![]() |
|
الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 32 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 33 | |||
|
![]()
يتبع ...
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 34 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 35 | ||||||
|
![]() اقتباس:
شكرا أخي الكريم على هذا الرد و قبل أن أبدأ في جوابي على سؤالك الأفضل أن أشرح ما معنى كلماتي في المشاركة رقم 2. اقتباس:
ما يجدي نفعا اذن هو أنه عوض البكاء، يجب فهم الأسباب. لماذا يحصل هذا؟ و عند فهم الأسباب يمكن عندئذ العثور على حلول. وهذا جزء من عمل العلوم الانسانية: البسيكولوجيا، الأنثروبولوجيا، علم الاجتماع،،،، الخ. و الدين مساعد، و ليس حلا. و لو كان حلا، لكنا من أحسن الأمم لأننا نأخذ دروس أخلاقية دينية أكثر من الأمم الأخرى. العلم يسبق الدين، و حتى الدين (فهم الدين) يتخلف عندما يغيب العلم و المعروف أن أول كلمة، في أول اية، في أول سورة نزلت على الرسول كانت: اقرأ. اذن الدين يحث على العلم و لكن الدين ليس العلم كما يعتقد البعض. و قد قلت في نفس المشاركة أن الدين مساعد، يعني يكمل ما يقوم به العلم.و يجعل الحلول سهلة للوصول اليها. جملتي اذن لم تكن ضد الدين، بل تفرق عمل الدين عن عمل العلم و تبين كيف يتكامل الدين و العلم فيما بينهما. اقتباس:
و هذا غير ممكن أصلا لأنه لا توجد مثالية و دولة فاضلة أفلاطونية. على العكس أرى أن الخير مازال و الحمد لله و لو تأخذ أي فرد من المجتمع و تكلمه عن أيات التعاون و التأزر على سبيل المثال، سيتفق معك بدون شك. الا اذا كانت هناك استثنائات. أرى أن هناك أسباب كثيرة يجب البحث فيها لفهم لماذا لا يطبق المجتمع انسانيته. بدل البكاء على الماضي. ولو كان الدين هو الحل في هذه الأمور، لدمعت أعين الجميع بعد خطبة الجمعة، و في المدارس و بدأ التطبيق فورا. من الواضح أن البكاء على لو رجعوا الى دينهم، ليس حلا. والأحسن ألا نخلط العقيدة في التطور. لأنه من البديهي أن الرسول و أصحابه أحسن الناس لأنهم حملوا الرسالة الربانية في مهدها و بفضلهم لما أسلمنا اليوم. و الخلط بين التطور و العقيدة هنا ينشر الاحباط في المجتمع، و هذا شيئ لا يرضاه، لا الله و لا الرسول. الحمد لله، يوجد مسلمون متطورون، يوجد ماليزيون مسلمون متطورون، يوجد دول خليج متطورة، حتى و ان لم يكونوا متطورون جدا و لكن على الأقل في حال جيدة و في تطور. بدون أن ننسى تطور الحضارة الاسلامية الكبير في شتى العلوم و المجالات الاقتصادية، الصناعية، الأدبية، الفلسفية.. و التي تمتد من القرن الثامن الى غاية القرن الخامس عشر ميلادية. و شكرا. |
||||||
![]() |
رقم المشاركة : 36 | ||||
|
![]() اقتباس:
..رغم أنّ الطرح المقدّم من طرف صاحب الموضوع أخونا أنور ، يخص مجالا واحد وحالة واحدة ألا وهي : ما مدى غياب ثقافة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وتأثيرها على مجتماتنا الاسلاميّة ، وحتّى لا أدخل في متاهات أخرى لا قبل لي بها ، فانّي أذكر هنا حالة لها وقع كبير في نفوسنا ، ولها كذلك دور كبير في تحقيق هذا المعنى في مجتمعاتنا ، ..انّما نعيشه من حالات التنصّل عن المسؤوليات ، أو كما قد قيل في معناها بالعامية" واش خّلني " أو " أخطى راسي " ، الى غير ذلك من معاني هذه المصطلحات ، هو نتيجة عدم مقدرتنا بالسيطرة على ما هو قائم في مجتمعنا أو بالاحرىبلدنا أو من هو مثله.. ، فمن تلك الأسباب التي تؤدي الى تلك الثقافة الرّاسخة في كثير من العقول ، ، عدم ارساء قواعد الأمن ، سواء منها السياسية أو الاقتصادية والاجتماعية ، وكذا قاعدء الأمن الغذائي بالخصوص ، لأنّه في حالة توفّر هذه القواعد الأمنية ، يصبح المكان الذي نعيش فيه آمنا ، أي ، بلد آمني جدير بالعرفان ، وآمنا وبامتياز ، ..وكذلك ، ان توفرت تلك الشروط ، فقد يصبح الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أولويّة من اولويات المحافظة على مجتمعاتنا ، فسيتطيع الصّالح أن ينهر الطّالح دون خوف ،سواء بنفسه أو بمحيطه الذي يعيش فيه ، أو بما هو مشرّع في المجتمع والدّولة من سياسات أمنية حكيمة ، فالأمن يوفر التقدّم الحضاري على جميع الأصعدة من استقرار ، وطمأنينة ، ناهيك عن شتّى النّهضات العلمية المختلفة الأخرى ، فالأمن هو كما قد قيل ، من أهم الأسس والقواعد التي تبنى عليها أعظم الحضارات ، والتاريخ يشهد بذلك ، والاّ فلماذا يأمر الله عن ثلاث ، وينهى عن ثلاث ، ، وفي الختام لا جدوى من كلّ دعوات الاصلاح ، اذا لم يكن النّظام السياسي صالحا ، قال تعالى * وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (103) وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (104) وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ، وصلّى الله على نبيّنا محمّد. آخر تعديل الهادي عبادلية 2016-07-30 في 20:51.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 37 | ||||
|
![]() اقتباس:
أخي الكريم، هذا الحديث لا يرد شيئا، الا اذا اعتبرت أن للكلمات معنى واحد و أوحد و لا يمكن النقاش فيه. (و هذا مناف للعقل.) و لك أن تسأل دارسو أو مدرسو اللسانيات، الأدب العربي، اللغات الأجنبية’ أو الفلسفة. كلمة الفطرة السليمة كلمة صعب تعريفها بشكل نهائي لا حديث فيه. و معنى كلمة الفطرة السليمة في كتابتي ليست بنفس معنى كلمة الفطرة في الحديث. المعنى يفهم من خلال السياق و ليس من خلال الحشو. في كتابتي، كلمة الفطرة السليمة مستعملة بمعنى "القدرة على التفكير و التصرف بشكل معقول و اتخاذ القرارات السليمة" هل تعني الاسلام؟ - بالطبع لا (يعرف الاسلام بشكل عام على أنه الاعتقاد بالله، بالرسل، بالكتب، باليوم الأخر..الخ). و هل الاسلام يعلم هذه الحكم ؟ - نعم. و هل يمكن الوصول لهذه التقديرات و الحكم بدون اسلام؟ - نعم. كيف؟ - كما قلت من قبل: بالتجارب، بالنجاحات، بالفشل و التعلم من التجارب السابقة، بالاجتهاد، بالعلم.. الخ. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 38 | ||||
|
![]() اقتباس:
كما قلت لك في الرد السابق.
للفطرة السليمة معاني، و تفهم حسب السياق. اذن معظم ما بنيته هنا، من فهمك و لا تمت له صلة بما اردت أن أقوله. أما بالنسبة للدين فقد قلت بصريح العبارة أني أفرق بين الدين المنزل من عند الله (الاسلام) و فهم الدين (ما نفهمه من الدين نحن كبشر) و فهم الدين اليوم يمكن تمثيله بما حدث للمسيحيين في القرون الوسطى حيث كان بالنسبة لهم الدين الكل في الكل بعملية اختزال كل شيئ في الدين. و في الحقيقة الأمر: الدين دين، و العلم علم، و الاقتصاد اقتصاد. و بالتالي، أيضا ما بنيته هنا، و من كلامك عن الفلاسفة و العلماء و المظلوميات في الأخير نتيجة لفهمك. ما فهمته أنت من كلامي، ليس ما كنت أقصده أنا بالظبط. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 39 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 40 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 41 | ||||
|
![]() اقتباس:
تقول انت في العبارة السابقة ان ولو كان الدين هو الحل في هذه الأمور، لدمعت أعين الجميع بعد خطبة الجمعة، و في المدارس و بدأ التطبيق فورا.. انا اتساءل من الذي جعل اعين الجميع لا تدمع بعد خطبة الجمعة او حتى في الصلوات الخمس او قراءة القران الكريم اليس سبب عدم الخشوع في ذلك هو قسوة القلوب مقارنة بما كان قبلهم من السلف الصالح ؟ يا اخي الخلل ليس في الاسلام الذي هو برىء مما يلصق به انما الخلل في المسلمين الذين لا يمثلون الاسلام الذي اراده الله و رسوله للمسلمين ان يكونون به هل يمثل المسلمين اليوم بما جاءت به الاية الكريمة .( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ) المائدة/3. . اين المسلمون اليوم من قول الرسول صلى الله عليه و سلم { تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبداً، كتاب الله وسنتي }. و هل تعلم ان في ان الصحابة رضي الله عنهم و في القرون الوسطى كان يتاثرون و يخشون و يبكون لسماع القران و يخضعون لاوامر الله تعالى و كانوا يطبقون الاسلام و الانتكاسة التي حدثت بعد ان عاش المسلمون قرونا من الرقي و النهضة كانت بسبب عدم تطبيق الاسلام هذا ما جعلهم يتفرقون فضعفت قوتهم و انهارت حضارتهم فكان سبب في استعمارهم و احتلالهم من اعدائهم الذين نشروا العلمانية في بلاد المسلمين حتى يقوموا بتشكيك المسلمين في دينهم حتى يبتعد المسلمون عن دينهم الصحيح السمح.. انت اعتبرت ان الدين الاسلام لو كان حلا لدمعت اعين الجميع بعد خطبة الجمعة لكن الاسلام غير مسؤول عما يفعله المسلمون من سلوكات بعيدة عن احكامه و شريعته هي نتيجة لعدم بكائهم بعد سماع خطبة الجمعة .. انا اطرح لك السؤال من المسؤول عن ذلك دين الاسلام الذي فيه من تعاليم ما يجعلهم يبكون ام المسلمون الذين ابتعدوا عن تعاليمه فاصبحت قلوبهم قاسية بما جعلهم لا يبكون لخطبة الجمعة ؟ .. الحل موجود في الاسلام لكن الخلل في المسلمين الذي ليس لديهم من يجسد هذا الاسلام بما يجعلهم ينهضون و يتطورون بناء على عقيدتهم و تعاليم الاسلام السمحة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 42 | ||||
|
![]() اقتباس:
هذا يسمى بعدم تمكنك و عدم تواضعك.
يا رجل، اللغة و بناء المعنى و الفلسفة أشياء صعبة. و ليست سهلة كما تعتقد. بالسلامة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 43 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم.
لا يمكن أخذ جملة من استدلالاتي، ثم فهمها كما تريد، ثم تناقشتي فيها. افهم معناها في السياق و ليس من خلال الحشو. اقرأ الرد، أو الردود كاملة ثم نتكلم في الموضوع، ان شاء الله. (لا صلة للعلمانية بالموضوع. بل ترتيب للمفاهيم. فالدين دين و العلم علم و الاقتصاد اقتصاد. ومثال بسيط، لو كان الدين هو العلم لسمي الدين علما أو العلم دينا و هذا خاطئ. نفس الشيئ مع الاقتصاد، لسمي الدين اقتصادا أو الاقتصاد دينا و ..الخ.) آخر تعديل dexterman 2016-07-31 في 11:05.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 44 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيك على الدلائل القاطعة و الحجج الساطعة البينة الواضحة. ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 45 | ||||
|
![]() اقتباس:
يا اخينا المحترم موضوعك له صلة بالعلمانية كونها تقصي الدين حتى في المصطلحات و لست ادري ماهو مفهومك للعلمانية. ان كنت تحكم على الاسلام من خلال التسميات انت مخطىء يا اخي الدين الاسلام في مجال الاقتصاد عالج مشكلة الاقتصاد بل عالج حتى الاشكالية التي وقعت فيها الراسمالية و الاشتراكية مما وقع العالم في الازمات الاقتصادية و حين عالج الاسلام الاقتصاد عالجها بشقين شق اخلاقي و شق مادي هناك من علماء غربيين قالوا عن الاقتصاد الاسلامي اما واقع المسلمين كما قالت احدى الاخوات في نقاشها ان المشكل في ابتعاد المسلمين عن تعاليم الاسلام هذا هو الاشكال.. و اتمنى ان لا تحكم على الاسلام من خلال العناوين هذا الدين علما و هذا الدين ليس علما لان من وضعوا هذه العناوين ليس معصومين في كون ذلك العنوان هو الاصح بناء على ذلك اعطيك مثلا الكثير لا يعرف ان علم الفلك الذي ازدهر في العصر الذهبي للحضارة الاسلامية حتى اصبح و اشتهر في ذلك العصر انه من العلوم الاسلامية و كان ازدهاره مرتبط بتطبيق المسلمين بما حواه من دعوة القران الكريم من التامل في ملوت السموات و الارض. عدم وجود مصطلح الاقتصاد الديني لا يعني ان الاسلام عاجز عن اعطاء حل لموضوع الاقتصاد. انا مستعد ايها الاخ ان اناقش موضوع الاقتصاد لتعرف الحل الذي اعطاه الاسلام لنظام الاقتصاد في جميع الجوانب الهيكلية و العلمية و المادية و الاخلاقية و غيرها مقارنة بالاقتصاد الغربي القائم على الراسمالية و الاشتراكية . |
||||
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc