حكم الصلاة في المساجد التي بها قبور وشبهة وجود قبر النبي في المسجد النبوي - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد > أرشيف قسم العقيدة و التوحيد

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

حكم الصلاة في المساجد التي بها قبور وشبهة وجود قبر النبي في المسجد النبوي

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-12-20, 19:32   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
*محمود الجزائري*
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حماني العكلاف مشاهدة المشاركة
ي[color="red"يااخ المدونة عبارة عن كتاب ، وليست موقع في قوقل، هذا الكتاب موجود ؛في زمن الامام مالك،[/color]
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
لا تجلسوا على القبور ولا تصلوا عليها "
فهل نأخذ بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم أم مدونتك؟








 


قديم 2010-12-20, 21:43   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
حماني العكلاف
محظور
 
إحصائية العضو










B1

2255 - حدثنا حسن بن الربيع، ومحمد بن عبد الله بن نمير، قالا حدثنا عبد الله بن، إدريس عن الشيباني، عن الشعبي، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى على قبر بعد ما دفن فكبر عليه أربعا ‏.‏ قال الشيباني فقلت للشعبي من حدثك بهذا قال الثقة عبد الله بن عباس ‏.‏ هذا لفظ حديث حسن وفي رواية ابن نمير قال انتهى رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى قبر رطب فصلى عليه وصفوا خلفه وكبر أربعا ‏.‏ قلت لعامر من حدثك قال الثقة من شهده ابن عباس ‏.‏2256 - وحدثنا يحيى بن يحيى، أخبرنا هشيم، ح وحدثنا حسن بن الربيع، وأبو كامل قالا حدثنا عبد الواحد بن زياد، ح وحدثنا إسحاق بن إبراهيم، أخبرنا جرير، ح وحدثني محمد بن حاتم، حدثنا وكيع، حدثنا سفيان، ح وحدثنا عبيد الله بن معاذ، حدثنا أبي ح، وحدثنا محمد بن المثنى، حدثنا محمد بن جعفر، قال حدثنا شعبة، كل هؤلاء عن الشيباني، عن الشعبي، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم بمثله وليس في حديث أحد منهم أن النبي صلى الله عليه وسلم كبر عليه أربعا ‏.2259 - وحدثني أبو الربيع الزهراني، وأبو كامل فضيل بن حسين الجحدري - واللفظ لأبي كامل - قالا حدثنا حماد، - وهو ابن زيد عن ثابت البناني، عن أبي رافع، عن أبي، هريرة أن امرأة، سوداء كانت تقم المسجد - أو شابا - ففقدها رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأل عنها - أو عنه - فقالوا مات ‏.‏ قال ‏"‏ أفلا كنتم آذنتموني ‏"‏ ‏.‏ قال فكأنهم صغروا أمرها - أو أمره - فقال ‏"‏ دلوني على قبره ‏"‏ ‏.‏ فدلوه فصلى عليها ثم قال ‏"‏ إن هذه القبور مملوءة ظلمة على أهلها وإن الله عز وجل ينورها لهم بصلاتي عليهم ‏"‏ ‏.‏2258 - وحدثني إبراهيم بن محمد بن عرعرة السامي، حدثنا غندر، حدثنا شعبة، عن حبيب بن الشهيد، عن ثابت، عن أنس، أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى على قبر ‏.الاحاديث اعلاه من صحيح مسلم. انتهى . والمدونة هي فقه اهل المدينة النورة ، وليست لي كما زعمت ، واعظم واكبر شرف بل هو خير الدنيا والاخرة لوكان فيها حرف واحد لي.










قديم 2010-12-20, 22:07   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
*محمود الجزائري*
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حماني العكلاف مشاهدة المشاركة
2255 - حدثنا حسن بن الربيع، ومحمد بن عبد الله بن نمير، قالا حدثنا عبد الله بن، إدريس عن الشيباني، عن الشعبي، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى على قبر بعد ما دفن فكبر عليه أربعا ‏.‏ قال الشيباني فقلت للشعبي من حدثك بهذا قال الثقة عبد الله بن عباس ‏.‏ هذا لفظ حديث حسن وفي رواية ابن نمير قال انتهى رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى قبر رطب فصلى عليه وصفوا خلفه وكبر أربعا ‏.‏ قلت لعامر من حدثك قال الثقة من شهده ابن عباس ‏.‏2256 - وحدثنا يحيى بن يحيى، أخبرنا هشيم، ح وحدثنا حسن بن الربيع، وأبو كامل قالا حدثنا عبد الواحد بن زياد، ح وحدثنا إسحاق بن إبراهيم، أخبرنا جرير، ح وحدثني محمد بن حاتم، حدثنا وكيع، حدثنا سفيان، ح وحدثنا عبيد الله بن معاذ، حدثنا أبي ح، وحدثنا محمد بن المثنى، حدثنا محمد بن جعفر، قال حدثنا شعبة، كل هؤلاء عن الشيباني، عن الشعبي، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم بمثله وليس في حديث أحد منهم أن النبي صلى الله عليه وسلم كبر عليه أربعا ‏.2259 - وحدثني أبو الربيع الزهراني، وأبو كامل فضيل بن حسين الجحدري - واللفظ لأبي كامل - قالا حدثنا حماد، - وهو ابن زيد عن ثابت البناني، عن أبي رافع، عن أبي، هريرة أن امرأة، سوداء كانت تقم المسجد - أو شابا - ففقدها رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأل عنها - أو عنه - فقالوا مات ‏.‏ قال ‏"‏ أفلا كنتم آذنتموني ‏"‏ ‏.‏ قال فكأنهم صغروا أمرها - أو أمره - فقال ‏"‏ دلوني على قبره ‏"‏ ‏.‏ فدلوه فصلى عليها ثم قال ‏"‏ إن هذه القبور مملوءة ظلمة على أهلها وإن الله عز وجل ينورها لهم بصلاتي عليهم ‏"‏ ‏.‏2258 - وحدثني إبراهيم بن محمد بن عرعرة السامي، حدثنا غندر، حدثنا شعبة، عن حبيب بن الشهيد، عن ثابت، عن أنس، أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى على قبر ‏.الاحاديث اعلاه من صحيح مسلم. انتهى . والمدونة هي فقه اهل المدينة النورة ، وليست لي كما زعمت ، واعظم واكبر شرف بل هو خير الدنيا والاخرة لوكان فيها حرف واحد لي.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
لا تجلسوا على القبور ولا تصلوا عليها .
هذا الحديث واضح يا أخي وينهى عن الصلاة في القبور .









قديم 2010-12-21, 09:50   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
حنين موحد
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية حنين موحد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حماني العكلاف مشاهدة المشاركة
2255 - حدثنا حسن بن الربيع، ومحمد بن عبد الله بن نمير، قالا حدثنا عبد الله بن، إدريس عن الشيباني، عن الشعبي، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى على قبر بعد ما دفن فكبر عليه أربعا ‏.‏ قال الشيباني فقلت للشعبي من حدثك بهذا قال الثقة عبد الله بن عباس ‏.‏ هذا لفظ حديث حسن وفي رواية ابن نمير قال انتهى رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى قبر رطب فصلى عليه وصفوا خلفه وكبر أربعا ‏.‏ قلت لعامر من حدثك قال الثقة من شهده ابن عباس ‏.‏2256 - وحدثنا يحيى بن يحيى، أخبرنا هشيم، ح وحدثنا حسن بن الربيع، وأبو كامل قالا حدثنا عبد الواحد بن زياد، ح وحدثنا إسحاق بن إبراهيم، أخبرنا جرير، ح وحدثني محمد بن حاتم، حدثنا وكيع، حدثنا سفيان، ح وحدثنا عبيد الله بن معاذ، حدثنا أبي ح، وحدثنا محمد بن المثنى، حدثنا محمد بن جعفر، قال حدثنا شعبة، كل هؤلاء عن الشيباني، عن الشعبي، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم بمثله وليس في حديث أحد منهم أن النبي صلى الله عليه وسلم كبر عليه أربعا ‏.2259 - وحدثني أبو الربيع الزهراني، وأبو كامل فضيل بن حسين الجحدري - واللفظ لأبي كامل - قالا حدثنا حماد، - وهو ابن زيد عن ثابت البناني، عن أبي رافع، عن أبي، هريرة أن امرأة، سوداء كانت تقم المسجد - أو شابا - ففقدها رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأل عنها - أو عنه - فقالوا مات ‏.‏ قال ‏"‏ أفلا كنتم آذنتموني ‏"‏ ‏.‏ قال فكأنهم صغروا أمرها - أو أمره - فقال ‏"‏ دلوني على قبره ‏"‏ ‏.‏ فدلوه فصلى عليها ثم قال ‏"‏ إن هذه القبور مملوءة ظلمة على أهلها وإن الله عز وجل ينورها لهم بصلاتي عليهم ‏"‏ ‏.‏2258 - وحدثني إبراهيم بن محمد بن عرعرة السامي، حدثنا غندر، حدثنا شعبة، عن حبيب بن الشهيد، عن ثابت، عن أنس، أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى على قبر ‏.الاحاديث اعلاه من صحيح مسلم. انتهى . والمدونة هي فقه اهل المدينة النورة ، وليست لي كما زعمت ، واعظم واكبر شرف بل هو خير الدنيا والاخرة لوكان فيها حرف واحد لي.

فعلا هذا حديث صحيح هكذا النقاش تأتي بالصحيح ثم نناقش أحسنت









قديم 2010-12-21, 14:42   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
حماني العكلاف
محظور
 
إحصائية العضو










B1

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *محمود الجزائري* مشاهدة المشاركة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
لا تجلسوا على القبور ولا تصلوا عليها .
هذا الحديث واضح يا أخي وينهى عن الصلاة في القبور .
ارجوا اعادة القراءة مرة اخرى ،هذه الاحاديث من صحيح مسلم باب الجنائز........................اقرء اخي









قديم 2010-12-21, 18:22   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
*محمود الجزائري*
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حماني العكلاف مشاهدة المشاركة
ارجوا اعادة القراءة مرة اخرى ،هذه الاحاديث من صحيح مسلم باب الجنائز........................اقرء اخي
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
لا تجلسوا على القبور ولا تصلوا عليها .









قديم 2010-12-21, 18:56   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
حماني العكلاف
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

وحدثني أبو الربيع الزهراني، وأبو كامل فضيل بن حسين الجحدري - واللفظ لأبي كامل - قالا حدثنا حماد، - وهو ابن زيد عن ثابت البناني، عن أبي رافع، عن أبي، هريرة أن امرأة، سوداء كانت تقم المسجد - أو شابا - ففقدها رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأل عنها - أو عنه - فقالوا مات ‏.‏ قال ‏"‏ أفلا كنتم آذنتموني ‏"‏ ‏.‏ قال فكأنهم صغروا أمرها - أو أمره - فقال ‏"‏ دلوني على قبره ‏"‏ ‏.‏ فدلوه فصلى عليها ثم قال ‏"‏ إن هذه القبور مملوءة ظلمة على أهلها وإن الله عز وجل ينورها لهم بصلاتي عليهم ‏"‏ ‏ هذا الحديث من صحيح مسلم فيه صلى الرسول عليه الصلاة والسلام بعد ان دلوه على قبرها يعني في المقبرة










قديم 2010-12-23, 15:48   رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
أبو صهيب الجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبو صهيب الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حماني العكلاف مشاهدة المشاركة
2255 - حدثنا حسن بن الربيع، ومحمد بن عبد الله بن نمير، قالا حدثنا عبد الله بن، إدريس عن الشيباني، عن الشعبي، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى على قبر بعد ما دفن فكبر عليه أربعا ‏.‏ قال الشيباني فقلت للشعبي من حدثك بهذا قال الثقة عبد الله بن عباس ‏.‏ هذا لفظ حديث حسن وفي رواية ابن نمير قال انتهى رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى قبر رطب فصلى عليه وصفوا خلفه وكبر أربعا ‏.‏ قلت لعامر من حدثك قال الثقة من شهده ابن عباس ‏.‏2256 - وحدثنا يحيى بن يحيى، أخبرنا هشيم، ح وحدثنا حسن بن الربيع، وأبو كامل قالا حدثنا عبد الواحد بن زياد، ح وحدثنا إسحاق بن إبراهيم، أخبرنا جرير، ح وحدثني محمد بن حاتم، حدثنا وكيع، حدثنا سفيان، ح وحدثنا عبيد الله بن معاذ، حدثنا أبي ح، وحدثنا محمد بن المثنى، حدثنا محمد بن جعفر، قال حدثنا شعبة، كل هؤلاء عن الشيباني، عن الشعبي، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم بمثله وليس في حديث أحد منهم أن النبي صلى الله عليه وسلم كبر عليه أربعا ‏.2259 - وحدثني أبو الربيع الزهراني، وأبو كامل فضيل بن حسين الجحدري - واللفظ لأبي كامل - قالا حدثنا حماد، - وهو ابن زيد عن ثابت البناني، عن أبي رافع، عن أبي، هريرة أن امرأة، سوداء كانت تقم المسجد - أو شابا - ففقدها رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأل عنها - أو عنه - فقالوا مات ‏.‏ قال ‏"‏ أفلا كنتم آذنتموني ‏"‏ ‏.‏ قال فكأنهم صغروا أمرها - أو أمره - فقال ‏"‏ دلوني على قبره ‏"‏ ‏.‏ فدلوه فصلى عليها ثم قال ‏"‏ إن هذه القبور مملوءة ظلمة على أهلها وإن الله عز وجل ينورها لهم بصلاتي عليهم ‏"‏ ‏.‏2258 - وحدثني إبراهيم بن محمد بن عرعرة السامي، حدثنا غندر، حدثنا شعبة، عن حبيب بن الشهيد، عن ثابت، عن أنس، أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى على قبر ‏.الاحاديث اعلاه من صحيح مسلم. انتهى . والمدونة هي فقه اهل المدينة النورة ، وليست لي كما زعمت ، واعظم واكبر شرف بل هو خير الدنيا والاخرة لوكان فيها حرف واحد لي.
السلام عليكم
ما أقوله لأخينا أن ما تفضلت به من أحاديث ، هي من أدلة بعض السلف في جواز الصلاة على الجنازة في المقبرة ، وليس الصلاة ذات ركوع وسجود .
واستدل بعض السلف على قولهم (في جواز الصلاة على الميت في المقبرة ) بما رواه الشيخان عن أبي هريرة رضي الله عنه : "أن امرأة سوداء ( أو شابًا )كانت تقم المسجد ففقدها رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأل عنها (أو عنه) فقالوا: مات. قال: "أفلا كنتم آذنتموني"، قال: فكأنهم صغروا أمرها (أو أمره) فقال: "دلوني على قبرها" فدلوه. فصلى عليها. ثم قال: "إن هذه القبور مملوءة ظلمة على أهلها، وإن الله عز وجل ينورها لهم بصلاتي عليهم" واللفظ لمسلم.
وبما رواه الشيخان عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "انتهى رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى قبر رطب فصلى عليه وصفّوا خلفه وكبر أربعاً" وهذا لفظ مسلم.
وبما رواه مسلم عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى على قبر والصلاة على الميت تختلف عن الصلوات الخمس المفروضة، فليس فيها ركوع ولا سجود، انما هي داء للميت .

هذه الأدلة يا أخي الكريم إنما هي في الصلاة على الميت، والصلاة على الميت إنما هي دعاء للميت، فهي من جنس الدعاء للأموات عند المرور بالقبور، لا تفيد جواز صلاة الفريضة أو النافلة التي هي ذات ركوع وسجود، ولم يرد شيء يدل على جواز الصلاة ذات الركوع والسجود إلى القبر أو عند القبر بل العكس. أما الصلاة على الميت فهي التي تعارضت فيها الأدلة.
قال الشنقيطي رحمه الله معلقا على ذلك -: "هي من جنس الدعاء للأموات عند المرور بالقبور، ولا يفيد شيء من تلك الأدلة على جواز صلاة الفريضة أو النافلة التي هي صلاة ذات ركوع وسجود، ويؤيده تحذير عمر لأنس من الصلاة عند القبر.

وقال رحمه الله كذلك في أضواء البيان 3/158/.-: والمقرر في الأصول أن الدليل الدال على النهي مقدم على الدليل الدال على الجواز، وللمخالف أن يقول: لا يتعارض عام وخاص، فحديث "لا تصلوا إلى القبور" عام في ذات الركوع والسجود والصلاة على الميت. والأحاديث الثابتة في الصلاة على قبر الميت خاصة، والخاص يقضى به على العام.
فأظهر الأقوال بحسب الصناعة الأصولية: منع الصلاة ذات الركوع والسجود عند القبر وإليه مطلقاً، للعنه صلى الله عليه وسلم لمتخذي القبور مساجد، وغير ذلك من الأدلة. وأن الصلاة على قبر الميت التي هي للدعاء له الخالية من الركوع والسجود تصح لفعله صلى الله عليه وسلم الثابت في الصحيح من حديث أبي هريرة وابن عباس وأنس. ويومئ لهذا الجمع حديث: "لعن متخذي القبور مساجد" لأنه أماكن السجود. وصلاة الجنازة لا سجود فيها، فموضعها ليس بمسجد لغة لأنه ليس موضع سجود .
انتهى

فظاهرة بناء المساجد على القبور والصلاة فيها ، لم توجد لا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا في صدر الإسلام من القرون المفضلة، ولم يكن بناء المساجد على القبور التي تسمى "المشاهد" وتعظيمها من دين المسلمين، بل من دين المشركين، لم يحفظ ذلك، فإن الله ضمن لنا أن يحفظ الذكر الذي أنزله كما قال: ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) .
فما بعث الله به رسوله من الكتاب والحكمة محفوظ، وأما أمر المشاهد فغير محفوظ، بل عامة القبور التي بنيت عليها المساجد: إما مشكوك فيها، وإما متيقن كذبها .
والله أعلم
السلام عليكم









قديم 2010-12-23, 16:06   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
أبو صهيب الجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبو صهيب الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حماني العكلاف مشاهدة المشاركة
اين يوجد قبر سيدنا اسماعيل عليه السلام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
السلام عليكم
ان غالب هذه القبور والمشاهد المزعومة للأنبياء ولأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، وآل بيته ، في البلدان : هي من النوع المكذوب الذي لا توجد فيه رفات هؤلاء المذكورين حقيقة ، بل ربما لم توجد فيه رفات لأحد أصلا .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
" وأما هذه المشاهد المشهورة فمنها ما هو كذب قطعاً ؛ مثل المشهد الذي بظاهر دمشق المضاف إلى أبي بن كعب ، والمشهد الذي في ظاهرها المضاف إلى أويس القرني ، والمشهد الذي في سفح لبنان المضاف إلى نوح عليه السلام ، والمشهد الذي بمصر المضاف إلى الحسين ؛ إلى غير ذلك من المشاهد التي يطول شرحها بالشام والعراق ومصر وسائر الأمصار ، حتى قال طائفة من العلماء ، منهم عبد العزيز الكناني : كل هذه القبور المضافة إلى الأنبياء لا يصح منها إلا قبر النبي صلى الله عليه وسلم ، وقد أثبت غيره قبر الخليل عليه السلام أيضاً . وأما مشهد علي فعامة العلماء على أنه ليس قبره ...
وأصل ذلك أن عامة هذه القبور مضطرب مختلَق ، لا يكاد يوقف منه على علم ، إلا في قليل منها بعد بحث شديد ؛ وهذا لأن معرفتها وبناء المساجد عليها ليس من شريعة الإسلام ، ولا ذلك من حكم الذكر الذي تكفل الله بحفظه حيث قال : ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) [الحجر/9] ؛ بل قد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عما يفعله المبتدعون عندها ، مثل قوله الذي رواه مسلم في صحيحه عن جندب بن عبد الله قال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يموت بخمس وهو يقول : ( إن من كان قبلكم كانوا يتخذون القبور مساجد ، فإني أنهاكم عن ذلك ) وقال : ( لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ) .
وقد اتفق أئمة الإسلام على أنه لا يشرع بناء هذه المشاهد التي على القبور ، ولا يشرع اتخاذها مساجد ، ولا تشرع الصلاة عندها ، ولا يشرع قصدها لأجل التعبد عندها بصلاة واعتكاف أو استغاثة وابتهال ونحو ذلك ، وكرهوا الصلاة عندها ، ثم كثير منهم قال : الصلاة باطلة لأجل النهي عنها ، وإنما السنة إذا زار قبر مسلم ميت ، إما نبي أو رجل صالح أو غيرهما ، أن يسلم عليه ويدعو له بمنزلة الصلاة على جنازته .. " انتهى من "جامع الرسائل" (1/31) .
والله أعلم
السلام عليكم









قديم 2010-12-28, 09:54   رقم المشاركة : 40
معلومات العضو
أبو صهيب الجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبو صهيب الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة واقنا عذاب النار

السلام عليكم
قال الشيخ بن باز رحمه الله :

المساجد التي فيها قبور لا يصلى فيها ، ويجب أن تنبش القبور وينقل رفاتها إلى المقابر العامة ويجعل رفات كل قبر في حفرة خاصة كسائر القبور ، ولا يجوز أن يبقى في المساجد قبور ، لا قبر ولي ولا غيره ؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم نهى وحذر من ذلك ، ولعن اليهود والنصارى على عملهم ذلك ، فقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال :" لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد قالت عائشة رضي الله عنها يحذر ما صنعوا " أخرجه البخاري ( 1330 ) ومسلم ( 529 ) .

وقال عليه الصلاة والسلام لما أخبرته أم سلمة وأم حبيبة بكنيسة في الحبشة فيها تصاوير فقال : " أولئك إذا مات فيهم الرجل الصالح بنوا على قبره مسجدا وصوروا فيه تلك الصور أولئك شرار الخلق عند الله " متفق على صحته (خ/ 427 ، م/ 528) .

وقال عليه الصلاة والسلام : " ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك " خرجه مسلم في صحيحه (532 ) عن جندب بن عبد الله البجلي . فنهى عليه الصلاة والسلام عن اتخاذ القبور مساجد ولعن من فعل ذلك ، وأخبر : أنهم شرار الخلق ، فالواجب الحذر من ذلك .

ومعلوم أن كل من صلى عند قبر فقد اتخذه مسجدا ، ومن بنى عليه مسجدا فقد اتخذه مسجدا ، فالواجب أن تبعد القبور عن المساجد ، وألا يجعل فيها قبور؛ امتثالا لأمر الرسول صلى الله عليه وسلم ، وحذرا من اللعنة التي صدرت من ربنا عز وجل لمن بنى المساجد على القبور؛ لأنه إذا صلى في مسجد فيه قبور قد يزين له الشيطان دعوة الميت ، أو الاستغاثة به ، أو الصلاة له ، أو السجود له ، فيقع الشرك الأكبر ، ولأن هذا من عمل اليهود والنصارى ، فوجب أن نخالفهم ، وأن نبتعد عن طريقهم ، وعن عملهم السيئ . لكن لو كانت القبور هي القديمة ثم بني عليها المسجد ، فالواجب هدمه وإزالته ؛ لأنه هو المحدث ، كما نص على ذلك أهل العلم؛ حسما لأسباب الشرك وسدا لذرائعه . والله ولي التوفيق .

مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ ابن باز رحمه الله ( 10 / 246 ).


أما شيهة وجود قبر النبي صلى الله عليه وسلم في مسجده ، زيادة على ما تفضل به الأخ صاحب الموضوع

قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله :

" هنا شبهة يشبه بها عُبَّاد القبور ، وهي : وجود قبر النبي صلى الله عليه وسلم في مسجده ، والجواب عن ذلك : أن الصحابة رضي الله عنهم لم يدفنوه في مسجده ، وإنما دفنوه في بيت عائشة رضي الله عنها ، فلما وَسَّعَ الوليد بن عبد الملك مسجد النبي صلى الله عليه وسلم في آخر القرن الأول أدخل الحجرة في المسجد ، وقد أساء في ذلك ، وأنكر عليه بعض أهل العلم ، ولكنه اعتقد أن ذلك لا بأس به من أجل التوسعة .

فلا يجوز لمسلم أن يحتج بذلك على بناء المساجد على القبور ، أو الدفن في المساجد ؛ لأن ذلك مخالف للأحاديث الصحيحة ؛ ولأن ذلك أيضا من وسائل الشرك بأصحاب القبور " انتهى . "مجموع فتاوى الشيخ ابن باز" (5/388، 389) .


- سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله عن حكم الصلاة في مسجد فيه قبر ؟

فأجاب :

" الصلاة في مسجد فيه قبر على نوعين :

الأول : أن يكون القبر سابقاً على المسجد ، بحيث يبنى المسجد على القبر ، فالواجب هجر هذا المسجد وعدم الصلاة فيه ، وعلى من بناه أن يهدمه ، فإن لم يفعل وجب على ولي أمر المسلمين أن يهدمه .

والنوع الثاني : أن يكون المسجد سابقاً على القبر ، بحيث يدفن الميت فيه بعد بناء المسجد ، فالواجب نبش القبر ، وإخراج الميت منه ، ودفنه مع الناس .

وأما المسجد فتجوز الصلاة فيه بشرط أن لا يكون القبر أمام المصلي ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الصلاة إلى القبور .

أما قبر النبي صلى الله عليه وسلم الذي شمله المسجد النبوي فمن المعلوم أن مسجد النبي صلى الله عليه وسلم بُنِيَ قبل موته فلم يُبْنَ على القبر ، ومن المعلوم أيضاً أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يدفن فيه ، وإنما دفن في بيته المنفصل عن المسجد ، وفي عهد الوليد بن عبد الملك كتب إلى أميره على المدينة وهو عمر بن عبد العزيز في سنة 88 من الهجرة أن يهدم المسجد النبوي ويضيف إليه حجر زوجات النبي صلى الله عليه وسلم ، فجمع عمر وجوه الناس والفقهاء وقرأ عليهم كتاب أمير المؤمنين الوليد فشق عليهم ذلك ، وقالوا : تَرْكُها على حالها أدعى للعبرة ، ويحكى أن سعيد بن المسيب أنكر إدخال حجرة عائشة ، كأنه خشي أن يتخذ القبر مسجداً فكتب عمر بذلك إلى الوليد فأرسل الوليد إليه يأمره بالتنفيذ فلم يكن لعمر بُدٌّ من ذلك ، فأنت ترى أن قبر النبي صلى الله عليه وسلم لم يوضع في المسجد ، ولم يُبْنَ عليه المسجد ، فلا حجة فيه لمحتج على الدفن في المساجد أو بنائها على القبور ، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد " ، قال ذلك وهو في سياق الموت تحذيراً لأمته مما صنع هؤلاء ، ولما ذكرت له أم سلمة رضي الله عنها كنيسة رأتها في أرض الحبشة وما فيها من الصور قال : " أولئك إذا مات فيهم الرجل الصالح ، أو العبد الصالح بنوا على قبره مسجداً ، أولئك شرار الخلق عند الله " ، وعن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن مِن شرار الناس مَن تدركهم الساعة وهم أحياء ، والذين يتخذون من القبور مساجد " أخرجه الإمام أحمد بسند جيد .

والمؤمن لا يرضى أن يسلك مسلك اليهود والنصارى ، ولا أن يكون من شرار الخلق . "مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين" (12/السؤال رقم 292) .

والله أعلم .

السلام عليكم









قديم 2011-07-04, 13:50   رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
قذائف الحق
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي




مكتبة الرد على شبهات الوهابية العقائدية
حول أهل السنة والجماعة الأشاعرة والماتريدية
مكتبة الرد على الشبهات العقائدية الوهابية
عنوان الكتاب المؤلف الذهاب
أهل السنة الأشاعرة شهادة علماء الأمة وأدلتهم
حمد السنان وفوزي العنجري
دفع شبه التشبيه بأكف التنزيه
الحافظ ابن الجوزي
براءة الأشعريين من عقائد المخالفين
الشيخ أبي حامد بن مرزوق
الإعلام بأن الأشاعرة والماتريدية من أهل السنة والجماعة
عبدالفتاح بن صالح قديش اليافعي
قوارع القهار في الرد على المجسمة الفجار
الإمام أحمد رضا خان
رفع الغاشية عن التأويل والمجاز وحديث الجارية
الشيخ نضال إبراهيم آل رشي
القوافل الجارية بشرح حديث الجارية
محمود منصور المعروف بالداني
الأجوبة الغالية في عقيدة الفرقة الناجية
الحبيب زين العابدين باعلوي الحسني
صفعات البرهان على صفحات العدوان
الإمام محمد زاهد الكوثري
المعتقد المنتقد
العلامة فضل الرسول القادري
موقف السلف من المتشابهات
الشيخ احمد عبدالفضيل القوصي
منهج الأشاعرة فى العقيدة بين الحقيقة و الأوهام
الشيخ محمد بن صالح الغرسى
تفنيد الإعتداد بغرائب ابن خويز منداد
الشيخ الأزهري عفا الله عنه
عدم جواز الاعتماد على أحاديث الآحاد في مسائل الاعتقاد
الشيخ محمد اليافعي
الأشاعرة جمهور الأمة الإسلامية باعتراف الوهابية
موقع الصوفية
هذه هى عقيدة الفرقة الوهابية فاحذروها
موقع الصوفية
تبيين كذب المفتري فيما نسب إلى الإمام أبي الحسن الأشعري
الحافظ أبي القاسم بن عساكر
كتاب المشبهة والمجسمة
الشيخ عبد الرحمن خليفة
شرح معنى الأستواء المطابق للبلاغة والتوحيد
الاستاذ حامد عبد الرحمن
الكاشف الصغير عن عقائد ابن تيمية
الشيخ سعيد فودة
أين الله ؟ دراسة حديث الجارية سندا ومتنا
الدكتور صهيب محمود السقار
تنوير العقول في شرح حديث النزول
الشيخ محمود منصور الداني
من عقائد أهل السنة والجماعة
الشيخ محمد عبدالكريم شرف
رسالة فى موضوع التسلسل وقدم العالم النوعي
الشيخ غيث بن عبدالله الغالبي
تطهير الفؤاد من دنس الإعتقاد
العلامة محمد بخيت المطيعى
الانتصار لكتاب حسن المحاججة والرد على الخميِّس
الشيخ عبد الله الحماد
سل السيف على مثبتي الحد والجسمية والجلوس والكيف
الشيخ محمود منصور الداني
دراسة مقارنة بين عقيدة الوهابية وعقيدة اليهود
ثلة من طلبة العلم
نقد جزء في قدم الحروف منسوب للنووي
الشيخ سعيد فودة
منهج الإمام مالك في ما تشابه من نصوص القرآن
الدكتور صهيب محمود السقار
شبهة الأطوار الثلاثة لابى الحسن الأشعري
الشيخ فوزي العنجري
العقيدة في الإسلام
الإمام المحدث احمد رضا خان
الفرق العظيم بين التنزيه والتجسيم
الشيخ سعيد فودة
تعليقات نقدية على تفسير المنار
الشيخ سعيد فودة
نقد تقسيم التوحيد إلى ألوهية وربوبية
العلامة يوسف الدجوي الازهري
فتح المعين بنقد كتاب الأربعين
الحافظ عبدالله الغماري
التنديد بمن عدد التوحيد
حسن السقاف
فهم السلف للأحاديث الموهمة للتشبيه
الدكتورعمر عبدالله كامل
التنزيه مفاهيم يجب أن تصحح
الدكتور عمر عبدالله كامل
كلمة هادئة في المجاز
الدكتور عمر عبدالله كامل
شرح حديث الجارية ( أين الله )
الدكتور عمر عبدالله كامل
إلقام الحجر للمتطاول على الأشاعرة من البشر.
السقاف العلامة يوسف الدجوي الأزهري
نقد كتابه منهج الأشاعرة في العقيدة
السقاف
السلفية المعاصرة وأثرها في تشتيت المسلمين
الشيخ سعيد فودة
أهل السنة والجماعة وابن تيمية
الشيخ سعيد فودة
رسالة في الذب عن أبي الحسن الأشعري
العلامة أبي القاسم ابن درباس
المقالات الطرابلسية في تنزيه الله عن الجهة والمكان
نخبة من علماء طرابلس
التَّحْذِيْرَات مِنْ كِتَاب "إِبْطَالِ التَّأْوِيْلاَت"
الشيخ الأزهري
الرد على ابن تيمية في مسألة حوادث لا أول لها
الإمام الإخميمي الشافعي
القول الأسد في بيان حديث رايت ربي في صورة شاب امرد
الشيخ عبد العزيز الغماري
التيميون الجدد
الشيخ سعيد فودة
البشارة و الإتحاف بما بين ابن تيمية والألباني في العقيدة من الاختلاف
السقاف
رسالة أشعرية الحافظ ابن حجر العسقلاني
موقع الصوفية الشيخ صلاح الدين الإدلبي
السيف الصقيل في الرد على ابن زفيل
الإمام تقي الدين السُّبْكي
كتاب ابن تيمية ليس سلفيا
الشيخ منصور محمد عويس
درر الألفاظ العوالي في الرد على الموجان والحوالي
الشيخ غيث بن عبد الله الغالبي
الإحتجاج بخبر الآحاد
الدكتور صهيب السقار
بيان خطأ التقسيم الثلاثى للتوحيد
الدكتور عمر عبدالله كامل
كتاب كفي تفريقا للأمة باسم السلف
الدكتور عمر عبدالله كامل
التجسيم في الفكر الإسلامي
الدكتور صهيب محمود السقار
مناظرة بين الزمزمي والألباني
حسن السقاف
ثلاثه مجالس لابن عساكر في نفي التشبيه وصفات الله تعالي
الإمام الحافظ ابن عساكر















 

الكلمات الدلالية (Tags)
المساجد, التي, الصلاة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:23

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc