|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الجزائر والعرب والمسلمونَ و [الإبداع]؛ أرقام ومقارنات؟
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-10-23, 11:09 | رقم المشاركة : 31 | ||||
|
السلام عليكم
آخر تعديل وسيمツ 2018-10-23 في 11:12.
|
||||
2018-10-24, 22:50 | رقم المشاركة : 32 | |||
|
هذا راه داهية |
|||
2018-10-26, 09:03 | رقم المشاركة : 33 | ||||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وشكرا على [الاهتمام]، وعلى ما أثرتِ من استفهامات؟؟؟ وبعدُ. أختي الكريمة سندوسة؛ نعم يقولون ذلك [بالفرنسية مثلا] بعدّة صيغ وكلها لها معاني طيبة: il n'est jamais trop tard pour bien faire ويقولون: mieux vaut tard que jamais و بالانجليزية يقولون: [better late than never] و لا يفعل ذلك إلا من له [عزيمة]، و [إصرار] و [صبر] على [إنجاز] ما عليه من [واجب] وخاصّة [إتمام] ما بدأه. ما تقدّم له في ديننا أصل، لكن واقعنا بعيد عنه –للأسف- ألم ينُصَّ ديننا على: [ إن قامتِ السّاعة وفي يد أحدكم فسيلة فليغرسها]؟ هذا خُلٌقٌ علينا أن [ نغرسه] غرساً في النّاشئة. ويَحْضُرُنِي هنا مشهد أولئك الرّياضيّين الّذين لا تُسعفهم إمكانياتهم ليكونوا في المراتب الأولى، لكنّهم [يُصرّون] على [إتمام] السّباق، مهما تطلّب ذلك من وقت ! مشهد يؤثّر فِي نفسي بشدّة أكبر من تأثّري بمن فازوا بالمراتب الأولى. لأنّ من كانت فيه خصلة [التخلّي] عن إتمام عمل ما هو إنسان [فاشل] وستكون تلك الصّفة معمّمة على كل جوانب حياته؛ وأكيد لن ننتظر من أمثاله أن [يُبدعوا]. اقتباس:
بخصوص البنيات التّحتية؛ هي مطلوبة ولا شكّ في ذلك، ونحن ما زلنا بعيدين في كل المجالات وقد سبق أن تحدثت عن هذه النقطة في مجال الرياضة –كمثال- وتحدثت أيضا عن المدارس الخاصّة - التي لم تُوجد إلا كـ [مشاريع تجارية] والعمومية. والوضع في التعليم مُحزن ومؤسف؛ فبعد أكثر من نصف قرن من الاستقلال لا زلنا نعاني من الاكتظاظ وعدم كفاية [البنيات التحتية] لاستيعاب أبنائنا بشكل لائق ومحترم. ناهيك عن عدم توفر العتاد وتجهيز المخابر ...الخ.
اقتباس:
بخصوص الرؤوس المهاجرة والمغادرة لهذا الواقع البائس؛ فهي معذورة –من جهة-؛ إذ لم تجد من يحتضنها؛ لا قطاع خاص ولا قطاع عام، فالمبدع لا يمكنه قمع إبداعه وإعدامه لأنّ ذلك بمثابة موت بالنسبة له. لكن–من جهة أخرى- تلك النخبة مطالبة بلعب دور ما ؟ في تحريك الوضع [الرّاكد المتعفّن]؛ بمساندة من أصحاب الأموال قد يتمكنون من تأسيس جامعات [حين يُتاح ذلك] على أن تكون وفق معايير علمية محترمة، وغيرها من مؤسسات ذات الصّلة بالإبداع. وبعض الدّول العربية تعمل على ذلك الآن؛ مثل مصر والإمارات. ففي مصر تمّ تأسيس جامعة أو [مدينةزويلللعلوم والتكنولوجيا] تحت إشراف المرحوم الدكتور زويل الحائز على [جائزة نوبل] في [الكيمياء]، ولا ندري هل المشروع سائر نحو النّجاح أم لا يزال يتخبّط ويُراوح مكانه؟ فقد تأسّس في سنة 1999م وهو مستقل عن الدّولة ويعتمد على تمويل الخواصّ وتبرّعاتهم [وهنا يكمن المشكل؛ فهل هناك من يُنفقون بـ [سخاء] على العلم وأهله ؟ هل لدى أثريائنا تلك الثّقافة ؟]. لذلك جاء في الحديث: [نِعمَ المالُ الصّالح؛ للعبد الصّالح]، وقد سبق أيضا أن تحدّثنا عن الإنفاق والابتكار وترتيبنا فيه كـ [دولة] لك كل الشّكر سندوسة، وننتظر معاودتكم وردّكم وإثراءكم. |
||||||
2018-10-26, 09:06 | رقم المشاركة : 34 | |||
|
بارك الله يومكم. سنبدأ بدءا من هذه المداخلة في إدراج إحصائيات وأمثلة عن أبرز آيات القرآن الكريم التي وردت فيها [الكلمات المفتاحية] و [مشتقاتها] التي تدعو إلى [إعمال آلة العقل]. الكلمات المفتاحية التي سأتناولها [عدا خطأ أو نسيان] هي: / الألباب / العقل / التفكير / التّذكّر / التّبصّر / النّظر / الاعتبار / التّفقّه / اِقرأ / التّدبّر / العلم / السمع / الجزء 01: الدعوة إلى [التفكير] ورد الجذر [فكر] بمختلف مشتقاته 18 مرّة. في القرآن الكريم، والصّيغ التي وردت هي: تَتَفَكَّرُوا– تَتَفَكَّرُونَ – فَكَّرَ – يَتَفَكَّرُوا - يَتَفَكَّرُونَ مثال ذلك الآيات: فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ – النحل/69 الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ – أل عمران/191 يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ مَا خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُسَمًّى وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ لَكَافِرُونَ - الرّوم تعليق: فأين المفكّرون؟ وهل قدّمنا هؤلاء أم أخّرناهم؟ وهل أحببناهم؟ من هُم الأعلى كعبا في بلادنا؟ هل هم المُفكّرون أم غيرهم من أهل اللّهو [ولا أقول الفنّ؛ فالفن: له احترامه]؟ ومن غريب ما تجدونه في الواقع أنّ [بعض النّاس] يعتبر صفة [مفَكّر] أمرا غير مستلطف ! كأنّها سُبّة أو شَينٌ في حق من حملها، ولا تتّفق مع صفة [عالم] وكأنّ ذلك [ضدٌّ] للدّين ! وكأنّ الدّين نهى عن [التفكير] وطلب من الإنسان أن [يُجمّد] عقله و [يُقلّد] و[يتّبع]؟ وذلك السّلوك- للأسف- [تعمّم] على كلّ حياتنا فصار العقل عندنا في [راحة] غير مدفوعة الأجر وغير محدّدة [المدّة] ... فهل من تغيير؟. |
|||
2018-11-05, 12:56 | رقم المشاركة : 35 | |||
|
حياكم الله. |
|||
2018-11-05, 20:01 | رقم المشاركة : 36 | |||
|
|
|||
2018-11-06, 12:01 | رقم المشاركة : 37 | |||
|
مشكووور اخي الكريم |
|||
2018-11-07, 20:27 | رقم المشاركة : 38 | ||||||
|
اقتباس:
تساءلتَ عن المفكّرين، وكثيرا ما تتردّد على مسامعِنا هذه الكلمة، بل نحن على علمٍ أنّهم موجودون، لكن أتساءل بدوري: أيّ المفكّرين تقصِد؟ أهمُ المفكّرون الإسلاميّون أم تقصد المفكّر بصفة عامّة [مع أخذ بعين الاعتبار معنى المفكّر الذي يشمل معنى المثقّف والمتعلّم، وليس العكس] اقتباس:
هذه المصالِح التي ساهمت في رفع كفّة الاستهلاك مقارنةً بكفّة الإنتاج.. كما لا أثرَ لاهتمام أصحاب الشّأن بملتقيات الفكر الإسلامي..بل قليلا ما نسمع بالملتقيات الثقافيّة والأدبيّة.. وهو أمرٌ مؤسفٌ حقّا! اقتباس:
لأنّ المفكّر الإسلامي يُعمِلُ عقله بحثا وتدبّرا ووصولاً للحقائقِ المتعلّقةِ بالإسلام..ولعلّ هذا يعتبر بالنّسبة لبعضهم أمرا مخالفا ومسيئا للدّين..لوجود من يستغلّونه فيما ينافي حقيقة إعمال العقل في الأمور الدينيّة. وإن كان يجدرُ بنا القول أنّه على المفكّر الإسلامي أن يكون أهلاً لذلك، كأن يعتمد على سعةِ اطّلاعه وعلمه بالشّريعة الإسلامية، ولا يُخلّ بضوابط اجتهادِه وإعماله لعقلِه..وقد يحتاج هذا الأمر موضوعاً كاملاً للإثراء والاستفادة. =========== ثمّ لا يوجد أفضل من القرآن الكريم، دليلا قاطعاً على أنّنا مطالبون بالتدبّرِ الذي يجمعُ معنى التأمّل والتفكُّر.. حيث دعانا ربّنا عزّ وجلّ للقراءة والاستنارةِ بنور العلم، هذا الأخير الذي يحتاج للبحث العلميّ المؤسّس، والفهمِ والتّمييزِ من خلال إعمالِ عقولِنا.. ولو لم يكن إعمالُ العقلِ مطلوبا، لما رُفِعَ التّكليفُ عن الصبيِّ، والمجنونِ، والنّائِمِ إلاّ أن نُعملَ عقولَنا في استقلاليّةٍ عن شِرعةِ الخالقِ، بما يُدخلُنا في دائرةِ الشكِّ والتّشكيكِ في الإرادةِ الكونيّة والأمور الشرعيّة الثّابتة! وهذا أيضا أخي جلفون يحتاجُ للإثراءِ بما يزيدُنا استيعاباً لضوابِطه. وبدوري أتساءل: هل من قابليّةٍ للتّغيير، وإعطاء الفكر والإبداع حقَّه، في زمنٍ تُباح فيه الأفكار الدّاعية للحريّة المُطلقة المخالفة للحريّة الإسلاميّة..؟ في زمنٍ طغت فيه المصالِح الشخصيّة..؟ في زمنٍ طغت فيه الفِتن وطغى فيه التعصُّبُ للآراء..؟ آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2018-11-12 في 22:22.
|
||||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc