.·★ نحْنُ مَشْغولـونْ ★·.

[طُمآح الذُؤابة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~عابر سبيل~

أهلا أخي ،،
آآسف ، لم أر ردّك نظرا لدخولي المتقطع (باكالوريا ) هههـ،

بارك الله فيك ،، في انتِظـآرك هنـآ وهنـآك _^^

هلآ عَآبِرْ ..
لا عليكَ يا صدِيقي .. رُدْ متى ما استطعتْ : )

إليكَ الشرحْ .. ( منسُوخْ ) دونَ تجريح :


ما هو فضاء الاحتمالات ؟


بإمكاننا أن نتصور أن التاريخ بكل ما سجل من أحداث مضت, و الحاضر بكل تشكلاته الآنية والمستقبل بكل ترقباتنا, آمالنا وتخوفاتنا, كل ذلك مسجل في فضاء الاحتمالات

" لوح محفوظ " فضاء لامنتهي يتواجد فيه الماضي, الحاضر و المستقبل ليس فقط الذي يتشكل فنعيشه عبر خطوط الحياة, ولكن كذلك, كل ما لم يحدث في الماضي و لن يحدث في المستقبل, فضاء مسجل فيه جميع السيناريوهات واقعية أو متخيلة للماضي, الحاضر و المستقبل...


الواقع الذي يتجسد و نعيشه يمكن وصفه بشكل تقريبي عبر هده الأمثلة :


- وسط غابة كثيفة وكاحلة الظلمة, تمشي حاملا قنديلا للإضاءة.. يمكن اعتبار مساحة الضوء,, تجسيد لواقعك و حياتك داخل فضاء الاحتمالات الذي نشبهه بالغابة.


- مثال آخر: يسبب زلزال في المحيط موجة تسونامي.. المحيط هو فضاء الاحتمالات, الموجة..تجسيد و تشكيل للواقع.


فضاء الاحتمالات بنية معلوماتية ضخمة يتواجد فيها عدد لانهائي من الاحتمالات .. كل احتمال يتكون من سيناريو وديكور, و الزمن يتحرك فقط عبر خطوط الحياة المجسدة من داخل فضاء الاحتمالات.



ـــــــ

قد تكُون الفِقرة غير واضحة .. عائد لتوضيح إن كانت كذلك .
تحية .

[~عابر سبيل~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة el ultimo diez

هلآ عَآبِرْ ..
لا عليكَ يا صدِيقي .. رُدْ متى ما استطعتْ : )

إليكَ الشرحْ .. ( منسُوخْ ) دونَ تجريح :


ما هو فضاء الاحتمالات ؟


بإمكاننا أن نتصور أن التاريخ بكل ما سجل من أحداث مضت, و الحاضر بكل تشكلاته الآنية والمستقبل بكل ترقباتنا, آمالنا وتخوفاتنا, كل ذلك مسجل في فضاء الاحتمالات

" لوح محفوظ " فضاء لامنتهي يتواجد فيه الماضي, الحاضر و المستقبل ليس فقط الذي يتشكل فنعيشه عبر خطوط الحياة, ولكن كذلك, كل ما لم يحدث في الماضي و لن يحدث في المستقبل, فضاء مسجل فيه جميع السيناريوهات واقعية أو متخيلة للماضي, الحاضر و المستقبل...


الواقع الذي يتجسد و نعيشه يمكن وصفه بشكل تقريبي عبر هده الأمثلة :


- وسط غابة كثيفة وكاحلة الظلمة, تمشي حاملا قنديلا للإضاءة.. يمكن اعتبار مساحة الضوء,, تجسيد لواقعك و حياتك داخل فضاء الاحتمالات الذي نشبهه بالغابة.


- مثال آخر: يسبب زلزال في المحيط موجة تسونامي.. المحيط هو فضاء الاحتمالات, الموجة..تجسيد و تشكيل للواقع.


فضاء الاحتمالات بنية معلوماتية ضخمة يتواجد فيها عدد لانهائي من الاحتمالات .. كل احتمال يتكون من سيناريو وديكور, و الزمن يتحرك فقط عبر خطوط الحياة المجسدة من داخل فضاء الاحتمالات.



ـــــــ

قد تكُون الفِقرة غير واضحة .. عائد لتوضيح إن كانت كذلك .
تحية .

السلام عليكم ~
آآسف على الإطـآلة ،،
شكرا على الشرح الذي أفادنا بجديد لم نكن نتوقعه بتاتا ،،
ما فهمته أننا نأخذ بالاسباب فنختار طريقنا في الغابة.. فيُسجل ،،
وكان بإمكاننا الاخذ بأسباب أخرى فبكون الطريق مخالفا للآخر ،
أي نحن من نتحكم في الطريق المَضـآء ، ونحن من نتحم في موجة التسونامي تلك !
~~~
هل استند هذا الفيزيائي في شرحه إلى مصادر كالقرآن والسنة ليعرف اللوح المحفوظ بفضاء الاحتمالات اللا متناهية أم كيف ؟

[طُمآح الذُؤابة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~عابر سبيل~

هل استند هذا الفيزيائي في شرحه إلى مصادر كالقرآن والسنة ليعرف اللوح المحفوظ بفضاء الاحتمالات اللا متناهية أم كيف ؟

و عليكمُ السلآمُ و الرحمة ..
أهلاً بِالعآبر : )


الفيزيائي قال جُملة واحدة عن الإسلام ..
قالْ : قرأتُ مفهُوم القدر في الدِيانات كُلِها .. و ما رأيتُ أصوّب مفهُومًا للقدر مثل قدر ديانة الإسلام !
و لو ترى الحقائق الذي يذكرها في كتابه .. ( أغلبُها ) لها صِلة إما بالقُرآن و إما بالسُنة .
طبعًا و هو لا يدرِي ذلك .

و لكن لتنويه : حين ذكرَ القدر في ديانة الإسلام .. لا يقصِد القدر
الذي يفهمه المُسلمين الآن .. بَلْ مفهُومُهُ الصائب .

ــــــــــــ

تقريبًا أصَبتْ في تفسيِرك ..
بالمُختصَر ( القدَر تفاعلي ) و ليس ( ثابت ) و هو الوهم الذي يعيشه الناس ( الآن )
مثال من تفكيري حتى تتضح الرؤية أكثرْ ..

المثال :
( سين ) من الناس غاضِب من ( عين ) من الناس ..
حاضر معه .. و معه مٌسدس :d .. و عصًا غليظة .. و ( عين ) مُقيد
و لا حول لهُ و لا قوة !

هنا لـ ( سِين ) عدد لا مُنتهي من الإحتمالات ..
لهُ الخِيار أن يُفجر رأسه :d أو يُشبَعهُ عصا .. أو يعفُو عنه و يصفح أو أو أو

القدر الذي خلقهُ الله .. أعطاهُ كل هذه الإحتمالات .. و هو لهُ الخِيار .
لذلك يُحاسبْ على إختياره فيما بعد .

- فلو افترضنا أن القدر ثابت .. و أنّ القدر كتبَ أن يُفجر رأسه و هو يفعل ذلك
مُجبرًا .. فلِما يُحاسبْ ؟

ـــــــــ

قد تتساءل : هل مُسلِمي ( زمَآن ) كانُو يفقهون هذا ؟ أكيد !
عُمر بن الخطاب رضي الله عنه خرج مسرعا من منطقة كان يسكن فيها ( فارًا )
فلقيّهُ أحدهم .. فقال إلى أين يا بن الخطاب ؟
قال : خارج من المدينة .. لأن بها مرض ( الطاعُون )
قال : أتفِرْ مِنْ قدر الله يا بن الخطاب ؟

بماذا أجابه ؟

قال : أفِرْ من قدر الله إلى قدرِ الله : )
و لكَ أن تُعدد كمْ الإحتملات الموجود في هذه الواقعة .
{ كما تختار .. يتفاعل معكَ القدر }


المعذرة على الإطالة و لو أن الحديث حول هذا ( الموضوع ) يطُول أكثر .
تحية .

[طُمآح الذُؤابة]

أخِي ( عآبِرْ )

سأترُكْ لكَ رسالة مع الأخ ( حمزة المُجتهد ) فيها حساب في تويتر ..
إن أردتَ أن تستفسِِِرْ عن ( شيء ما ) ستجدني بإذن الله هناك ..

{ ذلك لأن هذا الرد .. هو الأخير بالنِسبة لي ( في هذا المنتدى ) }

سُعدتُ بالحديث معكْ ..
ثبتَ الله خُطاكَ يا جميلْ .


تحية .

[~عابر سبيل~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة el ultimo diez

أخِي ( عآبِرْ )

سأترُكْ لكَ رسالة مع الأخ ( حمزة المُجتهد ) فيها حساب في تويتر ..
إن أردتَ أن تستفسِِِرْ عن ( شيء ما ) ستجدني بإذن الله هناك ..

{ ذلك لأن هذا الرد .. هو الأخير بالنِسبة لي ( في هذا المنتدى ) }

سُعدتُ بالحديث معكْ ..
ثبتَ الله خُطاكَ يا جميلْ .


تحية .

أهلا،
إن شاء الله ،،
شكرااا لك كثيرا ،،،
أتعبتك معي ،،
تحياتي ~

[الجميلة انا]

نحن مشغولون بشغل فارغ

[طُمآح الذُؤابة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~عابر سبيل~

شكرااا لك كثيرا ،،،
أتعبتك معي ،،

لآ و اللهِ .. لا يوجد تعبْ و لا شيء مِنْ هذا القَبيل ..
تُشكَر على الحَلْ الذي كانَ غائب عن إنتباهي ..

تمَ ذلك .