حكم و أقوال للمناقشة و التقييم

[shiva]

المقولة رقم 8 :

[بنت الحجاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة shiva

غير أن الحق لا ينتج بل يبحث عنه و يكتشف , الإنتاج و الإستهلاك لهما بعد مادي و هما مرتبطان بشكل اكبر بالرغبة و الحاجة و المصلحة . العلاقة بين المنتج و المستهلك علاقة تبعية أو علاقة تفاوض و تبادل , قد نكون لأشاء ذات منفعة أو اشياء لا قيمة كبيرة لها .

أقصِد الفضل

فللمنتج فضل على المُستهلكْ

و للحق مثل أعلى

[shiva]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الحجاج

أقصِد الفضل

فللمنتج فضل على المُستهلكْ

و للحق مثل أعلى

فهمت قصدك الآن

[shiva]

المقولة رقم 9 :

[مهندس بطال]

المقولة 9 اطبقها معناها كثيرا , و عندما يسألني اصدقائي عن سبب كوني افضل ان لا اعيش و اتصرف مثل بقية مجتمعنا اجيبهم : مجتمعنا فشل من كل النواحي لذا ساحاول ان اختلف فقد اصيب و قد اخطئ لكن ان تبعته ستخطئ حتما .

[مهندس بطال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الحجاج

أقصِد الفضل

فللمنتج فضل على المُستهلكْ

و للحق مثل أعلى

ليس بالضرورة بل اعتقد ان الفضل للمستهلك فلولاه لما وجد المنتج ثم ان المنتج ينتج ما يريده المستهلك و ليس ما يحتاجه
اما قول الحق فيمكن ان يقال الحق دون ان يقصد كما نقول "حق اريد به باطل " و قد يقول الحق من لا يعمل به و "الله يبارك " اعتقد انهم الاغلبيه اذا في كثير من الاحيان يكون من يصغي للحق اعظم ممن ينطق به

[shiva]

المقولة رقم 10 :

[لينة نور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة shiva

المقولة رقم 7 :

السلام عليكم


ذكرني هذا الكلام بقول [ Nelson Mandela ]




[ إني أتجول بين عالمين ، أحدهما ميت والآخر عاجز أن يولد …وليس هناك مكان حتى الآن أريح عليه رأسي ]

[shiva]

المقولة رقم 11 :

[isyami]

السلام عليكم
المقولة الثالثة، أجبت بـ "الدين لله و الوطن للجميع" و قصدت أننا حين نريد أن نكون شعبا واحدا و موحدا علينا أن نترك كل ما يجعلنا مختلفين عن بعضنا جانبا و نجعل لأنفسنا هدفا واحدا نسعى لتحقيقه و العيش في ظله دون نزاعات و اختلافات و خيانات لبعضنا مما يؤدي بنا للتشتت.
المقولة السادسة : تذكرني بالحكمة العربية "إذا شاورت العاقل صار عقله لك" فمشاروة العاقل تجعل من الفرد مثيلا أو مساويا له في التفكير و من ثم في مستوى الفهم
المقولة السابعة:ليس كل ابن آدم إنسان، فهو يملك صفة البشرشكلا و لكن تصرفه غير إنساني.يكفي أن ننظر إلى الحروب و الخراب و القتل الذي يحدثه بنوا البشر في أنفسهم و في الأرض لنعرف أن صفة التوحش ما زالت في بني آدم.
المقولة الثامنة:مَا قَادَكَ شَىْءٌ مِثْلُ الْوَهْمِ
لي عودة إن شاء الله

[بنت الحجاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهندس بطال

ليس بالضرورة بل اعتقد ان الفضل للمستهلك فلولاه لما وجد المنتج ثم ان المنتج ينتج ما يريده المستهلك و ليس ما يحتاجه
اما قول الحق فيمكن ان يقال الحق دون ان يقصد كما نقول "حق اريد به باطل " و قد يقول الحق من لا يعمل به و "الله يبارك " اعتقد انهم الاغلبيه اذا في كثير من الاحيان يكون من يصغي للحق اعظم ممن ينطق به

حينما نتساءل من بحاجة الآخر

ربّما ندرك حقًا

من لهُ الفضلْ

المُستهلكُ دائما بحاجة

لذا جُعل الفضل لمن كان في حاجتهِ


هذا ما أقصدْ !!!

[isyami]

المقولة التاسعة:لي فيها رأيان مختلفان.
الأول أن المرء لا يتخلى عن مبادئه مهما كانت الظروف حتى يكون راضيا عن نفسه.
الثاني : أنه لا يجب أن نكون عكس التيار فنتكسر لذلك أقول لن أخالف مبادئي مهما كان و لكن سأساير التيار حتىلا أنكسرو أبقى ثابتة ، و المثل يقول " إذا أتاك الدهر بمذلة...فارقص للقرد في زمانه".
المقولة العاشرة : "الناس أعداء ما جهلوا"علي بن أبي طالب كرم الله وجهه.
تحياتي

[saqrarab]

أفضل أن أعيش معتقد أن الأوهام حقيقة أفضل من أن أتيقن أن ما اعتقده حقيقة هو وهم

==============
هل هناك حكمة تلخص هذه الجملة فوق

[shiva]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saqrarab

أفضل أن أعيش معتقد أن الأوهام حقيقة أفضل من أن أتيقن أن ما اعتقده حقيقة هو وهم

==============
هل هناك حكمة تلخص هذه الجملة فوق

بعض الوهم قد يكون الافضل ان يستمر إذا كان بتعلق بحقائق لا نفع منها . اما الحقائق العامة و الجوهرية فلست أفهم لماذا تفضل الاوهام عليها و لكن ربما كان اقرب ما أعرف من أقوال شبها لما تريد هو مقوله : اللهم ارزقنا إيمان العجائز . . . فإيمان العجائز هو ايمان بسيط لكنه عميق تجده عند عجائز المسلمين و المسيحيين و اليهود و الهندوس و غير ذلك من الاديان و المعتقدات . لكن لماذا تفضل الاوهام على معرفة أن ما تعتقده حقيقة هو وهم ؟

[مهندس بطال]

اعتقد ان الخوف من الحقيقة هو ما يجعل الانسان يفضل الاوهام و لو انه في بعض الاحيان يكون مفيدا
مثال : شخص مريض مرض قاتل لا شفاء منه اليس من الافضل ان يعتقد بأمكانية وجود علاج بدل اليأس