![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الأصـــولـــيــــون و الــوصـــوليــــون :
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | |||||
|
![]() اقتباس:
اخي الكريم ....و بارك الله فيك على التذكير
آخر تعديل AMARAGROPA 2013-08-22 في 00:07.
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 32 | ||||
|
![]() اقتباس:
أختي لقد ذكرت في المشاركات اللاحقة (لهذه المشاركة التي علقتِ عليها) و بإيجاز معنى هذا الكلام ... سأعكيط مثالا : يقول أحدهم ان الإسلام هو مصدر كل تشريع و نحن لا تحتاج لقوانين وضعية , لكن لو سألتِه عن قانون المرور مثلا لاعترف أن تشريع قانون المرور ليس قانون شرعيا و لا هو ديني ... و عندما نطبق نفس الأمر على كثير من القوانين و التنظيمات سنجد أن الإسلام لا يشرع لكل تفاصيل الحياة ... و أمام هذه الحقيقة لدينا خياران , إما الإعتراف بها و استيعاب فكرة أن الدين لا يدخل في كل صغيرة و كبيرة , و إما الكذب على النفس و الاستمرار في ترديد مقولة تتعارض مع الواقع و مع الإسلام نفسه ... شكرا لكِ و أتمنى أن تكون الفكرة قد وصلت .. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 33 | ||||
|
![]() اقتباس:
تقصد لآ مآنع من تشريع قوانين تتمآشى مع زمآننآ ولآ تخآلف ديننآ وشكرآآ لطيب ردك ![]() ![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 34 | ||||
|
![]() اقتباس:
نعم , هذا هو الذي اقصده , و هو ان الإسلام لم يضع لنا التشريعات الدستورية التي تحدد شكل النظام السياسي و تنظمه , بل الامر ترك للاجتهاد البشري بما يتماشى مع الزمان و مصالح الناس . ففي وقت الرسول صلى الله عليه و سلم مثلا لم يكون هناك قانون دولي و دول ذات حدود واضحة و جنسيات و جوازات سفر و سفارات و قنصليات و قوانين تنظم التجارة المحلية و الدولية و لذلك لا يوجد في الشريعة ما ينظم هذه الامور التي لم توجد آنذاك, مثلما لم تكن هناك سيارات و طرق ليكون هناك قانون مرور إسلامي ... في زمن صدر الإسلام لم تكن هناك بلديات و دوائر و محافظات ذات حدود ثابتة و لم تكن هناك مجالس بلدية و مديريات و لجان و مؤسسات رقابة إدراية تحكمها قوانين دقيقة كما هو اليوم , لم تكن هناك جامعات و امتحانات و شهادات رسمية و لم اكن هناك صحافة ليكون لها قانون صحافة ...الخ شكرا لكِ أيضا و بارك الله فيكِ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 35 | |||
|
![]() اولا لا افهم الشعر ابدااااااااا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 36 | |||
|
![]() السلام عليكم اولا الحكم الاسلامي منصوص بايات الشورى واحكام تنظم هذا المبذا انظر كتاب الاحكام السلطانية للماوردي مثلا وكتاب السياسة الشرعية لشيخ الاسلام ابن تيمية
هذا ما جاء من ابواب في الاحكام السلطانية وهذه مقدمة كتاب السياسة الشرعية انظر اخي وتمعن (أما بعد) فهذه رسالة مختصرة، فيها جوامع من السياسة الإلهية والإنابة النبوية، لا يستغني عنها الراعي والرعية، اقتضاها من أوجب الله نصحه من ولاة الأمور، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، فيما ثبت عنه من غير وجه: {إن الله يرضى لكم ثلاثة: أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئا، وأن تعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا، وأن تناصحوا من ولاه الله أمركم} موضوع الرسالة (وهذه) وهذه رسالة مبنية على آية الأمراء في كتاب الله، وهي قوله تعالى: {إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل إن الله نعما يعظكم به إن الله كان سميعا بصيرا. يأيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم، فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول، إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا} (قال العلماء) نزلت الآية الأولى في ولاة الأمور، عليهم أن يؤدوا الأمانات إلى أهلها، وإذا حكموا بين الناس أن يحكموا بالعدل، ونزلت الثانية في الرعية من الجيوش وغيرهم، عليهم أن يطيعوا أولي الأمر الفاعلين لذلك في قسمهم وحكمهم ومغازيهم وغير ذلك، إلا أن يأمروا بمعصية الله، فإن أمروا بمعصية فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، فإن تنازعوا في شيء ردوه إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم. وإن لم تفعل ولاة الأمر ذلك، أطيعوا فيما يأمرون به من طاعة الله، لأن ذلك من طاعة الله ورسوله، وأديت حقوقهم إليهم كما أمر الله ورسوله {وتعاونوا على البر والتقوى، ولا تعاونوا على الإثم والعدوان} وإذا كانت الآية قد أوجبت أداء الأمانات إلى أهلها، والحكم بالعدل. فهذان جماع السياسة العادلة، والولاية. الباب الأول أسس اختيار الولي ثم استرسل شيخ الاسلام في تفصيل احكام الولاية وما يكون فيها ثم فصل في حقوق الرعية وواجباتها اخي الكريم الاسلام يملك دستور كامل وشريعة وهو يصلح لكل مكان وزمان والاجتهاد في الاحكام يكون في ما وسع لبني البشر مثل قوانين المرور والبيوع الاجتهادية التي لا تنافي الشرع واحكام قد طرئت مع الزمن وقد اجتمع كبار اهل العلم في الكويت وكتبوا موسوعة شاملة تخص ما لم يكن من قبل من احكام اجتهادية بخصوص الطائرات والسيارات والبيوع والشراء واحكام اخرى فلهم الشكر على الجهد اخي كل مسلم يقرا القران يعلم انه كتاب فصل في كل صغيرة وكبيرة وترك باب الاجتهاد سلام |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 37 | ||||
|
![]() اقتباس:
و عليكم السلام سبق لي أن قرأت كتابي السياسة الشرعية لابن تيمية و الاحكام السلطانية للماوردي و الكتابان اشتريتهما بنفسي و هما جزء من مكتبتي الخاصة , كما هو الحال لكتابي "الإسلام و اصول الحكم" لعلي عبد الرازق و كتاب الخلافة لرشيد رضا . و غيرها من الكتب التي تُنَظِر للإسلام السياسي أو تنتقده . و الذي أجده في كتابي ابن تيمية و الماوردي هو اسقاط للطابع الدين و الشرعي على اجتهادات بشرية , لأنه لا توجد نصوص دينية تحدد كيفية عقد الإمامة و تقليد الوزارة و تحدد انواع الولايات . و غيرها من امور تنظيم الدولة القديمة أو الحديثة ... أنت مثلا تتحدث عن آيات الشورى و لكن الحقيقة هو أنها آيتان فقط : "و الذين استجابوا لربهم وأقاموا الصلاة وأمرهم شورى بينهم ومما رزقناهم ينفقون" و قوله تعالى "فأعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر". و هما تتحدان عن مبدأ عام و لا تحددان تفاصيل نظام سياسي ... أين هي التفاصيل ؟؟ الحقيقة هو انه لا توجد نصوص دينية تفصيلية و ان تجار الإسلام السياسي يخادعون المواطنين باكذوبة نظام الحكم الإسلامي ... اما ما كتب في باب السياسة الشرعية فهو مجرد عناوين تعطي الشرعية الدينية لنظام الحكم الوراثي الاستبدادي الذي حكم المسلمين من زمن معاوية إلى يومنا هذا ... و الجانب الشرعي فيها هو ما يتعلق بالاخلاق كأهمية العدل و النزاهة , و هذا تشريع اخلاقي و ليس تشريع تنظيمي . و لو قلتم أن ما كتبه الماوردي هو السياسة الشرعية و النظام الإسلامي فالواضح انها لا تكفي بل لا تصلح لهذا الزمان . يكفي أن نقارن الجريدة الرسمية بما كَتب الماوردي لتدرك الفرق بين الدولة في ذلك الوقت و الدولة الآن ... الماوردي لا يكاد يقول شيئا واضحا عن إدارة الدولة في كتابه , خذ مثلا كيفية انعقاد الإمامة و هي أهم شيئ . الرجل اورد اقولا و اجتهادات بشرية و كلها تخدم قيام نظم استبدادية , فكيف يصل الامر بهم إلى جعل اللإمامة (الشرعية) تقوم ببيعة عدد من الاشخاص يعدون على أصابع اليد الواحدة و حصر الإمامة في قريش ...الخ . هل هذا هو نظام الحكم الإسلامي المنشود ؟؟؟
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 38 | ||||
|
![]() اقتباس:
و مع ذلك شكرا على المرور , لكنني متأكد أنك تفهمين الشعر : حَلَبَ البقّالُ ضرعَ البقَرةْ ملأ السَطْلَ .. وأعطاها الثّمنْ . قبّلتْ ما في يديها شاكِرهْ . لم تكُنْ قدْ أكلَتْ منذُ زَمنْ . قصَدَتْ دُكّانَهُ مدّتْ يديها بالذي كانَ لديها .. واشترَتْ كوبَ لَبنْ ! |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 39 | |||
|
![]() الدولة الاسلامية ليست دولة دينية ، ليس لاحد له شرعية الهية في الحـكم واضفاء الصبغة الشرعية والدينية لكاافة امور التنظيم والتسيير في الدولة ليس له محل من الاعراب في الدولة الاسلامية .ولعـل التقدم العلمي والتطور الحاصل اليوم في مختلف نواحي الحيااة ( السياسية ، الاجتماعية ، الاقتصادية ... الخ) و الذي برز نتيجة اجتهاد العقل البشري هو المقصود الدولة الاسلامية المدنية .(( الدولة التي يحكم فيها أهل الاختصاص في الحكم والإدارة والسياسة والاقتصاد ... الخ وليس علماء الدين ))
الدولة الديمقراطية تتعامل بالفوائد البنكية ( كمثال ) كونـه يحـقق ارباح ويطور الاستثمار ، رغم انه من الناحية الشرعية ربا محرم بالنصوص القطعية ، لكن الدولة الديمقراطية قد تلجأ الى منع الفوائد البنكية الربوية ادا مر رأت انها تحقق اضرار و مفاسد ( في الدولة الديمقراطية لا تعتبر الاحكام الشرعية مرجعـية لها ) اذا قولـنا ان الاسلام دين و لا يصلح لان يكـون نظاام حكـم او بمعـنى ان الاسلام محصور في العباادات و الاخـلاق دون اشتماله على قواعد يسير بها المسـلم و تنـظمه في مختلف نواحي الحياة فـهذا (( و الله اعلم )) فيه نظر في عـقيدة من يؤمن بهذا الطـرح ؟!!؟ الواقع المعاش يقول ان فيه تأثر كبير بالحـياة الغربية وهيمنتهم على العالـم ، وهذا التأثر جاء نتيجة للغزو الفكـري و عوامل ادت الى انحطـا ط غالـبية الدول العربية و الاسلامية ولـهذا نجد من لا يفرق بين طبيعة الدولة الاسلامية و الدولة الديمقراطية ( يعني ذهب المفهوم بين الافراط والتفريط - ان صح التعبير - ) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 40 | ||||
|
![]() اقتباس:
أنت تتحدث عن آلية الحكم وتلغي مشروع الإسلام كنظام حكم , حسنا هل تكون للمسلمين دولة ولا يكون لها نظام كيف تفسر وجود الدولة الإسلامية من قبل زمن الرسول صلى الله عليه وسلم وكيف بسطت هيمنتها بين الدول أن ذاك وكيف تعاملت مع الأحداث وكيف نظمت نفسها , طبعا محمد صلى الله عليه وسلم قائد أمة المسلمين جمعها بعد شتاتها نظمها وهيكلها فتبعه المسلمين ورضوا بيه قائدا لهم , كيف ساسهم كيف كان يقودهم . مات محمد صلى الله عليه وسلم ولم يفرض على الناس قائد يقدوهم بعده بل ترك الأمر لعامة المسلمين في اختيار القائد وبما أن قيادة أمة تحتاج من هو أهل لها فالأمة هي من تجمع أمرها على ما يناسبها ولا نحسب أن أوبما يصلح ليقود المسلمين حتى وهو أشطر في الحكم بين قومه ولا تحسب ما يسوس بيه أوبما شعبه يصلح أن يساس بيه شعب الجزائر يكفي أن تعلم ما جاء في الشريعة لا طاعة للمخلوق في معصية الخالق وهذه قاعدة عندما يكون التشريع الرباني يسير حياة الناس فالمعيار الوحيد على انحراف الحكم هو مخالفة ما جاءت بيه الشريعة . الاسلام ترك المجال واسع أمام الناس في اختيار ألية الحكم كلامك أشبه بالوحي والحجة الدامغة وكلام مخالفك مرسل ! |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 41 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم شكرا على المشاركة ... لا أختلف معك كثيرا لكنني أجد بعض اللبس يمنعني من فهم مشاركتك بصورة تامة . لذلك عندي تعقيب بسيط و سؤال : في نظري التعامل بالفوائد في البنوك ليس من ضروريات و لا من لوازم الديموقراطية , الديموقراطية تتعلق بتعيين الحكام و عزلهم أي بموضوع السلطة السياسية في حين أن إقرار الفوائد البنكية هي شكل من أشكال السياسة الإقتصادية , أي السياسات البنكية و النقدية ... كما ان الديموقراطية لا تستلزم الإبعاد الكلي للدين و الأحكام الشرعية ... من حق أي حكومة منتخبة ديموقراطيا أن تسن القوانين التي تتناسب مع ثقافة الشعب و إرادته و التي لا تتعارض مع الدستور و لا تنتهك حقوق الأقليات و الحريات الشخصية ... فأين الإختلاف في هذه النقاط مع الدولة الإسلامية حسب تصورك ؟ أقصد الفرق بين طبيعة الدولة الإسلامية و الدولة الديموقراطية ... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 42 | ||||
|
![]() اقتباس:
اعتقد ان لا علاقة لـ أوباما بموضوعنا ... الدستور الامريكي هو مثال و يمكنك ان تأخذ الدستور الجزائري كمثال ايضا . الموضوع هو هل نص الإسلام على آلية و نظام حكم و الجواب هو "لا" ... و لا يوجد نظام حكم دون آلية فالنظام و الآلية وجهان لعملة واحدة ... جينغيزخان ايضا كان قائد امة المغول و توسعت دولته بعد وفاته لكن هذا لا يستلزم انه ابتدع نظاما سياسيا للحكم . الرسول صلى الله عليه و سلم كان نبيا , لم يكن رئيسا منتخبا و كانت له السلطة السياسية و الدينية بوصفه نبيا . لكنه لم يحدد للمسلمين اي آلية واضحة لتنظيم الدولة و ترك الأمر للاجتهاد ... تعيين الخلفاء الاربعة كان بأربع طرق مختلفة و هذا دليل أن الأمر اجتهاد سياسي و لا يخضع لأحكام قانونية و دستورية إسلامية تنظم السلطة و عملية انتقالها . أما بعد ذلك فالأمر صار نظام حكم وراثي قائم على التغلب بالسيف ... الصحيح هو ما جاء في آخر مشاركنك و هو أن الإسلام ترك المجال واسعا أمام الناس للاجتهاد حول آليات الحكم و هذا يستلزم أن الشريعة لم تنص على هذه الآلية و هذا النظام ... نعم الكلام يكون مرسلا عندما يكتفي بترديد العناوين و الشعارات و لا يكون مدعوما بالأدلة (نصوص دينية تحدد آلية تنظيم الحكم الإسلامي و حقائق تاريخية تؤكد وجود هذا النظام ) , اما كلامي فهو ليس وحيا ... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 43 | ||||
|
![]() اقتباس:
اولا : شكر على الرد و التعليق رغم انك قمت به قبل ان اعدل تعليقي و اضيف له بعض المعطياات التي كانت تدور في رأسي
ثانـيا : الدولة الاسلامية من ضمن معاليـمها انها لا تصدر قوانين و احكام تخالف النصوص القطعية الشرعية ثالـثا : فيه اختلاف بين ما تطرحه انت نظريا و ماهو موجـود على ارض الواقـع . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 44 | ||||
|
![]() اقتباس:
صحيح الواقع يختلف عن الكلام النظري و لا يتطابق كلية معه , لأن الواقع يكون دائما بشريا و ناقصا و قابلا للنقد و التغيير , سواء كان إسلاميا او غير إسلامي ... لكننب أرى أنه إذا لم يكن هناك اتفاق نظري فلا يمكن تحقيق التوافق في الميدان |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 45 | |||
|
![]() الإسلام بدأ بمرحلة التربية و التوعية ثم مرحلة التشريع و التقنين فلا يمكننا التحدث عن أي نظام مادامت الشعوب تعاني من إخلال في الآداب . |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الأصـــولـــيــــون, الــوصـــوليــــون |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc