عبرة 07: اسمعوا لصديقي وهو يروي لكم حادثة عجيبة شاهدها مع أكثر من 1000 جندي:ـ فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا-

[نسيم الجزائر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جابر الجزائري

ما وراء الأكمه؟ لم أفهم مغزى سؤالك؟

إن وراء الأكمة ما وراءها...

السؤال بسيط جدا، يعني هل استشرت صديقك بوضع تسجيله على الأنترنت فوافقك؟


...سلام...

[العبد بن العبد]

بسم الله الرحمان الرحيم
وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِنْ قُرْآَنٍ وَلَا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلَّا كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُودًا إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ وَمَا يَعْزُبُ عَنْ رَبِّكَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَلَا أَصْغَرَ مِنْ ذَلِكَ وَلَا أَكْبَرَ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ (61) أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (62) الَّذِينَ آَمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ (63) لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآَخِرَةِ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (64)

بارك الله فيكم

[أبو جابر الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسيم الجزائر

إن وراء الأكمة ما وراءها...

السؤال بسيط جدا، يعني هل استشرت صديقك بوضع تسجيله على الأنترنت فوافقك؟


...سلام...

قبل نشر الموضوع قدّرتُ أنّه لا يوجد حرج في نشر المادة الصوتية لصديقي دون إذنه للأمور التالية:

- المقصد من نشر القصة نبيل وعمل خيّري أرجو منه الثواب الجزيل يوم تتطاير الصحف،
- ما دام أنّ صديقي غير معروف لدى السامع، فلن يكون أن حرج يُصيب صديقي بل ما قام به لا يسبب له أيّ حرج إطلاقا
- حتى ولو عُرف صاحب الصوت، فأين الحرج في ذلك؟؟، وما دام أنّه ذكر قصة فيه عِبرة لا محذور فيها دنيوي أو أخروي لمن كان له قلب حيّ.

ورغم ذلك فسؤالكم جعلني أعيد حساباتي ،وقلتُ في نفسي : لعلّ الأخ نسيم محقّا في ذلك، الاحتمال وارد بأن لا يتقبل نشر صوته المسجل، ووالله لقد فرحتُ بهذه التنبيه، فذهبتُ البارحة لمكان عمل صديقي ،فلمّا أخبرته بالأمر، تهلل وجهّه والله فرحا، مغتبطا لنشر قصته وصوته في الشبكة ،وقال : وكيف أمانع في ذلك؟ وسمع المادة الصوتية وهو مبتسما من أولها إلى آخرها.

فجزاكم الله خيرا وهداني وإيّاكم للصراط المستقيم، صراط الذين أنعم الله عليهم ورضى ومدحهم وزكاهم من الصحابة والتابعين ومن سلك طريقهم إلى يوم الدين، آمين، آمين، آمين.

وشكرا، مرّة أخرى والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[عمر ابو فاروق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جابر الجزائري

قبل نشر الموضوع قدّرتُ أنّه لا يوجد حرج في نشر المادة الصوتية لصديقي دون إذنه للأمور التالية:

- المقصد من نشر القصة نبيل وعمل خيّري أرجو منه الثواب الجزيل يوم تتطاير الصحف،
- ما دام أنّ صديقي غير معروف لدى السامع، فلن يكون أن حرج يُصيب صديقي بل ما قام به لا يسبب له أيّ حرج إطلاقا
- حتى ولو عُرف صاحب الصوت، فأين الحرج في ذلك؟؟، وما دام أنّه ذكر قصة فيه عِبرة لا محذور فيها دنيوي أو أخروي لمن كان له قلب حيّ.

ورغم ذلك فسؤالكم جعلني أعيد حساباتي ،وقلتُ في نفسي : لعلّ الأخ نسيم محقّا في ذلك، الاحتمال وارد بأن لا يتقبل نشر صوته المسجل، ووالله لقد فرحتُ بهذه التنبيه، فذهبتُ البارحة لمكان عمل صديقي ،فلمّا أخبرته بالأمر، لقد تهلل وجهّه والله فرحا، مغتبطا لنشر قصته وصوته في الشبكة ،وقال : وكيف أمانع في ذلك؟ وسمع المادة الصوتية وهو مبتسما من أولها إلى آخرها.

فجزاكم الله خيرا وهداني وإيّاكم للصراط المستقيم، صراط الذين أنعم الله عليهم ورضى ومدحهم وزكهم من الصحابة والتابعين ومن سلك طريقهم إلى يوم الدين، آمين، آمين، آمين.

وشكرا، مرّة أخرى والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما ذاك الذي فعلت إلا من شيم الأتقياء الأصفياء الأنقياء الذين لا يريدون عرض الحياة الدنيا ، فبارك الله فيك أخي وأسعدك بكل حرف تخطه يمينك ، يوم يكثر الأشقياء

[أبو جابر الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الله عمر

ما ذاك الذي فعلت إلا من شيم الأتقياء الأصفياء الأنقياء الذين لا يريدون عرض الحياة الدنيا ، فبارك الله فيك أخي وأسعدك بكل حرف تخطه يمينك ، يوم يكثر الأشقياء

اللهم آمين، وشكر الله حسن ظنكم بالعبد الضعيف العاصي،

حبك يزداد في قلبي من يوم للآخر، اللهم إنّي أتقرب إليك بحبي لأخي عمر، فاغفر لي وله ياربّ العالمين، وفرج همّه، آمين

[أحلام سرمدية]

ذكرتني بقصة المراة التي كادوا ان يبتروا ساقها فاعانها الله وانكسرت اداة البتر ثلاث مرات فقاموا بعملية جراحية فوجدوا بساقها قطن وكانت المفاجاة التي ادهشت الغرب ببريطانيا
مشكور اخي جابر واتمنى منك المواصلة

[نظام الفوضى]

بارك الله فيك أخي
وجازاك الله عنا كل الخير

[أبو جابر الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العبد بن العبد

بسم الله الرحمان الرحيم
وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِنْ قُرْآَنٍ وَلَا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلَّا كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُودًا إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ وَمَا يَعْزُبُ عَنْ رَبِّكَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَلَا أَصْغَرَ مِنْ ذَلِكَ وَلَا أَكْبَرَ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ (61) أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (62) الَّذِينَ آَمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ (63) لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآَخِرَةِ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (64)

بارك الله فيكم

بارك الله فيكم أخي الحبيب

وددّتُ مطالعة كل مواضيعكم والتفاعل معها ولكن بركة الوقت ارتفعت

[الجزائري_dz]

السلام عليكم

ربي يرزقك الخير ان شاء الله


شكرا

[نظام الفوضى]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي ابو جابر الجزائري نظرا لما ارتقت به سلستك ونتمنى دوامها وتوفيقها من الله عزوجل


لن اطيل اكثر ارجو ان تدخل الى الرابط التالي


واقرا الردود

12+14+15

ارجو تقبل تدخلي

https://www.djelfa.info/vb/showthread...88#post4316688

[أبو جابر الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحلم الجزائرية

ذكرتني بقصة المراة التي كادوا ان يبتروا ساقها فاعانها الله وانكسرت اداة البتر ثلاث مرات فقاموا بعملية جراحية فوجدوا بساقها قطن وكانت المفاجاة التي ادهشت الغرب ببريطانيا
مشكور اخي جابر واتمنى منك المواصلة

سُعدت وأسعد دائما بتفاعلكم ومشاركتكم،

أرجو تفصيل القصة أكثر ، لتعميم الفائدة

جزاكم الله خيرا

[batina]

سبحان الله...............
بارك الله فيك على مشاركتنا القصة الرائعة ولا تعليق
مع سلامي

[أبو جابر الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الإسلام

بارك الله فيك أخي
وجازاك الله عنا كل الخير

اللهم آمين، وفيكم بارك الله تعالى وأحسن إليكم

لقد اطّلعتُ على المشاركات المشار إليها ، فجزاكم الله خيرا على الاهتمام

[أبو جابر الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة batina

سبحان الله...............
بارك الله فيك على مشاركتنا القصة الرائعة ولا تعليق
مع سلامي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ربّي يحزيك كل خير

[أبو جابر الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجزائري_dz

السلام عليكم

ربي يرزقك الخير ان شاء الله


شكرا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،

اللهم آمين أخي الحبيب ، شكرا على التفاعل والاهتمام