![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هل جربتم يوما أن تقرؤوا كتابا لكاتب ملحد ؟ أو مسيحي ؟ أو يهودي ؟
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 32 | |||
|
![]()
و فيك بارك الله هو بالفعل إجتهاد مني و خلاصة ما قرأته عن علماءنا الكرام .معك حق في هذا فكلامهم أفضل و و أشمل و بالدليل.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 33 | ||||
|
![]() اقتباس:
لا عليك في هذا أدرك أنه خطأ غير متعمد و إنما أحببت أن أوضح فقط أما ما قصدت أن العقل وحده غير كاف فدعني أوضح لك . فمنذ الخليقة أرسل الله رسلا و أنبياء ليهدوا البشرية إلى طريق الصواب و الإيمان بالله وحده خالق هذا الكون و أن لا شريك له في الملك و أيد رسله و أنبياءه بمعجزات حتى تدرك الأقوام التي أرسل لها هؤلاء الرسل أنهم مبعوثون من الله سبحانه و تعالى. فلو أن عقولنا قادرة على معرفة الحقيقة وحدها ما كان الله ليرسل رسلا و أنبياء و معجزات . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 34 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 35 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ومذا عن هذه الايات التي خاطب الله بها المسلمين ؟ بسم الله الرحمن الرحيم وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُّوحِي إِلَيْهِمْ ۚ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (43) بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ ۗ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (44) ........................... جوابي على سؤال صاحب الموضوع . نعم قرأت الكثير من الكتاب المقدس ( ترجمة العالم الجديد ) وبعض المجلات التبشيرية وكما قال أحد الاخوة هي تعتمد على جلب الانسان بالكلام المعسول وترداد كلمات الحب والخير والسلام وقرأت الكثير من شبهات الملاحدة وفي الحقيقة لم يخلق عندي ذلك أي شك رغم أني من عاااامة الناس والذي لاحظته أن الملاحدة يعتمدون كثيرا وتحديدا في مواقعهم على الروايات المكذوبة في السخرية من المسلمين والذي يؤمن بها الكثير من شيوخنا ويبقى القارئ الذي يتبع الشيوخ بطريقة عمياء ويثق بكلامهم وكأنه وحي منزل يعيش حالة صراع تسبب له الضيق ثم الخوف من الاقتراب من هذه الجماعات و القراءة لهم لذا ليس من السهل النظر في كتبهم مدام الانسان مؤسور العقل وان تحرر العقل اتضحت الصور وحسن الاختيار وكملاحظة أقول عموما اذا نجوت أنت من الفتنة بالابتعاد ...هل تظمن نجاة ذريتك وتظمن عدم نظرهم في تلك الكتب أو المواقع !! , ألم يقل الله في كتابه بسم الله الرحمن الرحيم يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة لذا لا أرى أبدا الابتعاد وعدم الاطلاع هو الحل .. والقرآن هو الحق وقد يتجلى ذلك لأي كان ويبقى الجحود مسألة أخرى . الاسلام دين سليم تتقبله الفطر السليمة بعيدا عن الرويات والاساطير الخرافية التي شوهت مظهره أمام من لا يعرفه وأخرجت منه من ولد فيه ! بسبب تشبث الكثير من رجال الدين بها فكان على الانسان ان ينسحب منه ( ربما الى حين حتى تتجلى الرئى ) على أن يتقبل خرفات ما جاء الله بها من سلطان ...... موضوع جميل يستحق النقاش . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 36 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 37 | |||||
|
![]() اقتباس:
أخشى أن البعض قد وقع في الفتنة فعلا وهو لا يدري.. وإلا كيف يعقل أن ننقل أحاديث للمعصوم عليه الصلاة والسلام ثم يقال لنا: اقتباس:
هل الرسول عليه الصلاة والسلام عندكم مجرد شيخ ؟؟؟
هل كلام الرسول عليه الصلاة والسلام عندكم كلام شيوخ، تأخذون منه ما يعجبكم وتتركون منه ما لا يعجبكم؟ قال الإمام مالك رحمه الله: كل يؤخذ من قوله ويترك إلا صاحب هذا القبر، وأشار إلى قبر النبي صلى الله عليه وسلم. قال تعاى: (فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ). قال ابن كثير في تفسيره: "وَقَوْلُهُ فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَيْ عَنْ أَمْرَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ سَبِيلُهُ وَمِنْهَاجُهُ وَطَرِيقَتُهُ وَسُنَّتُهُ وَشَرِيعَتُهُ، فَتُوزَنُ الْأَقْوَالُ وَالْأَعْمَالُ بِأَقْوَالِهِ وَأَعْمَالِهِ، فَمَا وَافَقَ ذَلِكَ قُبِلَ، وَمَا خَالَفَهُ فَهُوَ مَرْدُودٌ على قائله وفاعله كائنا من كان، كما ثبت في الصحيحين وَغَيْرِهِمَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم أَنَّهُ قَالَ «مَنْ عَمِلَ عَمَلًا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ» أَيْ فَلْيَحْذَرْ وَلْيَخْشَ مَنْ خالف شريعة الرسول باطنا وظاهرا. أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَيْ فِي قُلُوبِهِمْ مِنْ كُفْرٍ أَوْ نِفَاقٍ أَوْ بِدْعَةٍ" |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 38 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم
دعك أخي ممن أصيب بالفتنة أو لم يصب ، لم يطلعك خالقك على غيبه ،ويبدو أنك ما ركزت على فهم ماجاء في مشاركتي فكيف لك أن تحلل وتحكم صح ، واحذر من أن تقولني مرة أخرى ما لم أقل فالله شاهد على ما تقول وان كنت لا تعلم الاجابة ، فلا بأس بقول لا أعلم . هذا نقاش جماعي كل يدلي برئيه من دون تعصب لنرى ما تكون الخاتمة ان شاء الله . لا علينا عودة للموضوع ، لم تجبني على سؤالي الوحيد الموجه اليك ما قبل النقاط : ومذا عن هذه الايات التي خاطب الله بها المسلمين ؟ بسم الله الرحمن الرحيم وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (43) بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (44) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 39 | ||||
|
![]() اقتباس:
نقلت في مشاركتي أحاديث للمصطفى عليه الصلاة والسلام فيها النهي عن الاطلاع على كتب أهل الزيغ والضلال والتحذير من الاقتراب من مواطن الفتن ولم يكن في مشاركتي أي فتوى لأي شيخ أو عالم.. فقط أحاديث وآيات، ومع هذا كان ردك يتحدث عن الاتباع الأعمى للشيوخ !!! فهل الرسول عليه الصلاة والسلام عندك مجرد شيخ !! وكلامه كلام شيوخ لا يجوز تقليده تقليدا أعمى !!! لم تجيبي على هذا السؤال... قلت في كلامك: ومذا عن هذه الايات التي خاطب الله بها المسلمين ؟ بسم الله الرحمن الرحيم وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (43) بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (44) ليكن في علمك أن هذه الآيات لم يخاطب بها الله تبارك وتعالى المسلمين بل خاطب بها المشركين وإليك تفسيرها من تفسير ابن كثير: " {وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلا رِجَالا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (43) بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنزلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نزلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (44) } قَالَ الضَّحَّاكُ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: لَمَّا بَعَثَ اللَّهُ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَسُولًا أَنْكَرَتِ الْعَرَبُ ذَلِكَ، أَوْ مَنْ أَنْكَرَ مِنْهُمْ، وَقَالُوا: اللَّهُ أَعْظَمُ مِنْ أَنْ يَكُونَ رَسُولُهُ بَشَرًا. فَأَنْزَلَ اللَّهُ: {أَكَانَ لِلنَّاسِ عَجَبًا أَنْ أَوْحَيْنَا إِلَى رَجُلٍ مِنْهُمْ} [يُونُسَ: 2] ، وَقَالَ {وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلا رِجَالا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} يَعْنِي: أهل الكتب الماضية: أبشر كَانَتِ الرُّسُلُ الَّتِي أَتَتْكُمْ أَمْ مَلَائِكَةً؟ فَإِنْ كَانُوا مَلَائِكَةً أَنْكَرْتُمْ، وَإِنْ كَانُوا بَشَرًا فَلَا تُنْكِرُوا أَنْ يَكُونَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَسُولًا؟ وَ قَالَ تَعَالَى: {وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلا رِجَالا نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى} لَيْسُوا مِنْ أَهْلِ السَّمَاءِ كَمَا قُلْتُمْ. وَهَكَذَا رُوِيَ عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ الْمُرَادَ بِأَهْلِ الذِّكْرِ: أَهْلُ الْكِتَابِ. وَقَالَهُ مُجَاهِدٌ، وَالْأَعْمَشُ. ... وَالْغَرَضُ أَنَّ هَذِهِ الْآيَةَ الْكَرِيمَةَ أَخْبَرَتْ أَنَّ الرُّسُلَ الْمَاضِينَ قَبْلَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانُوا بَشَرًا كَمَا هُوَ بَشَرٌ. .... ثُمَّ أَرْشَدَ اللَّهُ تَعَالَى مَنْ شَكَّ فِي كَوْنِ الرُّسُلِ كَانُوا بَشَرًا، إِلَى سُؤَالِ أَصْحَابِ الْكُتُبِ الْمُتَقَدِّمَةِ عَنِ الْأَنْبِيَاءِ الَّذِينَ سَلَفُوا: هَلْ كَانَ أَنْبِيَاؤُهُمْ بَشَرًا أَوْ مَلَائِكَةً؟ ثُمَّ ذَكَرَ تَعَالَى أَنَّهُ أَرْسَلَهُمْ {بِالْبَيِّنَاتِ} أَيْ: بِالدَّلَالَاتِ وَالْحُجَجِ، {وَالزُّبُرِ} وَهِيَ الْكُتُبُ. قَالَهُ ابْنُ عَبَّاسٍ، وَمُجَاهِدٌ، وَالضَّحَّاكُ، وَغَيْرُهُمْ. وَالزُّبُرُ: جَمْعُ زَبُورٍ، تَقُولُ الْعَرَبُ: زَبَرْتُ الْكِتَابَ إِذَا كَتَبْتُهُ، وَقَالَ تَعَالَى: {وَكُلُّ شَيْءٍ فَعَلُوهُ فِي الزُّبُرِ} وَقَالَ: {وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الأرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ} . ثُمَّ قَالَ تَعَالَى: {وَأَنزلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ} يَعْنِي: الْقُرْآنَ، {لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نزلَ إِلَيْهِمْ} مِنْ رَبِّهِمْ، أَيْ: لِعِلْمِكَ بِمَعْنَى مَا أُنْزِلَ عَلَيْكَ، وَحِرْصِكَ عَلَيْهِ، وَاتِّبَاعِكَ لَهُ، وَلِعِلْمِنَا بِأَنَّكَ أَفْضَلُ الْخَلَائِقِ وَسَيِّدُ وَلَدِ آدَمَ، فَتُفَصِّلَ لَهُمْ مَا أُجْمِلَ، وَتُبَيِّنَ لَهُمْ مَا أُشْكِلَ: {وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ} أَيْ: يَنْظُرُونَ لِأَنْفُسِهِمْ فَيَهْتَدُونَ، فَيَفُوزُونَ بِالنَّجَاةِ فِي الدارين." اه. هذا تفسير الآيات من تفسير ابن كثير، فإن كان عندك رأي آخر فتفضلي نحن في النتظار.. لكن قبل تجيبي على هذا السؤال أريد جوابا على السؤال الأول: هل الرسول عليه الصلاة والسلام عندك مجرد شيخ !! وهل كلامه كلام شيوخ لا يجوز تقليده تقليدا أعمى !!! فأنا لم أنقل أي كلام لأي شيخ في ردي بل أحاديث وفقط وردك إنما كان على مشاركتي بعد اقتباس جزء منها وهو حديث جابر بن عبد الله.. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 40 | |||
|
![]() سبق لي قرأت كتاب لأحد الملاحدة ، لكن الكتاب لم يكن عن الدين أو العقيدة . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 41 | |||
|
![]() شكرااااااااااااااااااااا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 42 | |||||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم
_ بالفعل كما قلتَ اخي : اقتباس:
كلامي عن الشيوخ كان موجها للأخ تحديدا وليس ردا على ما جئت به من رويات حسنة لست أدري مدى صحتها ، ولا وقت عندي للنظر فيها لذا ما أحببت الخوض فيما جئت به بأكمله واكتفيت بالسؤال لأَعلم لا لأُعلم فقد لفت انتباهي حسب فهمي أنه هناك تناقض بين الرواية والقرآن أرجو أن كلامي واضح هذه المرة وأن اللبس قد زال .. _ اما عن الايات فقد تكلمت بخصوص وفي حدود موضوعنا هذا، حسب هذا التفسير للسعدي اليك المصدر أخي : https://quran.ksu.edu.sa/tafseer/saadi/sura16-aya43.html فالقرءان موجه للناس أجمعين وان كانت الايات نزلت تخاطب المشركين في أن يسؤلو مؤمني أهل الكتاب وللمسلم ايضا حق التفكر وزمن القرآن مستمر الى ان يرث الله الارض ومن عليها والاسألة والتساؤلات مستمر ة ولا عجب أن يتسائل أحد الناس، لمذا لم يبعث الله ملاكا بدل بشر! وذلك وارد والاجابة في كتاب الله و في الاية الثانية يدعون للتفكر وليس أمرا سيئا أو غير مرغوب فيه أن يتسائل الانسان المسلم مثل هذه الاسألة فقد سأل نبي الله ابراهيم عليه السلام ربه وهو مسلم ومؤمن ليطمئن قلبه القرآن موجه لكل الناس لكل الاجيال عبر الازمان . _ اذاً أنت تعترف بنقلك لتفسير ابن كثير أن سؤال أهل الذكر لا مشكل فيه ؟ اقتباس:
اقتباس:
منع ذلك ، منع سؤالهم والنظر في كتبهم !! أين الخلل ؟ أما عن سؤالك الثاني رغم تفاهته ( من حيث توجيهه لمسلمة ) أجيبك عليه بسؤال ... هل يتجرأ العباد على الكذب على رسول الله صل الله عليه وسلم أم لا، وقبله رب العباد ؟ هل كل ماقيل أن رسول الله صل الله عليه وسلم قال كان ذلك صحيحا ؟ هل هناك ما هو محفوظ بدرجة حفظ القرآن ؟ آخر تعديل لينة نور 2014-05-14 في 22:51.
|
|||||||
![]() |
رقم المشاركة : 43 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 44 | ||||
|
![]() اقتباس:
لو صادفت شبهة فيل}ا فيها لأهل العلم لدفعها لا لأهل الجهل ولا لقراءة كل ما كتب من باطل وتخليط وفقك الله للهدى.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 45 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته لا شك أن حكم الآية عام لجميع المسلمين رغم نزولها في بادئ الأمر في المشركين وهذا أمر مفروغ منه، فالآية نزلت في المشركين المكذبين لرسول الله والمنكرين إرسال رسول من البشر إليهم من عند الله، فطلب منهم الله عزوجل أن يسألوا اليهود والنصارى عن الرسل هل كانوا في السابق رجالا أم ملائكة ؟؟ أما الذين آمنوا بالرسول عليه الصلاة والسلام وبما جاء به فما حاجتهم لسؤال أهل الكتاب وهم مؤمنون أصلا ؟؟؟ وإني أتعجب حقا كيف ترين أن الآية مخالفة للأحاديث السابقة !! وتقولين أين الخلل ؟؟ لا يوجد أي خلل ولا يوجد أي تعارض بين بين الآيات والأحاديث السابقة.. بل الآيات تؤيد هذه الأحاديث. يأمرنا الله تبارك وتعالى بالرجوع إلى أهل الذكر أي العلماء فيقول: (فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ). تأملي أن الله تبارك وتعالى لم يجعل الناس في مرتبة واحدة في العلم بل جعل الناس قسمين: قسم أهل ذكر و قسم دون ذلك وأمر القسم الثاني بسؤال القسم الأول في كل ما لا يعلمونه وكل ما أشكل عليهم.. وبالنسبة لعمر بن الخطاب وجميع الصحابة و المسلمين من بعدهم فإن أهل الذكر بالنسبة لهم هو الرسول عليه الصلاة والسلام لذلك قال الله تعالى: (فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا). وقال: (فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا). فالقرآن والسنة هما المرجع لجميع المسلمين في كل زمان ومكان، وفي زمن الرسول عليه الصلاة والسلام كان الصحابة يسألون الرسول عليه الصلاة والسلام مباشرة عن كل ما أشكل عليهم، لذلك غضب عليه الصلاة والسلام من عمر ابن الخطاب لما رآه يقرأ من التوراة. فالرسول عليه الصلاة والسلام هو أهل الذكر بالنسبة للصحابة وهو من كان يتولى مناظرة الكفار والمشركين واليهود والنصارى ويرد على شبهاتهم، فما حاجة عمر بن الخطاب للنظر في التوراة والرسول عليه الصلاة والسلام موجود يمكن الرجوع إليه في كل شيء ؟ حتى في الدجال قال عليه الصلاة والسلام: (إن يخرج وأنا فيكم فأنا حجيجه دونكم وإلا فامرؤ حجيج نفسه والله خليفتي على كل مسلم) رواه مسلم. فلو خرج الدجال والرسول حي لكان هو عليه الصلاة والسلام من تولى مواجهته والتصدي له، لكن مادام سيخرج في آخر الزمان فقد أرشدنا للطريقة الصحيحة للنجاة من فتنته وهي: (من سمع بالدجال فلينأ عنه فوالله إن الرجل ليأتيه وهو يحسب أنه مؤمن فيتبعه مما يبعث به من الشبهات) رواه أبو داود وصححه الألباني. فالنجاة من فتنة الدجال إنما تكون بالهروب منه لأن الرجل يظن أنه مؤمن ويعلم أن الرسول عليه الصلاة والسلام قد حذر من الدجال ووصفه وصفا دقيقا وقال أنه أعور وربكم ليس بأعور وغيرها من الأوصاف، فيذهب الرجل لملاقاة الدجال مستحضرا في ذهنه كل أحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام عنه وهو كله يقين بأنه لن يفتن بالدجال، لكن بمجرد أن يراه ويرى شبهاته القوية يتهاوى إيمانه ويقينه ويؤمن بالدجال ويكفر بالله. إذا فنحن في هذا الزمن مطالبون بالبعد عن مواطن الفتن والشبهات ومطالبون بالرجوع إلى أهل الذكر العلماء وسؤالهم عن أي شيء نجهله أو أشكل علينا فهمه.. فما حاجتك أنت لقراءة كتب الملاحدة واليهود والنصارى ؟؟؟ إن كنت على يقين من دينك فلا حاجة لك لتضييع وقتك في قراءة كفرهم وضلالهم، وإن كانت عندك شبهات أو إشكالات فاسألي أهل الذكر وسيريحونك ويجيبونك عن كل أسئلتك.. اضطررت مرة لمناقشت نصراني فقرأت ردود علماء الاسلام على النصارى وواجهت النصراني بما قاله علماؤنا في دينهم وكتبهم.. واضطررت أيضا للرد على الروافض منذ مدة قصيرة فقدمت سلسلة من الدروس في المسجد عن ضلالات الروافض لكني لم أذهب بنفسي لأقلب صفحات كتب الروافض وأرد عليها بنفسي، فكتب الروافض ليست كتابا أو اثنين بل هي بالآلاف وليس لي لا الوقت والعلم للنظر فيها والرد عليها ففعلت ما أمر به الله تبارك وتعالى: (فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون)، راجعت ردود علماء أهل السنة على الروافض ولخصت ذلك في عدة دروس وقدمتها متسلسلة: مقدمة حول الشيعة، نشأة الشيعة، نقض أدلة الإمامة، الشيعة والقرآن، الشيعة وتفسير القرآن، الشيعة والصحابة، عقائد الشيعة، مقتل الحسين رضي الله عنه... كم كان يلزمني من الوقت للاطلاع على كتب الروافض والرد عليها؟ وقبل هذا هل عندي العلم الكافي للرد على شبهات وضلالات الروافض ؟؟؟ (فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون). |
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للحد, مصححي, تقرؤوا, جربتم, يهودي, دوما, كتابا |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc