![]() |
|
أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | |||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بوركت اخية على المداخلة القيمة واضيف الى ما تفضلت به الى نقطة مهمة وهو فض الاحتساب ان يحتسب في صبره على المصيبة فان الله سيجبر كسرك لقول الله تعالى (فاصبر فان العاقبة للمتقين) بارك الله فيك على مداختك القيمة تحيتي
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 32 | ||||
|
![]() اقتباس:
اهلانارينا فالله سبحان وتعالى له من العم عليانا ما لا يحصى ولايعد وحتى في ابتلاءاتنا
بوركتي على التدخل القيم تحيتي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 33 | ||||
|
![]() اقتباس:
بوركتي ياغلية كفيت ووفيت بارك الله فيك على المداخلة القيمة
جزاك ربي الجنة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 34 | |||
|
![]() السلام عليكم اهلا اخيتي نيروز كيف حالك ان شاء الله بخير اشكرك جزيل الشكر على الموضوع القيم بارك الله فيك فمن المحن تاتي المنح والحمد لله ومنها نتعلم دروس الحياة قد ينظر الإنسان إلى الظواهر ويترك البواطن، فينظر إلى آلام المخاض وينسى فرحة الميلاد، إن الذهب حينما يستخرج خاماً لابد أن يوضع في النار حتى ينقى من الشوائب ويصير ذا قيمة كذلك تفعل المحن بالمسلم، قال تبارك وتعالى: {وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ} (آل عمران: 141). وفوائد المحن كثيرة منها: أنها تظهر الصديق من العدو وتعرف الإنسان محبيه من مبغضيه فيظهرون وقت الشدة، أما المحب فيقف بجانبك منصفاً، وأما المبغض فيقف وراءك شامتاً، والشماتة ليست من خلق المسلم وفي الأثر "لا تظهر الشماتة لأخيك فيرحمه الله ويبتليك"، وقد قال الشاعر: جَزى اللهُ الشدائدَ كلَّ خير عرَفتُ بها عدوِّى من صدِيقى وفي المحن يبحث لك المحبون عن عذر، والمبغضون يبحثون لك عن عثرة، والمنصفون يوازنون الأمور حتى يحكموا بالعدل... وفي النهاية من المحن تأتى المنح. ومن فوائد المحن: أنها تؤدى إلى مراجعة النفس ومعرفة مسارها ومن أين أُتيت، فيصحح الإنسان مساره ويقاوم عيوبه فيصبح شخصاً آخر يقر بالحق ولا يعاند بالباطل، فيقر بخطئه ويعترف بذنبه ويتوب إلى ربه، وإن هذا المثل كمثل رجل عند ولده فهو يحبه لكنه يجده يخطئ ويتنكب الطريق، ومازال يتنكب حتى يخشى عليه من العثرات فهو من فرط حبه له، وإشفاقه عليه، يقسو عليه ويلزمه بأمور شديدة حتى يصنع منه رجلاً، قال الشاعر: قسا ليزدجروا ومن يك حازماً فليقسُ أحياناً على من يرحم ومن فوائد المحن: أنها تعرف الإنسان قدر النعمة التى هو فيها فيشكر الله عليها ويحافظ عليها، إذ النعم منسيّة فإذا فقدت عُرفت، فيجتهد بالحفاظ على النعم بطاعة الله وإتقان العمل، وسد الثغرات وإصلاح النية. قال الشاعر: إذا كنتَ في نعمةٍ فارعَه فإنّ الذنوب تزيل النعم صُنها بطاعة ربِّ العباد فربُّ العباد سريع النقم ومن فوائد المحن: أنها تخرج الطاقات الكامنة فتظهر قدرة الإنسان الحقيقية، وتعوده الجد بعد أن تعود الكسل، والنشاط بعد الخمول، والعمل لدين الله بعد أن أخذت الدنيا مجامع قلبه،... فمن المحن تأتى المنح. ومن فوائد المحن: أنها تعرف الإنسان حقيقة الدنيا، وأنها بين لحظة وأخرى تنقلب على صاحبها، ألا فليعمل لله فهو ضمان الفوز، ولا يشغل نفسه بالرزق والدنيا فهى آتية لا محالة. ولقد صدق القائل: أرى الدّنيا لمن هي في يديهِ عذاباً عند من كثرت لديه تهين المكرمين لها بصُغر وتكرم كل من هانت عليه إذا استغنيت عن شيء فدعه وخذ ما أنت محتاجٌ إليه ومن فوائد المحن: أنها تكفر الذنوب وتقرب من رب العباد وفي الحديث: "لا يزال البلاء بالمؤمن حتى يمشى على الأرض ولا خطيئة له". ومن فوائد المحن: أنها تكسر القلب لله، وتزيل الكبر من النفس فيعود العبد ذليلاً بين يدى الله تعالى، وحينئذٍ يعود القلب قريباً من الله، بعيداً عن الشيطان. روى الإمام أحمد في كتاب (الزهد)، أن موسى عليه السلام سأل الله تعالى يوماً فقال: يارب أين أجدك؟ قال عز وجل: "عند المنكسرة قلوبهم فإنى أدنو منهم كل يوم قيراطاً ولولا ذلك لانصدعوا". ومن فوائد المحن: أنها تجعل بين الإنسان وبين الخطأ والزلل حاجزاً نفسياً عميقاً، فلا يقع فيه مرة أخرى وتجعله يتخذ بعده سبيلا يرفعه ولا يخفضه، يعزه ولا يذله. ومن فوائد المحن: أن الإنسان يحب من كان سببا في تنبيهه من غفلته، فلولا أن الله سخره لبقى التراب على السطح ولظل المعدن مدفوناً في الشوائب. دخل النبى صلى الله عليه وسلم على أم السائب فوجدها تزفزف (يعني تضطرب وترتعش من الحمى) فقال لها صلى الله عليه وسلم مالك تزفزفين؟ قالت إنها الحمى لا بارك الله فيها، فقال صلى الله عليه وسلم: "لا تسبي الحمى فإنها تنفي ذنوب ابن آدم". وختاماً يعجبنى دعاء للشيخ الشعراوى، فيه معان طيبة، حيث يقول رحمه الله: أحمدك ربي على كل قضائك، وجميع قدرك، حمد الرضا لحكمك لليقين بحكمتك". فالحمد للهالذي جعل في النقم مزايا، وفي البلايا هدايا، وفي المحن منح وعطايا .. أُحبُك رَبيّ تقبلي مروري واضافتي باركك الرحمن تحيتي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 35 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 36 | |||
|
![]() و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته أختي الكريمة نيروز شكرا على موضوعك القيم .... المحن ...المشاكل .....من شدة وقعها على الاسماء او ربما حتى لمحها بالابصار نجد تلك الصورة القاتمة التي تخيف لوهلة سامعها او رائيها ....لكن للأسف هي موجودة .......هههههههه و لماذا أقول للاسف بل الحمد لله انها موجودة ......لاننا قد علمنا ان الحياة تتقلب بين حلو و مر و بين سعادة و شقاء و لابد ان تمر علينا هاته او تلك و ان كان حتما مقضيا على الانسان ان يذوق السعادة و ضدها ....كان الافضل ان يمرن فكره على امكانية تعرضه لاي مكروه و ذلك عندنا كمسلمين من اقسام الايمان و هو الايمان بالقدر خيره و شره ايضا كما اسلفتِ القول اختي نيروز .....هل في المحن منح؟؟؟؟؟؟؟؟ ما علمته و ما أدركني رغم قلة معرفتي بالحياة و ربما لحداثة سني ....اقول ان وراء كل محنة منح و ليس منحة .....فهي تجديد في حياة الانسان بعدما كان يتنعم و فقط فيرى نقيض النعم ههههههه و ايضا يعرف الناس و يَخْبُر معادنهم ...ففيهم من يخدعنا بالكلام فننساق الى كلامه كالسكارى لكن حين يجِّد الجد و يصيبنا المكروه ....نعلم يقينا من يهب الى نجدتنا و معونتنا ممن يكذب علينا .....ايضا كما يقال من لم يذق المرارة ما استحلى يوما طعم الحلاوة ....فمن لم تصبه المحنة بتعدد انواعها سواء مرض او وفاة او فقر او مصيبة في المال او الاهل او الولد و كم هي المصائب منتشرة في الناس ....فلن يعلم يوما مرارة المحنة الا اذا واجهها و صبر عليها ثم تجاوزها .....فمتى طالت عليه اوزارها و لم تذهب فهو في عذاب لكن متى ذهبت عادت حياته الى سابق عهدها و نسي الهم ......و ايضا بعد الفتن و المحن نراجع حساباتنا و نتدارك اخطاءنا التي ربما بتقصير منا و قبل ذلك من قدر الله ....فنصحح الاخطاء و نترك رفقاء السوء و نضبط حسابنتنا و نحذر الوقوع في الزلات ....ايضا تكون لنا خبرة في الحياة ....فنكون مشفقين على اخواننا من أهل البلاء....فمن قدرنا ان ننصحه قبل ان يصيبه ما اصابنا نصحناه ....و ان وجدنا مصابا يئن تحت وطأة المحن ساندناه و خففنا عنه و كنا معه و لو ان نرحمه بألسنتنا ....فبعض الخلق شرار النفوس حِدادُ....حتى من ابتلي لا يرحمونه بل يؤذونه بكلامهم ....فلنحذر ان نكون منهم ....ايضا و هو المهم .....ان المحن ان نحن احتسبناها عند الله كان لنا الاجر الجزيل و يكون الصابر عليها في الاخرة من اهل الصبر و الذين يعطيهم الله الاجر الجزيل حتى يتمنى غيرهم من عظيم ما رأووا من جزالة الجزاء و الاجور ....لو انهم قرِّضوا بالمقاريض في الدنيا ....ايضا زيادة الايمان و ان الدنيا دار بلاء ....لا يركن فيها العبد الى انتظار النعماء دون بلاء ...و انه كلما كثر البلاء للمؤمن فهو من عند الله ففي الحديث ...اذا احب الله عبدا ابتلاه ......فهل لنا عند هاته الصفة وقفة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ام أصابتنا الغفلة عن ذلك ؟؟؟؟؟؟ ربما هذا ما جال في خاطري عن بعض المنح التي تعقب المحن ....فالحمد لله على النعم في النعماء و في خضم البلاء ....فنعمه جزيلة و شكرنا له عنها قليل نسأل الله ان يديم علينا النعم و يصرف عنا النقم دمت في طاعة الرحمان
|
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للمدن, مزايا؟؟؟؟؟؟ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc