الـزوجــة المنحوســـــة !!!!! - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الـزوجــة المنحوســـــة !!!!!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-06-19, 07:41   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
salhi lmlouli
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي الزوجة المنحوسة

لاحول ولا قوة الا بالله عجبا لقول صاحب الموضوع لو استمرت فستسقط عليه كسفا من السماء او تزلزل الارض اعوذ بالله . هذا شرك في اقبح اوصافه ثم قوله رجل اعمال مصلي صائم قائم فقد انكشف امره فاذا هو مهرب والجميع يعرف ما معنى التهريب ثم يظيف حادث المرور للزوجة مع العلم انه هو من يقود السيارة وهو السبب .ارى ان الله قد اراد بها خيرا ربما طلاقها اهون عليها من العيش في عائلة تتخبط في الشرك نتيجة الايمان اللظعيف ان كان هناك ايمان اصلا









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-06-19, 09:37   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
* rami *
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية * rami *
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-19, 10:49   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
خولة1995
عضو محترف
 
الصورة الرمزية خولة1995
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كثيراً مـــا تحدث مثلُ هذه الأمور,
لكن لا أعلم ان كان صحيح ما قلتموه










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-19, 11:59   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
salhi lmlouli
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي الزوجة المنحوسة

السلام عليكم يا خولة 95 لم افهم من تقصدين بقولك لان كثير من الاقوال قيلت في هذا الموضوع ولكن اعطيك بعض الامثلة ربما ان فكرتي مليا فستدركين الحقيقة . اعلمي ان دار الدنيا وصفها الله بالفانية والخالية ودام الحال من الموحال ولكن اقول لك من ليست له زوجة وقد حلت به الكوارث لمن ننسبها . انسان توفت زوجته فحلت به الكوارث لمن ننسبها . وقس على ذلك والله لو فوضنا امورنا كلها لله ورظينا بقدره وقظاه.لهانت علينا المصائب وستمر ولن تبقى الا ذكريات . ان الامر بيد الله وكل شيء بقظاه . ولن ينفع ولايظر معه انس ولا جان .










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-19, 12:12   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
ام نسمة
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

لا حول ولا قوة الا بالله










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-19, 19:59   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
صهيب رائع
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus مشاهدة المشاركة
على كل حال أرى أن نص الحديث و ظاهرة يصد كل محاولات لي معناه أو قلبه... و لا اعتقد انه يحتاج التكلف في تفسيره ... الحديث يقول صراحة ان الشؤم يكون في المراة ... المعنى واضح وضوح الشمس في رابعة النهار ...

إذا كان الضرر سيشمل اي شيء عدا هذه الثلاثة فهذا يعني إثبات للشؤم عموما و إذا كان يخص هذه الثلاثة فهو يثبت الشؤم بالتخصيص كما يقول النص صراحة ...

لماذا لا تقول ان هذا النص يقيد النصوص الاخرى و تثبت معناه الواضح ... أي انه استثناء على عموم تحريم التشاؤم بنص شرعي ...
يعيد صهيب الرائع النقل:
أخرجه الطيالسي في " مسنده " (1537) : حدثنا محمد بن راشد عن مكحول قيل لعائشة: إن أبا هريرة يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الشؤم في ثلاث: في الدار والمرأة والفرس.
فقالت عائشة: لم يحفظ أبو هريرة لأنه دخل ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قاتل الله اليهود يقولون : إن الشؤم في الدار والمرأة والفرس، فسمع آخر الحديث، ولم يسمع أوله ".

روى أبو داود عن سعد بن مالك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: لا هامة ولا عدوى ولا طيرة، وإن تكن الطيرة في شيء ففي الفرس والمرأة والدار. قال الشيخ الألباني: صحيح.

يمكن لاساتده اللغه العربيه الايضاح اكثر فيما ادا كان هناك تخصيص او لا في الحديث الدي نقلته









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-19, 22:57   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
amina01
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

كان عليه اولا ان يطلق "التهريب"










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-19, 23:11   رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
syrus
محظور
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صهيب رائع مشاهدة المشاركة
يعيد صهيب الرائع النقل:
أخرجه الطيالسي في " مسنده " (1537) : حدثنا محمد بن راشد عن مكحول قيل لعائشة: إن أبا هريرة يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الشؤم في ثلاث: في الدار والمرأة والفرس.
فقالت عائشة: لم يحفظ أبو هريرة لأنه دخل ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قاتل الله اليهود يقولون : إن الشؤم في الدار والمرأة والفرس، فسمع آخر الحديث، ولم يسمع أوله ".

روى أبو داود عن سعد بن مالك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: لا هامة ولا عدوى ولا طيرة، وإن تكن الطيرة في شيء ففي الفرس والمرأة والدار. قال الشيخ الألباني: صحيح.

يمكن لاساتده اللغه العربيه الايضاح اكثر فيما ادا كان هناك تخصيص او لا في الحديث الدي نقلته
-الحديث مروي في الصحيحين أيضا عن عبد الله بن عمر ... هل هو الآخر دخل على رسول الله صلى الله عليه و سلم و لم يسمع الحديث كاملا ؟؟

-إذا كان حكم التطير العام معروفا أليس من المنطقي ان يسأل الصحابي معنى الحديث الذي يسمعه لانه يفيد التقييد بوضوح (لا اعتقد ان الامر يحتاج إلى اساتذة اللغة العربية لفهمه) ؟

-هل يعقل أن يروي صحابيا (صحابيان على الاقل في هذه الحالة و هناك طرق اخرى على ما يبدو) حديثا سمع نصفه الاخير دون أن يفهم أصل الحديث و بدايته ؟؟؟









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-19, 23:54   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
صهيب رائع
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus مشاهدة المشاركة
-الحديث مروي في الصحيحين أيضا عن عبد الله بن عمر ... هل هو الآخر دخل على رسول الله صلى الله عليه و سلم و لم يسمع الحديث كاملا ؟؟

-إذا كان حكم التطير العام معروفا أليس من المنطقي ان يسأل الصحابي معنى الحديث الذي يسمعه لانه يفيد التقييد بوضوح (لا اعتقد ان الامر يحتاج إلى اساتذة اللغة العربية لفهمه) ؟

-هل يعقل أن يروي صحابيا (صحابيان على الاقل في هذه الحالة و هناك طرق اخرى على ما يبدو) حديثا سمع نصفه الاخير دون أن يفهم أصل الحديث و بدايته ؟؟؟
ما قاله صهيب الرائع مشروح بالتفصيل في هذا النقل الذي فيه جمله من شروح علماء الحديث لهذا الحديث:
إن كان الشؤم في شيء ، ففي الفرس والمسكن والمرأة
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2225
خلاصة حكم المحدث: صحيح
إن يكن من الشؤم شيء حق ، ففي الفرس والمرأة والدار . وفي رواية : مثله . ولم يقل : حق .
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2225
خلاصة حكم المحدث: صحيح
إن كان ، ففي المرأة والفرس والمسكن . يعني الشؤم .
الراوي: سهل بن سعد الساعدي المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2226
خلاصة حكم المحدث: صحيح
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذكر عنده الشؤم ، قال : إن كان في شيء ففي الفرس والمرأة والمسكن
الراوي: سهل بن سعد الساعدي المحدث: أبو نعيم - المصدر: حلية الأولياء - الصفحة أو الرقم: 3/288
خلاصة حكم المحدث: صحيح متفق عليه [أي:بين العلماء] من حديث مالك عن أبي حازم وانفرد مسلم فيه بهشام بن سعيد عن أبي حازم
ورواه بنفس المعنى ايضا البخارى
ذكروا الشؤم عند النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ان كان الشؤم في شيء ففي الدار ، والمرأة ، والفرس ) .
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5094
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
بجمع طرق الحديث يتضح المعنى جليا ان النيى صلى الله عليه وسلم لم يثبت الامر وانما قال أن كان الشؤم في شيء ففي الدار ، والمرأة ، والفرس وبهذا السياق لا يفهم من الحديث ابدا اقرار النبى واثباته للشؤم بل هو للنفى اقرب كما قال العلماء رحمهم الله
قال الالبانى رحمه الله فى السلسلة الصحيحة
فقد ذهب إلى ترجيح حديث عائشة المذكور في " مشكل الآثار " ، و نحوه في " شرح
المعاني " و به ختم بحثه فيهذا الموضوع ، و قال في حديث سعد و ما في معناه :
" ففي هذا الحديث ما يدل على غير ما دل عليه ما قبله من الحديث ، ( يعني حديث
ابن عمر برواية عتبة بن مسلم وما في معناه عن ابن عمر ) ، و ذلك أن سعدا أنتهر
سعيدا حين ذكر له الطيرة ، وأخبره عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : لا
طيرة ، ثم قال : إن تكن الطيرةفي شيء ففي المرأة و الفرس و الدار ، فلم يخبرأنها فيهن ، و إنما قال : إن تكن في شيء ففيهن ، أي : لو كانت تكون في شيء لكانت في هؤلاء ، فإذ لم تكن في هؤلاءالثلاث فليست في شيء "
قال في عون المعبود في شرح الحديث: (وإن تكن الطيرة) أي صحيحة أو إن تقع وتوجد (في شيء) من الأشياء (ففي الفرس) أي الجموح (والمرأة) أي السليطة (والدار) أي فهي الدار الضيقة، والمعنى إن فرض وجودها تكون في هذه الثلاثة وتؤيده الرواية التالية، والمقصود منه نفي صحة الطيرة على وجه المبالغة، فهو من قبيل قوله لو كان شيء سابق القدر لسبقته العين، فلا ينافيه حينئذ عموم نفي الطيرة في هذا الحديث وغيره، وقيل: إن تكن بمنزلة الاستثناء أي لا تكون الطيرة إلا في هذه الثلاثة فيكون إخباراً عن غالب وقوعها، وهو لا ينافي ما وقع من النهي عنها. ثم قال: وعند البخاري عن ابن عمر أن رسول الله قال: لا عدوى ولا طيرة، والشؤم في ثلاث في المرأة والدار والدابة.
قال فضيلة الشيخ الألباني – رحمه الله - :
" و الحديث يُعطي بمفهومه أن لا شؤم في شيء لأن معناه : لو كان الشؤم ثابتا في شيء ما , لكان في هذه الثلاثة لكنه ليس ثابتا في شيء أصلا
و عليه فما في بعض الروايات بلفظ " الشؤم في ثلاثة " . أو " إنما الشؤم في ثلاثة " فهو اختصار و تصرف من بعض الرواة
عن مخمر بن معاوية النميري -رضي الله عنه- قال : سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول ( لا شؤم ، وقد يكون اليُمن في ثلاثة : في المرأة والفرس والدار )) صحيح . الصحيحة برقم : 1930
وقال الإمام الطحاوي ـ رحمه الله تعالى ـ عند كلامه على حديث سعد بن أبي وقاص  المتقدم : ( فلم يخبر أنها فيهن ، وإنما قال : إن تكن في شيء ففيهن ، أي لو كانت تكون في شيء لكانت في هؤلاء ، فإن لم تكن في هؤلاء الثلاثة فليست في شيء )
قال الإمام ابن جرير الطبري : ( وأما قوله  : « إن كان الشؤم في شيء ففي الدار والمرأة والفرس » فإنه لم يثبت بذلك صحة الطيرة ، بل إنما أخبر  أن ذلك إن كان في شيء ففي هذه الثلاث ، وذلك إلى النفي أقرب منه إلى الإيجاب ؛ لأن قول القائل : إن كان في هذه الدار أحد فزيد . غير إثبات منه أن فيها زيدا ، بل ذلك من النفي أن يكون فيها زيد أقرب منه إلى الإثبات أن فيها زيدا
. قوله صلى الله عليه وسلم وسلم :" إِنْ كَانَ الشُّؤْمُ فِي شَيْءٍ فَفِي الدَّارِ وَالْمَرْأَةِ وَالْفَرَسِ ". ملاحظ منه أنَّ ( إِنْ ) الشرطية بمعني ( لو) تفيد بُعد وقوع الفعل بعدها ويتضح ذلك من قولِ اللهِ سبحانه وتعالى لنبيهصلى الله عليه وسلم فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُونَ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكَ لَقَدْ جَاءكَ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ ))
والنبى صلى الله عليه وسلم لم يشك ولم يسأل فحديث النبى صلى الله عليه وسلم ان كان الشؤم فى شىء ففى الدار والمرأة والفرس لا يستفاد منه ابدا اقرار النبى صلى الله عليه وسلم بثبوت ووجود الشؤم فى هذه الثلاثة
قال ابن حجر فى فتح البارى
قلت‏:‏ فمشى ابن قتيبة على ظاهره، ويلزم على قوله أن من تشاءم بشيء منها نزل به ما يكره، قال القرطبي‏:‏ ولا يظن به أنه يحمله على ما كانت الجاهلية تعتقده بناء على أن ذلك يضر وينفع بذاته فإن ذلك خطأ وإنما عني أن هذه الأشياء هي أكثر ما يتطير به الناس، فمن وقع في نفسه شيء أبيح له أن يتركه ويستبدل به غيره، قلت‏:‏ وقد وقع في رواية عمر العسقلاني - وهو ابن محمد ابن زيد بن عبد الله بن عمر - عن أبيه عن ابن عمر كما سيأتي في النكاح بلفظ ‏"‏ ذكروا الشؤم فقال‏:‏ إن كان في شيء ففي ‏"‏ ولمسلم ‏"‏ إن يك من الشؤم شيء حق ‏"‏ وفي رواية عتبة بن مسلم ‏"‏ إن كان الشؤم في شيء ‏"‏ وكذا في حديث جابر عند مسلم وهو موافق لحديث سهل بن سعد ثاني حديثي الباب، وهو يقتضي عدم الجزم بذلك بخلاف رواية الزهري، قال ابن العربي‏:‏ معناه إن كان خلق الله الشؤم في شيء مما جرى من بعض العادة فإنما يخلقه في هذه الأشياء، قال المازري‏:‏ بحمل هذه الرواية إن يكن الشؤم حقا فهذه الثلاث أحق به، بمعنى أن النفوس يقع فيها التشاؤم بهذه أكثر مما يقع بغيرها‏
وقال ايضا
وقيل المعنى ما جاء بإسناد ضعيف رواه الدمياطي في الخيل ‏"‏ إذا كان الفرس ضروبا فهو مشئوم، وإذا حنت المرأة إلى بعلها الأول فهي مشئومة، وإذا كانت الدار بعيدة من المسجد لا يسمع منها الأذان فهي مشئومة‏.‏

وقال ايضا
وقال المهلب ما حاصله‏:‏ أن المخاطب بقوله ‏"‏ الشؤم في ثلاثة ‏"‏ من التزم التطير ولم يستطع صرفه عن نفسه، فقال لهم‏:‏ إنما يقع ذلك في هذه الأشياء التي تلازم في غالب الأحوال، فإذا كان كذلك فاتركوها عنكم ولا تعذبوا أنفسكم بها، ويدل على ذلك تصديره الحديث بنفي الطيرة‏.‏


قال ابن القيم رحمه الله
وقالت طائفة أخرى لم يجزم النبي صلى الله عليه و سلم بالشؤم في هذه الثلاثة بل علقه على الشرط فقال إن يكن الشؤم في شيء ولا يلزم من صدق الشرطية صدق كل واحد من مفرديها فقد يصدق التلازم بين المستحيلين قالوا ولعل الوهم وقع من ذلك وهو أن الراوي غلط وقال الشؤم في ثلاثة وإنما الحديث إن كان الشؤم في شيء ففي ثلاثة قالوا وقد اختلف على ابن عمر والروايتان صحيحتان عنه قالوا وبهذا يزول الإشكال ويتبين وجه الصواب.
وكما قلنا على فرض رواية الشؤم فى ثلاثة وعدم ورود رواية ان كان الشؤم فى شىء فهل يستحيل الجمع بين الاحاديث لنقول بالتناقض؟
الحديث وردت فيه كلمة (الشؤم) وهي مصدر في اللغة العربية، ونفهم من الحديث أنّه إن كان يمكننا التشاؤم من شيء فمن المرأة أو الدابة أو الدار، ولا مجال لفهم الحديث على أنّه اعتبار لحصول التشاؤم مطلقا من المرأة والدابة والدار، فإنّ الرسول الكريم صلى الـله عليه وسلم تزوج النساء وروي أنه قال: (حبب إلي من دنياكم الطيب والنساء وجعلت قرة عيني في الصلاة)، وصحّ عن النبي أنه اتخذ دارا للسكنى وركب في سفره الدواب، وعليه فإنّ الادعاء بأن المراد من الحديث توكيد حصول التشاؤم مطلقا من المرأة والدار والدابة ادعاء مردود لغة وشرعا وعقلا تبطله طرق الحديث المتعددة، كرواية أحمد وابن حبان والحاكم عن سعد عن النبي صلى الـله عليه وسلم " من سعادة ابن آدم ثلاثة المرأة الصالحة والمسكن الصالح والمركب الصالح ، ومن شقاوة ابن آدم ثلاثة المرأة السوء والمسكن السوء والمركب السوء"..
غذاء الألباب في شرح منظومة الآداب
وقيل المراد بالشؤم هنا عدم [ ص: 417 ] الموافقة . وشؤم المرأة عدم ولادتها وسلاطة لسانها وتعرضها للريب . وشؤم الفرس أن لا يغزى عليها . وقيل حرانها وغلاء ثمنها .

وقال الحافظ الدمياطي : ومن أغرب ما وقع لي في تأويله ما رويناه بالإسناد الصحيح عن يوسف بن موسى القطان عن سفيان بن عيينة عن الزهري عن سالم عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال { البركة في ثلاث : في الفرس والمرأة والدار } فقال يوسف سألت ابن عيينة عن معنى هذا الحديث فقال سفيان : سألت عنه الزهري فقال الزهري : سألت عنه سالما فقال سالم : سألت عنه أبا عبد الله بن عمر رضي الله عنهما فقال : سألت عنه النبي صلى الله عليه وسلم فقال : { إذا كان الفرس ضروبا فهو مشئوم ، وإذا كانت المرأة عرفت زوجا غير زوجها فحنت إلى الزوج الأول فهي مشئومة ، وإذا كانت الدار بعيدة عن المسجد لا يسمع فيها الأذان والإقامة فهي مشئومة ، وإذا كن بغير هذه الصفات فإنهن مباركات } .
يقول صهيب الرائع: هذا غيظ من فيض في المسأله









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-20, 00:08   رقم المشاركة : 40
معلومات العضو
syrus
محظور
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صهيب رائع مشاهدة المشاركة
ما قاله صهيب الرائع مشروح بالتفصيل في هذا النقل الذي فيه جمله من شروح علماء الحديث لهذا الحديث:
إن كان الشؤم في شيء ، ففي الفرس والمسكن والمرأة
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2225
خلاصة حكم المحدث: صحيح
إن يكن من الشؤم شيء حق ، ففي الفرس والمرأة والدار . وفي رواية : مثله . ولم يقل : حق .
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2225
خلاصة حكم المحدث: صحيح
إن كان ، ففي المرأة والفرس والمسكن . يعني الشؤم .
الراوي: سهل بن سعد الساعدي المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2226
خلاصة حكم المحدث: صحيح
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذكر عنده الشؤم ، قال : إن كان في شيء ففي الفرس والمرأة والمسكن
الراوي: سهل بن سعد الساعدي المحدث: أبو نعيم - المصدر: حلية الأولياء - الصفحة أو الرقم: 3/288
خلاصة حكم المحدث: صحيح متفق عليه [أي:بين العلماء] من حديث مالك عن أبي حازم وانفرد مسلم فيه بهشام بن سعيد عن أبي حازم
ورواه بنفس المعنى ايضا البخارى
ذكروا الشؤم عند النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ان كان الشؤم في شيء ففي الدار ، والمرأة ، والفرس ) .
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5094
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
بجمع طرق الحديث يتضح المعنى جليا ان النيى صلى الله عليه وسلم لم يثبت الامر وانما قال أن كان الشؤم في شيء ففي الدار ، والمرأة ، والفرس وبهذا السياق لا يفهم من الحديث ابدا اقرار النبى واثباته للشؤم بل هو للنفى اقرب كما قال العلماء رحمهم الله
قال الالبانى رحمه الله فى السلسلة الصحيحة
فقد ذهب إلى ترجيح حديث عائشة المذكور في " مشكل الآثار " ، و نحوه في " شرح
المعاني " و به ختم بحثه فيهذا الموضوع ، و قال في حديث سعد و ما في معناه :
" ففي هذا الحديث ما يدل على غير ما دل عليه ما قبله من الحديث ، ( يعني حديث
ابن عمر برواية عتبة بن مسلم وما في معناه عن ابن عمر ) ، و ذلك أن سعدا أنتهر
سعيدا حين ذكر له الطيرة ، وأخبره عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : لا
طيرة ، ثم قال : إن تكن الطيرةفي شيء ففي المرأة و الفرس و الدار ، فلم يخبرأنها فيهن ، و إنما قال : إن تكن في شيء ففيهن ، أي : لو كانت تكون في شيء لكانت في هؤلاء ، فإذ لم تكن في هؤلاءالثلاث فليست في شيء "
قال في عون المعبود في شرح الحديث: (وإن تكن الطيرة) أي صحيحة أو إن تقع وتوجد (في شيء) من الأشياء (ففي الفرس) أي الجموح (والمرأة) أي السليطة (والدار) أي فهي الدار الضيقة، والمعنى إن فرض وجودها تكون في هذه الثلاثة وتؤيده الرواية التالية، والمقصود منه نفي صحة الطيرة على وجه المبالغة، فهو من قبيل قوله لو كان شيء سابق القدر لسبقته العين، فلا ينافيه حينئذ عموم نفي الطيرة في هذا الحديث وغيره، وقيل: إن تكن بمنزلة الاستثناء أي لا تكون الطيرة إلا في هذه الثلاثة فيكون إخباراً عن غالب وقوعها، وهو لا ينافي ما وقع من النهي عنها. ثم قال: وعند البخاري عن ابن عمر أن رسول الله قال: لا عدوى ولا طيرة، والشؤم في ثلاث في المرأة والدار والدابة.
قال فضيلة الشيخ الألباني – رحمه الله - :
" و الحديث يُعطي بمفهومه أن لا شؤم في شيء لأن معناه : لو كان الشؤم ثابتا في شيء ما , لكان في هذه الثلاثة لكنه ليس ثابتا في شيء أصلا
و عليه فما في بعض الروايات بلفظ " الشؤم في ثلاثة " . أو " إنما الشؤم في ثلاثة " فهو اختصار و تصرف من بعض الرواة
عن مخمر بن معاوية النميري -رضي الله عنه- قال : سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول ( لا شؤم ، وقد يكون اليُمن في ثلاثة : في المرأة والفرس والدار )) صحيح . الصحيحة برقم : 1930
وقال الإمام الطحاوي ـ رحمه الله تعالى ـ عند كلامه على حديث سعد بن أبي وقاص  المتقدم : ( فلم يخبر أنها فيهن ، وإنما قال : إن تكن في شيء ففيهن ، أي لو كانت تكون في شيء لكانت في هؤلاء ، فإن لم تكن في هؤلاء الثلاثة فليست في شيء )
قال الإمام ابن جرير الطبري : ( وأما قوله  : « إن كان الشؤم في شيء ففي الدار والمرأة والفرس » فإنه لم يثبت بذلك صحة الطيرة ، بل إنما أخبر  أن ذلك إن كان في شيء ففي هذه الثلاث ، وذلك إلى النفي أقرب منه إلى الإيجاب ؛ لأن قول القائل : إن كان في هذه الدار أحد فزيد . غير إثبات منه أن فيها زيدا ، بل ذلك من النفي أن يكون فيها زيد أقرب منه إلى الإثبات أن فيها زيدا
. قوله صلى الله عليه وسلم وسلم :" إِنْ كَانَ الشُّؤْمُ فِي شَيْءٍ فَفِي الدَّارِ وَالْمَرْأَةِ وَالْفَرَسِ ". ملاحظ منه أنَّ ( إِنْ ) الشرطية بمعني ( لو) تفيد بُعد وقوع الفعل بعدها ويتضح ذلك من قولِ اللهِ سبحانه وتعالى لنبيهصلى الله عليه وسلم فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُونَ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكَ لَقَدْ جَاءكَ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ ))
والنبى صلى الله عليه وسلم لم يشك ولم يسأل فحديث النبى صلى الله عليه وسلم ان كان الشؤم فى شىء ففى الدار والمرأة والفرس لا يستفاد منه ابدا اقرار النبى صلى الله عليه وسلم بثبوت ووجود الشؤم فى هذه الثلاثة
قال ابن حجر فى فتح البارى
قلت‏:‏ فمشى ابن قتيبة على ظاهره، ويلزم على قوله أن من تشاءم بشيء منها نزل به ما يكره، قال القرطبي‏:‏ ولا يظن به أنه يحمله على ما كانت الجاهلية تعتقده بناء على أن ذلك يضر وينفع بذاته فإن ذلك خطأ وإنما عني أن هذه الأشياء هي أكثر ما يتطير به الناس، فمن وقع في نفسه شيء أبيح له أن يتركه ويستبدل به غيره، قلت‏:‏ وقد وقع في رواية عمر العسقلاني - وهو ابن محمد ابن زيد بن عبد الله بن عمر - عن أبيه عن ابن عمر كما سيأتي في النكاح بلفظ ‏"‏ ذكروا الشؤم فقال‏:‏ إن كان في شيء ففي ‏"‏ ولمسلم ‏"‏ إن يك من الشؤم شيء حق ‏"‏ وفي رواية عتبة بن مسلم ‏"‏ إن كان الشؤم في شيء ‏"‏ وكذا في حديث جابر عند مسلم وهو موافق لحديث سهل بن سعد ثاني حديثي الباب، وهو يقتضي عدم الجزم بذلك بخلاف رواية الزهري، قال ابن العربي‏:‏ معناه إن كان خلق الله الشؤم في شيء مما جرى من بعض العادة فإنما يخلقه في هذه الأشياء، قال المازري‏:‏ بحمل هذه الرواية إن يكن الشؤم حقا فهذه الثلاث أحق به، بمعنى أن النفوس يقع فيها التشاؤم بهذه أكثر مما يقع بغيرها‏
وقال ايضا
وقيل المعنى ما جاء بإسناد ضعيف رواه الدمياطي في الخيل ‏"‏ إذا كان الفرس ضروبا فهو مشئوم، وإذا حنت المرأة إلى بعلها الأول فهي مشئومة، وإذا كانت الدار بعيدة من المسجد لا يسمع منها الأذان فهي مشئومة‏.‏

وقال ايضا
وقال المهلب ما حاصله‏:‏ أن المخاطب بقوله ‏"‏ الشؤم في ثلاثة ‏"‏ من التزم التطير ولم يستطع صرفه عن نفسه، فقال لهم‏:‏ إنما يقع ذلك في هذه الأشياء التي تلازم في غالب الأحوال، فإذا كان كذلك فاتركوها عنكم ولا تعذبوا أنفسكم بها، ويدل على ذلك تصديره الحديث بنفي الطيرة‏.‏


قال ابن القيم رحمه الله
وقالت طائفة أخرى لم يجزم النبي صلى الله عليه و سلم بالشؤم في هذه الثلاثة بل علقه على الشرط فقال إن يكن الشؤم في شيء ولا يلزم من صدق الشرطية صدق كل واحد من مفرديها فقد يصدق التلازم بين المستحيلين قالوا ولعل الوهم وقع من ذلك وهو أن الراوي غلط وقال الشؤم في ثلاثة وإنما الحديث إن كان الشؤم في شيء ففي ثلاثة قالوا وقد اختلف على ابن عمر والروايتان صحيحتان عنه قالوا وبهذا يزول الإشكال ويتبين وجه الصواب.
وكما قلنا على فرض رواية الشؤم فى ثلاثة وعدم ورود رواية ان كان الشؤم فى شىء فهل يستحيل الجمع بين الاحاديث لنقول بالتناقض؟
الحديث وردت فيه كلمة (الشؤم) وهي مصدر في اللغة العربية، ونفهم من الحديث أنّه إن كان يمكننا التشاؤم من شيء فمن المرأة أو الدابة أو الدار، ولا مجال لفهم الحديث على أنّه اعتبار لحصول التشاؤم مطلقا من المرأة والدابة والدار، فإنّ الرسول الكريم صلى الـله عليه وسلم تزوج النساء وروي أنه قال: (حبب إلي من دنياكم الطيب والنساء وجعلت قرة عيني في الصلاة)، وصحّ عن النبي أنه اتخذ دارا للسكنى وركب في سفره الدواب، وعليه فإنّ الادعاء بأن المراد من الحديث توكيد حصول التشاؤم مطلقا من المرأة والدار والدابة ادعاء مردود لغة وشرعا وعقلا تبطله طرق الحديث المتعددة، كرواية أحمد وابن حبان والحاكم عن سعد عن النبي صلى الـله عليه وسلم " من سعادة ابن آدم ثلاثة المرأة الصالحة والمسكن الصالح والمركب الصالح ، ومن شقاوة ابن آدم ثلاثة المرأة السوء والمسكن السوء والمركب السوء"..
غذاء الألباب في شرح منظومة الآداب
وقيل المراد بالشؤم هنا عدم [ ص: 417 ] الموافقة . وشؤم المرأة عدم ولادتها وسلاطة لسانها وتعرضها للريب . وشؤم الفرس أن لا يغزى عليها . وقيل حرانها وغلاء ثمنها .

وقال الحافظ الدمياطي : ومن أغرب ما وقع لي في تأويله ما رويناه بالإسناد الصحيح عن يوسف بن موسى القطان عن سفيان بن عيينة عن الزهري عن سالم عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال { البركة في ثلاث : في الفرس والمرأة والدار } فقال يوسف سألت ابن عيينة عن معنى هذا الحديث فقال سفيان : سألت عنه الزهري فقال الزهري : سألت عنه سالما فقال سالم : سألت عنه أبا عبد الله بن عمر رضي الله عنهما فقال : سألت عنه النبي صلى الله عليه وسلم فقال : { إذا كان الفرس ضروبا فهو مشئوم ، وإذا كانت المرأة عرفت زوجا غير زوجها فحنت إلى الزوج الأول فهي مشئومة ، وإذا كانت الدار بعيدة عن المسجد لا يسمع فيها الأذان والإقامة فهي مشئومة ، وإذا كن بغير هذه الصفات فإنهن مباركات } .
يقول صهيب الرائع: هذا غيظ من فيض في المسأله
هذا الفيض يسمى إغراقا لانه لا يحل الإشكال و لا يغير المعنى , بل يغرقه و يكتم انفاس السؤال بالحشو , السؤال لا يحتاج لكل هذا الردود الميلئة بالتناقضات ..

هل كان دخول عبد الله بن عمر هو الاخر وسط الحديث ؟؟؟

الحديث الآخر يقول "لا عدوى و لاطيرة" و المعروف علميا ان العدوى موجودة , و العلماء قيدوا هذا الحديث بحديث "فر من المجذوم ..." . فلماذا لا يكون الحديث عن شؤم المؤأة مقيدا للشؤم إذا قبلوا تقييد العدوى ؟؟؟

أليس مبدأكم هو الخضوع للنص و التسليم به ؟؟









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-20, 00:17   رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
صهيب رائع
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

يقول صهيب الرائع: مبدؤكم؟ لماذا؟ ماهو "مبدؤكم" انتم؟










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-20, 00:20   رقم المشاركة : 42
معلومات العضو
syrus
محظور
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صهيب رائع مشاهدة المشاركة
يقول صهيب الرائع: مبدؤكم؟ لماذا؟ ماهو "مبدؤكم" انتم؟

البحث عن الحقيقة و عدم خداع النفس و التهرب من الاستنتاجات المنطقية









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-20, 00:37   رقم المشاركة : 43
معلومات العضو
صهيب رائع
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus مشاهدة المشاركة
البحث عن الحقيقة و عدم خداع النفس و التهرب من الاستنتاجات المنطقية
لم تفهم ما قاله صهيب الرائع عن المبدأ, صهيب الرائع لم يسألك عن ما تريده بل عن مبدئك في التعامل مع نصوص الوحي, هل الاتباع او التأويل والتمويه. يقول صهيب الرائع ايضا: لو كان نص الحديث وروايته تبدأ ب: "انما الشؤم في", ولم يكن هناك حديث ناسخ له (ولا اعلم ان كنت تعلم ما الحديث الناسخ) او لم يكن له حديث معارض له في الظاهر, لن يكون الا الاتباع الاعمى وهذا نهجنا, والا كان التوفيق بين الاحاديث مهمه علماء الحديث وهذا علم بحد ذاته وله فروع. فالحديث قبل ان يكون له عده الفاظ وروايات, هو معارض للظاهر لاحاديث اخرى كحديث :الخيل معقود في نواصيها الخير الى يوم القيامة . صحيح البخاري









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-20, 00:48   رقم المشاركة : 44
معلومات العضو
syrus
محظور
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صهيب رائع مشاهدة المشاركة
لم تفهم ما قاله صهيب الرائع عن المبدأ, صهيب الرائع لم يسألك عن ما تريده بل عن مبدئك في التعامل مع نصوص الوحي, هل الاتباع او التأويل والتمويه. يقول صهيب الرائع ايضا: لو كان نص الحديث وروايته تبدأ ب: "انما الشؤم في", ولم يكن هناك حديث ناسخ له (ولا اعلم ان كنت تعلم ما الحديث الناسخ) او لم يكن له حديث معارض له في الظاهر, لن يكون الا الاتباع الاعمى وهذا نهجنا, والا كان التوفيق بين الاحاديث مهمه علماء الحديث وهذا علم بحد ذاته وله فروع. فالحديث قبل ان يكون له عده الفاظ وروايات, هو معارض للظاهر لاحاديث اخرى كحديث :الخيل معقود في نواصيها الخير الى يوم القيامة . صحيح البخاري
أنا قد لا اتفق معك على ماهية الوحي و دائرة نصوصه ...
لكن إذا ثبت عندي ان اي نص هو وحي فانا اتبعه ... المشكلة ليست في المبدأ بل في التطبيق ...
هناك نص يقول ما يقول بكل وضوح , فلماذا يحاول البعض قبول اللفظ و رفض معناه ... اللفظ و المعنى لا يفترقان

اما عن النسخ فهو يتعلق بالاحكام و ليس بالعقائد و طبائع الاشياء









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-20, 01:03   رقم المشاركة : 45
معلومات العضو
صهيب رائع
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus مشاهدة المشاركة
أنا قد لا اتفق معك على ماهية الوحي و دائرة نصوصه ...
لكن إذا ثبت عندي ان اي نص هو وحي فانا اتبعه ... المشكلة ليست في المبدأ بل في التطبيق ...
هناك نص يقول ما يقول بكل وضوح , فلماذا يحاول البعض قبول اللفظ و رفض معناه ... اللفظ و المعنى لا يفترقان

اما عن النسخ فهو يتعلق بالاحكام و ليس بالعقائد و طبائع الاشياء
"لا اتفق معك على ماهية الوحي و دائرة نصوصه" ? يقول صهيب الرائع: الوحي عندي هو القران والسنه, القران وحي لا نقاش فيه, السنه وحي لا نقاش فيه لقوله تعالى:وَمَا يَنطِقُ عَنِ الهَوَى . إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى
فما الوحي عندك؟









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
!!!!!, المنحوســـــة, الـزوجــة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:08

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc