بداية تفكك دول الخليج - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

بداية تفكك دول الخليج

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-03-07, 11:59   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

السعودية تعمل ما في وسعها لحرب وتحطيم كل حركة إسلامية سنية.. فالسعودية تحطم أوراق القوة لديها بنفسها، كل ما يمكن أن تستغله السعودية لصالحها نجد أنها أسرع الناس وأشرسهم في تحطيمه وتدميره.
ونحن الآن نتكلم بالمنطق المادي البراجماتي السياسي النفعي، ولنستبعد الآن واجب الدين والرسالة.
السعودية حاربت ضد طالبان في أفغانستان.
السعودية حاربت وتحارب الجهاد في الصومال
السعودية حاربت وتحارب الجهاد في العراق وسوريا.
السعودية تحارب كل الحركات الجهادية في كل مكان، وخصوصا في اليمن.
السعودية حاربت الإخوان المسلمين في مصر.
السعودية حاربت حماس في فلسطين.
السعودية تحارب السنة في لبنان.
(وفي الدول الثلاثة السابقة تدعم عملاء أمريكا وإسرائيل: العسكر، فتح، العلمانيين من عصابة الحريري)
السعودية علاقتها في الحضيض مع تركيا.
وإذن، فالسعودية تقوم بنفسها بتحطيم كل عنصر يمكن أن يكون ورقة في يدها، وخط دفاع عنها، ونقطة قوة تتقوى بها.
وبهذا وقفت السعودية عارية تماما.. سلمت عرضها وشرفها لأمريكا، وكلها أمل أن تحافظ عليها من إيران وشيعتها!
وبعد أن وقفت عارية، ذهبت أمريكا تخطب ود إيران، وصارت السعودية كاليتيم، ورحم الله الذي قال عن سياستها "دبلوماسية دفتر الشيكات" فقد هرولت السعودية بدفتر شيكاتها إلى روسيا، ولكن يبدو أن روسيا أخذت الأموال وهي تطلق ضحكة ساخرة عاهرة!!
والآن، بعد هذه الحيرة التاريخية لم يعد هناك ثياب أخرى تُخلع، فدخلت مرحلة تقديم القرابين.. السعودية الآن تمول الحوثيين لمحاولة فك ارتباط أمريكا وإيران!
والسعودية أصدرت قانونا شنيعا لمحاربة الإرهاب في ديسمبر الماضي، وأصدرت أمرا ملكيا آخر لتسحق به كل ناطق بالحق أو متعاطف معه سواء في مصر أو العراق أو سوريا أو اليمن أو غير ذلك.. الأمر الملكي لا يتسامح مع تغريدة على تويتر فما فوقها!!
الحقيقة أنه لا تفسير لما يحدث إلا أن السعودية جعلت نفسها ولاية جديدة من الولايات الأمريكية، أو قل: هي تحاول أن تحوز هذا الشرف بينما تقابلها الرغبة الأمريكية بالطرد من بلاط جلالتها.. وكما قال مسؤول أمريكي قبل شهور "طالما في الشرق الأوسط نفط وإرهاب فستظل علاقتنا بالسعودية جيدة".. ويا له من تصريح مهين فاضح، !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يظل السؤال معلقا ومحيرا وباحثا عن إجابة:
لماذا تطارد السعودية متعاطفين -ولو بالكلام- مع المقهورين المقتولين في كل مكان.؟؟؟؟؟؟؟؟









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-03-10, 20:27   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هل أصبحت قطر من الماضي؟




صحيفة السفير

تعد حادثة سحب سفراء السعودية والإمارات والبحرين من قطر قبل أيام خطوة غير مسبوقة في تاريخ "مجلس التعاون الخليجي"، الذي يضم الدول الأربع بالإضافة إلى الكويت وسلطنة عُمان. كانت التوازنات الإقليمية حاضرة في بذرة تأسيس المجلس المذكور وعلة وجوده، ويشي تاريخ التأسيس (1981) بمخاوف دول الخليج العربية من التداعيات المباشرة للثورة الإيرانية العام 1979، والحرب العراقية - الإيرانية الممتدة بين عامي 1980 و1988. منذ تأسيسه وحتى اليوم، يعد "مجلس التعاون الخليجي" أكثر المجالس العربية تجانساً وفعالية لخدمة أغراض تأسيسه، فالدول الأعضاء فيه يجمعها إطار واحد من المصالح السياسية والتحالفات الدولية والتخوفات الإقليمية، وتتباين في ما بينها في المساحة الجغرافية والكتلة السكانية. يعد المجلس درعاً تمثل الدول الأعضاء في مواجهة التأثيرات الدولية والتطورات الإقليمية التي تهدد أنظمته الحاكمة المحافظة، تلك التي تتشابه في تركيبتها إلى حد بعيد. لكل هذه الأسباب يختلف "مجلس التعاون الخليجي" عن "جامعة الدول العربية،" التي تضم دولاً من المحيط إلى الخليج ونظماً سياسية من الملكية وحتى الجمهورية، وتعج فيها إرادات ومصالح وتحالفات ومستويات معيشة لا تعرف إلى التجانس الخليجي سبيلاً. وإذ عرفت الجامعة العربية في العقود الأخيرة مشادات وسجالات ومهاترات خرجت إلى العلن، فإن الحال لم يكن كذلك في مجلس التعاون الخليجي لكل الأسباب الواردة أعلاه. الآن، ومع قرار سحب السفراء، تظهر الخلافات بين الدول الأعضاء في "مجلس التعاون الخليجي" إلى العلن، وتصل إلى حد عزل قطر عن عضوية المجلس بقرار مباشر وحملة إعلامية مكثفة.

وإذ تحاول بعض وسائل الإعلام تسويق خطوة سحب السفراء من الدوحة باعتبارها "تضامناً خليجياً مع الشقيقة مصر"، على اعتبار أن الخطوة تهدف إلى عقاب قطر لدعمها جماعة "الإخوان المسلمين"، إلا أن الأزمة الخليجية مع قطر لا يمكن إرجاعها فقط لدعم الأخيرة الجماعة – وهو أمر ثابت وراجح على كل حال -، إذ إن البعد الإقليمي واضح في سحب السفراء الخليجيين من قطر، مثلما كان البعد نفسه واضحاً في علة وجود وتأسيس "مجلس التعاون الخليجي" عام 1981.

قطر تتقدم

برعت قطر خلال العقد المنصرم في استغلال الفراغات التي عرفها النظام الإقليمي العربي، فتقدمت سنة وراء أخرى لشغل هذه الفراغات باستخدام قناتها الفضائية، والشبكة المعقدة التي ربطتها بالحركات السياسية العلنية والسرية في المنطقة تحت غطاء قناة «الجزيرة»، فضلاً عن استقطابها لشخصيات إشكالية من اليمين وحتى اليسار مثل الشيخ يوسف القرضاوي والدكتور عزمي بشارة. وفي الوقت الذي كانت فيه أبواب السياسة الأميركية في المنطقة مفتوحة على مصراعيها منذ عقود خلت في الرياض والقاهرة، فقد كانت هذه الأبواب في الدوحة مفتوحة أيضاً ولكن على استحياء. وبسبب فقدان النظام العربي للخيال السياسي ومرونة الحركة والأفكار وغياب المشروع، فقد غدت "قناة الجزيرة" منذ تأسيسها بمنتصف التسعينيات موئلاً لحركات المعارضة العربية، وأصبحت الدوحة منصة إطلاق طموحات سياسية قل نظيرها. وعرفت السنوات الأخيرة جدلية تشبه الظاهرة الطبيعية: "كلما تراجعت أدوار القاهرة والرياض، تقدمت أدوار الدوحة". ولترسيخ دورها المغاير للسعودية ومصر، فقد اقتربت قطر من إيران و"محور الممانعة" في السنوات الواقعة ما قبل "الربيع العربي"، بالطبع مع البقاء تحت المظلة الأميركية. جمعت قطر وقتذاك الحسنيين في براعة لافتة، إذ جلست في صفوف "مجلس التعاون الخليجي" وفي الوقت ذاته حصدت الشكر على تعاونها الإقليمي من لبنان وسوريا وإيران.

شكل "الربيع العربي" منصة إطلاق لأدوار قطر الإقليمية، التي لم تعد تكتف بـ "شكراً قطر" والمسافة الواضحة التي فصلتها عن الرياض والقاهرة في الشؤون الإقليمية، وإنما أصبحت جزءاً لا يتجزأ من حلف جديد في المنطقة بالاشتراك مع مصر الإخوانية وتركيا، والأخيرة حلت محل إيران في شبكة العلاقات الإقليمية القطرية. وبدا للوهلة الأولى أن الرهان القطري على "الإخوان المسلمين" قد أصاب هدفه، وأن الدوحة تتمدد في طول وعرض المنطقة مع انخراطها العسكري في ليبيا، وانخراطها السياسي والإعلامي والمالي والتسليحي في سوريا، في محاولة للقفز على قدراتها الجغرافية والسكانية. ولكن دوام الحال من المحال كما يقول المثل العربي البليغ، وهو ما توقعناه هنا قبل سنة ونصف من الآن (السفير في 30/7/2012: "قطر أحلام كبيرة وقدرات محدودة").

قطر تتراجع

تولت قطر بالفعل مكانة قيادية في التحالف الجديد المتشكل في المنطقة (تركيا ومصر الإخوانية وتونس النهضوية وحركة حماس وجماعة الإخوان المسلمين في ليبيا وسوريا)، متجاوزة في السياق الإقليمي المذكور دولاً تفوقها حجماً بأكثر من مئتي مرة مثل السعودية. ولكن صغر رقعتها الجغرافية ومحدودية كتلتها السكانية – وهي أمور لا تعيب أحداً - منعاها من تلبية طموحها العارم للقيادة الإقليمية. ومع سقوط الدكتور محمد مرسي وجماعة "الإخوان المسلمين" في مصر، انكسر التحالف السني الثاني الذي انضوت فيه قطر، وشكل ذلك فرصة سانحة أمام النظام الخليجي الرسمي بقيادة السعودية لتقليم أظافر تركيا وأردوغان ومعاقبته على طموحه الإقليمي في المنطقة العربية، والآن يحين الدور على قطر.
تمثل جماعة "الإخوان المسلمين" خطراً على نظامي الحكم في السعودية والإمارات، وبالتالي يمثل الدعم القطري للجماعة تهديداً للنظامين السياسيين في الرياض وأبو ظبي. كان ذلك الأمر قائماً خلال السنوات الماضية ولم تحدث مثل هذه الخطوة، ولكن اختيار التوقيت الآن بسحب السفراء يشي بسياق إقليمي ودولي مغاير. وعلى العكس من الاتفاقات الهادئة مع صناع القرار من وراء الكواليس – وهي السياسة المفضلة تاريخياً لدى السعودية - فقد دوت وسائل الإعلام العربية بخبر سحب السفراء، في محاولة علنية لتقليم أظافر قطر عبر إظهار "عزلتها الخليجية". وبديهي أن الدول المعزولة، المهددة بإغلاق المجال البري والجوي والبحري، لا يمكنها لعب أدوار إقليمية وإنما منتهى أملها تخفيف الحصار الديبلوماسي عليها، وهو الإطار السياسي الجديد الذي تريد الرياض حبس قطر فيه. هنا يحضر المتفكر في جدلية الصعود والهبوط القطرية تلك المقولة العربية البليغة: ما طار طير وارتفع... إلا كما طار وقع!

الخلاصة
ترسل السعودية بقيادتها السياسية والإعلامية لسحب السفراء الخليجيين من الدوحة رسالة إلى الرئيس الأميركي باراك أوباما المتوقع أن يزورها خلال أسابيع قليلة، مفادها أن عنوان القرار الخليجي لم يتغير (أي الرياض)، وأن الصعود القطري في أعقاب "الربيع العربي" أصبح جزءاً من الماضي. ويتمثل الدافع الثاني للحملة التي تقودها السعودية ضد قطر في تقطيع الوقت حتى اتضاح صورة المفاوضات الإيرانية - الأميركية، باستعادة المساحات والهوامش التي فقدتها خلال السنوات الماضية في الإطارين الخليجي والعربي لمصلحة قطر، لا سيما أن الحسم في سوريا ما زال بعيداً عن متناول السعودية، مثلما هو حال تعديل التوازن السياسي في العراق.

لا يخفى أن سلطنة عُمان عارضت في وقت سابق علناً توحيد دول المجلس، ولم تشارك الدول الخليجية الثلاث في خطوة سحب السفراء من الدوحة، وعلى مسافة قريبة منها تقف الكويت. كلا البلدين العربيين له حسابات تتعلق بالموقع الجغرافي ومتطلباته، وتحفظات تتعلق بطريقة صنع القرار الخليجي واستحقاقاته الإقليمية. ومع التمايزات الممكن تصورها بين الدول الست الأعضاء في "مجلس التعاون الخليجي"، فالراجح لكل ذي عينين أن الدول الست من دون استثناء تخشى على أنظمتها من الهزات الارتدادية للثورات العربية، حتى وإن انقسمت ظاهرياً بين مؤيد لـ"لإخوان" كقطر، أو معادٍ لهم كالسعودية والإمارات والبحرين، أو لائذ بالصمت كعمان والكويت.

لم يعد "مجلس التعاون الخليجي" على حاله بعد سحب السفراء الخليجيين من الدوحة، والتلويحات الخليجية بتوسيع نطاق العضوية فيه بضم دول أخرى من خارج منطقة الخليج إليه، تعني أن كامل المنظومة الخليجية في لحظة تحول راهناً!

ومع التمايزات الممكن تصورها بين الدول الست الأعضاء في "مجلس التعاون الخليجي"، فالراجح لكل ذي عينين أن الدول الست من دون استثناء تخشى على أنظمتها من الهزات الارتدادية للثورات العربية، حتى وإن انقسمت ظاهرياً بين مؤيد لـ"لإخوان" كقطر، أو معادٍ لهم كالسعودية والإمارات والبحرين، أو لائذ بالصمت كعُمان والكويت.










رد مع اقتباس
قديم 2014-03-10, 20:39   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الأمريكي يريد محمد بن نايف ملكا للسعودية، وبندر يتنقل بين تركيا وايطاليا...

يستعد الرئيس الأمريكي باراك اوباما للقيام بزيارة الى السعودية في 22 من الشهر الحالي بعد أن رتب صفقة إعادة تركيب منظومة الحكم في العائلة السعودية الحاكمة لصالح محمد بن نايف بن عبد العزيز آل سعود الذي تعده الولايات المتحدة شريكا قويا لها في الحرب على الارهاب ، وهو كان قد تعرض لمحاولة اغتيال نجا منها بأعجوبة منذ سنوات.

وقد أمنت الادارة الامريكية كافة أسباب النجاح للزيارة المرتقبة لأوباما الى الرياض بعدما أجبرت بندر بن سلطان أل سعود على ترك منصبه بذريعة المرض واستدعته الى واشنطن لفترة قليلة قبل ان يترك الولايات المتحدة للعيش متنقلا بين تركيا وإيطاليا.

وقد فرضت الولايات المتحدة على المملكة تحويل كل صلاحيات بندر بن سلطان لأبن عمه محمد بن نايف، خصوصا في الملف السوري ، وقد أصبح محمد بن نايف المحاور السعودي الافضل لدى الادارة الامريكية بعد غضب أوباما وأركان إدارته على بندر بسبب إدارته السيئة للأزمة السورية وبعد الكلام الذي قاله للرئيس الفرنسي (فرانسوا هولند) خلال زيارة قام بها الى باريس في تموز/يوليو الماضي ،ونُقل عن بندر يومها قوله ( السعودية تريد تعزيز العلاقة مع اوروبا بعدما فقدت الثقة بأمريكا).

وظهر جليا التأييد الأمريكي لمحمد بن نايف في الاستقبال الحافل الذي حظي به خلال زيارة قام بها الى واشنطن بين 12 و14 من شهر شباط/فبراير الماضي، حيث التقى الرئيس الأمريكي باراك اوباما، فضلا عن وزير الخارجية الامريكي (جون كيري) ومدير وكالة الاستخبارات المركزية (جون برنان) الذي يشكل الطرف الاقرب لمحمد بن نايف ضمن الادارة الامريكية بسبب التعاون الكبير بين وزارة الداخلية السعودية ووكالة الاستخبارات الامريكية في المجالات الامنية.

وفي 12 شباط/فبراير الماضي شارك محمد بن نايف في اجتماع في واشنطن لموفدين من عدة دول ( تركيا ،قطر، الامارات، والأردن ) خُصص لبحث الدعم الذي تقدمه هذه البلدان للمعارضة السورية ألمسلحة التي كان بندر بن سلطان يدعم الفصائل المحسوبة على التيارات التكفيرية المحاربة فيها دون غيرها ، الا ان هذه الاستراتيجية وإن حققت بعض التقدم في البداية سرعان ما تحولت الى كابوس يؤرق واشنطن بسبب اندلاع الحروب بين الفصائل المعارضة ما تسبب في توقف الدعم الغربي العسكري للمعارضة السورية بسبب قلق الغربيين من وقوع السلاح بيد مجموعات محسوبة على القاعدة.

وبعد أن عزلت واشنطن بندر في منتصف شهر كانون ثاني/يناير الماضي ونقلت صلاحياته لمحمد بن نايف قام الاخير باستصدار قرار من الديوان الملكي يمنع السعوديين من الالتحاق بالمجموعات المسلحة المتطرفة العاملة خارج السعودية ، وهذا القرار انما اتخذ تحديدا لمنع السعوديين من الذهاب للقتال في سوريا.


هذه الملفات بمجملها يعمل محمد بن نايف على متابعتها بالتعاون مع رئيس الحرس الوطني متعب بن عبدالله بن عبد العزيز ال سعود ، ويحظى الاخير بدعم والده الملك عبدالله الذي لا يتوقف عن تعزيز وضع ابنه في تركيبة المداورة على الخلافة.

ويريد الملك عبد الله توريث ابنه متعب العرش وهو كان قد أبلغ واشنطن ولندن وباريس في شهر ايار،مايو الماضي بنيته هذه ، غير ان الحاجة الامريكية لخبرة محمد بن نايف في مكافحة الارهاب جعلت من وزير الداخلية المرشح الامريكي الأوفر حظا ، وتعمل الولايات المتحدة لتولي محمد بن نايف الملك بعد عمه عبدالله على ان تولي متعب ولاية العهد لترتيب البيت المالك السعودي تفاديا للانفجار الكبير المرتقب بين بيوت وأجنحة العائلة الحاكمة، وهذا الوضع المقلق سوف يشكل حلقة الاهتمام الامريكي الاولى في المنطقة خلال المراحل القريبة ألقادمة...









رد مع اقتباس
قديم 2014-03-10, 20:43   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

«جنيف 2» تكريس لتحالف الغرب مع الأسد ضد الإرهاب؟


ليس في العلاقات الدولية عواطف وأخلاق. فيها مجرد مصالح. انطبق الأمر تماماً على التفاهم الغربي ـــ الإيراني. لم تنفع كل ضغوط إسرائيل، ولا نفع كل المال والضغط الخليجيين في ثني واشنطن عن التقارب. المبدأ نفسه سينطبق قريباً على علاقة الغرب بسورية. هكذا يبدو من التسريبات الأخيرة.

في هذه التسرييبات، أن مسؤولاً أميركياً التقى أخيراً أطرافاً معارضة سورية ناقلاً الآتي:

أولاً، يجب أن تنسوا أن تنحّي الاسد سيتم قبل «جنيف 2». ربما عليكم التعايش مع بقائه لفترة غير قصيرة في انتظار نتيجة المفاوضات التي سيجري بعضها علانية في جنيف، وكثيرها بعيداً من الاضواء في الاتصالات الاميركية ـــ الروسية والاميركية ـــ الايرانية.

ثانياً: التفاهم الايراني ـــ الغربي جدّي أكثر مما يعتقد البعض. لا بد، إذاً، من الاعتياد على فكرة أن تلعب طهران دوراً في المفاوضات الاقليمية والدولية في شأن سورية. لا يمكن مطلقاً التوصل الى أي نتيجة في سورية إذا شعرت إيران بأن ذلك يهدد مصالحها. طهران تساعد كثيراً في مكافحة الإرهاب حالياً.

ثالثاً: إن الجيش السوري يؤدي دوراً بارزاً في مكافحة الارهاب العالمي. من الأفضل إيجاد صيغة سريعة للتوصل الى تفاهم بين هذا الجيش و«الجيش الحر» والأطراف المعتدلة في صفوف المسلحين. هذا بات مطلباً غربياً ملحّاً خشية توسيع قاعدة الارهاب. أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ما اتفق عليه مع الاميركيين قبل فترة: «على السلطة والمعارضة الاتفاق على آلية لمكافحة الارهاب».

رابعاً: يجب تجنيب لبنان انعكاسات الإرهاب وعدم نقل المعركة إليه لسببين؛ أولهما رغبة الغرب في تحييد البلد وحمايته، وثانيهما لأن نقل المعركة اليه يعني تحويل الانظار عما يحصل في سورية. النصيحة نفسها أُسديت الى الذين كالوا في لبنان الاتهامات ضد الجيش في الفترة الاخيرة.

مورست ضغوط فرنسية كثيرة في الآونة الاخيرة على واشنطن حيال لبنان. موقف باريس يقول بضرورة التجديد للرئيس ميشال سليمان، وإن على واشنطن إقناع إيران بذلك. طهران ليست مقتنعة. تترك الامر عادة لحليفها حزب الله. الأسد أيضا يتركه للسيد حسن نصرالله.

اعترض بعض الحضور على الكلام الأميركي. سأل أحدهم: هل هذا يعني أن واشنطن والغرب باتا قابلين باستمرار الاسد في السلطة؟ الجواب واضح: «لم يغيّر الرئيس أوباما رأيه في ضرورة تنحّي الاسد، ولكن من الأفضل أن يكون ذلك نتيجة المفاوضات والانتخابات وليس عبر عمل عسكري خارجي أو من خلال الحرب. لا بد من حل سياسي، هذا صار محور توافق دولي. ثم إن الاولوية الآن هي لمكافحة الارهاب». اقتناع واشنطن أن المعارضة فشلت في تشكيل قوة عسكرية غير مقلقة، فتركت الساحة لـ«داعش» و«النصرة» وتوابعهما.

وصلت هذه التسريبات الى من يعنيهم الأمر. جاء الرد من السفير السعودي في بريطانيا. قال محمد بن نواف بن عبد العزيز آل سعود في مقال نشرته «نيويورك تايمز» أمس: «إن السعودية ستقوم بكل ما بوسعها، بدعم أو من دون دعم شركائنا الغربيين. سنستمر في دعمنا للجيش السوري الحر والمعارضة، ويجب ألا تصبح عمليات القاعدة سبباً لعدم التحرك». لا تحتمل السعودية خسارة دورها في سورية. قطر احتملت وغيّرت. قال السفير القطري كلاماً مهماً لقادة حزب الله. لن يسرّب شيء عن ذلك. لن يسرّب أي شيء أيضاً عن الوساطة التي يؤديها الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل بين إيران ومصر عبر الحزب.

الصحيفة نفسها طرحت قبل فترة السؤال الآتي: «هل ينبغي على الولايات المتحدة مواصلة النظر الى المملكة العربية السعودية باعتبارها قوة تساعد على إرساء الاستقرار في المنطقة، أم حليفاً خطيراً ستفضي سياسته الى مزيد من سفك الدماء والقمع...؟». كانت الصحيفة تشير خصوصاً الى دور السعودية في قمع الإخوان المسلمين في مصر ودعم الخيار العسكري.

هو «كلام صحف» سيقول البعض. هذا صحيح، ولكن الأصح أن ثمة مناخاً عاماً في أميركا بات قابلاً، لا بل مشجعاً، للتقارب مع إيران، يقابله تعاظم الاستياء من أدوار دول كالسعودية وقطر. المناخ نفسه ينسحب على تركيا التي تستقبل بعد أسابيع قليلة الرئيس الايراني حسن روحاني. رجب طيب أردوغان غرق الآن في فضيحة الفساد التي تهزّ حكومته.
لن تجد تركيا في الوقت الراهن أفضل من إيران لتحسين وضعها في المنطقة. لن تجد إيران أفضل من تركيا حالياً لوقف إرسال السلاح والمسلحين الى سورية. لن يجد الطرفان أفضل من تقاربهما للضغط المتبادل على السعودية. أليست أنقرة والرياض في حالة عداء على الاراضي المصرية حالياً بسبب الإخوان المسلمين؟

قطعت طهران شوطاً جديداً في التقارب مع دول الخليج. استأنفت أمس الرحلات مع البحرين. أليس غريباً أن تستأنفها مع دولة تعتبر المجال الامني للسعودية حيث انتشرت «درع الجزيرة» لمنع سقوط النظام؟

خيوط اللعبة باتت أكثر وضوحاً. التصعيد الحالي بين روسيا والغرب بسبب أوكرانيا أعاد الخطاب الناري للرئيس فلاديمير بوتين الى الواجهة: «إن المعضلة النووية الايرانية تتلاشى والدرع الصاروخية باقية في مكانها، هذا مرفوض». لافروف يلوّح بيده: «إن عقلية الحرب الباردة لا تزال متحكمة في البعض في دول الأطلسي».

من الصعب مجرد التفكير في أن واشنطن ستزيد الهوة مع موسكو في هذه الفترة العالمية الحساسة. لا بد من الضغط على الحلفاء الأوروبيين لتخفيف الضغط عن أوكرانيا. لا بد من الإبقاء على خيط التفاهمات موصولاً. في هذه التفاهمات ليست موسكو وطهران في وارد التخلي عن الحليف السوري. في سياق هذه التفاهمات، أيضاً، يستمر تقاطر المسؤولين الامنيين الغربيين الى سورية. لعل رفع المستوى الى مسؤولين دبلوماسيين لن يتأخر... يبدو أنه لن يتأخر.

ليس في السياسات الدولية أخلاق وثوابت، فيها مجرد مصالح. من كان يتصور أن المعارض الشيوعي السوري البارز ميشال كيلو سيصبح أبرز حلفاء السعودية والغرب، ويلعب الدور الأبرز في ضرب الإخوان المسلمين داخل الائتلاف قبل ذهابه الى الرياض وبعده. السياسة مصالح. ليس إلا.










رد مع اقتباس
قديم 2014-03-11, 11:03   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

وداعا للممانعة والمقاومة: أهلا بمكافحة الإرهاب!

د. فيصل القاسم
/2/42 2014
القدس العربي



لاحظنا في الأونة الأخيرة أن محور ‘الممانعة والمقاومة’ نسي شعاره التاريخي تماماً، فلم نعد نسمع تلك العنتريات القديمة، التي تهدد بمحو إسرائيل عن الخارطة، أو بمواجهة ‘الشيطان الأكبر’ وتكسير أنفه.
اختفى هذا الخطاب العنتري تماماً، لا بل إن الخطاب الممانع أصبح يتماهى بطريقة مدهشة مع الخطاب الامبريالي المناهض للإرهاب، فلو قارنت الخطاب الأمريكي، الذي يحتل الساحة منذ سنوات بالخطاب السوري والإيراني والحزب اللاتي والعراقي، لوجدت أن لا فرق أبداً بين الخطابين، فقد غدت نغمة ‘مكافحة الإرهاب’ واحدة في واشنطن وطهران ودمشق وبيروت وبغداد.
وكلنا سمع زعيم حزب الله وهو يتوعد االإرهابيين التكفيريينب في سوريا بالويل والثبور وعظائم الأمور. ولا شك أن مثل ذلك التصريح نزل برداً وسلاماً على سكان البيت الأبيض، فأومأوا له بأن يمر، ويسير على بركة الله. لم نسمع اعتراضاً أمريكياً واحداً على تدخل حزب الله الصارخ في سوريا. وكيف تعترض واشنطن، والحزب يصرح على رؤوس الأشهاد بأنه أصبح رأس حربة في المشروع الأمريكي، الذي يتصدى للإرهاب والإرهابيين في العالم.
وفي طهران اختفت الشعارات العالية ضد االشيطان الأكبر’، لتحل محلها شعارات معادية جداً ‘للتكفيريين والإرهابيينب الملاعين. فجأة أصبحت إيران حاملة الشعار الأمريكي نفسه ذائع الصيت. وحدث ولا حرج عن نوري المالكي في العراق، الذي ما أن حمل سيفه، وهجم على االإرهابيينب في صحارى العراق حتى انهالت عليه كل أنواع الأسلحة الأمريكية الحديثة لمساعدته في ملاحقة االإرهابيينب ونسفهم عن بكرة أبيهم.
أما في سوريا، فقد أصبح ‘الإرهاب’ النغمة الأكثر سماعاً في الخطابين السياسي والإعلامي السوري على مدى الشهور الماضية. وقد غدت محاربة الإرهاب على الطريقة الأمريكية الشغل الشاغل للقيادة السورية.
وقد وصل الأمر بالرئيس السوري إلى التأكيد على أن مؤتمر جنيف الثاني يجب أن يتناسى المسألة السورية برمتها، ويركز على ضرورة مكافحة الإرهاب في سوريا والعالم. ولا بد من الإشارة هنا إلى أن النظام السوري معروف تاريخياً بعلاقاته الوطيدة مع أمريكا والغرب عموماً في محاربة الإرهاب. وقد كانت واشنطن ترسل له الكثير من المتهمين بالإرهاب للتحقيق معهم وتعذيبهم في السجون السورية، لأن القوانين الأمريكية تمنع التعذيب على الأرض الأمريكية.
أضف إلى ذلك أن وكالات الاستخبارات الغربية ظلت على اتصال بالمخابرات السورية في هذا الشأن حتى في عز العقوبات الغربية المفروضة على سوريا. وتتفاخر وسائل الإعلام السورية، وتتغنى، لا بل ترقص فرحاً في الآونة الأخيرة وهي تهلل، وتطبل، وتزمر للاتصالات الكثيرة التي يتلقاها اللواء علي مملوك مدير الأمن الوطني في سوريا من نظرائه الأوروبيين في ما يخص محاربة ‘الإرهاب’.
هل يا ترى كانت ‘الممانعة والمقاومة’ مجرد مهمة أوعزت بها أمريكا إلى حلف ‘المقاومين والممانعين’ أن يقوموا بها على مدى العقود الماضية للضحك على شعوبهم ولترسيخ أنظمة حكمهم بموجبها، وقد آن الأوان الآن لاستبدالها بمهمة أخرى بعد أن انفضح أمرها، ولم تعد قابلة للتداول في بورصة السياسات والعنتريات والأكاذيب الدولية؟ الله وأعلم!
وفي هذا السياق أريد أن أنقل حرفياً رسالة لكاتب سوري يكتب باسم ‘حسان السوري’ يوجهها لبشار الأسد حول هذا الانتقال التاريخي من مرحلة ‘المقاومة والممانعة’ إلى حقبة محاربة ‘الإرهاب’: ‘تقول يا سيادة الرئيس إنك تحارب الإرهاب، وهذه الحرب تحتاج لوقت طويل.. يعني سيادة الرئيس: كم سيطول هذا الوقت؟ وكم ولاية تريد أن تجدد لنفسك بحجة الوقت الطويل، الذي تحتاجه للقضاء على الإرهاب؟ قبل هذه المرة حكمتمونا ثلاثاً وأربعين سنة بحجة محاربة إسرائيل، واستعادة فلسطين، وتوحيد العرب، والتصدي للمشروع الصهيوني – الامريكي في المنطقة، واستعادة الجولان الحبيب، فكانت النتيجة صمتاً كاملاً استمر ثلاثاً وأربعين سنةً عاشت فيها إسرائيل أزهى عصورها، ومسحت الأرض بكرامة السيادة الوطنية، واخترقت الأجواء السورية لعديد المرات، وقصفت سوريا مراراً، لا بل كانت الطائرات الإسرائيلية تحلق فوق قصركم كالعصافير، وأنتم كالزوج المخدوع: آخر من يعلم. ولم نسمع منكم إلا التنديد، والاحتفاظ بحق الرد، بينما جيشكم الباسل جاهز لتدمير سورية إذا ظن أن فيها معارضاً أعزل، أو تلميذاً مشاغباً! لماذا تتحولون سيادة الرئيس إلى حمل وديع عندما تهاجمنا إسرائيل، بينما تمحون مدناً عن خارطة سوريا بوحشيتكم النازية عندما تطالب فقط بزيادة جرعة أوكسجين الحرية؟
أما فلسطين، التي وعدتم باسترجاعها، سيادة الرئيس، فزادت سيطرة المحتل الإسرائيلي على أراضيها خلال الثلاثة وأربعين عاماً. أليست فلسطين بالنسبة لكم مجرد مكياج تضعونه فوق وجوهكم، عندما تريدون تمثيل دور عروبي، أو ستر فضيحة من فضائحكم، أو تحويل هزيمة لحقت بكم الى نصر مبين، فتضعون مكياج فلسطين للحظات، وتقفون على المسرح للضحك على الشعوب، ثم تسارعون لإزالته فور انتهائكم منه؟ هل شاهدت يا سيادة الرئيس صور الجوعى والمحاصرين في مخيم اليرموك الفلسطيني في ‘قلب العروبة النابض’، دمشق’؟!
ولا ننسى نكتة توحيد العرب، فنشكركم على تفريق الشعب السوري الى تسعمائة ألف وستمائة وخمسين طائفة وملة وفصيل وشرذمة ومذهب، فما بالك بتوحيد العرب.
أين تصديكم للمشروع الصهيو- أمريكي، فحيائي يمنعني من ذكر التسهيلات التي قدمتموها لهم لإتمام مشروعهم بمنتهى الإخلاص. أما الجولان،فلو استعدت سنتمتراً واحداً منه على مدى ثلاثة وأربعين عاماً لكنت أول من يرفع لك القبعة.
ثلاث وأربعون سنة كانت أسوأ حقبة عرفتها سوريا. أين مشروعكم القومي؟ أرجوكم أن تنهوا هذه المهزلة، وصارحونا بأنكم تحكموننا بالقه....
هل مطلوب منا الآن، سيادة الرئيس، بعد أن نزعتم قناع االمقاومة والممانعة بأن نعاني عقوداً أخرى من القهر والقمع والطغيان بحجة محاربة الإرهاب؟ وأخيراً: كيف للإرهابي أن يدعي محاربة الإرهاب؟ هل شاهدتم آلاف صور التعذيب المسربة من سجونكم لآلاف السجناء الوطنيين؟ ألم تصفها وسائل الإعلام العالمية بـبالهولوكوست السوري؟



و أنا أقول//
الشعب السوري سوف ينتصر على جلاديه باذن الله رغم طول الأمد و عظمة المحن











رد مع اقتباس
قديم 2014-03-13, 10:41   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

البحرينيون يحيون ذكرى الاحتلال السعودي بمسيرات اليوم

البحرين: فعاليات واسعة في الذكرى الثالثة للاحتلال السعودي


يحيي البحرينيون اليوم الذكرى الثالثة للاحتلال السعودي لبلادهم بالدعوة الى مسيرات وتجمعات حاشدة للمطالبة بإنهاء الاحتلال. ودعت القوى السياسية والثورية جماهيرها الى التعبير عن رفض وشجب الاحتلال بالوسائل السلمية، مؤكدة مواصلة الثورة حتى تحقيق الأهداف واخراج القوات السعودية ومغادرة آخر جندي من دول مجلس التعاون.

كما شددت قوى الثورة على مقاومة الاحتلال السعودي بجميع السبل المشروعة، داعية الى اغلاق كل الطرق بالتزامن مع الذكرى.

على صعيد متصل، عقدت في العاصمة البريطانية لندن ندوة اعتبر باحثون شاركوا فيها أن الاحتلال السعودي للبحرين هو انتهاك صارخ للقانون الدولي، كما اكد المشاركون في الندوة ان الاحتلال شجع نظام المنامة على تصعيد ممارساته القمعية ضد المتظاهرين السلميين.
2014-03-13 |










رد مع اقتباس
قديم 2014-03-13, 14:39   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
مواطن وخلاص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مواطن وخلاص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

صواريخ صناعة مصرية يستخدمها النظام السوري

https://www.youtube.com/watch?v=yHvL7WAWWeE

عاشت الوحدة العربية

عاشت المملكة السعودية










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الحمدي, بحاجة, تفكك


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:54

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc