![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
المعجزة الكبرى في مكة المكرمة والكعبة المشرفة بالأدلة العلمية
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | |||||
|
![]() اقتباس:
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 32 | |||
|
![]() انا اختلف معكى لانه يوجد حديث عن تجديد الايمان 198921 - جددوا إيمانكم . قيل : يا رسول الله ! كيف نجدد إيماننا ؟ قال : أكثروا من قول : لا إله إلا الله الراوي: أبو هريرة المحدث: أبو نعيم - المصدر: حلية الأولياء - الصفحة أو الرقم: 2/405 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 33 | |||
|
![]() بارك الله فيك اخي حمادة وجزاك اعلى درجات الجنة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 34 | |||
|
![]() شكرا اختى ليلى
تقبلى تحياتى |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 35 | ||||
|
![]() اقتباس:
و ليس بالأدلة العلمية للقرآن. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 36 | ||||
|
![]() اقتباس:
اختى الكريمه القران به ا كثر من
موضع يحثنا على تجديد الايمان بالتوبه عن المعصى واظن ان التوبه تجديد الايمان والعودة الى الطريق الصحيح |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 37 | |||
|
![]() اشهد ان لا اله الا الله و اشهد ان محمدا رسول الله
جزاك الله كل خير على هذه المعلومات القيمة وجعلها الله في ميزان حسناتك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 38 | |||
|
![]()
ليس بالأدلة العلمية
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 39 | |||
|
![]() الادله العلميه تساعد على اثبات ما يعجز العقل عن تخيله او فهمه ممكن لو سمحتى تدورى على تفسير هذة الايه وَلَوْلَا أَن يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً لَجَعَلْنَا لِمَن يَكْفُرُ بِالرَّحْمَنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفًا مِّن فَضَّةٍ وَمَعَارِجَ عَلَيْهَا يَظْهَرُونَ الزخرف 33 انا فى الانتظار |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 40 | ||||
|
![]() اقتباس:
ثم اختلف أهل التأويل في المعنى الذي لم يؤمن اجتماعهم عليه ، لو فعل ما قال جل ثناؤه ، وما به لم يفعله من أجله ، فقال بعضهم ، ذلك اجتماعهم على الكفر . وقال : معنى الكلام : ولولا أن يكون الناس أمة واحدة على الكفر ، فيصير جميعهم كفاراً لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفاً من فضة . ذكر من قال ذلك : حدثني علي ، قال : ثنا أبو صالح ، قال : ثني معاوية ، عن علي ، عن ابن عباس ، قوله : ولولا أن يكون الناس أمة واحدة يقول الله سبحانه : لولا أن أجعل الناس كلهم كفاراً ، لجعلت للكفار لبيوتهم سقفاً من فضة . حدثنا ابن بشار ، قال : ثنا هوذة بن خليفة ، قال : ثنا عوف ، عن الحسن ، في قوله : ولولا أن يكون الناس أمة واحدة قال : لولا أن يكون الناس كفاراً أجمعون ، يميلون إلى الدنيا ، لجعل الله تبارك وتعالى الذي قال . ثم قال : والله لقد مالت الدنيا بأكثر أهلها ، وما فعل ذلك ، فكيف لو فعله . حدثنا بشر ، قال : ثنا يزيد ، قال : ثنا سعيد ، عن قتادة ، قوله : ولولا أن يكون الناس أمة واحدة : أي كفاراً كلهم . حدثنا محمد بن عبد الأعلى ، قال : ثنا ابن ثور ، عن معمر ، عن قتادة ولولا أن يكون الناس أمة واحدة قال : لولا أن يكون الناس كفاراً . حدثنا محمد ، قال : ثنا أحمد ، قال : ثنا أسباط ، عن السدي ولولا أن يكون الناس أمة واحدة يقول : كفاراً على دين واحد . وقال آخرون : اجتماعهم على طلب الدنيا وترك طلب الآخرة . وقال : معنى الكلام : لولا أن يكون الناس أمة واحدة على طلب الدنيا ورفض الآخرة . ذكر من قال ذلك : حدثنا يونس ، قال : أخبرنا ابن وهب ، قال : قال ابن زيد ، في قوله : ولولا أن يكون الناس أمة واحدة قال : لولا أن يختار الناس دنياهم على دينهم ، لجعلنا هذا لأهل الكفر . وقوله : لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفاً من فضة يقول تعالى ذكره : لجعلنا لمن يكفر بالرحمن في الدنيا سقفاً ، يعني أعالي بيوتهم وهي السطوح ، فضة . كما حدثنا بشر ، قال : ثنا يزيد ، قال : ثنا سعيد ، عن قتادة لبيوتهم سقفاً من فضة السقف : أعلى البيوت . واختلف أهل العربية في تكرير اللام التي في قوله : لمن يكفر ، وفي قوله : لبيوتهم ، فكان بعض نحويي البصرة يزعم أنها أدخلت في البيوت على البدل . وكان بعض نحويي الكوفة يقول : إن شئت جعلتها في لبيوتهم مكررة ، كما في يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه [ البقرة : 217 ] ، وإن شئت جعلت اللامين مختلفتين ، كأن الثانية في معنى على ، كأنه قال : جعلنا لهم على بيوتهم سقفاً . قال : وتقول العرب للرجل في وجهه : جعلت لك لقومك الأعطية : أي جعلته من أجلك لهم . واختلفت القراء في قراءة قوله : < سقفاً > فقرأته عامة قراء أهل مكة وبعض المدنيين وعامة البصريين < سقفاً > بفتح السين وسكون القاف اعتباراً منهم ذلك بقوله : فخر عليهم السقف من فوقهم [ النحل : 26 ] وتوجيهاً منهم ذلك إلى أنه بلفظ واحد معناه الجمع . وقرأه بعض قراء المدينة وعامة قراء الكوفة سقفاً بضم السين والقاف ، ووجهوها إلى أنها جمع سقيفة أو سقوف . وإذا وجهت إلى أنها جمع سقوف كانت جمع الجمع ، لأن السقوف : جمع سقف ، ثم تجمع السقوف سقفاً ، فيكون ذلك نظير قراءة من قرأه فرهان مقبوضة [ البقرة : 283 ] بضم الراء والهاء ، وهي الجمع ، واحدها رهان ورهون ، وواحد الرهون والرهان : رهن . وكذلك قراءة من قرأ كلوا من ثمره [ الأنعام : 141 ] بضم الثاء والميم ، ونظير قول الراجز : حتى إذا ابتليت حلاقيم الحلق وقد زعم بعضهم أن السقف بضم السين والقاف جمع سقف ، والرهن بضم الراء والهاء جمع رهن ، فأغفل وجه الصواب في ذلك ، وذلك أنه غير موجود في كلام العرب اسم على تقدير فعل بفتح الفاء وسكون العين مجموعاً على فعل ، فيجعل السقف والرهن مثله . والصواب من القول في ذلك عندي ، أنهما قراءتان متقاربتا المعنى ، معروفتان في قرأة الأمصار ، فبأيتهما قرأ القارىء فمصيب . وقوله : ومعارج عليها يظهرون يقول : ومراقي ودرجاً عليها يصعدون ، فيظهرون على السقف . والمعارج : هي الدرج نفسها ، كما قال المثنى ين جندل : يا رب البيت ذي المعارج وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل . ذكر من قال ذلك : حدثني علي ، قال : ثنا أبو صالح ، قال : ثني معاوية ، عن علي ، عن ابن عباس ومعارج قال : معارج من فضة ، وهي درج . حدثنا بشر ، قال : ثنا يزيد ، قال : ثنا سعيد ، عن قتادة ومعارج عليها يظهرون : أي درجاً عليها يصعدون . حدثنا محمد ، قال : ثنا أحمد ، قال : ثنا أسباط ، عن السدي ومعارج عليها يظهرون قال : المعارج : المراقي . حدثنا محمد ، قال : ثنا ابن ثور ، عن معمر ، عن قتادة ، في قوله : ومعارج عليها يظهرون قال : درج عليها يرفعون . حدثني محمد بن سعد ، قال : ثني أبي ، قال : ثني عمي ، قال : ثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس قوله : ومعارج عليها يظهرون قال : درج عليها يصعدون إلى الغرف . حدثني يونس ، قال : أخبرنا ابن وهب ، قال : قال ابن زيد ، في قوله : ومعارج عليها يظهرون قال : المعارج : درج من فضة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 41 | |||
|
![]() ما علاقة الآية بما نتكلم عنه؟؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 42 | |||
|
![]() هذا موضوع قيم ومليء بالمعلومات الهامة والجيدة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 43 | ||||
|
![]() اقتباس:
العلاقه بينهما هى العلم
انتى احضرتى تفسير وهذا تفسير الطبرى مرة عليه سنوات طويله [quote]حدثنا محمد ، قال : ثنا ابن ثور ، عن معمر ، عن قتادة ، في قوله : ومعارج عليها يظهرون قال : درج عليها يرفعون [/quote] بعد كل هذة السنوات اثبت العلم انا المعراج ليس السلم او الدرج ولكن شىء او اله ترفعهم بدون عناء كما فعل بسيد المرسلين حين قال اعٌرج بى وجاء العلم اثبت ان المعراج ليس السلم او درج ولكن هو المصعد هنا دور العلم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 44 | ||||
|
![]() اقتباس:
شكرا اخى ابو حازم على مرورك الكريم
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 45 | ||||
|
![]() اقتباس:
شكرا اخى كمال على مرورك الكريم وتقبل تحياتى |
||||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc