موضوع مميز القَصص القرآني الكريم ... - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثّقافة والأدب > منتدى الثّقافة العامّة

منتدى الثّقافة العامّة منتدى تـثـقـيـفيٌّ عام، يتناول كُلَّ معرفةٍ وعلمٍ نافعٍ، في شتّى مجالات الحياة.

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

القَصص القرآني الكريم ...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-08-09, 15:46   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
mo3mna
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية mo3mna
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم









 


رد مع اقتباس
قديم 2015-08-10, 00:44   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2015-08-16, 21:29   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
karim.bensallehdz
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم










رد مع اقتباس
قديم 2015-09-05, 20:06   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
جيهـــاان~
عضو محترف
 
الأوسمة
وسام تشجيع أحسن موضوع لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاهية حواس مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة
بارك الله فيكي وزاد من امثالكي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fatimazahra2011 مشاهدة المشاركة
ﺑﺂﺭﻙ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻴﻚ ﻭ ﺟﺰﺁﻙ ﺍﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮﺍﺍﺍﺍ ………♥
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lyce2010 مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك
وعليكم السلاام ورحمة الله وبركااته ...
باارك الله فيكم على المرور أتمنّى لناا ولكم الإستفاادة ...









رد مع اقتباس
قديم 2015-09-28, 20:37   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
جيهـــاان~
عضو محترف
 
الأوسمة
وسام تشجيع أحسن موضوع لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي








ذكرت قصة أم جميل زوجة أبى لهب عمّ رسول الله صلى الله عليه وسلم في سورة المسد عن كرهها للرسول وبعد ذكر القرآن لها ازداد كرهها لرسول الله رغم أن ولديها عتبة وعتيبة تزوجا ابنتي الرسول وهما أم كلثوم ورقية اللتان تزوجهما عثمان بن عفان تباعا بعدهما ...

اسمها ونسبها:
هي أروى بنت حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان، وهي أخت الصحابي أبو سفيان بن حرب.

كرهها لرسول الله محمد صلى الله عليه وسلم:
* أخرج ابن جرير والبيهقي في الدلائل وابن عساكر عن ابن عباس في قوله‏:‏ "‏وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ" قال:
كانت تحمل الشوك فتطرحه على طريق النبي ليعقره وأصحابه.

* وأخرج ابن أبي الدنيا في ذم الغيبة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد: " ‏وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ " قال: كانت تمشي بالنميمة " فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ " من نار.
*عن السيرة النبوية خرجت أم جميل ذات يوم غاضبة حتى وصلت إلى الرسول عليه الصلاة والسلام وكان جالساً مع أبي بكر عند الكعبة، وكان في يدها حجر أرادت أن تضربه به فذهب بصرها فلم تره وقالت لأبي بكر: أين صاحبك قد بلغني أنه يهجوني، والله لو وجدته لضربته بهذا الحجر، ثم انصرفت فقال أبو بكر: يا رسول الله أما رأتك ؟ قال: لا، لقد أخذ الله بصرها عني.

* ضغطت على ولديها عتبة وعتيبة ليطلقا ابنتي الرسول عليه الصلاة والسلام.

يذكر الزمخشري في تفسيره الكشاف بأن أم جميل قالت لولديها:
رأسي برأسيكما حرام إن لم تطلقا بنتي محمد، فلم يكن لهما إلا الرضوخ لها، فقاما بتطليق ابنتي الرسول ام كلثوم ورقية.
المصدر : الموسوعة الاسلامية














رد مع اقتباس
قديم 2015-11-10, 15:48   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
جيهـــاان~
عضو محترف
 
الأوسمة
وسام تشجيع أحسن موضوع لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي السلاام عليكم ورحمة الله وبركااته ...

قصص النّساء في القرآن الكريم :
قصّة أمّ كلثوم بنت عقبة رضي الله عنهاا



اشترط كفار قريش لأنفسهم فى صلح الحديبية الذي عقدوه مع رسول اللَّه صلى الله عليه وسلّم هذا الشرط: " لا يأتيك منا أحد وإن كان على دينك إلا رددته إلينا " فكان شرطًا قاسيًا وابتلاءً عظيمًا لكلّ من آمن من أهل مكّة ولم يهاجر بعد ...

وكانت هناك فتاة قرشية أسلمت قبل هذا الصّلح بكثير، أسلمت قبل أن يهاجر رسول اللَّه صلى الله عليه وسلّم إلى المدينة، لكنها لضعفها ورقتها لم تحتمل ما تعرّض له مسلمو مكّة بعد ذلك الصّلح من فتنة وعذاب، وضاقت ذرعًا بما يصنع المشركون، فقررت بالرّغم من علمها بذلك الشرط أن تهاجر إلى المدينة حيث رسول اللَّه صلى الله عليه وسلّم ثم ليقضِ اللَّه - بعد ذلك - فى أمرها ما يشاء ...

إنّها فتاة صَدَقتْ الله عز وجل وهاجرتْ فى سبيله ابتغاء مرضاته متوكلة عليه وكانت بمفردها، ليس معها من رفيق سوى الله عز وجل خرجتْ رغم أنف الكافرين راغبة فى جوار رسول الله صلى الله عليه وسلّم فحقّق الله لها رغبتها.
خرجت دون أن تُعْلِمَ أحدًا بخروجها قاصدة يثرب مهاجرة إلى اللَّه ورسوله فيسّر اللَّه لها قافلة لرجل من خزاعة، فاستبشرت خيرًا وأمِنت الرجل وقافلته على نفسها، إذ قد علمت أن خزاعة قد دخلت فى حلف رسول اللَّه صلى الله عليه وسلّم ضد قريش، فصحبتهم إلى المدينة فأحسنوا صحبتها حتى بلغت مأمنها، وخرج أهلها يبحثون عنها فعلموا أنها هاجرت إلى المدينة فقالوا: لا ضير، بيننا وبين محمّد عهد وصلح وليس أحد من الناس بأوفى من محمّد نذهب إليه ونسأله أن يفى لنا بعهدنا ...

وقدم أخواها عمارة والوليد المدينة فى طلب أختهما وعلمت الفتاة أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلّم سيفى لهما بما وعد، فأقبلت نحو رسول اللَّه صلى الله عليه وسلّم فى ثقة فقالت: يا رسول اللَّه أنا امرأة وحَالُ النساء إلى ما قد علمت (من الضعف) فأخشى إن رددتني إليهم أن يفتنوني فى ديني ولا صبر لي ...

فـإذا برحمات اللَّه تنزل لتلغى ذلك الشّرط الجائر فى حقّ النساء، فأنزل الله تعالى فى ذلك قرآنًا يُتْلَى:" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلَا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ " [ الممتحنة: 10].
وتمثّل هذا الامتحان فى سؤال المرأة عن سبب هجرتها ليتأكّد من صدق إسلامها وحسن إقبالها على الله ورسوله، فقالت: باللَّه ما خرجت من بغض زوج وباللَّه ما خرجت رغبة عن أرض إلى أرض وباللَّه ما خرجت التماس دنيا وباللَّه ما خرجت إلا حبّا للَّه ورسوله ...
وعلم اللَّه تعالى ما فى قلب هذه الفتاة المؤمنة من خير فإنه ما أخرجها من أرضها وديارها إلا حبّ اللَّه وحبّ رسول اللَّه صلى الله عليه وسلّم فأنزل السكينة عليها وألقى فى قلوب المسلمين تصديقها وردّ أخويها والذين ظلموا على أعقابهم وخَيَّب مسعاهم ...
وهكذا مَنْ تَصْدُقِ اللَّه يصدقْها ومن تتوكل على اللَّه يَكْفِها ومن تستنصر اللَّه ينصرها،
قال الله تعالى: "...
وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ "
[يوسف: 21]

إنّها الصحابية الفاضلة أم كلثوم بنت عقبة بن أبى معيط رضى اللَّه عنها أخت عثمان بن عفان لأمه تزوّجها زيد ابن حارثة رضى الله عنه ثم ما لبث أن استشهد فى غزوة مؤتة، فتزوجها الزبير بن العوام فولدت له زينب ثم طلقها فتزوجها عبد الرحمن بن عوف رضى الله عنه، وكانت معه مثالا للزوجة الصالحة الوفية وأنجبتْ له إبراهيم وحميدًا، ولما توفي عبد الرحمن ابن عوف تزوّجها عمرو بن العاص فعاشتْ معه شهرًا ثم توفّيت، وكان ذلك في خلافة الإمام علي بن أبى طالب كرم الله وجهه ...
وقد روت السيدة أمّ كلثوم رضى الله عنها عن النبي وروى عنها الكثيرون ومما روى عنها أنّها سمعت رسول اللَّه صلى الله عليه وسلّم يقول: " ليس الكاذب الذي يصلح بين الناس فينمى خيرًا ويقول خيرًا" [متفق عليه].

المصدر : الموسوعة الاسلامية











رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
القرآني, القَصص, الكريم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:16

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc