![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | ||||
|
![]() آمين ...ورحم الله شيوخ السُنّة الأموات ، وحفظ منهم الأحياء ورعاهم بارك الله فيك أختي
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 32 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 33 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 34 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 35 | |||
|
![]() بسم الله الرّحمن الرّحيم التّصفية والتربية.... هل تَرَى غيرها ياأخانا أبابلال بديلاً للقيام بواجب النّصح للأمّة من مغبّة الوقوع في الإصطدام مع الحكام ، وليس للشّعوب مبادىء إسلامية وعقائد صحيحة ينصرهم الله بها على الحاكم الكافر ، أمّا الحاكم الظالم والفاجر ، فليس لك القول ورفع رأيك أمام رأي الرسول صلى الله عليه وسلم في الخضوع للحاكم المسلم وإن قصم ظهرك وإن أخذ مالك . أما قرأت عن الأمراء القدامى كانوا أكثر قُرْبًا إلى عهد الإسلام منّا ومع هذا كانوا يخطئون كثيرًا ، وفي العقائد ، ومع ذلك لم يتجرّأ أحد الأئمّة الصّالحين في عهدهم أن يكفّرهم أو يخرج عنهم. هل أنتَ أغير على دين الله من الأنبياء والرسل صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ؟. فهل أنتَ أغير من الرسول نوح عليه الصّلاة والسّلام على دين الله وقد لبث يدعو الناس إلى دين الله ألف سنة إلاّ خمسين عامًا ؟.. وهل أنتَ أغير على دين الله من رسولنا صلى الله عليه وسلم حين قال: في رواية مسلم في صحيحه 52 - (1847) قَالَ: قَالَ حُذَيْفَةُ بْنُ الْيَمَانِ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّا كُنَّا بِشَرٍّ، فَجَاءَ اللهُ بِخَيْرٍ، فَنَحْنُ فِيهِ، فَهَلْ مِنْ وَرَاءِ هَذَا الْخَيْرِ شَرٌّ؟ قَالَ: «نَعَمْ» ، قُلْتُ: هَلْ وَرَاءَ ذَلِكَ الشَّرِّ خَيْرٌ؟ قَالَ: «نَعَمْ» ، قُلْتُ: فَهَلْ وَرَاءَ ذَلِكَ الْخَيْرِ شَرٌّ؟ قَالَ: «نَعَمْ» ، قُلْتُ: كَيْفَ؟ قَالَ: «يَكُونُ بَعْدِي أَئِمَّةٌ لَا يَهْتَدُونَ بِهُدَايَ، وَلَا يَسْتَنُّونَ بِسُنَّتِي، وَسَيَقُومُ فِيهِمْ رِجَالٌ قُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الشَّيَاطِينِ فِي جُثْمَانِ إِنْسٍ» ، قَالَ: قُلْتُ: كَيْفَ أَصْنَعُ يَا رَسُولَ اللهِ، إِنْ أَدْرَكْتُ ذَلِكَ؟ قَالَ: «تَسْمَعُ وَتُطِيعُ لِلْأَمِيرِ، وَإِنْ ضُرِبَ ظَهْرُكَ، وَأُخِذَ مَالُكَ، فَاسْمَعْ وَأَطِعْ» [صحيح مسلم 3/ 1476] وفي رواية البخاري: روى البخاري في صحيحه 7052 - حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ وَهْبٍ، سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ، قَالَ: قَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ بَعْدِي أَثَرَةً وَأُمُورًا تُنْكِرُونَهَا» قَالُوا: فَمَا تَأْمُرُنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: «أَدُّوا إِلَيْهِمْ حَقَّهُمْ، وَسَلُوا اللَّهَ حَقَّكُمْ» [صحيح البخاري 9/ 47] الحديثان منقولان من شبكة الآجري . فهل أنتَ ترى غير ما يراه الرسول صلى الله عليه وسلم وهو يعلم من الله ما سوف يحدث بعده من منكرات وبدع ليس الحكام فقط واقعون فيها وإنّما الشعوب أيضًا ، تمارس سلوكات تشابه الحكام من الظلم والغش والإباحية ، وغيرها من الأمور التي يندى لها الجبين ، بمحض إرادتهم ، فإذا جئت تنكر عليهم يقولون : مادخلكم في شؤون غيركم نحن أحرار .؟ ليست الديمقراطية التي دفعتهم إلى ذلك ، فلو كانت هي لما وجدتَ مَن يهتدي إلى دين الله ، ويسير رغم أنّ الفاحشة والمنكرات متفشّية في كلّ مكان . فهل المنضبط بدين الله ليس له نفس تميل مع المنكرات التي أقامها الحكام كما تدّعون أم الشّعوب الإسلامية تحتاج إلى شيء من الإيمان الذي يخرجها من الظّلمات إلى النور .؟ وهل في عهد نوح ولوط وغيرهم من الأنبياء والرسل صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ، لم يكن هناك مَن يحكم بلادهم ، وهل كانت لهم من الله دعوة إلى الخروج عنهم أم أنّهم كانوا مسئولين بتبليغ شريعة الله إلى الناس وتعريفهم بحقوقه سبحانه عليهم . أين هي الإستقامة على دين الله وتوحيد الصّفوف على عقيدة سليمة عند المسلمين الآن حتّى نجاهد الكفرة من الحكام وليس المسلمين الذين يُكَفَّرُون لدى البعض لسبب الفجور والظلم ؟ التّحذير من إثارة الفِتَن مع الحُكّام . https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1769034 التّوحيد أولاً يا دُعـَـاة الإسلام. https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1770395 الرؤية الشّرعية للأحداث الواقعـة https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1763543 |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 36 | ||||
|
![]() اقتباس:
ما ضر شمس الضحى في الأفق ساطعة *** ألا يرى نورها من ليس ذا بصر !!
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 37 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 38 | |||
|
![]()
و ما انتفاع أخي الدنيا بناظره ######## إذا استوت عنده الأنوار و الظلم
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 39 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
يا أختي لماذا هذه النظرة باللونين الأسود و الأبيض فقط اما محاربة الحكام و الخروج عليهم و أما تربية و تصفية بعيدا عن إنكار منكر الحاكم لماذا لا يكون المنهجين معا بل لا بد أن يكونا معا تربية و تصفية و في نفس الوقت دفع المفاسد التي قد تعكر هذه التربية و التصفية أليس من أصولنا دفع المفسدة أولى من جلب المصلحة أليس الأفضل أن العلماء يربون و في نفس الوقت ينكرون منكر الحاكم و يضغطون عليه لإزالة المفاسد التي تفسد هذه التصفية بل وضع ما يساعد على التربية و التصفية؟ رجاء الإجابة هل تساؤلاتي هاته و شكرا |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 40 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 41 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 42 | ||||||
|
![]() بسم الله الرّحمن الرّحيم اقتباس:
والله ياأخانا أبابلال ما هذه نظرة باللون الأسود وإنّما كلامنا القاصر لايفي التّطبيق الصّارم لما نقوله . هل تعتقد أنتَ كعضو من مجتمع معيّن تستطيع أن تنكر منكر فرد من المجتمع وهو يدين بالإسلام ويرفع رايته ثمّ يخالفه بأعماله وعقائده حتّى تستطيع أن تنكر منكر حاكم تشبّع بفتنة الكرسي وما أخطرها فتنة ...إنّها الإمارة ...وهي الأمانة التي تعود على صاحبها بالوبال يوم القيامة إذا لم يؤدِّ حقّها . . لكن أسألك سؤال ، مَن أفسد مَن ؟ أنتم ترون أنّ الحاكم سبب فساد المحكوم وقد قال الله تعالى: " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَن يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّـهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَى مِنكُم مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَـكِنَّ اللَّـهَ يُزَكِّي مَن يَشَاءُ وَاللَّـهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴿٢١﴾ والرسول صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه: " اللهم آت نفسي تقواها، وزكّها أنتَ خير مَن زكّاها، أنت وليّها ومولاها " ولولا فضل الله علينا ورحمته مازكى منّا من أحد .و النبي صلى الله عليه وسلم يقول دائما في دعائه يامقلّب القلوب ثبّت قلبي على دينك , يطلب من الله أن يأتي نفسه تقواها ...وهو خير البشر وخاتم الأنبياء والمرسلين ، وسيد ولد آدم . فكيف نحنُ نرى تقويم الحكام وبضاعتنا قليلة لأنفسنا ، فضلاً أن تكون لغيرنا . هَلا سألتَ الله أن يرزق حكّامنا البِطانة الصّالحة الّتي تدلّهم على كلّ خير وترشدهم إلى الطّريق المستقيم ، وتسأله سبحانه أن يجنّب حكّامنا بِطانة السّوء ،. فالحكم فتنة ومَن مِن الذين يصرخون باستبدال الحكام بأصلح النّاس ...والله لو كان الرّجلُ صالحًا ، وعلم من الكتاب والسُّنّة خطر دخوله في الإمارة ما أقدم على رجليه يطلبها . قرأتُ في إحدى المنتديات هذا الحديث وسقتُه للعبرة : عن أبي ذرٍّ - رضي الله عنه - قال: قلتُ: يا رسول الله! ألا تستعمِلني؟ فضرب بيده على منكِبي، ثم قال: «يا أبا ذرٍّ إنك ضعيف، وإنها أمانة، وإنها يوم القيامة خِزيٌ وندامة، إلا من أخذها بحقِّها، وأدَّى الذي عليه فيها»؛ أخرجه مسلم.. هل تعتقد أنّ العلماء الربّانيين الذين نصحوا الأمّة بأن لاننازع ولاة الأمور أمرهم هم لايميّزون بين ما يصلح لنا وبين مالايصلح؟ وقولكم : اقتباس:
هذه هي التي تتناقضون فيها : ألاترى أنّ إنكار المنكر يراه العلماء الربانيون بالطريقة الشرعية والمناصحة السرية لولاة الأمور ؟، فما قام شعب بإنكار منكر حاكم علانية إلاّ وظهر في نتيجة إنكارهم مفاسد كبيرة ...والجزائر شاهد ودليل على أنّ السبيل ليس ذاك الذي سلكه أصحاب حزب الفيس في تغيير المنكر . والإنكار بالخروج عن طريق المظاهرات والمسيرات لهو السبيل الباطل في الإسلام . مَن يضغط على مَن ياأخي ؟...والشعب الجزائري مثله مثل الشعوب الإسلامية لاتفي بحقّ الله في القيام بالواجبات الإسلامية ، وتريد أن تستعمل العنف في دعوة الحكّام إلى الحقّ ، وهم أبعد ما يكون عن طريق الحقّ. وفي هذا الموضوع : https://www.djelfa.info/vb/showthread...1758301&page=2 قلتُ ما قلتُه : اقتباس:
أسأل الله أن يسدّد أقوالنا وأن يصلح أعمالنا وأن يرزقنا الفقه في دينه على الوجه الذي يرضيه عنّا . فإليكم سؤال طرح على الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله : حكم الخروج على الحكام الذين يقترفون المعاصي والكبائر سماحة الشيخ: هناك من يرى أن اقتراف بعض الحكام للمعاصي والكبائر موجب للخروج عليهم ومحاولة التغيير وإن ترتب عليه ضرر للمسلمين في البلد، والأحداث التي يعاني منها عالمنا الإسلامي كثيرة، فما رأي سماحتكم؟ الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد: فقد قال الله عز وجل: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا[1]، فهذه الآية نص في وجوب طاعة أولي الأمر، وهم الأمراء والعلماء، وقد جاءت السنة الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم تبين أن هذه الطاعة لازمة، وهي فريضة في المعروف. والنصوص من السُنّة تبيّن المعنى، وتقيد إطلاق الآية بأن المراد طاعتهم في المعروف، ويجب على المسلمين طاعة ولاة الأمور في المعروف لا في المعاصي، فإذا أمروا بالمعصية فلا يطاعون في المعصية، لكن لا يجوز الخروج عليهم بأسبابها؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: (( ألا من ولي عليه وال فرآه يأتي شيئاً من معصية الله فليكره ما يأتي من معصية الله ولا ينزعن يداً من طاعة )) ولقوله صلى الله عليه وسلم: (( من خرج من الطاعة وفارق الجماعة فمات مات ميتة جاهلية )) وقال صلى الله عليه وسلم: (( على المرء السمع والطاعة فيما أحب وكره إلا أن يؤمر بمعصية فإن أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة )) وسأله الصحابة رضي الله عنهم - لمّا ذكر أنّه يكون أمراء تعرفون منهم وتنكرون - قالوا: فما تأمرنا؟ قال: (( أدّوا إليهم حقّهم وسلوا الله حقّكم )) قال عبادة بن الصامت رضي الله عنه : بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في منشطنا ومكرهنا وعسرنا ويسرنا وأثرة علينا وأن لا ننازع الأمر أهله، وقال: (( إلا أن تروا كفرا بواحا عندكم من الله فيه برهان ))، فهذا يدل على أنه لا يجوز لهم منازعة ولاة الأمور، ولا الخروج عليهم إلا أن يروا كفراً بواحاً عندهم من الله فيه برهان؛ وما ذاك إلا لأن الخروج على ولاة الأمور يسبب فساداً كبيراً، وشراً عظيما ، فيختل به الأمن، وتضيع الحقوق، ولا يتيسر ردع الظالم، ولا نصر المظلوم، وتختل السبل ولا تأمن، فيترتب على الخروج على ولاة الأمور فساد عظيم وشر كثير، إلا إذا رأى المسلمون كفراً بواحاً عندهم من الله فيه برهان، فلا بأس أن يخرجوا على هذا السلطان لإزالته إذا كان عندهم قدرة، أما إذا لم يكن عندهم قدرة فلا يخرجوا، أو كان الخروج يسبب شراً أكثر فليس لهم الخروج رعاية للمصالح العامة. والقاعدة الشرعية المجمع عليها: (أنه لا يجوز إزالة الشر بما هو أشر منه، بل يجب درء الشرّبما يزيله أو يخفّفه) أما درء الشر بشر أكثر فلا يجوز بإجماع المسلمين، فإذا كانت هذه الطائفة التي تريد إزالة هذا السلطان الذي فعل كفراً بواحاً عندها قدرة تزيله بها، وتضع إماماً صالحاً طيباً من دون أن يترتب على هذا فساد كبير على المسلمين، وشر أعظم من شر هذا السلطان فلا بأس، أما إذا كان الخروج يترتب عليه فساد كبير، واختلال الأمن، وظلم الناس، واغتيال من لا يستحق الاغتيال... إلى غير هذا من الفساد العظيم، فهذا لا يجوز، بل يجب الصبر، والسمع والطاعة في المعروف، ومناصحة ولاة الأمور، والدعوة لهم بالخير، والاجتهاد في تخفيف الشر وتقليله وتكثير الخير. هذا هو الطريق السوي الذي يجب أن يسلك؛ لأن في ذلك مصالح للمسلمين عامة، ولأن في ذلك تقليل الشر وتكثير الخير، ولأن في ذلك حفظ الأمن وسلامة المسلمين من شر أكثر، نسأل الله للجميع التوفيق والهداية. -------------------------------------------------------------------------- [1] سورة النساء الآية 59. مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء الثامن. https://www.binbaz.org.sa/mat/1933 |
||||||
![]() |
رقم المشاركة : 43 | ||||
|
![]() اقتباس:
هل العالم الطي ينكر منكر الحاكم يصبح من الخوارج لا أحد يتكلم عن الخروج المسلح أما ما جاء ي بداية ردك فأنت تجاهلت قولى و كأني أقول : أيها العلماء لا تربوا الناس اتركوا هذا و ليكن دوركم فقط إنكار منكر الحاكم لم أقل هذا أبد أعيد ما كتبته يا أختي لماذا هذه النظرة باللونين الأسود و الأبيض فقط اما محاربة الحكام و الخروج عليهم و أما تربية و تصفية بعيدا عن إنكار منكر الحاكم لماذا لا يكون المنهجين معا بل لا بد أن يكونا معا تربية و تصفية و في نفس الوقت دفع المفاسد التي قد تعكر هذه التربية و التصفية أليس من أصولنا دفع المفسدة أولى من جلب المصلحة أليس الأفضل أن العلماء يربون و في نفس الوقت ينكرون منكر الحاكم و يضغطون عليه لإزالة المفاسد التي تفسد هذه التصفية بل وضع ما يساعد على التربية و التصفية؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 44 | ||||
|
![]() اقتباس:
تضيع على الدعاة .ص.الخ يتحد علماء بلد و يتكلمون كلهم و ينكرون هذه المناكير و يضغطون على الحاكم لكي يستعيد المسجد دوره بأن تكون المساجد على رأسها أئمة أحرار ، يختارهم مجلس علماء ، ليس عليهم ضغوط الحاكم ، و يستغل العلماء كل الوسائل المتاحة من منابر ، و جرائد ، تلفزيونات للتربية و التصفية و انكار المنكرات ، سواء منكرا الحاكم أم غيره كل في نفس الوقت ، سيستعيد العالم مكانته في قلوب الناس و حينئذ سيسعون له لكن الآن هم س |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 45 | ||||
|
![]() بسم الله الرّحمن الرّحيم اقتباس:
تعيد نفس الكلام الخالي من الأدلّة الشرعية ، مجرّد عواطف فقط و رغم الأدلّة الواضحة على أنّ كلامكم غير ممكن تحقيقه بحال من الأحوال في العهود الإسلامية السابقة وفيها مَن كان فيها من كبار العلماء ، أمثال أحمد بن حنبل رحمه الله ، وقريبة العهد بالإسلام المُصَفَّى .فضلاً أن يكون هذا الأمر محقّقًا في هذا الزمن المملوء بالمغريات والفتن والشُّبُهات . التّوحيد أولاً يا دُعـَـاة الإسلام. https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1770395 الله يهيدنا ويهديك إلى طريق مستقيم . |
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
التّصفية, والتّربية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc