![]() |
|
الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
المصريون ودورهم في العالم العربي
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | ||||
|
![]() و الله نحن نحبكم و نعرف أنه ما زال في مصر اخوة لن تمحوها كلمات خرجت من أفواه جاهلة لن تعلو أبدا عن كلمة نتوحد في قولها لا إله إلا الله تجمعنا اليوم و غدا .
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 32 | |||
|
![]() بلغوا الجزائر كلها حبي |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 33 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 34 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 35 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 36 | |||
|
![]() 1..................2.............................. 3 فيفا لالجيري...................................تحيا بلادي بلاد المليووون ونصف مليووووون شهييييييييييييييد ويسقط كل من يتطاول على الجزائر وشهدائنا الابرار...................ربي يهديهم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 37 | |||
|
![]() إلى كل الذين يعيبون علينا حق الرد على من أرادوا المساس بوطننا وشهدائنا وثوابتنا الوطنية من إعلاميين سفلة وفنانين ساقطين أقول لهم إقرأو مقالة الأستاذ والعالم الجليل: محمد الهادي الحسني والتي يرد فيها عن المتكالبين على الجزائر في جريدة الشروق بتاريخ: 2009.11.25 ، تحت عنوان: ثرثرة فوق النيل. ثرثرة فوق النيل عنوان هذه الكلمة هو عنوان لإحدى روايات الكاتب المصري نجيب محفوظ، وقد اخترته "إرضاء" لنزعة "التفرعن" عند بعض المصريين، ليستشهدوا به على أنهم "كبار" لدرجة أن جزائريا لم يجد ما يُعنون به مقالا، فاقتبس عنوانه من عندنا. وأودّ أن أؤكد أن شرفاء مصر الذين عرفناهم في الجزائر وفي مصر وفي أي مكان ومن لم نعرفهم، هم منّا في المحل الأرفع، وأنا أسُلهم من سفهاء مصر وأراذلها، وبادي الرأي منها ولو كانوا هم الأعلون في مصر، كما تُسلّ الشعرة من العجين، وكما سلّ حسّان بن ثابت سيدنا محمدا عليه الصلاة والسلام من قريش عندما هجا الملأ منها، والسفيه للسفيه قريب. ينطبق على هؤلاء السّفلة ـ وإن عدّوا أنفسهم "كبارا" ـ المثل المصري القائل: "من برّه الله الله، ومن جوّه يعلم الله". لقد أخرج الله عز وجل ما في داخل هؤلاء السفهاء من سخيف الرأي، وبذيء القول، ما يجعل الآدمية تتبرّأ منهم. واحتراما للقراء الكرام ومحافظة على وضوئي وحماية للبيئة حتى لا تتلوث فإنني لن أذكر اسما من أسماء هؤلاء الأراذل، والقلم الذي أقسم به الله عزّ وجل، أشرف وأنظف من أن ألوّثه بذكر أسماء تلك الكائنات التي أساءت لشعب من أنبل الشعوب، ولتاريخ من أمجد التواريخ، ولشهداء من أكرم الشهداء.. وعلى الجزائريين الذين ذكروا اسما من أسماء أولئك السفهاء من المصريين أن يُعيدوا وضوءهم، لأنه انتقض بذكرهم لتلك الأسماء، وأما "المذهب" الذي اعمدتُ عليه في طلبي إعادة الوضوء، فهو مذهب الشاعر الأمازيغي الأندلسي أبي بكر اليكي الذي قال عن أحد السفهاء من "كبار" الأجسام صغار الأحلام: أعد الوضوء إذا نطقت به *** متذكرا من قبل أن تنسى واحفظ ثيابك إن مررت به *** فالظل منه يُنجّس الشمس ومع ذلك، فينبغي أن أعترف وأقرّ أنه لو أنشئت في أي مكان في العالم مسابقة ـ تُتوّج بجائزة ـ للسفهاء والأنذال والخساس لما حاز عليها، ولما فاز بها غير هذه "الحُمُر المستنفرة" في مصر، التي جمعت آيات المنافقين التي وردت في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم القائل: "آية المنافق ثلاث: إذا حدّث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا أؤتُمن خان" وفي رواية أخرى: "وإذا خاصم فجر". أنا لستُ من المهتمين بـ"عالم الأقدام"، وأرى هذه الكرة فتنة لم تُصِب الصغار فقط؛ بل أخرجت من يعدون أنفسهم من أولي الألباب عن وقارهم ورزانتهم حتى أنستهم هموم الأمة، بل ذكر الله عزّ وجل، ورحم الله آباءنا وأجدادنا الذين كانوا يقولون لنا عندما كنا صغارا نلعب بالكرة التي نصنعها من القش والورق: "ياولاد ما تلعبوش براس الشيطان" لما تسببه تلك الكرة من مناوشات بيننا.. ولكن الذي جعلني أخرج عمّا اخترته لنفسي، وأخوض مع الخائضين في هذا "السوق" هو ما تفوّه به، وما قام به بعض صغار المصريين ـ ولو كبر مقامهم ـ الذين يحسبون ـ غباء وجهلا منهم ـ أن الله عزّ وجل لم يخلق مثلهم في البلاد، لأنهم أبناء فرعون ذي الأوتاد.. الذي استخف قومه فأطاعوه، "وإن فرعون الجديد لعالٍ في الأرض ـ كأخيه ـ وإنه لمن المفسدين" كما يقول الإمام محمد البشير الإبراهيمي. (الآثار.. ج3 ص 469). لقد استغربت من تمسّك أراذل المصريين وسفهائهم بالانتساب إلى الفراعنة، وحرصهم على ذلك، بدلا من التبرّؤ منهم، لأن هذا الانتساب لا يكون إلا لأحد الفرعونين؛ فرعون موسى أو فرعون هذه الأمة ـ أبي جهل ـ وكلاهما في النار، و"المرء مع من أحب" كما صحّ عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. إن شرفاء مصر ورجالها الذين رفعوا رأسها، وأذاعوا اسمها، ونشروا فضلها يستنكفون أن ينتسبوا إلى "الفرعونية"، ونحن نعرف هؤلاء الشرفاء ـ الأحياء منهم والأموات ـ ومنهم الإمام الجليل محمد الغزالي رحمه الله وطيب ثراه- الذي قال في محاضرة له في مدينة تيزي وزو المجاهدة، وقد رافقته إليها في سنة 1989 في آخر عهده بالجزائر: "أنا من بلد الفراعنة، ويمكن أن يكون جدي هو الفرعون الذي طارد موسى عليه السلام ويمكن أن يكون هو الذي بنى الهرم الأكبر أو نحت أبا الهول.. ولكن ذلك كله لا يشرفني، ولا يزهو بي، أما الأمر الذي يرفع خسيستي، ويُطيل هامتي، ويعلو بنفسي إلى أعلى عليين فهو أنني مسلم من أتباع محمد صلى الله عليه وسلم خير من وطئ الثرى وأفضل من هدى الورى..". وقد نشرت هذا الكلام في جريدة "الشروق اليومي" في 4 مارس 2004، بمناسبة ذكرى وفاة الإمام الغزالي. ومن جملة ما ذكرته في ذلك المقال أنني سألته عندما زرته في بيته بالقاهرة ـ صحبة الأخ الدكتور عبد الرزاق ڤسوم ـ عن المسؤول الأول في مصر، فقال عنه: "الرجل دا باع البلد". لقد اكتشفت سبب حرص بعض المصريين على الانتساب إلى "الفرعونية" وتشرفهم بها، حيث منّ الله عز وجل عليّ فأعثرني على هذا السبب، الذي يتمثل في المواد الدراسية التي تكون شخصية المرء.. فقد قامت الدكتورة نادية سالم ـ المصرية ـ "بدراسة علمية في كتب التاريخ والجغرافيا، والتربية الوطنية في مصر وسوريا ولبنان والأردن.. فأظهرت نتائج تحليل المضمون الكمّي أن الكتب الدراسية في مصر تؤكد فرعونية مصر بنسبة 54٪ وتؤكد الانتماء المصري بنسبة 30٪، ويشكل الانتماء العربي 16٪.. وأن أكثر الشخصيات التي تناولتها الكتب المدرسية بالعرض والتحليل هي محمد علي 19٪ من عدد الصفحات، والرسول عليه الصلاة والسلام 7٪ ونابوليون 7٪ وعُرابي 5٪.. وعثمان بن عفان، وعلي بن أبي طالب وطارق بن زياد وجوهر الصقلي 0.5٪ (1)" وأما وصفُ أنفسهم بـ"الكبار" من دون العالمين فهم أشبه في هذا باليهود الذين يزعمون ويدعون أنهم "الأفضل".. ولنُسايرهم في "كبرهم" على شرط أن يخبرونا أي الوصفين يقصدون، فالجذر اللغوي "كبر" منه الكِبر، وهي أول معصية عُصي بها الله عز وجل ومنه "الكِبَر" وهو "الهرم"، أي أرذل العمر، الذي لا يعلم صاحبه من بعد علم علما. إن هذا الغرور لم يسلم منه حتى بعض المصريين الذين هم على شيء فهاهو مصطفى صادق الرافعي رحمه الله يستعمل كلمة "سهلا مهلا" ثم يعلق قائلا: "هذا الاستعمال مما وضعناه نحن وليس في اللغة (2)"، ووالله الذي خلق الرافعي أن هذا الاستعمال يستعمله الأميون في الجزائر فضلا عن المثقفين فيقولون عن أي شيء في المتناول "سهله مهله". فلماذا يتعاظم هؤلاء المصريون، ولا يقرون أنهم كسائر البشر يعلمون شيئا ويجهلون أشياء.. وصدق الشاعر القائل: شر الجهالة ما كانت على كِبَر *** تسود الشيب مثل الحبر في الورق. وأما ذلك الناهق الناعق الذي استهزأ من اسمي ولقبي، وهو من أشرف الأسماء والألقاب، وكذب كذبة تهوي به إلى الدرك الأسفل من النار، فادعى أنني أتقاضى أجرا من إسرائيل!!! وهو ما أضحك عليه الأطفال في المهود، والموتى في اللحود؛ فأقول له: يكفيك شرا من الدنيا ومنقصة أن لا يبين لك الهادي من الهاذي ولاشك في أن هذا الدعي، الذي قال ما قال في إحدى علب الفسق المصرية، هو ممن ينطبق عليه قول الشاعر: ما منهم إلا حمار صوّتت في فيه جحفلة (❊) ويحسبها شفه. وإن مدّ الله في العمر، ومنّ عليّ بالصحة إلى الأسبوع القابل فسأضحك الناس على "الحدوتات المصرية". وعيد سعيد، لشعبنا ولأمتنا الإسلامية، وتعسا للفتانين، الذين يتشرفون بالانتساب إلى الفراعين ويسخرون من الشهداء والمجاهدين.. ــــــــــــــــــــــــــ
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 38 | |||
|
![]() و الله لم يخطأو حين سموها أم الدنيا و أي أم ، هذا الشعب مع من يدفع أكثر لا يهمهم لا مصلحة عربية و لا هم يحزنون. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 39 | ||||
|
![]() اقتباس:
مقالة لشيخ الأزهر: د.عبد الله النجار ينعت فيها الجزائريين بأحقر النعوت فعن أية مصالحة تتحدثون???
" علا صوت ضحايا الارهاب الجزائري في السودان بعد انتهاء المباراة الفاصلة بين المنتخب المصري. والمنتخب الجزائري اللعين. وذلك من جراء مالاقوة من المجرمين والمشردين الذين أوفدتهم حكومة الجزائر البطلة تحت ستار تشجيع ذلك المنتخب الذين يضم مجرمين. وليس لاعبين. حتي ينتقموا من الشعب المصري في أبنائه الذين سافروا للسودان خلف منتخبهم ليقفوا بجواره ويشجعوه كما تفعل الأمم المتمدينة. والدول المتحضرة ولم تكد المباراة تنتهي حتي فوجئوا بما لم يكن لهم ولا لأحد علي بال من ممارسة كافة أنواع الاجرام المنظم علي هؤلاء المشجعين المصريين العزل. وهم بصحبة أبنائهم. وأطفالهم. وبعضهم نساء لا يقدرن علي حماية أنفسهن من ذلك الاعتداء المباغت والمنظم. والذي لم يكن أحد منهم يتوقعه حتي يستعد لتلافيه ويأخذ حذره منه. وقد أبلت الفضائيات المصرية الرسمية في بيان تلك الجرائم بلاء حسنا حتي حفظناها.. والجرائم التي وقعت من الجزائريين علي المشجعين المصريين في السودان تضم حزمة من أعتي الأنواع الاجرامية المعاقب عليها جنائيا واخلاقيا ورياضيا. ولو ان هؤلاء المجرمين قد أفلتوا من العقاب عليها لكان في ذلك من العار علي المجتمع الدولي وعلي الرياضة الدولية والقائمين عليها من مسئولي الفيفا ما يفوق تلك الجرائم ولهذا لا يجوز قانونا. ولا يصح شرعا أن تترك تلك الجرائم الدولية المنظمة. التي وقعت عن عمد واصرار وترصد ومباغتة من هؤلاء المجرمين الجزائريين دون عقاب يكافيء حجمها ويجابه قدر المضار البدنية والنفسية التي سببتها لضحاياها مشجعي المنتخب المصري الأبرياء الذين لن يجدوا لأنفسهم حولا أو قوة في دفع تلك المخاطر. ولأن وقوعها لم يكن متصورا. لاسيما بعد أن فاز هؤلاء المتخلفون الأوغاد في المباراة وتحقق لهم حلم الوصول لكأس العالم الذي لن يحصلوا عليه حتي لو رأي رئيسهم الذي زج بهؤلاء المجرمين حلمة أذنه. وسوف يحصدون مر الهزيمة وحصرمها في اللقاءات الأولي. لأنهم عار علي الرياضة وعلي الرياضيين. ولن يزدادوا بتلك الرياضة الا شرا وبهيمية وتخلفا وحقدا واجراما تشهد به الدنيا. بيد أن استحقاق تلك الجرائم للعقاب الحاسم والرادع والسريع. لم يلق من وسائل الاعلام المصرية ما يدولها علي كثرتها وتعدد البرامج الفضائية لتي سردت أحداث المجزرة بالصوت الحي من ألسنة ضحاياها العائدين وبالصورة المفصلة بخطواتها وأفعالها وامتداد اذاعتها طوال الليل والنهار. ذلك ان العالم - وكما يبدو من متابعة قنواته الفضائية والاعلامية - لم يسمع عنها شيئا. بل ان الفيفا نفسها قد صمت آذانها عما جري. ولم يشغلها الا عقاب المنتخب المصري علي ما زعموه من التعدي علي حافلة اللاعبين بالقاهرة عندما قدم هؤلاء المجرمون اليها ليلعبوا المباراة قبل النهائية والتي هزموا فيها. لقد أسمع اعلاميونا أنفسهم واسمعونا بتفصيلات تلك الجرائم. ولكنهم لم يسمعوا العالم عنها شيئا. ولم يقنعوا الفيفا حتي الآن بخطورة ما وقع. ومن الواجب أن يتوجه الاهتمام الاعلامي برسالته إلي من يقدرون علي انصافنا من هؤلاء المجرمين حتي يقف العالم علي معدنهم العفن. وينالوا العقاب الذي يستحقونه." المصدر: جريدة الجمهورية - مقالات - قرآن وسنة. د.عبد الله النجار |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 40 | |||
|
![]() عشان تعرف ان المصريين فعلا اسيادك ( عفوا للأسائة لبعض المحترمين هنا لكن الخ تكلم بقلة ادب لذلك الرد سيكون بقلة ادب ) |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 41 | |||
|
![]() بعض ما قرات الردود والمشاركات ...أسال الله ان يهدي الجميع، لو كانت القرارات |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 42 | |||
|
![]() قال رسول الله (صلى الله عليه و آله و سلم) |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 43 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 44 | ||||
|
![]() اقتباس:
إقرأ بالله عليك!!! مقالة 1 بتاريخ: 25/11/ 2009 جريدة الجمهورية - مقالات - قرآن وسنة : د. عبد الله النجار. " مَعَرّتان حصدهما الشعب الجزائري وسفيره في مصر. وفريقه الكروي ومشجعوه المجرمون من مباراته مع المنتخب المصري في السودان. أولي تلك المعرتين هي تحصيل الفوز علي المنتخب المصري بذلك الأسلوب الخسيس الذي أفرزه سلوك لاعبيه في السودان وقت المباراة. حيث نزلوا إلي أرض الملعب بروح المجرمين. وليس بأخلاق اللاعبين. وكان كل واحد منهم يفكر في الانتقام من لاعبي المنتخب المصري. أكثر مما يفكر في الكرة. وبدا هؤلاء اللاعبون متحفزين للشجار والتدافع أكثر من تحفزهم لفن الكرة وأخلاق الرياضة. واستطاعوا بالتهديد والوعيد. والحيلة والإجرام أن يسددوا هدفا يتيما بعد أن قطعت أنفاسهم وتاهت عقولهم. ثم وقفوا بعده لصد هجمات المنتخب المصري دون أن يتحركوا من منتصف الملعب الذي يخصهم. ومثل هذا الأسلوب الخسيس الذي أحرزوا فيه ذلك الهدف. وفازوا به في البطولة العالمية زورا وبهتانا. يمثل إحدي المعرتين التي حصدتهما تلك الطغمة الجاهلة الحقودة. لأنه لم يأت عن فن رياضي سليم أو خلق إنساني راق. وأما ثاني هاتين المعرتين فإنه يتمثل في تلك الحزمة المركبة من الجرائم المتعددة التي ارتكبوها جميعا بعد انتهاء المباراة التي كسبوها دون أن يكون لها مبرر مقنع أو سبب معقول. أو دافع يؤدي إليها. ولم تكن تلك الجريمة عادية بل جاءت بتحريض من كبار المسئولين في ذلك البلد الذي أفرز هؤلاء المتخلفين المجرمين الحقدة. ومع سبق الإصرار والترصد لأبناء الشعب المصري الأوفياء الذين ذهبوا إلي السودان لغاية رياضية شريفة. هي تشجيع منتخبهم القومي والوقوف بجانبه بعد أن أبلي بلاء حسنا في لقاءات ذلك التأهيل مع الأندية العالمية الكبري وانتصر عليها. وأصبح جديرا بتلك المؤازرة. وحين ذهب المصريون للسودان لم يكونوا يحملون في قلوبهم غير الوفاء لمنتخبهم. والحب للرياضة وللرياضيين. ومنهم هؤلاء الحقدة الذين ردوا علي تلك المشاعر النبيلة بالسنج والمدي والعصي الملغمة بالمسامير. بعد أن تم اختيارهم عن عمد من أعتي المجرمين الذين لا يصلحون إلا لتلك المهام القذرة. وشاءت إرادة الله تعالي أن يفضح كيدهم. وأن يفسد تدبيرهم. واستبان أن هؤلاء المجرمين لم يكونوا مشجعين. بل كانوا أفرادا مدربين علي الجريمة. تم تصديرهم لتلك المهمة القذرة علي طائرات عسكرية تشير إلي تطور الدولة في تلك الجريمة الرياضية العالمية الإرهابية النكراء. ووقع عدوانهم علي رجال مجردين من أدوات الدفاع عن أنفسهم. ولم يرد بعقولهم وقوع مثل تلك الجرائم الكبري. كما وقعت علي نساء وأطفال لا حول لهم ولا طولا. وبغتة دون أن يدور بخلدهم وقوع أمثالها. وعدوانا دون أن يوجد له ما يبرره. وهاتان المعرتان لا تجعل من فوز الفريق الجزائري انتصارا. بل تجعل منه خزيا وعارا عليهم. وعلي دولتهم وعلي سفيرهم في مصر. لا يستحقون به التكرم. ولا تحل لهم به التهنئة. بل الخزي والإشفاق والكره لهم ولكل من يمت لهم بصلة. أيها المتخلفون في كل مكان: ربنا يخرب بيوتكم. ويريحنا منكم ومن شروركم." .................................................. .................................................. .................. مقالة 2 بتاريخ:27/11/ 2009 عيد الأضحى جريدة الجمهورية - مقالات - قرآن وسنة : د. عبد الله النجار. " فقد الجزائريون دينهم بعد أن فقدوا عقولهم من أجل مباراة كروية لن يزدادوا بها إلا خسارا. ولن يحصلوا بها إلا ذلا وانكسارا أمام أقل فرق العالم دراية بلعب كرة القدم. ولن يستطيعوا أن يقتربوا من الفوز بالكأس. فإن من علي شاكلتهم لا يستحق غير الخسران المبين. والفشل المهين. فلم يكد أولئك المحدثون يفوزون في المباراة التي أقيمت علي أرض السودان حتي جن جنونهم وفقدوا عقولهم. وراحوا يمارسون أعتي الجرائم علي المصريين المسالمين العزل. وهي تلك الجرائم التي يندي لها جبين البشرية ذلا وخسرانا. والتي مازال الناس في ذهول من هولها. ثم اذا بهم لا يبقون علي قيمة. ولا يرعون في كتاب الله إلا ولا ذمة. فاتخذوا دين الله وكتابه سخريا وازدراء قاتلهم الله أني يؤفكون لقد بلغ من إجرام هؤلاء الذين فقدوا العقل والدين انهم انقلبوا علي كتاب الله وراحوا يفتبسون من آي الذكر الحكيم ما يتخذونه مادة للتهكم واللمز علي أبناء مصر والمسئولين عن الرياضة فيها وقد تزعمت تلك الحملة الالحادية النكراء جريدة الشروق التي روجت الأنباء الكاذبة عن القتلي الجزائريين في مصر وهي الأكاذيب التي جعل منها أولئك المجرمون ذريعة لاستحلال دماء المصريين واعراضهم في السودان وارتكبوا من أجلها جرائمهم النكراء. لقد نشرت تلك الجريدة الملحدة المارقة ما نصه: "إذ قال حسن شحاتة لسمير زاهر اني رأيت احد عشر كوكبا ورواندا وزامبيا رأيتنا معهم خاسرين. قال ياشحاته.. لا تقصص رؤياك علي اللاعبين فيطيح بهم الموت. وقل للصحافة ان هذا من كيد الجزائريين وقال شحاته.. اني أري سبع نقاط خضر وأربع مصريات وتسع نقاط باقيات ياأيتها الصحافة أفتوني في رؤياي إن كنتم للرؤيا تعبرون قالوا إضغاث أحلام وما نحن بتأويل الأحلام بعالمين وقال لسمير زاهر وادكر بعد أمة أنا أنبئكم بتأويله فأرسلون سعدان أيها المدرب الكبير أفتناي فذلك قال: تلعبون ثلاث مقابلات تتعادلون في الأولي وتخسرون في الثانية وفي الثالثة تتبهدلون" ذلك ما ذكرته تلك الصحيفة الملحدة المارقة ومن يقف وراءها من الملحدين المجرمين الذين كشفوا بتلك السخرية من كتاب الله واتخاذ آياته هزوا عن هويتهم وانهم ممن لا دين لهم ولعل في تلك الجرأة الوقحة علي كتاب الله ما يدل علي مدي الانحطاط والتدني الذي وصل إليه هؤلاء المجرمون الذين باعوا دينهم ودنياهم وفقدوا عقولهم وصوابهم في سبيل فوزهم بمباراة لاتكشف إلا عن فشلهم وتدني مستواهم وقلة خبرتهم وأخلاقهم لقد أتخذوا آيات الله هزوا وقد توعد الله من يفعل ذلك بالعذاب الأليم حين قال: "ذلك جزاؤهم بما كفروا واتخذوا آياتي ورسلي هزوا" ان علي الأزهر الشريف جميع الهيئات الإسلامية العاملة في مجال حماية الدين من الغائبين ان نضع حدا المجون أولئك المجرمين الملحدين." مقالة3 بتاريخ:28/11/ 2009 عيد الأضحى جريدة الجمهورية - مقالات - قرآن وسنة : د. عبد الله النجار. " علا صوت ضحايا الارهاب الجزائري في السودان بعد انتهاء المباراة الفاصلة بين المنتخب المصري. والمنتخب الجزائري اللعين. وذلك من جراء مالاقوة من المجرمين والمشردين الذين أوفدتهم حكومة الجزائر البطلة تحت ستار تشجيع ذلك المنتخب الذين يضم مجرمين. وليس لاعبين. حتي ينتقموا من الشعب المصي في أبنائه الذين سافروا للسودان خلف منتخبهم ليقفوا بجواره ويشجعوه كما تفعل الأمم المتمدينة. والدول المتحضرة ولم تكد المباراة تنتهي حتي فوجئوا بما لم يكن لهم ولا لأحد علي بال من ممارسة كافة أنواع الاجرام المنظم علي هؤلاء المشجعين المصريين العزل. وهم بصحبة أبنائهم. وأطفالهم. وبعضهم نساء لا يقدرن علي حماية أنفسهن من ذلك الاعتداء المباغت والمنظم. والذي لم يكن أحد منهم يتوقعه حتي يستعد لتلافيه ويأخذ حذره منه. وقد أبلت الفضائيات المصرية الرسمية في بيان تلك الجرائم بلاء حسنا حتي حفظناها.. والجرائم التي وقعت من الجزائريين علي المشجعين المصريين في السودان تضم حزمة من أعتي الأنواع الاجرامية المعاقب عليها جنائيا واخلاقيا ورياضيا. ولو ان هؤلاء المجرمين قد أفلتوا من العقاب عليها لكان في ذلك من العار علي المجتمع الدولي وعلي الرياضة الدولية والقائمين عليها من مسئولي الفيفا ما يفوق تلك الجرائم ولهذا لا يجوز قانونا. ولا يصح شرعا أن تترك تلك الجرائم الدولية المنظمة. التي وقعت عن عمد واصرار وترصد ومباغتة من هؤلاء المجرمين الجزائريين دون عقاب يكافيء حجمها ويجابه قدر المضار البدنية والنفسية التي سببتها لضحاياها مشجعي المنتخب المصري الأبرياء الذين لن يجدوا لأنفسهم حولا أو قوة في دفع تلك المخاطر. ولأن وقوعها لم يكن متصورا. لاسيما بعد أن فاز هؤلاء المتخلفون الأوغاد في المباراة وتحقق لهم حلم الوصول لكأس العالم الذي لن يحصلوا عليه حتي لو رأي رئيسهم الذي زج بهؤلاء المجرمين حلمة أذنه. وسوف يحصدون مر الهزيمة وحصرمها في اللقاءات الأولي. لأنهم عار علي الرياضة وعلي الرياضيين. ولن يزدادوا بتلك الرياضة الا شرا وبهيمية وتخلفا وحقدا واجراما تشهد به الدنيا. بيد أن استحقاق تلك الجرائم للعقاب الحاسم والرادع والسريع. لم يلق من وسائل الاعلام المصرية ما يدولها علي كثرتها وتعدد البرامج الفضائية لتي سردت أحداث المجزرة بالصوت الحي من ألسنة ضحاياها العائدين وبالصورة المفصلة بخطواتها وأفعالها وامتداد اذاعتها طوال الليل والنهار. ذلك ان العالم - وكما يبدو من متابعة قنواته الفضائية والاعلامية - لم يسمع عنها شيئا. بل ان الفيفا نفسها قد صمت آذانها عما جري. ولم يشغلها الا عقاب المنتخب المصري علي ما زعموه من التعدي علي حافلة اللاعبين بالقاهرة عندما قدم هؤلاء المجرمون اليها ليلعبوا المباراة قبل النهائية والتي هزموا فيها. لقد أسمع اعلاميونا أنفسهم واسمعونا بتفصيلات تلك الجرائم. ولكنهم لم يسمعوا العالم عنها شيئا. ولم يقنعوا الفيفا حتي الآن بخطورة ما وقع. ومن الواجب أن يتوجه الاهتمام الاعلامي برسالته إلي من يقدرون علي انصافنا من هؤلاء المجرمين حتي يقف العالم علي معدنهم العفن. وينالوا العقاب الذي يستحقونه." .................................................. .................................................. ..................... ...وما خفي كان أعظم ولا حولى ولا قوة إلا بالله
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 45 | ||||
|
![]() اقتباس:
هذا الماتش لم يكون هو الخسارة الوحيدة او المكسب الوحيد للمنتخب طبعا زعلنا وكل حاجة لكن مش الماتش الي يجعل شعب يثور غضبا انما الغدر والاهانه هي التي تحرك المصريين فنحن لا ولن نرضاها وهذا ما لا تفهمونه ان ما فعلتوه جعل شرخ كبييير لن ينسد بيننا اما الماتش فزهب للجحيم ونسيناه وعشاق الكرة خلاص اتجهوا للدوري المحلي واحداثة فهذة لم تكون مثلا او هزيمة او اكبر هزيمة فهذة هي الرياضة نكسب تارة ونخسرتارة وياما كسبنا وياما خسرنا |
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المصريون, العالم, العربي, ودورهم |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc