الجزائر لم تكن يومًا فرنسية يا فخامة الرئيس

[سلاف26]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdelmadjid75

........................................

تم حذف كل رد خارج عن الموضوع
و شكرا

[الغزالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdelmadjid75

..............................

أخي عبد المجيد أنا لم أر مداخلتك
ولكنني أعرف جيدا الأخت سلاف
وثقتي فيها مطلقة إلى حد الساعة
ولذالك الحذف والتعديل هو اختصاصها الأصيل
ولم تتعد عليه ولذلك أدعوك للتعبير عن رأيك
مهما كان مخالفا مبتعدا عن أي اساءة كانت
لأي كان ...... وشكرا

[swat 911]

بلاد ميكي .... بلاد تاع التيكي ...... ههههههههههههههههه
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=266848

[امحمد خوجة]

شكرا اخي الكريم وجزاك الله خيرا وكلنا تبعنا هذا الاستقبال الحميم للاعب كرة ومابقي في هذا الاستقبال سيوى عزف الحرس الجمهوري النشيد الوطني والنشيد الفرنسي ليكون استقبال رسمي بامتياز لو كان انسان اخر متعلم بل حتى عالم جزائري في الدين او اللغة العربية وهو عايش خارج الجزائر وجاء في زيارة كهذه لاستقبلوه في المطار اولا بمحضر ثانيا اين سيذهب واين سيحاضر واين سيمكث حتى عودته والحديث قياس

[بورمله]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منذ ان نزل الموضوع وانا اتابع كل جديد انتظر رد من الاستاذ من اجل السماح لى باعادة نقل موضوع كنت قد قراته له ورايت ان موضوعك قيه شئ من الشبه فاسمح لى بوضعه فى موضوعك فالموضوع المطروح يشمل عدة اوجه فى لجزائر فهل نتطرق اليها كلها ام ننتقى منها حسب المقام /

سنة 1830 تدخل فرنسا الجزائر، تهزم جيش الداي، ويجمع هذا الأخير ما سمحت له السلطات المحتلة بجمعه، ويخرج بعد ان يمضي معها معاهدة تسليم "الجزائر" ولم تكن في الحقيقة إلا تلك التي يسكنها الداي إلا أن فرنسا تمتد باحتلالها باقي الأراضي التي صارت تدعى فيما بعد الجزائر، وكونت روابط تاريخية تشكل الوطن الذي نعرفه اليوم، بامتداداته التاريخية، مع الشعوب الأخرى منها الأخوية والمتمثلة في الصداقة المثالية ومنها الناتجة عن عداوة بسبب نتائجها المأساوية.

تفرق حينها عناصر الجيش المهزوم، ولم يجد من يجمعهم أو يقودهم، حتى أنهم صاروا في أسوأ الحالات الإنسانية، تشردوا وجاعوا، فاستغل الفرنسيون حالتهم، وقاموا بتجنيدهم مقابل أجر فتحسنت حالتهم المادية، فانضم الباقون منهم، بل وزاد عددهم أكثر من أولائك القادرين على حمل السلاح، وتفرقت بهم السبل وبقوا متشتتين في مدينة الجزائر وما جاورها، وخاصة أولائك الذين انسلخوا عن قبيلتهم ففقدوا كل انتماءاتهم سواء تلك التي تمتاز بعلاقة الدم أو ما اتصل منها بالعقيدة. فالأخ والعدو سيان لديهم، المهم بالنسبة لهم الحصول على لقمة عيش مهما كانت درجة اتساخها، ولا إحساس لديهم بشيء اسمه الكرامة.

فحاربوا ضمن صفوف الجيش الفرنسي ضد إخوانهم. ولما سيطرت فرنسا على الجزائر بخريطتها الجغرافية الحالية، بشكل شبه تام، اتجهت بهم فرنسا إلى المكسيك، مستعملة إياهم في غزوه بين سنوات 1962 و1867. وتم إطلاق اسمهم أيضا على بعض الفرق العسكرية في الحرب الأهلية الأمريكية، مثل فريق المتطوعين الذي أنشئ في منهاتن بمقاطعة نيويورك والشبه بينهما أن هذا قام بالحرب إلى جانب الاتحاديين.

هؤلاء الزواف (les zouaves) يظهرون اليوم في الجزائر ضمن الفريق الوطني الجزائري، فيستعملون كي يخادعوا بادئ ذي بدء الشعب الجزائري على أنه شعب بإمكانه الوصول إلى كأس العالم، وهذا كذب وبهتان، فالكل يعرف ما مدى ضعف البطولة الوطنية، ويعرف كيف تنهب جميع الأموال التي ترصد للجمعيات الرياضية، ولم نسمع أبدا بمحاسبة أحد عنها، ونعرف جيدا منذ متى لم تقم الدولة ببناء هياكل رياضية شرق البلاد إلى غربها، والكل يعرف كم هي المرحلة التي تم فيها إغلاق بعض المركبات الرياضية تماما أمام النافسات بشكل جزئي أو نهائي مثلما حدث مع ملعب 05 جويلية، الذي توصلت إدارته لتأجيره ليكون معرضا للكتاب، وبعد حادثة أم درمان نراه قد صار صالحا لاستقبال اللاعبين على أرضيته، وصار بإمكانه أيضا استقبال الجماهير لمشاهدة مقابلة دولية. يصير صالحا بعد أن جعلوا الجزائريين قابلين بأن يخوضوا معاركهم الكروية بعناصر يشبهون فيما يشبهون (الزواف)، لأن فرنسا أصبحت ترى نفسها قد سيطرت على الجزائر، وخاصة لما يرحل جيل الثورة كما صرح وزير الخارجية الفرنسي مؤخرا، وصار لها من السهل أن تجند هؤلاء الشباب الذين لا يدركون خلفيات تجنيدهم لتحقيق مآربها، ويترك الشباب الجزائري الذي يعيش في الجزائر غير معني أو غير قادر على خوض المعركة، أو هو معد للمعاناة فقط. على العكس تماما لما كانت الجزائر مستقلة سنة 1982 فوصل الجزائريون إلى كأس العالم وكادوا أن يصلوا إلى الدور الثاني لولا تعرضهم لمؤامرة من الفريق الأوروبي الذي انهزم أمامهم والنمسا. فالشباب الجزائري منذ سنوات حرم من أن يتوفر على الإمكانيات التي تجعله رياضيا يحسب له ألف حساب، في جميع الرياضات، ونعرف جيدا أن الدولة من واجبها المحافظة على صحة مواطنيها، فالعقل السليم في الجسم السليم، والمريض لا يمكن أن يكون منتجا أبدا. وأرجو ألا يدخل أحدا العشرية الحمراء في حساب تخلفنا رياضيا، كما حدث أن تقهقرنا في جميع الميادين منذ نهاية الثمانينات، لأن الذين أرادوا أن تبقى الجزائر دولة متخلفة كانوا حينها قد دخلوا على الخط، وهذا كي تتمكن منها الدوائر الاستعمارية القديمة، وتعود من جديد وفي أشكال جديدة، ولكن الجوهر هو نفسه ولن يكون إلا محاولة استعباد الجزائري، وهذه المرة كما حدث ذات 1830 وما تلاها زمنيا بالاستعانة بجزائريين، جُرِّدوا اليوم من الوطنية، ومن طموحهم لأن تبقى الجزائر مستقلة ذات سيادة كاملة غير منقوصة. ويحدث ما يحدث لما تصير الجزائر تحكمها سلطة فاقدة لأي شرعية إلا إذا كانت شرعية الفساد والرشوة كما صرح على التوالي السيد الرئيس عندما حدثوه عن ممثلي الشعب وممثله الشخصي عندما تحدث عن الذين وصلوا إلى مجلس الأمة بـ (الشكارة) كما قال.

إنني لا أنكر على اللاعبين الذي انضموا للفريق الوطني جزائريتهم، أو على الأقل أصولهم الجزائرية، ولا أنكر عليهم حبها، ولكن الأكيد أنهم لا يمثلون الكرة الجزائرية، لأنهم تعلموا في فرنسا منذ أن أصبحوا قادرين على الوقوف منتصبين، وهي التي وفرت لهم الإمكانيات للوصول إلى ما وصلوا إليه، وقد شكر سعدان الأندية الفرنسية التي كونت له هؤلاء اللاعبين بكل صراحة.

والأدهى من هذا هو ما كان سيحدث لولا تنبه الوطنيين الأحرار ووقوفهم وقفة وعي وشجاعة، ومنعوا حدوث ما أشيع أن يلعب زين الدين زيدان بالقميص الحامل للألوان الفرنسية في الشوط الأول ويلعب في الثاني بالألوان الجزائرية في المقابلة الأخيرة بين المنتخب الفرنسي والمنتخب الجزائري الحقيقي لمرحلة ماضية، وهذا كي يتم التعبير بشكل صريح ألا فرق بين الدولة الفرنسية والدولة الجزائرية، أو العودة صراحة لمفهوم الجزائر الفرنسية الذي كان سائدا قبل 1962، ولا أظن أنهم يقصدون تكريس مفهوم جديد مفاده عكس ما كان معروفا وهو "فرنسا الجزائرية"، وذلك لوجود مليون أو مليونين من أصول جزائرية هناك في ضواحي المدن الفرنسية، أو يسكنون في المنازل التي لم تقع في ما لم يزل قائما من المحتشدات التي أعدت للجزائريين الذين غادروا الجزائر المستقلة سنة 1962 مع الذين قدموا إليها تحت حماية الجيش الفرنسي ابتداء من سنة 1830 وساعدهم على ذلك من اصطلح على تسميتهم (les zouaves).

بقلم: الأستاذ الأخضر فنغور

[الغزالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بورمله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منذ ان نزل الموضوع وانا اتابع كل جديد انتظر رد من الاستاذ من اجل السماح لى باعادة نقل موضوع كنت قد قراته له ورايت ان موضوعك قيه شئ من الشبه فاسمح لى بوضعه فى موضوعك فالموضوع المطروح يشمل عدة اوجه فى لجزائر فهل نتطرق اليها كلها ام ننتقى منها حسب المقام /

سنة 1830 تدخل فرنسا الجزائر، تهزم جيش الداي، ويجمع هذا الأخير ما سمحت له السلطات المحتلة بجمعه، ويخرج بعد ان يمضي معها معاهدة تسليم "الجزائر" ولم تكن في الحقيقة إلا تلك التي يسكنها الداي إلا أن فرنسا تمتد باحتلالها باقي الأراضي التي صارت تدعى فيما بعد الجزائر، وكونت روابط تاريخية تشكل الوطن الذي نعرفه اليوم، بامتداداته التاريخية، مع الشعوب الأخرى منها الأخوية والمتمثلة في الصداقة المثالية ومنها الناتجة عن عداوة بسبب نتائجها المأساوية.

تفرق حينها عناصر الجيش المهزوم، ولم يجد من يجمعهم أو يقودهم، حتى أنهم صاروا في أسوأ الحالات الإنسانية، تشردوا وجاعوا، فاستغل الفرنسيون حالتهم، وقاموا بتجنيدهم مقابل أجر فتحسنت حالتهم المادية، فانضم الباقون منهم، بل وزاد عددهم أكثر من أولائك القادرين على حمل السلاح، وتفرقت بهم السبل وبقوا متشتتين في مدينة الجزائر وما جاورها، وخاصة أولائك الذين انسلخوا عن قبيلتهم ففقدوا كل انتماءاتهم سواء تلك التي تمتاز بعلاقة الدم أو ما اتصل منها بالعقيدة. فالأخ والعدو سيان لديهم، المهم بالنسبة لهم الحصول على لقمة عيش مهما كانت درجة اتساخها، ولا إحساس لديهم بشيء اسمه الكرامة.

فحاربوا ضمن صفوف الجيش الفرنسي ضد إخوانهم. ولما سيطرت فرنسا على الجزائر بخريطتها الجغرافية الحالية، بشكل شبه تام، اتجهت بهم فرنسا إلى المكسيك، مستعملة إياهم في غزوه بين سنوات 1962 و1867. وتم إطلاق اسمهم أيضا على بعض الفرق العسكرية في الحرب الأهلية الأمريكية، مثل فريق المتطوعين الذي أنشئ في منهاتن بمقاطعة نيويورك والشبه بينهما أن هذا قام بالحرب إلى جانب الاتحاديين.

هؤلاء الزواف (les zouaves) يظهرون اليوم في الجزائر ضمن الفريق الوطني الجزائري، فيستعملون كي يخادعوا بادئ ذي بدء الشعب الجزائري على أنه شعب بإمكانه الوصول إلى كأس العالم، وهذا كذب وبهتان، فالكل يعرف ما مدى ضعف البطولة الوطنية، ويعرف كيف تنهب جميع الأموال التي ترصد للجمعيات الرياضية، ولم نسمع أبدا بمحاسبة أحد عنها، ونعرف جيدا منذ متى لم تقم الدولة ببناء هياكل رياضية شرق البلاد إلى غربها، والكل يعرف كم هي المرحلة التي تم فيها إغلاق بعض المركبات الرياضية تماما أمام النافسات بشكل جزئي أو نهائي مثلما حدث مع ملعب 05 جويلية، الذي توصلت إدارته لتأجيره ليكون معرضا للكتاب، وبعد حادثة أم درمان نراه قد صار صالحا لاستقبال اللاعبين على أرضيته، وصار بإمكانه أيضا استقبال الجماهير لمشاهدة مقابلة دولية. يصير صالحا بعد أن جعلوا الجزائريين قابلين بأن يخوضوا معاركهم الكروية بعناصر يشبهون فيما يشبهون (الزواف)، لأن فرنسا أصبحت ترى نفسها قد سيطرت على الجزائر، وخاصة لما يرحل جيل الثورة كما صرح وزير الخارجية الفرنسي مؤخرا، وصار لها من السهل أن تجند هؤلاء الشباب الذين لا يدركون خلفيات تجنيدهم لتحقيق مآربها، ويترك الشباب الجزائري الذي يعيش في الجزائر غير معني أو غير قادر على خوض المعركة، أو هو معد للمعاناة فقط. على العكس تماما لما كانت الجزائر مستقلة سنة 1982 فوصل الجزائريون إلى كأس العالم وكادوا أن يصلوا إلى الدور الثاني لولا تعرضهم لمؤامرة من الفريق الأوروبي الذي انهزم أمامهم والنمسا. فالشباب الجزائري منذ سنوات حرم من أن يتوفر على الإمكانيات التي تجعله رياضيا يحسب له ألف حساب، في جميع الرياضات، ونعرف جيدا أن الدولة من واجبها المحافظة على صحة مواطنيها، فالعقل السليم في الجسم السليم، والمريض لا يمكن أن يكون منتجا أبدا. وأرجو ألا يدخل أحدا العشرية الحمراء في حساب تخلفنا رياضيا، كما حدث أن تقهقرنا في جميع الميادين منذ نهاية الثمانينات، لأن الذين أرادوا أن تبقى الجزائر دولة متخلفة كانوا حينها قد دخلوا على الخط، وهذا كي تتمكن منها الدوائر الاستعمارية القديمة، وتعود من جديد وفي أشكال جديدة، ولكن الجوهر هو نفسه ولن يكون إلا محاولة استعباد الجزائري، وهذه المرة كما حدث ذات 1830 وما تلاها زمنيا بالاستعانة بجزائريين، جُرِّدوا اليوم من الوطنية، ومن طموحهم لأن تبقى الجزائر مستقلة ذات سيادة كاملة غير منقوصة. ويحدث ما يحدث لما تصير الجزائر تحكمها سلطة فاقدة لأي شرعية إلا إذا كانت شرعية الفساد والرشوة كما صرح على التوالي السيد الرئيس عندما حدثوه عن ممثلي الشعب وممثله الشخصي عندما تحدث عن الذين وصلوا إلى مجلس الأمة بـ (الشكارة) كما قال.

إنني لا أنكر على اللاعبين الذي انضموا للفريق الوطني جزائريتهم، أو على الأقل أصولهم الجزائرية، ولا أنكر عليهم حبها، ولكن الأكيد أنهم لا يمثلون الكرة الجزائرية، لأنهم تعلموا في فرنسا منذ أن أصبحوا قادرين على الوقوف منتصبين، وهي التي وفرت لهم الإمكانيات للوصول إلى ما وصلوا إليه، وقد شكر سعدان الأندية الفرنسية التي كونت له هؤلاء اللاعبين بكل صراحة.

والأدهى من هذا هو ما كان سيحدث لولا تنبه الوطنيين الأحرار ووقوفهم وقفة وعي وشجاعة، ومنعوا حدوث ما أشيع أن يلعب زين الدين زيدان بالقميص الحامل للألوان الفرنسية في الشوط الأول ويلعب في الثاني بالألوان الجزائرية في المقابلة الأخيرة بين المنتخب الفرنسي والمنتخب الجزائري الحقيقي لمرحلة ماضية، وهذا كي يتم التعبير بشكل صريح ألا فرق بين الدولة الفرنسية والدولة الجزائرية، أو العودة صراحة لمفهوم الجزائر الفرنسية الذي كان سائدا قبل 1962، ولا أظن أنهم يقصدون تكريس مفهوم جديد مفاده عكس ما كان معروفا وهو "فرنسا الجزائرية"، وذلك لوجود مليون أو مليونين من أصول جزائرية هناك في ضواحي المدن الفرنسية، أو يسكنون في المنازل التي لم تقع في ما لم يزل قائما من المحتشدات التي أعدت للجزائريين الذين غادروا الجزائر المستقلة سنة 1962 مع الذين قدموا إليها تحت حماية الجيش الفرنسي ابتداء من سنة 1830 وساعدهم على ذلك من اصطلح على تسميتهم (les zouaves).

بقلم: الأستاذ الأخضر فنغور

لا يكفيني الشكر أخي الكريم بورملة
فهذا هو نوع المداخلات التي كنت أتمنى
أن نشغل بها أنفسنا ونثريها ونستفيد منها
ولكننا دفعنا دفعا إلى غير ذلك فأعتذر منك
على التأخير الذي سببه غلق الموضوع
ونشكر الأستاذ صاحب الموضوع الذي بقدر
ما أعجبني بقدر ما أخافني بقدر ما فتح عيني
على حقائق ما كنت أتمنى معرفتها وأشار بوضوح
لضعفنا وقوة خصومنا ... لهواننا وعزة أعدائنا
الله نسأل العافية واليقضة لهذه الأمة وخاصة
هذه الأجيال التي لم تعد تعرف حقيقة هويتها
شكرا وألف شكر أخي بورملة .... سلام

[amin2000]

لا فض فوك ياغزالي
الجزائر لم ولن تكون فرنسية
وأنا نعك مائة بالمائة فبوتفليقة لم يحرك ساكنا وكأنه غير معني وكأنه ليس الرئيس
شكرا على الموضوع أخي

[AMARAGROPA]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

تم إعادة فتح الموضوع ... لكن نشدد هنا على إحترام الكل أعضاء ومشرفين. أيضا بدون إمتهان الرئيس أو الوزراء إذ يحق لأي كان إنتقاد برنامج أو عمل أي كان لكن لا للطعن في الأشخاص.

أي كلام مخالف لهذا ويتعرض لما سبق سيكون مآل صاحبه الحظر .

سلام ...

[شيشناق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amaragropa

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

تم إعادة فتح الموضوع ... لكن نشدد هنا على إحترام الكل أعضاء ومشرفين. أيضا بدون إمتهان الرئيس أو الوزراء إذ يحق لأي كان إنتقاد برنامج أو عمل أي كان لكن لا للطعن في الأشخاص.

أي كلام مخالف لهذا ويتعرض لما سبق سيكون مآل صاحبه الحظر .

سلام ...

يعطيك الصحه مشكورأنت ومشكور الأمير على التدخل .

[الزبرجد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amaragropa

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

تم إعادة فتح الموضوع ... لكن نشدد هنا على إحترام الكل أعضاء ومشرفين. أيضا بدون إمتهان الرئيس أو الوزراء إذ يحق لأي كان إنتقاد برنامج أو عمل أي كان لكن لا للطعن في الأشخاص.

أي كلام مخالف لهذا ويتعرض لما سبق سيكون مآل صاحبه الحظر .

سلام ...

ما تبعدش يا أخي ........راك فيكسي هنا اليوم

[الغزالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amaragropa

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

تم إعادة فتح الموضوع ... لكن نشدد هنا على إحترام الكل أعضاء ومشرفين. أيضا بدون إمتهان الرئيس أو الوزراء إذ يحق لأي كان إنتقاد برنامج أو عمل أي كان لكن لا للطعن في الأشخاص.

أي كلام مخالف لهذا ويتعرض لما سبق سيكون مآل صاحبه الحظر .

سلام ...

شكرا أخي عمار على
ما قمت به نسأل الله أن
يجعله في ميزان حسناتك
والحقيقة ما نريده هو رفع
سقف الحوار الحضاري ولا
نريد جيلا خنوعا لا يعرف سوى
التصفيق والتصويت ولجان المساندة
وفي ذات الوقت نرفض كل الرفض
أن نكون جيل سب وشتم وتحقير
فلنمارس حقنا في المعارضة والرفض
كمثقفين ولننتقد الأدوار التي يقوم بها
مسؤولونا مهما كان حجمهم ووزنهم
من الغفير إلى الوزير إلى الرئيس
لكن في حدود الأدب والياقة
شكرا مرة أخرى

[أبو فاطمة الزهراء]

بئس الزمن الذي يكرم فيه مسئولونا - وعلى رأسهم فخامته - الفنانون والراقصات وأشباه الرجال والنساء ويهان فيه رجل التعليم إلى درجة أن يصبح موضوع نكت الرعاع والعوام ومادة دسمة يتناولها رسامو الكاريكاتور على صفحات جرائدهم...
فماذ نقول لهؤلاء المسئولين وعلى رأسهم فخامته إلا ما قال الشاعر:
إذاكان رب البيت على الدف ضارب *** فشيمة أهل البيت كلهم الرقص.

[الغزالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة laterien

بئس الزمن الذي يكرم فيه مسئولونا - وعلى رأسهم فخامته - الفنانون والراقصات وأشباه الرجال والنساء ويهان فيه رجل التعليم إلى درجة أن يصبح موضوع نكت الرعاع والعوام ومادة دسمة يتناولها رسامو الكاريكاتور على صفحات جرائدهم...
فماذ نقول لهؤلاء المسئولين وعلى رأسهم فخامته إلا ما قال الشاعر:
إذاكان رب البيت على الدف ضارب *** فشيمة أهل البيت كلهم الرقص.

شكرا أخي الكريم على المشاركة الكريمة
والعيب كل العيب فينا فضعفنا يصنع قوة غيرنا
ويدفع المتسلقين والمتخاذلين لقيادتنا

[الغزالي]

أشكر كل من مروا من هنا
وتركوا كلمات أحسبها من صميم
قلوبهم .... غير أنه لدي عتب على الأخ
شيشناق على خروجه عن الموضوع
فاقول له لا يكفي أن تكون مقتنعا
برأيك ولا يكفي أن يكون رأيك صوابا
ولا يكفي أن تكون لديك الحجة البليغة
ولا يكفي أن تكون صريحا ولا شجاعا
بل يجب أن تتحكم في ما تقول فتختار
الوقت الذي يجب فيه أن تقول والهدف
الذي من أجله تريد أن تقول والناس
الذين تخاطبهم بما تقول
فما قلته وإن كنت تراه
صوابا فهذا ليس
مكانه ولا وقته .

[صُبح الأندلس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيشناق

العصبيه منتنة لكن ان تنكري أصلكي فهذا شيء أنتن .
انا لا أقول ان البربر أفضل من العرب أو شيء آخر يدعو للعصبية لأنني اعلم انه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لا فضل لعربي على أعجمي ولا لعجمي على عربي
ولا أبيض على أسود ولا أسود على أبيض
إلا بالتقوى الناس من آدم وآدم من تراب
فقط اقول أن أصلنا نحن الجزائريون بربر وامازيغ وهذه حقيقة تاريخية وانا افتخر انني مسلم بربري اتكلم العربية

.

لم تجبني : هل عندك شجرة العائلة التي تصل بجدك الأول إلى البربر ؟ نوّرنا بها رجاء