك إصراراً على نبش القلوب ونثر الغمام على محياها...

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

مدخل مشفر..غير قابل للفك

***

إخواني..
إذا رأيتم شبق النزاهة..
يتألّق في كرى الندى..
ذات خريف..
فاعلموا..
أن صيغة النبع..
و لغة الإستدعاء..قد توغلت في قطرة جفوني..

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

ويحي ....؟؟

أويلهج أفقي الكئيب ..بدعائي..
أو تظهر روح الماء..
في صدر اتساعات صمتي في الآن

لا لا لا اعذروني إخواني..

لن أتوسل إلى أجل قد قضى بمكنونه ومضات الفراق ومضى..

و في المقابل سأفرك مفرداتي؟..و سأجيد

صياغةالإبتداء في الذاكرة برفاتي

هكذا أنا ....لمن يجهلني

كلما ساءت امامي سبل الحياكة..

جنحت إلى غريزة الذكرى

و إلى حب شخوص المتواصل على أعتاب الحب

كلما ساءت أمامي سبل التقصي

هتكت عذرية اوراقي على نحو آخر

هكذا أنا..... لمن يجهلني

مهووس الخاطر...

جريج المزيد من.. الصمت..

محتجز بين ويلاتي منذ زمن لا يعرف بدايته أحد...

مرتشف الذكرى

مقطع الشذا

بعيد ..كالأمس..

مخفق الرجاء..

أقلّب الليل..

لعلّ ..

في عتب هذا الرهيب الداكن..
بقايا..
لقبـــــلات أنثى..
تعطيني روحا...
تضاحك.. المهشّم في شخصي..
أو تنكل بأي جرح..
يعتريني..

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

يا لروعة الطأطأة سيدتي......؟
و هكذااااا....
و بحلم يتهاوى عندما يواري الفجر..قفاه..
و بلا مقدمات لنزوة عابرة بين أصداء..و الإغماء

تتعمدين القاء الذهول على المرايا..
وترتيل اعتذارا قد انتكس بحروفه زمنا ساربااا
و أسبغت شظاياه دمعا هادرا
وضاعت حناياه في طريق النفور إلى غير رجعة

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

لا يا سيدتي ....
فانتباهات الخيانة مضمورة فيك و في شرايين المسافة
و قوام قلبك قد أسكره نبيذ فاسد و بول كبر مبرمج.. !!
لا تستشيطي لصراحتي
فخطايا روحك الآثمة في شخصك
قد اكتوت همادة على حلبة التفاهة
ولم يعد يعنيني همزك ولا يغريني همسك


ارمي بقلبك في لجة الويل
و راقصي همك لوحدك .....؟؟
أما انا .....؟؟
فقد قررت أن أزيح غبار عطرك عني كل مساء...
و أعيد ترتيب خدي الذي أنبت شقائقَ ودك
واستوطنته قبلاتك زمناً طويلاً..
وسأسحق لكل الأبجديات ..

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

سأبتكر يوماً ما هو أكبر من حبك..
بضجيج يقتحم ثغرك عنوة ..
ويردف تواجده بصمت قاتل ..
يكتبك وجعاً في الصيف تارةً..
وأسفاً في الشتاء تارةً أخرى..
يعاندك بالأبيض.....و بالأسود ...و حتى بلا لون
يلملم أشلائي عن وجعٍ كان بقلبي ..
كرسم ضوء منكسر بين خيوط جدول عتيق
لم يجف حبه بعد.

و إلى حينها......
* تذكري أني لم أقل شيئا *

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

بات الإستغباء ، يفترشها ويراقب المخلد من أزمنتها
متمنيا يوما التموه بكوكب الضحكات
لكن حبيبتي كالعادة مباغته
تلوّح باستخفاف.. و.. بشماته... أخدودا كوّنه سيلي بذاكرتها... !!!
أشعر الآن بغثيان ينسكب في فجوات رأسي وقد فارد عقله.. !!
يا حبيبتي
يا أيتها الساكنة الطيّبة لمهمشي الفسيح ..
لا شيء.. يعلوا تراكم حبي المحسوب...
لا شيء... يعلوا إشارات الرؤى البيضاء...
لن يخيفني كثيرًا تجاهلك وإن تشرّخ جداره ولم يعد صالحا لحجز بقعة الفرح بعيدا
فمازلت أواري شيء من الاحتيالات الشريفة بما يكفي لدك تكنس الغباء .

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

و تحت نصي هذا .. كذبة أخرى ، بيضاء
رأسي مسالم لها ، تماما
تركض بي على عجالة ، تشق القساوة
تدحرجها خفيفا في الخفاء ، وسط كومة أحرف هزيلة
تئن ، تترجاني وَهَنا ..
دع خارجك ينطق يا صديقي
فصورك لا تفنى
و مظهرك لا يحجب المعنى.... فضباره القيم ينازع الارتشاح
أما هي فقد انكشف عوارها بذات نضوب
فضحتها الأحجار الوله
وتقلّصت وجاهتها بمبررات لا توازي فيها
هي الآن متعفرة الحول ملعونة البسمة
ملتصقة كرقعة سخيفة بثوب مهلهل
تهدمت أركان رأسها
وقد ضج بعروض السخف القميئة
بمشاهد الخيانات
بكشوط خيوط حمقاء
وخطوط مجعّدة
لم يبق منها إلا
لاشيء
و
لا شيء

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

غاليتي
أي تفاهة أكبر من ربوة القلب
حين تمتطي لوعة الغربة
و أي تفاهة توازي ردة الطرف لعيون شوق طارئة
تسعى لتجسيد خرائط نفس عابسة على جبين الهيام
قد أدركت للتو يا عزيزتي
أن بحثك عن جسدي الممتلئ لعيونك العمياء
لا يمطر وهجا مقدس لجنوني و انفعالاتي في ساحة الورد
و مادامت تفاصيلك مفتوحةً الذراعين لتلك الأنات
ستنزلين من على ذؤابة بياض عليائي إلى تحتية مسودة الخطوات
ولن تجدي مرتع لك إلا بين يدي وجوه عابسه
وأصابع تشير لحفرة مفترضة للغياب

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

أنا لا أدعي أنني أفقي القهر
ولكني أرى في نهاري
ما يخول لي أن أمس يد الاماني المنتظرة
و العاشقة سرا لتواجدي
أما أنتي فلست سوى كومة نذور هائمة
متروكة المعيار
على شاطئ في ضفاف الوجع

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

عزيزتي الكف عن نثرك بكل تفاصيلك..

قد يغصك و يلقي مدادي أمام كشاشة عصماء..
فحبك كهذا المختلف يرذذ في عينيك أوهاما و أرقام و علامة محسوبة..
تتصاعد أو حتى تتنازل .. ( لا يهم )

( مخرج )

مضض الريب جعل الياسمين ينتحب على بابك و يريق دمه على عتباته..
فحين أشفقت عليك بشفتاي أول مرة..لم أكن أنا سوى..
كائن مبرمج بلا رقم..
يا ناشذتي بتر الإلتصاق هو وجد بالأماسي..
ينسي غطرسة اللقاء و العربدة..
يغرس أظافري في موجات البيانو
لينشدَ أوتارُ ذكورتي تحت مقطوعةَ الفناء..

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

إعتــــــــراف

باختصار ....سأعترف ...؟؟

أنك مستوطنة في القلب..
ضاربة جذورك..
في نهاية الأعماق..
متربعة..
تغزلين بروعتك ..في داخلي..
جسورا..
بعمق الماضي ..
وتشابكين جسور دلعك و عنادك..
أوردتي..وشراييني..المفبركة..
تقاسمينني عشق انفاسي..

بحنان..وضحك .. كماء غير مأجج..

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

حسنا...
سأضرب اليك و فيك..
حنين..لا يندمل





لا يفقه لغة المسافات

لا يعرف الخمول
و أخاصمك بروح دسمة ...
مثقلة بالإحترام ...
و منهزمة لوهج من رحلوا ...
و سأقاضي غمام الليل و سكونه ..
و أزرع في زبد بحرك ...
رغاوي سيول مرهفة الحس ...
و أستوطن برجولتي أماكن شاغرة ...
لا تقبل المقايضة ..ولا دمع به تذكره..
و أعلن التحدي بروح فيها طيف ..و نائحة
فأنا الضمين. لروح..ما بها ..عمى
و إنما فيها خلود و عناد ...
من زمن الطمي ....و الزحام

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

عندما تتدلى الجفون ملاكا
فبلا شك...
ستولد رائحة (الياسمين) من صبح تساوى بليل
برعشةً من فراق هي خجلى بل ومعزولة عن التيه
فليت شعري أي بسمة تلك التي تشابك قبظتي
و تصارع مشي حوافري لذكراك
أي همادة تلك التي تتعمد اصطيادي فيك على شواطئ الأرق

اعذريني ( ياسمينتي )فقد مللت جدا تابوت ضياعي

و محاكات الصبايا المنزوية ... !!