11 مليون امرأة يحاصرهن شبح العنوسة في الجزائر

[zaza22]

مشعوذ يرجع من الموت ليمارس السحر والدجل:
شباب يزاحمون العوانس في طوابير قراءة الكف والفنجان
زهيرة مجراب


رجال ينافسون النساء عند الشوافات

فتاة تسرق صورة زميلتها من "الفايسبوك" وسيدة تبحث عن علاج لابنها المدمن
رئيس لجنة الإفتاء بالمجلس الإسلامي الأعلى: السحرة والمشعوذون يشيعون الشرك وعلى السلطات معاقبتهم
2

"عمي موح رجع من الموت لينقذ البشرية" هي عبارات يرددها أغلب الشباب، العوانس وحتى المراهقات المفتونات بالقدرات العجيبة التي يتمتع بها الشيخ "محمد" أو كما يفضل زبائنه مناداته بعمي "موح"، بعد أن ذاع صيته في مدة زمنية وجيزة لإدعائه القدرة على الإطلاع على المستقبل ومعرفة الغيب وإزالة السحر بتسخير أعوانه من الشياطين والجن.

حكايات كثيرة سمعناها عنه وقصص امتزجت فيها الحقيقة بالخيال حولت المشعوذ لبطل محب للخير، "الشروق" تقفت آثار المنجم وزارته في حصنه المنيع أين يقف على بابه شيخ هرم من الإنس وعرش من الجان حدثونا عنهم لنعود لكم بمجموعة من الحقائق المروعة.

لم يكن من الصعب الوصول الى منزل الشيخ "موح" والكائن بمنطقة غرب العاصمة بضواحي عين البنيان بالأمر الهين، فبعد أن وصلنا لمحطة الحافلات بعين البنيان واصلنا السير على الأقدام حوالي 100 متر وبين العمارات والفيلات الفخمة سلكنا زقاقات ضيقة عبر بيوت قصديرية وعشوائيات، كنا في كل مرة نتوقف لنسأل المارة فيدلونا مباشرة على بيته فالكل هنا يعرف عمي "موح".

وصلنا لغايتنا المنشودة في حدود الساعة العاشرة والنصف صباحا، كان البيت عبارة عن مسكن أرضي قديم لونه أسود به باحة مغطاة "بالترنيت"، تقف فيها مجموعة من الفتيات رغم الجو الممطر يحملن في أيديهن أكياسا هي عدة الزيارة، فقررنا الانضمام لهن لنتجاذب أطراف الحديث معهن ونعيش خبايا المنجم الشهير.

.

مرض غريب حوله إلى طبيب خارق!

تعتبر قصة الشيخ "موح" وعودته للحياة الأسطورة التي زادت من شهرته، فهي ترجع لأكثر من 15 سنة عندما كان "محمد" شخصا عاديا متزوجا وأبا لأطفال يمارس أعمالا حرة يعيل بها عائلته الصغيرة، غير أن وضعه الصحي انتكس فجأة وحاصرته الأمراض فلم يعد يقوى على الحركة وازداد وضعه الصحي تعقيدا فأرقده مرضه في الفراش، وأمام هذه الوضعية قررت عائلته نقله لمستشفى عمومي بالعاصمة وهناك خضع لكافة الفحوصات الطبية والتحاليل والأشعة كما تقول محدثتنا فبهت الطاقم الطبي المشرف عليه وعجزوا عن تحديد علته، ولما تأكدوا أنه مفارقهم لا محالة وفي داخل غرفة العناية المركزة توقف قلبه وادعى أنه شاهد نورا من السماء ثم سمع صوتا لملاك منحه فرصة العودة الى الحياة شريطة أن يساعد الإنسانية ويمد لهم يد الخير والإحسان وينقذهم من مردة الشياطين المتربصين بهم، وهو ما جعلهم يطلقون عليه العديد من الأسماء كالعائد من الموت ومنور ومفتاح الخير..

.

يقرأ المستقبل في 3 حبات بيض وسعر الجلسة 900 دج

"إنه يعرف كل شيء" هكذا استهلت "سعاد" حديثها الينا: "لقد جئت اليه بعد أن أغلقت في وجهي كل الأبواب فقدت عملي وفاتني قطار الزواج، وبعد 5 جلسات علاج بالبيض وواظبت على استعمال الملح والزيت أصبحت أفضل ومن يومها أصبحت زبونته الوفية .وعن طرق العلاج أخبرتنا أنه يتوجب أخذ ثوب داخلي يرتدى مباشرة على الجسد يكون مبللا بعرق المريض ثم يمسح به جسمه كاملا من رأسه الى أخمص قدميه، بعدها يضع فيه 3 حبات بيض عادية ويجعلها عند رأسه لليلة كاملة ليحمله للشيخ ليقرأه له، مستطردة أنه مطلوب بشدة رغم أن الجلسة الواحدة تكلف الزبون 900 دج فسعر قراءة البيضة 300 دج ويتطلب الشفاء العديد من الجلسات، مواصلة أنه من الضروري جدا أن يكون العدد فردي وهناك وصفات أخرى يمنحها لك كالملح وسعره 200 دج ترش به عتبة المنزل وزيت الزيتون الممزوج بأعشاب سرية يتم جلبها من مالي والنيجر ثمن القارورة الصغيرة 300دج يوصف لعلاج العديد من الأمراض الجسدية كالضعف الجنسي، ويقبل عليها بشكل خاص الرجال الذين يحين موعد جلستهم مساء ومعظمهم يبحثون عن وظائف عمل، ومضاعفة الرزق بالنسبة للتجار".

.

فتاة تسرق صورة زميلتها من "الفايسبوك" وسيدة تبحث عن علاج لابنها المدمن

جلسنا نستمع لحكايات الفتيات حيث كشفت لنا "صبرينة " البالغة من العمر 23 سنة طالبة جامعية، قدمت من ولاية تيزي وزو أنها مواظبة على زيارة المنجم وقد ساعدها، مستطردة أنها جلبت صورة صديقتها التي تدرس معها في الجامعة لتعرف حقيقة علاقتها بصديقها فقد سمعت أنها تركته لخياناته المتكررة لها، غير أنه مؤخرا قد بلغ مسامعها وجود علاقة مشبوهة بينهما، وعن مصدر الصورة، ردت علينا بأنها لم تجد أي أثر لصديقتها وهناك راودتها فكرة الدخول لصفحة "الفايسبوك" وسرقة صورتها وبالفعل نسختها وأحضرتها معها. أما قصة السيدة "خديجة" فهي مختلفة تماما عن سابقتها فهي سيدة متزوجة منذ 20 سنة وابنها البكر البالغ من العمر 17 سنة قد أدمن على المخدرات منذ حوالي سنتين.

ورغم مساعيها الحثيثة لعلاجه وتردده إلى مراكز معالجة الإدمان إلا أن وضعه لم يتحسن بل ازداد سوءا وتعقيدا، مضيفة أنه أصبح يتناول الحبوب المهلوسة ويضربها باستمرار في حال رفضها تسليمه المال لشراء السموم، وقد نصحتها إحدى قريباتها بزيارة الشيخ "محمد" لعلاجه فربما الوضع يتعلق بالسحر أو مس من الجن، خاصة وأنه كان متفوقا في دراسته ومن خيرة أبناء الحي إلا أن أمره انقلب رأسا على عقب، مستطردة أنها وضعت البيض تحت سريره دون أن يشعر.

.

"فقس البيض" للنساء قبل الظهر وجلسات مسائية للرجال

في حدود الواحدة بعد الزوال، خرج شيخ هرم يبلغ من العمر حوالي 65 سنة بشعر رمادي كثيف وقد غطت وجهه تجاعيد عميقة على مستوى الوجنة وتزداد عمقا في محيط عينيه العسليتين، طويل القامة نحيف الجسد يميل للهزال من المنزل متجها صوب غرفة الاستقبال فأدركنا أنه المشعوذ وكان مرفوقا بزوجته وكنته اللتان كانتا تحملان عدة العمل متمثلة في وعاء بلاستيكي أبيض "باسينة"، شوكة حديدية وصحن شفاف. ليدخل غرفة شبه فارغة جدرانها مصفرة وفيها بعض الأفرشة الأسفنجية موضوعة على الأرض، وفي ركن منها وضعت بيضات الرجال وأقمصتهم الداخلية التي ستفقص ويقرأها لهم بعد الخامسة مساءا، بينما جلست حوالي 11 فتاة في شكل حلقة ينتظرن أدوارهن فنادى على الفتاة الأولى لتجلس مقابلة له فوضع يده على رأسها وبدأ بقراءة سورة الفاتحة، المعوذتين والإخلاص ثم نفخ من الجهة اليمنى وبعد دردشة معها، تظاهر بسحب شيطان من جسمها ثم حرقه في الهواء.

وبعد أن فرغ من طرد الشياطين راح يقرأ سورة الفاتحة، المعوذتين والإخلاص محرفة على حبات البيض الثلاث ليقوم بعدها بكسرها في صحن، كي يتمكن من قراءة خيوط البيضة وبعد التخلص منها يضعها في "الباسينة" وهكذا يفعل مع البقية.

.

رئيس لجنة الإفتاء بالمجلس الإسلامي الأعلى: السحرة والمشعوذون يشيعون الشرك وعلى السلطات معاقبتهم

طالب رئيس لجنة الإفتاء بالمجلس الإسلامي الأعلى الشيخ "محمد شريف ڤاهر" في اتصال بالشروق"، السلطات الحاكمة لتسليط عقوبات صارمة على السحرة والمشعوذين تصل لحد القتل، لكونهم يشيعون الفساد والشرك بالله داخل المجتمع ويتسببون في تفكيكه وتهديم دعائمه بإشاعة أفكارهم وكشف أسرار زوارهم.

ليضيف الشيخ "قاهر" أن السحر مذكور في مواطن عديدة من القرآن الكريم والسنة الشريفة وهو حرام، فالساحر كافر يدعي اطلاعه على أمور الغيب وليس له من أمر الغيب شيء. وذلك لقوله عزوجل " وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ..." إلى قوله سبحانه: "وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُون" (البقرة: 102). وهو ما يدل على أن السحرة قد كفروا بالله عز وجل وأن من يأتي ساحرا أو دجالا أو مشعوذا فقد كفر برسالة سيدنا محمد "ص"، فالساحر يدعي قراءته للمستقبل أو معرفته للغيب وهي مجرد ادعاءات يستعين فيها المشعوذ بشياطين من الجن يتم استحضارهم عن طريق شفرات خاصة تتمثل في ترديد بعض الآيات والسور القرآنية بشكل خاطئ متعمدين ذلك.

ليستطرد الشيخ ڤاهر قائلا أن ما يفعلونه من سحر حرام لقوله تعالى "وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُوا إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى" الآية 69 من سورة طه

أما عن ضعاف النفوس الذين يترددون على السحرة، الكهنة والمشعوذين فأفاد رئيس لجنة الإفتاء أن من زاره فقط من باب حب الإطلاع فقد أتى فعلا حراما يأثم عليه، أما من زاره وصدقه فقد كفر بالرسالة المحمدية.

[mohamed160]

الاخت هدا السؤال موجه لانساء لانهناء ادرى به راكم تتشرطوا بزاف وعلى هدين ولينا هنا الرجل نخيروا فيكم نعطيك ميثل انا عندى المسكن الحمد لله وعندى 28 سنة الله يبارك خدام لى نروح ليها تقول لزام المسكن وهى ساكنى فى عمارى ما عندها بيت كما الناس كيف نديها انا ندى لى عندها اى لاباس بيها عندها كل الاشياء فهمتى الاخت كما هى تشرط انا نشرط

[zaza22]

لا يا اخي مزال االدنيا بخيرر كاين الوالدين اللي يشرط الهنى لبناتهم ماشي الغنى كلش راه قاطع مقطوع من 20 مليو الى 25 مليون النساء ايسرهن صداق اكثرهن بركة انا لو كنت رجل واردت ان اتزوج لا اقبل بالمرأة التي تشرط الشرط يضعه الرجل لا المرأة هذا من وجهة نظري

[mohamed160]

مى الواقع كاين منوا انا نقول الزواح فى هدا الوقت اصبح مصلحة الاخت رانى نشوف بعينى الاخت كى اتشوف السيارة والدارى تقبل هههههه وانا ما نقدارى حتى يجى المكتوب انا واحد من الناس نحيتوا من حياتى الزواج

[zaza22]

الدولة هي من ساهمت في العنوسة

[zaza22]

طالبوا بضمانات أثناء مرافقة المُطلّقات لتسلم متاعهن
المحضرون القضائيون "يشكون" مواجهات الأزواج المطلقين

وجد كثير من المُحضرين القضائيين -مع ارتفاع حالات الطلاق في الجزائر- أنفسهم في مواجهة ضغوطات أثناء تنفيذ الأحكام المتعلقة بتسليم متاع المطلقة، والتي تُعتبر أحكاما معقدة وصعبة، خاصة في ظل الأجراء القاضي بتنقل المحضر رفقة المطلقة إلى بيت الزوجية السابق لتسلم أغراضها، وهناك يجد كثير من المحضرين أنفسهم في مواقف صعبة، تصل حد العنف المتبادل والشتائم بين الطليقين.

هذه المواقف جعلت المحضرين يمتنعون عن مرافقة المطلقات، مقترحين عليهن تسلم متاعهن مباشرة من مكاتبهم، لكن الأجراء ترفضه غالبية النساء، وبين شد وجذب تتعطل عملية تنفيذ حكم التسليم، لدرجة أن المتاع قد يبقى لسنوات عدة بمنزل الزوج السابق. وعن قانونية الإجراء أوضح جان حامد سيد احمد، رئيس الغرفة الوطنية للمحضرين القضائيين، في تصريح لـ "الشروق"، أن المُحضر ليس ملزما بالتنقل رفقة الزوجة، خاصة إذا لم يحدد الحكم الصادر من المحكمة مكان تسليم المتاع، وأيضا مع غياب ضمانات تحمينا من انفعالات الطليقين، وأضاف "أن تنفيذ حكم تسليم المتاع أكثر صعوبة أحيانا من تنفيذ حكم الطرد من المنازل"، لكنه أردف "نحن نحبذ التنقل لكن مع ضمانات".

لكن محضرا قضائيا سابقا رفض الكشف عن أسمه، اعتبر أن اختيار هذه المهنة يجعل صاحبها ينفذ الأحكام القضائية مهما كانت صعوباتها، وإلا اعتُبر تخليا منه عن التزاماته ويمينه، ويضيف "كنا في عزّ العشرية السوداء نتنقل إلى المنازل وننفذ الأحكام، والبعض منا تعرض للقتل ساعتها ومع ذلك لم نغير المهنة". وأزاحت مهنة المحضر القضائي عبئا كبيرا على المحاكم، ففي الماضي كان تنفيذ الأحكام من اختصاص مصلحة التنفيذ والتبليغ على مستوى كل محكمة، وهو ما جعل ألاف الأحكام القضائية تُكدس في أدراج المحاكم من دون تنفيذ، وعجّل بصدور قانون 03 / 91 الذي جعل تنفيذ الأحكام من اختصاص ضابط عمومي يطلق عليه اسم "المحضر القضائي".

[zaza22]

يؤدي إلى البحث عن البدائل والتمهيد للخيانة
الطلاق غير المعلن يهدد العلاقات الزوجية


أكّد المدرب المختص في التنمية البشرية والاستشارات الأسرية، الأستاذ سمير دهريب، أن كثيرا من البيوت فقدت الدفء الأسري بسبب ما يسمى “الطلاق غير المعلن” الذي بات يهدد تواصل الرابطة الزوجية. الطلاق غير المعلن هو غياب التواصل بين الزوجين، حيث تبقى العلاقة معلقة وغير مستقرة، وهو ما يجعل الطرفين يبحثان عن بدائل بعد هذا الطلاق العاطفي ويفتح المجال أمام كل طرف منهما للخيانة الزوجية. وأوضح الأستاذ سمير دهريب أن الحياة الزوجية عبارة عن دورة متسلسلة ومترابطة من المراحل والأحداث، تبدأ من مرحلة “الانجذاب”، وهي أولى فترات التعارف بين الطرفين، ثم مرحلة “الشعور” وهي أثناء مرحلة الخطوبة، أين يحاول كل واحد منهما إبداء محاسنه أمام الآخر لإشعاره بالثقة، ثم تليها مرحلة “السعادة” وهي أولى فترات مرحلة الزواج التي تدوم بين 6 و12 شهرا التي يطلق عليها مصطلح “شهر العسل”، مؤكدا أن أخطر مرحلة هي ما بعد فترة السعادة، أو ما أسماها مرحلة “التعود”، أين يتعود الطرفان على السعادة أوالألم، ففي حالة الألم قد تأخذ دورة الحياة الزوجية منعرجا خطيرا في حالة استمرار العلاقة على حالها، قد تتسبب في انفصال العلاقة الزوجية نهائيا أو الدخول في طلاق غير معلن وهو طلاق داخلي. وبهذا الخصوص قال محدث “الفجر” أنه لتجنب انقطاع علاقة الدورة الزوجية، لابد من تجنب الطلاق الداخلي من خلال الانتقال إلى مرحلة التجديد أو “التصحيح”، وهو الخروج من حالة “التعود” باستعمال “الروابط الذهنية”، وهي تقنية بسيطة تحتاج إلى استرجاع الذكريات عن طريق رابط مهما كان نوعه سواء مادي أو معنوي، من شأنه التذكير بحدث معين للوصول إلى نفس الحالة السعيدة التي عاشها الطرفان في الماضي.. لتبدأ مرحلة الانجذاب من جديد. وأكد أن المرأة تحتاج إلى 25 ألف كلمة يوميا تتغذى منها، وهي مصدر الابتسامة والسعادة والشعور بالإطمئنان، لأن الرجل الذي لا يعبر عن مكبوتاته يكون مصدر خوف بالنسبة للمرأة، مشيرا إلى الرجل المغاربي لايزال يعيش عقدة المصارحة بالحب، بينما بدأ الرجل المشرقي يتخلص من هذه العقدة.. نبيل.ب

[zima2012zima]

يعطيك الصحة جعل الله العمل في ميزان حسناتك

[غريب في بلادي]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته انا ارى ان كل هذا منطقي لدرجة بعيدة حيث ان الفتاة تشترط الكثير حتى وان بدأ القطار يفوتها والمعيشة اصبحت غالية ان احترمنا العادات هلكنا فهي عادات جهل فسحقا لها الزواج يجب ان يكون ايسر الامور لا اععقدها هل يجب ان نقيم كلنا اعراسا انا ارى انها مضيعة للمال والوقت لو اقيمت مأدبة عشاء للعائلتبن واقرب المقربين لكان خيرا للجميع حتى الشباب يوجد الكثير ممن يجهد نفسه ليكبر في اعين اصحابه وهذا في الحقيقة لا معنى له ودليل على ضضعف شخصيته ويجد نفسه مغرقا بالديون
* كيفاش انا منديرش العرس * ؟؟؟؟ عجيب امرهم لو كنا نقدر الزواج حق قدره لتمتع الجميع بحياة اهنأ يخيلوا لو تخلى الكثير عن العرس كم سيجني من المال يوظفه لاسعاد زوجته ولم لا قضاء شهر عسل في تركيا او اندونيسا.... الشروووووووووط مشكل كبير ان نقصت سهل الزواج لكن ما عسانا نفعل في مجتمع طغت المادة عليه انا اقولها بصراحة ساحترم مبادئي واقول سحقا سحقا لعادات لم تجلب لنا الا الذل والعار والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

[ABDOU ELE]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fcbarca

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته انا ارى ان كل هذا منطقي لدرجة بعيدة حيث ان الفتاة تشترط الكثير حتى وان بدأ القطار يفوتها والمعيشة اصبحت غالية ان احترمنا العادات هلكنا فهي عادات جهل فسحقا لها الزواج يجب ان يكون ايسر الامور لا اععقدها هل يجب ان نقيم كلنا اعراسا انا ارى انها مضيعة للمال والوقت لو اقيمت مأدبة عشاء للعائلتبن واقرب المقربين لكان خيرا للجميع حتى الشباب يوجد الكثير ممن يجهد نفسه ليكبر في اعين اصحابه وهذا في الحقيقة لا معنى له ودليل على ضضعف شخصيته ويجد نفسه مغرقا بالديون
* كيفاش انا منديرش العرس * ؟؟؟؟ عجيب امرهم لو كنا نقدر الزواج حق قدره لتمتع الجميع بحياة اهنأ يخيلوا لو تخلى الكثير عن العرس كم سيجني من المال يوظفه لاسعاد زوجته ولم لا قضاء شهر عسل في تركيا او اندونيسا.... الشروووووووووط مشكل كبير ان نقصت سهل الزواج لكن ما عسانا نفعل في مجتمع طغت المادة عليه انا اقولها بصراحة ساحترم مبادئي واقول سحقا سحقا لعادات لم تجلب لنا الا الذل والعار والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

بارك الله فيك اخي كانك تتكلم على لساني يعطيك الصحة:1 9:

[jiji_"]

ربي يرقنا الخير ان شاء الله

[غريب في بلادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdou ele

بارك الله فيك اخي كانك تتكلم على لساني يعطيك الصحة:1 9:

وفيك بركة اخي مرحبا بك وبكل الاخوان

[zaza22]

الطلاق...شبح يهدد العلاقة الزوجية

إعصار يطيح بأمن وسلام الأسرة ويهدد استقرارها, ويستهدف تدمير كل ما بني من أحلام قبل الزواج, سيناريو السعادة الزوجية لم يسلك الطريق الصحيح أصبح يركب سفينة الطلاق والتفكك الأسري.
معضلة اجتماعية ونفسية تزداد انتشارا وتوسعا في المجتمع الجزائري, فالطلاق هو "أبغض الحلال عند الله". تعد عقدة يصعب فكها رغم اغتنام الزوجين لكل فرص الصلح والتصالح من الطرفين وفي بعض الحالات من طرف واحد, إلا أن مبدأها كان مقتصرا على فشل محاولات الصلح ما يدمر العلاقة الزوجية ويحشرها في دوامة الصراع وتجربة مريرة مليئة بالمشاكل والنزاعات. ويتصدر ضحايا القضية كل من الأولاد والمرأة باعتبارهم المتضرر والخاسر الأكبر.
هل غياب الوعي والثقافة الزوجية عامل محدد في زيادة تفاقم ظاهرة الطلاق في المجتمع الجزائري؟ وما الدوافع الخفية في انحلال العلاقة الزوجية؟.


عدم النضج...عند الزوج والزوجة
التقت "الحقائق" مع بعض ضحايا الطلاق السيدة "شهرزاد" 30 سنة صاحبة مؤسسة خاصة للنقل من المتضررات حديثة الزواج من شخص يصغرها بسنتين عرفته من سنين فكان من أقرب الناس إليها تشاركه همومها فعرض عليها الزواج ليكون أجمل خبر تسمعه في حياتها لم تكن تخمن في عاقبتها جراء اتخاذها لهذا القرار حيث سبب لها نهاية قاسية, وكان منعرجه يأخذ منحنى مغاير في هذه العلاقة التي بنيت على الخداع والنهب إذ زور كل الأوراق وأصبح المالك لمؤسستها بعد الثقة التي منحتها له ليكون طلاقها فاجعة قاسية.
أما السيدة صارة 35 سنة تحكي أن أهم ما ألمها في علاقتها الزوجية هي تدخل حماتها في مشاكلها مع الزوج ما جعلها تذوق مرارة الحياة خاصة التحريض الذي ساهم في زيادة المشاكل إلى أن انتهى المطاف بها في المحاكم.
مشاهد أخرى يسردها لنا الرجال "سليم" 35سنة هو الآخر من حديثي الزواج يحكي أن كل النساء طريقتهم الوحيدة لجذب الرجل أن تقبل بكل ما يقترحه عليها في بداية المشوار حتى ولو لم يعجبها الحال فتنتظر حتى نهاية الخطوبة يضيف "كي تشد يدها وتعرف النية وأن العرس قريب تبدأ الشروط" تجدها تشير إلى الخطوط الحمراء التي تسعد حياتها، من أهمها منزل مستقل عن أمك ولا بد من توفير كل المستلزمات فالعلاقة لن تكون مبنية عل أسس متينة وهذا راجع إلى عدم إظهار الحقيقة لدى الطرفين.


غياب الوعي والمسؤولية جسر يصعب عبوره
قامت سيدة تبلغ من العمر 40 سنة برفع دعوى طلاق في حق زوجها وذلك لإنجابها طفلا معاقا، يذكر السيد "س.ن" أنه أصيب بإحباط ولم يجد سببا واحدا لتخليها عن فلذة كبدها الذي لا ذنب له.
السيدة ياسمين 24 سنة تخلى عنها زوجها عند اكتشافه أنها حاملة لمرض خبيث سرطان الثدي إذ اكتشف الحقيقة من خلال التحاليل الطبية رغم كتمانها للمرض إلا أن الزوج رفض الخضوع للواقع ورفع دعوة طلاق في حقها.
فغياب الوعي كرس حياة الملايين للمعاناة فالسيدة "كاميليا" تخلت عن زوجها بسبب عقمه وتذكر "لا أدمر حياتي في مستقبل ابقى وحيدة فيه" لا بد من زينة الحياة و"الذي دمر استقرارنا صمته عن هذا السر الذي حمله سنين".
ذكر المحامي رشيد مرسلي في هذا الموضوع أن المحكمة الجزائرية تتناول يوميا قضية من قضايا الطلاق التي تعددت مسبباتها ومن بينها الزوج لا ينفق على زوجته والمشاكل داخل الأسرة الكبيرة، فالقانون الجزائري أعطى للمرأة الحق في التطليق والخلع لذلك رأته السبيل الوحيد للهروب من المشاكل وعدم البوح عن الحقيقة. باعتبارها قادرة على تخطي كل العقبات التي تواجهها في حياتها المستقبلية. الميثاق الغليظ لم يدم طويلا في المجتمع إلى أنهم وجدوا الحل في المحاكم لدراسة أسباب المعاناة المتكررة وعدم التوافق بين الزوجين.
حيث سجلت الجزائر سنة2004، حوالي 29731 حالة، أما سنة 2011 فسجلت 11000قضية طلاق. أرقام مخيفة تسجلها الجزائر يوميا بين 10 حالات تطليق وذلك بسن الخلع.
فقانون الأسرة الحالي تخلى عن المرأة بعد الطلاق وزواجها مرة ثانية لها حياة خاصة فبذلك الحضانة تسلب منها وتقدم للزوج.


زوايا مختلفة لفهم الظاهرة
ذكر "يوسف حنطابلي" مختص في علم اجتماع أن هناك عدة زوايا ومنطلقات تسمح بفهم موضوع الطلاق، حيث فسر انتشار الظاهرة بين الماضي والحاضر بوجود فرق شاسع. الطلاق والانفصال من القضايا التي تصفحها الماضي، ولكن الشيء المختلف التقليدي اهتمامه كان مقتصر على العائلة الممتدة التي تساهم بشكل كبير في نجاح العلاقة الزوجية، وهي من بين المراحل الأساسية في نجاح هذا الرباط باعتبارها سلطة، وبعد المراقبة الاجتماعية تشعر الزوجين بعائلة لا ترضى الانفصال، أما الآن العائلة تقر وتصادق على الخلافات والطلاق. كأن العائلات تقول إن الحل الوحيد للمشاكل هو الطلاق.


الأطفال ضحية القرار الخاطئ للوالدين
يتحول الكثير من الأطفال إلى ضحايا لطلاق الوالدين ورغبة كل منهما في الانتقام من الآخر ويستخدم العديد من الأولياء أطفالهم كوسيلة للانتقام من الطرف الآخر دون مراعاتهم لمصلحتهم، خاصة وأن هذا التصرف ستنتج عنه مشاكل نفسية تؤثر سلبا على الطفل في المستقبل.
تشهد المحاكم نزاعات مستمرة بين الأزواج بعد الطلاق على حضانة الأطفال وحق رؤيتهم بالإضافة إلى إهمالهم من طرف والديهم من حيث الامتناع عن النفقة تصل في بعض الأحيان إلى الاعتداء بالضرب أمام الأطفال وأحيانا تضطر الشرطة إلى التدخل لتنفيذ قرار الحضانة، ويشكل حق مشاهدة الطفل حلقة أخرى من حلقات النزاع بين الزوجين المنفصلين ويكون الانتقام غالبا هو الدافع الحقيقي وراء الخلاف بينهما. وقد انتشرت ظاهرة أطفال ضحايا ما بعد الطلاق بشكل كبير في المجتمع التي تعقب غالبا فشل الزيجات تبعات الحقد المتراكم، كما قد يصل الأمر في بعض الأحيان إلى حد تلفيق التهم والقذف وهذا كله بسبب التعالي وتصفية الحسابات فيما بينهما بواسطة أطفال أبرياء لا ذنب لهم. ولمعرفة مدى تفشي هذه الظاهرة التي خلفت قصصا واقعية تنبض بالألم والمعاناة داخل العائلات وهو ما حاولنا رصده، حيث تقول السيدة مليكة التي مازالت تتجرع ألم فراقها عن رضيعها ليومنا هذا: «بعد طلاقي من زوجي، أعطت المحكمة حق الحضانة لزوجي، وأنا أعيش الآن صدمة نفسية، لأنه تزوج مرة أخرى وسافر إلى دولة أجنبية وحرمني من رؤيته وهو طفل رضيع يحتاج إلى رعايتي وحناني وأنا أخاف أن يصيبه مكروه».
أما نبيل يذكر «أعطت المحكمة حق الحضانة لزوجتي وهي تشترط أن أرى ابني عند بيت أهلها ولساعات قليلة فقط، خاصة وأنهم على خلاف معي»، وهناك من دفعته الأحقاد إلى زرع صورة سيئة في عقل الطفل عن أحد والديه فيتأثر الإبن بها لدرجة أنه يرفض حتى سماع اسم أمه أو أبيه، ويتواصل سوء المعاملة بين الكثير من الأزواج حتى بعد الطلاق العنف اللفظي عند رؤية أطفاله، وترتسم ملامح البؤس والشقاء على هؤلاء الأطفال ضحايا عناد ورغبة كل طرف في الثأر من الآخر.
رؤيا الدين في الطلاق
كشف الإمام-عبد الله- أن الزواج رباط شرعي وميثاق غليظ تفكك في ثواني على أيدي غير آمنة وغير مسؤولة عن هذه الحياة خاصة عند الزواج المبكر فغياب الوعي والنضج سبب في زيادة تفشي الظاهرة، فالله سبحانه وتعالى قال في كتابه العزيز"يا أيها النبي إذا طلقتم النساء فطلقوهن لعدتهن" وذكر أيضا "يأيها الذين آمنوا إذا نكحتم المؤمنات ثم طلقتموهن من قبل أن تمسوهن فما لكم عليهن من عدة تعتدونها فمتعوهن وسرحوهن سراحا جميلا". فالله حث على إمساك النساء والصبر عليهن وأنه عسى أن يكون فيه خير كثير وهذا يدل على محبة الله، وهذه الآيات دالة على إباحة الطلاق وهو من نعمه على عباده، إذ فيه دفع ضرر ومشقة عند الاحتياج إليه، فهو أبغض الحلال لابد من دراسة كل الطرق إذا صعب ذلك فللطرفين الحق لتقدم الخطوة.
العلاقة الزوجية الصحيحة مقرونة بنجاح البداية التي تعتبر مفتاح الفرج لسعادة دائمة، صفحات تنتظر أيادي تقلب الماضي القاسي والمرير الذي راحت ضحيته أطراف بناء المجتمع المرأة والابن وتريد تعويض الضرر بأيام ترى نور الحياة وسبل النجاح. فهل من سبل وقيم يحققها كل القانون والمجتمع لشق طريق علاقات أسرية صحيحة متشبعة بأسس متينة ترفع راية مستقبل لامع؟

[tebessa]

عمل المرأة سبب في عنوستها وفي زواجها وفي طلاقها ,,,,,,,,,المرأة العاملة يرون فيها عملها قبل كل شيء ، يختارونها من اجل منصبها ومكانتها في المجتمع وقد يرفضونها لنفس السبب وقد ترفض هي من يتقدم لها لأنه لا يناسبها ، وقد تتطلق بسبب عملها كأن تكتشف طمع الزوج في مالها دون تحمله للمسؤولية ، او خلافهم حول توقفها عن العمل او مواصلته ,,,,,,,,,,,و ربي يجيب الخير واش نقولو

[zaza22]

alahyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyy