۝ ۞ دُكـــَآنــَـَـةٌ ٌ ۞ ۝ 2 ۝ - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > أرشيف خيمة الجلفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

۝ ۞ دُكـــَآنــَـَـةٌ ٌ ۞ ۝ 2 ۝

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-01-08, 20:24   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

dark star


عليكمُ السلآمُ و الرحمَة ..
هلآ أختِ .. الدارُ دارُكْ ..
و تقبلَ اللهُ دعاءك : )

بُوركتْ أختِ .

بين الحقيقة و السراب


وصَل مقصِدُك من الكلام أختِ البينِية ..
لو أقُول يكفي ( تواجُدك ) أكـُونُ قد كذِبْتْ !
و لكن .. لا عليكِ - على الرحبِ و السعة -
: )


شِـتآءْ ∞
و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
أهلا ً بـ الألوان الشـِتوِية
لا هذا و لا ذاك .. مُحدِثُكِ أبسطْ مما تتوقعي : )
و فيكِ باركَ الله .. و المَرجُوا أن يكون عدد مليئ بما يُرضي الله ..

حآضِر لسؤالك أختِ .. و ( مرمى ) سؤالك هو أكثر ما أعرِفْ فيه ..
ذلك أني كنتُ واحد منهم و لآ حرج

حمآكِ الله .


taleb2011
مرحبـًا ا ُخيّ ..
أشكُر لكَ إهتمامك .. و فيك بآرك الله .


الدرّة المصونة
و عليكمُ السلآم ..
أهلًا أختِ دُرَّة : )
أما عن الحآل فـ إلى حمدِ الله ينتهي ..
أما عن التكملة فلكِ ذلك .. احتجنا بعض الوقت ( فقط ) .

مُمتن لتواجدك و شكرًا لجميل رأيّك ..
حفظك الله و صآنك .









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-02-27, 21:02   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

و عليكمُ السلامُ و الرحمة ..
مرآحِب بأختِنا الكبيرة : )

ــــــــــــــــــ


مفهُوم رقم - 1 -


إنْ لمْ تكُنْ لكَ نِية .. فأنْتَ فِي نيَاتْ الآخَرِينْ !


يآ إلهي ! هل ستقرأ ( المفهوم ) و أنتَ مُكشّـَر ؟!
إبتسِمْ ..

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

الدجاجة تبِيضُ بيضتَها و هي تبتسِمْ ..
و لا تدري هل ستعيشُ بيضتَها و يظهر جنينها أم سينتهي في مِقلآة مقلِية !
يآ عِيني ! هل صدقت ( إبتسامة ) الدجاجة ؟!


3/1


أ /

إنتهت آخر الدراساتْ العِلمية إلى وجُود ( 400 ) نوع من المشاعر !
و كل البشرْ طِيلة حيآتهِم .. يتذوقُون فقط من تِسْع إلى عشرْ أنواع من المشاعر ..
{ بقِية المشاعر} هم لا يعلمُون بوجُودها .. أساسًا .

الشعُور بـ (
التشوِيق و الترقُب ) .. هي إحدى المشاعِر المُغيّبة عنا ..
ما رأيُك أن نتذوقهَا ؟ أتدري ما يلزَم ..
فقط ( النظر ) من زاوية أخرى !

ب /

خُـذها قآعـِدة :

هي قاعدة تعمل كـ أسآس لهذا المفهُوم و لأي مفهُوم يأتي لاحقًـا .. مُبتغاهَا ؟

كـُل ما هو مُحيط بـ ( سين ) من النآس .. هو ( فقط ، فقط ) إنعكآس لما بداخلِه !
إن أراد تغيير شيء في الخارج ، هآه ؟ آلة التحكُم موجُودة بداخِلْ ..

مثال لآ أمـَّل من تكرارِه :d

تقِفِْ أمام مِرآة و تنظُر إليها و تريد أن تغير من شكلك ..
سِينْ : هل ستخُط خربشآت على المِرآة حتى يتحسن هِندامك ؟!
أم ستُغير في شكلك .. فيتغيّر الإنعكاس الذي على المِرآة ؟

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

مثالُ هذا تمامًا ما يحدث في واقعِنا .. هناك فقط فرق واحِدْ و وحِيد ( الوقت )

- التغيير في المِرآة لحظي .. أما في الواقع فهو يحتاج إلى ( الزمن ) نظرًا لعالَم
( العطَالة ) !

الآن نجمعْ ( أ ) و ( ب ) لنخرُج بـِ { مِثالْ و نتيجة } ..
تصوَرْ ..

أن تقف أمام المِرآة و تنظر إلى إنعكاسك فيها .. تُغيّر و ترتب ( شكلك )
و لكن لا يحدث أي تغيير في المِرآة إلا بعد رُبع سآعة ! هآه ؟
ستقُول لنفسك .. هآه ، دعنا ( نترقَبْ )
و تنتظِرْ بشوق و إن كانَ الإنعكاس راقكَ بعد النِصف نصف سآعة .. ستقول ..
جميــــل .. مرفُوقة بإبتسامة عريضة !

( أعلم أنه قد يحدث العكس إن كان الإنعكاس غير مُبشِر خصوصًا لبني جنسهِن
أنا أضمن فقط عنصر - التشويق -
)


النتيجة :
أسقِط هذا المِثال على الواقع :

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

أمرْ يحدُث لي في الخآرج ، أدرِكْ أن ( السبب ) في الداخل .. أغيّر ما في داخلي ، هآه ؟
و أنتظِر بلْ و أنظُر بـ ( ترقُب و شوْق ) كيف تتغير النتيجة في الخآرج !

إلى هنا مُجرد ( كلام نظري ) أرى ذلك ..
و لكن سيأتيك العملي و ترى بأمِ عينيك .. كيفَ لهذا الكلام وقعٌ في الحقيقة !

يتبعْ ..









رد مع اقتباس
قديم 2016-02-27, 21:04   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

3/2



( أحلُم بهذا الشيء / أتمنى هذا الشيء / أرغب في هذا الشيء /
أريد هذا الشيء / أنوِي الحُصول على هذا الشيء ).

- لو نطقت ما تريد الحُصول عليه مع ( الألفاظ ) المُختارة في الأعلى ..
ستجِد أنّ ( النِيّة ) هي الأقوى من حيث قوة الكلمة ( نُطقًا و تأثيرًا )
أنا أحلُم بهذا الشيء ( أمر تحقيقه مُستبعد أو أقرب إلى المُستحِيل )
أنا أنوِي الحصُول على هذا الشيء ( أمر وارد جدًا تحقيقُه )

لذلك تجِدها في التعريف اللُغوي مرادفة لـ كلمة ( العَزمْ ) .
و لذلك أوصى بها النبي صلِ اللهُ عليهِ و سلِمْ في حديثه :

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.


جلسة ٌ على سطح القمَر !

تصوَر لو أنك جالِس على سطح القمر و تشاهِد ( أرضَنا ) الجميلة
و تشاهد سُكانَها على شكل مصابِيح !
أما المصابيح المُعطَلة فأولئِك فئة من الناس ( لا نوَايَا ) لهُم .. و هُم الأغلبية الساحقة .
و أما المصابيح التي تتوهَج حينًا و تختفي حينًا .. - فتِلك إشآرةُ بآتمَان - فهي فئة من النآس تمتلك نوايَا بين الفَينةِ و الأخرى .. و هذه فئة قليلٌ عددُها ..
و أخيرًا تجد مصابِيح متوهِجة دائمًا .. و تلك فئة يمتلِك أفرادُها نوايَا دائمًا ويسعَون لتحقِيقِها .. و غير مُنشغِلين بـ غيرِهم من البشر .. و هُم ( عُملة نآدِرة ) قِلة قلِيلة !

- إن كنتَ من أصحاب العُملة النآدرة .. فلا تُكمِل القِراءة ( إستفِد من قراءة شيء آخر ) .
أما إن كنت من الفئة - الأولى أو الثانية - .. بمعنى

( لا تملِك نِية ) فـ انتبِه أنت ( تحُوم ) في نِيّآتْ الآخرين !

قد تسأل مُستغرِبًا و بعدْ ؟
حسنًا ، دعنِي أخبِرك .. دراسة علمِية إنتهت نتيجتُها إلى أنَ

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

من نوَايَا النآس تحتْ خطْ المِصداقية !
بمعنى ( نواياهَا ) لا تخدمُك .. المهِم ( مصلحتـَها الشخصِية ) !

- لكَ أن تسأل .. كيف أكُون في نَوايَا الآخرين ؟
مثال و ستتضِح الصورة بشكل نِسبي :

تصوَر أنك غادرت منزلك دُون أيّ وِجهة ، بمعنى لا تملِك أي نِيّة في الذهاب إلى مكان مُعيّن ( فقط تتسكعْ في الشوارع ) .. و صادفت شخصًا تعرفُه و طلبَ منك أن تذهَب معهُ إلى مكان يُريدُه .. في الغالِب سترافِقُه إلى وجهتِه المقصودة .
أنتَ هنا ( دخلتَ ) في نيّتِه لأنهُ في الأصل ( لا نية ) لديكْ !

و تصوَر .. لو أنك مغادِر من بيتِك إلى العمل و يجب أن تكون حاضِر في وقتِ مبكِر
( تمتلك هنا نيّة ) .. ولاقيتَ الشخص نفسه طالبًا منك أن تذهب معه إلى مكان يقصدُه ..
هل ستذهب معه ؟ أكيد لآ ، ستجيب ( ذاهب ٌ إلى العمل )
كأنك تقول ( أملك نِية ) !

يتبعْ ..









رد مع اقتباس
قديم 2016-02-27, 21:08   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

3/3

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طُمآح الذُؤابة مشاهدة المشاركة
أمرْ يحدُث لي في الخآرج ، أدرِكْ أن ( السبب ) في الداخل .. أغيّر ما في داخلي ، هآه ؟
و أنتظِر بلْ و أنظُر بـ ( ترقُب و شوْق ) كيف تتغير النتيجة في الخآرج !


- الشكَآوِي مِثل ( فُلان يستغِلُني ) ( فلآنة تستغِل طِيبتِي )
( زوجي يستغلُني ) ( عائلتي تستغلُني ) ( المجتمع المُقرِف يستغلُني )

القصد : حين تشعُر أنكَ مُستغَل ( بِفتح الغَين ) من أيّ طرف آخر ..
هذا ( حدث خارجِي ) و قد تأخُذ حيآتكَ كامِلة تشتكِي من ( مُستغِلِينَك ) أيّ تلقي عليهم اللوم .. مع أنّ مِفتآح الحل بداخلِك !
بضبط .. حين تشعُر أنهُ تم إستغلالُك ، إنتبِه .. أنتَ فقط دخلتَ في نِيآت الآخرين !
أحسنتْ .. أنتَ فقط ( لا تملِك نِية )
و أحسنتَ ثانيةً الحل فقط يكمُن في أنْ تُحدِثَ نِيّة ( بداخلِك ) !

- قالها مارتِن لوثر كينجْ :



دعنا نقُول : لآ أحد يستطيع إستغلآلك إلا في حآلة واحِدة ( لا نية ) لديكْ !
فلآ تُسقِط الأعذار - إن وعيتَ النُقطة المُتحد َثِ عنها - على غيرِك من النآس .. أو على المجتمع أو على أيِّ كانْ ..
أنتَ السبب .. أحدِث لكَ نية !



زوجة كانت تشتكِي من زوجِها أنهُ لا يترُك من راتبِها شيء ..
يأخُذ قرض لشراء بيت .. و ما إن يتم تسديد ثمن البيت..

يأخُذ قرض لشراء سيارة .. و ما إن يتم تسديد ثمن السيارة ..
يأخُذ قرض لشراء قطعة أرض .. و ما إن يتم تسديد ثمن قطعة أرض ..
يأخُذ .. و هكذا ..
و الحمدُ لله أنها كانت تملك درجة من الوعي حيثُ قالت
{ أدرِك أني السبب و لكن - ماذا أفعَل }
فشرحت لها نقطة ( النيّات ) و قلت أحدِثي لكِ نية !
قالت كيف ؟ سِين : ماذا تريدين أن تفعلي براتبِك ؟
جيم : لآ أدري .. المهم ( أن لا يأخذه )
سين : قلت
ماذا تريدين أن تفعلي براتبِك ؟
بعد طرح هذا السؤال مرات عديدة ، قالت : أريد أن أشتري طاقم ذهَبْ
قُلت : جيد ، نية واضِحة .. المُهِم : العزم و الثبات عليها !
المهم بعد معارِك طاحِنة إبتعد الزوج عن راتبِها تمامًا و صار يبحث عن مصادر رِزق أخرى .

- أخيرًا : ليس بضرورة أن تكون ضمن نية ( شخص ) آخر ، قد تكون فئة ، قبيلة ، طائفة ، دين ، حِزب ، إبليس الملعُون ..

كما حدث معَ .. آدم عليهِ السلآم .



{ غآبتْ النِية - العزم - .. فدخل ضِمن نيآت إبليس عليهِ اللعنة و النتيجة معرُوفة }

إنتهى .
و نعتذر منكُم عن التأخير : )









رد مع اقتباس
قديم 2016-02-27, 22:28   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
~عابر سبيل~
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السّلامُ عليكمْ ~
بارك الله فيك أخي طُمآحْ ،
حقّا نحنُ غالبا ما نكون في نيات الآخرين دون أن نعلمْ ~

-----------
تصوَر لو أنك جالِس على سطح القمر و تشاهِد ( أرضَنا ) الجميلة :d
ستبدو مظلمة دون شكّ !
حتى المصابيح المشتعلة ، تقاوم بشدّة !
-------
لآ أحد يستطيع إستغلآلك إلا في حآلة واحِدة ( لا نية ) لديكْ !
أعجبتني كثييراااا ، تلخّص الموضوع وتعطي الحلّ ^^










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-13, 20:06   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~عابر سبيل~ مشاهدة المشاركة
ستبدو مظلمة دون شكّ !
حتى المصابيح المشتعلة ، تقاوم بشدّة !



عبُورة ، إطلَعْ بـَرَآ
و عليكم السلامُ و الرحمة ..

كـ تنبِيهة لآبُدَ منها : الأمثلة التي ذكرتُها ( تُضيّق ) مفهُوم ( المبدأ )
لأن المبدأ يتسِع على عديد الأمثلة ( لا تنتهي ) ..
كلما شعرتْ أنكَ ( مُستغـَل ) أو تشعُر بالفراغ .. أحدِث لكَ نِية ..
و صدِقني إن قلت أن ( المبدأ ) تتضارب بهِ دُول و أمَم ..

ضُروب من أمثلة أخرى .. ليتسِع الفهْم أكثر ..

1 . بصفة عامة :
مكتب في تل أبيب ( مثلًا ) يرى الأوضاع هدأت في الوطن العربي .. يُوصي بـ ( رسم )
رسمة سيئة عن النبي صلى الله عليهِ و سلَم .. ( فيهِيج العرب )
لأنه يعلم أن ( لا نوايا ، لآ أهداف ، لا مخططات ، لا رؤى ) لهُم ..
و ( الأمة العربية ) لا تدري و لا تدري أنها لآ تدري !
فيدخلُون ضِمن نيتِه .. و يتعطل ذلك ( الهدُوء ) .

2 . بصفة فردِية :
قد يشتكي لكَ أحدهم و يقول أني أذهب إلى مواقع في النت لا يجب الذهاب إليها
و أنا نادِم على ذلك ، مالعمل ؟
( النت ) هو أكبر مكان قد تضيع فيه .. في نوايَا الآخرِين !
دعنا من الحل ، المُهِم أن السائل يستعمل النت و ليس لديه أيّ مخطط مالذي يعمله
بالتحديد .. يدخل و يسبَح .. فيضيع في مخططات الآخرين .

3 . الإستعمال الطيّب :
بإمكانك أن تستعمل المبدأ بـ حُسن نية .. مثلًا ، لك أخ في البيت أنت أكثر منه وعيًا
و طلب منك أن تقترح عليه ماذا يشاهد ( فيلم أو مباراة )
- تنتبِه أن لا نية لديه .. فتقترِح عليه ( وثائقي عِلمي ) فيهِ فائدة .
تُصِر و يدخل ضمن نيّتك ..

4 . الإستعمال الخبيث :
أن تكُون تاجر و تملك ( سلعة راكدة ) توّد أن تتخلص منها ..
إحذر أن تقترِحْها إلى زبُون يعلم ماذا يُريد !
و لكن إن دخلَ زبُون و يقول : لا أدري ماذا أشتري ( هذا أم هذا )
لا نية لديه .. إقترِح عليه ( السلعة الراكدة ) و لو لم يذكرها أصلًا و أصّر عليها ..
سيدخل ضِمن نيّاتك و يأخذها .
الخُبث :d

باقي ( الأمثلة ) إنتبه لها في واقعك .. و ستجد منها الكثير .. الكثير .
سلآمٌ و تحية .. يا صديقي الصدُوق : )









رد مع اقتباس
قديم 2016-03-13, 22:05   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
~عابر سبيل~
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

سلآمٌ جميلْ ~
ومآأكثرهُ الإستعمآلُ والاستغلآل الخبيثْ ،،
علينآ الإنتبآهْ ~
شكرااا لك كثيرآآ ،
سلعْ نآدرة ومجّآنية !
لنْ تجدهآ سوى في دُكّانة "طُمآح" ~
دمتَ بخيرْ ,










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-01, 01:44   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
مناد بوفلجة
عضو فضي
 
الصورة الرمزية مناد بوفلجة
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز سنة 2012 المرتبة الثالثة أفضل تصميم المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي




السلام عليكم

أنا في مشكلة ، أنا من صنعها و تذوق طعمها

مشكلة تأجيل الأعمال للحظات الأخيرة

أحيانا لا أستطيق تذوق العمل الذي أقوم به سوى حينما يكون في اللحظات الأخيرة
له طعم خاص ، لكن يصحبه تعب و إجهاد

هل من عقار لهذا المشكل في الدكانة ....










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-19, 22:11   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بــ قلم رصاص مشاهدة المشاركة


مشكلة تأجيل الأعمال للحظات الأخيرة

أحيانا لا أستطيق تذوق العمل الذي أقوم به سوى حينما يكون في اللحظات الأخيرة
له طعم خاص ، لكن يصحبه تعب و إجهاد

أهلًا أخِي الكريم ..
المعذِرة على التأخير في الرد ..

حقيقة ً لآ أملِك جواب مُحدَد لسؤالك .. و لكن هناك بعض المعلُومات قد تجِد في ثَنايَاها
( الحل ) ..

4/1

- كـ قاعِدة عامَة : أيّ مشكلة سبَبُها يكمُن في ( اللاواعي ) .. أيّ - العقل الباطِن -
و كـ تنبِيهة لآبُد منها : حينَ أقُول ( اللاواعي ) .. هذه حقيقة عِلمية و ليس ( نظرية علمية ) أو ( وهم ) كما يراهُ الكثير - هنا و هناك .
و صدِق من تشاء :
{ أمريكا لوحدِها تدفع 400 مليار دولار سنوِيًا في البحث العِلمي }
17 % من بحُوثها عن طريقة ( عمَل العقل ) .
و نحنْ .. قدَم على قدَم و نقُول هذا ( وهمْ ) !

و السبب واضِح .. فـَ العرَب يعِيشُون في مرحلة تسمَى بـ ( مرحلة الرفض ) .
لآ يدرُون و لآ يدرُون أنهُم لآ يدرُون !

فلو سألتَ فرد أنهى دراسته ، كيف يعمل عقلُك ؟
يُجيبُك و ما شأني أنا ؟ كل شيء ( قِسمة و نصِيب ) أو ( دعهَا على الله ) أو أيّ عُذر آخر .. فهو لا يدري ( أنها مشكلة ) .. و لآ يدري أنهُ لآ يدرِي !

4/2

- أيّ أمر نعتاد على فِعلِه .. هو ( مبرمَج ) في اللاواعي - العقل الآلي -
- أيْ : أمر واحِد نفعلُه مرات عديدة .. يُحفظ في اللاواعي و يصير عملُه ( أوتوماتيكي )
- نستعمِل العقل اللاواعي بنسبة 95% .. و العقل الواعي 5% ( نتيجة دراسة علمية )
- أفكارُكَ اليوم ، كانت 90% منها .. موجُودة في ذهنك يومْ أمس .

- العقل اللاواعي يعمَل منذ ولادتِنا ، فمثلًا :
لو سألتني و طلبتَ الجواب على شكل ( إشارة ) لآ نُطقًا باللسان ..
طُماح ، هل أنتَ من تُونس ؟ سأشير برأسِي يمينًا و يسارًا و تفهم أنتْ الجواب ( لآ )
من أين أتتْ هذه الإشارة ؟!
حينَ كنتُ رضيعًا آخُذ الحليب من صدر أمِي و حِين أشبَعْ .. أمِيلُ برأسي
إلى الخلف .. و حتى تتأكد ( الأم ) مِن كَوني شبِعت .. تُعطي لي لأرضَع
مرة ً أخرى فـ آخُذ برأسي إلى اليسار .. ( تُصِر ) مرة ً أخرى ..
فآخُذ رأسي إلى اليمِين .. فـ ( تفهَم ) هيَ أني شبِعت ، فتتوقف عن إعطائي ..

أما أنا ( الرضِيع ) فيُسجِل ( عقلي الباطِن ) أنَ هذه ( الإشارة ) برأس حين يرُوح
يُمنةً و شمالًا بـ أنها الوجه الموافق لـ جواب ( لآ ) بعظمة اللسان ..
و هي تبقى ( مُسجلة ) و نعمل بها الآن
و لآ ندري من أين ( أتتْ ) و مصدرُها ( اللاواعي ) .

يتبعْ ..










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-04, 22:03   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

2 / 4


شِتآء .. في معرَض اللوحآت الفنِية !

( المُجتمع ) يُحاوِل دائمًا برمجتَنا على أمور ( منذُ ولادتِنا ) .. و أكثر العادات التي نعملُها .. نعملْها دُونَ وعيّ منا !
لا ندري أهِي صائبة أم خاطئة ! و أهم هذه الأمور ( محاولتَهُ ) أن يحملّنا المسؤولية في تغيير المجتمع و العالَم .. بأكملِه ! و يختص بهذه المُهِمة ( رجآل الدِين ) .
في حِين يقُول العِلم أنهُ لا يُمكنكِ تغيير ( شخص ) واحِد بلغَ من العُمر سبع سنوات !
و في حِين يُعطي لنَا الله أمثلة إستحالة تغيير الآخر ( لُوط عليهِ السلام ) و زوجتُه.
( نُوح عليهِ السلام ) و ابنِه .. ( يُوسف عليه السلام ) و إخوتِه ( محمد صلِ الله عليهِ و سلِم ) و عمُه ..
{ الإمكانية فقط في التأثير عليهِم .. حتى يأخُذوا القَرار في أن يتغيّروا أم لا }
بإمكانكِ فقط التأثِير عليه .. و هو من يُقرِر ( يتغيّر أم لا )

سِين : لماذا هذهِ الحفنة من الكلمات ؟
لأن ( الإنطوائي ) يشعُر بأنهُ مسؤول عما يدُور بحولِه .. و سيُسأل عن أخطاء تُرتكَب في جواره و مُحيِطه .. و حين يشعُر أن ليسَ بإمكانه فعل شيء ..
تتشكل الصورة الذهنية أن المجتمع لا يليقْ .. و يجب الإنعزال عنهْ !

سِين : و هل تُريدني أن لا أتخِذ أيّ موقِف من المصائب التي تدُور من حولي ؟
لا ردة فِعل ؟

مثآل - معرَض اللوحات الفنِية :



تصوَري لو أنهُ أقِيم معرَض تُعرَض فيهِ اللوحات الفنِية و قُدمت إليكِ دعوة
إلى جانِب أختنَا الكبيرة ( دُنيَا ) .. نظرًا لخبرتكما الواسعة في هذا المجال ..
و دخلتُما و كان المُدير على الباب مُرحِبا بكما .. و أعوان الأمن منتشرِين هنا و هناك ..

- تسِيري أنتِ و دُنيَا و تتأملَا في الصُور إلى جانب الضيوف الكِرام .. و صادفتكُما
( رسمَة ) أنتِ ترينِها بشِعة جدًا .. و دُنيَا تراهَا في غاية الجمال !
كيف ستكُون ردة فعلك ؟!

- المنطِقية ( ردة فِعل بسيطة ) : تعليق قد تقولينه لدُنيا أو في نفسِك ( رسمة بشِعة ) .
- الأقل منطِقًا ( ردة فعل متوسطة ) : قد تستمرِين في قولِك لـ دُنيا .. ما أقبحها من صُورة !
رغم أنكِ تركتِها بعِيدة .. وراء ظهرك ( الصورة أقصد ) .

- اللامنطِقية ( ردة فِعل قوية ) : ستبدئين في الصُراخ و الجميع ينظُر إليك
مستغرِبًا .. و أنتِ تردِدِين ..
أهذهِ صورة و تضعُونَها ؟ بالله عليكُم ما هذا القَرف ؟
هل هذه رسمَة أصلًا ؟ و رغم المحاولات الفاشلة لـِ دُنيَا في إسكاتِك إلا أنكِ تستمرِين في ذلك .. و تُطالبي بأعلى صوتِك ( إخلعُوا هذه اللوحة من الجدار حالًا )
و يستجيب المدير .. حين يطلب من الحُراس خلعَكِ ( و ليس اللوحة ) من غُرفة المعرَض
مرددًا .. لآ شتآء و لآ صيف في المعرَض .. بعد اليوم

- أما اللامنطِقية تمامَا ( رة فعل عنيفة ) : لا تعجبكِ الصورة ، تُقرري أن لا تستمري في النظر إلى باقي الصُور .. و تغادِري الغُرفة من فورك ..
بضبط هي ( الإنطوائية ) بعينِها .

{ أسقطِي هذا المثال على الواقِع .. و بفضل الله ستشعُرين برآحة لا مثيلَ لها }

خلآصة القول : تجرَدِي من تحملك مسؤولية ما يحدُث في العالَمْ أو في مجتمعَكْ ..
أنظري للحوادث في الحيآة كـ معرض للوحات الفنِية .. كما توجد لوحات جميلة توجد القبِيحة .. و - دعِي العالَم للعالِم -



يتبعْ ..









رد مع اقتباس
قديم 2016-03-04, 22:05   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

3 / 4

أ /

شتآء ، طُمآح .. و أورآق الإمتحَان !

- إحتمَال آخر من خلالِهِ يفِر الإنطوائي لعُزلتِه .. و هُو أنهُ يُرِيد التحكُم في أفعال الآخرِين
- بحُسنِ نيَة - و هذه من نظرتِه ( أنهُ مسؤول ) عما يحدث لهُم .. و لو أن التحكُم غير ظاهِر لهْ ..

سِين : لو رأينا ( صورة بشِعة ) هل نصمُت ؟ لا ننصحْ ؟
أكيد ، لآ ( بل ننصَحْ ) .

قبلَها يجب التذكير بهاتِه :



رؤيتُكِ لـ ( صورة البشِعة ) و كَونَك لا علاقة لكِ بها .. فهذا فضل ٌ من الله
يوجِبُ الحمد .. و حمدْ الله يُمدُك بالإرتياح .. الإرتياح الذي يجعلُكِ تعطي ( النُصح )
بطريقة الأنسَبْ ..
فـ ( كيف ) ننصَحْ ؟

- النُقطة الغائبة عن الإنطوائي و على ( كثير ) من النآس .. أننا هُنا ( زُملاء إختِبار )
و هذه الذُنيَا هي ( ورقة إختبار ) .. و أفعالُنا هي ( المَداد )
هآه ،
يجمع في الوسائل ليضرِب المثال

( قادِمْ ) في ردِ منفصِلْ ..











رد مع اقتباس
قديم 2016-03-05, 23:34   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

ب /

شتآء
، طُمآح .. و أورآق الإمتحَان !


نفرِض أننا في قِسم مدرسِي و في فترة إمتحان .. و كلُ واحدِ منا لهُ ( الورقة ) الخآصة بهِ
" سماهَا الله ( قُرآنًا ) كِتاب - اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا - "

و حضرَة شِتاء لها القُدرة على الإطلاع على ( ورقة إمتحانِي )
و انتبهتْ لوهلة أني أخطأت في أمرِ ما ، كيف ستتصرَفْ ؟


شتاء : طُمآح .. لقد ارتكبتَ هفوة في تلك النُقطة .
طماح : نعم .. لا عليكِ .
شتآء : أعِد قراءتها لقد أخطأتْ .
طُمآح : و بعدِين ؟
و أصِر على كتابة الخطأ ..



{ منطِقًا } .. على الأرجح ستكتفِي أختِ بـ تنبِيهة واحِدة و إن لم أستجِب ، هل ستُصِرِي ؟
مثلًا ، هل ستصرُخِي و تقولي ( عليكَ ) أن تصوِب خطأكَ الآن ؟!
هل ستحملي سلاحًا و تضعِين الفوهة على الرأس .. صحِح خطأك و إلا فجرتُ رأسك ؟
و التساؤل المُلفِت : هل ستستلِمي و تمنحِي ورقة إمتحانك و تغادري القاعة ؟!

في الغالِب ستكتفي بـ تنبِيهة واحِدة .. و لن تنزعجي إذا لم ( أضع إجابتك الصائبة )
هل هذا هو جواب ( كيف ) ؟ ممكن ..
و لكن هناك جواب أجمَل و أعمق .. و أنفعْ و هُوَ :

شتاء : يا طُمآح .. أنظُر إلى ورقتي و أنظُر إلى ( الإجابة الصحيحة ) التي فيها !
طُمآح ينظُر و يُميّز و يقُول : أيّ و الله .. إنها أصّح من إجابتِي .


نجِد عُمق هذه ( الإجابة المِثالية ) في القرآن الكريم حين خاطبَ الله عزوجل رسُوله
محمد صلِ الله و سلم و بارك عليه ..



{ و أمُر أهلكَ بالصلآة و اصطبِر عليها } عليـــها

قالَ ( أهلُ اللغة ) أن الضمير ( ها ) يعُود على ( الصلاة ) أي صلآتُك و ليس على
( الأمر ) ..

و في مثالِنا ؟ بضبط .. التركيز على ورقة إمتحانِك .. و دع أفعالك هي من تُصوّب
( أخطاء الغيّر ) .

فمثلًا إن كانت أفعال ( الوالِدَين ) صَحْ .. الطِفل سيتربى بـ ( النَظرات )
لا حآجة لقول إفعل كذا و لا تفعل كذا ( البتَة ) .

خلاصة القولْ : تذكرْ هذا المثال ( ورقة الإمتحان ) و



أقصِد ( و اهتَم بورقة إمتحانك ) .

يتبعْ ..











رد مع اقتباس
قديم 2016-03-09, 15:49   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
الربيع ب
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية الربيع ب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياك الله وبياك وبارك فيك ونفعك ورعاك
أسال الله لك التوفيق والسداد وأن يجعلك مفتاح خير

زرت دكانتكم ..
وكأني من خلال ما اطلعت عليه في معروضها قد تغيرت على ما كانت عليه في سابق عهدها
وإن شئت فقل إن العرض فيها غير الذي كان ، بل أفضل
فوجدت فيها ما لم يحصل أن وجدته في غيرها من تنوع في المعروض وتفنن في العرض
أو وجدت هنا ما لم أجده في غيره من الأماكن ، وإن ظننتني أجد نفس البضاعة
فالعارض يسحرك بما يقدمه للزائر والزبون ما يجلب نظره ، ويلفت انتباهه ويشتت فكره
ولو كان هناك يمر عليه مرور من قد تبلد حسه من كثرة ما رآه

نفعنا الله وإياكم وجعلنا هداة مهتدين .










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-20, 21:52   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الربيع ب مشاهدة المشاركة

حياك الله وبياك وبارك فيك ونفعك ورعاك
أسال الله لك التوفيق والسداد وأن يجعلك مفتاح خير
.

يآ مرحبـًا : )
تشكُرآت .. على هذه الدعوات الجميلة ..
و تشكُرآت أخرى على ( رأيّك الجميل ) فيما يُطرَح ..
و لو كانَ هناك ( إنتقاد ) أو ( تعقيب ) .. فستجِد ( تشكُرآت ) أيضًا ..
تأكَد من ذلك .. و ليتكَ صوبتَ ( غيرَ صائب ) في العدد السابق .. لنا المنفعة حينها
قطعًا .


فـ هي مجرد ( أرآء ) - إجتهادات بشرِية - تًصيبُ و تُخطئ ..
تنفع مع شخص و لآ تنفع مع آخر .. تنفع في وقت و لا تنفع في وقتِ آخر ..

شخصيًا قد أعُود لما ذُكِرَ سابقًا و أقول أنه ( كلام لا ينفع )
لا مشكلة لديّ ، فقد ينفع ذاك الوقت .. أما الآن ( لآ ) .

و قانون مُور يقُول { العِلم يتضاعف كل ثمانية شهُور !}

و أنا هنا لآ أجبِر أحدًا على ( رأيي ) إن شاء أخذ و إن شآء ترَكْ ..
و لآ أريد أن أقنِع أيّ أحد .. بأي شيء .
( ليست مسؤوليتي ) = رأي شخصي .

و قد تذكرتْ حادثة طريفة وقعت الجمعة الفارطة ..
حينَ كنت و ( ابن الأخت ) في ( حديقة الحيوانات )
و كان هناك حيوان جديد .. و كان إثنان من الحضُور ..
يتخاصمان حول إسم هذا ( الحيوان ) .. الأول يقُول إسمهُ كذا و يُعطي الدلائل و الآخر
إسمه كذا و يُعطي الدلائل .. و حفنة من الناس تشاهد الجِدال ..
و صوت ٌ من جانبي يأتي ( ما رأيُك يا خآلْ ؟ )
و هو يعلم مسبقًا بإسمه ( مختص )
وأجبت : حقيقة ً لآ أدري ما اسمُه لأني لم أره من قبل .. المهم
و من خلال جدالهما أنا متأكد 100% أنه ( لا الإسم الأول و لا الثاني )
و بعد إستدعاء أحد عمال الحديقة ظهر أن إسمه لم يسمع بهِ أيَا منهما :d

و تعليق ٌ من الجانب ( ما أغباهُما ) ..
فقلت : ألأنهما لم يعرفا إسمَه ؟
بوقاحة : نعم يا خالْ ..

و لكني لم أعرِف اسمه أيضًا .. أتّسعتْ قائمة الأغبياء ؟!
- التتِمة محذوفة خوفًا على مشاعرِكُم -

سرّني تواجُدك يا عَم .. و أي ( تعقيب ) لا تبخل علينا ..
حفظكَ الله في حلّك و ترحالك ..










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-09, 23:43   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

4 / 4

إذهبْ إلى إحتمال ِِ آخَرْ !


النِقاط الثلاث تتحدث عن الحلُول ، ذلك أن أهل الإختصاص يقُولون أحسن طريقة لحل
أي مُشكِلة .. هي أن تعترِف في الأول بوجودِها ثم تُناقَش بـ نسبة 20% ( تنسَاهَا ) و تُركِز على الحلول بـ نسبة 80% ..

و كـ تنويهة : السبب الرئيسي وراء ( الإنطوائية ) أو ( الخجل الإجتماعي )
هي البيئة التي نعيشُ فيها ذات ( الوعي المنخفِض ) خصوصًا في طريقة التعامل مع
( الصِغار ) .. و لكن هل هذا يعني أن لآ نتحمل المسؤولية ؟!
العكس .. هناك إنطوائي خرج من دائرته و صار اجتماعيًا ..
و هناك إنطوائي آخر لا زال ينتظِر .. { هاه ، من السبب } إذن ؟

المهم : التركيز 80 % على الحل .. وِفقًا لقاعدة تقُول :

" صِراعُكَ مع عُقدِك .. سيجلُب لكَ أتعابًا أكثَرْ من العـُقدِ نفسِها !"

- فلو أمعنتِ التفكير ستجِدي أن الإنطوائية أثرُها السِلبي .. أخف من الأثر المقِيت الذي
يخلِفُه التفكِير فيها و في نتائجها و في طريقة التخلُص منها !



بداية الحل ..
التوازُن : أنا إنطوائي و بعد ؟ ليس نهاية العالم .
الإشكال فقط يكمُن في أن لي خِيآر واحد حينها .. ( العُزلة )
أما لو إنتقلتُ إلى كَوني إجتماعي .. سيصِير لي ( خِيارات ) أكثر ..
- العُزلة / أندمج بحذر / أندمِج بحُرية .
و كلما زادت الخِيارات .. زادت قُوتي .

- قد يقرأ الإنطوائي .. و يقرأ و يقرأ .. و يُصارِع حل هذه العُقدة ..
و هذا ما يحدث في الغالِب ، لأن البيئة برمجتنا على أن المشكلة ( حاجِز ) يجب تخطيها بالقُوة ( فصل رأسها عن جسدِها ) .. في حِين الأيسر و الأنسب و الأكثر نفعًا .. أن نسمح للمُشكلة بتواجد .. لها الحق في ذلك و ..


إلى إحتمال ِِ آخَرْ !

إلى إحتمال ( إتجاه ) آخر ، كأننا نقُول ( طريق مختصَر )يوفر علينا
( الوقت ، الجهد و الطاقة )

الحَل من ( فيزيائي رُوسي ) فادِيم زيلاند .. تحتْ نظرية تُسمى
( الشرآئح - الكليشيهات )



بإختصار يُريد أن يقُول : أنكَ تملك شريحة في ذهنك الآن ..
أنكَ خجُول و إنطوائي و معقَد .. و هذه الشريحة صنعتها لكَ البيئة منذ أول يوم من ولادتك .. و بسببها يتفاعل الِجسم بطريقة مُعيّنة ( إحمرار الوجه ، تلعثم اللسان و و .. )
حينها لم تكُن إنسان واعي .. و المحيطين بك بحُسن نية .. أدخلُوا في الشريحة ما يُريدُون
و مالا يُريدُون ..

الآن هي ( شرِيحتُك ) ملكُك و أنتَ ( تعلم ) ذلك .. رِيشة و ارسُم فيها ما تشاء .. بوعيْ .
و ستجِد أن الشريحة تتفعل كذلك .. فقط عليكَ أن تبدأ بـ أشياء بسيطة ( منطقية )
على قولة أختنا دُنيا ( حبآية ، حبآيَة )
و لا تذهب مباشرة لتُلقي خُطبة أمام الملأ ، مثلًا

و أدخل بين اليوم و الآخر ( تفاصِيل ) جديدة .. و سترى أن الشريحة تتفعل كذلك ..
مع الوقت ستذُوب الشريحة .. كما هي ( ذائبة ) الشريحة المصنوعة من طرفهم الآن ..
و لن تكُون بحاجة لإدخال أي شيء آخر إليها ..


في هذا الرابط :
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1917762
المشاركة رقم 05 تجدين حديثه ( حرفيًا ) قد تجدِين فيه شيء غفلتُ عنه أنا ..

لدغة و بعدها خلاصة خاتمَة ..
يقُول صاحب نظرية الشرائح و قد دخل ضمن الـ100 مؤثرين في الفكر البشري حاليًا :

{ إذا كُنت لا تُحب شيء .. تفادَاه ، لا تفكر فيه و لا تبالي به .. و سيختفي بكل بساطة من حياتِك !}

الخُلاصة :
نقبل بتواجُد هذه ( الصِفة ) و هذا مِن حقُها .. نفتح لها الأيادي مُودعِين لها ..
و نذهب بكل تركيزنا إلى ( الشريحة الإيجابية المُلونة ) .


إنتهى .









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
دُكآنة ، الحيآة جميلة ٌ .


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:21

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc