عادات افتقدناها

[قنون المربي والأستاذ]

center]السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
من العادات التي افتقدناها ونحن على مقربة من عيد الأضحى
الاحتفاظ بجلد الأضحية غنما أو ماعزا
فجلد الغنم كان يتفنن الزّوج في تشكيله ليأتي دور الزّوجة، تغسل الجلد والصّوف جيدا ثم تضيف الملح بكميات وافرة وتتركه يجف
ثم تفركه لتتحصل على(الهيدورة)

للعلم: الهيدورة كانت من ضمن جهاز العروس
أما جلد الماعز فسأخصص له مشاركة لاحقا[/center]

[لؤلؤة تلمسان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قنون المربي والأستاذ

السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
من العادات التي أصبحت تتلاشى من مطابخنا ونحن على موعد مع عيد الأضحى إعداد طبق العصبان
أترككم مع الصّورة ولا تفوتوا الفرصة في إعداده هذه السّنة

السلام عليكم...

شكراا استاذنا الكريم على الموضوع القيم...

أما عن هاتهةالعادة فهي لم تندثر بعد في محيطي بل وهي الذ ما يتذوقه الواحد منا ربما... واحرص دوما على تحضيرها بل ونقلت حرصي هذا إلى بيت اهل زوجي الكريم ...

[لؤلؤة تلمسان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قنون المربي والأستاذ

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
دائما مع عيد الأضحى ومن العادات التي بدأت تتلاشي:
تلاحق الإخوة المتزوجين والقاطنين بالقرب من بعضهم في بيت الأب القريب أيضا (سواء في الحي أو القرية)وكل واحد يصطحب أضحيته من أجل الذّبح والسّلخ في البيت الكبير
تفرقت القلوب وأصبح كل واحد يخفي ..........

عل هاته العادة بدأت تندثر لأسباب وليدة اليوم... خاصة بين النسوة والتمييز العنصري وغيره... الله يهدينا

[لؤلؤة تلمسان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قنون المربي والأستاذ

السّلام عليكم ورحة الله تعالى وبركاته
من العادات التي بدأت تتناقص قول الفلاح عند غرس الشّجيرات المثمرة:[أنا الغرّاسْ والنبّاتْ اللهْ، واللِّي اكْلا حبّة في سبيل الله]
للعلم كانت الشّجيرات تعطي غّلتها في زمن قصير
اِحفظوا العبارة واستحضروا النية عند الغرس وستلاحظون النّتيجة
دمتم

هي اول مرة يا استاذي اسمع فيها هذا الدعاء.... سلسال ابي وجدي ثم القنهما إياه.. بارك الله فيكم

[لؤلؤة تلمسان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قنون المربي والأستاذ

السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
من العادات التي افتقدناه الخاصة بالأعراس الجزائرية
يوم المصابحة: وهو اليوم الذي يلي ليلة الزَّفاف حيث تُعدُّ أمُّ العروس وأهلها وجبة الغداء لأصحاب العريس، وفي المساء تودّع ابنتها وتعود إلى بيتها طالبة لها حياة سعيدة
ملاحظة:هذه اللّفتة من أم العروس وأهلها تترك أثرا طيبا في نفس العريس وأهله

اندثرت في الغرب.. أما الجنوب هي لازالت سارية حسب علمي ....

[لؤلؤة تلمسان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قنون المربي والأستاذ

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
عودة بعد غياب
من العادات التي تلاشت عدم التقاء الجد والأب والحفيد الصغير(أقل من 6 سنوات) في مجلس واحد
لحياء الأب من أبيه(الجد) وخشية أن يتفوه الولد بكلمة فمهما يكن فهو ولد صغير
وكان من المستحيلات أن يلتقي الجد وابنه وكنته(زوجة الابن)في موضع واحد
ولكم أن تقارنوا بما يحدث اليوم

شهدت هاته العادة بين ابي وامي وانا .... ابتسامة... أما جيلنا .......... فداس كل العادات الطيبة

[لؤلؤة تلمسان]

أما وضع الحناء بجبهة الأضحية ... فهل لازالت سارية عندكم ؟؟؟؟؟؟

[قنون المربي والأستاذ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لؤلؤة تلمسان

السلام عليكم...

شكراا استاذنا الكريم على الموضوع القيم...

أما عن هاتهةالعادة فهي لم تندثر بعد في محيطي بل وهي الذ ما يتذوقه الواحد منا ربما... واحرص دوما على تحضيرها بل ونقلت حرصي هذا إلى بيت اهل زوجي الكريم ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لؤلؤة تلمسان

عل هاته العادة بدأت تندثر لأسباب وليدة اليوم... خاصة بين النسوة والتمييز العنصري وغيره... الله يهدينا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لؤلؤة تلمسان

هي اول مرة يا استاذي اسمع فيها هذا الدعاء.... سلسال ابي وجدي ثم القنهما إياه.. بارك الله فيكم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لؤلؤة تلمسان

اندثرت في الغرب.. أما الجنوب هي لازالت سارية حسب علمي ....

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لؤلؤة تلمسان

شهدت هاته العادة بين ابي وامي وانا .... ابتسامة... أما جيلنا .......... فداس كل العادات الطيبة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لؤلؤة تلمسان

أما وضع الحناء بجبهة الأضحية ... فهل لازالت سارية عندكم ؟؟؟؟؟؟

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
العادات التي ذكرتها، والتي التمسنا فقدانها أو تكاد، فمازال البعض منها يقاوم بتمسك بعض العائلات بها
وعلى ذكر الحناء ففي منطقتنا لايضعونها على جبهة الأضحية، لكن الأطفال يحبون التقاط صور معها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
وبالمناسبة سأذكر عادة افتقدناها أيضا وهي:
أن الأجداد في زمنهم كانوا إذا تحققت لهم أمنية يقيمون وليمة ويدعون لها الأهل والأحباب ويداومون على إقامتها سنويا ومن بعدهم يخلفهم أحد أبنائهم أو حتى بناتهم وعندما وصلت جيلنا أداروا ظهورهم لها
للعلم هذه العادة ليست كتلك التي يقيمها كل سكان البادية أو القرية والتي تُسمى بالوعدة أو الزردة
فهي نُذرٌ بمعنى أن يوجب هذا الشخص على نفسه التزامات ويظل وفيا لها حتى مماته

[لؤلؤة تلمسان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قنون المربي والأستاذ

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
العادات التي ذكرتها، والتي التمسنا فقدانها أو تكاد، فمازال البعض منها يقاوم بتمسك بعض العائلات بها
وعلى ذكر الحناء ففي منطقتنا لايضعونها على جبهة الأضحية، لكن الأطفال يحبون التقاط صور معها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
وبالمناسبة سأذكر عادة افتقدناها أيضا وهي:
أن الأجداد في زمنهم كانوا إذا تحققت لهم أمنية يقيمون وليمة ويدعون لها الأهل والأحباب ويداومون على إقامتها سنويا ومن بعدهم يخلفهم أحد أبنائهم أو حتى بناتهم وعندما وصلت جيلنا أداروا ظهورهم لها
للعلم هذه العادة ليست كتلك التي يقيمها كل سكان البادية أو القرية والتي تُسمى بالوعدة أو الزردة
فهي نُذرٌ بمعنى أن يوجب هذا الشخص على نفسه التزامات ويظل وفيا لها حتى مماته

نعم يا استاذنا نحن جيل ادرنا ظهورنا لكثير من الامور الطيبة وابهرتنا حضارة ليست حضارتنا واصبحنا قوم تبع فمتى وكيف السبيل للعودة لاصالتنا ؟

[قنون المربي والأستاذ]

السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
من العادات والصّفات التي تلاشت أو تكاد: حُسْن الظَن بالغير
ففي وقت آبائنا وأجدادنا أحسنوا الظّن ببعضهم فتآلفت قلوبهم وتحابوا في الله
دمتم

[قنون المربي والأستاذ]

السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
من العادات التي تلاشت أو تكاد
تقبيل الكسرة(الخبز) ووضعها في مكان آمن
فقد كان آباؤنا و أجدادنا يحترمون الخبز و الكسرة و كانوا يطلقون عليها كلمة نعمة ربي و إن صادف و وجدوا قطعة مرمية يلتقطونها و يضعونها على جبينهم ثم يقبلونها ثم يتركونها في مكان آمن ..عند جذع شجرة مثلا لتقتات عليها الطيور أو في مكان مرتفع لكي لا يدوسها المارة بأرجلهم.

[malake1967]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قنون المربي والأستاذ

السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
من العادات التي تلاشت أو تكاد
تقبيل الكسرة(الخبز) ووضعها في مكان آمن
فقد كان آباؤنا و أجدادنا يحترمون الخبز و الكسرة و كانوا يطلقون عليها كلمة نعمة ربي و إن صادف و وجدوا قطعة مرمية يلتقطونها و يضعونها على جبينهم ثم يقبلونها ثم يتركونها في مكان آمن ..عند جذع شجرة مثلا لتقتات عليها الطيور أو في مكان مرتفع لكي لا يدوسها المارة بأرجلهم.

و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أستاذ قنون
صدقت في كل ما تفضلت به عن نفسي لقنت هذا لولدي ودائما أقول لهما نفس الكلمة نعمة ربي يجب إكرامها لا أن ندوس عليها
شكرا على التذكير ونتمنى أن لا تتلاشى مثل هذه العادات الطيبة والنافعة .
حفظك ربي أستاذ و وفقك إلى ما يحب و يرضى.
متابعة وفية
سأعود للمشاركة في الموضوع بإذن الله .

[قنون المربي والأستاذ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة malake1967

و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أستاذ قنون
صدقت في كل ما تفضلت به عن نفسي لقنت هذا لولدي ودائما أقول لهما نفس الكلمة نعمة ربي يجب إكرامها لا أن ندوس عليها
شكرا على التذكير ونتمنى أن لا تتلاشى مثل هذه العادات الطيبة والنافعة .
حفظك ربي أستاذ و وفقك إلى ما يحب و يرضى.
متابعة وفية
سأعود للمشاركة في الموضوع بإذن الله .

تحية طيبة الفاضلة ملاك
متابعة مفيدة أتمناها لك ولكل الأعضاء الكرام
في انتظار مشاركتك إن شاء الله

[malake1967]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عدت كما وعدت

من بين العادات التي اندثرت هو لباس الملاية والعجار في مدينة قسنطينة

لباس الحياء و الحشمة الذي اشتهرت به المرأة في قسنطينة منذ القدم وبعيدا عن كونه قماشا أسود وعلى الوجه ما يعرف ب (العجار)

للملاية تاريخ أيضا فقد ساهمت بشكل كبير وكبير جدا في تأمين الاتصالات بين المجاهدين ونقل الأموال والمؤونة وارتدائه ايضا من طرف الفدائيين للإفلات من قبضة جنود الاستعمار.

و هي رمز للمرأة القسنطينية ولهذه العلاقة قدسية ولها ارتباط بعامل روحي يعبر عن هوية وأصل المدينة
على اعتبار أن القسنطينيات قد اتخذن اللون الأسود لباسا حزنا على باي قسنطينة صالح باي الذي حكم قسنطينة لمدة قصيرة إلا أن فترة حكمه كانت مزدهرة للغاية.

وكذلك تعتبر كنز من كنوز الحضارة الجزائرية ولكن للأسف هي في طريق الزوال إن لن يتم المحافظة عليه و لو كلباس تقليدي.

[malake1967]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
من بين العادات التي تلاشت أو في طريقها لذلك
في الربيع إجتماع العائلات لتقطير الزهر و الورد في مدينة قسنطينة
حيث تجتمعن النسوة منذ الصباح الباكر في بيت عائلة معينة للقيام بذلك و يقضين اليوم كله هناك في جو عائلي بهيج.