قصص وعبر متجدد~ - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > أرشيف خيمة الجلفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

قصص وعبر متجدد~

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-05-21, 22:28   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
الباديسي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الباديسي
 

 

 
الأوسمة
مميزي الأقسام صاحب أفضل موضوع سنة 2014 الموضوع المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي









 


رد مع اقتباس
قديم 2015-05-21, 22:29   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
الباديسي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الباديسي
 

 

 
الأوسمة
مميزي الأقسام صاحب أفضل موضوع سنة 2014 الموضوع المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-21, 22:42   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
أم عاكف ( الأم المعلمة )
مشرف منتديات الثقافة الطبية
 
الصورة الرمزية أم عاكف ( الأم المعلمة )
 

 

 
الأوسمة
أحسن خيمة رمضانية 1437هـ 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباديسي مشاهدة المشاركة
ا
بارك الله فيك ايها الباديسي .
....فعلا انها اجمل قصة قراتها









رد مع اقتباس
قديم 2015-05-22, 11:24   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
الباديسي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الباديسي
 

 

 
الأوسمة
مميزي الأقسام صاحب أفضل موضوع سنة 2014 الموضوع المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

https://www.booksjadid.org/2015/05/1500.html










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-22, 11:42   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
الباديسي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الباديسي
 

 

 
الأوسمة
مميزي الأقسام صاحب أفضل موضوع سنة 2014 الموضوع المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

https://s*******-cdg2-1.xx.fbcdn.net...3e&oe=55CBAF21










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-22, 11:55   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
أم عاكف ( الأم المعلمة )
مشرف منتديات الثقافة الطبية
 
الصورة الرمزية أم عاكف ( الأم المعلمة )
 

 

 
الأوسمة
أحسن خيمة رمضانية 1437هـ 
إحصائية العضو










افتراضي

خرجت إمرأه من منزلها فرأت ثلاثة شيوخ لهم لحى بيضاء طويلة وكانوا جالسين في فناء منزلها.. لم تعرفهم .. وقالت لا أظنني اعرفكم ولكن لابد أنكم جوعى ! أرجوكم تفضلوا بالدخول لتأكلوا.


سألوها: هل رب البيت موجود؟

فأجابت :لا، إنه بالخارج.

فردوا: إذن لا يمكننا الدخول.
وفي المساء وعندما عاد زوجها أخبرته بما حصل.
قال لها :إذهبي اليهم واطلبي منهم أن يدخلوا!
فخرجت المرأة و طلبت إليهم أن يدخلوا.
فردوا: نحن لا ندخل المنزل مجتمعين.
سألتهم : ولماذا؟
فأوضح لها أحدهم قائلا: هذا اسمه (الثروة) وهو يومئ نحو أحد أصدقائه، وهذا (النجاح) وهو يومئ نحو الآخر وأنا (المحبة)، وأكمل قائلا: والآن ادخلي وتناقشي مع زوجك من منا تريدان أن يدخل منزلكم !
دخلت المرأة وأخبرت زوجها ما قيل. فغمرت السعادة زوجها وقال: ياله من شئ حسن، وطالما كان الأمر على هذا النحو فلندعوا (الثروة) !. دعيه يدخل و يملئ منزلنا بالثراء!
فخالفته زوجته قائلة: عزيزي، لم لا ندعو (النجاح)؟
كل ذلك كان على مسمع من زوجة ابنهم وهي في أحد زوايا المنزل .. فأسرعت باقتراحها قائلة: أليس من الأجدر أن ندعوا (المحبة)؟ فمنزلنا حينها سيمتلئ بالحب!
فقال الزوج: دعونا نأخذ بنصيحة زوجة ابننا!
اخرجي وادعي (المحبة) ليحل ضيفا علينا!
فخرجت المرأة وسألت الشيوخ الثلاثة: أيكم (المحبة)؟ أرجو أن يتفضل بالدخول ليكون ضيفنا
نهض (المحبة) وبدأ بالمشي نحو المنزل .. فنهض الإثنان الآخران وتبعاه !. وهي مندهشة,
سألت المرأة كلا من (الثروة) و(النجاح) قائلة: لقد دعوت (المحبة) فقط ، فلماذا تدخلان معه؟
فرد الشيخان: لو كنت دعوت (الثروة) أو (النجاح) لظل الإثنان الباقيان خارجاً، ولكن كونك دعوت (المحبة) فأينما يذهب نذهب معه .. أينما توجد المحبة، يوجد الثراء والنجاح.
.
.
ازرع المحبه فى قلبك وفى قلوب من تعز ومن حولك تصل بحياتك الى الشخصيه الناجحه واعلم ان المحبه التى تعامل بها الاخرين بمثابة مصباح فى طريق مظلم يتجمع حولك الناس









رد مع اقتباس
قديم 2015-05-22, 11:59   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
أم عاكف ( الأم المعلمة )
مشرف منتديات الثقافة الطبية
 
الصورة الرمزية أم عاكف ( الأم المعلمة )
 

 

 
الأوسمة
أحسن خيمة رمضانية 1437هـ 
إحصائية العضو










افتراضي

البر دين و سيعود لك في يوم

رجل توفيت والدته قبل ان يتوظف (معلم) .. وكانت أمه تعمل بالخياطة وتعطيه النقود وتمنعه من العمل وتحثه على إكمال الدراسة ففعل ما أرادت ووفقه الله وتوظف ..وكانت نيته أن يعطي من راتبه لأمه ليسد بعضاً من جمائلها عليه..
لكن شاء الله وتوفيت رحمها الله فحزن قلبه وبكى عليها كثيراً..
ونذر لله تعالىٰ أن يدفع ربع راتبه للفقراء ناوياً الأجر لأمه ويحلف بأنه من ثلاثين سنه من وفاة أمه لم تفته سجدة إلا وقد دعا لهـا ويتصدق بالماء ويحفر الآبار لها ووضع في عدد من المساجد برادات للماء وقفا لها..وفي يوم خرج للصلاة فرأى مجموعة من الرجال يضعون برادة ماء في مسجد حيهم! فضاق صدره وقال وضعت في الشرق والغرب ونسيت ان أضع برادة في مسجد حينا!
وبينما هو يفكر وإذا بإمام المسجد يلحق بـه ويقول: يا أبومحمد جزاك الله خيراً على برادة الماء..!
استغرب وقال: لا والله إنها ليست مني !!
فقال الامام: بلى إنها منك ..!
اليوم أحضرها ابنك وقال انها منك !
فإذا بابنه محمد يُقْبل ويُقَبّل يده ويقول: يا أبي انها مني ونويت أجرها لك.. فتقبلها سقاك الله من أجرها بسلسبيل الجنة ..
فسأله أبو محمد: وكيف احضرت ثمنها ياولدي وأنت في الأول الثانوي ولاتعمل ؟!!
فقال له : من خمس سنوات أجمع مصروفي وعيدياتي وجميع ما أملك من نقود لأبرّ بك كما بررت بجدتي رحمها الله وأضع لك وقفا
سبحان الله ..!
صدق من قال قديما:
»» البِّرُ دَيْن ««
وسيعود لك في أولادك ..والعقوق كذلك سيرجع عليك يوما ..


من الايام










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-22, 22:56   رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
أم عاكف ( الأم المعلمة )
مشرف منتديات الثقافة الطبية
 
الصورة الرمزية أم عاكف ( الأم المعلمة )
 

 

 
الأوسمة
أحسن خيمة رمضانية 1437هـ 
إحصائية العضو










افتراضي

التحق شاب امريكى يدعى " والاس جونسون " بالعمل فى ورشه كبيره لنشر الاخشاب وقضى الشاب فى هذه الورشه احلى سنوات عمره ،
حيث كان شابا قويا قادرا على الاعمال الخشنه الصعبه ،

وحين بلغ سن الاربعين وكان فى كمال قوته واصبح ذا شأن فى الورشه التى خدمها لسنوات طويله فوجىء برئيسه فى العمل يبلغه انه مطرود من الورشه وعليه ان يغادرها نهائيا بلا عوده !

فى تلك اللحظه خرج الشاب الى الشارع بلا هدف ، وبلا امل وتتابعت فى ذهنه صور الجهد الضائع الذى بذله على مدى سنوات عمره كله ، فأحس بالاسف الشديد وأصابه الاحباط واليأس العميق واحس " كما قال ؛
وكان الارض قد ابتلعته فغاص فى اعماقها المظلمه المخيفه ..
لقد اغلق فى وجهه باب الرزق الوحيد ، وكانت قمه الاحباط لديه هى علمه انه وزوجته لا يملكان مصدرا للرزق غير اجره البسيط من ورشة الاخشاب ، ولم يكن يدري ماذا يفعل!!
وذهب الى البيت وابلغ زوجته بما حدث
فقالت له زوجته ماذا نفعل ؟
فقال : سأرهن البيت الصغير الذي نعيش فيه وسأعمل فى مهنة البناء ..
وبالفعل كان المشروع الاول له هو بناء منزلين صغيرين بذل فيهما جهده ، ثم توالت المشاريع الصغيره وكثرت واصبح متخصصاً فى بناء المنازل الصغيره ، وفى خلال خمسة اعوام من الجهد المتواصل
اصبح مليونيراً مشهورا إنه " والاس جونسون " الرجل الذى بنى سلسله فنادق ( هوليدي إن ) انشأ عدداً لا يحصى من الفنادق وبيوت الاستشفاء حول العالم ..
يقول هذا الرجل فى مذكراته الشخصيه ؛ لو علمت الآن أين يقيم رئيس العمل الذى طردني ، لتقدمت إليه بالشكر العميق لأجل ما صنعه لي ، فَ عندما حدث هذا الموقف الصعب تألمت جدا " ولم افهم لماذا سمح الله بذلك ، اما الآن فقد فهمت ان الله شاء ان يغلق فى وجهى باباً " ليفتح امامى طريقا " أفضل لى ولأسرتى .
? دوماً لا تظن أن أي فشل يمر بحياتك
هو نهاية لك .. فقط فكر جيداً
وتعامل مع معطيات حياتك
وابدأ من جديد بعد كل موقف
فالحياة لا تستحق أن نموت
حزناً عليها لأنه بإستطاعتنا أن
نكون أفضل !!









رد مع اقتباس
قديم 2015-05-22, 23:00   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
أم عاكف ( الأم المعلمة )
مشرف منتديات الثقافة الطبية
 
الصورة الرمزية أم عاكف ( الأم المعلمة )
 

 

 
الأوسمة
أحسن خيمة رمضانية 1437هـ 
إحصائية العضو










افتراضي

كان هناك رجل أعرج يعيش في إحدى القرى وكانت حياته صعبة بسبب ذلك الشلل الذي يعاني منه خصوصاً عندما يضطر إلى التنقل من قرية إلى أخرى أو حين يضطر إلى الذهاب إلى المدينة أو السوق.

وبينما كان يسير متجهاً إلى إحدى القرى عبر طريق وعرة، رأى شخصاً ضريراً يجلس قرب شجرة فسأله إلى أين تتجه، فأجابه الأعمى، ثم ابتسم الأعرج وقال أنا ذاهب إلى هناك أيضاً.

شعر الأعمى بالارتياح لأنه وجد رفيقاً يقوده إلى وجهته. فقال له الأعرج، أنت ضرير وأنا أعرج، لا يمكنك السير وحدك وأنا أعاني خلال سيري، بينما أن لديك ساقان ممتازتان، فما رأيك لو تحملني على أكتفاك وأنا أرشدك إلى الطريق.

أعجب صديقنا الأعمى بالقصة وحمل الأعرج على كتفيه فأصبحا منذ ذلك الحين صديقين وظلا يذهبان معاً إلى كل مكان. وذات مرة أثناء إحدى رحلاتهما إلى السوق، قال الأعرج ;توقف، أرى كيساً هناك;

فنزل عن كتفي صاحبه وفتح الكيس فوجده مليء بالذهب والمجوهرات. فسأله الأعمى عما بداخل الكيس، فأجابه الأعرج. عندها قال الأعمى:;أنا أحق بهذا الكنز فلم تكن لتجده لو مشيت وحدك ببطء لربما عثر عليه شخص آخر قبلك;

لكن الأعرج جادل قائلاً:;أنا من رأى الكيس ولم تكن لتنتبه لوجوده لو لم أقل لك توقف لنتفقده;

تشاجر الرجلان ولم يتوقفا إلا حين أقبل رجل من بعيد وحاول حل الخلاف فاستمع إلى كلا الطرفين. ثم قال الرجل بدوره، كلاكما تستحقان مقداراً متساوياً من هذا الكنز لأنكما وجدتماه معاً وما كان أياً منكما ليعثر عليه وحده. فتعاونكما وحده أثمر عن الحصول على هذا الذهب;

لكنهما واصلا الاختلاف فتركهما الرجل وقال; فكرا بالأمر حتى تحلا مشكلتكما;.

بعد قليل جاء رجل أخر، وقالا له القصة فسألهما عن مكان الكيس فأرشداه له، فحمله وجرى بعيداً وقال لهما;من يستطع منكما الإمساك بي فهو له;.

هرب الرجل بالذهب وأيقن الرجلان عندها أن هناك أمور لا نستطيع الحصول عليها كأفراد، لكن نستطيع أن نحصل عليها معاً، وعلينا أن نختار بين الجزء أو لا شيء !

العبرة هنـــا هي أن الله خلقنا جميعاً كي نكون يداً واحدة نعمل معاً فلا ينفرد أحدنا بشأنه بل كل منا يخدم الآخر بطريقةً مافكر معي هكذا المزارع يزرع ليأكل الصانع والصانع يشارك المهندس لبناء مأوي ومسكن ونحن ندفع المال لصاحب المسكن الذي يشتري من البقال والبقال يذهب للطبيب وهكذاااااا الحياة تعاااون ومشاركة , جعل الله تعالي سبحانه كل شخص في الحياة سبباً في معايش غيره من الناس





جمي









رد مع اقتباس
قديم 2015-05-23, 20:29   رقم المشاركة : 40
معلومات العضو
الباديسي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الباديسي
 

 

 
الأوسمة
مميزي الأقسام صاحب أفضل موضوع سنة 2014 الموضوع المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-23, 21:44   رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
عطوفة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عطوفة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



المطرقة والسندان
قالت المطرقة للسندان: أستطيع أن أضرب بقوة بحيث لا تستطيعين التحمل.
فرد السندان: وأنا أستطيع أن أتحمل أقوى من طرقاتك.
وبالفعل بدأت المطرقة تضرب، والسندان صامد أمام ضرباتها العنيفة،
وحينها صرخت قطعة الحديد التي كانت بينهما: أيها السادة..إن المبالغة في
الشيء الجيد يعد أمرا سيئا. وقال الفرن: التحدي ليس له داع حين لا يكون في
مصلحة أحد!!

الفرن والمنفاخ والمطرقة
في محل حدادة، قال الفرن: لو توقفت عن الاشتعال فإن المحل سيغلق.
وقال المنفاخ: لو توقفت عن النفخ، فلن يكون هناك لا نار ولا حدادة.
وقالت المطرقة والسندان كلاما قريبا من قولهم.
وأخيرا قال المحراث الذي صنع بجهودهم جميعا: أيها السادة، محل الحدادة
لا يعتمد على أحد منكم لوحده، ولكن بتعاونكم جميعا ينجز العمل.










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-24, 11:27   رقم المشاركة : 42
معلومات العضو
الباديسي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الباديسي
 

 

 
الأوسمة
مميزي الأقسام صاحب أفضل موضوع سنة 2014 الموضوع المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

[img]لا تفعل ما فعله الجاحظ بنفسه!!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال الراوي إن الفيلسوف والطبيب الكندي رأى الجاحظ يأكل السمك ويشرب اللبن، فقال له : " لا تأكل السمك وتشرب اللبن " فقال الجاحظ : "ولمَ لا؟ :
" إن كان من جنسه فقد ازددنا منه ، وإن كان ضده فقد تداوينا منه به" ولم يطع كلام الكندي ، فقال له هذا : ستعرف ما يحدث لك نتيجة لذلك ، وأصيب الجاحظ ثاني يوم بالفالج ، فقال هذا من القياس الفاسد”
حكاية ظريفة لم تثبت صحتها تأريخياً ولا طبياً ولا منطقياً، لكنها تظل تحتفظ بدلالتها العلمية العميقة.
المنطق والتجربة صنوان لا يفترقان. بينهما حكايات متداخلة ومتصلة، فمهما اختلفا لا بد أن يتفقا، ولو شكلياً، قبل أن تبدأ جولة جديدة من الخلاف. لا بد أن يتنازل أحدهما للآخر ويسير في سياقه كي تستقيم المعرفة. صراع جدلي يمكن أن نصطلح عليه “ديالكتيك العلم” إن صح التعبير.[/img]










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-24, 11:29   رقم المشاركة : 43
معلومات العضو
الباديسي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الباديسي
 

 

 
الأوسمة
مميزي الأقسام صاحب أفضل موضوع سنة 2014 الموضوع المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

قصة و عبرة ـ فلا تدعوها تفوتكم ـ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
كان هناك رجل يقرأ القرآن ولكن لا يحفظ منه شيئا
فسأله ابنه الصغير ما الفائدة من قراءتك دون أن تحفظ منه شيئا ؟!
فقال سأخبرك لاحقا إذا ملأت سلة القش هذه ماءً من البحر
فقال الولد مستحيل أن أملأها فقال له جرب ،
كانت السلة تستخدم لنقل الفحم ، فأخذها الصبي واتجه إلى البحر وحاول ملئها واتجه بسرعة إلى أبيه
ولكن الماء تسرب منها فقال لأبيه لا فائدة فقال الأب جرب ثانية!
ففعل فلم ينجح بإحضار الماء وجرب ثالثة ورابعة وخامسة دون جدوى
فاعتراه التعب وقال لأبيه لا يمكن أن نملأها بالماء!
فقال الأب لابنه الم تلاحظ شيئا على السلة؟!
هنا تنبه الصبي فقال نعم يا أبي كانت متسخة من بقايا الفحم و الآن نظيفة تماما
فقال الأب لابنه وهذا تماما ما يفعله القرآن بقلبك
فالدنيا و أعمالها قد تملأ قلبك بأوساخها والقرآن كماء البحر
يجلي صدرك حتى لو لم تحفظ منه شيئا !
طابت حياتكم ... بذكر الله....










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-24, 11:51   رقم المشاركة : 44
معلومات العضو
أم عاكف ( الأم المعلمة )
مشرف منتديات الثقافة الطبية
 
الصورة الرمزية أم عاكف ( الأم المعلمة )
 

 

 
الأوسمة
أحسن خيمة رمضانية 1437هـ 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك اخي الباديسي ...انها فعلا قصة ذات عبرة










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-24, 20:48   رقم المشاركة : 45
معلومات العضو
الباديسي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الباديسي
 

 

 
الأوسمة
مميزي الأقسام صاحب أفضل موضوع سنة 2014 الموضوع المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الحذاء, الدعاء, القديم, تجارةٌ, رابحةٌ, وعبر


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:30

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc